البطة القبيحة
1196: البطة القبيحة.
تلألأت العين بتوهج قرمزي ساطع بينما أضاءت الغرفة بأكملها على الفور، كما لو أن القمر القرمزي قد نزل.
عند فتح المستوى الأول من صندوق العظماء القدام، كانت الطاولة الطويلة والكراسي و فورس والبقية مثل الدمى. كانوا إما متوقفين أو ساكنين. وإلا، تحت قوة النوابض، قاموا بحركات بسيطة متكررة.
بعد القيام بذلك، أبعدت نفسها على الفور عن الشقة لمنع من أن يتم تشتيت إنتباه أنصاف الآلهة الودودين.
عند رؤية هذا المشهد، وقف شعر بوتيس على نهايته. لسبب محير، شعر أنه قد كان على وشك الانضمام ليصبح واحدًا منهم.
بالطبع، بمجرد أن وصل الأمر إلى مراحله النهائية، سيعلنون بالتأكيد وجودهم علانية.
أراد غريزيًا أن يتفاعل مع التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في يده، لكنه رأى المرأة ذات الرداء الأرجواني ذو غطاء الرأس تسحب يدها اليمنى وتثبتها في فمها، مقبوضه قليلاً.
أراد غريزيًا أن يتفاعل مع التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في يده، لكنه رأى المرأة ذات الرداء الأرجواني ذو غطاء الرأس تسحب يدها اليمنى وتثبتها في فمها، مقبوضه قليلاً.
تشكل لون غامق على الفور في راحة يدها. لقد كان بوقًا قديمًا كع سحر بدا ثقيلًا وقويًا للغاية.
بدا الرمح عتيق الطراز؛ من الطرف إلى المقبض، كان مصبوغ بنقط من بقع حمراء الدم.
بوق السحر، بوق الدمار!
مرة أخرى، نفخت كاتليا البوق. لقد بدا وكأن كل شيء في الغرفة قد تجمد في كهرمان شفاف.
اتسعت حدقة عين بوتيس بينما كان يفتقر إلى رفاهية الوقت للتعامل مع صندوق العظماء القدام. لقد أمسك بيده اليمنى للأمام، كما لو أنه قد رفع حاجزًا غير مرئي يحمي الفراغ.
ظهر ضوء فضي في عيون كاتليا. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض مثل ثعبان عملاق غامض.
تم تشويه المنطقة التي كان فيها مرة أخرى. اختفى وتم إخفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل بضع ثوانٍ، في غرفة بالطابق العلوي من الشقة القديمة، علمت شيو بكل التغييرات في المكان من خلال “صوت عقل” الآنسة عدالة.
ووو!
ظهر ضوء فضي في عيون كاتليا. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض مثل ثعبان عملاق غامض.
أطلق البوق الذي في يد كاتليا طنينًا ناعمًا. لقد دوى صدى في الغرفة لكنه لم يمتد خارج حدودها.
لم تكن هذه نسخ صنعها، ولكن تم تركها بسبب “وميضه” المتوهج.
مع تداخل الموجات الصوتية، تحطمت الظلال وتشققت الأرض. كانت المساحة التي أخفاها قديس الأسرار أشبه بقطعة سميكة من الزجاج ضربتها مطرقة ثقيلة. ظهرت شقوق لا حصر لها ومتشابكة مع بعضها البعض.
كأديا “وميض” بعد الأخر حيث ظهر ما مجموعه ثمانية أشخاص يرتدون أردية سوداء حول كاتليا!
في مكان آخر، ظهر فارس شاهق في درع أسود كامل من الظل. كان يحمل سيفًا طويلًا، وكان شعاعان من الضوء الأحمر الداكن اللامع في تجويف عينه- قديس الظلام كيسما.
ومع ذلك، تمكن بوتيس أيضًا من الاستيلاء على الفجوة بين نفخات البوقين حيث أنشأ العديد من الأبواب الوهمية للظهور من حولهم.
ووو!
“الإنتقال ممنوع هنا!”
مرة أخرى، نفخت كاتليا البوق. لقد بدا وكأن كل شيء في الغرفة قد تجمد في كهرمان شفاف.
عند رؤية هذا المشهد، اتخذ بوتيس خطوة للأمام، متجسدا خلف عدوه على الفور.
في صمت، تحطم الكهرمان، وحتى الفارس ذو الدرع السوداء سقط على الأرض مثل المرآة، وتحطم إلى شظايا صغيرة.
لكن في هذه اللحظة، حدث شيء غير طبيعي في النصف إلهة في رداء أسود منقوش بالنفسجي!
عادت المنطقة المشوهة إلى العالم الحقيقي.
مغتنمة لهذه الفرصة “الكومة السوداء” التي كانت تغطيها الشقوق والعيون كثفت رمحًا أمامها.
ومع ذلك، تمكن بوتيس أيضًا من الاستيلاء على الفجوة بين نفخات البوقين حيث أنشأ العديد من الأبواب الوهمية للظهور من حولهم.
اتسعت حدقة عين بوتيس بينما كان يفتقر إلى رفاهية الوقت للتعامل مع صندوق العظماء القدام. لقد أمسك بيده اليمنى للأمام، كما لو أنه قد رفع حاجزًا غير مرئي يحمي الفراغ.
كان بعضها عبارة عن أبواب مزدوجة تفتح للخارج، وبعضها كان عميقًا ومتراجع، وبعضها كان مغطى بأنماط غامضة، والبعض الآخر كان مجوف في المنتصف، مما يسمح للمرء برؤية الظلام اللامحدود خلفها…
إذا كان هدف رعي الراعي هو نصف إله، فيمكنه إطلاقه مباشرة بسبب وجود جسده الروحي المادي. ومع ذلك، يمكن إطلاق واحد فقط في أي وقت ما لم يكن الراعي المقابل قد أصبح بالفعل بالتسلسل 3 فارس هيكل الثلوث.
كانت الأبواب الوهمية بأعداد وفيرة، ومكتظة بكثافة، ومتداخلة معًا، تغلف تقريبًا قديس الأسرار.
قامت مقل العيون التي لا تعد ولا تحصى بمسح محيطها ببرود، كما لو كانت مظهر للمعرفة المتنوعة. على هذا النحو، تحول الشكل الذي حمل وزنهم إلى كومة سوداء كانت أكثر تجريدًا في بعد مكاني أعلى.
دون أي وقت للتفكير أكثر، فتح بوتيس على الفور بابًا باللون الأزرق الرمادي مع سبعة أقفال نحاسية، وألقى بصندوق العظماء القدام الذي كان على وشك فتح طبقته الثانية من الداخل.
تشكل لون غامق على الفور في راحة يدها. لقد كان بوقًا قديمًا كع سحر بدا ثقيلًا وقويًا للغاية.
كان هذا “نفي” مشعوذ الأسرار. يمكن أن يرمي هدفًا كان قد اكتسب السيطرة الأولية عليه في مساحة فوضوية مقابلة. أما بالنسبة للأبواب الوهمية المختلفة، فقد مثلت مناظر مختلفة، حيث يتعايش الخطر والفرص.
كانت هذه “هالة التنين” التي خضعت لتغيير نوعي- “حرمان العقل!”
هذا النوع من “نفي” لم يكن دائمًا. على مستوى تسلسل بوتيس، لم يكن إلا قادرًا على عزل صندوق العظماء القدام عن الواقع إلا لمدة عشرين ثانية. بمجرد انتهاء ذلك الوقت، ستعود التحف الأثرية المختومة من المستوى 0 إلى البقعة المجاورة له من خلال “الباب الوهمي” من قبل.
في الوقت نفسه، أصيب قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالصدمة. كانت أجسادهم وأرواحهم وعقولهم في حالة لا يمكن السيطرة عليها.
ومع ذلك، بحلول ذلك الوقت، فإن “الخيانة” التي أحدثتها قوى تجاوز العدو ستكوم قد إختفت بالتأكيد.
في مكان آخر، ظهر فارس شاهق في درع أسود كامل من الظل. كان يحمل سيفًا طويلًا، وكان شعاعان من الضوء الأحمر الداكن اللامع في تجويف عينه- قديس الظلام كيسما.
كنصف إله لمسار المبتدئ، فقد سافر في العديد من الأماكن، وشهد العديد من الأشياء، وسجل العديد من أنواع القوى، واتخذ بوتيس القرار الصحيح في تلك اللحظة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كطائفة لم يمكنها البقاء إلا في ظلال الواقع، قد يكون لدى نظام الشفق العديد من المجانين، لكنهم اعتادوا فعل أشياء لإخفاء أنفسهم لمنع أنفسهم من جذب المتجاوزين الرسميين قبل تحقيق أهدافهم.
في الوقت نفسه، فإن الفارس الأسود الذي انقسم إلى أجزاء سرعان ما ترنح وتشكل، وأصبح بساطًا رفيعًا يتدفق باللحم والدم. لقد غطى كل ركن من أركان الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تداخل الموجات الصوتية، تحطمت الظلال وتشققت الأرض. كانت المساحة التي أخفاها قديس الأسرار أشبه بقطعة سميكة من الزجاج ضربتها مطرقة ثقيلة. ظهرت شقوق لا حصر لها ومتشابكة مع بعضها البعض.
كطائفة لم يمكنها البقاء إلا في ظلال الواقع، قد يكون لدى نظام الشفق العديد من المجانين، لكنهم اعتادوا فعل أشياء لإخفاء أنفسهم لمنع أنفسهم من جذب المتجاوزين الرسميين قبل تحقيق أهدافهم.
السبب في أنه شن أولا سلسلة من الهجمات المضادة قبل “الإنتقال” بعيدًا هو أنه أراد قمع العدو ومنعه من التدخل في هروبه هو وقديس الظلام كيسما. كانت هذه استراتيجية معقولة للغاية.
بالطبع، بمجرد أن وصل الأمر إلى مراحله النهائية، سيعلنون بالتأكيد وجودهم علانية.
دون أي وقت للتفكير أكثر، فتح بوتيس على الفور بابًا باللون الأزرق الرمادي مع سبعة أقفال نحاسية، وألقى بصندوق العظماء القدام الذي كان على وشك فتح طبقته الثانية من الداخل.
بالإضافة إلى ذلك، قام قديس الطللم كيسما بذلك على أمل إعاقة الأعداء المحتملين الذين كانوا يختبئون في الخارج إلى حد ما. هذا سمح بفصل ساحة المعركة.
هذا النوع من “نفي” لم يكن دائمًا. على مستوى تسلسل بوتيس، لم يكن إلا قادرًا على عزل صندوق العظماء القدام عن الواقع إلا لمدة عشرين ثانية. بمجرد انتهاء ذلك الوقت، ستعود التحف الأثرية المختومة من المستوى 0 إلى البقعة المجاورة له من خلال “الباب الوهمي” من قبل.
بينما نمت طبقة من اللحم من الأرض والجدران والسقف، ارتفع ظل أسود ملتوي من الزاوية.
بعد القيام بذلك، أبعدت نفسها على الفور عن الشقة لمنع من أن يتم تشتيت إنتباه أنصاف الآلهة الودودين.
كانت هذه واحدة من الأرواح التي “رعاها” قديس الظلام كيسما.
أما بالنسبة لما كانته بجعة، فإن الجواب كان واضحًا بالنسبة إلى نصف إله بالتسلسل 4. لقد كان شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
لقد كان مصاص دماء قوي من أرض الألهة المنبوذة، التسلسل 4 الملك الشامان لمسار القمر.
كنصف إله لمسار المبتدئ، فقد سافر في العديد من الأماكن، وشهد العديد من الأشياء، وسجل العديد من أنواع القوى، واتخذ بوتيس القرار الصحيح في تلك اللحظة الصغيرة.
إذا كان هدف رعي الراعي هو نصف إله، فيمكنه إطلاقه مباشرة بسبب وجود جسده الروحي المادي. ومع ذلك، يمكن إطلاق واحد فقط في أي وقت ما لم يكن الراعي المقابل قد أصبح بالفعل بالتسلسل 3 فارس هيكل الثلوث.
دون أي وقت للتفكير أكثر، فتح بوتيس على الفور بابًا باللون الأزرق الرمادي مع سبعة أقفال نحاسية، وألقى بصندوق العظماء القدام الذي كان على وشك فتح طبقته الثانية من الداخل.
مغتنما فرصة تبدد البوق في يد النصف إلهة، مد الملك الشامان الملتوي يده وإقتلع إحدى عينيه- عين حمراء زاهية، وهمية.
في الوقت نفسه، فإن الفارس الأسود الذي انقسم إلى أجزاء سرعان ما ترنح وتشكل، وأصبح بساطًا رفيعًا يتدفق باللحم والدم. لقد غطى كل ركن من أركان الغرفة.
تلألأت العين بتوهج قرمزي ساطع بينما أضاءت الغرفة بأكملها على الفور، كما لو أن القمر القرمزي قد نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعثت منه هالة مدمرة قوية وشعور دموي، كما لو أنه آذى ذات مرة وجود عظيم.
عكس بؤبؤها صورة المرأة التي ترتدي الرداء الأسود المنقوش بالنفسجي وقلنسوة داكنة اللون.
عند رؤية هذا المشهد، وقف شعر بوتيس على نهايته. لسبب محير، شعر أنه قد كان على وشك الانضمام ليصبح واحدًا منهم.
بعد ذلك مباشرة، قام ملك الشامان بقبض اليد التي كانت تمسك عينه، وترك “ضوء القمر” القرمزي يلتهم من قبل الظلام تمامًا.
في مكان آخر، ظهر فارس شاهق في درع أسود كامل من الظل. كان يحمل سيفًا طويلًا، وكان شعاعان من الضوء الأحمر الداكن اللامع في تجويف عينه- قديس الظلام كيسما.
ظهر ظلام عميق حول كاتليا حيث ربطها الظلام المتصلب بالبقعة. لقد جمد المشهد.
في الوقت نفسه، فإن الفارس الأسود الذي انقسم إلى أجزاء سرعان ما ترنح وتشكل، وأصبح بساطًا رفيعًا يتدفق باللحم والدم. لقد غطى كل ركن من أركان الغرفة.
عند رؤية هذا المشهد، اتخذ بوتيس خطوة للأمام، متجسدا خلف عدوه على الفور.
شخصيات مختلفة ذات قوى مختلفة إما هاجمت أو خلقت شكلاً من أشكال السيطرة، لكن هدفهم كان واحد- كاتليا.
كأديا “وميض” بعد الأخر حيث ظهر ما مجموعه ثمانية أشخاص يرتدون أردية سوداء حول كاتليا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل بضع ثوانٍ، في غرفة بالطابق العلوي من الشقة القديمة، علمت شيو بكل التغييرات في المكان من خلال “صوت عقل” الآنسة عدالة.
لم تكن هذه نسخ صنعها، ولكن تم تركها بسبب “وميضه” المتوهج.
أما بالنسبة لما كانته بجعة، فإن الجواب كان واضحًا بالنسبة إلى نصف إله بالتسلسل 4. لقد كان شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
أطلق بعضهم “عاصفة البرق”، بينما قام البعض الآخر بتكثيف رمح أبيض شديد الإعماء. كان البعض مغطى بدرع سوداء بينما قاموا بتلويح سيف كبير بدا وكأنه قادر على قطع أي شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوق السحر، بوق الدمار!
شخصيات مختلفة ذات قوى مختلفة إما هاجمت أو خلقت شكلاً من أشكال السيطرة، لكن هدفهم كان واحد- كاتليا.
ويمكن أن تصبح البطة القبيحة بجعة!
لم يكن هناك أي توقف تقريبًا بين أفعالهم. عندما “أومضت” شخصية بوتيس إلى زاوية أخرى، سرعان ما أصبح شفاف حيث كان على وشك الاختفاء.
في الغرفة بأكملها، اختفت كل الأصوات والتفاصيل. حتى “هالة التنين” التي ملأت الغرفة اختفت فجأة، تاركةً وراءهت فقط رأس الرمح الملطخ بالدماء وجسم بوتيس، فضلاً عن المسافة المتقلصة باستمرار بينهما.
لم يكن لديه نية لقتل العدو، لأن هذه كانت باكلوند. أيضًا، لم يمكن قمع الضجة الناتجة عن معركتهم أكثر من ذلك. بمجرد أن تؤثر على العالم الخارجي، قد ينزل الملائكة الرسميون.
أما بالنسبة لما كانته بجعة، فإن الجواب كان واضحًا بالنسبة إلى نصف إله بالتسلسل 4. لقد كان شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
السبب في أنه شن أولا سلسلة من الهجمات المضادة قبل “الإنتقال” بعيدًا هو أنه أراد قمع العدو ومنعه من التدخل في هروبه هو وقديس الظلام كيسما. كانت هذه استراتيجية معقولة للغاية.
كان بعضها عبارة عن أبواب مزدوجة تفتح للخارج، وبعضها كان عميقًا ومتراجع، وبعضها كان مغطى بأنماط غامضة، والبعض الآخر كان مجوف في المنتصف، مما يسمح للمرء برؤية الظلام اللامحدود خلفها…
ومع ذلك، قبل بضع ثوانٍ، في غرفة بالطابق العلوي من الشقة القديمة، علمت شيو بكل التغييرات في المكان من خلال “صوت عقل” الآنسة عدالة.
أطلق البوق الذي في يد كاتليا طنينًا ناعمًا. لقد دوى صدى في الغرفة لكنه لم يمتد خارج حدودها.
على الرغم من أنها كانت قلقة ومتوترة، إلا أنها لم تنزعج على الإطلاق. اتبعت الخطة وقفزت من النافذة، تشقلبة في الجو وهي تشير إلى المنطقة المستهدفة.
اتسعت حدقة عين بوتيس بينما كان يفتقر إلى رفاهية الوقت للتعامل مع صندوق العظماء القدام. لقد أمسك بيده اليمنى للأمام، كما لو أنه قد رفع حاجزًا غير مرئي يحمي الفراغ.
“الإنتقال ممنوع هنا!”
تشكل لون غامق على الفور في راحة يدها. لقد كان بوقًا قديمًا كع سحر بدا ثقيلًا وقويًا للغاية.
بعد القيام بذلك، أبعدت نفسها على الفور عن الشقة لمنع من أن يتم تشتيت إنتباه أنصاف الآلهة الودودين.
اتسعت حدقة عين بوتيس بينما كان يفتقر إلى رفاهية الوقت للتعامل مع صندوق العظماء القدام. لقد أمسك بيده اليمنى للأمام، كما لو أنه قد رفع حاجزًا غير مرئي يحمي الفراغ.
بهذا التدخل، فشل القديس بوتيس في دخول عالم الروح بنجاح. ظهر أمامه باب صدئ وثقيل بشكل غير عادي وهو يغلق “الطريق” بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق بعضهم “عاصفة البرق”، بينما قام البعض الآخر بتكثيف رمح أبيض شديد الإعماء. كان البعض مغطى بدرع سوداء بينما قاموا بتلويح سيف كبير بدا وكأنه قادر على قطع أي شيء…
بالنسبة لبوتيس، باب وهمي بهذا المستوى لم يكن قادرًا على منعه من المغادرة على الإطلاق. كان بإمكانع “فتح” الباب بمجرد إجراء بعض التعديلات.
اتسعت حدقة عين بوتيس بينما كان يفتقر إلى رفاهية الوقت للتعامل مع صندوق العظماء القدام. لقد أمسك بيده اليمنى للأمام، كما لو أنه قد رفع حاجزًا غير مرئي يحمي الفراغ.
لكن في هذه اللحظة، حدث شيء غير طبيعي في النصف إلهة في رداء أسود منقوش بالنفسجي!
في الغرفة بأكملها، اختفت كل الأصوات والتفاصيل. حتى “هالة التنين” التي ملأت الغرفة اختفت فجأة، تاركةً وراءهت فقط رأس الرمح الملطخ بالدماء وجسم بوتيس، فضلاً عن المسافة المتقلصة باستمرار بينهما.
ظهر ضوء فضي في عيون كاتليا. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض مثل ثعبان عملاق غامض.
لكن في هذه اللحظة، حدث شيء غير طبيعي في النصف إلهة في رداء أسود منقوش بالنفسجي!
كان هذا ” حظ موجز”، مستمدًا من المعرفة التي حصلت عليها عند تحليل دم ثعبان القدر.
بهذا التدخل، فشل القديس بوتيس في دخول عالم الروح بنجاح. ظهر أمامه باب صدئ وثقيل بشكل غير عادي وهو يغلق “الطريق” بإحكام.
لم يهم إذا كان البرق المرعب، أو الرمح الأبيض المحترق، أو قطع الفارس الأسود، لم تصب أي منها الهدف. لقد بدا وكأن كاتليا كانت تقف في قلب العاصفة. مهما كانت البيئة المحيطة خطيرة، لم تتأثر.
بدأت طبقة اللحم والدم التي كانت تغلف الغرفة بأكملها ترتجف قليلاً. تقطر البعض، بينما إلتوى البعض الآخر بشكل متقطع.
تلك الهجمات ومحاولات السيطرة إما مرت بها بفارق ضئيل أو تم إلغاؤها من قبل القوى “الصديقة”. لم يتمكنوا من تحقيق التأثير المطلوب، بل أنهم ساعدوها في إضعاف الأغلال “المظلمة” حتى.
شخصيات مختلفة ذات قوى مختلفة إما هاجمت أو خلقت شكلاً من أشكال السيطرة، لكن هدفهم كان واحد- كاتليا.
على الفور، أحنت كاتليا ظهرها قليلاً بينما نما منها ريش أبيض وهمي. لم ينتموا لملاك، بل بجعة.
في مكان آخر، ظهر فارس شاهق في درع أسود كامل من الظل. كان يحمل سيفًا طويلًا، وكان شعاعان من الضوء الأحمر الداكن اللامع في تجويف عينه- قديس الظلام كيسما.
لقد أصبحت البطة القبيحة بجعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كطائفة لم يمكنها البقاء إلا في ظلال الواقع، قد يكون لدى نظام الشفق العديد من المجانين، لكنهم اعتادوا فعل أشياء لإخفاء أنفسهم لمنع أنفسهم من جذب المتجاوزين الرسميين قبل تحقيق أهدافهم.
أما بالنسبة لما كانته بجعة، فإن الجواب كان واضحًا بالنسبة إلى نصف إله بالتسلسل 4. لقد كان شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
عند رؤية مقل العيون المكتظة، شعر قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالدوار. تشكلت عاصفة المعرفة في أذهانهم.
ويمكن أن تصبح البطة القبيحة بجعة!
دون أي وقت للتفكير أكثر، فتح بوتيس على الفور بابًا باللون الأزرق الرمادي مع سبعة أقفال نحاسية، وألقى بصندوق العظماء القدام الذي كان على وشك فتح طبقته الثانية من الداخل.
كان هذا سحرًا قويًا يمكن أن يسمح لعلماء الغوامض بالكشف عن شكل مخلوقهم الأسطوري غير المكتمل مرة واحدة يوميًا، مع استمرار كل حالة لعشر ثوانٍ.
مغتنمة لهذه الفرصة “الكومة السوداء” التي كانت تغطيها الشقوق والعيون كثفت رمحًا أمامها.
انفتح سطح جسد كاتليا على الفور حيث تجمع اللحم والدم بالداخل، مما شكل مقل عيون مع سود وبيض صافيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوق السحر، بوق الدمار!
قامت مقل العيون التي لا تعد ولا تحصى بمسح محيطها ببرود، كما لو كانت مظهر للمعرفة المتنوعة. على هذا النحو، تحول الشكل الذي حمل وزنهم إلى كومة سوداء كانت أكثر تجريدًا في بعد مكاني أعلى.
كأديا “وميض” بعد الأخر حيث ظهر ما مجموعه ثمانية أشخاص يرتدون أردية سوداء حول كاتليا!
عند رؤية مقل العيون المكتظة، شعر قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالدوار. تشكلت عاصفة المعرفة في أذهانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سحرًا قويًا يمكن أن يسمح لعلماء الغوامض بالكشف عن شكل مخلوقهم الأسطوري غير المكتمل مرة واحدة يوميًا، مع استمرار كل حالة لعشر ثوانٍ.
بدأت طبقة اللحم والدم التي كانت تغلف الغرفة بأكملها ترتجف قليلاً. تقطر البعض، بينما إلتوى البعض الآخر بشكل متقطع.
كأديا “وميض” بعد الأخر حيث ظهر ما مجموعه ثمانية أشخاص يرتدون أردية سوداء حول كاتليا!
في هذه اللحظة، اخترقت هالة لا يمكن تصورها عبر الحاجز المكون من اللحم والدم، تدفقت إلى الطابق الأول من الشقة المتداعية وغلفت كل ركن من أركان الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق بعضهم “عاصفة البرق”، بينما قام البعض الآخر بتكثيف رمح أبيض شديد الإعماء. كان البعض مغطى بدرع سوداء بينما قاموا بتلويح سيف كبير بدا وكأنه قادر على قطع أي شيء…
في الوقت نفسه، أصيب قديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالصدمة. كانت أجسادهم وأرواحهم وعقولهم في حالة لا يمكن السيطرة عليها.
بينما نمت طبقة من اللحم من الأرض والجدران والسقف، ارتفع ظل أسود ملتوي من الزاوية.
كانت هذه “هالة التنين” التي خضعت لتغيير نوعي- “حرمان العقل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، اخترقت هالة لا يمكن تصورها عبر الحاجز المكون من اللحم والدم، تدفقت إلى الطابق الأول من الشقة المتداعية وغلفت كل ركن من أركان الشقة.
مغتنمة لهذه الفرصة “الكومة السوداء” التي كانت تغطيها الشقوق والعيون كثفت رمحًا أمامها.
في الوقت نفسه، فإن الفارس الأسود الذي انقسم إلى أجزاء سرعان ما ترنح وتشكل، وأصبح بساطًا رفيعًا يتدفق باللحم والدم. لقد غطى كل ركن من أركان الغرفة.
بدا الرمح عتيق الطراز؛ من الطرف إلى المقبض، كان مصبوغ بنقط من بقع حمراء الدم.
كان بعضها عبارة عن أبواب مزدوجة تفتح للخارج، وبعضها كان عميقًا ومتراجع، وبعضها كان مغطى بأنماط غامضة، والبعض الآخر كان مجوف في المنتصف، مما يسمح للمرء برؤية الظلام اللامحدود خلفها…
انبعثت منه هالة مدمرة قوية وشعور دموي، كما لو أنه آذى ذات مرة وجود عظيم.
بأزيز، انطلق الرمح المرعب، متجهًا مباشرة إلى بوتيس الذي وقف على الأرض.
رمح لونغينوس!
في الغرفة بأكملها، اختفت كل الأصوات والتفاصيل. حتى “هالة التنين” التي ملأت الغرفة اختفت فجأة، تاركةً وراءهت فقط رأس الرمح الملطخ بالدماء وجسم بوتيس، فضلاً عن المسافة المتقلصة باستمرار بينهما.
في الغرفة بأكملها، اختفت كل الأصوات والتفاصيل. حتى “هالة التنين” التي ملأت الغرفة اختفت فجأة، تاركةً وراءهت فقط رأس الرمح الملطخ بالدماء وجسم بوتيس، فضلاً عن المسافة المتقلصة باستمرار بينهما.
رمح لونغينوس!
ويمكن أن تصبح البطة القبيحة بجعة!
كنصف إله لمسار المبتدئ، فقد سافر في العديد من الأماكن، وشهد العديد من الأشياء، وسجل العديد من أنواع القوى، واتخذ بوتيس القرار الصحيح في تلك اللحظة الصغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
