لا يصدق
1211: لا يصدق.
أجاب كلاين، مرتديا معطفا أسود، وقبعة، وحاملا فانوس، “لا.
بينما كانت العربة تسير ببطء على طول الطريق، نظرت أودري دون وعي من النافذة.
هكذا تمامًا، سار كلا الجانبين في صمت تحت البرق المتناثر. في وقت ما، ترك روس وفريق صيد آخر المجموعة الرئيسية. حملوا فانوس جلود حيوانية والطعام الذي حصلوا عليه واستداروا، واختفوا بصمت في الظلام اللامتناهي.
وقف العديد من المارة على جانب الطريق، محدقين في الحصان الذي كان يسحب العربة. لقد بدا وكأنه قد كان ينبعث من عيونهم بريق جشع بينما نجح، المحظوظين منهم، في جمع طعامهم. لقد ركضوا في الشوارع خلسة متجهين إلى ديارهم.
لم يكن كلاين متفاجئًا بموقفهم. بدلاً من ذلك، شعر أن هذا هو رد الفعل الذي يجب أن تمتلكه حضارة إستطاعت أن تستمر حتى يومنا هذا في أرض الآلهة.
كان فريق من رجال الشرطة يرتدون الزي الرسمي الأبيض والأسود يقومون بدوريات في الشوارع. كان لديهم مسدسات بخصورهم وهراواتهم في أيديهم- وسيلة لردع أي شخص عن الرغبة في المخاطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ترددوا لفترة طويلة، ولكن عندما لم يكن هناك سوى أثر صغير للضوء الأصفر الخافت المتبقي، اتخذوا غريزيًا خطوة للأمام وتبعوا وراء كلاين.
“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفكر في طريقة.”
أومأت أودري برأسها قليلاً لكنها لم تستجب.
بالطبع، كل ما فعله هو استدعاء الإسقاط التاريخي لعصا النجوم.
بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.
تردد صدى كلمات جيرمان سبارو في آذان أعضاء فريق الصيد لمدينة القمر- عادل، شين، وروس. لقد جعتلهم يشعرون وكأنهم في حلم، غير قادرين على استعادة حواسهم لفترة طويلة.
لم يمكن رؤية قطيع الحمام الذي كان عادة هنا في أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أودري برأسها قليلاً لكنها لم تستجب.
انتقلت مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، بالإضافة إلى التأسيس اللاحق لمؤسسة لوين للمساعدة الفقراء ومؤسسة لوين الخيرية للدواء، من 22 شارع فيلبس إلى عدد قليل من الغرف الصغيرة في الكاتدرائية. كان هذا بسبب انهيار المباني التي كانوا يسكنون فيها في الأصل بسبب الغارة الجوية السابقة.
نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.
بالنسبة لموظفي هذه المؤسسات الثلاثة، كانت تلك ذكرى مروعة. إذا لم يغادروا شارع 22 فيلبس مسبقًا لأسباب مختلفة، لكانوا قد قتلوا منذ فترة طويلة.
هذه المرة، كان عادل، شين، وروس في حيرة من أمرهم. كان هذا لأنهم وجدوا وصف جيرمان سبارو كشيء يمكن تخيله، ولكن أيضًا على ما يبدو لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أنه كانوا يقرؤون الكتب القديمة القليلة المتبقية. تمكنوا من فهم جوهر الأمر ولكنهم وجدوا صعوبة في فهم سياقات معينة حقًا.
بعد النزول من العربة والمشي عبر الباب الرئيسي، رأت أودري فتاة ذات شعر أسود وبنيت العينين ذات وجه نحيف إلى حد ما.
هكذا تمامًا، سار كلا الجانبين في صمت تحت البرق المتناثر. في وقت ما، ترك روس وفريق صيد آخر المجموعة الرئيسية. حملوا فانوس جلود حيوانية والطعام الذي حصلوا عليه واستداروا، واختفوا بصمت في الظلام اللامتناهي.
قبل أن يتكلم الطرف الآخر، قالت، “ميليسا، هل هناك المزيد من الطعام الذي يمكن توزيعه؟”
“شخص لنشر ضياء إلهي”.
هزت ميليسا رأسها بجدية.
هزت ميليسا رأسها بجدية.
“حتى أولئك الجنود الجرحى الذين قدمنا لهم الإغاثة لا يمكنهم الحصول على ما يكفي من الطعام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النزول من العربة والمشي عبر الباب الرئيسي، رأت أودري فتاة ذات شعر أسود وبنيت العينين ذات وجه نحيف إلى حد ما.
خفت عيون أودري الخضراء. لم تُظهر عجزها أو ضعفها بينما أومأت برأسها قليلاً.
لقد فكر للحظة وقرر تبديل تكتيكاته.
“سأفكر في طريقة.”
كانن هذخ هي عصا النجوم، تحفة أثرية مختومة مرعبة تُعرف باسم 0.62 تم استبدالها باستخدام صندوق العظماء القدامى!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضباب متصلاً بالأرض وامتد إلى السماء، كما لو أنه لم يكن له قمة.
“من مدينة الفضة…”
‘فتح الباب لا يعمل…’ على الرغم من أنه لم يتفاجأ بالنتيجة، إلا أنه كان لا يزال محبطًا بعض الشيء.
“من أرض ما وراء الأرض الملعونة”.
بالطبع، لو انخرط في معركة كان مستعدًا لها، لما فعل كلاين هذا. كان هذا لأنها ستشغل أحد مواقع الاستدعاء الثلاثة الثمينة. علاوة على ذلك، على الرغم من أن عصا النجوم كانت ملكًا له، إلا أنها قد كانت في حالة ملكية قسرية فقط، وقد ظلت في حالة مختومة. علاوة على ذلك، كان للتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 مستوا عالٍ نوعًا ما. كان من المستحيل على كلاين أن ينجح في استدعائها في الحال، لذلك استغرق الأمر عادةً ثلاث إلى ست محاولات. في معركة شرسة، ستتطلب الكثير من الفرص- لا شيء بسيط.
تردد صدى كلمات جيرمان سبارو في آذان أعضاء فريق الصيد لمدينة القمر- عادل، شين، وروس. لقد جعتلهم يشعرون وكأنهم في حلم، غير قادرين على استعادة حواسهم لفترة طويلة.
كان فريق من رجال الشرطة يرتدون الزي الرسمي الأبيض والأسود يقومون بدوريات في الشوارع. كان لديهم مسدسات بخصورهم وهراواتهم في أيديهم- وسيلة لردع أي شخص عن الرغبة في المخاطرة.
تمامًا بينما استعاد عادل حواسه تدريجيًا وكان يفكر فيما سيقوله لقد غمرت شين، التي ولدت بدون أنف، كلاين بسلسلة من الأسئلة.
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
“أين مدينة الفضة؟ كيف تبدو؟ كم تبعد من هنا؟”
خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
نظر إليها كلاين وأجاب بصوتٍ خالٍ من المشاعر: “تقع مدينة الفضة على الجانب الآخر من الأراضي الملعونة. اكتشفوا نوعًا من النباتات يمكن أن يؤكل بشكل عادي يسمى ‘العشب أسود الوجه”. وقد سمح لهم ذلك بالحفاظ على استقرار نوعهم واستكشاف أعماق الظلام بشكل فعال في محاولة لإيجاد طريقة للمغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضباب متصلاً بالأرض وامتد إلى السماء، كما لو أنه لم يكن له قمة.
“لقد عثروا مؤخرًا على بعض أنواع الفطر، ويمكن أن يستخدم هذا الفطر الوحوش كمغذيات، ويشكل جميع أنواع الفاكهة التي لا تحتوي على السموم والجنون.”
“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.
“لقد قطعت مدينة الفضة خطوة أخرى إلى الأمام في الهروب من الجنون. بمجرد أن يصبح الأطفال حديثي الولادة بالغين، لن يفقدوا السيطرة بسهولة حتى في سن الشيخوخة…”
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
ظهر مشهد للباب وهو ينفتح ببطء في ذهن كلاين وهو يحمل العصا السوداء التي كانت مرصعة بمختلف الأحجار الكريمة.
كانت مدينة الفضة التي وصفها جيرمان سبارو أجمل مشهد يمكن تخيله. ومع ذلك، فقد كان شيئًا سهُل على الآخرين امتلاكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هل هناك مواليد مشوهون؟” سأل شين بنبرة حالمة.
“لقد عثروا مؤخرًا على بعض أنواع الفطر، ويمكن أن يستخدم هذا الفطر الوحوش كمغذيات، ويشكل جميع أنواع الفاكهة التي لا تحتوي على السموم والجنون.”
هز كلاين رأسه.
انفتح الباب بصمت، وخلفه ظل ضباب رمادي.
“تقريبا لا.”
لقد فكر للحظة ومد يده اليمنى ليخدش الظلام أمامه مرات ومرات.
“هل يسير آباؤهم إلى أعماق الظلام بمفردهم عندما تتدهور حالتهم الجسدية- لا، عندما يشيخون؟” ضغط عادل لا شعوريا.
هكذا تمامًا، سار كلا الجانبين في صمت تحت البرق المتناثر. في وقت ما، ترك روس وفريق صيد آخر المجموعة الرئيسية. حملوا فانوس جلود حيوانية والطعام الذي حصلوا عليه واستداروا، واختفوا بصمت في الظلام اللامتناهي.
أجاب كلاين، مرتديا معطفا أسود، وقبعة، وحاملا فانوس، “لا.
بعد القيام بذلك من أربع إلى خمس مرات متتالية، أخرج كلاين عصا سوداء بها العديد من الأحجار الكريمة.
“لأنهم مثقلون بلعنة قتل أقاربهم. إذا لم يكن من الممكن إنهاء الحياة بأيدي قريب بالدم، فسوف يتحولون إلى روح أو وحش شرير مرعب”.
بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.
وجد أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر أخيرًا إحساسًا بالواقع. شعرت قلوبهم وكأنها تمتلئ ببطء بالماء الدافئ بينما ظهرت الفقاعات ببطء.
تردد صدى كلمات جيرمان سبارو في آذان أعضاء فريق الصيد لمدينة القمر- عادل، شين، وروس. لقد جعتلهم يشعرون وكأنهم في حلم، غير قادرين على استعادة حواسهم لفترة طويلة.
كانت هذه الفقاعات ضعيفة وفارغة ويمكن وخزها بسهولة. لم يكن هناك شيء بالداخل، لكنها كانت تتلألئ بشيء يسمى الأمل والنور.
“…هل هناك مواليد مشوهون؟” سأل شين بنبرة حالمة.
لم يستطع روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، سوى تكرار السؤال:
1211: لا يصدق.
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
قبل أن يتكلم الطرف الآخر، قالت، “ميليسا، هل هناك المزيد من الطعام الذي يمكن توزيعه؟”
نظر إليهم كلاين بتعبير معقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة له للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.
“إنهم طبيعيون بشكل أساسي. لا يحتاجون إلى القلق باستمرار بشأن هجوم الوحوش عليهم. لا يوجد داعي له للخوف من التواجد في الظلام. إنهم لا يصابون بالجنون بعد تقدمهم في السن. إنهم ليسوا مثقلين بجميع أنواع اللعنات. يرون ضوء الشمس كل يوم عندما يستيقظون، مع طعام عادي بما فيه الكفاية. كل ليلة، يشرق القمر القرمزي… ”
لقد فكر للحظة ومد يده اليمنى ليخدش الظلام أمامه مرات ومرات.
‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.
“حتى أولئك الجنود الجرحى الذين قدمنا لهم الإغاثة لا يمكنهم الحصول على ما يكفي من الطعام…”
هذه المرة، كان عادل، شين، وروس في حيرة من أمرهم. كان هذا لأنهم وجدوا وصف جيرمان سبارو كشيء يمكن تخيله، ولكن أيضًا على ما يبدو لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أنه كانوا يقرؤون الكتب القديمة القليلة المتبقية. تمكنوا من فهم جوهر الأمر ولكنهم وجدوا صعوبة في فهم سياقات معينة حقًا.
بالنسبة لموظفي هذه المؤسسات الثلاثة، كانت تلك ذكرى مروعة. إذا لم يغادروا شارع 22 فيلبس مسبقًا لأسباب مختلفة، لكانوا قد قتلوا منذ فترة طويلة.
لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا كانت الشمس والقمر القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الجواهر الموجودة على العصا بتوهج خافت بينما حدد الضباب الأبيض الرمادي بسرعة الباب الذي لم يكن حقيقيًا بدرجة كافية.
ومع ذلك، فإن الحصول على طعام طبيعي كل يوم دون عبء اللعنات المختلفة، والقلق من هجمات الوحوش أو الظلام، وعدم الشعور بالجنون في سن الشيخوخة كان حلمًا جميلًا يتوقون إليه ليلًا ونهارًا.
هزت ميليسا رأسها بجدية.
‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.
وقف العديد من المارة على جانب الطريق، محدقين في الحصان الذي كان يسحب العربة. لقد بدا وكأنه قد كان ينبعث من عيونهم بريق جشع بينما نجح، المحظوظين منهم، في جمع طعامهم. لقد ركضوا في الشوارع خلسة متجهين إلى ديارهم.
فتح أحدهم فمه ولكنه كان في حيرة من أمره. أراد شخص ما إعادة جيرمان سبارو إلى مدينة القمر وإبلاغ رئيس الكهنة بالأخبار، راغبًا في إبلاغ الجميع، لكنه كان خائفًا من جذب الخطر.
“حتى أولئك الجنود الجرحى الذين قدمنا لهم الإغاثة لا يمكنهم الحصول على ما يكفي من الطعام…”
خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.
نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.
لم يكن كلاين متفاجئًا بموقفهم. بدلاً من ذلك، شعر أن هذا هو رد الفعل الذي يجب أن تمتلكه حضارة إستطاعت أن تستمر حتى يومنا هذا في أرض الآلهة.
“شخص لنشر ضياء إلهي”.
مع الفانوس في يده، اتخذ خطوة إلى اليسار، محاولًا العبور حول البشر الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة أو جلود حيوانات، واستمر في التوجه شرقًا.
خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.
بغض النظر عن قصة هؤلاء الأشخاص، وعما إذا كان من الجيد مساعدتهم عرضيا، فقد خطط للانتظار حتى يبدأ تحقيقاته قبل الاستماع إلى والتفكير في الأشياء. كان هذا لأن حدسه الروحي أخبره أن وجهته لم تكن بعيدة، وأن القارة الغربية الأسطورية كانت على بعد ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط سيرًا على الأقدام.
لم يستدير كلاين. بدلاً من ذلك، أمسك بالفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وسار أعمق في الظلام. قال بنبرة عادية “مبشر.”
في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام، ثنى عادل ورفاقه على الفور ظهورهم، واستعدوا للدفاع والهجوم. ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية جيرمان سبارو يقترب منهم. لقد راقبوا وهو يسير أكثر من عشرة أمتار إلى اليسار ويستمر في التقدم.
لقد فكر للحظة وقرر تبديل تكتيكاته.
عند رؤية هذا الشاب الذي يرتدي ملابس سوداء غريبة وقبعة سوداء غريبة، مع فانوس غريب وشفاف يبعد نفسه تدريجياً عنهم، والضوء الأصفر الخافت يصبح أضعف وأضعف. تغير وجه عادل الذي كان مغطى بالأورام. صرخ بصوتٍ عال، “من أنت بالضبط؟”
لقد فكر للحظة وقرر تبديل تكتيكاته.
لم يستدير كلاين. بدلاً من ذلك، أمسك بالفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وسار أعمق في الظلام. قال بنبرة عادية “مبشر.”
“شخص لنشر ضياء إلهي”.
“شخص لنشر ضياء إلهي”.
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
نظر عادل، وشين، ورفاقهما إلى بعضهم البعض، وكانت تعابيرهم مليئة بالارتباك.
“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.
لقد ترددوا لفترة طويلة، ولكن عندما لم يكن هناك سوى أثر صغير للضوء الأصفر الخافت المتبقي، اتخذوا غريزيًا خطوة للأمام وتبعوا وراء كلاين.
لم يستدير كلاين. بدلاً من ذلك، أمسك بالفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وسار أعمق في الظلام. قال بنبرة عادية “مبشر.”
لم يجرؤوا على الاقتراب منه، ولم يريدوا تركه يترك بصرهم. حملوا الطعام الذي أعدوه، وكأنهم يراقبونه ويطاردونه بطريقة دفاعية. أما بالنسبة لكلاين، فقد سار بسرعة مناسبة- لم يكن ينتظرهم أو يحاول التخلص منهم.
بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.
هكذا تمامًا، سار كلا الجانبين في صمت تحت البرق المتناثر. في وقت ما، ترك روس وفريق صيد آخر المجموعة الرئيسية. حملوا فانوس جلود حيوانية والطعام الذي حصلوا عليه واستداروا، واختفوا بصمت في الظلام اللامتناهي.
لقد حمل الفانوس واستمر في التقدم حتى أطلق الضوء الأصفر الخافت ضبابًا متجمدًا.
تغيرت الثواني إلى دقائق قبل أن يتوقف كلاين أخيرًا.
هزت ميليسا رأسها بجدية.
باستخدام البرق الذي كان يخترق السماء، رأى ضبابًا أبيض مائل للرمادي على بعد بضع مئات من الأمتار.
بالنسبة لعالم تاريخ، كانت هذه هي أفضل طريقة لاستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بانتظام. ومع ذلك، فقد حد هذا من التأثيرات وكان شيئًا لا يمكن أن يتجاوز ثلاث دقائق في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، كان هناك اختلاف معين مع النسخة الأصلية عندما يتعلق الأمر بآثارها. لم يكن استخدام الدمى المتحركة لإمساك عصا النجوم هو أفضل طريقة لتجنب أي آثار سلبية. كان هذا بسبب الحاجة إلى التحكم في الدمى المتحركة، وقد كان لأي تحكم فرصة كبيرة لنقل المشاهد.
كان الضباب متصلاً بالأرض وامتد إلى السماء، كما لو أنه لم يكن له قمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قطعت مدينة الفضة خطوة أخرى إلى الأمام في الهروب من الجنون. بمجرد أن يصبح الأطفال حديثي الولادة بالغين، لن يفقدوا السيطرة بسهولة حتى في سن الشيخوخة…”
في الوقت نفسه امتد الضباب إلى الجانبين دون أي نهاية.
لم يجرؤوا على الاقتراب منه، ولم يريدوا تركه يترك بصرهم. حملوا الطعام الذي أعدوه، وكأنهم يراقبونه ويطاردونه بطريقة دفاعية. أما بالنسبة لكلاين، فقد سار بسرعة مناسبة- لم يكن ينتظرهم أو يحاول التخلص منهم.
نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.
نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.
‘خلف الضباب أم داخله توجد القارة الغربية المختفية؟’ بينما كان يفكر بقلبه الثقيل، لم يستطع إلا أن يبطئ تنفسه.
“هل يسير آباؤهم إلى أعماق الظلام بمفردهم عندما تتدهور حالتهم الجسدية- لا، عندما يشيخون؟” ضغط عادل لا شعوريا.
لقد حمل الفانوس واستمر في التقدم حتى أطلق الضوء الأصفر الخافت ضبابًا متجمدًا.
1211: لا يصدق.
لم تكن هناك حاجة له للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.
بالطبع، لو انخرط في معركة كان مستعدًا لها، لما فعل كلاين هذا. كان هذا لأنها ستشغل أحد مواقع الاستدعاء الثلاثة الثمينة. علاوة على ذلك، على الرغم من أن عصا النجوم كانت ملكًا له، إلا أنها قد كانت في حالة ملكية قسرية فقط، وقد ظلت في حالة مختومة. علاوة على ذلك، كان للتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 مستوا عالٍ نوعًا ما. كان من المستحيل على كلاين أن ينجح في استدعائها في الحال، لذلك استغرق الأمر عادةً ثلاث إلى ست محاولات. في معركة شرسة، ستتطلب الكثير من الفرص- لا شيء بسيط.
لقد فكر للحظة ومد يده اليمنى ليخدش الظلام أمامه مرات ومرات.
لم يجرؤوا على الاقتراب منه، ولم يريدوا تركه يترك بصرهم. حملوا الطعام الذي أعدوه، وكأنهم يراقبونه ويطاردونه بطريقة دفاعية. أما بالنسبة لكلاين، فقد سار بسرعة مناسبة- لم يكن ينتظرهم أو يحاول التخلص منهم.
بعد القيام بذلك من أربع إلى خمس مرات متتالية، أخرج كلاين عصا سوداء بها العديد من الأحجار الكريمة.
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
كانن هذخ هي عصا النجوم، تحفة أثرية مختومة مرعبة تُعرف باسم 0.62 تم استبدالها باستخدام صندوق العظماء القدامى!
لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا كانت الشمس والقمر القرمزي.
بالطبع، كل ما فعله هو استدعاء الإسقاط التاريخي لعصا النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام، ثنى عادل ورفاقه على الفور ظهورهم، واستعدوا للدفاع والهجوم. ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية جيرمان سبارو يقترب منهم. لقد راقبوا وهو يسير أكثر من عشرة أمتار إلى اليسار ويستمر في التقدم.
بهذه الطريقة، حتى لو ظهرت مشاهد غير ضرورية في ذهنه، يمكنه استخدام إزالة إسقاط الفراغ التاريخي لإيقاف أي مخاطر مماثلة ظهرت في وقت مناسب.
هز كلاين رأسه.
بالنسبة لعالم تاريخ، كانت هذه هي أفضل طريقة لاستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بانتظام. ومع ذلك، فقد حد هذا من التأثيرات وكان شيئًا لا يمكن أن يتجاوز ثلاث دقائق في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، كان هناك اختلاف معين مع النسخة الأصلية عندما يتعلق الأمر بآثارها. لم يكن استخدام الدمى المتحركة لإمساك عصا النجوم هو أفضل طريقة لتجنب أي آثار سلبية. كان هذا بسبب الحاجة إلى التحكم في الدمى المتحركة، وقد كان لأي تحكم فرصة كبيرة لنقل المشاهد.
تردد صدى كلمات جيرمان سبارو في آذان أعضاء فريق الصيد لمدينة القمر- عادل، شين، وروس. لقد جعتلهم يشعرون وكأنهم في حلم، غير قادرين على استعادة حواسهم لفترة طويلة.
بالطبع، لو انخرط في معركة كان مستعدًا لها، لما فعل كلاين هذا. كان هذا لأنها ستشغل أحد مواقع الاستدعاء الثلاثة الثمينة. علاوة على ذلك، على الرغم من أن عصا النجوم كانت ملكًا له، إلا أنها قد كانت في حالة ملكية قسرية فقط، وقد ظلت في حالة مختومة. علاوة على ذلك، كان للتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 مستوا عالٍ نوعًا ما. كان من المستحيل على كلاين أن ينجح في استدعائها في الحال، لذلك استغرق الأمر عادةً ثلاث إلى ست محاولات. في معركة شرسة، ستتطلب الكثير من الفرص- لا شيء بسيط.
نظر إليهم كلاين بتعبير معقد.
ولهذا السبب بالتحديد عندما يكون مستعد “لأداء”، كان ينوم نفسه مسبقًا. باستخدام عصا النجوم في حالة خاصة، سيحتفظ بالقدرة على استدعاء صور الفراغ التاريخي مثل الآنسة رسول و السيد أزيك و السيدة أريانا و ويل أوسبتين وغيرهم من الملائكة المألوفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ترددوا لفترة طويلة، ولكن عندما لم يكن هناك سوى أثر صغير للضوء الأصفر الخافت المتبقي، اتخذوا غريزيًا خطوة للأمام وتبعوا وراء كلاين.
ظهر مشهد للباب وهو ينفتح ببطء في ذهن كلاين وهو يحمل العصا السوداء التي كانت مرصعة بمختلف الأحجار الكريمة.
هذه المرة، كان عادل، شين، وروس في حيرة من أمرهم. كان هذا لأنهم وجدوا وصف جيرمان سبارو كشيء يمكن تخيله، ولكن أيضًا على ما يبدو لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أنه كانوا يقرؤون الكتب القديمة القليلة المتبقية. تمكنوا من فهم جوهر الأمر ولكنهم وجدوا صعوبة في فهم سياقات معينة حقًا.
أومضت الجواهر الموجودة على العصا بتوهج خافت بينما حدد الضباب الأبيض الرمادي بسرعة الباب الذي لم يكن حقيقيًا بدرجة كافية.
بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.
انفتح الباب بصمت، وخلفه ظل ضباب رمادي.
لقد حمل الفانوس واستمر في التقدم حتى أطلق الضوء الأصفر الخافت ضبابًا متجمدًا.
‘فتح الباب لا يعمل…’ على الرغم من أنه لم يتفاجأ بالنتيجة، إلا أنه كان لا يزال محبطًا بعض الشيء.
نظر إليها كلاين وأجاب بصوتٍ خالٍ من المشاعر: “تقع مدينة الفضة على الجانب الآخر من الأراضي الملعونة. اكتشفوا نوعًا من النباتات يمكن أن يؤكل بشكل عادي يسمى ‘العشب أسود الوجه”. وقد سمح لهم ذلك بالحفاظ على استقرار نوعهم واستكشاف أعماق الظلام بشكل فعال في محاولة لإيجاد طريقة للمغادرة.”
لقد فكر للحظة وقرر تبديل تكتيكاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قطعت مدينة الفضة خطوة أخرى إلى الأمام في الهروب من الجنون. بمجرد أن يصبح الأطفال حديثي الولادة بالغين، لن يفقدوا السيطرة بسهولة حتى في سن الشيخوخة…”
ومع ذلك، بينما كان يفكر في الأمر، تم تنشيط عصا النجوم تلقائيًا بينما ظهور المشهد المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النزول من العربة والمشي عبر الباب الرئيسي، رأت أودري فتاة ذات شعر أسود وبنيت العينين ذات وجه نحيف إلى حد ما.
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
