لا رد.
1075: لا رد.
‘أليس هذا “إخفاء”…’ عبس كلاين قليلاً ولم يقل كلمة واحدة.
“أتيت من تحت الأرض…”
بينما لاح عليه ظل لا يوصف، ابتسم وسخر من نفسه، “مهما كان الأمر، هناك أدلة وإتجاهات جديدة للتحقيق في الضباب الرمادي والإنتقال…”
بالنظر إلى الكلمات البيضاء المروعة التي ظهرت على مرآة كامل الجسم، ظهرت قشعريرة فجأة على ظهر كلاين. اتسع بؤبؤا عينه بينما أراد بشكل غريزيا تبديل الأماكن بدميته المتحركة المجاورة.
عدم وجود رد نفسه قد عنى شيئ ما.
في الغرفة التي كان فيها الخادم، فتح إنوني، الذي كان مستلقيًا بهدوء، عينيه.
‘لقد جاء حقًا من تحت الأرض… وهذا تحت الأرض هو نفسه منطقة تحت الأرض المختومة بالباب البرونزي داخل القلعة القديمة المهجورة… لم أقم بالاتصال من قبل… ليس الأمر وكأنه بالإمكان لومي. هناك الكثير من الأشياء التي تتضمن أشياء من تحت الأرض. ليس لمعظمهم سوى القليل من المعنى الخاص، تمامًا مثل الفحم… هممم، قبل بضعة أيام، لم أكن أظن أنه هناك أي شيئ مميزًا للغاية مع تحت الأرض…’ تحكم كلاين في الرغبة داخله وتجاهل الصدمة من إجابة آروديس، لقد قال بتعبير غير منزعج، “ما هو الوضع بالضبط؟”
بدأت معدته تتوسع وتتقلص كما لو كان لديه قلب ثانٍ ينبض ببطء شديد.
“إنه وحي ومعلومات تم الحصول عليها من عالم الروح؛ نظرًا لأنه نشأ من إله التنانين الفرعي، تنين الحكمة، يعتقد خادمك المخلص أنه يمكن تأكيد ذلك.”
في نفس الوقت، مشهد المرآة السحرية، أروديس، يجيب من أين أتت، أومض في ذهن كلاين:
‘كما هو متوقع…’ تنهد كلاين وقال بهدوء، “السؤال التالي: كيف تأكدت من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفيسيد؟”
كميات كبيرة من السائل الأسود اللزج إنبعث من حفرة تحت الأرض، تتلوى وتتوسع، نما عدد غير متساو من الأيدي والأرجل التي تحولت إلى وحوش عديدة. خلال هذه العملية، تم إطلاق بقعة من الضوء مع السائل الأسود قبل الهبوط على صخرة، والتي اندمجت معًا بسرعة، وتحولت إلى مرآة ذات أنماط قديمة وأحجار كريمة سوداء تزين جانبيها – الشكل الرئيسي لأروديس.
‘كما هو متوقع…’ تنهد كلاين وقال بهدوء، “السؤال التالي: كيف تأكدت من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفيسيد؟”
‘لقد جاء حقًا من تحت الأرض… وهذا تحت الأرض هو نفسه منطقة تحت الأرض المختومة بالباب البرونزي داخل القلعة القديمة المهجورة… لم أقم بالاتصال من قبل… ليس الأمر وكأنه بالإمكان لومي. هناك الكثير من الأشياء التي تتضمن أشياء من تحت الأرض. ليس لمعظمهم سوى القليل من المعنى الخاص، تمامًا مثل الفحم… هممم، قبل بضعة أيام، لم أكن أظن أنه هناك أي شيئ مميزًا للغاية مع تحت الأرض…’ تحكم كلاين في الرغبة داخله وتجاهل الصدمة من إجابة آروديس، لقد قال بتعبير غير منزعج، “ما هو الوضع بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. أنت أيضًا سيدة القرمزي، أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت…”
تغيرت الكلمات الشاحبة المروعة وأعطت إحساسًا حائرا، كما لو كان يكاد يبكي.
“وفقًا للأساطير، يوصف تحت الأرض بأنه عرين الشياطين والأرواح الشريرة، ومصدر انحلال البشرية، والخطايا البدائية والشر.”
“سيدي ااعظيم، لست متأكدًا تمامًا مما حدث. لقد جئت إلى السطح وأصبحت مرآة فقط قبل أن أكتسب وعيًا حقيقيًا. لا أتذكر أي شيء من قبل.”
“… رد معلمي.” جلست فورس فجأة، فتحت الرسالة وقرأتها بسرعة.
“أوه نعم، هناك شيء قد يكون ذا صلة. هل تريد سماعه؟”
استمرت الكلمات الفضية على المرآة في الظهور:
“تحدث.” نظرًا لأن موقف أروديس كان لا يزال على ما يرام، تنهد كلاين بإرتياح.
على الرغم من أن كبير الخدم والتر فوجئ بهذا، إلا أنه لم يكن غريباً للغاية. فبعد كل شيء، طالما كانت أبواب الكاتدرائية مفتوحة، يمكن للناس الدخول في أي وقت.
تعافى لون الكلمات على سطح مرآة الجسم بالكامل قليلاً، وأصبح أبيض نقيًا إلى حد ما:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تذكر فجأة نكتة صينية كان قد شاهدها في حياته السابقة واستبدل نفسه بها: “ماذا؟ الأشياء التي تخشى الآلهة القديمة أتت من تحت الأرض؟”
“ألم أقل من قبل؟ أرى دعمًا وهيمنة منك، وماعدا ذلك النداء الخاص، لدي مشاعر مماثلة تجاه تحت الأرض. يجعلني أشعر بالدفء ويجعلني أرغب في العودة لتقديم نفسي. قد يكون هذا لماذا صرت خادما لك”.
عندما وصل كلاين إلى كاتدرائية القديس صموئيل، لم يُفتح الباب بعد. انتظر حتى الثامنة قبل أن يدخل القاعة الرئيسية مع الدفعة الأولى من المؤمنين. لقد وجد مقعدًا في المقاعد القليلة الأولى وجلس في مواجهة شعار الظلام المقدس. أغلق عينيه في بيئة هادئة، وركز على ترديد الاسم الشرفي للإلهة في هيرميس القديمة.
‘ماذا؟ الأشياء من تحت الأرض تعطي الناس نفس الشعور مثل الضباب الرمادي؟ كلها تنطوي على دعم وهيمنة؟’ عند رؤية إجابة آروديس، قفز كلاين في حالة من الرعب مرة أخرى. لولا قدرة المهرج خاصته، لكان قد فقد رباطة جأشه.
‘أليس هذا “إخفاء”…’ عبس كلاين قليلاً ولم يقل كلمة واحدة.
في تلك اللحظة، تذكر فجأة نكتة صينية كان قد شاهدها في حياته السابقة واستبدل نفسه بها: “ماذا؟ الأشياء التي تخشى الآلهة القديمة أتت من تحت الأرض؟”
“إنه وحي ومعلومات تم الحصول عليها من عالم الروح؛ نظرًا لأنه نشأ من إله التنانين الفرعي، تنين الحكمة، يعتقد خادمك المخلص أنه يمكن تأكيد ذلك.”
“ماذا؟ آروديس أتى أيضا من تحت الأرض؟”
“لحسن الحظ، قال معلمي أنه سينتظرني لثلاثة أيام”. نزلت فورس على عجل من السرير وبدأت في تغيير ملابسها.
“ماذا؟ أنا أيضا أتيت من تحت الأرض؟”
عندما وصل كلاين إلى كاتدرائية القديس صموئيل، لم يُفتح الباب بعد. انتظر حتى الثامنة قبل أن يدخل القاعة الرئيسية مع الدفعة الأولى من المؤمنين. لقد وجد مقعدًا في المقاعد القليلة الأولى وجلس في مواجهة شعار الظلام المقدس. أغلق عينيه في بيئة هادئة، وركز على ترديد الاسم الشرفي للإلهة في هيرميس القديمة.
‘هذا مضحك ومخيف حقًا… لا، قد لا تكون هذه مزحة. قد يكون المالك الأصلي للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، صانع ذلك الباب الغريب للضوء، الوجود الذي سحب جميع المنتقلين، مرتبطًا بتحت الأرض، أو لديه كل أنواع الروابط معها…’ تجولت أفكار كلاين بينما فكر على الفور في العديد من الأمور.
“أتيت من تحت الأرض…”
بينما لاح عليه ظل لا يوصف، ابتسم وسخر من نفسه، “مهما كان الأمر، هناك أدلة وإتجاهات جديدة للتحقيق في الضباب الرمادي والإنتقال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. أنت أيضًا سيدة القرمزي، أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت…”
قام كلاين بجمع نفسه وسأل في تفكير، “ماذا تعرف الكنائس والمنظمات السرية عن الأشياء تحت الأرض التي تتطلب الختم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، لم يتلقى أي وحي، ولم ير قائدة دير الليل الدائم، أريانا.
على المرآة الكاملة، عادت الكلمات البيضاء إلى لونها الفضي:
تعافى لون الكلمات على سطح مرآة الجسم بالكامل قليلاً، وأصبح أبيض نقيًا إلى حد ما:
“لم يسمع بها على الإطلاق من قبل تقريبا. يبدو أنه تم إخفاؤه بنوع من القوة.”
كميات كبيرة من السائل الأسود اللزج إنبعث من حفرة تحت الأرض، تتلوى وتتوسع، نما عدد غير متساو من الأيدي والأرجل التي تحولت إلى وحوش عديدة. خلال هذه العملية، تم إطلاق بقعة من الضوء مع السائل الأسود قبل الهبوط على صخرة، والتي اندمجت معًا بسرعة، وتحولت إلى مرآة ذات أنماط قديمة وأحجار كريمة سوداء تزين جانبيها – الشكل الرئيسي لأروديس.
‘أليس هذا “إخفاء”…’ عبس كلاين قليلاً ولم يقل كلمة واحدة.
الكلمات الموجودة على سطح المرآة تشوهت بسرعة، واندمجت في كتلة، ثم تشتت بسرعة:
استمرت الكلمات الفضية على المرآة في الظهور:
كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.
“ومع ذلك، هناك بعض الأساطير الموجودة داخل مجموعة من المنظمات السرية.”
‘لا بد لي من تغييرها. لا، قد نضطر إلى الإنتقال مرة أخرى قريبًا…’ بينما تجولت أفكار فورس، سمعت صوت فتح باب غرفة النوم ومشية شيو المألوفة.
“وفقًا للأساطير، يوصف تحت الأرض بأنه عرين الشياطين والأرواح الشريرة، ومصدر انحلال البشرية، والخطايا البدائية والشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاين بجمع نفسه وسأل في تفكير، “ماذا تعرف الكنائس والمنظمات السرية عن الأشياء تحت الأرض التي تتطلب الختم؟”
‘الأول خطأ. الكائن الموجود تحت الأرض الذي يحتاج إلى الختم لديه فرصة كبيرة في ألا يكون له أي علاقة بالشياطين أو الأرواح الشريرة… الأساطير في الواقع تشبه الرموز الغامضة. لا تنظر إلى ما يقال، بل انزع جلده الخارجي واكتشف ما يرمز إليه… هذا يرمز إلى الخوف من تحت الأرض، من الجسد إلى الروح، ومن وعي المرء إلى مشاعره؟’ تسارعت أفكار كلاين بينما قال بإيماءة، “حان دورك لطرح سؤال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقف في الظلام، غارقا في ضوء القمر القرمزي المشرق من خلال الستائر. بعد الوقوف بهدوء لفترة، عاد إلى سريره وسرعان ما نام بمساعدة التأمل.
“سيدي العظيم، لدى خادمك المخلص، أروديس، اقتراح صغير. هل تريد سماعه؟” ظهرت كلمات فضية على المرآة كامل الجسم واحدة تلو الأخرى.
“سيدي العظيم، هل لديك المزيد من الأسئلة؟” أعادت الكلمة الفضية تنظيم نفسها بسرعة على المرآة المظلمة قليلاً.
“تحدث.” استطاع كلاين أن يخمن بشكل غامض ما كان سيقترحه أروديس.
هذه المرة، لم يكن رسمًا بسيطًا، بل مخلب قطة بيضاء ذات مركز أحمر.
“قبل أن تعود إلى كونك إله، حاول ألا تحقق في أي شيء يتعلق بالختم تحت الأرض.” إلتوت الكلمات الفضية بسرعة ،متجمعة في جملة جديدة.
“تحدث.” نظرًا لأن موقف أروديس كان لا يزال على ما يرام، تنهد كلاين بإرتياح.
‘كما هو متوقع…’ تنهد كلاين وقال بهدوء، “السؤال التالي: كيف تأكدت من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفيسيد؟”
‘… هناك دائمًا شيء جديد…’ اهتزت زاوية فم كلاين قليلاً بينما كان يشاهد مرآة كامل الجسم في غرفة النوم تعود إلى طبيعتها.
الكلمات الموجودة على سطح المرآة تشوهت بسرعة، واندمجت في كتلة، ثم تشتت بسرعة:
هذه المرة، لم يكن رسمًا بسيطًا، بل مخلب قطة بيضاء ذات مركز أحمر.
“إنه وحي ومعلومات تم الحصول عليها من عالم الروح؛ نظرًا لأنه نشأ من إله التنانين الفرعي، تنين الحكمة، يعتقد خادمك المخلص أنه يمكن تأكيد ذلك.”
‘كما هو متوقع…’ تنهد كلاين وقال بهدوء، “السؤال التالي: كيف تأكدت من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفيسيد؟”
“سيدي العظيم، هل هناك مشكلة في ذلك؟”
كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.
‘كم هو مباشر…’ بعد التنهد، فكر كلاين على الفور في كيفية دخول تنين الحكمة، هيرابيرغن، إلى عالم الكتاب من قبل واقترابه من الباب البرونزي خلف عرش الإله القديم، ومن المحتمل أنه قد كان لديه بعض المعرفة بما كان مختومه تحت الأرض بسبب *كونه* “كلي العلم” علاوة على ذلك، اعتقد كلاين أن التنين القديم قد أخفى طبقة أعمق من الأسرار في رحلات غروزيل.
كان للرسالة تاريخ وعنوان.
كان بإمكانه فهمه بشكل غامض، لكنه لم يستطع معرفة ما قد كانته وما فهمه.
في ومضة، اختفت بطانيتها وسقطت عليها رسالة.
“لا”، أجاب كلاين على سؤال أروديس.
“إنه دورك.”
ثم سأل، “لماذا لم تذكر الاسم الحقيقي لتنين الحكمة؟”
في صباح اليوم التالي، صباح الاثنين، استيقظ كلاين أبكر بـ15 دقيقة عن المعتاد. قاد خادمه الشخصي، إنوني، إلى الطابق الأول وقال لكبير الخدم والتر، “لقد مررت بكابوس الليلة الماضية. أريد أن أزور الكاتدرائية قبل الإفطار.”
“هذا لأنني لا أجرؤ على إعطاء اسم إله بشكل مباشر.” قدم أروديس إجابة مؤكدة بطريقة ضمنية.
‘هذا مضحك ومخيف حقًا… لا، قد لا تكون هذه مزحة. قد يكون المالك الأصلي للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، صانع ذلك الباب الغريب للضوء، الوجود الذي سحب جميع المنتقلين، مرتبطًا بتحت الأرض، أو لديه كل أنواع الروابط معها…’ تجولت أفكار كلاين بينما فكر على الفور في العديد من الأمور.
أومأ كلاين برأسه ولم يسأل أكثر.
كميات كبيرة من السائل الأسود اللزج إنبعث من حفرة تحت الأرض، تتلوى وتتوسع، نما عدد غير متساو من الأيدي والأرجل التي تحولت إلى وحوش عديدة. خلال هذه العملية، تم إطلاق بقعة من الضوء مع السائل الأسود قبل الهبوط على صخرة، والتي اندمجت معًا بسرعة، وتحولت إلى مرآة ذات أنماط قديمة وأحجار كريمة سوداء تزين جانبيها – الشكل الرئيسي لأروديس.
“إنه دورك.”
بالنظر إلى الكلمات البيضاء المروعة التي ظهرت على مرآة كامل الجسم، ظهرت قشعريرة فجأة على ظهر كلاين. اتسع بؤبؤا عينه بينما أراد بشكل غريزيا تبديل الأماكن بدميته المتحركة المجاورة.
“سيدي العظيم، هل لديك المزيد من الأسئلة؟” أعادت الكلمة الفضية تنظيم نفسها بسرعة على المرآة المظلمة قليلاً.
“… رد معلمي.” جلست فورس فجأة، فتحت الرسالة وقرأتها بسرعة.
“لا، هذا كل شيء لهذا اليوم.” هز كلاين رأسه.
تغيرت الكلمات الشاحبة المروعة وأعطت إحساسًا حائرا، كما لو كان يكاد يبكي.
مع ذلك، تذكر ما حدث في المرة السابقة وأضاف: “سأستدعيك مرة أخرى عندما تكون هناك أسئلة جديدة”.
لم يكن هذا اختبارًا لإله، بل تقريرًا مفتوحًا. أما رد الفعل الذي ستحصل عليه الكنيسة بعد ذلك، وما سيشاهدونه من خلال عملياتهم، فكان أمرًا مختلفًا تمامًا.
سطعت مرآة الجسم بالكامل على الفور، وتألقت الكلمات الفضية:
عندما وصل كلاين إلى كاتدرائية القديس صموئيل، لم يُفتح الباب بعد. انتظر حتى الثامنة قبل أن يدخل القاعة الرئيسية مع الدفعة الأولى من المؤمنين. لقد وجد مقعدًا في المقاعد القليلة الأولى وجلس في مواجهة شعار الظلام المقدس. أغلق عينيه في بيئة هادئة، وركز على ترديد الاسم الشرفي للإلهة في هيرميس القديمة.
نعم سيدي!”
‘هذا مضحك ومخيف حقًا… لا، قد لا تكون هذه مزحة. قد يكون المالك الأصلي للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، صانع ذلك الباب الغريب للضوء، الوجود الذي سحب جميع المنتقلين، مرتبطًا بتحت الأرض، أو لديه كل أنواع الروابط معها…’ تجولت أفكار كلاين بينما فكر على الفور في العديد من الأمور.
“خادمك المخلص والقوي، أروديس، في انتظارك لدعوته مرة أخرى!”
“سيدي العظيم، هل لديك المزيد من الأسئلة؟” أعادت الكلمة الفضية تنظيم نفسها بسرعة على المرآة المظلمة قليلاً.
هذه المرة، لم يكن رسمًا بسيطًا، بل مخلب قطة بيضاء ذات مركز أحمر.
‘أليس هذا “إخفاء”…’ عبس كلاين قليلاً ولم يقل كلمة واحدة.
‘… هناك دائمًا شيء جديد…’ اهتزت زاوية فم كلاين قليلاً بينما كان يشاهد مرآة كامل الجسم في غرفة النوم تعود إلى طبيعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطعت مرآة الجسم بالكامل على الفور، وتألقت الكلمات الفضية:
لقد وقف في الظلام، غارقا في ضوء القمر القرمزي المشرق من خلال الستائر. بعد الوقوف بهدوء لفترة، عاد إلى سريره وسرعان ما نام بمساعدة التأمل.
“لا”، أجاب كلاين على سؤال أروديس.
في صباح اليوم التالي، صباح الاثنين، استيقظ كلاين أبكر بـ15 دقيقة عن المعتاد. قاد خادمه الشخصي، إنوني، إلى الطابق الأول وقال لكبير الخدم والتر، “لقد مررت بكابوس الليلة الماضية. أريد أن أزور الكاتدرائية قبل الإفطار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، مشهد المرآة السحرية، أروديس، يجيب من أين أتت، أومض في ذهن كلاين:
على الرغم من أن كبير الخدم والتر فوجئ بهذا، إلا أنه لم يكن غريباً للغاية. فبعد كل شيء، طالما كانت أبواب الكاتدرائية مفتوحة، يمكن للناس الدخول في أي وقت.
بينما لاح عليه ظل لا يوصف، ابتسم وسخر من نفسه، “مهما كان الأمر، هناك أدلة وإتجاهات جديدة للتحقيق في الضباب الرمادي والإنتقال…”
سرعان ما رتب لعربة وأرسل دواين دانتس على طول الطريق إلى الباب.
‘لقد جاء حقًا من تحت الأرض… وهذا تحت الأرض هو نفسه منطقة تحت الأرض المختومة بالباب البرونزي داخل القلعة القديمة المهجورة… لم أقم بالاتصال من قبل… ليس الأمر وكأنه بالإمكان لومي. هناك الكثير من الأشياء التي تتضمن أشياء من تحت الأرض. ليس لمعظمهم سوى القليل من المعنى الخاص، تمامًا مثل الفحم… هممم، قبل بضعة أيام، لم أكن أظن أنه هناك أي شيئ مميزًا للغاية مع تحت الأرض…’ تحكم كلاين في الرغبة داخله وتجاهل الصدمة من إجابة آروديس، لقد قال بتعبير غير منزعج، “ما هو الوضع بالضبط؟”
عندما وصل كلاين إلى كاتدرائية القديس صموئيل، لم يُفتح الباب بعد. انتظر حتى الثامنة قبل أن يدخل القاعة الرئيسية مع الدفعة الأولى من المؤمنين. لقد وجد مقعدًا في المقاعد القليلة الأولى وجلس في مواجهة شعار الظلام المقدس. أغلق عينيه في بيئة هادئة، وركز على ترديد الاسم الشرفي للإلهة في هيرميس القديمة.
“سيدي ااعظيم، لست متأكدًا تمامًا مما حدث. لقد جئت إلى السطح وأصبحت مرآة فقط قبل أن أكتسب وعيًا حقيقيًا. لا أتذكر أي شيء من قبل.”
“إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. أنت أيضًا سيدة القرمزي، أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت…”
“لم يسمع بها على الإطلاق من قبل تقريبا. يبدو أنه تم إخفاؤه بنوع من القوة.”
بعد أن انتهى من تلاوة الاسم الشرفي، قام بتغيير لغته العادية للوين وقال بصمت تقريبًا، “هناك قلعة قديمة في وسط غابة ديلاير. يوجد في أعماقها باب برونزي قديم. إنه يختم قوة مفسدة قوية… كيف ينبغي أقضي على هذه المشكلة الكامنة هناك؟ “
“ماذا؟ آروديس أتى أيضا من تحت الأرض؟”
لم يكن هذا اختبارًا لإله، بل تقريرًا مفتوحًا. أما رد الفعل الذي ستحصل عليه الكنيسة بعد ذلك، وما سيشاهدونه من خلال عملياتهم، فكان أمرًا مختلفًا تمامًا.
“سيدي العظيم، لدى خادمك المخلص، أروديس، اقتراح صغير. هل تريد سماعه؟” ظهرت كلمات فضية على المرآة كامل الجسم واحدة تلو الأخرى.
وبعد أن أعاده سبع مرات بدأ يصلي بجدية.
“هذا لأنني لا أجرؤ على إعطاء اسم إله بشكل مباشر.” قدم أروديس إجابة مؤكدة بطريقة ضمنية.
مر الوقت. في الكنيسة الهادئة والصامتة، وقف كلاين وخرج من كاتدرائية القديس صموئيل مع خادمه، إنوني.
‘كما هو متوقع…’ تنهد كلاين وقال بهدوء، “السؤال التالي: كيف تأكدت من ظهور رحلات غروزيل بعد اختفاء مدينة المعجزات، ليفيسيد؟”
خلال هذه العملية، لم يتلقى أي وحي، ولم ير قائدة دير الليل الدائم، أريانا.
لم يكن هذا اختبارًا لإله، بل تقريرًا مفتوحًا. أما رد الفعل الذي ستحصل عليه الكنيسة بعد ذلك، وما سيشاهدونه من خلال عملياتهم، فكان أمرًا مختلفًا تمامًا.
عدم وجود رد نفسه قد عنى شيئ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت الستائر هنا لأنها كانت رفيعة للغاية وشفافة ولم تستطع حجب شمس الصباح. وقد أثر ذلك بشكل خطير على نوعية نومها.
كان غير مؤهل لمعرفة المزيد عن الختم تحت الأرض.
رفعت فورس البطانية وغطت رأسها.
القسم الشرقي، في شقة من غرفتي نوم.
‘لقد جاء حقًا من تحت الأرض… وهذا تحت الأرض هو نفسه منطقة تحت الأرض المختومة بالباب البرونزي داخل القلعة القديمة المهجورة… لم أقم بالاتصال من قبل… ليس الأمر وكأنه بالإمكان لومي. هناك الكثير من الأشياء التي تتضمن أشياء من تحت الأرض. ليس لمعظمهم سوى القليل من المعنى الخاص، تمامًا مثل الفحم… هممم، قبل بضعة أيام، لم أكن أظن أنه هناك أي شيئ مميزًا للغاية مع تحت الأرض…’ تحكم كلاين في الرغبة داخله وتجاهل الصدمة من إجابة آروديس، لقد قال بتعبير غير منزعج، “ما هو الوضع بالضبط؟”
رفعت فورس البطانية وغطت رأسها.
“… رد معلمي.” جلست فورس فجأة، فتحت الرسالة وقرأتها بسرعة.
كرهت الستائر هنا لأنها كانت رفيعة للغاية وشفافة ولم تستطع حجب شمس الصباح. وقد أثر ذلك بشكل خطير على نوعية نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، لم يتلقى أي وحي، ولم ير قائدة دير الليل الدائم، أريانا.
‘لا بد لي من تغييرها. لا، قد نضطر إلى الإنتقال مرة أخرى قريبًا…’ بينما تجولت أفكار فورس، سمعت صوت فتح باب غرفة النوم ومشية شيو المألوفة.
‘لقد جاء حقًا من تحت الأرض… وهذا تحت الأرض هو نفسه منطقة تحت الأرض المختومة بالباب البرونزي داخل القلعة القديمة المهجورة… لم أقم بالاتصال من قبل… ليس الأمر وكأنه بالإمكان لومي. هناك الكثير من الأشياء التي تتضمن أشياء من تحت الأرض. ليس لمعظمهم سوى القليل من المعنى الخاص، تمامًا مثل الفحم… هممم، قبل بضعة أيام، لم أكن أظن أنه هناك أي شيئ مميزًا للغاية مع تحت الأرض…’ تحكم كلاين في الرغبة داخله وتجاهل الصدمة من إجابة آروديس، لقد قال بتعبير غير منزعج، “ما هو الوضع بالضبط؟”
في ومضة، اختفت بطانيتها وسقطت عليها رسالة.
بالنظر إلى الكلمات البيضاء المروعة التي ظهرت على مرآة كامل الجسم، ظهرت قشعريرة فجأة على ظهر كلاين. اتسع بؤبؤا عينه بينما أراد بشكل غريزيا تبديل الأماكن بدميته المتحركة المجاورة.
رسالتك، من ميناء بريتز،” أخبرتها شيو.
“تحدث.” نظرًا لأن موقف أروديس كان لا يزال على ما يرام، تنهد كلاين بإرتياح.
“… رد معلمي.” جلست فورس فجأة، فتحت الرسالة وقرأتها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقف في الظلام، غارقا في ضوء القمر القرمزي المشرق من خلال الستائر. بعد الوقوف بهدوء لفترة، عاد إلى سريره وسرعان ما نام بمساعدة التأمل.
بعد لحظة من الصمت، قالت، “يجب أن أخرج لبعض الوقت. لقد وصل معلمي بالفعل إلى باكلوند… كان يجب أن تصل هذه الرسالة قبل يومين!”
مر الوقت. في الكنيسة الهادئة والصامتة، وقف كلاين وخرج من كاتدرائية القديس صموئيل مع خادمه، إنوني.
كان للرسالة تاريخ وعنوان.
‘هذا مضحك ومخيف حقًا… لا، قد لا تكون هذه مزحة. قد يكون المالك الأصلي للفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، صانع ذلك الباب الغريب للضوء، الوجود الذي سحب جميع المنتقلين، مرتبطًا بتحت الأرض، أو لديه كل أنواع الروابط معها…’ تجولت أفكار كلاين بينما فكر على الفور في العديد من الأمور.
“ساعي البريد هنا ليس بذلك القدر من المسؤولية.” نظرت شيو إلى صديقتها وقال، “هل ستتأخرين؟”
سرعان ما رتب لعربة وأرسل دواين دانتس على طول الطريق إلى الباب.
“لحسن الحظ، قال معلمي أنه سينتظرني لثلاثة أيام”. نزلت فورس على عجل من السرير وبدأت في تغيير ملابسها.
“هذا لأنني لا أجرؤ على إعطاء اسم إله بشكل مباشر.” قدم أروديس إجابة مؤكدة بطريقة ضمنية.
كان لديها شعور بأنها ستكون قادرة على فهم عائلة إبراهيم بعمق أكثر هذه المرة، وكذلك الحصول على تركيبة جرعة المسافر وبعض مكونات التجاوز.
بينما لاح عليه ظل لا يوصف، ابتسم وسخر من نفسه، “مهما كان الأمر، هناك أدلة وإتجاهات جديدة للتحقيق في الضباب الرمادي والإنتقال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاين بجمع نفسه وسأل في تفكير، “ماذا تعرف الكنائس والمنظمات السرية عن الأشياء تحت الأرض التي تتطلب الختم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
