سلطة القمر
1059: سلطة القمر.
“لا يبدو وكأن هذا فخ قد تم تحضيره. إنه أقرب إلى إعداد في لحظة أخيرة…”
هرع الرجل ذو أنف البراندي الأحمر إلى الخزنة على بعد خطوات قليلة حيث أخرج جهاز إرسال واستقبال لاسلكي وكتاب رموز من حجرة سرية.
ظهر الظلام فوق المطعم على الفور، وتحول إلى سلاسل وهمية تربط السقف بأكمله.
جثم هناك وقام بترجمة الحادثة التي حدثت لتشارلي راكر. ثم بدأ بإرسال البرقية.
لم يكن هذا الإله الشرير قادرًا على بث الكثير من الطاقة في الواقع، مما جعل من الصعب *عليها* إرسال أي تحذيرات إستباقية.
في هذه الأثناء، في المنزل الواقع فوق مكتبة راكر، شمرت خادمة بنية اللون عن أكمامها وصبت سائل أزرق نيلي على ذراعها اليسرى.
على بعد بضعة شوارع، كان إملين وايت الملل يفرك قسم الوردة المرصع بالجواهر الزرقاء. في هذه اللحظة، حصل إملين فجأة على حواس الإيرل ميسترال، ورأى وسمع ما يستطيع.
تغير لون بشرتها حول البقعة على الفور، ولكن تحت الألوان الزرقاء النيلية، كانت هناك خصلات من الضوء الأسود تمتد مثل الدود الخيطي.
في أعقاب ذلك، سرعان ما تضاءل “القمر القرمزي” في المطعم، كما لو أن أحدًا قد امتص كميات كبيرة من الضوء.
سرعان ما جسدت أشعة الضوء السوداء هذه وجهًا غريبًا بحجم كف اليد. كانت عيونه صغيرة مثل حبوب الأرز، وكان فمه واسعًا مثل طبق الشاي.
“هناك بقايا لعبادة شجرة الرغبة الأم”.
“تعرض تشارلي راكر لحادث”، نطقت الخادمة كل كلمة وهي تنظر إلى الوجه على ذراعها.
كان الشخص هنا قد غادر للتو!
لقد بدا وكأنه قد كان لكل كلمة قالتها شكلها الخاص، تشكل كيانًا ماديا أزرق نيلي مثل فمها وذراعها.
في تلك اللحظة، وتحت إضاءة القمر القرمزي الوهمي، تفاجأ عندما اكتشف أنه قد كان للدمية المتحركة، التي كانت ميتة في جوهرها، ميل نحو التكاثر!
بعد ذلك مباشرة، بدأت الكلمات التي بدت وكأنها مكتوبة تتشابك بينما غلفها دخان من نفس اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر ضوء أبيض مبهر. كان الأمر كما لو أن “شمس” قد أشرقت في الغرفة، تنير كل شيء. جعلت كل الفساد والانحلال والشر والدم والظلمة تتلاشى بسرعة.
في هذه اللحظة، فتح الوجه الغريب على ذراع الخادمة فمه ببطء وامتصاص الدخان الأزرق النيلي والنص.
بعد أن أشرقت “الشمس”، سرعان ما “غابت”. أشرق الضوء الأبيض الساطع بلا حول ولا قوة وبصمت في الظلام.
اختفت جميع التشوهات، باستثناء بقعة الجلد على ذراع الخادمة التي ظلت بلون أزرق نيلي.
“تعرض تشارلي راكر لحادث”، نطقت الخادمة كل كلمة وهي تنظر إلى الوجه على ذراعها.
في الظلام خارج النافذة، رفرف خفاش عادي صغير بجناحيه، مغيرا حالته الجامدة ويطير إلى مكان غير معروف.
عند قول ذلك، نظر ميسترال إلى شارون وقال: “كيف اكتشفوا الخطر في الوقت المناسب؟”
في شارع آخر كان على بعد أقل من 500 متر من مكتبة راكر، في الهواء فوق مطعم متخصص في مأكولات جنوب القارة.
بدون هذه العقبة، سواء كان ميسترال أو شارون، كان بإمكانهم رؤية الموقف بوضوح في غرفة الهدف:
طارت الخفافيش الصغيرة من الظلام وتجمعت معًا لتشكل دخانًا كثيفًا.
بدا الإكسسوار وكأنه قمر مكتمل، وكانت هناك أحجار قرمزية مثبتة حوله. في الوسط، كانت هناك رموز مليئة بالأقمار الكاملة والتسميات الغامضة.
ظهر الدخان والخفاش غير المادي واختفيا في غمضة عين. كل ما تبقى هو رجل يرتدي بدلة دون القبعة المقابلة.
عند قول ذلك، نظر ميسترال إلى شارون وقال: “كيف اكتشفوا الخطر في الوقت المناسب؟”
كان هذا الرجل نحيفًا وطويلًا ومنتصبًا. كان شعره فاتح اللون شبه فضي. كانت عيناه حمراء زاهية كالدم كما لو كان الدم مخبأ في الداخل. لم يكن سوى إيرل السانغوين ميسترال.
“لم يكن وقت مبكر بكثير.” بدمج الوضع الحالي والوحي الذي تم الحصول عليه من عالم الروح، أعطتها شارون إجابتها.
رفع يده اليسرى بخاتم الأحجار الكريمة ذات اللون الأزرق الشبحي ولمس ربطة العنق المبالغ فيها قليلاً. نظر إلى الأسفل إلى المطعم الذي كان قد أغلق بالفعل وقال، “كلتا المعلوماتين قادتا إلى هنا في النهاية.”
هذا جعل شارون، التي كان بإمكانها الحصول مباشرة على معلومات من عالم الروح، تفكر:
بمجرد أن انتهى ميسترال من الكلام، ظهرت أمامه شخصية ترتدي فستان أسود ملكي وقبعة. كان لديها شعر أشقر فاتح وعيون زرقاء، وكان وجهها شاحبًا مثل دمية معقدة نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر ضوء أبيض مبهر. كان الأمر كما لو أن “شمس” قد أشرقت في الغرفة، تنير كل شيء. جعلت كل الفساد والانحلال والشر والدم والظلمة تتلاشى بسرعة.
تمايلت الأشجار في الشارع بالأسفل برفق بينما كان ضوء مصابيح الغاز يضيء.
أما الديكورات والتخطيط فقد كانت مثل أي مسكن عادي. كان الاختلاف الوحيد هو مسحوق الأعشاب ومستخلص الزيت العطري المتناثر.
“دمية.” أومأ الإيرل ميسترال برأسه قليلاً وأقر بمكانة ومستوى شارون.
وازدهر الضوء وساطع على الفور، مشكلاً “قمر قرمزي” عملاق في الغرفة.
تجاهلته شارون ونظرت إلى الطابق الثاني من المطعم.
تغير لون بشرتها حول البقعة على الفور، ولكن تحت الألوان الزرقاء النيلية، كانت هناك خصلات من الضوء الأسود تمتد مثل الدود الخيطي.
“هناك بقايا لعبادة شجرة الرغبة الأم”.
“إذن ليست هناك مشكلة.” استدار ميسترال في الجو وأومأ نحو المنطقة الأكثر ظلمة. “اللورد نيبس، أختم أرجوم هذا المكان.”
وازدهر الضوء وساطع على الفور، مشكلاً “قمر قرمزي” عملاق في الغرفة.
ظهر تنهد مسن عميق قبل أن يمتد زوج من الأجنحة المغطاة بجلد داكن اللون وأنماط لا حصر لها فجأة من الظلام. لقد إمتدت إلى الخارج، وأصبحت أعرض وأكبر، واستغرقت من ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ لإحاطة المنطقة بأكملها.
عند قول ذلك، نظر ميسترال إلى شارون وقال: “كيف اكتشفوا الخطر في الوقت المناسب؟”
غرق المطعم في حالة غير طبيعية من الظلام، كما لو أنه قد تم نقله من العالم الحقيقي.
ظهر تنهد مسن عميق قبل أن يمتد زوج من الأجنحة المغطاة بجلد داكن اللون وأنماط لا حصر لها فجأة من الظلام. لقد إمتدت إلى الخارج، وأصبحت أعرض وأكبر، واستغرقت من ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ لإحاطة المنطقة بأكملها.
لم يتردد ميسترال ولم يهاجم بشكل مباشر أيضا. لقد أخرج صندوق من البرونز مرصوع بالعديد من أحجار الياقوت وأخرج منه شيئًا.
وسط الأصوات المزعجة، تم اقتلاع السقف بالقوة وتعليقه في الهواء.
كانت كرة زجاجية شفافة تشبه مقلة العين.
سقط الفراء الأبيض على أجنحة الخفاش الضخمة تمامًا بينما تقلص بطن ااإيرل ميسترال البارز للخلف. بدت النظرة في عيني شارون، التي كافحت من أجل التمسك بهالة القمر القرمزي، مرتاحة.
بعد ذلك، تجهم إيرل السانغوين، ميسترال، بينما سقطت الكرة الزجاجية من أصابعه وهبطت للأسفل.
1059: سلطة القمر.
إنبعث من الكرة الزجاجية بريق في الظلام بينما غيرت اتجاهاتها باستمرار وتحركت نحو شيء ما في الهواء كما لو كانت تنجذب إلى شيء ما.
كان الشخص هنا قد غادر للتو!
أخيرًا، هبطت في غرفة في الطابق الثاني من المطعم.
في تلك اللحظة، وتحت إضاءة القمر القرمزي الوهمي، تفاجأ عندما اكتشف أنه قد كان للدمية المتحركة، التي كانت ميتة في جوهرها، ميل نحو التكاثر!
انفجر ضوء أبيض مبهر. كان الأمر كما لو أن “شمس” قد أشرقت في الغرفة، تنير كل شيء. جعلت كل الفساد والانحلال والشر والدم والظلمة تتلاشى بسرعة.
تمايلت الأشجار في الشارع بالأسفل برفق بينما كان ضوء مصابيح الغاز يضيء.
“إيه…” عبس ميسترال، الذي كان قد أغلق عينيه بالفعل، فجأة وأطلق صوتًا حائرا.
في هذه الأثناء، في المنزل الواقع فوق مكتبة راكر، شمرت خادمة بنية اللون عن أكمامها وصبت سائل أزرق نيلي على ذراعها اليسرى.
لم يشعر بأي مقاومة من ذلك المطعم!
لقد بدا وكأنه قد كان لكل كلمة قالتها شكلها الخاص، تشكل كيانًا ماديا أزرق نيلي مثل فمها وذراعها.
شارون، التي نظرت إلى الأسفل من فوق، وجهت نظرها. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من التغيير في تعبيرها، إلا أن شعرها الأشقر المرتبط بإحكام بدا وكأنه قد إهتز قليلاً.
في أعقاب ذلك، سرعان ما تضاءل “القمر القرمزي” في المطعم، كما لو أن أحدًا قد امتص كميات كبيرة من الضوء.
بعد أن أشرقت “الشمس”، سرعان ما “غابت”. أشرق الضوء الأبيض الساطع بلا حول ولا قوة وبصمت في الظلام.
سلطة القمر تضمنت الخصوبة والتكاثر!
نظرًا لأن هذا الغرض كان يستهدف الأرواح الشريرة، لم يتعرض المبنى في المطعم لأي ضرر. قام إيرل السانغوين ميسترال بفتح عينيه ونظر إليه لمدة ثانيتين قبل أن يمد بيده اليمنى ويقبض عليها.
في شارع آخر كان على بعد أقل من 500 متر من مكتبة راكر، في الهواء فوق مطعم متخصص في مأكولات جنوب القارة.
ظهر الظلام فوق المطعم على الفور، وتحول إلى سلاسل وهمية تربط السقف بأكمله.
لقد بدا وكأنه قد كان لكل كلمة قالتها شكلها الخاص، تشكل كيانًا ماديا أزرق نيلي مثل فمها وذراعها.
وسط الأصوات المزعجة، تم اقتلاع السقف بالقوة وتعليقه في الهواء.
إنبعث من الكرة الزجاجية بريق في الظلام بينما غيرت اتجاهاتها باستمرار وتحركت نحو شيء ما في الهواء كما لو كانت تنجذب إلى شيء ما.
بدون هذه العقبة، سواء كان ميسترال أو شارون، كان بإمكانهم رؤية الموقف بوضوح في غرفة الهدف:
في شارع آخر كان على بعد أقل من 500 متر من مكتبة راكر، في الهواء فوق مطعم متخصص في مأكولات جنوب القارة.
على طاولة مربعة مغطاة بقماش طاولة، جلس جهاز إرسال واستقبال لاسلكي وبجانبه رسالة برقية محولة. في المقابل، كانت الأرض زرقاء نيلية ومتفحمة.
شارون، التي نظرت إلى الأسفل من فوق، وجهت نظرها. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من التغيير في تعبيرها، إلا أن شعرها الأشقر المرتبط بإحكام بدا وكأنه قد إهتز قليلاً.
على الجانب الآخر من الغرفة، كان هناك بيانو قديم. كانت مقاعد البيانو بنية اللون وبدا وكأنها قد تحركت منذ لحظات.
لم يكن هذا الإله الشرير قادرًا على بث الكثير من الطاقة في الواقع، مما جعل من الصعب *عليها* إرسال أي تحذيرات إستباقية.
على البيانو، كان هناك فنجان من النبيذ الأحمر. كان هناك شخصية صغيرة لزجة بلون اللحم مغموسة بالداخل.
“لا يبدو وكأن هذا فخ قد تم تحضيره. إنه أقرب إلى إعداد في لحظة أخيرة…”
أما الديكورات والتخطيط فقد كانت مثل أي مسكن عادي. كان الاختلاف الوحيد هو مسحوق الأعشاب ومستخلص الزيت العطري المتناثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذا الغرض كان يستهدف الأرواح الشريرة، لم يتعرض المبنى في المطعم لأي ضرر. قام إيرل السانغوين ميسترال بفتح عينيه ونظر إليه لمدة ثانيتين قبل أن يمد بيده اليمنى ويقبض عليها.
هذا جعل شارون، التي كان بإمكانها الحصول مباشرة على معلومات من عالم الروح، تفكر:
وسط الأصوات المزعجة، تم اقتلاع السقف بالقوة وتعليقه في الهواء.
كان الشخص هنا قد غادر للتو!
كان الشخص هنا قد غادر للتو!
قبل أن تتفاعل هي الإيرل ميسترال والماركيز نيبس، أطلق الشكل ذو لون اللحم المنقوع في النبيذ الأحمر وهجًا ضبابيًا.
شارون، التي نظرت إلى الأسفل من فوق، وجهت نظرها. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من التغيير في تعبيرها، إلا أن شعرها الأشقر المرتبط بإحكام بدا وكأنه قد إهتز قليلاً.
وازدهر الضوء وساطع على الفور، مشكلاً “قمر قرمزي” عملاق في الغرفة.
سقط الفراء الأبيض على أجنحة الخفاش الضخمة تمامًا بينما تقلص بطن ااإيرل ميسترال البارز للخلف. بدت النظرة في عيني شارون، التي كافحت من أجل التمسك بهالة القمر القرمزي، مرتاحة.
أدى توهج القمر القرمزي إلى تشتيت ظلام المنطقة، مما جعل أنصاف الآلهة الذين شاركوا في المعركة يشعرون وكأنهم على الأرض وينظرن إلى السماء.
أخيرًا، هبطت في غرفة في الطابق الثاني من المطعم.
تجمدت عيون شارون الزرقاء للحظة. رفعت يدها اليسرى فجأة وقلبتها برفق، كاشفة عن إكسسوار أحمر غامق في كفها.
“هناك بقايا لعبادة شجرة الرغبة الأم”.
بدا الإكسسوار وكأنه قمر مكتمل، وكانت هناك أحجار قرمزية مثبتة حوله. في الوسط، كانت هناك رموز مليئة بالأقمار الكاملة والتسميات الغامضة.
هذا جعل شارون، التي كان بإمكانها الحصول مباشرة على معلومات من عالم الروح، تفكر:
كانت هذه هي هالة القمر القرمزي التي حصلت عليها شارون بفضل مساعدة شارلوك موريارتي. ظلت تبعث هالة هادئة، مما أضفى على الحامل حصانة من تأثيرات القمر الكامل.
ومع ذلك، فإن “القمر القرمزي” في المطعم لم يكن شيئًا بسيطًا مثل القمر الكامل. لقد كان أقرب إلى قمر الدم أو حتى أقوى. أتت موجة روحانية لا توصف إلى الوجود، مما جعل المنطقة التي عزلتها أجنحة نيبس العملاقة تقدم شعورًا غريبًا وصامتًا للغاية. على الرغم من استخدام شارون لهالة القمر القرمزي، إلا أنها شعرت بالأفكار الخبيثة تنمو فيها كما لو كانت هناك تغييرات لا يمكن وصفه على وشك التخمر.
على طاولة مربعة مغطاة بقماش طاولة، جلس جهاز إرسال واستقبال لاسلكي وبجانبه رسالة برقية محولة. في المقابل، كانت الأرض زرقاء نيلية ومتفحمة.
أرادت غريزيًا أن تتحول إلى روح وتختبئ في أشياء مثل الأشجار ومصابيح الغاز على طول الشوارع. ومع ذلك، فإن عقلانيتها أوقفت رد فعلها المندفع لأن إضاءة القمر القرمزي لم تحتوي على نقاط عمياء.
أخيرًا، اختفى “القمر القرمزي” وعاد كل شيء إلى طبيعته.
في تلك اللحظة، رأى إيرل السانغوين ميسترال، معدته تنتفخ شيئًا فشيئًا. شعر أن الحياة التي نبضت في عروقه كانت تتكثف ببطء كما لو كانت تحاول أن تتشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الرجل نحيفًا وطويلًا ومنتصبًا. كان شعره فاتح اللون شبه فضي. كانت عيناه حمراء زاهية كالدم كما لو كان الدم مخبأ في الداخل. لم يكن سوى إيرل السانغوين ميسترال.
كمخلوق خارق للطبيعة يمكنه استخدام قوة القمر، لم يكن مستعدًا للتعامل مع تأثيرات قمر دم. لقد ظن في الأصل أنه سيكون مليئًا بالبهجة في مثل هذه البيئة، مما سيسمح له بإظهار براعته بحرية، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تتجاوز التغييرات غير الطبيعية توقعاته بكثير.
‘هذ.. هذه هي سلف السانغوين ليليث كما هو مذكور في أساطير مدينة الفضة، بالإضافة إلى مظهر من مظاهر القمر البدائي الذي ذكره إملين من قبل… تماما، لقد استوعبت شجرة الرغبة الأم جزءًا من سلطة القمر و لقد أفسدتها إلى حالة شريرة بشكل خاص، أكثر بكثير مما كانت عليه في الأصل…’ كان كلاين على وشك تبديل المواقع مع الدمية المتحركة الخاصة به والدخول إلى المنطقة التي يضيئها القمر القرمزي و “الإنتقال” بعيدًا مع الآنسة شارون عندما شعر بإحساس لا يوصف بالفرح بداخله.
شعر أنه إذا استمر هذا، فسوف يلِد حياة جديدة. لم يكن معروفاً من أين نشأت هذه الفظاعة المرعبة.
لم يكن هذا الإله الشرير قادرًا على بث الكثير من الطاقة في الواقع، مما جعل من الصعب *عليها* إرسال أي تحذيرات إستباقية.
سلطة القمر تضمنت الخصوبة والتكاثر!
“إذن ليست هناك مشكلة.” استدار ميسترال في الجو وأومأ نحو المنطقة الأكثر ظلمة. “اللورد نيبس، أختم أرجوم هذا المكان.”
في الوقت نفسه، من أجنحة الخفاش الضخمة التي عزلت المناطق المحيطة وخلقت الظلام، نما فراء أبيض بطريقة مروعة للغاية.
كانت كرة زجاجية شفافة تشبه مقلة العين.
شخر نيبس بهدوء بينما ظهرت شقوق في المنطقة المغلقة.
بمساعدة الجوع الزاحف، كان جسد كلاين الفعلي يختبئ في الظل خارج المطعم، لكن الدمية التي كان يتحكم فيها، كوناس كيلغور، كان قد اختبأ بالفعل في الظلام الذي أنشأه نيبس واستخدم “تشويه” للتحايل على العزلة والبقاء ضمن النطاق من سيطرته على خيوط جسد الروح.
على بعد بضعة شوارع، كان إملين وايت الملل يفرك قسم الوردة المرصع بالجواهر الزرقاء. في هذه اللحظة، حصل إملين فجأة على حواس الإيرل ميسترال، ورأى وسمع ما يستطيع.
شخر نيبس بهدوء بينما ظهرت شقوق في المنطقة المغلقة.
انتقلت المشاعر والأفكار التي كانت تخص الإيرل ميسترال إلى عقل إملين بعد فترة طويلة من الزمن. جلس مستقيما مذعورا. تشوهت تعابير وجهه بينما إلتوت معدته، وشعر بالحاجة إلى التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الرجل نحيفًا وطويلًا ومنتصبًا. كان شعره فاتح اللون شبه فضي. كانت عيناه حمراء زاهية كالدم كما لو كان الدم مخبأ في الداخل. لم يكن سوى إيرل السانغوين ميسترال.
بمساعدة الجوع الزاحف، كان جسد كلاين الفعلي يختبئ في الظل خارج المطعم، لكن الدمية التي كان يتحكم فيها، كوناس كيلغور، كان قد اختبأ بالفعل في الظلام الذي أنشأه نيبس واستخدم “تشويه” للتحايل على العزلة والبقاء ضمن النطاق من سيطرته على خيوط جسد الروح.
في تلك اللحظة، رأى إيرل السانغوين ميسترال، معدته تنتفخ شيئًا فشيئًا. شعر أن الحياة التي نبضت في عروقه كانت تتكثف ببطء كما لو كانت تحاول أن تتشكل.
في تلك اللحظة، وتحت إضاءة القمر القرمزي الوهمي، تفاجأ عندما اكتشف أنه قد كان للدمية المتحركة، التي كانت ميتة في جوهرها، ميل نحو التكاثر!
تمايلت الأشجار في الشارع بالأسفل برفق بينما كان ضوء مصابيح الغاز يضيء.
وكانت تلك الحياة الجديدة بالتأكيد من نسل شجرة الرغبة الأم!
كانت كرة زجاجية شفافة تشبه مقلة العين.
‘هذ.. هذه هي سلف السانغوين ليليث كما هو مذكور في أساطير مدينة الفضة، بالإضافة إلى مظهر من مظاهر القمر البدائي الذي ذكره إملين من قبل… تماما، لقد استوعبت شجرة الرغبة الأم جزءًا من سلطة القمر و لقد أفسدتها إلى حالة شريرة بشكل خاص، أكثر بكثير مما كانت عليه في الأصل…’ كان كلاين على وشك تبديل المواقع مع الدمية المتحركة الخاصة به والدخول إلى المنطقة التي يضيئها القمر القرمزي و “الإنتقال” بعيدًا مع الآنسة شارون عندما شعر بإحساس لا يوصف بالفرح بداخله.
“هناك بقايا لعبادة شجرة الرغبة الأم”.
كان إحساس الفرح برؤية زهرة في حديقته تتفتح ببطء بعد ليلة طويلة وسط ضباب الصباح. كانت فرحة مغادرة المدينة والتوجه إلى الضواحي، واستنشاق الهواء النقي في الغابة بعد المطر، ومشاهدة الفطر ينمو. كانت فرحة رؤية كل شيء ينمو بشكل صحي مع حياة جديدة تنزل على العالم.
وازدهر الضوء وساطع على الفور، مشكلاً “قمر قرمزي” عملاق في الغرفة.
سقط الفراء الأبيض على أجنحة الخفاش الضخمة تمامًا بينما تقلص بطن ااإيرل ميسترال البارز للخلف. بدت النظرة في عيني شارون، التي كافحت من أجل التمسك بهالة القمر القرمزي، مرتاحة.
غرق المطعم في حالة غير طبيعية من الظلام، كما لو أنه قد تم نقله من العالم الحقيقي.
في أعقاب ذلك، سرعان ما تضاءل “القمر القرمزي” في المطعم، كما لو أن أحدًا قد امتص كميات كبيرة من الضوء.
بمساعدة الجوع الزاحف، كان جسد كلاين الفعلي يختبئ في الظل خارج المطعم، لكن الدمية التي كان يتحكم فيها، كوناس كيلغور، كان قد اختبأ بالفعل في الظلام الذي أنشأه نيبس واستخدم “تشويه” للتحايل على العزلة والبقاء ضمن النطاق من سيطرته على خيوط جسد الروح.
أخيرًا، اختفى “القمر القرمزي” وعاد كل شيء إلى طبيعته.
سقط الفراء الأبيض على أجنحة الخفاش الضخمة تمامًا بينما تقلص بطن ااإيرل ميسترال البارز للخلف. بدت النظرة في عيني شارون، التي كافحت من أجل التمسك بهالة القمر القرمزي، مرتاحة.
‘هل تحرك دوق السانغوين أولمر؟’ أومأ كلاين برأسه بعناية واستمر في الاختباء في الظل.
تغير لون بشرتها حول البقعة على الفور، ولكن تحت الألوان الزرقاء النيلية، كانت هناك خصلات من الضوء الأسود تمتد مثل الدود الخيطي.
كبح ميسترال غضبه ونظر إلى غرفة الطعام. قال بصوت منخفض: “يبدو أن الهدف قد اكتشف شيئًا ما في وقت مبكر…”
ظهر الدخان والخفاش غير المادي واختفيا في غمضة عين. كل ما تبقى هو رجل يرتدي بدلة دون القبعة المقابلة.
“لم يكن وقت مبكر بكثير.” بدمج الوضع الحالي والوحي الذي تم الحصول عليه من عالم الروح، أعطتها شارون إجابتها.
“هناك بقايا لعبادة شجرة الرغبة الأم”.
كشفت عيون ميسترال الحمراء الزاهية بريقًا غريبًا بينما لاحظ لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “لقد كانت لحظة وصولنا تقريبا هي عندما غادر الشخص- الشخص الذي ترك وراءه كأس النبيذ الأحمر والدمية الغريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد ميسترال ولم يهاجم بشكل مباشر أيضا. لقد أخرج صندوق من البرونز مرصوع بالعديد من أحجار الياقوت وأخرج منه شيئًا.
“لا يبدو وكأن هذا فخ قد تم تحضيره. إنه أقرب إلى إعداد في لحظة أخيرة…”
بعد ذلك مباشرة، بدأت الكلمات التي بدت وكأنها مكتوبة تتشابك بينما غلفها دخان من نفس اللون.
عند قول ذلك، نظر ميسترال إلى شارون وقال: “كيف اكتشفوا الخطر في الوقت المناسب؟”
بدا الإكسسوار وكأنه قمر مكتمل، وكانت هناك أحجار قرمزية مثبتة حوله. في الوسط، كانت هناك رموز مليئة بالأقمار الكاملة والتسميات الغامضة.
كانت تعبيرات شارون هادئة بينما ردت، “ليس بسبب شجرة الرغبة الأم.”
في هذه الأثناء، في المنزل الواقع فوق مكتبة راكر، شمرت خادمة بنية اللون عن أكمامها وصبت سائل أزرق نيلي على ذراعها اليسرى.
لم يكن هذا الإله الشرير قادرًا على بث الكثير من الطاقة في الواقع، مما جعل من الصعب *عليها* إرسال أي تحذيرات إستباقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي هالة القمر القرمزي التي حصلت عليها شارون بفضل مساعدة شارلوك موريارتي. ظلت تبعث هالة هادئة، مما أضفى على الحامل حصانة من تأثيرات القمر الكامل.
بمساعدة الجوع الزاحف، كان جسد كلاين الفعلي يختبئ في الظل خارج المطعم، لكن الدمية التي كان يتحكم فيها، كوناس كيلغور، كان قد اختبأ بالفعل في الظلام الذي أنشأه نيبس واستخدم “تشويه” للتحايل على العزلة والبقاء ضمن النطاق من سيطرته على خيوط جسد الروح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات