خداع
1027: خداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بعد أن أدرك كوناس كيلغور مسار التجاوز الذي قد إنتمى إليه عدوه، رفع كل جيرمان سبارو في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي أياديهم اليسرى. لقد قاموا بلف أصابعهم الوسطى، والسبابة، والخنصر، ممددين إصبع السبابة والإبهام، كتخذين الشكل البسيط للمسدس.
ولأسباب مماثلة، فإن استخدام “تعظيم” على الأغراض الغامضة على الدمى قد شطب مؤقتًا بواسطة كوناس كيلغور لأغراض استراتيجية.
أصابع السبابة التي مثلت الفوهات وجهت إلى كوناس كيلغور في الهواء قبل أن ترتعش أذرعهم على ما يبدو بسبب الارتداد.
من التطورات الحالية، كان كوناس كيلغور على وشك فقدان “تشويه” “اضطراب” و “تعظيم”.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بهذه الطريقة، سيتم التقليل من صعوبة التعرف على الجسد الفعلي والدمية.
وسط ضوضاء تصم الآذان، ظهرت حمامات وهمية إلى جانب إيرل الساقطين الذي كان يرتدي قميصًا أبيض وبنطلونًا أسود. لقد طاروا إليه من كل اتجاه في مشهد خلاب بأقصى جمال.
كانت هناك قواعد لكل شيء، وكان كل شيء يتبع قواعد معينة. كمحامي نصف إله، كان جيد في العثور على أي ثغرات لاستغلالها لنفسه.
كان هذا هو الشذوذ العشوائي الذي ظهر من ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي كونشيرتو الضوء والظل. لقد جعلت مدافع الهواء التي يمكن أن تدمر منازل تتحول إلى حمام سلام لا يشكل أي تهديد!
من التطورات الحالية، كان كوناس كيلغور على وشك فقدان “تشويه” “اضطراب” و “تعظيم”.
بعد أن استخدم “إضطراب” لتعطيل الهجمة الجماعية للعدو، لم يتفاجأ كوناس كيلغور برؤية الحمام يطير وينتشر في الهواء.
بوووم!
كان بالفعل مستعد عقليا.
بهذه الطريقة، سيتم التقليل من صعوبة التعرف على الجسد الفعلي والدمية.
لقد تحمل بالفعل الآثار السلبية التي جلبتها الأداة المختومة لسنوات!
هذا قد عنى أنه لم يكن بإمكام جيرمان سبارو تبديل الأماكن إلا مع هذين الدميتين العاديتين!
لقد اغتنم هذه الفرصة، ولم يتردد في رفع يديه اللتين كانتا تحملان ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي والمسدس، وذلك في محاولة لجعلهما يتصادمان.
لأجل هذين الهدفين، حتى أنه سلم ناقوس الموت و الجوع الزاحف إلى الرابح إنوني وجعله يظهر كجيرمان سبارو الحقيقي بدلاً من دمية.
كان هذا “تشويه”، واحد استهدف كل جيرمان سبارو تحته.
لذلك، قرر كوناس كيلغور أولاً حل مشكلة تحديد الدمى والجسم الفعلي.
بالنسبة لكوناس كيلغور، فإن أكثر ما أحبطه عند قتال مشعوذ أغرب هو أنه لم يكن قادرًا على معرفة ما إذا كان العدو الذي واجهه هو دمية أم الشخص الحقيقي ما لم تكن الدمى على مستوى سيئ للغاية.
لقد بدا وكأن القمر القرمزي قد أثقل على كتفيه وهو ينزلق للأسفل، وجسمه يتوسع ويصبح أكثر وضوحًا في هذه العملية. أما بالنسبة للمسدس ذي الماسورة الطويلة من الحديد الأسود في يده، فقد كان قد رفعه بالفعل ووجهه نحو كوناس كيلغور.
على هذا النحو، كان لديه العديد من قوى التجاوز التي لم يجرؤ على استخدامها لأنها كانت غير فعالة ضد الدمى المتحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كان تأثير “حظر” واسع النطاق لا يزال مقبول، لكن “حرمان” ذو الهدف الواحد كان بلا معنى في القتال الحقيقي. مهما كان عدد قوى التجاوز التي تم حرمانها من الدمى المتحركة، فإنها لن تؤثر على الجسم الحقيقي. عندما يحدث ذلك، سيحتاج خصمه إلى تبديل الدمى فقط لحل المشكلة.
مع حدوث حالة شاذة مرة واحدة، حتى لو حدث شذوذ آخر، ستتأثر واحدة من الرصاصتين اللتين تم إطلاقهما على فترات متباعدة قليلاً فقط. فبعد كل شيء، كان شذوذ عشوائي متقطع. كان من الممكن حدوثه مرتين إلى ثلاث مرات متتالية، ولكن كان من النادر حدوث أربع أو خمس مرات متتالية. لذلك، من خلال الهجوم عدة مرات، ستكون هناك واحدة على الأقل أو أكثر لن تعاني من حالة شاذة!
ولأسباب مماثلة، فإن استخدام “تعظيم” على الأغراض الغامضة على الدمى قد شطب مؤقتًا بواسطة كوناس كيلغور لأغراض استراتيجية.
كانت هناك قواعد لكل شيء، وكان كل شيء يتبع قواعد معينة. كمحامي نصف إله، كان جيد في العثور على أي ثغرات لاستغلالها لنفسه.
وبالمثل، فإن “هبة”إيرل الساقطين لم تكن ذات فائدة. كانت حتى أقل نفعا من “الحرمان”، لأنه يمكن أن تتسبب في خسارة دمية المشعوذ الأغرب لقوى التجاوز المقابلة لها. ومع ذلك، فإن الآثار السلبية “الممنوحة” للدمى المتحركة لم تكن قادرة على التدخل فيها على الإطلاق. سواء كان ذلك جعلهم بطيئين، أو يفقدون الرغبة في القتال، أو جعلهم قلقين، أو يركزون فقط على المال، لم يكن لهذا معنى بالنسبة للدمى المتحركة التي كانت، في جوهرها، ميتة، دون أي قدرة على التفكير أو الرغبة في التحرك.
أخيرًا، نجح في خداع كوناس كيلغور وسمح للرابح إنوني بالدخول سرًا لمسافة آمنة تبلغ 150 متر منه والبدء في التحكم في خيوط جسد الروح خاصته والحصول على السيطرة الأولية.
لذلك، قرر كوناس كيلغور أولاً حل مشكلة تحديد الدمى والجسم الفعلي.
كان كلاين قد تخلى عن هجوم متسلل وتوقف لبعض الوقت لأنه، من ناحية، أراد أن يستخدم كوناس كيلغور كل قوى “الحظر” و “الحرمان” الخاصة به على قوى التجاوز التي بدت مهمة بالنسبة له. من ناحية أخرى، كان ينتظر أيضًا حدوث أول شذوذ عشوائي. بعد ذلك، سيغتنم الفجوة بين هاذين الشذوذين لسرقة أقوى ثلاث قوى لكوناس كيلغور برصاصة الحرمان.
في هذا الجانب، قد لا يكون لدى الآخرين حل، لكنه لن يكن لمتجاوز تسلسلات عليا لمسار المحامي بالتأكيد هذه المخاوف.
وفي تلك اللحظة، استمرت مدافع الهواء التي تحولت إلى حمامات وهمية!
كانت هناك قواعد لكل شيء، وكان كل شيء يتبع قواعد معينة. كمحامي نصف إله، كان جيد في العثور على أي ثغرات لاستغلالها لنفسه.
وهذا هو السبب أيضًا في جعل كلاين للرابح إنوني يستخدم ناقوس الموت- كان للاعتماد على حظه!
جنبًا إلى جنب مع خبرته القتالية في محاربة المشعوذين الأغرب الآخرين، وكيف نظر بجدية في حلول للتعامل معهم خلال فترة ما بعد الحرب، كان كوناس كيلغور متأكد تمامًا من أنه قد كان بإمكان “التشويه” قمع عدوه.
هذا قد عنى أنه لم يكن بإمكام جيرمان سبارو تبديل الأماكن إلا مع هذين الدميتين العاديتين!
كان يعلم أن المشعوذ الأغرب يمكن أن ينتقل بسلاسة بين أجسادهم الحقيقية و الدمى المتحركة. لقد خطط لـ “تشويه” هذا، مما يجعل المشعوذ الأغرب قادر على التبديل بين اثنين إلى ثلاثة دمى فقط!
وهذا هو السبب أيضًا في جعل كلاين للرابح إنوني يستخدم ناقوس الموت- كان للاعتماد على حظه!
بهذه الطريقة، سيتم التقليل من صعوبة التعرف على الجسد الفعلي والدمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن المشعوذ الأغرب يمكن أن ينتقل بسلاسة بين أجسادهم الحقيقية و الدمى المتحركة. لقد خطط لـ “تشويه” هذا، مما يجعل المشعوذ الأغرب قادر على التبديل بين اثنين إلى ثلاثة دمى فقط!
بالطبع، لولا حقيقة أن التشويه لا يمكن أن يتجاوز حدودًا معينة، وأن تأثيرات “الحظر” الموجهة للمنطقة قد وصلت إلى الحد الأقصى، لكان كوناس كيلغور قد استخدم بالتأكيد طريقة أبسط للتعامل مع خصمه، مثل كإجبار مشعوذ أغرب على المبادلة بدمية واحدة فقط، أو “يحظر” المبادلة بالدمى المتحركة.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كوناس كيلغور على الفور وضرب يديه معًا مرة أخرى.
صدم كوناس كيلغور صراخ ريفر اليأس وكونشيرتو الضوء والظل معًا كما لو كان يضغط مساحة كبيرة على منطقة صغيرة.
فجأة، انفجرت مدافع الهواء ورصاصة الحرمان، وتحولوا إلى ألعاب نارية حمراء أو أرجوانية أو صفراء أو خضراء. ومع ذلك، لم يتمكنوا من إضاءة السماء المظلمة العميقة.
إيرل الساقطين- تشويه!
وهذا هو السبب أيضًا في جعل كلاين للرابح إنوني يستخدم ناقوس الموت- كان للاعتماد على حظه!
بصمت، أنتج زهرة حمراء مع ظل عميق في يده. بدا الأمر كما لو كان يقدمها لجيرمان سبارو في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي. أما بالنسبة للمغامرين المجانين الغليظين والنحيفين والطبيعيين والمرعبين، فلم يواجه أي منهم أي تشوهات.
كانت هناك قواعد لكل شيء، وكان كل شيء يتبع قواعد معينة. كمحامي نصف إله، كان جيد في العثور على أي ثغرات لاستغلالها لنفسه.
عانى كوناس كيلغور أيضًا من شذوذ عشوائي، تسببت به كونشيرتو الضوء والظل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
لقد غيرت تأثيرات التشويه لاستدعاء زهرة من الحديقة أدناه.
عانى كوناس كيلغور أيضًا من شذوذ عشوائي، تسببت به كونشيرتو الضوء والظل!
وفي تلك اللحظة، استمرت مدافع الهواء التي تحولت إلى حمامات وهمية!
وهذا هو السبب أيضًا في جعل كلاين للرابح إنوني يستخدم ناقوس الموت- كان للاعتماد على حظه!
في تلك اللحظة، أصبحت المعركة بين نصفي الألهة سخيفة ومضحكة وغريبة.
هذا قد عنى أنه لم يكن بإمكام جيرمان سبارو تبديل الأماكن إلا مع هذين الدميتين العاديتين!
بالطبع، سواء كان جيرمان سبارو أو كوناس كيلغور، لم يعتقد أي منهم أن هذا قد كان الحال- خاصةً الأخير. لقد شعر مرة أخرى بإحساس مألوف بالعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الشذوذ العشوائي الذي ظهر من ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي كونشيرتو الضوء والظل. لقد جعلت مدافع الهواء التي يمكن أن تدمر منازل تتحول إلى حمام سلام لا يشكل أي تهديد!
لم يتردد وهو يضرب راحتيه معًا مرة أخرى، ليكمل “التشويه”. أراد الاعتماد على الكمية لمقاومة تأثير الشذوذ العشوائي.
عندما قام كلاين، الذي كان في الواقع الرابح إنوني، بالضغط على الزناد، لم يكن قد أطلق رصاصة الحرمان فحسب، بل أطلق مرتين بالفعل!
ومع ذلك، لم يكن جيرمان سبارو شخصًا ميتًا يلتزم بآداب القتال القائم على الأدوار. مجموعة كبيرة من المغامرين المجانين إما رفعوا أيديهم في مواقف إطلاق النار أو استخدموا ناقوس الموت مع أصالة مشكوك فيها، مستهدفين إيرل الساقطين في الجو.
بالطبع، سواء كان جيرمان سبارو أو كوناس كيلغور، لم يعتقد أي منهم أن هذا قد كان الحال- خاصةً الأخير. لقد شعر مرة أخرى بإحساس مألوف بالعجز.
في هذه الأثناء، تحرك قلب كوناس كيلغور. أدار رأسه قليلاً لينظر إلى الأعلى ورأى أن شخصية ظهرت مرة أخرى داخل القمر القرمزي الضخم الذي كان معلق فوق برج الكنيسة الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ كوناس كيلغور على هدوئه. أثناء قيامه “بتشويه” مساره في الجو ولف حول المنطقة أثناء الطيران، لقد رفع صراخ ريفر اليأس ووجهه نحو جيرمان سبارو الذي نزل من القمر القرمزي.
كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ كوناس كيلغور على هدوئه. أثناء قيامه “بتشويه” مساره في الجو ولف حول المنطقة أثناء الطيران، لقد رفع صراخ ريفر اليأس ووجهه نحو جيرمان سبارو الذي نزل من القمر القرمزي.
لقد بدا وكأن القمر القرمزي قد أثقل على كتفيه وهو ينزلق للأسفل، وجسمه يتوسع ويصبح أكثر وضوحًا في هذه العملية. أما بالنسبة للمسدس ذي الماسورة الطويلة من الحديد الأسود في يده، فقد كان قد رفعه بالفعل ووجهه نحو كوناس كيلغور.
ومع ذلك، طالما أن “حرمان” مسار الوسيط حدد هدف، فيمكن أن يحرمهم مباشرة من قدرتهم. على الرغم من أن تأثير “الحرمان” لهذه الرصاصة لم يتطلب الاتصال حتى تكون فعالة، يجب أن يكون الهدف ضمن نطاق معين وغير قادر على مغادرة المنطقة. باختصار، كان أحدهما لا مفر منه ولا يمكن مقاومته أو إضعافه إلا من خلال مستوى المرء أو خصائص تسلسله، بينما يمكن تفادي الآخر بشكل فعال إذا تم اكتشاف الطلقة مسبقًا.
بانغ! بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
رصاصة ذات أقسام شفافة ونصف شفافع انطلقت من الفوهة متجهة مباشرةً إلى كوناس كيلغور.
في هذا الجانب، قد لا يكون لدى الآخرين حل، لكنه لن يكن لمتجاوز تسلسلات عليا لمسار المحامي بالتأكيد هذه المخاوف.
كانت هذه رصاصة حرمان، واحدة تم إنشاؤها باستخدام دودة الوقت التي تركهتها نسخ آمون!
‘هذا… أتحول إلى دمية…’ تشددت حالة كوناس كيلغور العقلية بينما فهم وضعه الحالي.
كانت مختلفة عن “حرمان مسار الوسيط. في جوهرها، كانت سرقة. يمكن أن يسرق قوى التجاوز الثلاث الأخيرة التي استخدمها الهدف وسيمتلك القدرة على استخدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
ومع ذلك، طالما أن “حرمان” مسار الوسيط حدد هدف، فيمكن أن يحرمهم مباشرة من قدرتهم. على الرغم من أن تأثير “الحرمان” لهذه الرصاصة لم يتطلب الاتصال حتى تكون فعالة، يجب أن يكون الهدف ضمن نطاق معين وغير قادر على مغادرة المنطقة. باختصار، كان أحدهما لا مفر منه ولا يمكن مقاومته أو إضعافه إلا من خلال مستوى المرء أو خصائص تسلسله، بينما يمكن تفادي الآخر بشكل فعال إذا تم اكتشاف الطلقة مسبقًا.
كانت الزهرة مثل المدفع الذي اصطدم بشدة بالأرض، مما تسبب في حدوث زلزال عنيف.
كان كلاين قد تخلى عن هجوم متسلل وتوقف لبعض الوقت لأنه، من ناحية، أراد أن يستخدم كوناس كيلغور كل قوى “الحظر” و “الحرمان” الخاصة به على قوى التجاوز التي بدت مهمة بالنسبة له. من ناحية أخرى، كان ينتظر أيضًا حدوث أول شذوذ عشوائي. بعد ذلك، سيغتنم الفجوة بين هاذين الشذوذين لسرقة أقوى ثلاث قوى لكوناس كيلغور برصاصة الحرمان.
لم يتردد وهو يضرب راحتيه معًا مرة أخرى، ليكمل “التشويه”. أراد الاعتماد على الكمية لمقاومة تأثير الشذوذ العشوائي.
لأجل هذين الهدفين، حتى أنه سلم ناقوس الموت و الجوع الزاحف إلى الرابح إنوني وجعله يظهر كجيرمان سبارو الحقيقي بدلاً من دمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، فإن “هبة”إيرل الساقطين لم تكن ذات فائدة. كانت حتى أقل نفعا من “الحرمان”، لأنه يمكن أن تتسبب في خسارة دمية المشعوذ الأغرب لقوى التجاوز المقابلة لها. ومع ذلك، فإن الآثار السلبية “الممنوحة” للدمى المتحركة لم تكن قادرة على التدخل فيها على الإطلاق. سواء كان ذلك جعلهم بطيئين، أو يفقدون الرغبة في القتال، أو جعلهم قلقين، أو يركزون فقط على المال، لم يكن لهذا معنى بالنسبة للدمى المتحركة التي كانت، في جوهرها، ميتة، دون أي قدرة على التفكير أو الرغبة في التحرك.
من التطورات الحالية، كان كوناس كيلغور على وشك فقدان “تشويه” “اضطراب” و “تعظيم”.
بعد أن أدرك كوناس كيلغور مسار التجاوز الذي قد إنتمى إليه عدوه، رفع كل جيرمان سبارو في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي أياديهم اليسرى. لقد قاموا بلف أصابعهم الوسطى، والسبابة، والخنصر، ممددين إصبع السبابة والإبهام، كتخذين الشكل البسيط للمسدس.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
1027: خداع.
أطلق كل جيرمان سبارو بالأسفل النار بشكل جماعي.
خداع!
فجأة، انفجرت مدافع الهواء ورصاصة الحرمان، وتحولوا إلى ألعاب نارية حمراء أو أرجوانية أو صفراء أو خضراء. ومع ذلك، لم يتمكنوا من إضاءة السماء المظلمة العميقة.
بانغ! بانغ!
كونشيرتو الضوء والظل قد خلقت مرة أخرى شذوذ عشوائي!
ولكن في تلك اللحظة، انحرف عقل كوناس كيلغور فجأة مع كون أفكاره بطيئة.
لقد أحدثت آثارها عدة مرات متتالية دون أي توقف أو تأخير.
وهذا هو السبب أيضًا في جعل كلاين للرابح إنوني يستخدم ناقوس الموت- كان للاعتماد على حظه!
ابتسم كوناس كيلغور على الفور وضرب يديه معًا مرة أخرى.
ولأسباب مماثلة، فإن استخدام “تعظيم” على الأغراض الغامضة على الدمى قد شطب مؤقتًا بواسطة كوناس كيلغور لأغراض استراتيجية.
فجأة، أصبح الشباب الذين يرتدون قبعات حريرية ومعاطف سوداء تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق مظلمين. حافظ اثنان فقط على حالتهما السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لمنع حدوث أي شذوذ عشوائي.
بدأ تأثير “تشويه” إيرل الساقطين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مختلفة عن “حرمان مسار الوسيط. في جوهرها، كانت سرقة. يمكن أن يسرق قوى التجاوز الثلاث الأخيرة التي استخدمها الهدف وسيمتلك القدرة على استخدامها.
هذا قد عنى أنه لم يكن بإمكام جيرمان سبارو تبديل الأماكن إلا مع هذين الدميتين العاديتين!
أطلق كل جيرمان سبارو بالأسفل النار بشكل جماعي.
في أعقاب ذلك، لم يتردد كوناس كيلغور على الإطلاق. قام بأرجحت ذراعه وألقى الزهرة التي تم إمساكها مع ساعة الجيب.
توا، تم إخفاء إطلاق رصاصة الخداع الثانية بواسطة الإطلاق الجماعي من الدمى المتحركة.
تسارعت الزهرة وبدا وكأنها تكتسب وزنًا من أصول غير معروفة. مثل السهم، إنطلقت باتجاه إحدى الدمى العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت الزهرة وبدا وكأنها تكتسب وزنًا من أصول غير معروفة. مثل السهم، إنطلقت باتجاه إحدى الدمى العادية.
وقد تم “تضخيم” هذا الهجوم وتأثيره بتأثير الرشوة- إضعاف!
بالطبع، لولا حقيقة أن التشويه لا يمكن أن يتجاوز حدودًا معينة، وأن تأثيرات “الحظر” الموجهة للمنطقة قد وصلت إلى الحد الأقصى، لكان كوناس كيلغور قد استخدم بالتأكيد طريقة أبسط للتعامل مع خصمه، مثل كإجبار مشعوذ أغرب على المبادلة بدمية واحدة فقط، أو “يحظر” المبادلة بالدمى المتحركة.
بوووم!
في هذا الجانب، قد لا يكون لدى الآخرين حل، لكنه لن يكن لمتجاوز تسلسلات عليا لمسار المحامي بالتأكيد هذه المخاوف.
كانت الزهرة مثل المدفع الذي اصطدم بشدة بالأرض، مما تسبب في حدوث زلزال عنيف.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
أدت الموجات المتصاعدة التي أثارتها إلى إلقاء البشر العاديين وغير العاديين في المنطقة المجاورة، مما أدى إلى تمزيقهم أو إصابتهم بجروح خطيرة. تم تحويل الدميتين اللتين كان بإمكان جيرمان سبارو المبادلة بينهما إلى قطع لحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لمنع حدوث أي شذوذ عشوائي.
حافظ كوناس كيلغور على هدوئه. أثناء قيامه “بتشويه” مساره في الجو ولف حول المنطقة أثناء الطيران، لقد رفع صراخ ريفر اليأس ووجهه نحو جيرمان سبارو الذي نزل من القمر القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن المشعوذ الأغرب يمكن أن ينتقل بسلاسة بين أجسادهم الحقيقية و الدمى المتحركة. لقد خطط لـ “تشويه” هذا، مما يجعل المشعوذ الأغرب قادر على التبديل بين اثنين إلى ثلاثة دمى فقط!
في الوقت نفسه، أعد بصمت “عطاء”.
لأجل هذين الهدفين، حتى أنه سلم ناقوس الموت و الجوع الزاحف إلى الرابح إنوني وجعله يظهر كجيرمان سبارو الحقيقي بدلاً من دمية.
أراد أن يعطي لهدفه الحالة السلبية “نقص إرادة القتال”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
ولكن في تلك اللحظة، انحرف عقل كوناس كيلغور فجأة مع كون أفكاره بطيئة.
كانت هذه رصاصة حرمان، واحدة تم إنشاؤها باستخدام دودة الوقت التي تركهتها نسخ آمون!
‘هذا… أتحول إلى دمية…’ تشددت حالة كوناس كيلغور العقلية بينما فهم وضعه الحالي.
صدم كوناس كيلغور صراخ ريفر اليأس وكونشيرتو الضوء والظل معًا كما لو كان يضغط مساحة كبيرة على منطقة صغيرة.
ثم رأى أن جيرمان سبارو، الذي نزل من القمر القرمزي، لم يكن بعيدًا عنه كما كان من قبل. كانت المسافة بينهما حوالي المائة متر فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت الزهرة وبدا وكأنها تكتسب وزنًا من أصول غير معروفة. مثل السهم، إنطلقت باتجاه إحدى الدمى العادية.
لقد دخل دون علم النطاق حيث يمكن التحكم في خيوط جسد الروح خاصته. لقد مكث هناك ثلاث ثوانٍ على الأقل دون أن يدرك ذلك!
بااا!
خداع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا “تشويه”، واحد استهدف كل جيرمان سبارو تحته.
رصاصة خادعة مصنوعة من نسخة آمون!
ولأسباب مماثلة، فإن استخدام “تعظيم” على الأغراض الغامضة على الدمى قد شطب مؤقتًا بواسطة كوناس كيلغور لأغراض استراتيجية.
عندما قام كلاين، الذي كان في الواقع الرابح إنوني، بالضغط على الزناد، لم يكن قد أطلق رصاصة الحرمان فحسب، بل أطلق مرتين بالفعل!
أخيرًا، نجح في خداع كوناس كيلغور وسمح للرابح إنوني بالدخول سرًا لمسافة آمنة تبلغ 150 متر منه والبدء في التحكم في خيوط جسد الروح خاصته والحصول على السيطرة الأولية.
كان هذا لمنع حدوث أي شذوذ عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، فإن “هبة”إيرل الساقطين لم تكن ذات فائدة. كانت حتى أقل نفعا من “الحرمان”، لأنه يمكن أن تتسبب في خسارة دمية المشعوذ الأغرب لقوى التجاوز المقابلة لها. ومع ذلك، فإن الآثار السلبية “الممنوحة” للدمى المتحركة لم تكن قادرة على التدخل فيها على الإطلاق. سواء كان ذلك جعلهم بطيئين، أو يفقدون الرغبة في القتال، أو جعلهم قلقين، أو يركزون فقط على المال، لم يكن لهذا معنى بالنسبة للدمى المتحركة التي كانت، في جوهرها، ميتة، دون أي قدرة على التفكير أو الرغبة في التحرك.
مع حدوث حالة شاذة مرة واحدة، حتى لو حدث شذوذ آخر، ستتأثر واحدة من الرصاصتين اللتين تم إطلاقهما على فترات متباعدة قليلاً فقط. فبعد كل شيء، كان شذوذ عشوائي متقطع. كان من الممكن حدوثه مرتين إلى ثلاث مرات متتالية، ولكن كان من النادر حدوث أربع أو خمس مرات متتالية. لذلك، من خلال الهجوم عدة مرات، ستكون هناك واحدة على الأقل أو أكثر لن تعاني من حالة شاذة!
من التطورات الحالية، كان كوناس كيلغور على وشك فقدان “تشويه” “اضطراب” و “تعظيم”.
توا، تم إخفاء إطلاق رصاصة الخداع الثانية بواسطة الإطلاق الجماعي من الدمى المتحركة.
كانت هناك قواعد لكل شيء، وكان كل شيء يتبع قواعد معينة. كمحامي نصف إله، كان جيد في العثور على أي ثغرات لاستغلالها لنفسه.
وهذا هو السبب أيضًا في جعل كلاين للرابح إنوني يستخدم ناقوس الموت- كان للاعتماد على حظه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت الزهرة وبدا وكأنها تكتسب وزنًا من أصول غير معروفة. مثل السهم، إنطلقت باتجاه إحدى الدمى العادية.
أخيرًا، نجح في خداع كوناس كيلغور وسمح للرابح إنوني بالدخول سرًا لمسافة آمنة تبلغ 150 متر منه والبدء في التحكم في خيوط جسد الروح خاصته والحصول على السيطرة الأولية.
بااا!
في اللحظة التي بدأ فيها هذا، فقد عنى ذلك أن قوة التجاوز كانت تعمل. نظرًا لعدم وجود أي شذوذ، فقد عنى ذلك أنه لن يكون هناك واحد بعد الآن!
فجأة، انفجرت مدافع الهواء ورصاصة الحرمان، وتحولوا إلى ألعاب نارية حمراء أو أرجوانية أو صفراء أو خضراء. ومع ذلك، لم يتمكنوا من إضاءة السماء المظلمة العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص يرتدي قبعة حريرية، ومعطف أسود، وقفاز بشرة بشرية، ومسدسًا أسود من الحديد. كان لديه تعبير بارد ومخطط عميق. لقد كان جيرمان سبارو آخر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
