سطح البحر الهادئ
1040: سطح البحر الهادئ.
ضحك مومنت بورتلاند بشدة.
‘ليس سيئًا، قدرة المتفرج على ضبط عواطفه مثيرة للإعجاب إلى حد ما…’ علق كلاين داخليًا وهو ينظر إلى المسترد الذهبي على المقعد الخلفي للدراجة. ثم قام بدراسة الدراجة التي بدت مختلفة عن الدراجات في الشارع. سأل عرضًا، “هل هذه دراجة جديدة مصممة خصيصًا للنساء؟”
“يجب أن تكون قد سمعت أن بعض خصائص أو جرعات التجاوز سوف تتسرب إلى الأغراض التي تتلامس معها لفترة طويلة وتحولها إلى تحف أثرية مختومة يصعب استخدامها. ومع ذلك، فإن جسم الإنسان هو مجرد غرض خاص نسبيًا.”
“ماذا تقصد أنها مصممة خصيصًا للسيدات؟ إذا كنت ترغب في ركوبها، يمكنك أيضًا”. ردت أودري بابتسامة “لقد أخبرت الأشخاص في شركة للدراجات فقط أنهم بحاجة إلى مراعاة متطلبات المجموعات السكانية المختلفة. هذا هو أحدث منتج صمموه. لم يتم تصنيعه بعد. لقد تم إعطائي نموذج أوليًا لمنحهم بعض الملاحظات.”
“مِن من؟” سأل كلاين من باب العادة وهو يمد يده لتلقيه.
“فكرة ممتازة” مدح كلاين بابتسامة قبل أن يسأل بتمعن، “هل تعرفين مالك شركة باكلوند للدراجات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارون التي لا تحب الألقاب????لكن لا يزال لقب???
ضاقت عيون أودري قليلاً بينما أجابت، “بالطبع، أنا أحد واحد من مالكي الأسهم الرئيسيين في شركة باكلوند للدراجات.”
ضاقت عيون أودري قليلاً بينما أجابت، “بالطبع، أنا أحد واحد من مالكي الأسهم الرئيسيين في شركة باكلوند للدراجات.”
‘مالك أسهم رئيسي… كدت أنسى ذلك… لقد نجحت في النهاية…’ بدا كلاين وكأنه قد فهم شيئًا ما بينما إلتف طرفي شفتيه قليلاً وهو يهز رأسه بطريقة ساخرة من النفس.
لم يكن أندرسون منزعج على الإطلاق بينما أومأ برأسه.
“أرى. خيالي لا يزال غير كافٍ.”
لم يكن أندرسون منزعج على الإطلاق بينما أومأ برأسه.
“كيف هي؟ كيف شعورها بعد ركوبها؟”
في الماضي، كان دانيتز ليغضب بالتأكيد، لكن الآن، كل ما فعله هو الضحك.
أمسكت أودري بمقابض الدراجة وتحركت عينيها قليلاً، متذكّرةً بينما قالت، “إنه رائعة. إنها مناسبة جدًا للنساء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مكان لوقوف الدراجات تم ترسيمه بشكل خاص. كان في الداخل، لذلك لم تكن هناك حاجة للخوف من المطر. في منظمة مثل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، بدأ المزيد والمزيد من الموظفين الذين يحتاجون في كثير من الأحيان للسفر إلى أعماق القسم الشرقي في ركوب الدراجات. بالطبع، لم يجرؤ أي منهم على المجازفة بعمق شديد إلى القسم الشرقي باستخدام أداة النقل هذه، حيث يمكن سرقة كل شيء هناك.
‘سيدتي المحترمة، لم يكن هذا ما قلتيه منذ لحظة…’ رفع كلاين حاجبيه، لكنه لم يقاطع الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مالك أسهم رئيسي… كدت أنسى ذلك… لقد نجحت في النهاية…’ بدا كلاين وكأنه قد فهم شيئًا ما بينما إلتف طرفي شفتيه قليلاً وهو يهز رأسه بطريقة ساخرة من النفس.
ابتسمت أودري وتابعت قائلة: “بالنسبة لي، يمكن أن تساعدني في ضبط مزاجي وتخفيف التوتر. إنها مثل ركوب حصان. ومع ذلك، يتطلب ذلك معدات خاصة، ويجب أن أقوم بذلك في مزرعة خيول في الضواحي. من المستحيل جعل الحصان يركض بأقصى سرعة في المنزل أو في الشوارع. إنه يفتقر إلى ذلك الشعور، لكن الدراجات لا تعاني من هذه المشكلة. يمكنني حتى التوجه إلى الأزقة التي لا تستطيع عربات الخيول دخولها. يتيح لي ذلك الاستمتع بمشاهد مختلفة. الآن فقط، مررت بالقرب من منزل ورأيت حديقتهم تتفتح بالورود، مما جعلني أشعر بالسعادة بشكل خاص.”
“السيدة أودري المحترمة، أرجوك سامحيني على الزيارة بتهور.”
“أوه، عندما قابلت أشخاصًا آخرين على دراجات، أشعر بسعادة كبيرة أيضًا. إنهم يعملون بجد للعيش، ويحملون القليل من الأمل. على الرغم من أنهم مشغولون وفي عجلة من أمرهم، إلا أنهم لا يبدون فاترين. حسنًا، لا تضحك علي، أعلم أنك تريد أن تقول أن أولئك الذين يستطيعون شراء الدراجات ليسوا بالتأكيد من أدنى درجات المجتمع. أنا سعيدة من أجلهم فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وقال: “لا، ليس لدي أي وسيلة لدحض ذلك. يبدو الأمر ممتعًا للغاية. هذا ما أرغب في رؤيته في باكلوند- كلما كان أكثر كلما كان أفضل.”
“آمل أن أتمكن يومًا ما من الركوب عبر كل شارع في باكلوند.”
إستمتعوا~~~~~~
استمع كلاين بهدوء مع تحسن مزاجه.
في بحر الضباب، على الحلم الذهبي.
مع وصف الآنسة عدالة، لقد بدا وكأنه من الممكن أن يظهر المشهد أمامه. وكان هذا تغييرًا تافهًا أدخله إلى هذا العالم.
كان أندرسون متسلي عندما سمع ذلك.
ضحك وقال: “لا، ليس لدي أي وسيلة لدحض ذلك. يبدو الأمر ممتعًا للغاية. هذا ما أرغب في رؤيته في باكلوند- كلما كان أكثر كلما كان أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة. سأرتب المعلومات عندما أعود.”
“كانت لدي شكوك في الأصل حول أشياء معينة، لكن الآن، يبدو أنه لدي شكوك أقل.”
“لكن ألا تعتقد أنه من المثير للاهتمام أن يكون لديك مثل هذه المهمة الصعبة؟ على الأقل، هذا أقرب إلى تقديري الجمالي من الطريقة الأولى.”
مع ذلك، أشار إلى 22 شارع فيلبس، باب مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية.
كان أندرسون متسلي عندما سمع ذلك.
“دعينا ندخل. يبدو أنها ستمطر قريبًا.”
…
“حسنًا، سأوقف الدراجة”. نزلت أودري من الدراجة ودفعتها ومستردها الذهبي نحو الباب الخلفي.
“أعتقد ذلك أيضًا”. أضاف كلاين.
كان هناك مكان لوقوف الدراجات تم ترسيمه بشكل خاص. كان في الداخل، لذلك لم تكن هناك حاجة للخوف من المطر. في منظمة مثل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، بدأ المزيد والمزيد من الموظفين الذين يحتاجون في كثير من الأحيان للسفر إلى أعماق القسم الشرقي في ركوب الدراجات. بالطبع، لم يجرؤ أي منهم على المجازفة بعمق شديد إلى القسم الشرقي باستخدام أداة النقل هذه، حيث يمكن سرقة كل شيء هناك.
“عندما يحين الوقت، يمكنك التفكير في أكل رمادي مباشرةً.”
عندما اقتربوا من الباب الخلفي، قفزت سوزي من الدراجة. استدارت إلى الوراء لتنظر إلى المكان من قبل وقالت في حيرة، “أودري، لقد كان للسيد دانتيس نبرة مختلطة عندما سمعك تقولين أنك أحد المساهمين الرئيسيين في شركة الدراجات، لكنني فشلت في فك معناه الحقيقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت متأخر من الليل، في 160 شارع بوكلوند، بينما كان كلاين على وشك النوم، رأى الآنسة رسول تخرج وهي تحمل أربعة رؤوس شقراء حمراء العيون. قضم أحدهم على ظرف رقيق برسالة محشوة به.
جمعت أودري شفتيها وضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، سأل بطريقة استفزازية واستقصائية، “ألا تمتلك ميراثًا كبيرًا- لا، ثروة؟ يمكنني إعادة رمادك.”
“سمعت سابقًا أن السيد دانتيس كان أحد الأشخاص الذين حاولوا التنافس مع هيبرت لشراء أسهم شركة دراجات”.
أومأت أودري برأسها قليلاً وقالت بابتسامة، “يبدو الأمر ممتعًا، لكني بحاجة لرؤية المزيد من المعلومات. هذه مسؤوليتي عن نفسي ومسؤوليتي تجاهك.”
“فهمت الان!” كشفت سوزي عن ابتسامة واضحة وشعرت بالسعادة لدقة ملاحظتها.
في الماضي، كان دانيتز ليغضب بالتأكيد، لكن الآن، كل ما فعله هو الضحك.
داخل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، انتظر كلاين بلطف شديد حتى عادت الآنسة أودري مع كلبها المتجاوز وتابعهم إلى الطابق الثاني.
هز دانيتز رأسه بجدية وقال “لا”.
في هذه اللحظة، تقدم عامل وقال لأودري، “مديرة، المستشار بورتلاند مومنت من جامعة باكلوند للتكنولوجيا في انتظارك في غرفة الاستقبال.”
مع وصف الآنسة عدالة، لقد بدا وكأنه من الممكن أن يظهر المشهد أمامه. وكان هذا تغييرًا تافهًا أدخله إلى هذا العالم.
“لماذا وجد المستشار مومنت هنا؟” سألت أودري في مفاجأة.
“كيف هي؟ كيف شعورها بعد ركوبها؟”
حيا العامل في البداية المدير دواين دانتيس قبل الإجابة، “لم يقل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أنزل صنارة الصيد واستدار ليدخل الكابينة متجهًا مباشرة إلى الغرفة التي كان يقيم فيها أندرسون.
قبل أن يتمكن الموظف من إنهاء جملته، خرج مومنت بورتلاند القصير والحيوي من غرفة الاستقبال أثناء تمشيط شعره الأبيض.
‘ليس سيئًا، قدرة المتفرج على ضبط عواطفه مثيرة للإعجاب إلى حد ما…’ علق كلاين داخليًا وهو ينظر إلى المسترد الذهبي على المقعد الخلفي للدراجة. ثم قام بدراسة الدراجة التي بدت مختلفة عن الدراجات في الشارع. سأل عرضًا، “هل هذه دراجة جديدة مصممة خصيصًا للنساء؟”
ثم ضغط بيده على صدره وانحنى.
“السيدة أودري المحترمة، أرجوك سامحيني على الزيارة بتهور.”
“السيدة أودري المحترمة، أرجوك سامحيني على الزيارة بتهور.”
“أرى. خيالي لا يزال غير كافٍ.”
في لوين، بعد التعرف على بعضهم البعض، لقد حيوا السيدات النبيلات بأسمائهن الأخيرة وحيوا السيدات الشابات بالاسم.
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى:
“إنه لمن دواعي سروري”. ردت أودري بأدب.
…
كان بورتلاند مومنت مستشارًا يولي اهتمامًا أكبر للأكاديميات. قال بابتسامة دون أي مجاملات أو تلطيفات أخرى، “هذا هو الشيء: أود إضافة معمل ميكانيكي إلى جامعتنا التقنية. والهدف هو ابتكار وتعزيز تقنيات ميكانيكية مختلفة تساعد الأعمال والحياة اليومية. أنا أتساءل عما إذا كنتِ مهتمة بالتبرع أو الاستثمار فيها؟”
في الماضي، كان دانيتز ليغضب بالتأكيد، لكن الآن، كل ما فعله هو الضحك.
“هيه هيه، دواين. ماذا عن ذلك؟ هل لديك أي أفكار للعمل معًا؟ لا تقلق، سأحصل بالتأكيد على منحة من هيئة التعليم العالي.”
قبل أن يتمكن الموظف من إنهاء جملته، خرج مومنت بورتلاند القصير والحيوي من غرفة الاستقبال أثناء تمشيط شعره الأبيض.
‘إنها فكرة جيدة للغاية، لكن قد تسقط باكلوند والمملكة بأكملها في دوامة قريبا… كان كلاين في حالة ذهول بعض الشيء بعد سماع كلمات مومنت الرئيسية.
في لوين، بعد التعرف على بعضهم البعض، لقد حيوا السيدات النبيلات بأسمائهن الأخيرة وحيوا السيدات الشابات بالاسم.
أومأت أودري برأسها قليلاً وقالت بابتسامة، “يبدو الأمر ممتعًا، لكني بحاجة لرؤية المزيد من المعلومات. هذه مسؤوليتي عن نفسي ومسؤوليتي تجاهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارون التي لا تحب الألقاب????لكن لا يزال لقب???
“أعتقد ذلك أيضًا”. أضاف كلاين.
“فهمت الان!” كشفت سوزي عن ابتسامة واضحة وشعرت بالسعادة لدقة ملاحظتها.
ضحك مومنت بورتلاند بشدة.
‘إنها فكرة جيدة للغاية، لكن قد تسقط باكلوند والمملكة بأكملها في دوامة قريبا… كان كلاين في حالة ذهول بعض الشيء بعد سماع كلمات مومنت الرئيسية.
“لا مشكلة. سأرتب المعلومات عندما أعود.”
“أرى. خيالي لا يزال غير كافٍ.”
…
ولكن بغض النظر عن حيرته، فقد شكر السيد الأحمق بجدية وحرص.
في بحر الضباب، على الحلم الذهبي.
قام دانيتس بعبس حواجبه وسأل بفضول، “كان هناك نوع من التأثير في الأصل؟”
‘يشعر جيرمان سبارو بالقلق حيال وضع أندرسون… أيضًا، ما معنى البحث عن الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال ترايسي؟ يلاحق العديد من القراصنة شيئًا مشابهًا بعنف، لكنهم لم ينجحوا…’ كان دانيتز، الذي تلقى رسالة جيرمان سبارو، في حيرة شديدة.
“ماذا تقصد أنها مصممة خصيصًا للسيدات؟ إذا كنت ترغب في ركوبها، يمكنك أيضًا”. ردت أودري بابتسامة “لقد أخبرت الأشخاص في شركة للدراجات فقط أنهم بحاجة إلى مراعاة متطلبات المجموعات السكانية المختلفة. هذا هو أحدث منتج صمموه. لم يتم تصنيعه بعد. لقد تم إعطائي نموذج أوليًا لمنحهم بعض الملاحظات.”
ولكن بغض النظر عن حيرته، فقد شكر السيد الأحمق بجدية وحرص.
‘سيدتي المحترمة، لم يكن هذا ما قلتيه منذ لحظة…’ رفع كلاين حاجبيه، لكنه لم يقاطع الفتاة.
بعد ذلك، أنزل صنارة الصيد واستدار ليدخل الكابينة متجهًا مباشرة إلى الغرفة التي كان يقيم فيها أندرسون.
“السيدة أودري المحترمة، أرجوك سامحيني على الزيارة بتهور.”
طرق الباب وفتحه بضربة واحدة. ووقف دانيتس عند الباب وعبر ذراعيه وقال لأندرسون الذي كان يرسم صورة، “كيف الحال؟ كيف يتم هضم ذلك الشيء في معدتك؟”
~~~~~~~~~
ترك أندرسون ريشته، ونظر إلى دانيتز، وأجاب بشدة، “إنه يعرف بالفعل كيف يدعوني ببابا.”
‘يشعر جيرمان سبارو بالقلق حيال وضع أندرسون… أيضًا، ما معنى البحث عن الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال ترايسي؟ يلاحق العديد من القراصنة شيئًا مشابهًا بعنف، لكنهم لم ينجحوا…’ كان دانيتز، الذي تلقى رسالة جيرمان سبارو، في حيرة شديدة.
تراجع دانيتس بشكل لا شعوري خطوتين إلى الوراء.
“حسنًا، سأوقف الدراجة”. نزلت أودري من الدراجة ودفعتها ومستردها الذهبي نحو الباب الخلفي.
عاد أندرسون على الفور إلى حالته المسترخية بينما قال بابتسامة، “أمزح فقط. إنه ليس سيئًا. لدى قبطانتك أفكار وتلدافع. المشكلة الوحيدة هي أننا واجهنا الفشل لمرات عديدة.”
“ماذا تقصد أنها مصممة خصيصًا للسيدات؟ إذا كنت ترغب في ركوبها، يمكنك أيضًا”. ردت أودري بابتسامة “لقد أخبرت الأشخاص في شركة للدراجات فقط أنهم بحاجة إلى مراعاة متطلبات المجموعات السكانية المختلفة. هذا هو أحدث منتج صمموه. لم يتم تصنيعه بعد. لقد تم إعطائي نموذج أوليًا لمنحهم بعض الملاحظات.”
“آه، تم عزل الشيء الموجود في معدتي ولن يؤثر علي لفترة طويلة.”
“شارون…” “التي…” “لا تحب…” “الألقاب…”
وبينما كان يتكلم، فرك بطنه.
“يجب أن تكون قد سمعت أن بعض خصائص أو جرعات التجاوز سوف تتسرب إلى الأغراض التي تتلامس معها لفترة طويلة وتحولها إلى تحف أثرية مختومة يصعب استخدامها. ومع ذلك، فإن جسم الإنسان هو مجرد غرض خاص نسبيًا.”
قام دانيتس بعبس حواجبه وسأل بفضول، “كان هناك نوع من التأثير في الأصل؟”
“حسنًا، سأوقف الدراجة”. نزلت أودري من الدراجة ودفعتها ومستردها الذهبي نحو الباب الخلفي.
قام أندرسون بدراست دانيتز عدة مرات.
“آمل أن أتمكن يومًا ما من الركوب عبر كل شارع في باكلوند.”
“يجب أن تكون قد سمعت أن بعض خصائص أو جرعات التجاوز سوف تتسرب إلى الأغراض التي تتلامس معها لفترة طويلة وتحولها إلى تحف أثرية مختومة يصعب استخدامها. ومع ذلك، فإن جسم الإنسان هو مجرد غرض خاص نسبيًا.”
“الخط الثاني من التفكير هو التفكير في طريقة للحصول على تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي. تجهيز الطقس المقابل والمكونات الإضافية واكتشف ما إذا كانت هناك طريقة لاستيعاب هذا الشيء واستخدامه لأصبح نصف إله.”
“في بعض الأحيان، أشك حقًا في أنك حصلت على قزى التجاوز من خلال الاتصال بالجرعات وليس من خلال الاستهلاك. لهذا السبب تعفن عقلك.”
لم يكن أندرسون منزعج على الإطلاق بينما أومأ برأسه.
في الماضي، كان دانيتز ليغضب بالتأكيد، لكن الآن، كل ما فعله هو الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت متأخر من الليل، في 160 شارع بوكلوند، بينما كان كلاين على وشك النوم، رأى الآنسة رسول تخرج وهي تحمل أربعة رؤوس شقراء حمراء العيون. قضم أحدهم على ظرف رقيق برسالة محشوة به.
“بعبارة أخرى، إذا لم تقم بعزله، فإن الشيء الموجود في معدتك سوف يندمج تدريجيًا ويعيد بناء جسمك، بما في ذلك عقلك؟”
‘ليس سيئًا، قدرة المتفرج على ضبط عواطفه مثيرة للإعجاب إلى حد ما…’ علق كلاين داخليًا وهو ينظر إلى المسترد الذهبي على المقعد الخلفي للدراجة. ثم قام بدراسة الدراجة التي بدت مختلفة عن الدراجات في الشارع. سأل عرضًا، “هل هذه دراجة جديدة مصممة خصيصًا للنساء؟”
كان أندرسون متسلي عندما سمع ذلك.
أصبحت ابتسامة أندرسون أكثر وضوحا.
‘جيد جدا. استمر، لا تتوقف. أعتقد أنه يمكنك محاولة التقدم إلى التسلسل 6. نعم، أنت عادةً ماهر جدًا في إشعال الحرائق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت أودري وتابعت قائلة: “بالنسبة لي، يمكن أن تساعدني في ضبط مزاجي وتخفيف التوتر. إنها مثل ركوب حصان. ومع ذلك، يتطلب ذلك معدات خاصة، ويجب أن أقوم بذلك في مزرعة خيول في الضواحي. من المستحيل جعل الحصان يركض بأقصى سرعة في المنزل أو في الشوارع. إنه يفتقر إلى ذلك الشعور، لكن الدراجات لا تعاني من هذه المشكلة. يمكنني حتى التوجه إلى الأزقة التي لا تستطيع عربات الخيول دخولها. يتيح لي ذلك الاستمتع بمشاهد مختلفة. الآن فقط، مررت بالقرب من منزل ورأيت حديقتهم تتفتح بالورود، مما جعلني أشعر بالسعادة بشكل خاص.”
أجاب دانيتس بازدراء: “أنا فقط أفتقر إلى المكونات”.
عندما اقتربوا من الباب الخلفي، قفزت سوزي من الدراجة. استدارت إلى الوراء لتنظر إلى المكان من قبل وقالت في حيرة، “أودري، لقد كان للسيد دانتيس نبرة مختلطة عندما سمعك تقولين أنك أحد المساهمين الرئيسيين في شركة الدراجات، لكنني فشلت في فك معناه الحقيقي”.
بالتفكير في تعليمات جيرمان سبارو، ضغط دون رغبة منه، “كيف يفترض أن يتم التعامل معه بعد عزله؟”
أصبحت ابتسامة أندرسون أكثر وضوحا.
ضغط أندرسون على الزر الأول من قميصه وهو يضحك.
“أعتقد ذلك أيضًا”. أضاف كلاين.
“احتمالان. الأول، هو طلب المساعدة من نصف إله، مثل اللامظلل، مما يسمح للغرض بالتسرب شيئًا فشيئًا. في هذا الجانب، تعرف قبطانتك شخص يمكنه فعل ذلك. المشكلة الوحيدة هي أنه قد يتم إزالت خاصية التجاوز الخاصة بي أثناء تطهير هذا الكائن. سوف يسقط تسلسلي بل ويحولني إلى شخص عادي.”
كان بورتلاند مومنت مستشارًا يولي اهتمامًا أكبر للأكاديميات. قال بابتسامة دون أي مجاملات أو تلطيفات أخرى، “هذا هو الشيء: أود إضافة معمل ميكانيكي إلى جامعتنا التقنية. والهدف هو ابتكار وتعزيز تقنيات ميكانيكية مختلفة تساعد الأعمال والحياة اليومية. أنا أتساءل عما إذا كنتِ مهتمة بالتبرع أو الاستثمار فيها؟”
“الخط الثاني من التفكير هو التفكير في طريقة للحصول على تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي. تجهيز الطقس المقابل والمكونات الإضافية واكتشف ما إذا كانت هناك طريقة لاستيعاب هذا الشيء واستخدامه لأصبح نصف إله.”
قبل أن يتمكن الموظف من إنهاء جملته، خرج مومنت بورتلاند القصير والحيوي من غرفة الاستقبال أثناء تمشيط شعره الأبيض.
“هذا يبدو خطيرا جدا”. قدم دانيتز تقييمًا موضوعيًا لسلسة الأفكار الثانية.
“كانت لدي شكوك في الأصل حول أشياء معينة، لكن الآن، يبدو أنه لدي شكوك أقل.”
أصبحت ابتسامة أندرسون أكثر وضوحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، انتظر كلاين بلطف شديد حتى عادت الآنسة أودري مع كلبها المتجاوز وتابعهم إلى الطابق الثاني.
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
ضاقت عيون أودري قليلاً بينما أجابت، “بالطبع، أنا أحد واحد من مالكي الأسهم الرئيسيين في شركة باكلوند للدراجات.”
“لكن ألا تعتقد أنه من المثير للاهتمام أن يكون لديك مثل هذه المهمة الصعبة؟ على الأقل، هذا أقرب إلى تقديري الجمالي من الطريقة الأولى.”
~~~~~~~~~
هز دانيتز رأسه بجدية وقال “لا”.
…
بعد ذلك، سأل بطريقة استفزازية واستقصائية، “ألا تمتلك ميراثًا كبيرًا- لا، ثروة؟ يمكنني إعادة رمادك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مكان لوقوف الدراجات تم ترسيمه بشكل خاص. كان في الداخل، لذلك لم تكن هناك حاجة للخوف من المطر. في منظمة مثل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، بدأ المزيد والمزيد من الموظفين الذين يحتاجون في كثير من الأحيان للسفر إلى أعماق القسم الشرقي في ركوب الدراجات. بالطبع، لم يجرؤ أي منهم على المجازفة بعمق شديد إلى القسم الشرقي باستخدام أداة النقل هذه، حيث يمكن سرقة كل شيء هناك.
لم يكن أندرسون منزعج على الإطلاق بينما أومأ برأسه.
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
“عندما يحين الوقت، يمكنك التفكير في أكل رمادي مباشرةً.”
“فكرة ممتازة” مدح كلاين بابتسامة قبل أن يسأل بتمعن، “هل تعرفين مالك شركة باكلوند للدراجات؟”
‘… لماذا ليس من الممكن استفزاز هذا الرجل على الإطلاق…’ إرتجفت زوايا فم دانيتس بينما قرر الاستسلام. أراد أن يبحث عن القبطانة ويسأل كيف يمكنه الحصول على الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال السقم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه هيه، دواين. ماذا عن ذلك؟ هل لديك أي أفكار للعمل معًا؟ لا تقلق، سأحصل بالتأكيد على منحة من هيئة التعليم العالي.”
…
عندما اقتربوا من الباب الخلفي، قفزت سوزي من الدراجة. استدارت إلى الوراء لتنظر إلى المكان من قبل وقالت في حيرة، “أودري، لقد كان للسيد دانتيس نبرة مختلطة عندما سمعك تقولين أنك أحد المساهمين الرئيسيين في شركة الدراجات، لكنني فشلت في فك معناه الحقيقي”.
في وقت متأخر من الليل، في 160 شارع بوكلوند، بينما كان كلاين على وشك النوم، رأى الآنسة رسول تخرج وهي تحمل أربعة رؤوس شقراء حمراء العيون. قضم أحدهم على ظرف رقيق برسالة محشوة به.
“أرى. خيالي لا يزال غير كافٍ.”
“مِن من؟” سأل كلاين من باب العادة وهو يمد يده لتلقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو خطيرا جدا”. قدم دانيتز تقييمًا موضوعيًا لسلسة الأفكار الثانية.
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى:
“شارون…” “التي…” “لا تحب…” “الألقاب…”
ترك أندرسون ريشته، ونظر إلى دانيتز، وأجاب بشدة، “إنه يعرف بالفعل كيف يدعوني ببابا.”
~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب دانيتس بازدراء: “أنا فقط أفتقر إلى المكونات”.
شارون التي لا تحب الألقاب????لكن لا يزال لقب???
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى:
فصول اليوم، سيكون الغد عطلة ولكن قد أطلق فصلين
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى:
ذلك كل شيئ لليوم، أراكم لاحقا إن شاء الله
‘… لماذا ليس من الممكن استفزاز هذا الرجل على الإطلاق…’ إرتجفت زوايا فم دانيتس بينما قرر الاستسلام. أراد أن يبحث عن القبطانة ويسأل كيف يمكنه الحصول على الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال السقم.
إستمتعوا~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة. سأرتب المعلومات عندما أعود.”
“فهمت الان!” كشفت سوزي عن ابتسامة واضحة وشعرت بالسعادة لدقة ملاحظتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
