جيدة في إستخدام التنويم.
1050: جيدة في إستخدام التنويم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب هفين رامبيس بالذهول على الفور، كما لو كان شخصًا عاديًا تم تحويل انتباهه إلى عيون أودري الذهبية، وبالتالي وقع تحت تأثير التنويم.
بينما ترددت كلمات هيرميس القديمة، لقد أظلمت المناطق التي وقفت فيها أودري وهفين رامبيس.
نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد مر، وسد النافذة الأقرب إليهم، ثم غادر بسرعة.
ارتفعت ألسنة اللهب القرمزية، مشعلةً الريشة البيضاء.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الضوء، كانت الجزيرة مليئة بعاصفة ذهنية مرعبة في العالم الوهمي قد تحولت من جزيرة أودري إلى هفين رامبيس. الشخص الذي تطفل على جسد قلب وعقل الطرف الآخر انتقل من هفين رامبيس إلى أودري.
كانت تعلم جيدًا أنه على الجانب الآخر من الممر، كان هناك زجاج ملون أبيض رائع.
تميمة إختلاس القدر!
ثم ألقت بنظرتها نحو رأس هفين رامبيس، وشعرت ببعض الأسف لأنها لم تحمل معها مسدسًا قويًا. وإلا، سيمكنها إنتهاز هذه الفرصة لتطلق النار عليه لعدة مرات متتالية في محاولة لقتله.
لقد تم صنعها باستخدام دودة الوقت كمادة. باستخدام قوى الأحمق، تم إنشاء هذه التميمة. يمكن أن تسحب القدر اللاحق للهدف المقابل لفترة قصيرة من الزمن، ويتبادل القدر المقابل مع المستخدم!
دون أي تردد، سرعان ما توصلت أودري، التي كانت تفتقر إلى القدرات الهجومية المناسبة، إلى قرار:
لقد كانت ثمن الاستشارة التي تلقتها أودري من جيرمان سبارو بعد أن عالجت انهيار هازل العقلي. مع الترنيمة المقابلة، كان بإمكانها تحويل مستقبلها المتمثل في إنكسار دفاعات وعيها وفقدانها السيطرة على أفكارها إلى هفين رامبيس. ثم سحبت منه عاصفة العقل وفتحت باب إلى جسد قلب وعقل هدفها. ثم غيّرت وزرعت قدر الوعي المقابل.
بما من أن هفين رامبيس قد قبِل التنويم، فقد اتبع سلسلة الأفكار المنطقية. على الرغم من وجود مقاومة، إلا أنها لم تكن شديدة. سرعان ما اختفى الضوء الذهبي من تلك العيون المغرية.
في لحظة، انعكس الوضع. انتقلت أودري من حافة الانهيار إلى الحصول على أفضلية مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب إلى هناك، وسوف تستعيد وعيك وتبدد حراشف التنين عندما ترى الزجاج الملون.”
بالطبع، كان بإمكان هذه الأفضلية بمن أن تستمر لفترة قصيرة فقط.
نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.
بصراحة، لولا تخيلها لكيف سيمكن أن تنقذ نفسها في موقف يائس، لم تكن أودري لتفكر بالتأكيد في استخدام تميمة إختلاس القدر. أو يمكن القول أنه بحلول الوقت الذي ستكون قد فكرت فيه في الأمر، سيكون الأوان قد فات. في هذه اللحظة، تمامًا مثل الطريقة التي تدربت عليها لمرات لا حصر لها في ذهنها، قمعت مشاعرها المتفاجئة من تأثيرات تميمة إختلاس القدر وأكدت حالتها بسرعة. بفضل أفضليتها الحالية، جعلت التنويم وعاصفة العقل يدوران معًا، وفتحت على الفور باب هفين رامبيس لجسد القلب والعقل خاصتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تسمع غنائي، ستهدأ.”
أصيب هفين رامبيس بالذهول على الفور، كما لو كان شخصًا عاديًا تم تحويل انتباهه إلى عيون أودري الذهبية، وبالتالي وقع تحت تأثير التنويم.
ثم نظرت إلى ساعة الحائط ووقفت هناك، ورفعت يديها ووضعتها أمام فمها وأنفها، وهي تتلو الاسم الشرفى للسيد الأحمق بصوت منخفض.
نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.
1050: جيدة في إستخدام التنويم.
بهذه الطريقة، حتى لو انتهت تأثيرات تميمة إختلاس القدر، فلن يتغير هذا التطور في العالم الحقيقي!
ومع ذلك، عرفت أودري أنها، بمساعدة التميمة السحرية، كانت تستخدم قوى هفين رامبيس لفتح الباب لجسد القلب والعقل خاصته لتحقيق السيطرة الأولية. كل ما أرادت فعله لاحقًا سيرفضه بالتأكيد، ومع مستوى التسلسل الخاص بها، لم يكن لديها أي وسيلة لمقاومة أو السيطرة على هذه القوة الشديدة.
ومع ذلك، عرفت أودري أنها، بمساعدة التميمة السحرية، كانت تستخدم قوى هفين رامبيس لفتح الباب لجسد القلب والعقل خاصته لتحقيق السيطرة الأولية. كل ما أرادت فعله لاحقًا سيرفضه بالتأكيد، ومع مستوى التسلسل الخاص بها، لم يكن لديها أي وسيلة لمقاومة أو السيطرة على هذه القوة الشديدة.
خلال هذه العملية، ذكرت أودري ما حدث بشكل وحيز فقط. ولم تخض في الأمر لمنع إضاعة أي وقت.
علاوة على ذلك، شعرت بوضوح أن هفين رامبيس كان يقاوم دون وعي حالته الحالية. في العالم الحقيقي، بدأت تظهر على جسمه كمية صغيرة من الحراشف الرمادية على وجه.
دون أي تردد، سرعان ما توصلت أودري، التي كانت تفتقر إلى القدرات الهجومية المناسبة، إلى قرار:
‘في وقت لا يذكر، سيكون قادرًا على تخليص نفسه بقوة من حالة سيطرتي الأولية على عقله…’ ومض إدراك في ذهن أودري.
نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.
ثم ألقت بنظرتها نحو رأس هفين رامبيس، وشعرت ببعض الأسف لأنها لم تحمل معها مسدسًا قويًا. وإلا، سيمكنها إنتهاز هذه الفرصة لتطلق النار عليه لعدة مرات متتالية في محاولة لقتله.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الضوء، كانت الجزيرة مليئة بعاصفة ذهنية مرعبة في العالم الوهمي قد تحولت من جزيرة أودري إلى هفين رامبيس. الشخص الذي تطفل على جسد قلب وعقل الطرف الآخر انتقل من هفين رامبيس إلى أودري.
سرعان ما تذكرت أنه قد كان لديها حراشف التنين. لقد ظنت أن هفين رامبيس كان يمتلكها بالتأكيد، وأنها كانت أقوى. لم يكن شيئًا يمكن للهجوم العادي أن يمزقه، حتى أن معظم الأغراض الغامضة التي كانت من التسلسلات المتوسطة أو المنخفضة لن تستطع فعل ذلك!
“نعم، لم أرك من قبل. لم يحدث شيء الآن…” كرر هفين رامبيس بتعبير فارغ. زادت الحراشف البيضاء المائلة للرمادي على سطح جلده بشكل ملحوظ مرة أخرى.
وإذا لم تستطع قتله في طلقة واحدة، فسيتمكن هفين رامبيس بالتأكيد من استغلال تلك الفرصة لاستعادة وعيها والهروب من سيطرتها.
اتسعت حدقات أودري. من زاوية عينها، أدركت أن هفين رامبيس ذو الشعر الفضي وذو العيون الزرقاء كان قد ظهر بجانبها في وقت ما، تلميح من الشك مخبأ في صوته.
دون أي تردد، سرعان ما توصلت أودري، التي كانت تفتقر إلى القدرات الهجومية المناسبة، إلى قرار:
رد هفين رامبيس على كلمات أودري “حسنًا…”.
‘تنويمه!’
ارتفعت ألسنة اللهب القرمزية، مشعلةً الريشة البيضاء.
‘إن أفضل ما يجيده هو التنويم وهو مقاوم جدًا له، لذلك لن يقوم بإعداد أي أغراض إضافية يمكن أن تؤثر على دفاعه… لا يمكنني السماح له بفعل أشياء ستكون ضد إرادته. مع اختلافنا في المستويات، لا يمكنني بالتأكيد مقاومة المقاومة اللاوعية المقابلة التي سيبديها…’ تحركت الأفكار في ذهن أودري وهي تفتح شفتيها الجافة قليلاً.
دون أي تردد، سرعان ما توصلت أودري، التي كانت تفتقر إلى القدرات الهجومية المناسبة، إلى قرار:
حاولت جاهدة عدم إظهار أي علامات شذوذ بينما نظرت في عيني هفين رامبيس وقالت بصوت لطيف، “اعثر على مكان داخل قصر غلاينت وانتظر. اعثر علي في الحديقة بعد 15 دقيقة…”
بعد ذلك، قامت بدندنت، القصر تحت القمر.
مثل هذة الفكرة اللاوعية لن تثير أي علامات واضحة على الرفض. لذلك، تمكنت أودري من إكمال سيطرتها بسلاسة إلى حد ما. بالنسبة لهفين رامبيس، فقد كان يبحث بالفعل عن أودري اليوم، وكان مكان الاجتماع أيضًا قصر الفيسكونت غلاينت. كان تنويم أودري يغير ببساطة الوقت والمكان المناسبين، وكانت التناقضات في جانب صغير جدًا. لقد تطابقت مع أفكار هفين رامبيس ولن تضيع الكثير من جهده؛ لذلك لم تواجه مقاومة شديدة.
بعد بضع دقائق، طوت أودري قفازًا أسود شبكي في جيبها المخصص للفروسية واستخدمت ذريعة الذهاب إلى الحمام، لتتجه إلى حديقة الفيسكونت غلاينت.
رد هفين رامبيس على كلمات أودري “حسنًا…”.
‘ثلاثة، اثنان، واحد…’ رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها، لكنها لم تر هفين رامبيس.
لم تهتم أودري بإطلاق تنهد مرتاح. لقد ركزت واستمرت في النظر في عيون الطرف الآخر. وقالت بلطف “ستأتي للبحث عني خلال خمس عشرة دقيقة فقط، لذا لم ترني اليوم.”
عندما بقيت دقيقتان وخمس عشرة ثانية، خلعت إكسسوار الريش من قبعتها ونفضت معصمها.
“بما أنك لم ترني، فإن كل ما حدث للتو لم يحدث بالتأكيد. سيتم نسيانهم.”
بما من أن هفين رامبيس قد قبِل التنويم، فقد اتبع سلسلة الأفكار المنطقية. على الرغم من وجود مقاومة، إلا أنها لم تكن شديدة. سرعان ما اختفى الضوء الذهبي من تلك العيون المغرية.
بما من أن هفين رامبيس قد قبِل التنويم، فقد اتبع سلسلة الأفكار المنطقية. على الرغم من وجود مقاومة، إلا أنها لم تكن شديدة. سرعان ما اختفى الضوء الذهبي من تلك العيون المغرية.
ومع ذلك، عرفت أودري أنها، بمساعدة التميمة السحرية، كانت تستخدم قوى هفين رامبيس لفتح الباب لجسد القلب والعقل خاصته لتحقيق السيطرة الأولية. كل ما أرادت فعله لاحقًا سيرفضه بالتأكيد، ومع مستوى التسلسل الخاص بها، لم يكن لديها أي وسيلة لمقاومة أو السيطرة على هذه القوة الشديدة.
“نعم، لم أرك من قبل. لم يحدث شيء الآن…” كرر هفين رامبيس بتعبير فارغ. زادت الحراشف البيضاء المائلة للرمادي على سطح جلده بشكل ملحوظ مرة أخرى.
لقد أرادت أن تنومه بسحرها، لكنها أدركت أنها لم تكن قادرة على اتخاذ وضعية مغرية، ولم تستطع إحداث التعبيرات المقابلة. لم يكن بإمكانها سوى رفع يدها لتمشيط شعرها الأشقر وإمالة رأسها. لفت التموجات في عينيها بينما كانت ابتسامتها تشع.
بعد الانتهاء من هذه الخطوة الحاسمة، قاومت أودري الرغبة في التربيت على صدرها وفكرت لثانية.
ومع ذلك، عرفت أودري أنها، بمساعدة التميمة السحرية، كانت تستخدم قوى هفين رامبيس لفتح الباب لجسد القلب والعقل خاصته لتحقيق السيطرة الأولية. كل ما أرادت فعله لاحقًا سيرفضه بالتأكيد، ومع مستوى التسلسل الخاص بها، لم يكن لديها أي وسيلة لمقاومة أو السيطرة على هذه القوة الشديدة.
“عندما تسمع غنائي، ستهدأ.”
بعد بضع دقائق، طوت أودري قفازًا أسود شبكي في جيبها المخصص للفروسية واستخدمت ذريعة الذهاب إلى الحمام، لتتجه إلى حديقة الفيسكونت غلاينت.
لقد أرادت أن تنومه بسحرها، لكنها أدركت أنها لم تكن قادرة على اتخاذ وضعية مغرية، ولم تستطع إحداث التعبيرات المقابلة. لم يكن بإمكانها سوى رفع يدها لتمشيط شعرها الأشقر وإمالة رأسها. لفت التموجات في عينيها بينما كانت ابتسامتها تشع.
بما من أنها قد نومت نفسها بالفعل، لم تتردد على الإطلاق. لقد تتبعت عقلها الباطن وبدأت تدندن “القصر تحت القمر”.
بعد ذلك، قامت بدندنت، القصر تحت القمر.
وسط الصوت الأثيري، هدأ هفين رامبيس واستمع باهتمام.
نظر هفين رامبيس إلى الفتاة أمامه التي بدت جميلة مثل ضوء الشمس والزهور والأحجار الكريمة. عند الاستماع إلى الصوت الأثيري، صمت عقله تدريجياً، حيث لم يعد لديه أي مقاومة.
رد هفين رامبيس على كلمات أودري “حسنًا…”.
برؤية أنه كان سيتم إطلاق سيطرتها الأولية، لم تتردد أودري وأشارت إلى الجانب الآخر من الممر.
برؤية أنه كان سيتم إطلاق سيطرتها الأولية، لم تتردد أودري وأشارت إلى الجانب الآخر من الممر.
“اذهب إلى هناك، وسوف تستعيد وعيك وتبدد حراشف التنين عندما ترى الزجاج الملون.”
نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.
كانت تعلم جيدًا أنه على الجانب الآخر من الممر، كان هناك زجاج ملون أبيض رائع.
هذا الأمر لم يشكل أي خطر، ولم ينتهك إرادة هفين رامبيس. على الفور تقدم خطوة إلى الأمام، ومشى في الممر، واستدار يمينًا.
لم تلاحظ سوزي أي شيء خاطئ مع أودري وهي تراقبها وهي ترتدي المشبك والقلادة.
فقط عندما اختفى ظهره عن أنظارها، قامت أودري بالزفير ببطء، مما سمح للخوف والرعب والقلق بالاندفاع إلى قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في وقت لا يذكر، سيكون قادرًا على تخليص نفسه بقوة من حالة سيطرتي الأولية على عقله…’ ومض إدراك في ذهن أودري.
ارتجف جسدها قليلاً بينما فتحت فمها قليلاً. لم تستطع إلا أن تلهث وتخرج زفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة سمعت صوت رقيق:
بعد عشر ثوانٍ، استخدمت أودري تهدئة على نفسها وهدأت نفسها.
بعد الانتهاء من هذه الخطوة الحاسمة، قاومت أودري الرغبة في التربيت على صدرها وفكرت لثانية.
ثم نظرت إلى ساعة الحائط ووقفت هناك، ورفعت يديها ووضعتها أمام فمها وأنفها، وهي تتلو الاسم الشرفى للسيد الأحمق بصوت منخفض.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الضوء، كانت الجزيرة مليئة بعاصفة ذهنية مرعبة في العالم الوهمي قد تحولت من جزيرة أودري إلى هفين رامبيس. الشخص الذي تطفل على جسد قلب وعقل الطرف الآخر انتقل من هفين رامبيس إلى أودري.
لقد صلت من أجل مباركة ملائكية مرة أخرى وطلبت هذا الوجود العظيم إخبار العالم جيرمان سبارو بأنها أكدت موعد وصول هفين رامبيس وستستدعيه قبل دقيقتين من الوقت، مما يسمح له بالوصول في الوقت المناسب. لم يكن هناك حاجة لأن يكون في عجلة أو أن يكون قريبًا جدًا لمنع هفين رامبيس من إدراك الكمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم أودري بإطلاق تنهد مرتاح. لقد ركزت واستمرت في النظر في عيون الطرف الآخر. وقالت بلطف “ستأتي للبحث عني خلال خمس عشرة دقيقة فقط، لذا لم ترني اليوم.”
خلال هذه العملية، ذكرت أودري ما حدث بشكل وحيز فقط. ولم تخض في الأمر لمنع إضاعة أي وقت.
ناظرة إلى الساعة، أخرجت أودري تميمة من القصدير وتلت كلمة في هيرميس القديمة:
بعد ذلك، رفعت يديها وضغطت على خديها، وأعادت تعبيرها تمامًا إلى طبيعته. ثم بدأت في تنويم نفسها، سامحةً لنفسها بغناء اللحن في اللحظة التي ترى فيها هفين رامبيس.
بعد ذلك، نظرت إلى الساعة الكبيرة المعلقة على البرج المرفق، وكان عقلها متوتراً أثناء حفظها للوقت.
بعد القيام بكل هذا، ذهبت أودري إلى القاعة الرئيسية ووجدت أولا المسترد الذهبي، سوزي. ثم استعادت قلادة كذبة ومشبك عدو الكحول الماسي. ذلك الأخير، الذي يمكنه مقاومة أي تأثير عقلي، يمكن ارتداؤه لمدة نصف ساعة فقط ؛ وإلا، فإن الضرر الذي سيلحق بالكبد والدماغ لا يمكن إصلاحه. لذلك، استعدت أودري لارتدائه مرة أخرى بعد أن تغادر مسكن غلاينت لمنع هفين رامبيس من العثور عليها في منتصف الطريق.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الضوء، كانت الجزيرة مليئة بعاصفة ذهنية مرعبة في العالم الوهمي قد تحولت من جزيرة أودري إلى هفين رامبيس. الشخص الذي تطفل على جسد قلب وعقل الطرف الآخر انتقل من هفين رامبيس إلى أودري.
لم تلاحظ سوزي أي شيء خاطئ مع أودري وهي تراقبها وهي ترتدي المشبك والقلادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر ثوانٍ، استخدمت أودري تهدئة على نفسها وهدأت نفسها.
بعد بضع دقائق، طوت أودري قفازًا أسود شبكي في جيبها المخصص للفروسية واستخدمت ذريعة الذهاب إلى الحمام، لتتجه إلى حديقة الفيسكونت غلاينت.
بعد ذلك، نظرت إلى الساعة الكبيرة المعلقة على البرج المرفق، وكان عقلها متوتراً أثناء حفظها للوقت.
بعد ذلك، نظرت إلى الساعة الكبيرة المعلقة على البرج المرفق، وكان عقلها متوتراً أثناء حفظها للوقت.
بينما ترددت كلمات هيرميس القديمة، لقد أظلمت المناطق التي وقفت فيها أودري وهفين رامبيس.
بالنسبة لها، كانت تخشى ألا يأتي هفين رامبيس، لكنها كانت قلقة أيضًا من أنه قد يأتي مبكرًا أو يتأخر.
لقد أرادت أن تنومه بسحرها، لكنها أدركت أنها لم تكن قادرة على اتخاذ وضعية مغرية، ولم تستطع إحداث التعبيرات المقابلة. لم يكن بإمكانها سوى رفع يدها لتمشيط شعرها الأشقر وإمالة رأسها. لفت التموجات في عينيها بينما كانت ابتسامتها تشع.
مر الوقت ببطء واستخدمت أودري تهدئة مرتين لتهدئة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت ببطء واستخدمت أودري تهدئة مرتين لتهدئة نفسها.
عندما بقيت دقيقتان وخمس عشرة ثانية، خلعت إكسسوار الريش من قبعتها ونفضت معصمها.
فقط عندما اختفى ظهره عن أنظارها، قامت أودري بالزفير ببطء، مما سمح للخوف والرعب والقلق بالاندفاع إلى قلبها.
ارتفعت ألسنة اللهب القرمزية، مشعلةً الريشة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تبدد البرق، تفككن التميمة تمامًا وذابت في الفراغ. ومع ذلك، كان لا يزال هناك صمت دون صوت.
كانت هذه قدرة كذبة على التحكم في اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم صنعها باستخدام دودة الوقت كمادة. باستخدام قوى الأحمق، تم إنشاء هذه التميمة. يمكن أن تسحب القدر اللاحق للهدف المقابل لفترة قصيرة من الزمن، ويتبادل القدر المقابل مع المستخدم!
بينما اشتعلت النيران، أصبحت شاحبة. في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط، تحوَّلت الريشة الناتجة عن الموت الاصطناعي إلى رماد.
نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.
لم يحدث شيء حولها.
‘يجب أن تكون شيو و فورس قد عثرتا على كاتدرائية كنيسة الليل الدائم وبدآتا بالصلاة…’ هدأت أودري وتظاهرت بالاستمتاع بالزهور في أيام الخريف المتبقية.
ناظرة إلى الساعة، أخرجت أودري تميمة من القصدير وتلت كلمة في هيرميس القديمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في وقت لا يذكر، سيكون قادرًا على تخليص نفسه بقوة من حالة سيطرتي الأولية على عقله…’ ومض إدراك في ذهن أودري.
“برق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تبدد البرق، تفككن التميمة تمامًا وذابت في الفراغ. ومع ذلك، كان لا يزال هناك صمت دون صوت.
أضاءت التميمة كما لو أن العديد من الثعابين الكهربائية الصغيرة كانت متشابكة معها.
لقد كانت تميمة استدعاء جيرمان سبارو.
برؤية أنه كان سيتم إطلاق سيطرتها الأولية، لم تتردد أودري وأشارت إلى الجانب الآخر من الممر.
عندما تبدد البرق، تفككن التميمة تمامًا وذابت في الفراغ. ومع ذلك، كان لا يزال هناك صمت دون صوت.
هذا الأمر لم يشكل أي خطر، ولم ينتهك إرادة هفين رامبيس. على الفور تقدم خطوة إلى الأمام، ومشى في الممر، واستدار يمينًا.
‘يجب أن تكون شيو و فورس قد عثرتا على كاتدرائية كنيسة الليل الدائم وبدآتا بالصلاة…’ هدأت أودري وتظاهرت بالاستمتاع بالزهور في أيام الخريف المتبقية.
ارتجف جسدها قليلاً بينما فتحت فمها قليلاً. لم تستطع إلا أن تلهث وتخرج زفير.
لم ترفع رأسها لتنظر إلى الساعة الكبيرة، وهي تعد الوقت في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في وقت لا يذكر، سيكون قادرًا على تخليص نفسه بقوة من حالة سيطرتي الأولية على عقله…’ ومض إدراك في ذهن أودري.
‘ثلاثة، اثنان، واحد…’ رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها، لكنها لم تر هفين رامبيس.
بما من أنها قد نومت نفسها بالفعل، لم تتردد على الإطلاق. لقد تتبعت عقلها الباطن وبدأت تدندن “القصر تحت القمر”.
اكتشف شيئًا غريبًا وقد إبتعد عن هذا المكان؟’ خفق قلب أودري بينمت لم تستطع إلا التفكير في ما فاتها.
لم ترفع رأسها لتنظر إلى الساعة الكبيرة، وهي تعد الوقت في قلبها.
في تلك اللحظة سمعت صوت رقيق:
نعم، في هذه اللحظة، كنصف إله من مسار المتفرج، كان يُسيطر عليه من قبل أودري، التي لم تكن إلا بالتسلسل 6.
“عما تبحثين؟”
علاوة على ذلك، شعرت بوضوح أن هفين رامبيس كان يقاوم دون وعي حالته الحالية. في العالم الحقيقي، بدأت تظهر على جسمه كمية صغيرة من الحراشف الرمادية على وجه.
اتسعت حدقات أودري. من زاوية عينها، أدركت أن هفين رامبيس ذو الشعر الفضي وذو العيون الزرقاء كان قد ظهر بجانبها في وقت ما، تلميح من الشك مخبأ في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب هفين رامبيس بالذهول على الفور، كما لو كان شخصًا عاديًا تم تحويل انتباهه إلى عيون أودري الذهبية، وبالتالي وقع تحت تأثير التنويم.
بما من أنها قد نومت نفسها بالفعل، لم تتردد على الإطلاق. لقد تتبعت عقلها الباطن وبدأت تدندن “القصر تحت القمر”.
“برق!”
وسط الصوت الأثيري، هدأ هفين رامبيس واستمع باهتمام.
ناظرة إلى الساعة، أخرجت أودري تميمة من القصدير وتلت كلمة في هيرميس القديمة:
فجأة، أدرك أن المسافة بينه وبين أودري قد أصبحت بعيدة جدًا على الرغم من بقائهم في مواقعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب إلى هناك، وسوف تستعيد وعيك وتبدد حراشف التنين عندما ترى الزجاج الملون.”
غلف الليل المظلم الحديقة على الرغم من وقت الظهيرة المتأخر بعد الظهر. ارتفع قمر قرمزي ضخم فوق الجزء العلوي من المبنى بينما وقف شخص هناك، مرتديًا معطفًا أسودًا وقبعة رسمية. لقد بدا وجهه ضبابيًا بسبب الإضاءة الخلفية.
ناظرة إلى الساعة، أخرجت أودري تميمة من القصدير وتلت كلمة في هيرميس القديمة:
علاوة على ذلك، شعرت بوضوح أن هفين رامبيس كان يقاوم دون وعي حالته الحالية. في العالم الحقيقي، بدأت تظهر على جسمه كمية صغيرة من الحراشف الرمادية على وجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
