طقس إستدعاء
1227: طقس إستدعاء.
“اللورد يستوعب العالم بأسره ولا يهتم بهذه الأشياء.”
بعد القداس، اتبع كلاين كاهن الأحمق المعين حديثًا، نيم، إلى البرج الأسود.
تحولت عيناها الذهبيتان أحيانًا إلى قاتمة وثقيلة، بينما كان هناك بريق في أوقات أخرى، كما لو كانت قد أمسكت بشيء وأخذته؛ ومع ذلك، ظلت تائهة.
بدون تحفظات، قدم نيم وصفًا تفصيليًا لعدد أنصاف الآلهة والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 1 الموجودة في مدينة القمر.
كان هذا هو حذر عالم تاريخ.
‘ثلاثة أنصاف آلهة… 5 تحف أثرية مختومة من الدرجة 1… مدينة القمر ليست ضعيفة على الإطلاق… كما هو متوقع من قوة يمكنها تلقي الوحي بشكل مباشر وحراسة الحدود… علاوة على ذلك، كان لديهم أشخاص موزعون جيدًا نسبيًا عبر مسارات التجاوز الاثنتين والعشرين في البداية. يمكنهم العمل معًا بشكل فعال بحيث لا تحتاج بعض الطقوس إلى أي طلبات للحصول على مساعدة خارجية أو أن تصبح مقيدة بالبيئة… نعم، مقارنة بمدينة الفضة في كيف أن محيطهم أسوأ وكيف لا يمتلكون تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لدعمهم، فمن غير العادي لهم البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا… لولا عدم تمكنهم من العثور على طعام مناسب، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة في الظلام لعدة قرون…’ شعر كلاين بالحزن بعد سماع المقدمة.
مع ذلك الفطر، سوف ينجو من الفناء لثلاثة أجيال أخرى على الأقل.
في هذه اللحظة، قال نيم باحترام، “أوراكل، نحن على استعداد للتضحية بكل التحف الأثرية المختومة وخصائص التجاوز للورد. أتساءل أي منها سيكون أكثر إرضاءً له؟”
أصبح جسد ديريك أكثر نقاءً ووضوحًا، مثل الروح المقدسة المكونة من نور نقي.
ذكر رئيس الكهنة هذا سابقًا أنه ماعداه عنه، مراقب الليل، كان لمدينة القمر أيضًا فارس دم حديدي و ساحر أمر. كانوا على التوالي كاهن البرق وكاهن الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستدعى باسم الأحمق العظيم:
أما بالنسبة للتحف 5 الأثرية المختومة من الدرجة 1، فإن إحداها قد إنتمت إلى مسار الوحش. لقد بدا وكأنها جزء من خاصية ساحر سوء الحظ مختلطة مع القليل من خاصية سائر الفوضى. أخرى من دمية من مسار المتحول، وآخرى منحها الملاك الأحمر ميديتشي. سمحت للجميع بجمع كل قواهم معًا. أشتبه في أن إحداها كانت اندماج خاصية مشعوذ أغرب، وكان هناك واحدة من مسار غير معروف. كانت لديها قدرات تمييز قوية للغاية، لكنها كانت خطيرة إلى حد ما بسبب فساد غير معروف.
كان يتم تنقية وعيه الذاتي وعواطفه وصدها. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يمتلك غريزة مدح الشمس فقط.
بسماع ذلك، ارتعدت جفون كلاين وهو يبتسم.
تدريجيا، شعر بالدوار قليلا بينما أومضت المشاهد بشكل لا إرادي في ذهنه.
اخدموا اللورد بقلوبكم ليس بتضحياتكم.”
“أصلي من أجل قوة الإخفاء والتغيير.”
“اللورد يستوعب العالم بأسره ولا يهتم بهذه الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أوراكل” أجاب نيم والكهنة الآخرون، دون أي تردد.
بعد قولي هذا، توقف مؤقتًا وقال، “بالطبع، إذا كنت لا تمانع، يمكنك أن تحضرني في جولة لتوسيع آفاقي.”
فتح الباب ببطء وخرجت امرأة ترتدي ثوبا أبيض نقي وقناع فضي. خرجت من الفراغ وسارت على الأرض.
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب نيم بدون تردد.
لقد أتت إلى أرض الآلهة المنبوذة، مدينة الفضة على شكل جسد روحي.
لقد تخيل في الأصل أن جيرمان سبارو سيأخذ تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 أثناء القيام بالجولة، ولكن لدهشته، أراد الأوراكل فقط الحصول على فهم أفضل للموقف المحدد ولم يكن لديه أي نية لجني أي فوائد. التقط كل تحفة أثرية مختومة لإلقاء نظرة ولكنه أعادها في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاعر التي كان ديريك غير مستعد للتخلي عنها معقدة للغاية. احتوت على غضبه من الواقع، وولعه بالماضي، وآلام ظروفه، وقمع التاريخ، والرغبة في إنقاذ مدينة الفضة.
بعد انتهاء الجولة، قال كلاين للكهنة أنصاف الآلهة الثلاثة، “إن فرصة مغادرة هذه الأرض الملعونة ليست متوفرة بعد. أنتم بحاجة لصمود لفترة أطول.”
“أصلي من أجل نعمتك المحبة.”
“وسأواصل رحلتي للعثور على ناجين آخرين ونشر نور اللورد.”
قامت أودري ذات القناع الفضي بمسح محيطها سراً. لقد قامت بمسح السماء المضاءة بالبرق، والظلام الذي تسبب في وجود خطر كامن، ونعيم مدينة الفضة، كولين إلياد.
“نعم أوراكل” أجاب نيم والكهنة الآخرون، دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تم.’ لم تفتح فمها، لكنها بدلاً من ذلك، سمحت لصوتها أن يتردد في قلبه.
مع ذلك الفطر، سوف ينجو من الفناء لثلاثة أجيال أخرى على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤخرًا، كنت أحاول إظهار حالتي الحقيقية ببعض التفاصيل. أريد أن أرى كيف سيكون رد فعل الأشخاص من حولي في ظل مثل هذا الموقف. أريد أن أرى ما إذا كانوا لا يزالون سيظنون أنني من النوع الشابة الودودة والفاضلة”.
بعد تسوية الأمور في مدينة القمر، خرج كلاين في الظلام مرتديًا معطفه الخشن والقبعة.
بسماع ذلك، ارتعدت جفون كلاين وهو يبتسم.
ما كان سيفعله تاليا كان واضحًا جدًا:
كانت اللعنات المتكررة، الأمل الذي رآه في البرق وسط الظلام.
البحث عن الذئب الشيطاني المظلم كوتار وإصطياد إله الأمنيات هذا!
عند هذه النقطة، صمتت فجأة. بعد ثوانٍ، لقد تنهدت وقالت، “الفجوة…”
‘أمنيتي هي الحصول على خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات’ و “الستارة”. أتساءل عما إذا *كان* سيكون قادرًا على مساعدتي في تحقيقها…’ وبينما كان كلاين يسير، لقد سخر في قلبه.
بدون تحفظات، قدم نيم وصفًا تفصيليًا لعدد أنصاف الآلهة والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 1 الموجودة في مدينة القمر.
وبعد أن ظل بعيدًا عن أنظار سكان مدينة القمر، أخرجه ‘هو’ آخر من ضباب التاريخ.
في الواقع، لم يكن طقس الاستدعاء معقدا على الإطلاق. كان كلاين قد سحب روح أودري فوق الضباب الرمادي في وقت مبكر. لقد انتظر فتح باب الاستدعاء قبل أن يساعدها في فتحه، مما سمح لها بالمرور وتسوية الأمر برمته.
دخل جسده الرئيسي في الفراغ التاريخي، مما تسبب في تحول وعيه إلى الإسقاط.
كانت اللعنات المتكررة، الأمل الذي رآه في البرق وسط الظلام.
استدعى هذا الإسقاط أيضًا الإسقاط التاريخي لعصا النجوم. بقوى التجاوز الخاصة به، لقد نزل مباشرة إلى المكان في ذهنه:
“أنا!”
المدينة القديمة الشمالية المدمرة بالكامل، نويس!
بعد ذلك، استدعى إسقاط عصا النجوم وكرر العملية، مما سمح له بالوصول على الفور إلى أنقاض نويس.
بعد الوصول إلى وجهته بنجاح، اختفى الإسقاط بسرعة، وعاد جسد كلاين إلى البرية خارج مدينة القمر.
بعد ذلك، استدعى إسقاط عصا النجوم وكرر العملية، مما سمح له بالوصول على الفور إلى أنقاض نويس.
بعد ذلك، استدعى إسقاط عصا النجوم وكرر العملية، مما سمح له بالوصول على الفور إلى أنقاض نويس.
“أنت الحاكم فوق الضباب الرمادي؛
كان الغرض الرئيسي من إسقاطات الفراغ التاريخي هو الاستكشاف أمامه والتأكد من أن المشاهد التي ظهرت في ذهنه قد كانت مطابقة للعالم الحقيقي، دون أي تناقضات. هذا منع عصا النجوم من خلق تأثيراتها العشوائية.
ذهل جميع سكان مدينة الفضة بما رأوه. كان هذا أكثر صدمة من تقدم أي من أنصاف الآلهة السابقين.
كان هذا هو حذر عالم تاريخ.
انتشرت أشعة من الضوء وغطت مدينة الفضة بأكملها.
…
كان الغرض الرئيسي من إسقاطات الفراغ التاريخي هو الاستكشاف أمامه والتأكد من أن المشاهد التي ظهرت في ذهنه قد كانت مطابقة للعالم الحقيقي، دون أي تناقضات. هذا منع عصا النجوم من خلق تأثيراتها العشوائية.
في وسط ساحات التدريب الهادئة والمظلمة لمدينة الفضة.
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب نيم بدون تردد.
وقف كولين إلياد، الذي كان يحمل سيفين على ظهره، بجانبه. راقب ديريك بيرغ يقيم الطقس ويصلي إلى السيد الأحمق، طالبًا منه أن يرسل روحًا مقدسة إليه لتقدم له المساعدة.
ما كان سيفعله تاليا كان واضحًا جدًا:
كان هذا مختلفًا عن طقوس الاستدعاء العادية. كانت التعويذة المقابلة أكثر تعقيدًا:
…
“الأحمق العظيم؛
التحفة الأثرية المختومة التي نشأت من إله الشمس القديم لم تعد موجودة. بالطبع، بالنسبة لكلاين، فإن أي شيء لأمتلكه ذات يوم ظل دائمًا مثل الكون.
“أنت الحاكم فوق الضباب الرمادي؛
“اللورد يستوعب العالم بأسره ولا يهتم بهذه الأشياء.”
“أنت ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول إلى وجهته بنجاح، اختفى الإسقاط بسرعة، وعاد جسد كلاين إلى البرية خارج مدينة القمر.
“أصلي من أجل نعمتك المحبة.”
‘ثلاثة أنصاف آلهة… 5 تحف أثرية مختومة من الدرجة 1… مدينة القمر ليست ضعيفة على الإطلاق… كما هو متوقع من قوة يمكنها تلقي الوحي بشكل مباشر وحراسة الحدود… علاوة على ذلك، كان لديهم أشخاص موزعون جيدًا نسبيًا عبر مسارات التجاوز الاثنتين والعشرين في البداية. يمكنهم العمل معًا بشكل فعال بحيث لا تحتاج بعض الطقوس إلى أي طلبات للحصول على مساعدة خارجية أو أن تصبح مقيدة بالبيئة… نعم، مقارنة بمدينة الفضة في كيف أن محيطهم أسوأ وكيف لا يمتلكون تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لدعمهم، فمن غير العادي لهم البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا… لولا عدم تمكنهم من العثور على طعام مناسب، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة في الظلام لعدة قرون…’ شعر كلاين بالحزن بعد سماع المقدمة.
“أصلي من أجل إهتمامك.
لقد تخيل في الأصل أن جيرمان سبارو سيأخذ تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 أثناء القيام بالجولة، ولكن لدهشته، أراد الأوراكل فقط الحصول على فهم أفضل للموقف المحدد ولم يكن لديه أي نية لجني أي فوائد. التقط كل تحفة أثرية مختومة لإلقاء نظرة ولكنه أعادها في النهاية.
“أصلي من أجل قوة الإخفاء والتغيير.”
كان هذا هو حذر عالم تاريخ.
“أنا!”
بعد إنهاء الاستدعاء، عادت أودري فوق الضباب الرمادي.
“أستدعى باسم الأحمق العظيم:
التحفة الأثرية المختومة التي نشأت من إله الشمس القديم لم تعد موجودة. بالطبع، بالنسبة لكلاين، فإن أي شيء لأمتلكه ذات يوم ظل دائمًا مثل الكون.
“الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء، النعمة المحبة لملك الأصفر والأسود، المسافرة من الحلم والعقل.”
كانت هذه جرعة نصف إله تم الحصول عليها من تحطيم صليب اللامظلل.
بينما تردد صدى كلمات جوتون عند المذبح، اتسعت ألسنة اللهب على طرف الشموع فجأة، مشكّلةً بابًا وهميًا مغطى بأنماط غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد.”
فتح الباب ببطء وخرجت امرأة ترتدي ثوبا أبيض نقي وقناع فضي. خرجت من الفراغ وسارت على الأرض.
قامت أودري ذات القناع الفضي بمسح محيطها سراً. لقد قامت بمسح السماء المضاءة بالبرق، والظلام الذي تسبب في وجود خطر كامن، ونعيم مدينة الفضة، كولين إلياد.
كان شعرها أحمر وعيناها ذهبية. كانت شفافة وعميقة، كما لو كانت ترى من خلال قلوب الجميع.
“هذا طبيعي للغاية. قبل أن يتخذ المرء قراره حقًا، سيتصرف الجميع هكذا. هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يتراجعون ويندمون على قراراتهم”. قال كلاين بهدوء.
كانت هذه العدالة أودري. لقد استخدمت كذبة لتغيير طولها، وقناعًا لإخفاء ملامحها الرئيسية.
عندما رأى شعاعًا من الضوء أمامه، قام غريزيًا بمد يده اليمنى في محاولة للإمساك بها.
لقد أتت إلى أرض الآلهة المنبوذة، مدينة الفضة على شكل جسد روحي.
استدعى هذا الإسقاط أيضًا الإسقاط التاريخي لعصا النجوم. بقوى التجاوز الخاصة به، لقد نزل مباشرة إلى المكان في ذهنه:
في الواقع، لم يكن طقس الاستدعاء معقدا على الإطلاق. كان كلاين قد سحب روح أودري فوق الضباب الرمادي في وقت مبكر. لقد انتظر فتح باب الاستدعاء قبل أن يساعدها في فتحه، مما سمح لها بالمرور وتسوية الأمر برمته.
عند هذه النقطة، صمتت فجأة. بعد ثوانٍ، لقد تنهدت وقالت، “الفجوة…”
لقد عنى هذا أيضًا أن وصف “الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء” كان من الممكن أن يتغير أيضًا إلى “الأميرة النائمة، صاحبة التفاحة الذهبية، المالكة السابقة للنعال الكريستالي”، وسلايزال بإمكان أودري النزول. كان هذا يعتمد على من يسمح له كلاين بالمرور عبر باب الاستدعاء. فبعد كل شيء، كانت النقطة الرئيسية للطقس هي استخدام اسم الأحمق لاستدعاء واستخدام قوة قلعة صفيرة للتواصل مع أرض الألهة المنبوذة.
بعد تسوية الأمور في مدينة القمر، خرج كلاين في الظلام مرتديًا معطفه الخشن والقبعة.
قامت أودري ذات القناع الفضي بمسح محيطها سراً. لقد قامت بمسح السماء المضاءة بالبرق، والظلام الذي تسبب في وجود خطر كامن، ونعيم مدينة الفضة، كولين إلياد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستدعى باسم الأحمق العظيم:
ثم نظرت بعيدًا وأومأت برأسها في الشمس الصغير.
لم تجب أودري مباشرةً عن الموضوع المطروح وبدلاً من ذلك قالت بابتسامة خافتة، “منذ أن أصبحت متفرج، كنت دائمًا أعرض الجانب الأكثر قبولًا لهم أمام الآخرين، وأعتني بأكثر مشاعرهم حسية. هذا ليس شيئًا سيئًا، ولكن هكذا، لم أتمكن من معرفة كيف أبدو حقًا في أعين الآخرين. ولن أتمكن من كشف الملابس الرائعة وكشف اللحم المتعفن تحتي، لن أتمكن من اكتشاف المشكلة.”
“يمكننا أن نبدأ”.
بعد فترة، رأت ملاك النور ذو الأجنحة البيضاء الاثني عشر. كان هذا رد آخر من السيد الأحمق للشمس.
وبينما كانت تتحدث، لم تستطع إلا أن تتنهد على طوله.
ما كان سيفعله تاليا كان واضحًا جدًا:
على الرغم من أنه قد كان بالإمكان رؤية ذلك خلال تجمعات التاروت، إلا أنه كان لا يزال شيئًا تركها في حالة ذهول عندما قابلته في الحياة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أمنيتي هي الحصول على خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات’ و “الستارة”. أتساءل عما إذا *كان* سيكون قادرًا على مساعدتي في تحقيقها…’ وبينما كان كلاين يسير، لقد سخر في قلبه.
تذكرت بوضوح أن الشمس كان أصغر منها ببضع سنوات. وفقًا لمعايير لوين، كان بالتأكيد لا يزال دون السن القانونية. لدهشتها، كان طوله أكثر من مترين. جعل هذا أودري، التي استخدمت كذبة لزيادة طولها عكدا، لا تزال مضطرة للنظر للأعلى.
بعد فترة، رأت ملاك النور ذو الأجنحة البيضاء الاثني عشر. كان هذا رد آخر من السيد الأحمق للشمس.
دون أي تردد، أرخى ديريك عقله وألقى بصره على الجرعة الذهبية الموضوعة على المذبح.
…
تدريجيا، شعر بالدوار قليلا بينما أومضت المشاهد بشكل لا إرادي في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستدعى باسم الأحمق العظيم:
مشاهد لوالديه الذين بقوا على قيد الحياة داخل التابوت؛
اخدموا اللورد بقلوبكم ليس بتضحياتكم.”
السيف الفضي الذي طعن بقوة. الدم الذي تناثر وأعمى عينيه للحظات.
السيف الفضي الذي طعن بقوة. الدم الذي تناثر وأعمى عينيه للحظات.
كانت تلك المشاهد الدافئة لعائلته في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت بعيدًا وأومأت برأسها في الشمس الصغير.
كانت مدينة الفضة التي كانت على وشك الانهيار في الظلام.
كانت اللعنات المتكررة، الأمل الذي رآه في البرق وسط الظلام.
كانوا زملاء الفريق اللذين يدعمون بعضهم البعض ويراقبون ظهور بعضهم البعض؛
على الرغم من أنه قد كان بالإمكان رؤية ذلك خلال تجمعات التاروت، إلا أنه كان لا يزال شيئًا تركها في حالة ذهول عندما قابلته في الحياة الحقيقية.
لقد كان الشيوخ يقفون أمام الجميع، ويصدون العاصفة.
بعد تسوية الأمور في مدينة القمر، خرج كلاين في الظلام مرتديًا معطفه الخشن والقبعة.
كانت اللعنات المتكررة، الأمل الذي رآه في البرق وسط الظلام.
تدريجيا، شعر بالدوار قليلا بينما أومضت المشاهد بشكل لا إرادي في ذهنه.
لقد كان حلما قائما لأكثر من ألفي عام. كان شيئًا تتوق إليه أجيال من الناس يوميًا.
“وسأواصل رحلتي للعثور على ناجين آخرين ونشر نور اللورد.”
كانت المشاعر التي كان ديريك غير مستعد للتخلي عنها معقدة للغاية. احتوت على غضبه من الواقع، وولعه بالماضي، وآلام ظروفه، وقمع التاريخ، والرغبة في إنقاذ مدينة الفضة.
لقد كان الشيوخ يقفون أمام الجميع، ويصدون العاصفة.
فصلت أودري هذه المشاعر ببطء كما لو أنها عانت من اليأس والحزن في مدينة الفضة، واختبرت وحدتها وتضحياتها.
كانت اللعنات المتكررة، الأمل الذي رآه في البرق وسط الظلام.
تحولت عيناها الذهبيتان أحيانًا إلى قاتمة وثقيلة، بينما كان هناك بريق في أوقات أخرى، كما لو كانت قد أمسكت بشيء وأخذته؛ ومع ذلك، ظلت تائهة.
1227: طقس إستدعاء.
بعد فترة، رأت ملاك النور ذو الأجنحة البيضاء الاثني عشر. كان هذا رد آخر من السيد الأحمق للشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضوء الشمس.
اغتنمت أودري الفرصة وعلقت كل المشاعر الشديدة على الملاك الوهمي، مما منعها من الاختفاء أو المرور بظهور ثاني من جديد لفترة قصيرة من الزمن. من خلال القيام بذلك، لم يبقوا منفصلين تمامًا عن جسد ديريك.
بعد تسوية الأمور في مدينة القمر، خرج كلاين في الظلام مرتديًا معطفه الخشن والقبعة.
‘لقد تم.’ لم تفتح فمها، لكنها بدلاً من ذلك، سمحت لصوتها أن يتردد في قلبه.
بينما تردد صدى كلمات جوتون عند المذبح، اتسعت ألسنة اللهب على طرف الشموع فجأة، مشكّلةً بابًا وهميًا مغطى بأنماط غامضة.
في هذه اللحظة، أصبحت عيون ديريك باردة بشكل غير طبيعي، كما لو أنه لم يعد يعرف ما هي السعادة والحزن والألم والاكتئاب.
كانت تلك المشاهد الدافئة لعائلته في الماضي.
التقط الجرعة الذهبية أمامه وسكبها في فمه.
لقد حفر هذا في أعماقه، وأصبح أساسًا لعالمه العقلي. لقد كانت قوية للغاية وموثوق بها للغاية، مما سمح له بمقاومة الجولات القليلة الأخيرة من قوى التطهير للجرعة.
كانت هذه جرعة نصف إله تم الحصول عليها من تحطيم صليب اللامظلل.
أما بالنسبة للتحف 5 الأثرية المختومة من الدرجة 1، فإن إحداها قد إنتمت إلى مسار الوحش. لقد بدا وكأنها جزء من خاصية ساحر سوء الحظ مختلطة مع القليل من خاصية سائر الفوضى. أخرى من دمية من مسار المتحول، وآخرى منحها الملاك الأحمر ميديتشي. سمحت للجميع بجمع كل قواهم معًا. أشتبه في أن إحداها كانت اندماج خاصية مشعوذ أغرب، وكان هناك واحدة من مسار غير معروف. كانت لديها قدرات تمييز قوية للغاية، لكنها كانت خطيرة إلى حد ما بسبب فساد غير معروف.
التحفة الأثرية المختومة التي نشأت من إله الشمس القديم لم تعد موجودة. بالطبع، بالنسبة لكلاين، فإن أي شيء لأمتلكه ذات يوم ظل دائمًا مثل الكون.
كان يتم تنقية وعيه الذاتي وعواطفه وصدها. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يمتلك غريزة مدح الشمس فقط.
تدفق سائل حار وعنيف إلى حلق ديريك، وملأ جسده بالكامل على الفور واحتل روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط ساحات التدريب الهادئة والمظلمة لمدينة الفضة.
انفجرت أشعة الشمس الساطعة من جسده، وغسلت بقايا فساد جسده وثقل روحه.
ما كان سيفعله تاليا كان واضحًا جدًا:
أصبح جسد ديريك أكثر نقاءً ووضوحًا، مثل الروح المقدسة المكونة من نور نقي.
انفجرت أشعة الشمس الساطعة من جسده، وغسلت بقايا فساد جسده وثقل روحه.
كان يتم تنقية وعيه الذاتي وعواطفه وصدها. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يمتلك غريزة مدح الشمس فقط.
فتح الباب ببطء وخرجت امرأة ترتدي ثوبا أبيض نقي وقناع فضي. خرجت من الفراغ وسارت على الأرض.
في هذه اللحظة، لم تواصل أودري ترك المشاعر القوية التي جردتها منه مرتبطة بإسقاط الملاك. أرشدتهم إلى الشمس الصغير.
‘ثلاثة أنصاف آلهة… 5 تحف أثرية مختومة من الدرجة 1… مدينة القمر ليست ضعيفة على الإطلاق… كما هو متوقع من قوة يمكنها تلقي الوحي بشكل مباشر وحراسة الحدود… علاوة على ذلك، كان لديهم أشخاص موزعون جيدًا نسبيًا عبر مسارات التجاوز الاثنتين والعشرين في البداية. يمكنهم العمل معًا بشكل فعال بحيث لا تحتاج بعض الطقوس إلى أي طلبات للحصول على مساعدة خارجية أو أن تصبح مقيدة بالبيئة… نعم، مقارنة بمدينة الفضة في كيف أن محيطهم أسوأ وكيف لا يمتلكون تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لدعمهم، فمن غير العادي لهم البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا… لولا عدم تمكنهم من العثور على طعام مناسب، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة في الظلام لعدة قرون…’ شعر كلاين بالحزن بعد سماع المقدمة.
ظهر مشهد تلو الآخر في ذهن ديريك، مما جعله يشعر بمشاعر معقدة بشكل غير طبيعي.
تدريجيا، شعر بالدوار قليلا بينما أومضت المشاهد بشكل لا إرادي في ذهنه.
لقد عانى مرة أخرى من ألم قتل والديه بنفسه، واليأس الناجم عن ظروف مدينة الفضة، وفرحة تلقي نعمة السيد الأحمق المحبة.
كان هذا هو حذر عالم تاريخ.
لقد حفر هذا في أعماقه، وأصبح أساسًا لعالمه العقلي. لقد كانت قوية للغاية وموثوق بها للغاية، مما سمح له بمقاومة الجولات القليلة الأخيرة من قوى التطهير للجرعة.
“يمكننا أن نبدأ”.
أخيرًا، فتح ديريك عينيه- كانت بيضاء نقية.
“أصلي من أجل إهتمامك.
عندما رأى شعاعًا من الضوء أمامه، قام غريزيًا بمد يده اليمنى في محاولة للإمساك بها.
ومع ذلك، سرعان ما خفت الضوء وانطفئ
قامت أودري ذات القناع الفضي بمسح محيطها سراً. لقد قامت بمسح السماء المضاءة بالبرق، والظلام الذي تسبب في وجود خطر كامن، ونعيم مدينة الفضة، كولين إلياد.
صُدم ديريك للحظة قبل أن يشد يده اليمنى بإحكام.
“وسأواصل رحلتي للعثور على ناجين آخرين ونشر نور اللورد.”
انتشرت أشعة من الضوء وغطت مدينة الفضة بأكملها.
“أنا!”
نزلت الظهيرة الأسطورية للحظة وجيزة.
عندما رأى شعاعًا من الضوء أمامه، قام غريزيًا بمد يده اليمنى في محاولة للإمساك بها.
ذهل جميع سكان مدينة الفضة بما رأوه. كان هذا أكثر صدمة من تقدم أي من أنصاف الآلهة السابقين.
“أنا!”
ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت بعيدًا وأومأت برأسها في الشمس الصغير.
كان ضوء الشمس الذي أضاء المدينة بأكملها.
كان ضوء الشمس الذي أضاء المدينة بأكملها.
…
تدريجيا، شعر بالدوار قليلا بينما أومضت المشاهد بشكل لا إرادي في ذهنه.
بعد إنهاء الاستدعاء، عادت أودري فوق الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشاعر التي كان ديريك غير مستعد للتخلي عنها معقدة للغاية. احتوت على غضبه من الواقع، وولعه بالماضي، وآلام ظروفه، وقمع التاريخ، والرغبة في إنقاذ مدينة الفضة.
في تلك اللحظة، لم يعد السيد الأحمق موجودًا. لقد كان بالقصر القديم العالم جيرمان سبارو، الذي خطط لمراقبة الطقس.
كان ضوء الشمس الذي أضاء المدينة بأكملها.
“لا يبدو أنك في حالة جيدة؟” سأل كلاين.
انفجرت أشعة الشمس الساطعة من جسده، وغسلت بقايا فساد جسده وثقل روحه.
جلست أودري وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر رئيس الكهنة هذا سابقًا أنه ماعداه عنه، مراقب الليل، كان لمدينة القمر أيضًا فارس دم حديدي و ساحر أمر. كانوا على التوالي كاهن البرق وكاهن الليل.
“أنا فقط منفعلة قليلاً، مترددة، ومرتبكة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه العدالة أودري. لقد استخدمت كذبة لتغيير طولها، وقناعًا لإخفاء ملامحها الرئيسية.
“هذا طبيعي للغاية. قبل أن يتخذ المرء قراره حقًا، سيتصرف الجميع هكذا. هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يتراجعون ويندمون على قراراتهم”. قال كلاين بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أنك في حالة جيدة؟” سأل كلاين.
لم تجب أودري مباشرةً عن الموضوع المطروح وبدلاً من ذلك قالت بابتسامة خافتة، “منذ أن أصبحت متفرج، كنت دائمًا أعرض الجانب الأكثر قبولًا لهم أمام الآخرين، وأعتني بأكثر مشاعرهم حسية. هذا ليس شيئًا سيئًا، ولكن هكذا، لم أتمكن من معرفة كيف أبدو حقًا في أعين الآخرين. ولن أتمكن من كشف الملابس الرائعة وكشف اللحم المتعفن تحتي، لن أتمكن من اكتشاف المشكلة.”
دخل جسده الرئيسي في الفراغ التاريخي، مما تسبب في تحول وعيه إلى الإسقاط.
“مؤخرًا، كنت أحاول إظهار حالتي الحقيقية ببعض التفاصيل. أريد أن أرى كيف سيكون رد فعل الأشخاص من حولي في ظل مثل هذا الموقف. أريد أن أرى ما إذا كانوا لا يزالون سيظنون أنني من النوع الشابة الودودة والفاضلة”.
كان شعرها أحمر وعيناها ذهبية. كانت شفافة وعميقة، كما لو كانت ترى من خلال قلوب الجميع.
عند هذه النقطة، صمتت فجأة. بعد ثوانٍ، لقد تنهدت وقالت، “الفجوة…”
“الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء، النعمة المحبة لملك الأصفر والأسود، المسافرة من الحلم والعقل.”
انفجرت أشعة الشمس الساطعة من جسده، وغسلت بقايا فساد جسده وثقل روحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات