فوضى
1147: فوضى.
كان هيرميس يشارك في المعركة، لذلك لم يكن من المحتمل أنه قد كان *لديه* رغبة قوية في إيقافه!
تظاهر كلاين بعدم ملاحظة الحلم الحقيقي. بينما حاول إيقاف إسقاط قنصل الموت، حاول استدعاء نسخة أخرى من “نفسه” من الفراغ التاريخي لخداع حراس خراب ثيودور، والسماح لجسده بالهروب من الحلم والتسلل إلى الضريح السري لتحقيق هدفه بتدميره.
عندما تحول الأرنب إلى وحش، حدث تغيير طفيف في الخراب. تداخل الواقع مع الوهم، مما جعل رينيت تينكر في حيرة من أمرها عما إذا *كانت* في حلم أو في العالم الحقيقي.
في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه إلا الحفاظ على ثلاثة إسقاطات فارغ تاريخي. كان قنصل الموت أزيك إغرز أحدها، وكان إسقاطه لذاته في حالة الإخفاء آخر. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت رئيسة الزاهدين، أريانا، تعتبر واحدًا. ومع ذلك، لكي يكون آمنًا، اضطر إلى تفريق أحدهم قبل أن يقوم بمحاولة استدعاء أخرى.
1147: فوضى.
فيما يتعلق بحالة أريانا، ماعدا الشك في *أنها* قد نزلت شخصيًا بسبب *حالتها*، كان لدى كلاين نظريات أخرى. ربما تكون قائدة دير الليل الدائم قد دخلت عن عمد في حالة مخفية بعد أن استشعرت أنه قد تم إستدعاء إسقاطها من الماضي أثناء وجودها في سلسلة جبال أمانثا. لقد *اختفت* من العالم الحقيقي، مما سمح للإسقاط باكتساب الشعور. كان هذا ممكنًا تمامًا، خاصة وأنه من الممكن أن *تمنحها* سلطة “الإخفاء” درجة معينة من السيطرة على *إسقاطاتها* التاريخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالتسلسلة 1 أفعى القدر، فإن القوة التي *اقترضتها* يمكن أن تستمر لفترة أطول.
عندما يتعلق الأمر بملاك إخفاء كهذا، لم يكن كلاين قادرًا على استخدام ردود عالم التاريه في الحفاظ على الإسقاط التاريخي لتأكيد *حالتها* الحقيقية. لذلك لم يجري أي تغييرات حتى لا تقع حوادث.
كان رجل عجوز ذو مظهر عادي يحلق في الجو. تحت الوهج من الطحالب والضوء من الأعمدة الحجرية داخل الجرف، نظر بهدوء إلى كلاين وتنهد في فيزاك القديم.
تمامًا عظدما كان على وشك استدعاء نفسه من الماضي، اختفى الحلم الحقيقي بصمت. عاد كل شيء من حوله إلى طبيعته.
تظاهر كلاين بعدم ملاحظة الحلم الحقيقي. بينما حاول إيقاف إسقاط قنصل الموت، حاول استدعاء نسخة أخرى من “نفسه” من الفراغ التاريخي لخداع حراس خراب ثيودور، والسماح لجسده بالهروب من الحلم والتسلل إلى الضريح السري لتحقيق هدفه بتدميره.
كان يقف على جرف عند المدخل. تحته كان ضريح مظلم ومهيب.
لقد *مسحت* *نظرتها* عبر هيرميس القديم. *فتحت* فمها المغلق بإحكام لكنها لم تصدر أي صوت.
كان رجل عجوز ذو مظهر عادي يحلق في الجو. تحت الوهج من الطحالب والضوء من الأعمدة الحجرية داخل الجرف، نظر بهدوء إلى كلاين وتنهد في فيزاك القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان قادرًا على استدعاء قائدة الزاهدين، أريانا، من الفراغ التاريخي في محاولة واحدة، فكر كلاين بالتأكيد في محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه *استدعائها*.
“لم تنخدعك حقا بالحلم الذي صنعته.”
مع نزول ذلك الكم من الملائكة في نفس الوقت، تسببت تأثيرات “هالاتهم” فقط في اهتزاز الفضاء بأكمله، ناهيك عن المعركة الشديدة التي *انخرطوا* فيها.
كان شعر هذا الرجل العجوز أبيض بالكامل، لكنه كان كثيفًا بدرجة كافية. لم يكن هناك الكثير من التجاعيد على وجهه، ولم يكن مظهره مميزًا.
بانغ!
‘تسلسل ناسج الأحلام لمسار المتفرج؟ لا، على الأقل، ليس ملاكًا…’ توتر كلاين ولم يستجب. أخرج فورًا هارمونيكا المغامر الفضية الخاصة به ونفخ فيها.
كان رجل عجوز ذو مظهر عادي يحلق في الجو. تحت الوهج من الطحالب والضوء من الأعمدة الحجرية داخل الجرف، نظر بهدوء إلى كلاين وتنهد في فيزاك القديم.
لم يصدر أي صوت، لكن راينيت تينيكر، التي كانت ترتدي فستانًا طويلًا داكنًا ومعقدًا، خرجت.
عندما سحب ذراعه للخلف، حددت الصورة نفسها بسرعة. كانت امرأة ترتدي رداء داكن اللون وغطاء رأس عريض. كان لديها وجه جميل وعيون سوداء خافتة بعض الشيء.
بصق أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يديها على الفور تميمة مستطيلة تشبه الماس. وهتف رأس آخر في هيرميس القديمة، “الأمس!”
في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه إلا الحفاظ على ثلاثة إسقاطات فارغ تاريخي. كان قنصل الموت أزيك إغرز أحدها، وكان إسقاطه لذاته في حالة الإخفاء آخر. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت رئيسة الزاهدين، أريانا، تعتبر واحدًا. ومع ذلك، لكي يكون آمنًا، اضطر إلى تفريق أحدهم قبل أن يقوم بمحاولة استدعاء أخرى.
الأمس مجددا!
فيما يتعلق بحالة أريانا، ماعدا الشك في *أنها* قد نزلت شخصيًا بسبب *حالتها*، كان لدى كلاين نظريات أخرى. ربما تكون قائدة دير الليل الدائم قد دخلت عن عمد في حالة مخفية بعد أن استشعرت أنه قد تم إستدعاء إسقاطها من الماضي أثناء وجودها في سلسلة جبال أمانثا. لقد *اختفت* من العالم الحقيقي، مما سمح للإسقاط باكتساب الشعور. كان هذا ممكنًا تمامًا، خاصة وأنه من الممكن أن *تمنحها* سلطة “الإخفاء” درجة معينة من السيطرة على *إسقاطاتها* التاريخية.
كانت الآنسة رسول تستعير القوة من *نفسها* الماضية!
بدأ جلد كلاين في التشقق، واضطرب وعيه بسبب الإحساس بالجنون. لم يكن قادرا على الاستجابة بشكل فعال.
مقارنة بالتسلسلة 1 أفعى القدر، فإن القوة التي *اقترضتها* يمكن أن تستمر لفترة أطول.
المسخ سواح!
ومع ذلك، لم تتغير التميمة على الإطلاق.
…
في الجو، ضحك الرجل العجوز في رداءه الرمادي برفق وذكرهم بلطف، “لا تستخدموا هيرميس القديمة أمامي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لملاك من مسار المتفرج، فإن مجرد الإيمان بقوتهم سمح *لهم* أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية دون أن يكونوا في وضع غير مواتٍ بسبب مظهرهم!
‘… هيرميس… هذا هيرميس، الذي عاش منذ الحقبة الثانية وصنع هيرميس القديمة؟ ملاك من مسار المتفرج… أصل علماء النفس الكيميائيين…’ صُدم كلاين قبل أن يدرك شيئًا ما.
ولكي يكون أمن، كان الذي إستدعاه، هي تلك التي إبتسمت له خلال ضباب باكلوند الدخاني العظيم، ونجح بعد ثلاث محاولات!
كان هيرميس يشارك في المعركة، لذلك لم يكن من المحتمل أنه قد كان *لديه* رغبة قوية في إيقافه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، تحولت ريينت تينيكر إلى دمية ضخمة من القماش تشبه القلعة. لقد *كانت* ترتدي ثوبًا أسودًا قوطي يحمل عددًا لا يحصى من الرموز الغامضة والكروم الشريرة. كانت عيناها محمرتان كالدم.
‘لا، ربما يتصرف هكذا عن عمد لخفض حذرنا… متجاوزي مسار المتفرج هم الأفضل في التلاعب بقلوب الآخرين…’ تمامًا عندما أومضت هذه الفكرة في عقله، بدأ رأسي ريينت تينيكر الآخرين يهتفون في جوتون و الآلفية:
قلعة صفيرة!
“الامس!”
لم يتفاجأ كلاين على الإطلاق، لأن هذه كانت آخر خطة طوارئ له.
تم إشعال التميمة المستطيلة الشبيهة بالماس على الفور بواسطة لهب شفاف قبل أن تندمج مع الفراغ.
1147: فوضى.
بدأ جسد رينيت تينكير في التوسع بسرعة حيث طارت الرؤوس الأربعة في يديها وهبطت على رقبتها.
بالطبع، لولا الموافقة الضمنية للإلهة، أو ربما حتى تقديم مستوى معين من المساعدة، فلربما لم يكن لينجح جتى مع بذل مائة محاولة أو ألف محاولة أو حتى عشرة آلاف محاولة.
أصبحت الرؤوس الأربعة وهمية واحد تلو الأخرى.
كان رجل عجوز ذو مظهر عادي يحلق في الجو. تحت الوهج من الطحالب والضوء من الأعمدة الحجرية داخل الجرف، نظر بهدوء إلى كلاين وتنهد في فيزاك القديم.
في لحظة، تحولت ريينت تينيكر إلى دمية ضخمة من القماش تشبه القلعة. لقد *كانت* ترتدي ثوبًا أسودًا قوطي يحمل عددًا لا يحصى من الرموز الغامضة والكروم الشريرة. كانت عيناها محمرتان كالدم.
بدأ جلد كلاين في التشقق، واضطرب وعيه بسبب الإحساس بالجنون. لم يكن قادرا على الاستجابة بشكل فعال.
لقد *مسحت* *نظرتها* عبر هيرميس القديم. *فتحت* فمها المغلق بإحكام لكنها لم تصدر أي صوت.
لم يصدر أي صوت، لكن راينيت تينيكر، التي كانت ترتدي فستانًا طويلًا داكنًا ومعقدًا، خرجت.
أومض ملاك مسار “المتفرج” بضوء خافت، وتحول إلى أرنب أبيض ممتلئ الجسم.
‘… هيرميس… هذا هيرميس، الذي عاش منذ الحقبة الثانية وصنع هيرميس القديمة؟ ملاك من مسار المتفرج… أصل علماء النفس الكيميائيين…’ صُدم كلاين قبل أن يدرك شيئًا ما.
أفة قديمة، لعنة التحول!
بعد ذلك مباشرة، بدأوا في التلاشي وهم يكافحون بكل قوتهم، في محاولة للهروب من حالتهم المخفية.
لم يذعر الأرنب على الإطلاق. بدأ جسده في الانتفاخ، ليصبح بنصف حجم الجبل. كانت خطوة واحدة كافية لدوسه حتى الموت.
فيما يتعلق بحالة أريانا، ماعدا الشك في *أنها* قد نزلت شخصيًا بسبب *حالتها*، كان لدى كلاين نظريات أخرى. ربما تكون قائدة دير الليل الدائم قد دخلت عن عمد في حالة مخفية بعد أن استشعرت أنه قد تم إستدعاء إسقاطها من الماضي أثناء وجودها في سلسلة جبال أمانثا. لقد *اختفت* من العالم الحقيقي، مما سمح للإسقاط باكتساب الشعور. كان هذا ممكنًا تمامًا، خاصة وأنه من الممكن أن *تمنحها* سلطة “الإخفاء” درجة معينة من السيطرة على *إسقاطاتها* التاريخية.
بالنسبة لملاك من مسار المتفرج، فإن مجرد الإيمان بقوتهم سمح *لهم* أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية دون أن يكونوا في وضع غير مواتٍ بسبب مظهرهم!
قلعة صفيرة!
عندما تحول الأرنب إلى وحش، حدث تغيير طفيف في الخراب. تداخل الواقع مع الوهم، مما جعل رينيت تينكر في حيرة من أمرها عما إذا *كانت* في حلم أو في العالم الحقيقي.
‘الملائكة مرعبون حقًا. إنهم يستخدمون شكل المخلوق الأسطوري الكامل خاصتهم في البداية…’ بينما تنهد كلاين، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة ثانية لاكتساب المزيد من المعرفة. أولاً، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك، وثانيًا، لم يكن مستواه مرتفعًا بما يكفي. من المؤكد أن رؤية شكل مخلوق أسطوري كامل سيؤدي إلى تأثره وتلقيه بعض التأثيرات السلبية. كان هذا شيئًا كان عليه تجنبه في ساحة معركة خطيرة.
كان بإمكان كلاين التفريق بين الاثنين. مع أنه قد لاحظ ذلك، لم تكن الآنسة رسول في شكل مخلوق أسطوري فحسب، بل كان سطح جسم الأرنب مغطى بحراشف بيضاء رمادية. متشابكة بجميع أنواع الأنماط معًا، ومشكل رموز ثلاثية الأبعاد بدت زكأنها تتصل بالعقل.
‘لا يزال هذا غير كافٍ… إذا دعنا نجعل الأمر أكثر فوضوية…’ بينما كان يتحكم في خيوط جسد الروح خاصته لمنعها من الطفو إلى الأعلى، تهرب واستشعر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام سيطرته الأساسية عليه، جعله يرتجف قليلاً.
‘الملائكة مرعبون حقًا. إنهم يستخدمون شكل المخلوق الأسطوري الكامل خاصتهم في البداية…’ بينما تنهد كلاين، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة ثانية لاكتساب المزيد من المعرفة. أولاً، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك، وثانيًا، لم يكن مستواه مرتفعًا بما يكفي. من المؤكد أن رؤية شكل مخلوق أسطوري كامل سيؤدي إلى تأثره وتلقيه بعض التأثيرات السلبية. كان هذا شيئًا كان عليه تجنبه في ساحة معركة خطيرة.
لم يذعر الأرنب على الإطلاق. بدأ جسده في الانتفاخ، ليصبح بنصف حجم الجبل. كانت خطوة واحدة كافية لدوسه حتى الموت.
مستفيدًا من المعركة بين الآنسة رسول والأرنب العملاق الذي تحول إلى تنين، استخدم كلاين الرياح القوية للتوجه إلى الضريح السري. وبينما كان يتلو اسمًا شرفيا معينًا في جوتون، مد يده للسحب على الهواء.
في ضواحي باكلوند حيث كان الخراب رقم 1، سُلبت الشيطانة تريسي من عدة قوى وتعرضت لإصابات خطيرة. كانت على وشك الموت.
المرة الأولى، فشل؛ المرة الثانية، فشل; المرة الثالثة، لا زال قد فشل!
~~~~~~
تمامًا بينما ظهر أرنب أبيض سمين واحد تلو الآخر في جزيرة وعي كلاين، مما جعله يرفع وعيه ليقاوم ويصبح غير قادر على أخذ أشياء متعددة في الاعتبار، قام غريزيًا بمد يده اليمنى ولمس أخيرًا صورة معينة في الفراغ التاريخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة، ظهرت ثلاث شخصيات في الجو تحت الخراب تحت الأرض. كانوا الإمبراطور روزيل. ملك لوين الأول، ويليام أوغسطس؛ وملاك مجرد متشكل من نور نقي.
عندما سحب ذراعه للخلف، حددت الصورة نفسها بسرعة. كانت امرأة ترتدي رداء داكن اللون وغطاء رأس عريض. كان لديها وجه جميل وعيون سوداء خافتة بعض الشيء.
تمامًا بينما ظهر أرنب أبيض سمين واحد تلو الآخر في جزيرة وعي كلاين، مما جعله يرفع وعيه ليقاوم ويصبح غير قادر على أخذ أشياء متعددة في الاعتبار، قام غريزيًا بمد يده اليمنى ولمس أخيرًا صورة معينة في الفراغ التاريخي.
كانت هذه ملاك الإخفاء لكنيسة الليل الدائم التي التقى بها من قبل.
????????
في وقت لاحق، اكتشف في بلدة ضبابية أن هذه كانت أم السماء، ابنة الإله القديم، فليغري، ويشتبه في أنها وعاء لنزول الإلهة.
~~~~~~
نظرًا لأنه كان قادرًا على استدعاء قائدة الزاهدين، أريانا، من الفراغ التاريخي في محاولة واحدة، فكر كلاين بالتأكيد في محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه *استدعائها*.
بدأ جسد رينيت تينكير في التوسع بسرعة حيث طارت الرؤوس الأربعة في يديها وهبطت على رقبتها.
لقد كان يردد الاسم الفخري لإلهة الليل الدائم!
كان هذا هو الإلهام الذي حصل عليه من المواجهة خارج مدينة بايام.
كان لتوظيف إسقاطات الفراغ التاريخي لعلماء التاريخ قيود يصعب التغلب عليها. لقد كانت أنه لم يكن قادرًا على استدعاء شيء ينطوي على التفرد. ومع ذلك، فإن الأشياء التي لم تكن إلا وعاء لنزول الإله إعتمدت على مقدار قوة الإله التي تم نقلها من خلال إسقاط الفراغ التاريخي المقابل أو إذا كانت تنطوي على التفرد. وبالمثل، إذا أراد استدعاء آمون، فمن المستحيل استدعاء الجسد الفعلي، لكن النسخة ستعمل.
كان شعر هذا الرجل العجوز أبيض بالكامل، لكنه كان كثيفًا بدرجة كافية. لم يكن هناك الكثير من التجاعيد على وجهه، ولم يكن مظهره مميزًا.
ولكي يكون أمن، كان الذي إستدعاه، هي تلك التي إبتسمت له خلال ضباب باكلوند الدخاني العظيم، ونجح بعد ثلاث محاولات!
بالطبع، لولا الموافقة الضمنية للإلهة، أو ربما حتى تقديم مستوى معين من المساعدة، فلربما لم يكن لينجح جتى مع بذل مائة محاولة أو ألف محاولة أو حتى عشرة آلاف محاولة.
بالطبع، لولا الموافقة الضمنية للإلهة، أو ربما حتى تقديم مستوى معين من المساعدة، فلربما لم يكن لينجح جتى مع بذل مائة محاولة أو ألف محاولة أو حتى عشرة آلاف محاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالتسلسلة 1 أفعى القدر، فإن القوة التي *اقترضتها* يمكن أن تستمر لفترة أطول.
السيدة الجميلة لم تنظر إليه، المستدعي. وبدلاً من ذلك، أدارت *رأسها* ونظرت إلى الضريح السري.
مع نزول ذلك الكم من الملائكة في نفس الوقت، تسببت تأثيرات “هالاتهم” فقط في اهتزاز الفضاء بأكمله، ناهيك عن المعركة الشديدة التي *انخرطوا* فيها.
اهتز الخراب تحت الأرض بأكمله حيث بدأ الضريح المظلم المهيب يهتز. ظهرت التموجات كما لو كانت على وشك الانتقال إلى عالم مخفي.
في وقت لاحق، اكتشف في بلدة ضبابية أن هذه كانت أم السماء، ابنة الإله القديم، فليغري، ويشتبه في أنها وعاء لنزول الإلهة.
في هذه اللحظة، امتدت ذراعان من العالم الخارجي. تم الضغط على أحدهما تجاه الدمية العملاقة، ريينت تينيكر، بينما مدت الآخرى أصابعها للإمساك بكلاين.
مع نزول ذلك الكم من الملائكة في نفس الوقت، تسببت تأثيرات “هالاتهم” فقط في اهتزاز الفضاء بأكمله، ناهيك عن المعركة الشديدة التي *انخرطوا* فيها.
كان طول هذين الذراعين أكثر من عشرة أمتار. كانت سوداء على السطح، تتدفق بالسوائل اللزجة. كان بعضهل بارزًا بشكل غريب، والبعض الآخر له جماجم كرؤوس، أو عيون ثلاثية الأبعاد، أو ألسنة شائكة.
عندما تحول الأرنب إلى وحش، حدث تغيير طفيف في الخراب. تداخل الواقع مع الوهم، مما جعل رينيت تينكر في حيرة من أمرها عما إذا *كانت* في حلم أو في العالم الحقيقي.
المسخ سواح!
عندما سحب ذراعه للخلف، حددت الصورة نفسها بسرعة. كانت امرأة ترتدي رداء داكن اللون وغطاء رأس عريض. كان لديها وجه جميل وعيون سوداء خافتة بعض الشيء.
أصيب الحراس الباقون في الأنقاض تحت الأرض بالجنون. ومنهم من رفع سيوفهم لقتل رفقائهم. أو رفعوا أسلحتهم ووجهوها صوبهم وضغطوا على الزناد.
كان هيرميس يشارك في المعركة، لذلك لم يكن من المحتمل أنه قد كان *لديه* رغبة قوية في إيقافه!
بدأ جلد كلاين في التشقق، واضطرب وعيه بسبب الإحساس بالجنون. لم يكن قادرا على الاستجابة بشكل فعال.
~~~~~~
*أرجعت* ملاك الإخفاء التي استدعاهها *نظرتها* من خلال الغريزة البحتة، و*نظرت* إلى الذراعين اللتان بدتا وكأنهما أتيتا من أعماق كابوس.
~~~~~~
تسبب الخوف الشديد في ارتعاش ذراع سواح قليلا. لم *يفشل* في الإمساك بكلاين فحسب، بل *أنه* تعرض للعن من قبل رينيت تينكر، مما تسبب في *تغطيته* بالفراء الأخضر.
تظاهر كلاين بعدم ملاحظة الحلم الحقيقي. بينما حاول إيقاف إسقاط قنصل الموت، حاول استدعاء نسخة أخرى من “نفسه” من الفراغ التاريخي لخداع حراس خراب ثيودور، والسماح لجسده بالهروب من الحلم والتسلل إلى الضريح السري لتحقيق هدفه بتدميره.
بعد ذلك مباشرة، بدأوا في التلاشي وهم يكافحون بكل قوتهم، في محاولة للهروب من حالتهم المخفية.
كان يقف على جرف عند المدخل. تحته كان ضريح مظلم ومهيب.
وفي هذه اللحظة، ظهرت ثلاث شخصيات في الجو تحت الخراب تحت الأرض. كانوا الإمبراطور روزيل. ملك لوين الأول، ويليام أوغسطس؛ وملاك مجرد متشكل من نور نقي.
قلعة صفيرة!
تبعت الإسقاطات الفراغ التاريخية التي استدعاها زاراتول وراءه عن كثب!
اهتز الخراب تحت الأرض بأكمله حيث بدأ الضريح المظلم المهيب يهتز. ظهرت التموجات كما لو كانت على وشك الانتقال إلى عالم مخفي.
مع نزول ذلك الكم من الملائكة في نفس الوقت، تسببت تأثيرات “هالاتهم” فقط في اهتزاز الفضاء بأكمله، ناهيك عن المعركة الشديدة التي *انخرطوا* فيها.
تسبب الخوف الشديد في ارتعاش ذراع سواح قليلا. لم *يفشل* في الإمساك بكلاين فحسب، بل *أنه* تعرض للعن من قبل رينيت تينكر، مما تسبب في *تغطيته* بالفراء الأخضر.
في لحظة، اهتز الضريح شديد السواد. كان هناك حتى صدع واضح على سطحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تسلسل ناسج الأحلام لمسار المتفرج؟ لا، على الأقل، ليس ملاكًا…’ توتر كلاين ولم يستجب. أخرج فورًا هارمونيكا المغامر الفضية الخاصة به ونفخ فيها.
لم يتفاجأ كلاين على الإطلاق، لأن هذه كانت آخر خطة طوارئ له.
“الامس!”
عندما كان العدو قويًا ومستعدًا للغاية، مما منعه من خلق فرصة، كان من الأفضل جمع الجميع معًا أثناء تدمير الضريح؛ وبالتالي خلق الفوضى!
في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه إلا الحفاظ على ثلاثة إسقاطات فارغ تاريخي. كان قنصل الموت أزيك إغرز أحدها، وكان إسقاطه لذاته في حالة الإخفاء آخر. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت رئيسة الزاهدين، أريانا، تعتبر واحدًا. ومع ذلك، لكي يكون آمنًا، اضطر إلى تفريق أحدهم قبل أن يقوم بمحاولة استدعاء أخرى.
كان هذا هو الإلهام الذي حصل عليه من المواجهة خارج مدينة بايام.
المسخ سواح!
في ذلك الوقت، هاجم المسخ سواح والمنتج الثانوي لمشروع الموت الاصطناعي عن بعد بينما شارك ملك البحر كوتمان، الآنسة رسول رينيت تينكر، وشخصية من مدرسة روز الفكر، مما أدى إلى انهيار جبل بريء.
كان هيرميس يشارك في المعركة، لذلك لم يكن من المحتمل أنه قد كان *لديه* رغبة قوية في إيقافه!
في تلك اللحظة، أراد كلاين أن يكون الضريح السري في هذا الخراب مثل ذلك الجبل.
‘لا يزال هذا غير كافٍ… إذا دعنا نجعل الأمر أكثر فوضوية…’ بينما كان يتحكم في خيوط جسد الروح خاصته لمنعها من الطفو إلى الأعلى، تهرب واستشعر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام سيطرته الأساسية عليه، جعله يرتجف قليلاً.
لم يظن أنه سيكون بإمكان الملائكة أن يتحكموا في الضرر الذي يلحق *بمحيطهم* بينما *كانوا* في معركة ضارية!
لم يذعر الأرنب على الإطلاق. بدأ جسده في الانتفاخ، ليصبح بنصف حجم الجبل. كانت خطوة واحدة كافية لدوسه حتى الموت.
والتشكيلة هذه المرة تجاوزت بكثير السابقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك طائر له دوائر عين داكنة يراقب نهر توسوك نظرته في اتجاه مجرى النهر.
‘لا يزال هذا غير كافٍ… إذا دعنا نجعل الأمر أكثر فوضوية…’ بينما كان يتحكم في خيوط جسد الروح خاصته لمنعها من الطفو إلى الأعلى، تهرب واستشعر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام سيطرته الأساسية عليه، جعله يرتجف قليلاً.
في الجو، ظهر ضباب أبيض رمادي بينما ظهر القصر المهيب بشكل خافة.
في الجو، ظهر ضباب أبيض رمادي بينما ظهر القصر المهيب بشكل خافة.
عندما يتعلق الأمر بملاك إخفاء كهذا، لم يكن كلاين قادرًا على استخدام ردود عالم التاريه في الحفاظ على الإسقاط التاريخي لتأكيد *حالتها* الحقيقية. لذلك لم يجري أي تغييرات حتى لا تقع حوادث.
قلعة صفيرة!
اهتز الخراب تحت الأرض بأكمله حيث بدأ الضريح المظلم المهيب يهتز. ظهرت التموجات كما لو كانت على وشك الانتقال إلى عالم مخفي.
في لحظة، أصبحت السماء فوق كاتدرائية الرياح المقدسة في باكلوند مظلمة، كما لو كانت العاصفة تختمر.
في لحظة، أصبحت السماء فوق كاتدرائية الرياح المقدسة في باكلوند مظلمة، كما لو كانت العاصفة تختمر.
حرك طائر له دوائر عين داكنة يراقب نهر توسوك نظرته في اتجاه مجرى النهر.
في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه إلا الحفاظ على ثلاثة إسقاطات فارغ تاريخي. كان قنصل الموت أزيك إغرز أحدها، وكان إسقاطه لذاته في حالة الإخفاء آخر. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت رئيسة الزاهدين، أريانا، تعتبر واحدًا. ومع ذلك، لكي يكون آمنًا، اضطر إلى تفريق أحدهم قبل أن يقوم بمحاولة استدعاء أخرى.
…
اهتز الخراب تحت الأرض بأكمله حيث بدأ الضريح المظلم المهيب يهتز. ظهرت التموجات كما لو كانت على وشك الانتقال إلى عالم مخفي.
في ضواحي باكلوند حيث كان الخراب رقم 1، سُلبت الشيطانة تريسي من عدة قوى وتعرضت لإصابات خطيرة. كانت على وشك الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرة الأولى، فشل؛ المرة الثانية، فشل; المرة الثالثة، لا زال قد فشل!
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، تحولت ريينت تينيكر إلى دمية ضخمة من القماش تشبه القلعة. لقد *كانت* ترتدي ثوبًا أسودًا قوطي يحمل عددًا لا يحصى من الرموز الغامضة والكروم الشريرة. كانت عيناها محمرتان كالدم.
ارتطمت بالجرف، وكادت أن تغرس نفسها فيه. كان الدم في كل مكان.
في لحظة، أصبحت السماء فوق كاتدرائية الرياح المقدسة في باكلوند مظلمة، كما لو كانت العاصفة تختمر.
في هذه اللحظة، أخرجت غرضا. لقد كانت تميمة مستطيلة الشكل على شكل ماسة.
في هذه اللحظة، امتدت ذراعان من العالم الخارجي. تم الضغط على أحدهما تجاه الدمية العملاقة، ريينت تينيكر، بينما مدت الآخرى أصابعها للإمساك بكلاين.
الأمس مجددا!
في لحظة، أصبحت السماء فوق كاتدرائية الرياح المقدسة في باكلوند مظلمة، كما لو كانت العاصفة تختمر.
~~~~~~
تم إشعال التميمة المستطيلة الشبيهة بالماس على الفور بواسطة لهب شفاف قبل أن تندمج مع الفراغ.
????????
مستفيدًا من المعركة بين الآنسة رسول والأرنب العملاق الذي تحول إلى تنين، استخدم كلاين الرياح القوية للتوجه إلى الضريح السري. وبينما كان يتلو اسمًا شرفيا معينًا في جوتون، مد يده للسحب على الهواء.
كان رجل عجوز ذو مظهر عادي يحلق في الجو. تحت الوهج من الطحالب والضوء من الأعمدة الحجرية داخل الجرف، نظر بهدوء إلى كلاين وتنهد في فيزاك القديم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
