القيام باتصال.
1106: القيام بإتصال.
‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخرج كلاين على الفور قلمًا وورقة وكتب رسالة قصيرة:
تجمد تعبير “…” فورس.
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.
بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:
‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.
“أنا!
“أنا!
“أستدعي باسمي:
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحي غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف”.
“أستدعي باسمي:
في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتدية فستان طويلًا وعباءة داكنة، دفعت فورس أجرة ثلاثة سولي قبل النزول من ااعربة المستأجرة. لقد سارت ببطء على طول ظلال الشارع، تستعد للقيام بانعطاف كبير للهروب من مطاردها الخيالي.
ومع ذلك، لم ير أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
…
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.
مرتدية فستان طويلًا وعباءة داكنة، دفعت فورس أجرة ثلاثة سولي قبل النزول من ااعربة المستأجرة. لقد سارت ببطء على طول ظلال الشارع، تستعد للقيام بانعطاف كبير للهروب من مطاردها الخيالي.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
أما السبب فلم يكن هناك داعي لسبب خاص. كان من الطبيعي جدًا الاهتمام بالأصدقاء والمعارف بعد غارة جوية.
لكن بعد ثوانٍ قليلة، لم يحدث شيء.
والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد كان جيرمان سبارو قد إختفى بالفعل!
خلال الزيارة، كانت فورس قد خططت في الأصل لتحويل الموضوع إلى الحكايات الغريبة في المستشفى، لكن لدهشتها، لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك على الإطلاق. كان مدرسوها السابقون وزملاؤها ورفقائها يتحدثون عادة عن مثل هذه الأمور من تلقاء أنفسهم بعد بعض الأحاديث العرضية، مما جعل المرء مقتنعًا بأن مثل هذه الأوهام قد حدثت في كل مستشفى.
لا، عرفت فورس أنه لم يكن وهمًا، لذلك شعرت بالرعب لسبب غير مفهوم، وإشتبهت في أنها ستواجه كوابيس في الليل.
أصبحت الألوان المحيطة على الفور مشبعة وذات طبقات بينما أومضت شخصيات لا حصر لها لا يمكن وصفها.
‘لست مضطرة لإجراء أي تغييرات كبيرة على الإطلاق. طالما يتم تغيير حالات الشفاء الإعجازيع للمرضى إلى أن تشفى جروحهم الجسدية، فقط لكي يصابوا بالجنون بعدها، فسيكون ذلك بمثابة قصة رعب ممتازة. علاوة على ذلك، حدث ذلك في مدينة عرفها الجميع وأيضًا في المستشفى التي غالبًا ما تعامل معها الناس في المدينة ولكنه نضح بجو مرعب. سيؤدي ذلك إلى الانغماس التام. يمكنني تقريبًا أن أتوقع رواية أخرى أكثر مبيعًا على وشك الولادة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني كتابة هذا النوع جيدًا…’
بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.
‘أه المشكلة الوحيدة أن هذه القصة تفتقر إلى العاطفة الكافية… مريضة تقبل بشغف وجهًا مغطى بالفطر والأعشاب؟ أليست هذه غريب جدا جدًا…’ سارت فورس بينما فكرت، ودخلت في حالة ذهنية إبداعية.
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
في هذه اللحظة، أصبحت رؤيتها غير واضحة. رأت شخصية تخرج من الظل أمامها أين لم يمكن أن تضيء مصابيح الغاز.
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.
“آه، مساء الخير”. تباطأت خطواتها، لكنها استمرت في المضي قدمًا وحيته.
“آه، مساء الخير”. تباطأت خطواتها، لكنها استمرت في المضي قدمًا وحيته.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.
على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.
أما السبب فلم يكن هناك داعي لسبب خاص. كان من الطبيعي جدًا الاهتمام بالأصدقاء والمعارف بعد غارة جوية.
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
“آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.
ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:
لكن بعد ثوانٍ قليلة، لم يحدث شيء.
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.
“اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
قبل أن تنهي جملتها، ألقيت عليها الأغراض الأربعة.
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
خلال الزيارة، كانت فورس قد خططت في الأصل لتحويل الموضوع إلى الحكايات الغريبة في المستشفى، لكن لدهشتها، لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك على الإطلاق. كان مدرسوها السابقون وزملاؤها ورفقائها يتحدثون عادة عن مثل هذه الأمور من تلقاء أنفسهم بعد بعض الأحاديث العرضية، مما جعل المرء مقتنعًا بأن مثل هذه الأوهام قد حدثت في كل مستشفى.
بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.
في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.
1106: القيام بإتصال.
وفقًا للعنوان الذي قدمته فورس، كان يراقبها سراً منذ اللحظة التي غادرت فيها المنزل بعد الظهر. تمت مراقبته من خلال جعل الدمى تصلي إلى إله البحر كالفيتوا من وقت لآخر بينما ظل جسده الفعلي فوق الضباب الرمادي، مستخدما نقاط ضوء الصلاة لمراقبة الوضع حول الساحر.
ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
بعد أن علم أن الآنسة الساحر قد قابلت دمية زاراتول، كيف يمكن أن يكون مرتاحًا وجريئًا بما يكفي لمقابلتها واصطحابها للـ”سفر”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
الآن، كان على يقين من أن زاراتول قد انجذب إلى تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم أو قديس الأسرار بوتيس. أما بالنسبة للتسلسل 6 فقط مثل الساحر، فهي لم تكن جديرة بالملاحظة. ومن ثم، لم يتم كشفها.
الآن، كان على يقين من أن زاراتول قد انجذب إلى تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم أو قديس الأسرار بوتيس. أما بالنسبة للتسلسل 6 فقط مثل الساحر، فهي لم تكن جديرة بالملاحظة. ومن ثم، لم يتم كشفها.
بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.
بعد الانتهاء من كل هذا، عادت إلى الزقاق المظلم. ودون انتظار أن يتكلم جيرمان سبارو، سلمت قلم الحبر والطابعين المتبقيين. قالت بسرعة كبيرة، “واحد كان كافي.”
“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.
“أستدعي باسمي:
شعرت أنه كان عليها أن تفعل ذلك بنفسها. لم تستطع تسليمها إلى العالم، أو قد تشكل خطرًا على معلمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.
أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر.
“…”
“ارجعي بعد أن تنتهي من نشرها.”
بعد الانتهاء من كل هذا، عادت إلى الزقاق المظلم. ودون انتظار أن يتكلم جيرمان سبارو، سلمت قلم الحبر والطابعين المتبقيين. قالت بسرعة كبيرة، “واحد كان كافي.”
فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، عرفت فورس أنه لم يكن وهمًا، لذلك شعرت بالرعب لسبب غير مفهوم، وإشتبهت في أنها ستواجه كوابيس في الليل.
بعد الانتهاء من كل هذا، عادت إلى الزقاق المظلم. ودون انتظار أن يتكلم جيرمان سبارو، سلمت قلم الحبر والطابعين المتبقيين. قالت بسرعة كبيرة، “واحد كان كافي.”
بعد الانتهاء من كل هذا، عادت إلى الزقاق المظلم. ودون انتظار أن يتكلم جيرمان سبارو، سلمت قلم الحبر والطابعين المتبقيين. قالت بسرعة كبيرة، “واحد كان كافي.”
ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”
“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.
تجمد تعبير “…” فورس.
‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”
‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.
…
ثم مد يده اليسرى التي كانت ترتدي قفازاً شفافاً وأمسك بكتف السيدة.
لكن بعد ثوانٍ قليلة، لم يحدث شيء.
أخفضت فورس رأسها مرة أخرى دون وعي.
‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”
أصبحت الألوان المحيطة على الفور مشبعة وذات طبقات بينما أومضت شخصيات لا حصر لها لا يمكن وصفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.
عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.
خلال الزيارة، كانت فورس قد خططت في الأصل لتحويل الموضوع إلى الحكايات الغريبة في المستشفى، لكن لدهشتها، لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك على الإطلاق. كان مدرسوها السابقون وزملاؤها ورفقائها يتحدثون عادة عن مثل هذه الأمور من تلقاء أنفسهم بعد بعض الأحاديث العرضية، مما جعل المرء مقتنعًا بأن مثل هذه الأوهام قد حدثت في كل مستشفى.
ومع ذلك، فقد كان جيرمان سبارو قد إختفى بالفعل!
1106: القيام بإتصال.
استحوذت فورس على محيطها في حالة فارغة وأدركت أنها كانت تقف في زاوية فارغة. كان أمامها باب، وجرس ورائحة الكحول تنبعث من وراء الباب.
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
سحبت فورس عباءتها وخرجت من الباب مع تلميح من الخوف، فقط لترى العديد من الرجال يرتدون زي قراصنة.
ثم مد يده اليسرى التي كانت ترتدي قفازاً شفافاً وأمسك بكتف السيدة.
كانت لديهم سيوف وبنادق، إما معلقة أو مرفوعة في خصورهم. أثناء شرب الخمور القوية، ناقشوا نقاط القوة في أساطيل فيزاك ولوين في حالة معنوية عالية. كان من بينهم عدد كبير من النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة، مثل الفراشات الراقصات.
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
شعرت بأنها قد كانت مألوفة قليلاً لما قاله لها هؤلاء الناس. كان الأمر كما لو أنها قد كانت جزءًا من فرع للغة كانت قد تعلمتها، لكنها لم تستطع فهمهما على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارجعي بعد أن تنتهي من نشرها.”
‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحي غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف”.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
تجمد تعبير “…” فورس.
انبثقت هالة لا توصف من جسدها، مما جعل الناس من حولها يتجنبون نظراتها دون وعي.
والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.
كانت هذه قوة القاضي، تغيير نوعي في قدرة الوسيط.
في هذه اللحظة، أصبحت رؤيتها غير واضحة. رأت شخصية تخرج من الظل أمامها أين لم يمكن أن تضيء مصابيح الغاز.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:
البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.
ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
