تقييدين.
1026: تقييدين.
وصل هذا النصف إله من الجيش على الفور إلى ارتفاع شاهق، لكنه لم يبطئ أو يظهر أي علامات على السقوط.
عند رؤية الشاب في المعطف الأسود يظهر مع مسدس أسود في يده، رد كوناس كيلغور، الذي لم يكن غريباً على جميع الشخصيات المهمة في العالم، على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
إمتد الإبهام في يده اليسرى الذي حملت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي بسرعة، ووصل إلى أحد الأزرار المعدنية الموجودة في الجانب الفوضوي لساعة الجيب. فجأة رفع ذراعه اليمنى، مستهدفًا جيرمان سبارو بفوهات المسدس الستة التي شكلت دائرة.
1026: تقييدين.
كانت هذه العملية بمثابة شرارة عابرة انتهت بسرعة. أما إبهام كوناس كيلغور الأيسر، فقد ضغط للأسفل.
ونتيجة لذلك، تفادى هجوم العاصفة كما لو كان مستعدًا لها.
لقد تغلب على غريزته ولم يستخدم مباشرةً القيود من كونشيرتو الضوء والظل.
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
طارت رصاصة، وانفجرت إلى شظايا لا حصر لها.
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
فصول الأمس واليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
أطلق المسدس الغريب زئيرًا من اليأس وأطلق عاصفة من الرصاصات السوداء والجليدية، ليحيط العدو على الفور تحت القمر القرمزي.
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
في هذه اللحظة، أصبحت شخصية جيرمان سبارو شفافة وغير مادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حافظ على هذه السرعة بينما كان يصبخ أعلى وأعلى في الارتفاع؛ وبالتالي، حقق تحليق.
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
بالنسبة لكوناس كيلغور، مهما كان جيرمان سبارو جيد فيه، كان عليه “تقييد” قدرته الواضحة على الإنتقال. لم يكن العدو الذي يمكنه إجراء الإنتقال عن قرب بتردد عالٍ مزعجًا فحسب، بل خطيرًا أيضًا!
وخلف كوناس كيلغور، ظهر جيرمان سبارو بسرعة بتعبير بارد. كان جسده نصف مقرفص، وكان يميل إلى الأمام. ظهرت القبعة السوداء على رأسه حمراء كالدم تحت إضاءة القمر القرمزي.
مدركا لفشل الإنتقال، ظل تعبير جيرمان سبارو غير منزعج. سرعان ما تشوه جسده مع تلاشت الألوان من جسده، تاركةً ظلامًا عميقًا.
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
في صمت، شهد قصر مايغور، الذي كان يضيئه القمر القرمزي العملاق، تغييرًا غير معروف. ظهر جيرمان سبارو، الذي أصبح جسده خافت بسرعة بعد الإطلاق، من الفراغ مرة أخرى.
بانغ!
بانغ!
انفجر لوح الأرضية على يمين كوناس كيلغور إلى شظايا لا حصر لها.
في صمت، شهد قصر مايغور، الذي كان يضيئه القمر القرمزي العملاق، تغييرًا غير معروف. ظهر جيرمان سبارو، الذي أصبح جسده خافت بسرعة بعد الإطلاق، من الفراغ مرة أخرى.
طلقة جيرمان سبارو كانت بعيدة بشكل يبعث على السخرية. علاوة على ذلك، من الواضح أن قوتها التدميرية كانت ناقصة.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
كانت هذه قوة تشويه إيرل الساقطين. لقد تسببت في انحراف مسار الرصاصة وإضعاف قوتها.
أراكم غدا إن شاء الله
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
في صمت، شهد قصر مايغور، الذي كان يضيئه القمر القرمزي العملاق، تغييرًا غير معروف. ظهر جيرمان سبارو، الذي أصبح جسده خافت بسرعة بعد الإطلاق، من الفراغ مرة أخرى.
ثم قلب جسده نصفيا، وبصفعة، ضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه ذات الجلد الحديدي. ثم قال بوقار: “الإنتقال ممنوع هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا المشهد، تذكر كوناس كيلغور على الفور عدوًا خطيرًا واجهه ذات مرة.
في صمت، شهد قصر مايغور، الذي كان يضيئه القمر القرمزي العملاق، تغييرًا غير معروف. ظهر جيرمان سبارو، الذي أصبح جسده خافت بسرعة بعد الإطلاق، من الفراغ مرة أخرى.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! اخترقت ثقوب الرصاص المكان الذي كان يقف فيه جيرمان سبارو سابقًا، مما أدى إلى فتح الأرض.
لقد فشل في تغيير المواقف بنجاح.
إيرل الساقطين- تعظيم!
كونشيرتو الضوء والظل- تقييد!
ظهر هبوب رياح قوية من العدم، لقد رفعت جيرمان سبارو صعودًا بينما كان يطارد كوناس كيلغور. وسط الريح، رفع المسدس الحديدي الأسود في يده اليمنى وسحب الزناد.
بالنسبة لكوناس كيلغور، مهما كان جيرمان سبارو جيد فيه، كان عليه “تقييد” قدرته الواضحة على الإنتقال. لم يكن العدو الذي يمكنه إجراء الإنتقال عن قرب بتردد عالٍ مزعجًا فحسب، بل خطيرًا أيضًا!
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
مدركا لفشل الإنتقال، ظل تعبير جيرمان سبارو غير منزعج. سرعان ما تشوه جسده مع تلاشت الألوان من جسده، تاركةً ظلامًا عميقًا.
طلقة جيرمان سبارو كانت بعيدة بشكل يبعث على السخرية. علاوة على ذلك، من الواضح أن قوتها التدميرية كانت ناقصة.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! اخترقت ثقوب الرصاص المكان الذي كان يقف فيه جيرمان سبارو سابقًا، مما أدى إلى فتح الأرض.
أعطاه هذا العديد من الأفكار، لكن جيرمان سبارو بقي في مكان لا يمكن رؤيته.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت وجهته هي “النقطة” التالية حيث كان جيرمان سبارو يطير!
انهارت المنطقة على الفور، وكشفت الغرفة من قبل. ومع ذلك، لم يتم إلقاء غبار.
بانغ!
وعلى الرغم من هذا الضجيج، ظل قصر مايغور مغطى بظلال عميقة. لم يستيقظ أحد أو يعطي أي رد.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
قمع كوناس كيلغور الرغبة في “تقييد” فعل الاختباء في الظل. ممسكًا صراخ ريفر اليأس و كونشيرتو الضوء والظل، لقر راقب محيطه بهدوء وانتظر ظهور جيرمان سبارو مرةً أخرى قبل شن هجومه.
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
ومع ذلك، داخل الغرفة المنهارة، كانت الظلال صامتة، ولم تكن هناك أي حركة. وخارج النافذة، بقي برج الكنيسة والمداخن مغمورة في ظلام جليدي بارد. بدا القمر القرمزي العملاق وكأنه معلق فوق السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
كانت هذه العملية بمثابة شرارة عابرة انتهت بسرعة. أما إبهام كوناس كيلغور الأيسر، فقد ضغط للأسفل.
باعتباره نصف إله، كشخصية مهمة في مجتمع الاستخبارات، سرعان ما كان لدى كوناس كيلغور نظرية. واشتبه في أن الشخص قد كان على صلة بسلطة الإخفاء.
في صمت، شهد قصر مايغور، الذي كان يضيئه القمر القرمزي العملاق، تغييرًا غير معروف. ظهر جيرمان سبارو، الذي أصبح جسده خافت بسرعة بعد الإطلاق، من الفراغ مرة أخرى.
أعطاه هذا العديد من الأفكار، لكن جيرمان سبارو بقي في مكان لا يمكن رؤيته.
وصل هذا النصف إله من الجيش على الفور إلى ارتفاع شاهق، لكنه لم يبطئ أو يظهر أي علامات على السقوط.
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
باستخدام ملاحظاته حول محيطه والوضع غير الملح نسبيًا، فهم سريعًا مأزقه الحالي. كان يعلم أن هزيمة جيرمان سبارو لم تكن أساسية، لكن الهروب من العالم المخفي كانت.
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
‘طالما أنه يمكنني ترك منزل قصر مايغور ذو الطراز المظلم، حتى لو هبطت الملائكة، فلا داعي للقلق لأنني في باكلوند… يجب أن يكون لمثل هذه العوالم الاصطناعية المخفية فتحة. هذا قانون لا يمكن تجنبه في العالم الغامض…’ كان استخدام القوانين وتحريفها هو أفضل ما كان أنصاف الآلهة من مسار المحامي جيدين فيه! كان لدى كوناس كيلغور العديد من الأفكار التي جاءت إليه بينما اتخذ قرارًا سريعًا.
استدار فجأة وقفز من الشرفة، وحلّق كما لو كان نابضا تم إطلاقه.
استدار فجأة وقفز من الشرفة، وحلّق كما لو كان نابضا تم إطلاقه.
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
وصل هذا النصف إله من الجيش على الفور إلى ارتفاع شاهق، لكنه لم يبطئ أو يظهر أي علامات على السقوط.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
لقد حافظ على هذه السرعة بينما كان يصبخ أعلى وأعلى في الارتفاع؛ وبالتالي، حقق تحليق.
بنقرة واحدة، لم يتردد إيرل الساقطين هذا في القول بطريقة مستبدة، “البدائل ممنوعة هنا!”
إيرل الساقطين- إستغلال!
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
كان هذا استغلال للقوانين. من خلال إطالة عملية القفز، يمكنه الحفاظ على مدة أطول بكثير.
في هذه اللحظة، ظهرت شخصيات في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي للقصر. لقد كبروا أو أصبحوا أطول وأخذوا شكلًا سريعًا.
إذا أصبح كوناس كيلغور ملاك بالتسلسل 2، فيمكنه حتى القفز إلى القمر القرمزي باستخدام قوة التجاوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
أراد خلق مستوى معين من “الاضطراب” في قصر مايغور في هذا العالم الغريب. عندئذٍ سيتم الكشف عن المخرج الحقيقي من خلال التموجات المتولدة.
1026: تقييدين.
على الفور، تذبذبت الأزهار والعنب في خلفية قصر مايغور. تم تغطية برج الكنيسة الأسود والمداخن والنوافذ الكلاسيكية بظل خافت.
أطلق صراخ ريفر اليأس عددًا لا يحصى من الرصاص مثل البندقية الآلية، مما أدى على الفور إلى تمزيق جسد جيرمان سبارو إلى قطع من الورق المرفرف.
في العالم كله، فقط القمر القرمزي العملاق الذي بدا وكأنه أمامه تماما لم يتغير. واستمر بالتعلق في السماء بصمت.
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
‘هذا هو المخرج!’ أدرك كوناس كيلغور الأنماط من الاضطراب، وباستخدام بعض الملاحظات الفعلية، حدد مكان المخرج.
إذا أصبح كوناس كيلغور ملاك بالتسلسل 2، فيمكنه حتى القفز إلى القمر القرمزي باستخدام قوة التجاوز.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية أمام قصر مايغور. لم يكن سوى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد الذي كان يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة نصفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناقوس الموت- ذبح! لقد كانت وابل من الهجمات!
ووش!
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
ظهر هبوب رياح قوية من العدم، لقد رفعت جيرمان سبارو صعودًا بينما كان يطارد كوناس كيلغور. وسط الريح، رفع المسدس الحديدي الأسود في يده اليمنى وسحب الزناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بانغ!
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
طارت رصاصة، وانفجرت إلى شظايا لا حصر لها.
انفجر لوح الأرضية على يمين كوناس كيلغور إلى شظايا لا حصر لها.
ثم تحولوا إلى عاصفة اجتاحت كوناس كيلغور.
‘طالما أنه يمكنني ترك منزل قصر مايغور ذو الطراز المظلم، حتى لو هبطت الملائكة، فلا داعي للقلق لأنني في باكلوند… يجب أن يكون لمثل هذه العوالم الاصطناعية المخفية فتحة. هذا قانون لا يمكن تجنبه في العالم الغامض…’ كان استخدام القوانين وتحريفها هو أفضل ما كان أنصاف الآلهة من مسار المحامي جيدين فيه! كان لدى كوناس كيلغور العديد من الأفكار التي جاءت إليه بينما اتخذ قرارًا سريعًا.
ناقوس الموت- ذبح! لقد كانت وابل من الهجمات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت وجهته هي “النقطة” التالية حيث كان جيرمان سبارو يطير!
في نفس الوقت تقريبًا، قام كوناس كيلغور بتغيير اتجاهه دون أي تحذير، حيث انخفض بدلاً من الاندفاع نحو القمر.
أراكم غدا إن شاء الله
ونتيجة لذلك، تفادى هجوم العاصفة كما لو كان مستعدًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
لا، لم يكن الأمر كذلك- لقد كان مستعدًا! على الرغم من أن هدفه الرئيسي كان الهروب من قصر مايغور المتغير، إلا أنه كان لا يزال قلقًا من أن جيرمان سبارو سيغتنم الفرصة لمهاجمته. لذلك، توصل إلى فخ بسيط، وخطط لاستخدام هروبه كطعم لاصطياد جيرمان سبارو المختبئ. كان بإمكانه بعد ذلك أخذ زمام المبادرة لإصابة خصمه بشدة.
إذا أصبح كوناس كيلغور ملاك بالتسلسل 2، فيمكنه حتى القفز إلى القمر القرمزي باستخدام قوة التجاوز.
في منتصف الطريق إلى الأسفل، ارتد شكل كوناس كيلغور فجأة، بعد أن “شوه” الاتجاه الذي كان يتجه إليه.
كان هذا استغلال للقوانين. من خلال إطالة عملية القفز، يمكنه الحفاظ على مدة أطول بكثير.
هذه المرة، كانت وجهته هي “النقطة” التالية حيث كان جيرمان سبارو يطير!
باعتباره نصف إله، كشخصية مهمة في مجتمع الاستخبارات، سرعان ما كان لدى كوناس كيلغور نظرية. واشتبه في أن الشخص قد كان على صلة بسلطة الإخفاء.
في أعقاب ذلك، سحب يده اليسرى التي كانت تستخدم ساعة الجيب إلى الخلف وأمسك جيرمان سبارو من خلال الهواء الرقيق، وسحبه من مسافة تقارب مائة متر إلى بوصات فقط أمامه.
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
إيرل الساقطين- تعظيم!
~~~~~~~~~~~~~
ووش!
تمامًا عندما قال ذلك، توقفت الريح العاصفة. عاد قصر مايغور إلى الصمت مرة أخرى بينما غطته الظلال الداكنة.
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
انهارت المنطقة على الفور، وكشفت الغرفة من قبل. ومع ذلك، لم يتم إلقاء غبار.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
في أعقاب ذلك، سحب يده اليسرى التي كانت تستخدم ساعة الجيب إلى الخلف وأمسك جيرمان سبارو من خلال الهواء الرقيق، وسحبه من مسافة تقارب مائة متر إلى بوصات فقط أمامه.
أطلق صراخ ريفر اليأس عددًا لا يحصى من الرصاص مثل البندقية الآلية، مما أدى على الفور إلى تمزيق جسد جيرمان سبارو إلى قطع من الورق المرفرف.
أراكم غدا إن شاء الله
تجمدت نظرة كوناس كيلغور قليلاً بينما حرك إصبعه الأيسر على الفور وضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه.
قمع كوناس كيلغور الرغبة في “تقييد” فعل الاختباء في الظل. ممسكًا صراخ ريفر اليأس و كونشيرتو الضوء والظل، لقر راقب محيطه بهدوء وانتظر ظهور جيرمان سبارو مرةً أخرى قبل شن هجومه.
بنقرة واحدة، لم يتردد إيرل الساقطين هذا في القول بطريقة مستبدة، “البدائل ممنوعة هنا!”
تردد إيرل الساقطين للحظة قبل أن يستعد لمواصلة الاندفاع نحو القمر القرمزي الضخم.
تمامًا عندما قال ذلك، توقفت الريح العاصفة. عاد قصر مايغور إلى الصمت مرة أخرى بينما غطته الظلال الداكنة.
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
غيّر كوناس كيلغور اتجاهه وبدأ يتصاعد في الجو بحثًا عن جيرمان سبارو. ومع ذلك، لم يكن هناك أي شذوذ في سماء الليل المظلمة.
لقد تغلب على غريزته ولم يستخدم مباشرةً القيود من كونشيرتو الضوء والظل.
تردد إيرل الساقطين للحظة قبل أن يستعد لمواصلة الاندفاع نحو القمر القرمزي الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، تذبذبت الأزهار والعنب في خلفية قصر مايغور. تم تغطية برج الكنيسة الأسود والمداخن والنوافذ الكلاسيكية بظل خافت.
في هذه اللحظة، ظهرت شخصيات في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي للقصر. لقد كبروا أو أصبحوا أطول وأخذوا شكلًا سريعًا.
كان لديهم شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه حادة. كانوا يرتدون قبعات من الحرير ومعاطف سوداء. كانوا كلهم جيرمان سباروات!
كان لديهم شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه حادة. كانوا يرتدون قبعات من الحرير ومعاطف سوداء. كانوا كلهم جيرمان سباروات!
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بعضهم كان يتمتع ببنية طبيعية، وبعضهم بظهرهم غارق إلى الداخل. البقية منتفخين بينما البعض الآخر مجرد طبقة رقيقة.
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
عند رؤية هذا المشهد، تذكر كوناس كيلغور على الفور عدوًا خطيرًا واجهه ذات مرة.
1026: تقييدين.
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
أطلق صراخ ريفر اليأس عددًا لا يحصى من الرصاص مثل البندقية الآلية، مما أدى على الفور إلى تمزيق جسد جيرمان سبارو إلى قطع من الورق المرفرف.
~~~~~~~~~~~~~
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية أمام قصر مايغور. لم يكن سوى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد الذي كان يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة نصفية.
فصول الأمس واليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
عند رؤية الشاب في المعطف الأسود يظهر مع مسدس أسود في يده، رد كوناس كيلغور، الذي لم يكن غريباً على جميع الشخصيات المهمة في العالم، على الفور.
أراكم غدا إن شاء الله
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
إستمتعوا~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت وجهته هي “النقطة” التالية حيث كان جيرمان سبارو يطير!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
