'الشيطان' الحقيقي.
1056: ‘الشيطان’ الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
حدث بسطح المرآة الذي بدا وكأنه كان يقود إلى عالم آخر تموج ضوئي مائي قبل الكشف عن مشهد:
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
كان خرابًا مخفيًا في أعماق الظلام، مغطى بغبار التاريخ. ومع ذلك، كان سليم تماما.
لقد غيرت مرآة كتمل الجسم المشهد المصور. هذه المرة، كان المكان شديد السواد. في بعض الأحيان، قد تنزلق أجسام سميكة عبر السطح.
‘هل هذا يعني أن سر الملك موجود في خراب إمبراطور الدم… لا يجرؤ آروديس على الإجابة مباشرة، أم أن هذا حد ما يمكنه رؤيته؟’ بعد بعض التفكير، قال للمرآة السحرية، “حان دورك لتسأل”.
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
لم تتغير الصورة في مرآة كامل الجسم على الإطلاق. لقد كشفت الكلمات الفضية فقط:
أنتج سطح مرآة كامل الجسم تموجات مع تغيره للظلام الحالك.
“سيد كي العظيم، هل لديك أي أسئلة أخرى؟”
“نعم.” دون الوقوف في الأداب، أومأ كلاين برأسه وسأل، “أين قديسة الأبيض، كاتارينا، حاليًا؟”
“نعم.” دون الوقوف في الأداب، أومأ كلاين برأسه وسأل، “أين قديسة الأبيض، كاتارينا، حاليًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
في المرآة، تلاشت الكلمات الفضية بسرعة واختفت، لكن الخلفية لم تتغير على الإطلاق. كانت لا تزال خراب إمبراطور الدم.
‘المشهد الذي عرضه أروديس موجه إلى الإلهة التي هي في جوهرها النجوم، أم أنه النظرة الملقات من الكون؟ يبدو أنه لا يجرؤ على التعبير عن ذلك بشكل مباشر…’ فكر كلاين للحظة ولم يحاول أن يسأل أكثر.
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
لقد ظن أن الزجاجة المملوءة بـ “الجرعة” قد انتهت بالفعل من امتصاصها.
“إنه دورك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورس، التي انضمت إلى نادي التاروت منذ فترة طويلة، شهدت أمورًا كان قد خطط لها السيد الأحمق. لقد استخدم *مباركه* وأعضاء نادي التاروت لتدمير نزول الخالق الحقيقي، وكشف سر بانسي، وحصل على جزء من السلطة من مجال العاصفة، وتدخل في ملكية 0.08. بالمقارنة مع الملائكة، ملوك الملائكة، وحتى الآلهة الحقيقية التي شاركت في هذه الأمور، لم يكن الملك جورج الثالث وحده حقًا شيئًا مميزًا.
فوق المشهد، تكثفت الكلمات الفضية مرة أخرى:
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
“ولكن ما هو الهدف؟ لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الأمر.”
‘هذا سؤال جيد. كان لدي مثل هذه الخطط في الأصل… لقد قمت في الأصل بالتحقيق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم بسبب غضبي من موت الأبرياء الفقراء مثل العجوز كوهلر، فضلاً عن الضياع بسبب تحطم هدفي الرئيسي. في وقت لاحق، انتهى بي الأمر بهويتي كمبارك للإلهة. فيما بعد حاولت منع وقوع كارثة ومنع الناس الذين أعرفهم من المعاناة بسبب طموحات الأقوياء وعدم الغرق بسبب موجات العصر. كنت على استعداد لتحمل بعض المخاطر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
‘أما الآن، مع العلم أنه قد تكون هناك حرب تجتاح العالم بأسره، واكتشاف أن طقس التقدم الخاص بساحر التاريخ هي عمليًا “مصمم خصيصًا” لي، مع وجود علامات على ترتيب الأشياء، فقد أتيت بالفعل لإدراك أنني قد لا أتمكن من الهروب حتى لو حاولت. أم يجب أن أقول أنه من غير المحتمل أن أهرب من مصيري حتى لو هربت من باكلوند. في هذه الحالة، لربما أبادر لمواجهة المخاطر وجهاً لوجه ومعرفة ما إذا كان بإمكاني اكتشاف الحقيقة وإيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة، وأمسك بمصيري بيدي…’ ظلت أفكار كلاين تتأرجح قبل أن تستقر.
كانت فارغة من الداخل، ولم يتبق منها قطرة واحدة من الجرعة. كان فم الزجاجة الواسع مغطى بطبقة من الضباب المتوهج. لقد جعل كلاين يشعر كما لو أن نظرته كانت تُمتص في اللحظة التي هبطت فيه على فم الزجاجة.
بعد ذلك أجاب بهدوء: “المغادرة لا يمكن أن تحل المشكلة حقًا”.
“إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن أتمكن من الحصول على الأغراض اللاحقة من معلمي.”
وبهذا سأل، “أين تريسي الآن؟”
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
لقد غيرت مرآة كتمل الجسم المشهد المصور. هذه المرة، كان المكان شديد السواد. في بعض الأحيان، قد تنزلق أجسام سميكة عبر السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
‘لا يستطيع أروديس رؤية موقف تريسي…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “حان دورك لتسأل”.
بعد المشي لبضع عشرات من الخطوات، توقفت فجأة وقالت دون أن تدير رأسها، “لا أعتقد أن لدي ما يكفي من المال لشراء ذلك الزر. عندما يحين الوقت، أقرضيني قليلاً…”
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
كان خرابًا مخفيًا في أعماق الظلام، مغطى بغبار التاريخ. ومع ذلك، كان سليم تماما.
“سيدي العظيم، لدي ما أقوله لك. هل يمكنني؟”
…
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
جعلها الأسبوع الماضي تشعر وكأنها كانت في العالم الغامض لأكثر من عشر سنوات.
تحولت الكلمات الفضية إلى كلمات جديدة:
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
“عليك أن تكون حذرا مع ما هو قادم!”
فوق المشهد، تكثفت الكلمات الفضية مرة أخرى:
‘حتى أنه استخدمت علامة تعجب… هل لاحظ آروديس شيئًا غير سار؟’ بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قال كلاين، “ما الذي تعتقد أنه يمكن أن يهددني؟”
فوق المشهد، تكثفت الكلمات الفضية مرة أخرى:
“لا أعرف. لدي شعور…” أعاد أروديس تنظيم كلماته، وحوّلها من الفضي إلى الأبيض الرمادي. كان من الواضح أنه كان يعني التعبير عن حزنه وتوبيخه للذات.
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
“سيكون ادي مثل هذه الأفكار من حين لآخر أيضًا”. ابتسمت فورس. “آه، بغض النظر عن أي شيء، لقد أكملتِ بالفعل تحقيقاتك، أليس كذلك؟ على الرغم من أن الأسرار المزعومة تستحق البحث فيها بالتأكيد، فإن الخطوط العريضة للأمر واضحة إلى حد ما.”
“بالتأكيد”. تحدث كلاين ببطء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
أنتج سطح مرآة كامل الجسم تموجات مع تغيره للظلام الحالك.
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
أصبح أعمق وأعمق، متلألئا مثل الماس.
جعلها الأسبوع الماضي تشعر وكأنها كانت في العالم الغامض لأكثر من عشر سنوات.
كانت هذه ليلة جميلة وواسعة.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
‘المشهد الذي عرضه أروديس موجه إلى الإلهة التي هي في جوهرها النجوم، أم أنه النظرة الملقات من الكون؟ يبدو أنه لا يجرؤ على التعبير عن ذلك بشكل مباشر…’ فكر كلاين للحظة ولم يحاول أن يسأل أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
“دعونا ننهيه هنا لهذا اليوم.”
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
‘المشهد الذي عرضه أروديس موجه إلى الإلهة التي هي في جوهرها النجوم، أم أنه النظرة الملقات من الكون؟ يبدو أنه لا يجرؤ على التعبير عن ذلك بشكل مباشر…’ فكر كلاين للحظة ولم يحاول أن يسأل أكثر.
‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
“نعم يا سيدي! وداعا يا سيدي!” عادت الكلمات الفضية على المرآة إلى سرعتها الطبيعية، وشكلت يدًا تلوح.
“أيها الشيطان!” صرخ الصوت في الزجاجة بحدة قبل أن يسده الضباب الرمادي.
بعد أن عاد كل شيء إلى طبيعته، أحرق كلاين الورقة برموز الاستدعاء وجذب الستائر. حدق مرةً أخرى في السماء الباردة والمظلمة.
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتغير الصورة في مرآة كامل الجسم على الإطلاق. لقد كشفت الكلمات الفضية فقط:
قسم الإمبراطورة، في كاتدرائية ليل الدائم صغيرة.
تلقت شيو و فورس تحديث الأنسة عدالة بفضل السيد الأحمق، وكانوا يعلمون أن المشكلة قد تم حلها. لقد فهموا تقريبًا ما هو سر الملك.
“لا، لا، لا. عندما يتعلق الأمر بالأعداء، فإن هوية هذا الشخص ليست سامية للغاية. على الأقل، إنه شخص يمكننا النظر إليه مباشرةً.” أراحت فورس صديقتها بجدية. “عندما تحصلين على تغيير نوعي في القوة، ستكتشفين أنه لديك القدرة على المشاركة في هذا الأمر. على الأقل في الأمور التي لا تنطوي حتى على مستويات أعلى.”
“… مثير للإعجاب حقًا.” فورس، التي آمنت بإله البخار والآلات، فتحت عينيها في قاعة الصلاة المظلمة والهادئة، أدارت رأسها، وأخفضت صوتها وتنهدت.
أرادت في الأصل أن تقول بشكل مباشر إن السيد العالم أو جيرمان سبارو كان مثير للإعجاب حقًا، لكنها لم تعد ترغب في ارتكاب مثل هذا الخطأ.
أرادت في الأصل أن تقول بشكل مباشر إن السيد العالم أو جيرمان سبارو كان مثير للإعجاب حقًا، لكنها لم تعد ترغب في ارتكاب مثل هذا الخطأ.
“بالتأكيد”. تحدث كلاين ببطء
جعلها الأسبوع الماضي تشعر وكأنها كانت في العالم الغامض لأكثر من عشر سنوات.
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
فتحت شيو عينيها أيضًا، لكنها رسمت أولا قمرًا قرمزيًا على صدرها، وهو شكل من أشكال إظهار ندمها تجاه عدم احترامها للإلهة.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
“نعم، هذا…” قبل أن تنهي شيو جملتها، وصلت الرسالة التي حاولت نقلها إلى فورس.
أمسكت شيو بشعرها الأصفر وخرجت من بوابات الكنيسة بينما قالت بطريقة جادة، “بعد أن أحصل على التركيبة، سأشتري ذلك الزر وأحاول التقدم في أسرع وقت ممكن.”
ما أرادت قوله هو أن هفين رامبيس كان نصف إله حقيقي، ولكن منذ أن دخلت هي وفورس الكاتدرائية، مرت أقل من عشر دقائق؛ ومع ذلك، تم القضاء عليه من قبل جيرمان سبارو.
حدث بسطح المرآة الذي بدا وكأنه كان يقود إلى عالم آخر تموج ضوئي مائي قبل الكشف عن مشهد:
كقديسين، كانت هناك فجوة هائلة!
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
“سنعود إلى المنطقة الشرقية. لن نكون في عجلة من أمرنا للتحرك. بمجرد أن أحصل على تركيبة جرعة القاضي، سنختفي ونختبئ. أعتقد أنه بعد حادثة اليوم، لن يجرؤ على التحقيق معنا “.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
بدا صوت من الزجاجة:
غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
“سيكون ادي مثل هذه الأفكار من حين لآخر أيضًا”. ابتسمت فورس. “آه، بغض النظر عن أي شيء، لقد أكملتِ بالفعل تحقيقاتك، أليس كذلك؟ على الرغم من أن الأسرار المزعومة تستحق البحث فيها بالتأكيد، فإن الخطوط العريضة للأمر واضحة إلى حد ما.”
أرادت في الأصل أن تقول بشكل مباشر إن السيد العالم أو جيرمان سبارو كان مثير للإعجاب حقًا، لكنها لم تعد ترغب في ارتكاب مثل هذا الخطأ.
نظرت شيو إلى الباب أمامها وسقطت في حالة ذهول لبضع ثوانٍ.
“لا، لا، لا. عندما يتعلق الأمر بالأعداء، فإن هوية هذا الشخص ليست سامية للغاية. على الأقل، إنه شخص يمكننا النظر إليه مباشرةً.” أراحت فورس صديقتها بجدية. “عندما تحصلين على تغيير نوعي في القوة، ستكتشفين أنه لديك القدرة على المشاركة في هذا الأمر. على الأقل في الأمور التي لا تنطوي حتى على مستويات أعلى.”
“ولكن ما هو الهدف؟ لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الأمر.”
كان خرابًا مخفيًا في أعماق الظلام، مغطى بغبار التاريخ. ومع ذلك، كان سليم تماما.
“لا، لا، لا. عندما يتعلق الأمر بالأعداء، فإن هوية هذا الشخص ليست سامية للغاية. على الأقل، إنه شخص يمكننا النظر إليه مباشرةً.” أراحت فورس صديقتها بجدية. “عندما تحصلين على تغيير نوعي في القوة، ستكتشفين أنه لديك القدرة على المشاركة في هذا الأمر. على الأقل في الأمور التي لا تنطوي حتى على مستويات أعلى.”
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
فورس، التي انضمت إلى نادي التاروت منذ فترة طويلة، شهدت أمورًا كان قد خطط لها السيد الأحمق. لقد استخدم *مباركه* وأعضاء نادي التاروت لتدمير نزول الخالق الحقيقي، وكشف سر بانسي، وحصل على جزء من السلطة من مجال العاصفة، وتدخل في ملكية 0.08. بالمقارنة مع الملائكة، ملوك الملائكة، وحتى الآلهة الحقيقية التي شاركت في هذه الأمور، لم يكن الملك جورج الثالث وحده حقًا شيئًا مميزًا.
“إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن أتمكن من الحصول على الأغراض اللاحقة من معلمي.”
سارت شيو ببطء إلى الباب وقالت بعد لحظة من الصمت، “أنا أفهم ما تعنيه.”
قسم الإمبراطورة، في كاتدرائية ليل الدائم صغيرة.
“سنعود إلى المنطقة الشرقية. لن نكون في عجلة من أمرنا للتحرك. بمجرد أن أحصل على تركيبة جرعة القاضي، سنختفي ونختبئ. أعتقد أنه بعد حادثة اليوم، لن يجرؤ على التحقيق معنا “.
“سيكون ادي مثل هذه الأفكار من حين لآخر أيضًا”. ابتسمت فورس. “آه، بغض النظر عن أي شيء، لقد أكملتِ بالفعل تحقيقاتك، أليس كذلك؟ على الرغم من أن الأسرار المزعومة تستحق البحث فيها بالتأكيد، فإن الخطوط العريضة للأمر واضحة إلى حد ما.”
“هذا مؤكد. إنهم يتربصون في الظلام، في الأماكن التي لا تستطيع رؤية ضوء النهار،” ردت فورس على عجل قبل أن تصيح، “آمل فقط أنه قبل أن ننتقل مرة أخرى، سيمكن تسليم رسالتي إلى معلمي. “
“إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن أتمكن من الحصول على الأغراض اللاحقة من معلمي.”
أمسكت شيو بشعرها الأصفر وخرجت من بوابات الكنيسة بينما قالت بطريقة جادة، “بعد أن أحصل على التركيبة، سأشتري ذلك الزر وأحاول التقدم في أسرع وقت ممكن.”
‘حتى أنه استخدمت علامة تعجب… هل لاحظ آروديس شيئًا غير سار؟’ بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قال كلاين، “ما الذي تعتقد أنه يمكن أن يهددني؟”
“ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
ما أرادت قوله هو أن هفين رامبيس كان نصف إله حقيقي، ولكن منذ أن دخلت هي وفورس الكاتدرائية، مرت أقل من عشر دقائق؛ ومع ذلك، تم القضاء عليه من قبل جيرمان سبارو.
لم تقل شيو كلمة أخرى لأنها واصلت المضي قدمًا بتعبير جاد.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
بعد المشي لبضع عشرات من الخطوات، توقفت فجأة وقالت دون أن تدير رأسها، “لا أعتقد أن لدي ما يكفي من المال لشراء ذلك الزر. عندما يحين الوقت، أقرضيني قليلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
“سأعيده بالتأكيد.”
“لا، لا، لا. عندما يتعلق الأمر بالأعداء، فإن هوية هذا الشخص ليست سامية للغاية. على الأقل، إنه شخص يمكننا النظر إليه مباشرةً.” أراحت فورس صديقتها بجدية. “عندما تحصلين على تغيير نوعي في القوة، ستكتشفين أنه لديك القدرة على المشاركة في هذا الأمر. على الأقل في الأمور التي لا تنطوي حتى على مستويات أعلى.”
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
“حسنا.”
“ولكن ما هو الهدف؟ لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الأمر.”
“إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن أتمكن من الحصول على الأغراض اللاحقة من معلمي.”
سارت شيو ببطء إلى الباب وقالت بعد لحظة من الصمت، “أنا أفهم ما تعنيه.”
…
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
بعد ظهر يوم الخميس. بحجة الحصول على قسط من الراحة، عاد كلاين إلى غرفة النوم الرئيسية ودخل الحمام. خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
“نعم يا سيدي! وداعا يا سيدي!” عادت الكلمات الفضية على المرآة إلى سرعتها الطبيعية، وشكلت يدًا تلوح.
لقد ظن أن الزجاجة المملوءة بـ “الجرعة” قد انتهت بالفعل من امتصاصها.
“بالتأكيد”. تحدث كلاين ببطء
جالسًا على كرسي الأحمق المرتفع، وكلقد لوح بيده وأزال حاجز العزل، وسحب هدفه.
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
كانت الزجاجة الزجاجية الشفافة ملطخة بالفعل بلون غامق. كان لديه نمط شبكي على سطحه يتلألأ قليلاً، مما أعطى لمسة فنية.
نظرت شيو إلى الباب أمامها وسقطت في حالة ذهول لبضع ثوانٍ.
كانت فارغة من الداخل، ولم يتبق منها قطرة واحدة من الجرعة. كان فم الزجاجة الواسع مغطى بطبقة من الضباب المتوهج. لقد جعل كلاين يشعر كما لو أن نظرته كانت تُمتص في اللحظة التي هبطت فيه على فم الزجاجة.
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
بدا صوت من الزجاجة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
“سأعيده بالتأكيد.”
‘من الذي تعلمتِ هذا منه… يجب أن أقول، هذه العبارة الرتيبة لها بعض التأثير المنوم… رمي مئات العملات الذهبية سيكون أقرب إلى فتح باب جسد القلب والعقل ويصبح الفاعل عبد الزجاجة…’ قام كلاين بتحليل بسيط قبل أن يطلب صليب اللامظلل. باستخدام الضغط الناجم عن الضباب الرمادي، حشاها في فم الزجاجة.
‘هل هذا يعني أن سر الملك موجود في خراب إمبراطور الدم… لا يجرؤ آروديس على الإجابة مباشرة، أم أن هذا حد ما يمكنه رؤيته؟’ بعد بعض التفكير، قال للمرآة السحرية، “حان دورك لتسأل”.
“أيها الشيطان!” صرخ الصوت في الزجاجة بحدة قبل أن يسده الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا…” قبل أن تنهي شيو جملتها، وصلت الرسالة التي حاولت نقلها إلى فورس.
“سأعيده بالتأكيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
