سميك البشرة.
1188: سميك البشرة.
في أعماق الضباب، بدت عين تلو الأخرى وكأنها تنظر نحوهم، لكنهم تراجعوا بسرعة.
‘تستدعي رسوله…’ كالحكم في نادي التاروت، وكعضو في MI9، فهمت شيو ما عنته رسول. علاوة على ذلك، عرفت أن الرتب الوسطى من الأسقفية المقدسة إستخدمت الرسل على نطاق واسع.
“أنا ذاهبة لاستدعاء ذلك الرسول.”
قبل أن تطلب المزيد من التفاصيل، رأت فورس تمشي نحو غرفة الضيوف في الطابق الأول وعيناها شاغرتان وخطواتها فاترة. قالت بصوت أثيري، “دعيني أنام لبعض الوقت. يمكننا التحدث لاحقًا.”
غطت فمها وتثاءبت.
نامت طوال الطريق حتى صباح اليوم التالي، واستيقظت بفضل رائحة اللحم.
“نعم…” “يمكنك…” “أن…” “تديني…”
‘فطيرة ديسي؟’ فركت فورس عينيها وخرجت من الغرفة. رأت أن الطاولة كانت مليئة بالطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أخرج هارمونيكا فضية رائعة ونفخها.
“نعم.” خرجت شيو من الحمام. “تلك التي من زاوية الشارع. ليست سيئة”.
“…” ذهل كلاين للحظة. فقط عندما اختفت السماء المرصعة بالنجوم قبله تمامًا، عاد إلى رشده. لقد مدح الإلهة بصدق مرة أخرى.
اعترفت فورس بحماس وجلست بجانب طاولة الطعام. لقد التقطت بسرعة فطيرة ديسي وحشتها في فمها.
بعد ذلك، خرجت امرأة كانت ترتدي فستانًا طويلًا داكنًا ومعقدًا، وفي يديها أربعة رؤوس ذات شعر أشقر وعيون حمراء. نظرت عيونا الثماني إلى جيرمان سبارو.
بعد الانتهاء من واحدة، شربت جرعة من الشاي المثلج الحلو وتنهدت بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعقاب ذلك، قام كلاين بتصويب ملابسه، والضغط على قبعته، وسار بسرعة إلى كاتدرائية القديس صموئيل. وجد مقعدًا بجانب قاعة الصلاة الرئيسية وجلس.
‘هذه هي الحياة!’
‘فطيرة ديسي؟’ فركت فورس عينيها وخرجت من الغرفة. رأت أن الطاولة كانت مليئة بالطعام.
‘أوه لا، لقد نسيت أن أغسل أسناني…’
في الثانية التالية غرقت ذراعها وظهرت شخصية من الفراغ.
بعد أن انتهيت من الاغتسال، استعادت أخيرًا قدرتها على التفكير. نظرت إلى شيو بحيرة وقالت، “ألم يكن لدى الـMI9 أي شكوك حول كيف أصبحتِ قاضي سراً؟”
كانت تعلم أن هذا كان إسقاط فراغ تاريخي الذي قد استدعته، لذلك لم تكن متوترة للغاية. بدلاً من ذلك، حبست أنفاسها ونظرت بحذر إلى إسقاط جيرمان سبارو. لم تستطع معرفة ما إذا كان حقيقيًا أم مزيفًا.
“لقد اعتقدوا أن المكافأة هي التي حفزتني في ذلك الوقت”. أخبرتها شيو بما علمته.
“هذه السيدة بحاجة إلى إنشاء أربعة إحداثيات خاصة في أعماق عالم الروح. ساعديها رجاءً.”
قامت فورس بتمشيط شعرها وقالت بابتسامة، “هذا صحيح. دعيهم يسألون كنيسة الليل الدائم.”
أومأ جيرمان سبارو برأسه قليلا وأشار إلى فورس.
غطت فمها وتثاءبت.
أما بالنسبة للرسول الذي تم استدعاؤه من قبل هارمونيكا المغامر، فقد كان وجودًا مستقلاً- ولم يزيد العبء على العبء الروحاني لفورس. حتى لو اختفى إسقاط الفراغ التاريخي، لا يزال بإمكان رينيت تينكر البقاء في العالم الحقيقي إذا *كانت* ترغب في ذلك.
“أنا ذاهبة لاستدعاء ذلك الرسول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدركت أنها ستلتقي بالرسول لاحقًا، قررت الانتباه إلى صورتها. عادت على عجل إلى غرفة النوم في الطابق الثاني وارتدت فستانًا بني مع تصميمات مكشكشة.
بعد هذه الفترة من “التسجيل”، تغيرت الطريقة التي خاطبت بها كلاين من جيرمان سبارو والسيد العالم إلى “ذلك الشخص”.
لم يخرج منها أي صوت، لكن المناطق المحيطة به أصبحت على الفور باردة مع تحرك ريح لاذعة.
من ناحية، كان شكلاً من أشكال الاحترام، ومن ناحية أخرى، كانت تخشى أن يكون شخص ما يتنصت.
“نعم…” “يمكنك…” “أن…” “تديني…”
عند سماع كلمات صديقتها، نظرت شيو حولها وسألتها في حيرة، “ألا تنوين وضع الطقس؟”
…
تذكرت أن استدعاء الرسول يتطلب طقسًا.
بعد بضع ثوانٍ، أصبحت أفكارها نشطة فجأة وبدأت في حساب مدخراتها.
“هذه فقط إحدى الطرق. لقد دفعني ذلك الشخص إلى استخدام طريقة أخرى.” نظرت فورس إلى ملابسها وأدركت أن ملابسها كانت مجعدة لأنه لم يكن لديها الوقت لتغيير ملابسها الليلة الماضية.
من ناحية، كان شكلاً من أشكال الاحترام، ومن ناحية أخرى، كانت تخشى أن يكون شخص ما يتنصت.
عندما أدركت أنها ستلتقي بالرسول لاحقًا، قررت الانتباه إلى صورتها. عادت على عجل إلى غرفة النوم في الطابق الثاني وارتدت فستانًا بني مع تصميمات مكشكشة.
بعد ذلك، خرجت امرأة كانت ترتدي فستانًا طويلًا داكنًا ومعقدًا، وفي يديها أربعة رؤوس ذات شعر أشقر وعيون حمراء. نظرت عيونا الثماني إلى جيرمان سبارو.
بعد أن أعدت نفسها، رفعت يدها اليمنى أمام شيو، وجذبت بها كما لو أنها أرادت سحب شيء من الهواء.
في عينيها، تبلور كتاب وهمي. سرعان ما انقلب وتوقف عند إحدى الصفحات.
قامت فورس بتمشيط شعرها وقالت بابتسامة، “هذا صحيح. دعيهم يسألون كنيسة الليل الدائم.”
في الثانية التالية غرقت ذراعها وظهرت شخصية من الفراغ.
بعد الانتهاء من واحدة، شربت جرعة من الشاي المثلج الحلو وتنهدت بارتياح.
كان هذا جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة نصفية ومعطف أسود. كان تعبيره باردًا وجوًا لا يستسلم، لكن عينيه بدت عديمة التركيز إلى حد ما.
تمامًا عندما لم تكن فورس متأكدة مما يجب فعله تاليا، تحركت عيون جيرمان سبارو قليلاً حيث أصبحت نظرته مركزة على الفور. لم يعد لديه نظرة جامدة وشاغرة، كما لو كان على قيد الحياة.
‘لقد نجحت؟ هذه محاولتي الثانية فقط… لقد جربتها مرة واحدة فقط بالأمس وفشلت…’ اتسعت عيون فورس كما لو كانوا يريدون الحصول على المزيد من الضوء حتى يروا بشكل أوضح.
1188: سميك البشرة.
كانت تعلم أن هذا كان إسقاط فراغ تاريخي الذي قد استدعته، لذلك لم تكن متوترة للغاية. بدلاً من ذلك، حبست أنفاسها ونظرت بحذر إلى إسقاط جيرمان سبارو. لم تستطع معرفة ما إذا كان حقيقيًا أم مزيفًا.
تمامًا عندما لم تكن فورس متأكدة مما يجب فعله تاليا، تحركت عيون جيرمان سبارو قليلاً حيث أصبحت نظرته مركزة على الفور. لم يعد لديه نظرة جامدة وشاغرة، كما لو كان على قيد الحياة.
كانت لا تزال تتذكر الإنجازات القتالية لهذا المغامر المجنون.
نامت طوال الطريق حتى صباح اليوم التالي، واستيقظت بفضل رائحة اللحم.
‘لقد استدعت فورس جيرمان سبارو في الواقع؟ ألا ينبغي أن يكون رسوله؟ هل سيظل جيرمان سبارو قادرًا على استدعاء شيء ما؟’ برزت أسئلة في ذهن شيو.
?????
تمامًا عندما لم تكن فورس متأكدة مما يجب فعله تاليا، تحركت عيون جيرمان سبارو قليلاً حيث أصبحت نظرته مركزة على الفور. لم يعد لديه نظرة جامدة وشاغرة، كما لو كان على قيد الحياة.
من ناحية، كان شكلاً من أشكال الاحترام، ومن ناحية أخرى، كانت تخشى أن يكون شخص ما يتنصت.
بعد ذلك، أخرج هارمونيكا فضية رائعة ونفخها.
في أعماق الضباب، بدت عين تلو الأخرى وكأنها تنظر نحوهم، لكنهم تراجعوا بسرعة.
لم يخرج منها أي صوت، لكن المناطق المحيطة به أصبحت على الفور باردة مع تحرك ريح لاذعة.
عند سماع كلمات صديقتها، نظرت شيو حولها وسألتها في حيرة، “ألا تنوين وضع الطقس؟”
بعد ذلك، خرجت امرأة كانت ترتدي فستانًا طويلًا داكنًا ومعقدًا، وفي يديها أربعة رؤوس ذات شعر أشقر وعيون حمراء. نظرت عيونا الثماني إلى جيرمان سبارو.
‘هناك… لا يزال هناك رسوم؟’ فتحت فورس بإتساع مرة أخرى، في حيرة من أمرها للرد.
أومأ جيرمان سبارو برأسه قليلا وأشار إلى فورس.
بعد الموافقة، رأت فورس الرسول مقطوعة الرؤوس ترفع أحد رؤوسها في يدها ليعض ملابسها بالقرب من كتفها.
“هذه السيدة بحاجة إلى إنشاء أربعة إحداثيات خاصة في أعماق عالم الروح. ساعديها رجاءً.”
‘كما هو متوقع، يجب أن تكون جميعها عملات ذهبية… أتذكر أن السيد العالم كان يحاول جمع العملات الذهبية وتبادل العملات الذهبية لبعض الوقت من قبل. هل كان للدفع لهذه الرسول؟ العلاقة بينه وبين رسوله معقدة حقًا… آه، يجب أن يكون لدى السيد العالم عدد غير قليل من العملات الذهبية. سأحاول استبدال 800 قطعة ذهبية منه لاحقًا…’ تنهدت فورس بإرتياح سراً وقالت، “حسنًا”.
“حسنًا…” قال أحد رؤساء ريينت تينيكر وهو يتحرك لأعلى ولأسفل.
بهذه الطريقة، عاد كلاين بشكل غير مباشر إلى باكلوند. كان هذا أيضًا السبب الذي جعله يجعل الأنسة الساحر تستخدم هذه الطريقة المعقدة لاستدعاء الرسول.
لم يتكلم جيرمان سبارو أكثر. بينكا اقترب من النافذة، جعل القفاز الموجود في يده اليسرى يصبح شفافًا.
“…” ذهل كلاين للحظة. فقط عندما اختفت السماء المرصعة بالنجوم قبله تمامًا، عاد إلى رشده. لقد مدح الإلهة بصدق مرة أخرى.
سرعان ما اختفى شكله بينما “إنتقل” خارج المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصلاة، نقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة وهمس، “إمدحوا السيدة”.
‘لقد غادر… لقد غادر هكذا فقط… إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعيته غادر هكذا فقط؟’ حدقت فورس وفمها مفتوح قليلاً، كما لو كانت تختبر مسرحية كوميدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدركت أنها ستلتقي بالرسول لاحقًا، قررت الانتباه إلى صورتها. عادت على عجل إلى غرفة النوم في الطابق الثاني وارتدت فستانًا بني مع تصميمات مكشكشة.
وفقًا لفهمها، يجب أن يكون الشيء الذي استدعته تحت سيطرتها. كيف يمكن أن يغادر بعد إعطاء بعض التعليمات؟
“هذه السيدة بحاجة إلى إنشاء أربعة إحداثيات خاصة في أعماق عالم الروح. ساعديها رجاءً.”
‘هل يمكن أن يكون لإسقاط الفراغ التاريخي نفس شخصية الشخص الفعلي… لا، يبدو الأمر كما لو أن جيرمان سبارو نفسه قد نزل…’ نظرت فورس إلى شيو وأدركت أنها كانت مرتبكة مثلها.
من ناحية، كان شكلاً من أشكال الاحترام، ومن ناحية أخرى، كانت تخشى أن يكون شخص ما يتنصت.
في تلك اللحظة، ارتجفت فورس فجأة، وكأن مخلوقًا مرعبًا للغاية كان يحدق بها.
تذكرت أن استدعاء الرسول يتطلب طقسًا.
أدارت رأسها دون وعي وأدركت أن رسول جيرمان سبارو كانت تنظر إليها بثماني عيون حمراء، وتراقبها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد نجحت؟ هذه محاولتي الثانية فقط… لقد جربتها مرة واحدة فقط بالأمس وفشلت…’ اتسعت عيون فورس كما لو كانوا يريدون الحصول على المزيد من الضوء حتى يروا بشكل أوضح.
‘مرعبة مثل جيرمان سبارو…’ ابتسمت فورس وقالا، “…آسفة لإزعاجك.”
1188: سميك البشرة.
في هذه اللحظة، تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء الواحد تلو الأخر:
قامت فورس بتمشيط شعرها وقالت بابتسامة، “هذا صحيح. دعيهم يسألون كنيسة الليل الدائم.”
“تحتاجين…” “للدفع…” “ثمانمائة…” “عملة ذهبية…”
نامت طوال الطريق حتى صباح اليوم التالي، واستيقظت بفضل رائحة اللحم.
‘هناك… لا يزال هناك رسوم؟’ فتحت فورس بإتساع مرة أخرى، في حيرة من أمرها للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون لإسقاط الفراغ التاريخي نفس شخصية الشخص الفعلي… لا، يبدو الأمر كما لو أن جيرمان سبارو نفسه قد نزل…’ نظرت فورس إلى شيو وأدركت أنها كانت مرتبكة مثلها.
بعد بضع ثوانٍ، أصبحت أفكارها نشطة فجأة وبدأت في حساب مدخراتها.
“نعم…” “يمكنك…” “أن…” “تديني…”
‘بعد إقراض 2،400 جنيه لـشيو، لا يزال لدي 780 جنيه… كانت مصاريفي مؤخرًا مرتفعة للغاية، لكن لا تزال الإتاوات من رواياتي السابقة تدخل. بعد إضافة الدخل الآخر و 300 جنيه التي أعادتها لي شيو، لدي ما مجموعه 1،258 جنيه… هذا يكفي…’
كان هذا جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة نصفية ومعطف أسود. كان تعبيره باردًا وجوًا لا يستسلم، لكن عينيه بدت عديمة التركيز إلى حد ما.
وافقت فورس على الفور، لكنها اكتشفت مشكلة على الفور.
‘لقد غادر… لقد غادر هكذا فقط… إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعيته غادر هكذا فقط؟’ حدقت فورس وفمها مفتوح قليلاً، كما لو كانت تختبر مسرحية كوميدية.
“عملات الذهبية، كلهم؟”
اعترفت فورس بحماس وجلست بجانب طاولة الطعام. لقد التقطت بسرعة فطيرة ديسي وحشتها في فمها.
اهتزت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة قليلاً.
“لقد اعتقدوا أن المكافأة هي التي حفزتني في ذلك الوقت”. أخبرتها شيو بما علمته.
“نعم…” “يمكنك…” “أن…” “تديني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملات الذهبية، كلهم؟”
‘كما هو متوقع، يجب أن تكون جميعها عملات ذهبية… أتذكر أن السيد العالم كان يحاول جمع العملات الذهبية وتبادل العملات الذهبية لبعض الوقت من قبل. هل كان للدفع لهذه الرسول؟ العلاقة بينه وبين رسوله معقدة حقًا… آه، يجب أن يكون لدى السيد العالم عدد غير قليل من العملات الذهبية. سأحاول استبدال 800 قطعة ذهبية منه لاحقًا…’ تنهدت فورس بإرتياح سراً وقالت، “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملات الذهبية، كلهم؟”
بعد الموافقة، رأت فورس الرسول مقطوعة الرؤوس ترفع أحد رؤوسها في يدها ليعض ملابسها بالقرب من كتفها.
كان هذا جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة نصفية ومعطف أسود. كان تعبيره باردًا وجوًا لا يستسلم، لكن عينيه بدت عديمة التركيز إلى حد ما.
أصبحت الألوان المحيطة مشبعة وأكثر إشراقًا- أصبح الأحمر أكثر احمرارًا، وأصبح الأسود أكثر سوادًا، وأصبح الأبيض أكثر بياضًا.
‘لقد غادر… لقد غادر هكذا فقط… إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعيته غادر هكذا فقط؟’ حدقت فورس وفمها مفتوح قليلاً، كما لو كانت تختبر مسرحية كوميدية.
بهذه الطريقة، قادت ريينت تينيكر فورس من خلال مشاهد مماثلة لم يكن لديها طريقة لمعرفة إتجاهاتها جيدا. لم يمضي وقت طويل قبل أن تصل إلى المكان الذي كان فيه ضباب خافت.
لم ينتظر ردا. بدلاً من ذلك، حافظ على موقف هادئ واستمر، “… بعد الانتهاء من هذا الأمر، أخطط للتوجه شرقًا لأرى ما إذا كان بإمكاني الوصول إلى القارة الغربية ومعرفة الحالة التي يوجد بها ذلك المكان. سأغتنم هذه الفرصة للهروب من مطاردة آمون وإيجاد احتمالات أخرى…”
في أعماق الضباب، بدت عين تلو الأخرى وكأنها تنظر نحوهم، لكنهم تراجعوا بسرعة.
‘لقد غادر… لقد غادر هكذا فقط… إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعيته غادر هكذا فقط؟’ حدقت فورس وفمها مفتوح قليلاً، كما لو كانت تختبر مسرحية كوميدية.
…
قبل أن تطلب المزيد من التفاصيل، رأت فورس تمشي نحو غرفة الضيوف في الطابق الأول وعيناها شاغرتان وخطواتها فاترة. قالت بصوت أثيري، “دعيني أنام لبعض الوقت. يمكننا التحدث لاحقًا.”
عندما استدعت فورس إسقاط جيرمان سبارو من الفراغ التاريخي إلى باكلوند، كان قد دخل على الفور في ضباب التاريخ وذهب طول الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولى.
‘مرعبة مثل جيرمان سبارو…’ ابتسمت فورس وقالا، “…آسفة لإزعاجك.”
ظهر وعيه حيًا في الإسقاط، مما قلل من إنفاق فورس الروحاني.
رفع يده بعناية واستدعى إنوني، ذلك الذي لم يتطفل عليه آمون بعد، من الفراغ التاريخي للسير إلى كاتدرائية الريح المقدسة في شكله الخاص.
بهذه الطريقة، عاد كلاين بشكل غير مباشر إلى باكلوند. كان هذا أيضًا السبب الذي جعله يجعل الأنسة الساحر تستخدم هذه الطريقة المعقدة لاستدعاء الرسول.
1188: سميك البشرة.
أما بالنسبة للرسول الذي تم استدعاؤه من قبل هارمونيكا المغامر، فقد كان وجودًا مستقلاً- ولم يزيد العبء على العبء الروحاني لفورس. حتى لو اختفى إسقاط الفراغ التاريخي، لا يزال بإمكان رينيت تينكر البقاء في العالم الحقيقي إذا *كانت* ترغب في ذلك.
في هذه المرحلة، ذكر أن الذئب الشيطاني المظلم كان على الأرجح “زميلًا” سابقًا لآلهة الليل الدائم. من المحتمل *أنهم* قد عرفوا الكثير عن بعضهم البعض حيث أضاف بسرعة ،”…أتساءل عما إذا كان بإمكانك إعطائي بعض التلميحات…”
بعد “الإنتقال”، ظهرت شخصية كلاين في زقاق منعزل بالقرب من كاتدرائية القديس صموئيل. ثم استخدم قوى عديم الوجه خاصته لتغيير مظهره وشكله.
كانت معلومات بخصوص الذئب الشيطاني الأسود، كوتار.
خلال هذه العملية، على الرغم من وجود عدد قليل من المشاة في الزقاق، فقد تأثروا بالوهم. لم يلاحظوا ظهور رفيق مفاجئ بجانبهم.
رفع يده بعناية واستدعى إنوني، ذلك الذي لم يتطفل عليه آمون بعد، من الفراغ التاريخي للسير إلى كاتدرائية الريح المقدسة في شكله الخاص.
في أعقاب ذلك، قام كلاين بتصويب ملابسه، والضغط على قبعته، وسار بسرعة إلى كاتدرائية القديس صموئيل. وجد مقعدًا بجانب قاعة الصلاة الرئيسية وجلس.
‘لقد استدعت فورس جيرمان سبارو في الواقع؟ ألا ينبغي أن يكون رسوله؟ هل سيظل جيرمان سبارو قادرًا على استدعاء شيء ما؟’ برزت أسئلة في ذهن شيو.
بعد خلع قبعته وترديد اسم شرفي، رسم بصدق قمر قرمزي على صدره. بعد ذلك، شد يديه معًا، وأغمض عينيه، وصلى بهدوء لإلهة الليل الدائم.
اعترفت فورس بحماس وجلست بجانب طاولة الطعام. لقد التقطت بسرعة فطيرة ديسي وحشتها في فمها.
“…أنا أبحث حاليًا عن آثار ماضي ذئب الظلام الشيطاني لفهم حالته بالضبط…”
في هذه المرحلة، ذكر أن الذئب الشيطاني المظلم كان على الأرجح “زميلًا” سابقًا لآلهة الليل الدائم. من المحتمل *أنهم* قد عرفوا الكثير عن بعضهم البعض حيث أضاف بسرعة ،”…أتساءل عما إذا كان بإمكانك إعطائي بعض التلميحات…”
في هذه المرحلة، ذكر أن الذئب الشيطاني المظلم كان على الأرجح “زميلًا” سابقًا لآلهة الليل الدائم. من المحتمل *أنهم* قد عرفوا الكثير عن بعضهم البعض حيث أضاف بسرعة ،”…أتساءل عما إذا كان بإمكانك إعطائي بعض التلميحات…”
بعد بضع ثوانٍ، أصبحت أفكارها نشطة فجأة وبدأت في حساب مدخراتها.
لم ينتظر ردا. بدلاً من ذلك، حافظ على موقف هادئ واستمر، “… بعد الانتهاء من هذا الأمر، أخطط للتوجه شرقًا لأرى ما إذا كان بإمكاني الوصول إلى القارة الغربية ومعرفة الحالة التي يوجد بها ذلك المكان. سأغتنم هذه الفرصة للهروب من مطاردة آمون وإيجاد احتمالات أخرى…”
‘كما هو متوقع، يجب أن تكون جميعها عملات ذهبية… أتذكر أن السيد العالم كان يحاول جمع العملات الذهبية وتبادل العملات الذهبية لبعض الوقت من قبل. هل كان للدفع لهذه الرسول؟ العلاقة بينه وبين رسوله معقدة حقًا… آه، يجب أن يكون لدى السيد العالم عدد غير قليل من العملات الذهبية. سأحاول استبدال 800 قطعة ذهبية منه لاحقًا…’ تنهدت فورس بإرتياح سراً وقالت، “حسنًا”.
بعد الصلاة، نقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة وهمس، “إمدحوا السيدة”.
في هذه المرحلة، ذكر أن الذئب الشيطاني المظلم كان على الأرجح “زميلًا” سابقًا لآلهة الليل الدائم. من المحتمل *أنهم* قد عرفوا الكثير عن بعضهم البعض حيث أضاف بسرعة ،”…أتساءل عما إذا كان بإمكانك إعطائي بعض التلميحات…”
بمجرد انتهائه من الكلام، ظهرت فجأة أمامه سماء مظلمة بها عدد لا يحصى من النجوم. ظهرت رسالة في ذهنه دون علمه.
بعد بضع ثوانٍ، أصبحت أفكارها نشطة فجأة وبدأت في حساب مدخراتها.
كانت معلومات بخصوص الذئب الشيطاني الأسود، كوتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر وعيه حيًا في الإسقاط، مما قلل من إنفاق فورس الروحاني.
“…” ذهل كلاين للحظة. فقط عندما اختفت السماء المرصعة بالنجوم قبله تمامًا، عاد إلى رشده. لقد مدح الإلهة بصدق مرة أخرى.
‘كما هو متوقع، يجب أن تكون جميعها عملات ذهبية… أتذكر أن السيد العالم كان يحاول جمع العملات الذهبية وتبادل العملات الذهبية لبعض الوقت من قبل. هل كان للدفع لهذه الرسول؟ العلاقة بينه وبين رسوله معقدة حقًا… آه، يجب أن يكون لدى السيد العالم عدد غير قليل من العملات الذهبية. سأحاول استبدال 800 قطعة ذهبية منه لاحقًا…’ تنهدت فورس بإرتياح سراً وقالت، “حسنًا”.
بعد مغادرته كاتدرائية القديس صموئيل، استخدم “الجوع الزاحف” و “إنتقال” آخر للوصول بالقرب من كاتدرائية الريح المقدسة في قسم شاروود.
‘هذه هي الحياة!’
لقد أراد أن يصلي للورد العواصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…” قال أحد رؤساء ريينت تينيكر وهو يتحرك لأعلى ولأسفل.
نظر إلى برج الكنيسة الشاهق وشعر ببعض التردد اللحظي. لم يكن متأكدًا حقًا مما إذا كان يجب عليه دخول مقر كنيسة لورد العواصف في باكلوند.
بهذه الطريقة، عاد كلاين بشكل غير مباشر إلى باكلوند. كان هذا أيضًا السبب الذي جعله يجعل الأنسة الساحر تستخدم هذه الطريقة المعقدة لاستدعاء الرسول.
‘أنا مجرد إسقاط فراغ تاريخي. لا يوجد ما أخاف منه… لن أتحمل أي خسائر من الصلاة، ولكن ماذا لو سمع لورد العواصف عن حالة آمون وقرر منحني 0.32؟ بهذه الطريقة، لن أضطر إلى المخاطرة بصيد الذئب الشيطاني المظلم… يجب أن يكون الشخص متفائلًا دائما!’ بعد بعض التفكير، اتخذ قراره أخيرًا.
قامت فورس بتمشيط شعرها وقالت بابتسامة، “هذا صحيح. دعيهم يسألون كنيسة الليل الدائم.”
رفع يده بعناية واستدعى إنوني، ذلك الذي لم يتطفل عليه آمون بعد، من الفراغ التاريخي للسير إلى كاتدرائية الريح المقدسة في شكله الخاص.
“لقد اعتقدوا أن المكافأة هي التي حفزتني في ذلك الوقت”. أخبرتها شيو بما علمته.
بعد دقيقة أو دقيقتين، ظهرت فجأة سحابة داكنة فوق باكلوند. لقد بدا وكأنه كان هناك وميض من البرق الفضي في كاتدرائية الرياح المقدسة، لكن لم يلاحظه أحد.
‘لقد استدعت فورس جيرمان سبارو في الواقع؟ ألا ينبغي أن يكون رسوله؟ هل سيظل جيرمان سبارو قادرًا على استدعاء شيء ما؟’ برزت أسئلة في ذهن شيو.
~~~~~
‘لقد غادر… لقد غادر هكذا فقط… إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعيته غادر هكذا فقط؟’ حدقت فورس وفمها مفتوح قليلاً، كما لو كانت تختبر مسرحية كوميدية.
?????
‘لقد غادر… لقد غادر هكذا فقط… إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعيته غادر هكذا فقط؟’ حدقت فورس وفمها مفتوح قليلاً، كما لو كانت تختبر مسرحية كوميدية.
“نعم…” “يمكنك…” “أن…” “تديني…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات