نوع أخر من الصحبة
1139: نوع أخر من الصحبة.
بعد بعض التفكير، رفع يده اليمنى وأمسك بالمساحة الموجودة أمامه.
فوق الضباب اللامتناهي ذي اللون الرمادي والأبيض، ظهرت شخصية كلاين في القصر القديم.
كان باب الضوء ملوثًا ببعض اللون الأسود المزرق. كان جوهر كل ضوء كروي عبارة عن دودة شفافة ونصف شفافة تشكلت على شكل كرة.
نظر حوله لفترة وجيزة فقط، وأدرك أنه قد كان هناك بعض التغييرات.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
كانت النقطة الأكثر وضوحًا هي أن حالة الفضاء الغامض وتخطيطه قد تم إسقاطهما بالكامل في جسده الروحي. حتى على مسافة بعيدة، كان لا يزال بإمكانه رؤية الغيوم البيضاء الرمادية وباب النور الغريب هذا.
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
‘ماعدا القصر الذي استحضرته وباب النور الذي كان موجودًا في الأصل، لا يوجد شيء هنا. إنه فارغ، لا حدود له، ومليئ بقوة عالية…’ وبينما هو يتمتم، جلس، رفع يده اليمنى، وعلاها برفق.
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة…”
في غمضة عين، غلى الضباب الرمادي بأكمله. ارتجف الفضاء الغامض الذي كان يحمله بينما انبعثت أشعة من ضوء قاتم قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم “يسمع” الصلاة.
عندما اجتمع الضوء معًا، تكثف ليصبح ملاكًا شفافًا بأجنحة وهمية على ظهره، وفقًا لإرادة كلاين. كان له نفس مستوى وقوة الملاك. كان مهيبًا ومقدسًا، بهالة قمعية.
1139: نوع أخر من الصحبة.
‘ليست هناك حاجة لإضافة بطاقة الإمبراطور الأسود أو بطاقة الطاغية أو بطاقة الكاهن الأحمر. ليست هناك حاجة لاستخدام صولجان إله البحر أيضًا. من خلال قوتي وحدها، يمكنني تحريك معظم قوى هذا الفضاء الغامض إلى أقصى إمكاناته، مما يسمح لملاك الأحمق بأن يصبح ملاك حقيقي بالتسلسل 2. بالطبع، هذا الملاك غير قادر على الاستجابة للصلاة أو أن يبقى لفترة طويلة. إنه موجود فقط في شكل “العناق” وضمن عدد قليل من الهجمات، ولديه بعض القوى في مجال المعجزات…’
‘ما معنى وجود قلعة صِفِيرة؟ “خداع” المنتقلين لإحياء الخالق الأصلي؟’ بنقرة من يده اليمنى، تبدد الملاك المقدس والقوي في الجو.
‘تماما، القدرة على الإحياء هي هدية من قلعة صِفِيرة. بالنسبة لعدد المرات التي يمكنني فيها العودة، لا أستطيع أن أصل إلى نتيجة الآن. إذا كان بإمكاني الحصول على تجفة أثرية مختومة من الدرجة 0 واستخدمت مستواها لمراقبتها، فسأكون قادرًا على رؤيتها بشكل أكثر وضوحًا… سأتعامل معه على أنه مرة أخرى فقط. ليس من السيئ أن تخطئ مع توخي الحذر. هذا يذكرني بأن أكون حذر… هذا هو السبيل للبقاء على قيد الحياة لمتجاوزي مسار المتنبئ…’
بعد بعض التعديلات، تلا إنوني مرة أخرى في هيرميس القديمة، “مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة؛
‘لسوء الحظ، لا يمكن استخدام هذه “المعجزة” إلا لنفسي الآن…’
هدأت قلعة صِفِيرة بأكملها.
‘نعم، على الأكثر، من أجل امتلاك هذا الفضاء الغامض والتحكم فيه حقًا، يجب أن أصبح ملاكًا أو حتى ملاك التسلسل 1 على الأقل. ترقى إلى مستوى اسمها باسم قلعة صِفِيرة. أما بالنسبة لذلك الباب الغريب من الضوء، فإن متطلباته أعلى حتى. من المستحيل معرفة ما إذا كانت هناك أي مخاطر خفية في الوقت الحالي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد شوارع القسم الشمالي، كان يجلس شاب نحيف الوجه بجبهة عريضة وعدسة أحادية في مقهى على جانب الطريق. أمسك بقلم حبر وفكر بجدية.
‘ما معنى وجود قلعة صِفِيرة؟ “خداع” المنتقلين لإحياء الخالق الأصلي؟’ بنقرة من يده اليمنى، تبدد الملاك المقدس والقوي في الجو.
بعد بعض التفكير، رفع يده اليمنى وأمسك بالمساحة الموجودة أمامه.
هدأت قلعة صِفِيرة بأكملها.
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
بعد ذلك، وقف كلاين وخطى خطوة نحو السحابة البيضاء الرمادية في الجو. وقف أمام باب نور غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
ثم توقف قلم الحبر عن الحركة، كما لو أنه لم يفكر فيما يكتب بعد ذلك.
كان باب الضوء ملوثًا ببعض اللون الأسود المزرق. كان جوهر كل ضوء كروي عبارة عن دودة شفافة ونصف شفافة تشكلت على شكل كرة.
بعد أن وضع المفتاح الرئيسي بعيدًا، ارتدى معطفه مزدوج جيوب الصدر وقبعة من الحرير، والتقط عصاه الذهبية، وخرج من الغرفة.
وبينما كان يحدق في “الشرانق” الشفافة المعلقة بالخيوط السوداء، مد كلاين يده اليمنى ومد يده ببطء إلى باب الضوء في محاولة للمسه.
تابعا المواقع المختلفة التي أنشأها سابقًا، وصل على الفور أمام بقعة مضيئة.
إنش، إنشين، ثلاث إمشات. لمست يده أخيرًا حافة باب النور، لكنها مرت من خلاله كما لو كان مجرد وهم.
كانت هناك غرفة فسيحة ومشرقة بها صفان من النوافذ الممتدة من الأرض حتى السقف في بقعة الضوء. في الغرفة، كان رجل يرتدي معطف أحمر داكن مطر كز بخطوط ذهبية يقف بجانب النافذة، ينظر إلى المكان الذي غربت فيه الشمس.
ومع ذلك، بالمقارنة مع محاولته السابقة، كان من الواضح أن باب الضوء الوهمي كان أكثر لزوجة قليلاً، كما لو كان على وشك التحول إلى مادي.
‘ليس سيئًا… إذا استخدمت هيرميس للصلاة، يجب أن أقوم بطقس ورسم الرموز… أما بالنسبة للزيوت العطرية والأعشاب، فلا يهم إذا تم توفيرها أم لا. هل أنا شخص تسعدني هذه الأشياء؟ تتكون الرموز من مخطوطات تمثل التاريخ، العين الكاملة التي تمثل الشاهد، والخطوط التي ترمز إلى التغيير…’ في الوقت الحالي، لم يكن كلاين ينوي نشر اسمه الشرفي. فبعد كل شيء، فإن السماح للآخرين بمعرفة أن جيرمان سبارو قد وصل إلى التسلسل 3 سيكون بمثابة حالة فقدانه لورقة رابحة. علاوة على ذلك، كان لديه الهوية البديلة كإله البحر والأحمق. لم تكن هناك حاجة لاسم مشرف جديد.
‘هذا عنصر يمثل جوهر قلعة صِفِيرة؟’ بعد أن فكر في الأمر لبضع ثوانٍ، استدار وعاد إلى القصر القديم.
رفع يده الأخرى وقرص هدسته الأحادية. أخيرًا، كتب جملة:
دون أي تأخير، ترك العالم فوق الضباب الرمادي وبدأ في تجربة القوى المختلفة التي اكتسبها للتو.
كتب السطر الأول من اسمه الفخري:
‘يجب أن أحصل أولاً على اسم شرفي… نطاق الاستجابة للصلاة لمتجاوز التسلسل 3 هو منطقة. يختلف هذا النطاق حسب السلطة التي يتمتع بها المرء. من الواضح أن نطاق ملك البحر هو نوع بعيد المدى نسبيًا… لذلك، فإن لاسمي هذا حدوده أيضًا. الحامي لجميع الأطفال المساكين في باكلوند؟ إنه يطعي شعور غريب…’
‘لسوء الحظ، لا يمكن استخدام هذه “المعجزة” إلا لنفسي الآن…’
‘نعم، قد يكون هناك قيود على أشخاص آخرين، ولكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لي بالضرورة. يمكنني استخدام عالم الروح ومباركة قلعة صِفِيرة كبديل. يجب أن أكون المبارك الوحيد في كلا المنطقتين. إنه فريد بما فيه الكفاية. بهذه الطريقة، طالما أن هناك شخصًا ما في نفس المدينة أو الحي مثلي، يمكنهم استخدام هذا الاسم الشرفي للصلاة إلي.’
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة…”
‘لا يمكنني فعل أي شيء إذا لم نكن في نفس المنطقة. لا يمكنني فعل نفس الشيء كرمي صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي، وتقسيم بعض ديدان الروح إلى العالم فوق الضباب الرمادي، واستخدام مستوى قلعة صِفِيرة للرد في جميع أنحاء العالم… على الرغم من أنني لا أستطيع تأكيد العلاقة بين الملاك المظلم وإله الشمس القديم، هذا يكفي لتذكيري بالحذر مع نسخي ودماي المتحركة. أيضًا، الأمر ليس ببساطة تقسيم بعض الديدان فقط. يجب ترك عدد كبير من ديدان الروح في قلعة صِفِيرة لتحقيق التأثير المطلوب. لا يمكنني حاليًا القيام بذلك…’
“جيرمان سبارو العظيم”.
‘صحيح، حالتي العقلية ليست سيئة للغاية. أنا لا أعاني من اضطراب إنفصام، وليس لدي دافع لا يقاوم لأصبح بارد ومرعب. هذا يعني أن علامة عالم التاريخ في التارياخ هي مرساته… كما أن وضع الإمبراطور ساء فقط بعد أن أصبح ملاكًا، مما جعله لا يمتلك خيارًا سوى الاعتماد على مؤمنيه كمراسيه لـ”ترسيخه” في مكانه . ما زلت على بعد مستوى واحد كبير… أحتاج إلى معرفة ما يمكن استخدامه أيضًا كمراسي، ماعدا المؤمنين، لضمان عدم حدوث أي خطأ…’ في وسط أفكاره، التقط كلاين القلم والورقة.
إنش، إنشين، ثلاث إمشات. لمست يده أخيرًا حافة باب النور، لكنها مرت من خلاله كما لو كان مجرد وهم.
كتب السطر الأول من اسمه الفخري:
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة”.
كانت النقطة الأكثر وضوحًا هي أن حالة الفضاء الغامض وتخطيطه قد تم إسقاطهما بالكامل في جسده الروحي. حتى على مسافة بعيدة، كان لا يزال بإمكانه رؤية الغيوم البيضاء الرمادية وباب النور الغريب هذا.
بعد بعض التفكير، بدأ في كتابة السطر الثاني والثالث بناءً على خبرته الغنية والمعرفة التي حصل عليها من أنماط الألوهية:
بلمسة من أصابعه، أشعل الورقة بالاسم الشرفي لجيرمان سبارو على الطاولة.
“اللغز الناشئ عن العصور القديمة؛
روزيل غوستاف.
“الشاهد على تاريخ طويل”.
الآن، باستدعاءه مرة أخرى من الفراغ التاريخي، كان بالإمكان استخدامها لمدة عشر دقائق.
نظرًا لأن متجاوز التسلسل 3 لم يكن إلهًا حقيقيًا، لم يستطع استخدام وصف مكون من ثلاثة أسطر. بعد بعض التفكير، أضاف سطرين آخرين:
‘هذا عنصر يمثل جوهر قلعة صِفِيرة؟’ بعد أن فكر في الأمر لبضع ثوانٍ، استدار وعاد إلى القصر القديم.
“حامي السحرة ولاعبي الدراما؛
هدأت قلعة صِفِيرة بأكملها.
“جيرمان سبارو العظيم”.
كتب السطر الأول من اسمه الفخري:
في الواقع، يمكن للآلهة غير الحقيقية أيضًا أن تستخدم أوصافًا من ثلاثة أسطر، لكن كان عليهم الاعتماد على مستوى إله حقيقي. على سبيل المثال، يمكن أن يستخدم كلاين عبارة “مبارك إلهة الليل الدائم”. في ظل هذه الظروف، كان يشبه في الأساس نوعًا من تعويذة الاستدعاء، وليس اسمًا مشرّفًا للصلاة، مثل اسم الرسول. وإذا كان الرسول مخلوق عالم روح، فإن تقييد كونك مبارك لإله حقيقي معين لم يكن ضروريًا. لذلك، غالبًا ما كان غير معروف ما الذي سيتم استدعاؤه، مما جعله خطيرًا إلى حد ما.
بعد بعض التفكير، بدأ في كتابة السطر الثاني والثالث بناءً على خبرته الغنية والمعرفة التي حصل عليها من أنماط الألوهية:
بعد التفكيرات المتكررة لفترة من الوقت، سيطر كلاين على دميته المتحركة، إنوني، وتلا الاسم الشرفي في هيرميس القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد شوارع القسم الشمالي، كان يجلس شاب نحيف الوجه بجبهة عريضة وعدسة أحادية في مقهى على جانب الطريق. أمسك بقلم حبر وفكر بجدية.
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده اليمنى وفرك صدغيه بتعبير غريب.
1139: نوع أخر من الصحبة.
لم “يسمع” الصلاة.
‘ماعدا القصر الذي استحضرته وباب النور الذي كان موجودًا في الأصل، لا يوجد شيء هنا. إنه فارغ، لا حدود له، ومليئ بقوة عالية…’ وبينما هو يتمتم، جلس، رفع يده اليمنى، وعلاها برفق.
‘ما الخطأ في هذا الاسم الشرفي؟’ درس كلاين ذلك بعناية عدة مرات وتوصل إلى فكرة تدريجيًا. ‘قد لا أكون المبارك الوحيد لعالم الروح وقلعة صِفِيرة. تعد كلاب صيد فولغريم كذلك أيضًا… لا بد لي من إضافة قيود…’
عندما اجتمع الضوء معًا، تكثف ليصبح ملاكًا شفافًا بأجنحة وهمية على ظهره، وفقًا لإرادة كلاين. كان له نفس مستوى وقوة الملاك. كان مهيبًا ومقدسًا، بهالة قمعية.
بعد بعض التعديلات، تلا إنوني مرة أخرى في هيرميس القديمة، “مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة؛
‘صحيح، حالتي العقلية ليست سيئة للغاية. أنا لا أعاني من اضطراب إنفصام، وليس لدي دافع لا يقاوم لأصبح بارد ومرعب. هذا يعني أن علامة عالم التاريخ في التارياخ هي مرساته… كما أن وضع الإمبراطور ساء فقط بعد أن أصبح ملاكًا، مما جعله لا يمتلك خيارًا سوى الاعتماد على مؤمنيه كمراسيه لـ”ترسيخه” في مكانه . ما زلت على بعد مستوى واحد كبير… أحتاج إلى معرفة ما يمكن استخدامه أيضًا كمراسي، ماعدا المؤمنين، لضمان عدم حدوث أي خطأ…’ في وسط أفكاره، التقط كلاين القلم والورقة.
“اللغز الناشئ عن العصور القديمة؛
دون أي تأخير، ترك العالم فوق الضباب الرمادي وبدأ في تجربة القوى المختلفة التي اكتسبها للتو.
“الشاهد على تاريخ طويل؛
بعد ذلك، وقف كلاين وخطى خطوة نحو السحابة البيضاء الرمادية في الجو. وقف أمام باب نور غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
“حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، على الأكثر، من أجل امتلاك هذا الفضاء الغامض والتحكم فيه حقًا، يجب أن أصبح ملاكًا أو حتى ملاك التسلسل 1 على الأقل. ترقى إلى مستوى اسمها باسم قلعة صِفِيرة. أما بالنسبة لذلك الباب الغريب من الضوء، فإن متطلباته أعلى حتى. من المستحيل معرفة ما إذا كانت هناك أي مخاطر خفية في الوقت الحالي…’
“جيرمان سبارو العظيم”.
مع هذا الغرض، إذا كان بإمكانه فهم الطقس المقابل، سيمكنه التحدث مباشرة إلى السيد باب أيضًا.
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
“الشاهد على تاريخ طويل؛
بمجرد أن تلاشى صوت إنوني، سمع كلاين صلاته. علاوة على ذلك، لم يسمعها سوى عدد قليل من ديدان الروح. لم يؤثر على جسده الحقيقي على الإطلاق.
‘ليست هناك حاجة لإضافة بطاقة الإمبراطور الأسود أو بطاقة الطاغية أو بطاقة الكاهن الأحمر. ليست هناك حاجة لاستخدام صولجان إله البحر أيضًا. من خلال قوتي وحدها، يمكنني تحريك معظم قوى هذا الفضاء الغامض إلى أقصى إمكاناته، مما يسمح لملاك الأحمق بأن يصبح ملاك حقيقي بالتسلسل 2. بالطبع، هذا الملاك غير قادر على الاستجابة للصلاة أو أن يبقى لفترة طويلة. إنه موجود فقط في شكل “العناق” وضمن عدد قليل من الهجمات، ولديه بعض القوى في مجال المعجزات…’
‘هذا يختلف كثيرًا عن الصلاة القادمة من قلعة صِفِيرة. إنه واضح جدًا…’ بفكرة، أعطت دودة الروح الخاصة به ردًا على أساس القواعد التي وضعها مسبقًا.
في شقة مستأجرة من غرفتي نوم في القسم الشرقي، أخرج كلاين ساعة جيبه الذهبية وفتحها.
ظهرت كرة من النار أمام إنوني. كانت تطفو في الجو لتضيء الغرفة بأكملها.
1139: نوع أخر من الصحبة.
‘ليس سيئًا… إذا استخدمت هيرميس للصلاة، يجب أن أقوم بطقس ورسم الرموز… أما بالنسبة للزيوت العطرية والأعشاب، فلا يهم إذا تم توفيرها أم لا. هل أنا شخص تسعدني هذه الأشياء؟ تتكون الرموز من مخطوطات تمثل التاريخ، العين الكاملة التي تمثل الشاهد، والخطوط التي ترمز إلى التغيير…’ في الوقت الحالي، لم يكن كلاين ينوي نشر اسمه الشرفي. فبعد كل شيء، فإن السماح للآخرين بمعرفة أن جيرمان سبارو قد وصل إلى التسلسل 3 سيكون بمثابة حالة فقدانه لورقة رابحة. علاوة على ذلك، كان لديه الهوية البديلة كإله البحر والأحمق. لم تكن هناك حاجة لاسم مشرف جديد.
بعد بعض التفكير، بدأ في كتابة السطر الثاني والثالث بناءً على خبرته الغنية والمعرفة التي حصل عليها من أنماط الألوهية:
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد حدد بالفعل موعدًا مع الآنسة شارون وماريك للقاء في منزل غير مأهول الليلة.
بلمسة من أصابعه، أشعل الورقة بالاسم الشرفي لجيرمان سبارو على الطاولة.
نظر حوله لفترة وجيزة فقط، وأدرك أنه قد كان هناك بعض التغييرات.
‘يمتلك عالم التاريخ أيضًا الوسائل لإنشاء ضباب لخفض درجة الحرارة، لكنه ليس قوة أساسية… تاليا، يجب أن أحاول استدعاء إسقاط من الفراغ التاريخي. من سيكون أول متطوع لي؟’ بينما تمتم بصمت لنفسه، تنهد كلاين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند؛
ثم أغمض عينيه نصفيا واستخدم ألوهيته للسماح لجزء من روحه بدخول الضباب الرمادي والتجول وسط التاريخ.
تابعا المواقع المختلفة التي أنشأها سابقًا، وصل على الفور أمام بقعة مضيئة.
بعد ذلك، وقف كلاين وخطى خطوة نحو السحابة البيضاء الرمادية في الجو. وقف أمام باب نور غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
كانت هناك غرفة فسيحة ومشرقة بها صفان من النوافذ الممتدة من الأرض حتى السقف في بقعة الضوء. في الغرفة، كان رجل يرتدي معطف أحمر داكن مطر كز بخطوط ذهبية يقف بجانب النافذة، ينظر إلى المكان الذي غربت فيه الشمس.
‘يمتلك عالم التاريخ أيضًا الوسائل لإنشاء ضباب لخفض درجة الحرارة، لكنه ليس قوة أساسية… تاليا، يجب أن أحاول استدعاء إسقاط من الفراغ التاريخي. من سيكون أول متطوع لي؟’ بينما تمتم بصمت لنفسه، تنهد كلاين فجأة.
بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره، بشعره الكستنائي الطويل المجعد، عينان زرقاون، وجسر أنف مرتفع، وشفتين رفيعتين. كان لديه شارب أنيق ويبدو جيدًا.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
روزيل غوستاف.
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
في أحد شوارع القسم الشمالي، كان يجلس شاب نحيف الوجه بجبهة عريضة وعدسة أحادية في مقهى على جانب الطريق. أمسك بقلم حبر وفكر بجدية.
فوق الضباب اللامتناهي ذي اللون الرمادي والأبيض، ظهرت شخصية كلاين في القصر القديم.
رفع يده الأخرى وقرص هدسته الأحادية. أخيرًا، كتب جملة:
تابعا المواقع المختلفة التي أنشأها سابقًا، وصل على الفور أمام بقعة مضيئة.
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة…”
ثم توقف قلم الحبر عن الحركة، كما لو أنه لم يفكر فيما يكتب بعد ذلك.
ثم توقف قلم الحبر عن الحركة، كما لو أنه لم يفكر فيما يكتب بعد ذلك.
هدأت قلعة صِفِيرة بأكملها.
في شقة مستأجرة من غرفتي نوم في القسم الشرقي، أخرج كلاين ساعة جيبه الذهبية وفتحها.
مع هذا الغرض، إذا كان بإمكانه فهم الطقس المقابل، سيمكنه التحدث مباشرة إلى السيد باب أيضًا.
كان قد حدد بالفعل موعدًا مع الآنسة شارون وماريك للقاء في منزل غير مأهول الليلة.
‘هذا يختلف كثيرًا عن الصلاة القادمة من قلعة صِفِيرة. إنه واضح جدًا…’ بفكرة، أعطت دودة الروح الخاصة به ردًا على أساس القواعد التي وضعها مسبقًا.
بعد بعض التفكير، رفع يده اليمنى وأمسك بالمساحة الموجودة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم “يسمع” الصلاة.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
بمجرد أن تلاشى صوت إنوني، سمع كلاين صلاته. علاوة على ذلك، لم يسمعها سوى عدد قليل من ديدان الروح. لم يؤثر على جسده الحقيقي على الإطلاق.
كان هذا هو المفتاح الرئيسي الذي ساعده ذات مرة على هزيمة الروح ستيف ومنع الخالق الحقيقي من النزول. سمح للمرء بسماع هذيان السيد باب في ليلة اكتمال القمر.
بعد ذلك، وقف كلاين وخطى خطوة نحو السحابة البيضاء الرمادية في الجو. وقف أمام باب نور غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
الآن، باستدعاءه مرة أخرى من الفراغ التاريخي، كان بالإمكان استخدامها لمدة عشر دقائق.
‘يمتلك عالم التاريخ أيضًا الوسائل لإنشاء ضباب لخفض درجة الحرارة، لكنه ليس قوة أساسية… تاليا، يجب أن أحاول استدعاء إسقاط من الفراغ التاريخي. من سيكون أول متطوع لي؟’ بينما تمتم بصمت لنفسه، تنهد كلاين فجأة.
‘هيه هيه، بالنسبة لعالم تاريخ، فإن أي شيء إمتلكوه ذات يوم، بغض النظر عما إذا كان قد تم بيعه أو إعادته أو تدميره أو فقده في نهاية المطاف لجميع أنواع الأسباب، لا يمكن اعتباره حقًا ضائعًا. إنهم موجودون فقط جنبًا إلى جنب مع عالم التاريخ في شكل مختلف من الرفقة…’ ناظرا إلى المفتاح الرئيسي في يده، تنهد كلاين بارتياح.
بمجرد أن تلاشى صوت إنوني، سمع كلاين صلاته. علاوة على ذلك، لم يسمعها سوى عدد قليل من ديدان الروح. لم يؤثر على جسده الحقيقي على الإطلاق.
مع هذا الغرض، إذا كان بإمكانه فهم الطقس المقابل، سيمكنه التحدث مباشرة إلى السيد باب أيضًا.
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
بعد أن وضع المفتاح الرئيسي بعيدًا، ارتدى معطفه مزدوج جيوب الصدر وقبعة من الحرير، والتقط عصاه الذهبية، وخرج من الغرفة.
نظرًا لأن متجاوز التسلسل 3 لم يكن إلهًا حقيقيًا، لم يستطع استخدام وصف مكون من ثلاثة أسطر. بعد بعض التفكير، أضاف سطرين آخرين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يحدق في “الشرانق” الشفافة المعلقة بالخيوط السوداء، مد كلاين يده اليمنى ومد يده ببطء إلى باب الضوء في محاولة للمسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات