حدس المتفرج.
1049: حدس المتفرج.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.
تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.
في البداية، بدت مرتبكة، وبعد ذلك إرتدى وجهها نظرة إدراك. كان الأمر كما لو أنها استيقظت أخيرًا من حلمها الطويل وتذكرت الأشياء التي تم إهمالها.
“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.
“تاسيد رامبيس، لماذا أنت هنا…” جعلت أودري صوتها يبدو أثيريًا، كما لو كانت لا تزال في حالة ذهول حالمة.
“عندما أثيرت هذه المسألة، أصبح شيو و فورس مقاومين للغاية. كانت هناك علامات على الهروب من التنويم، لذلك لم أجرؤ على الاستمرار في السؤال.”
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
كان صوته لطيف ومملوء بالقلق. لقد جعل الحذر والخوف في عيون أودري تهدأ شيئا فشيئا.
هذا التحول غير المتوقع للأحداث جعلها غير متأكدة من كيفية التقدم.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.
‘لا، أفضل أن أفوت هذه الفرصة على المضي قدمًا في الخطة دون أن أكون مستعدة تمامًا… الصبر والتحمل والحذر هم المفتاح في العالم الغامض… على الأقل، سيستفيد هفين رامبيس مني لفترة طويلة من الوقت ولن يؤذيني بشكل مباشر. يتمنى أن أتزوج من أمير، وهذه العملية ستستغرق أكثر من نصف عام. لا يزال لدي متسع من الوقت. يمكنني انتظار الفرصة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة أو الخامسة… المشكلة الوحيدة هي أنني بحاجة إلى إبلاغ شيو و فورس وحملهم على الاختباء في أسرع وقت ممكن…’ سرعان ما توصلت أودري إلى قرار بعد عودت عينيها إلى الوضع الطبيعي مع إظهار تلميحات من الحذر والخوف.
شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.
بعد ملاحظة رد فعلها وسماع سؤالها، ابتسم هفين رامبيس وقال، “يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تقومين فيها بتنويم شخص ما، وكنت قلق من وقوع حادث، لذلك جئت إلى هنا خصيصًا للانتظار. هيه هيه، نظرًا لخلفيتك، ليس لديك عادة فرصة للقيام بذلك… “
عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.
كان صوته لطيف ومملوء بالقلق. لقد جعل الحذر والخوف في عيون أودري تهدأ شيئا فشيئا.
“هناك حقا مشكلة!”
ولكن في عالم عقل أودري، شعرت مرة أخرى بوعيها ينقسم. تح رفع بعضه، ينظر إلى الأسفل إلى “الجزيرة” و “البحر”.
لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.
جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.
أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
“لكنها قد ذكرت أن أفعالها قد بوركت من قبل وجود معين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينكا أجابت، توقفت أودري عن الكلام تقريبًا. كان هذا لان روحانيتها في السماء عاليا كانت تنظر إلى “نفسها” في جزيرة الوعي وبحر الروح. لقد رأت شخصية ترتفع من قاع البحر وهي تتبع الخطوات التي ظهرت، مروراً بعالم اللاوعي وهابطا على جزيرة جسد ااقلب والعقل خاصتها.
بينكا أجابت، توقفت أودري عن الكلام تقريبًا. كان هذا لان روحانيتها في السماء عاليا كانت تنظر إلى “نفسها” في جزيرة الوعي وبحر الروح. لقد رأت شخصية ترتفع من قاع البحر وهي تتبع الخطوات التي ظهرت، مروراً بعالم اللاوعي وهابطا على جزيرة جسد ااقلب والعقل خاصتها.
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
كان الشخص يرتدي بدلة سوداء من ثلاث قطع، ورأس مليء بالشعر الفضي. كان هفين رامبيس آخر.
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
لم يكن هناك أي تلميح من الابتسامة على وجه هفين رامبيس. كان لديه وجود شرير للغاية، وكان جزء من جلده مغطى بحراشف رمادية بيضاء. لم تتحول عيناه من اللون الأزرق الباهت إلى الذهبي فحسب، بل أصبحتا أيضًا رأسيتين، مثل حيوان معين.
شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
“قدر!”
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
هزت أودري رأسها بينما بدأت جزيرة الوعي خاصتها في التغير.
بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.
“عندما أثيرت هذه المسألة، أصبح شيو و فورس مقاومين للغاية. كانت هناك علامات على الهروب من التنويم، لذلك لم أجرؤ على الاستمرار في السؤال.”
‘بالطبع، يمكن تفسير بركات وجود معين على أنها اهتمام السيد الأحمق، ويمكن أيضًا فهمها على أنها اهتمام الإلهة…’ تمتمت أودري الواضحة بصمت تحت السماء الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.
واصل هفين رامبيس الدوران حول الأسئلة وسأل عن تفاصيل التنويم.
بالاعتماد على صفاء “نفسها” تحت السماء الروحية، بالكاد سيطرت على نفسها ولم تكشف عن أي شيء. كانت تعلم أيضًا أنه سيكون هناك بالتأكيد مشاكل إذا استمر هذا الأمر، لذلك سرعان ما حولت بعض أفكارها، واعتمدت على بركة الملاك ووعيها المنقسم، لمنع هفين رامبيس من ملاحظتها.
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”
بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.
“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”
“هناك حقا مشكلة!”
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.
‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.
في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.
لم يتوقع هفين رامبيس أن ينجح بمجرد اتباع عملية منطقية. عند رؤية هذا، تراجع وعيه الغازي وسمح لنفسه بمغادرة الجزيرة.
‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”
استدار وقال، “انسي ما قلته للتو، إنها كلها أفكار عفوية من قلبك.ْ
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”
“بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
على الرغم من مرور خمس دقائق فقط على ظهوره، مما جعله غير كافٍ لدخول شيو و فورس أقرب كاتدرائية ليل الدائم، إلا أن أودري كانت لا تزال حريصة على مغادرة هفين رامبيس في أقرب وقت ممكن. كانت مواجهة نصف إله من مجال المتفرج مرهقة بشكل لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه لا… لقد كنت أخفي كذبة تحت ملابسي معظم الوقت. كيف لاحظ أنني لم أكن أرتديه هذه المرة… لقد قرأ سرًا بعض ذكرياتي، ذكريات لم أكن أحميها لأبدو طبيعية…’ في مواجهة سؤال هفين رامبيس، شعرت أودري بأفكارها تصبح راكدة.
‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”
لقد عنى هذا أنه قد كان على وشك السيطرة عليها تمامًا!
‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”
في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.
“أليس هذا طبيعيًا؟ ظهر شخص ما بجانبي فجأة. صدمة قصيرة لا مفر منها.”
في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.
أومأ هفين رامبيس برأسه وكأنه يوافق على هذا التفسير. لقد قام بدراسة أودري وقال فجأة، “لقد اعتدتي أن تحملي غرض غامض يمكن أن يغير شكل المرء معك كإكسسوار. لماذا لم ترتدينه اليوم؟”
في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.
بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
‘أوه لا… لقد كنت أخفي كذبة تحت ملابسي معظم الوقت. كيف لاحظ أنني لم أكن أرتديه هذه المرة… لقد قرأ سرًا بعض ذكرياتي، ذكريات لم أكن أحميها لأبدو طبيعية…’ في مواجهة سؤال هفين رامبيس، شعرت أودري بأفكارها تصبح راكدة.
“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”
كان السبب وراء عدم ارتدائها لكذبة بسيطًا- لقد كانت تخشى أن يؤدي هذا الغرض إلى تضخيم مشاعرها، ويمنعها من القدرة على إخفاء أفكارها الحقيقية تمامًا عند مواجهة نصف إله من مسار المتفرج.
في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.
هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”
في الوقت نفسه، عاد هفين رامبيس ذو المظهر الشرير إلى الجزيرة وتوقف تحت سطح البحر، سامحا لبقع من حراشف التنين ذات اللون الرمادي والأبيض بالتحليق إلى أساس الجزيرة حيث يرقد معظم العقل الباطن للإنسان.
أومأ هفين رامبيس برأسه وقال، “هذا هو السبب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”
تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:
“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”
‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”
بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.
“قدر!”
مع ضجة كبيرة، أصبحت أفكار أودري مشوشة للغاية. فقط “هي” تحت سماء الروحانية بقيت بالكاد واعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:
فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”
في الوقت نفسه، عاد هفين رامبيس ذو المظهر الشرير إلى الجزيرة وتوقف تحت سطح البحر، سامحا لبقع من حراشف التنين ذات اللون الرمادي والأبيض بالتحليق إلى أساس الجزيرة حيث يرقد معظم العقل الباطن للإنسان.
فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.
شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.
“تاسيد رامبيس، لماذا أنت هنا…” جعلت أودري صوتها يبدو أثيريًا، كما لو كانت لا تزال في حالة ذهول حالمة.
بالاعتماد على صفاء “نفسها” تحت السماء الروحية، بالكاد سيطرت على نفسها ولم تكشف عن أي شيء. كانت تعلم أيضًا أنه سيكون هناك بالتأكيد مشاكل إذا استمر هذا الأمر، لذلك سرعان ما حولت بعض أفكارها، واعتمدت على بركة الملاك ووعيها المنقسم، لمنع هفين رامبيس من ملاحظتها.
عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.
تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.
هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!
في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
“هناك حقا مشكلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
“أليس هذا طبيعيًا؟ ظهر شخص ما بجانبي فجأة. صدمة قصيرة لا مفر منها.”
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
بعد التأكد من حدوث شيء ما، لم يتردد هفين رامبيس بعد الآن. لقد أصبحت نظرته باردة بشكل شديد حيث غطت حراشف بيضاء رمادية جلده.
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
اشتدت العاصفة في بحر الروح فجأة، وذهلت أودري التي كانت تحت سماء الروحانية.
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
كان آخر معقل لدفاعات وعيها يضعف بسرعة في ظل الهجمات المتكررة، مما جعله على وشك الانهيار.
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
لقد عنى هذا أنه قد كان على وشك السيطرة عليها تمامًا!
أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??
في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:
تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.
“قدر!”
هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!
في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.
جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.
~~~~~~~~~~~~
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
مجددا بعد تغيير الموقع يمكن ينظم لهم إبراهيم????
“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجددا بعد تغيير الموقع يمكن ينظم لهم إبراهيم????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
