يظهر قوته
1249: يظهر قوته.
“إذا كنتم لا تستطيعون الدفاع عنها، فكيف ستضمنون الحفاظ على مصالح المهاجرين من لوين عندما تخترق القوات البحرية المشتركة لفيزاك و فينابوتر خطوط الدفاع؟”
بوووم! بوووم!
كلا، بل كانت أسطورة فعلًا.
في ملجأ تحت الأرض في باكلوند، استمعت أودري، التي كانت ترتدي ملابس صيد، إلى الانفجارات البعيدة.
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
عندما استدارت، لقد صادف أن ترى ميليسا تنظر إليها في حيرة.
كلا، بل كانت أسطورة فعلًا.
سألت الفتاة الصغيرة، التي وصلت لتوها إلى سن الرشد، بنبرة حالمة: “ااآنسة أودري، هل ستنتهي الحرب إذا هُزِمنا تمامًا؟ ألن نضطر بعد الآن إلى القلق بشأن القصف والغارات وعدم كفاية الطعام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفًا تمامًا عما تذكرته أودري عن باكلوند.
نظرت إليها أودري بعمق وقالت، “ولكن إذا حدث ذلك، فسيتعين عليك تغيير إيمانك.”
1249: يظهر قوته.
ترددت ميليسا، ولم تعرف كيف ترد. في هذه اللحظة، قال أحد عامة الناس المنكمش على الحائط “أنا أؤمن بإله البخار والآلات! حتى لو فازت فيزاك وانتيس، لست بحاجة لتغيير إيماني!”
لسبب ما، شعر أن جلده كان مخدر، كما لو كان البرق غير المرئي يرقص عليه.
عندما يحدث ذلك، ستعود الحياة إلى حالتها الأصلية الدافئة والهادئة!
بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر دانيتز إلى ملك البحر القمعي للغاية وقال: “سأصلي إلى إلهي وأطلب *منه* حماية أرخبيل رورستد.”
أثارت هذه الكلمات عامة الناس الذين كانوا يختبئون في الملجأ. لقد همسوا لبعضهم البعض وناقشوا التطورات المحتملة. لم يكن هناك نقص في المؤمنين بالليل الدائم.
مع ذلك، اتبع غرائزه كصياد، وانحنى قبل أن يغادر الغرفة.
بالنسبة لمعظم الناس، لم يكن الإيمان بتلك الأهمية مقارنةً بالحياة. فبعد كل شيء، سيظل إله حقيقي يحميهم في النهاية.
عندما يحدث ذلك، ستعود الحياة إلى حالتها الأصلية الدافئة والهادئة!
ضباط الشرطة الذين حافظوا على نظام الملجأ لم يمنعوا انتشار الضجة. كانوا يراقبون ببرود، حتى أنه قد كان للبعض تلميح من الترقب.
أثناء حديثه، صفع القرصان الذي حصل على مكافأة تزيد عن عشرة آلاف جنيه نفسه.
‘ومع ذلك، فإن المهزوم سيعاني بالتأكيد من شيء أكثر قسوة مما تتخيلونه. إنه ليس شيئًا يمكن تلخيصه بتغيير العقيدة فقط… سواءً كان ذلك درسًا من التاريخ أو استنتاجها المستخلص للنفس البشرية، كل ذلك جعل أودري أكثر تشاؤمًا من كل الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء البرتقالي، شعر كلاين بتنكس وإرهاق جسده. لقد ألقى بنظرته على المباني الرائعة والجميلة الموجودة في الأعلى.
نظرت حولها ولم تستطع إلا أن تتنهد داخليا.
قام جان كوتمان بمسحه لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو أن إلهك لا يستجيب…”
“لقد اهتزت مرساة الإلهة إلى حد كبير بالفعل… لولا دعم الحبوب من قبل، فلربما كان قد انهار تمامًا…”
سألت الفتاة الصغيرة، التي وصلت لتوها إلى سن الرشد، بنبرة حالمة: “ااآنسة أودري، هل ستنتهي الحرب إذا هُزِمنا تمامًا؟ ألن نضطر بعد الآن إلى القلق بشأن القصف والغارات وعدم كفاية الطعام؟”
بالنسبة لما يعنيه هذا الموقف، كانت أودري تعرفه جيدًا في قلبها. لقد أغمضت عينيها، أمالت رأسها قليلاً، وتمتمت لنفسها بصمت، “معركة الآلهة على وشك أن تبدأ…”
بالنسبة لما يعنيه هذا الموقف، كانت أودري تعرفه جيدًا في قلبها. لقد أغمضت عينيها، أمالت رأسها قليلاً، وتمتمت لنفسها بصمت، “معركة الآلهة على وشك أن تبدأ…”
كانت النتيجة النهائية على وشك الظهور.
بالنسبة لمعظم الناس، لم يكن الإيمان بتلك الأهمية مقارنةً بالحياة. فبعد كل شيء، سيظل إله حقيقي يحميهم في النهاية.
بعد أن أومأت برأسها لميليسا، استدارت أودري وغادرت المنطقة، ووصلت إلى مدخل الملجأ.
قبل أن يتحرك الفريق الاستكشافي لمدينة الفضة رسميًا، خطط كلاين لمحاولة فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير نائمًا.
المسترد الذهبي، سوزي، كانت جالسة هناك، تبدو كحارس مؤهل.
“مبارك البحار وعالم الروح، حارس أرخبيل رورستد، حاكم المخلوقات البحرية، سيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم، من فضلك أرسل قواك لحماية أرخبيل رورستد…”
“أنت… لا يبدو وكأنك تخططين للعودة؟” ارتجف أنف سوزي بينما سألت بصوت مكبوت.
“إذا كنتم لا تستطيعون الدفاع عنها، فكيف ستضمنون الحفاظ على مصالح المهاجرين من لوين عندما تخترق القوات البحرية المشتركة لفيزاك و فينابوتر خطوط الدفاع؟”
كانت أودري قد اختبأت في هذا الملجأ منذ بداية الحصار الذي بدأ اليوم. لذلك، لم يكن لديها الوقت للعودة إلى مسكنها في قسم الإمبراطورة. مع انخفاض حدة المعركة قليلاً، أرسل الإيرل هال بالفعل شخصين لحثها على العودة، حتى تتمكن من التوجه إلى ملاذ للنبلاء.
‘هراء لعين! أنت في الواقع تجرؤ على الشك في السيد الأحمق! أليست هذه قوة السيد الأحمق؟’
هزت أودري رأسها وقالت بابتسامة خافتة، “علي أن أفعل ما يجب القيام به.”
وسط ألسنة اللهب المتلألئة، مرت أودري بسرعة من خلالهم ومضتْ قدمًا راكضةً.
دون انتظار رد سوزي، ابتسمت وقالت، “ابقي هنا نيابةً عني واسترضيهم سراً. لا تدعي أي اضطرابات تحدث هنا. إذا كانوا يريدون تربيتك، فدعيهم يفعلون ذلك.”
في ملجأ تحت الأرض في باكلوند، استمعت أودري، التي كانت ترتدي ملابس صيد، إلى الانفجارات البعيدة.
ترددت سوزي لثانيتين قبل أن تقول “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الفائز في معركة الآلهة هو الجانب الآخر، فستستخدم طرقًا مختلفة، مثل “التلميح” و “التنويم” و “الوباء العقلي” وغيرها من الوسائل، لمنع الجنود والضباط وغيرهم من التنفيس عن مشاعرهم. وكذلك تقليل الضرر الذي ستسببه الحرب.
لم تقل أودري أي شيء آخر. لقد غادرت الملجأ، متجاهلة تمامًا من قبل حشد الجنود الذين كانوا يحرسون الملجأ.
كلا، بل كانت أسطورة فعلًا.
كانت السماء في الخارج مظلمة، وكان هناك العديد من المباني التي انهارت. محترقةً بالنيران التي كانت على وشك الانطفاء. كانت الشوارع خالية من دون عربات ولا مارة.
حدق جان كوتمان في القرصان الذي ظل انتمائه للحلم الذهبي مجهولاً وسخر منه فجأة.
كان هذا مختلفًا تمامًا عما تذكرته أودري عن باكلوند.
قبل أن يتحرك الفريق الاستكشافي لمدينة الفضة رسميًا، خطط كلاين لمحاولة فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير نائمًا.
كانت باكلوند في الأصل زرقاء، صفراء وبنية مصفرة. كانت حية، نشيطة ومليئة بالحيوية. لكن الآن، كانت رمادية، سوداء، وقرمزية. كانت في حالة من الفوضى والدمار والصمت إلى حد ما.
استمر عامة الناس في الأرخبيل في العيش بشكل طبيعي، ماعدا ملاحظة العاصفة التي تتخمر.
ناظرة يسارا ويمينا، حددت أودري مكانها بينما كانت في رداء الصيد خاصتها، وسارت باتجاه حدود المدينة.
ظل جان كوتمان صامتا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “سأفكر في اقتراحك بعناية. سأعقد على الفور اجتماعا مع الشخصيات الرئيسية في بايام لمناقشة هذا الأمر. سأعطيك إجابة في غضون ساعة.”
ما أرادت فعله كان بسيط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الفائز في معركة الآلهة هو الجانب الآخر، فستستخدم طرقًا مختلفة، مثل “التلميح” و “التنويم” و “الوباء العقلي” وغيرها من الوسائل، لمنع الجنود والضباط وغيرهم من التنفيس عن مشاعرهم. وكذلك تقليل الضرر الذي ستسببه الحرب.
الانضم إلى الحرب وبذل قصارى جهدها لمساعدة لوين على عدم الانهيار قبل نهاية معركة الآلهة.
لسبب ما، شعر أن جلده كان مخدر، كما لو كان البرق غير المرئي يرقص عليه.
إذا كان الفائز في معركة الآلهة هو الجانب الآخر، فستستخدم طرقًا مختلفة، مثل “التلميح” و “التنويم” و “الوباء العقلي” وغيرها من الوسائل، لمنع الجنود والضباط وغيرهم من التنفيس عن مشاعرهم. وكذلك تقليل الضرر الذي ستسببه الحرب.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام. في غرفة في الجزء العلوي من كاتدرائية الأمواج.
وسط ألسنة اللهب المتلألئة، مرت أودري بسرعة من خلالهم ومضتْ قدمًا راكضةً.
بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر دانيتز إلى ملك البحر القمعي للغاية وقال: “سأصلي إلى إلهي وأطلب *منه* حماية أرخبيل رورستد.”
…
كانت باكلوند في الأصل زرقاء، صفراء وبنية مصفرة. كانت حية، نشيطة ومليئة بالحيوية. لكن الآن، كانت رمادية، سوداء، وقرمزية. كانت في حالة من الفوضى والدمار والصمت إلى حد ما.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام. في غرفة في الجزء العلوي من كاتدرائية الأمواج.
ما أرادت فعله كان بسيط:
مرتديًا عباءة سوداء، التقى دانيتز بالكاردينال الأسطوري لكنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان.
الانضم إلى الحرب وبذل قصارى جهدها لمساعدة لوين على عدم الانهيار قبل نهاية معركة الآلهة.
ناظرا إلى العضلات التي ملأت رداء الكاهن، ابتلع دانيتز الكلمات التي كان على وشك أن يقولها، فكر للحظة قبل أن يقول، “لقد جئت بنوايا حسنة”.
‘هذا سؤال جيد… فقط مع الأسئلة يمكن أن يكون هناك مجال لمفاوضات ناجحة…’ في الواقع، لم يفكر دانيتز أبدًا في كيفية دفاع المقاومة ضد فيزاك و فينابوتر بعد مغادرة قوى لوين القوية إلى باكلوند. لقد صدق تمامًا أنه قد كان لجيرمان سبارو والسيد الأحمق القدرة على حماية هذا المكان.
لسبب ما، شعر أن جلده كان مخدر، كما لو كان البرق غير المرئي يرقص عليه.
…
“نوايا حسنة؟” غمغم جان كوتمان طويل القامة، ذو العضلات واضحة المعالم.
“مبارك البحار وعالم الروح، حارس أرخبيل رورستد، حاكم المخلوقات البحرية، سيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم، من فضلك أرسل قواك لحماية أرخبيل رورستد…”
‘هيه، لقد فكرت بالفعل في حقيقة أن الزملاء من مسار البحار سريعي الإنفعال، مما يجعلهم غير قادرين على معرفة الفرق بين النكتة والسخرية. بمجرد إشتعال غضبهم، لا يفكرون حتى في الوضع العام. وإلا، لن أحتاج حتى للتحدث هكذا…هراء لعين!’ تمتم دانيتز لنفسه، محافظًا على ابتسامته وهو يشرح نوايا المقاومة.
“لقد اهتزت مرساة الإلهة إلى حد كبير بالفعل… لولا دعم الحبوب من قبل، فلربما كان قد انهار تمامًا…”
حدق جان كوتمان في القرصان الذي ظل انتمائه للحلم الذهبي مجهولاً وسخر منه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النتيجة النهائية على وشك الظهور.
“إذا سحبنا معظم قوتنا، فهل يمكنكم الدفاع عن بايام والأرخبيل؟”
حدق جان كوتمان في القرصان الذي ظل انتمائه للحلم الذهبي مجهولاً وسخر منه فجأة.
“إذا كنتم لا تستطيعون الدفاع عنها، فكيف ستضمنون الحفاظ على مصالح المهاجرين من لوين عندما تخترق القوات البحرية المشتركة لفيزاك و فينابوتر خطوط الدفاع؟”
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
كنصف إله، كان على يقين تام من أن إله البحر كالفيتوا قد هلك بالفعل. ومع ذلك، لم يكن يعرف من كان يستخدم اسم “إله البحر”، أو ما إذا كان لدى هذا الكيان القدرة على حماية أرخبيل رورستد.
‘في نصف يوم آخر، سيتم فصل خاصية تجاوز خادم الغموض، ويمكن استخدام الباقي لتحضير جرعة محدث المعجزات. نعم، عندما تكون في مستوى التسلسل 2 فقط، يمكنني محاولة استخدام قوة قلعة صفيرة لتحطيمها والسماح لخصائص التجاوز كعالم التاريخ و المشعوذ الأغرب بالتسرب في فترة زمنية أقصر. سيؤدي ذلك إلى تقليل المخاطر التي ستسببها الجرعة…’ تمتم كلاين قبل أن يعود سريعًا إلى العالم الحقيقي.
‘هذا سؤال جيد… فقط مع الأسئلة يمكن أن يكون هناك مجال لمفاوضات ناجحة…’ في الواقع، لم يفكر دانيتز أبدًا في كيفية دفاع المقاومة ضد فيزاك و فينابوتر بعد مغادرة قوى لوين القوية إلى باكلوند. لقد صدق تمامًا أنه قد كان لجيرمان سبارو والسيد الأحمق القدرة على حماية هذا المكان.
قام جان كوتمان بمسحه لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو أن إلهك لا يستجيب…”
بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر دانيتز إلى ملك البحر القمعي للغاية وقال: “سأصلي إلى إلهي وأطلب *منه* حماية أرخبيل رورستد.”
ما أرادت فعله كان بسيط:
“أوه؟” أضاق ملك البحر جان كوتمان عينيه وخطى خطوة إلى الأمام.
ظل جان كوتمان صامتا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “سأفكر في اقتراحك بعناية. سأعقد على الفور اجتماعا مع الشخصيات الرئيسية في بايام لمناقشة هذا الأمر. سأعطيك إجابة في غضون ساعة.”
الهالة من مسار الطاغية جعلت دانيتز يتراجع خطوتين قسريًا. لقد أنزل رأسه وصلى على الفور.
‘هذا…’ اتسعت حدقة العين الزرقاء الداكنة لجان كوتمان بشكل ملحوظ. أدار رأسه لا شعوريًا لينظر إلى مبارك البحر، دانيتز.
“مبارك البحار وعالم الروح، حارس أرخبيل رورستد، حاكم المخلوقات البحرية، سيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم، من فضلك أرسل قواك لحماية أرخبيل رورستد…”
الانضم إلى الحرب وبذل قصارى جهدها لمساعدة لوين على عدم الانهيار قبل نهاية معركة الآلهة.
بعد الصلاة، ألقى دانيتز بصره بعناية من النافذة، لكنه لم يكتشف أي شيء غير عادي.
بالنسبة لمعظم الناس، لم يكن الإيمان بتلك الأهمية مقارنةً بالحياة. فبعد كل شيء، سيظل إله حقيقي يحميهم في النهاية.
قام جان كوتمان بمسحه لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو أن إلهك لا يستجيب…”
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
“مهم”. نظف دانيتز حلقه وشعر بقلبه ينبض مثل الطبلة.
في تلك اللحظة، أظلمت السماء بالخارج فجأة. كان الأمر كما لو أن عددًا كبيرًا من السحب المظلمة كانت تحلق فوقها، تخفي الشمس.
في تلك اللحظة، أظلمت السماء بالخارج فجأة. كان الأمر كما لو أن عددًا كبيرًا من السحب المظلمة كانت تحلق فوقها، تخفي الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنتظر بصبر”.
ملك البحر جان كوتمان أدار رأسه بشكل غريزي ونظر من النافذة. ورأى ظلًا يُلقي على الحد الفاصل بين البحر والسماء.
ملك البحر جان كوتمان أدار رأسه بشكل غريزي ونظر من النافذة. ورأى ظلًا يُلقي على الحد الفاصل بين البحر والسماء.
مع سيطرته على مياه الأرخبيل، ظهرت مشاهد الوضع العام بسرعة في ذهن الكاردينال.
بالنسبة لمعظم الناس، لم يكن الإيمان بتلك الأهمية مقارنةً بالحياة. فبعد كل شيء، سيظل إله حقيقي يحميهم في النهاية.
كان أرخبيل رورستد، إلى جانب البحار المحيطة به، محاطًا بضباب كثيف. أصبح غير واضح وسريالي.
في تلك اللحظة، أظلمت السماء بالخارج فجأة. كان الأمر كما لو أن عددًا كبيرًا من السحب المظلمة كانت تحلق فوقها، تخفي الشمس.
طار طائر بحري وحاول الهبوط على الرصيف، لكنه فشل في المرور عبره، غير قادر على وضع قدمه.
‘هيه، لقد فكرت بالفعل في حقيقة أن الزملاء من مسار البحار سريعي الإنفعال، مما يجعلهم غير قادرين على معرفة الفرق بين النكتة والسخرية. بمجرد إشتعال غضبهم، لا يفكرون حتى في الوضع العام. وإلا، لن أحتاج حتى للتحدث هكذا…هراء لعين!’ تمتم دانيتز لنفسه، محافظًا على ابتسامته وهو يشرح نوايا المقاومة.
استمر عامة الناس في الأرخبيل في العيش بشكل طبيعي، ماعدا ملاحظة العاصفة التي تتخمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” رمش دانيتز. عندما نظر ملك البحر جان كوتمان مرة أخرى، ضحك دانيتز وقال، “إلهي قد استجاب لصلواتي.”
‘هذا…’ اتسعت حدقة العين الزرقاء الداكنة لجان كوتمان بشكل ملحوظ. أدار رأسه لا شعوريًا لينظر إلى مبارك البحر، دانيتز.
نظرت حولها ولم تستطع إلا أن تتنهد داخليا.
إنفتح فم دانيتز قليلا بينما نسي أن يغلقه. لم تكن صدمته أقل من الصدمة التي مر بها ملك البحر.
كانت القصور والأبراج التي لا حصر لها لا تزال تحتفظ ببقايا مجد الحقبة الثانية، كما لو كانت تجسدا للأساطير.
بعد ثوانٍ قليلة، تبدد الضباب واختفت الظلال. عاد كل شيء في أرخبيل رورستد إلى طبيعته.
كنصف إله، كان على يقين تام من أن إله البحر كالفيتوا قد هلك بالفعل. ومع ذلك، لم يكن يعرف من كان يستخدم اسم “إله البحر”، أو ما إذا كان لدى هذا الكيان القدرة على حماية أرخبيل رورستد.
“…” رمش دانيتز. عندما نظر ملك البحر جان كوتمان مرة أخرى، ضحك دانيتز وقال، “إلهي قد استجاب لصلواتي.”
مرتديًا عباءة سوداء، التقى دانيتز بالكاردينال الأسطوري لكنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان.
أثناء حديثه، صفع القرصان الذي حصل على مكافأة تزيد عن عشرة آلاف جنيه نفسه.
أثارت هذه الكلمات عامة الناس الذين كانوا يختبئون في الملجأ. لقد همسوا لبعضهم البعض وناقشوا التطورات المحتملة. لم يكن هناك نقص في المؤمنين بالليل الدائم.
‘هراء لعين! أنت في الواقع تجرؤ على الشك في السيد الأحمق! أليست هذه قوة السيد الأحمق؟’
“مبارك البحار وعالم الروح، حارس أرخبيل رورستد، حاكم المخلوقات البحرية، سيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم، من فضلك أرسل قواك لحماية أرخبيل رورستد…”
ظل جان كوتمان صامتا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “سأفكر في اقتراحك بعناية. سأعقد على الفور اجتماعا مع الشخصيات الرئيسية في بايام لمناقشة هذا الأمر. سأعطيك إجابة في غضون ساعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار طائر بحري وحاول الهبوط على الرصيف، لكنه فشل في المرور عبره، غير قادر على وضع قدمه.
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
لسبب ما، شعر أن جلده كان مخدر، كما لو كان البرق غير المرئي يرقص عليه.
“سأنتظر بصبر”.
نظرت حولها ولم تستطع إلا أن تتنهد داخليا.
مع ذلك، اتبع غرائزه كصياد، وانحنى قبل أن يغادر الغرفة.
بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر دانيتز إلى ملك البحر القمعي للغاية وقال: “سأصلي إلى إلهي وأطلب *منه* حماية أرخبيل رورستد.”
وسط صوت صرير، أضاءت صواعق فضية من البرق في عيون جان كوتمان الزرقاء.
لم تقل أودري أي شيء آخر. لقد غادرت الملجأ، متجاهلة تمامًا من قبل حشد الجنود الذين كانوا يحرسون الملجأ.
…
كانت باكلوند في الأصل زرقاء، صفراء وبنية مصفرة. كانت حية، نشيطة ومليئة بالحيوية. لكن الآن، كانت رمادية، سوداء، وقرمزية. كانت في حالة من الفوضى والدمار والصمت إلى حد ما.
في القصر القديم فوق الضباب.
‘ومع ذلك، فإن المهزوم سيعاني بالتأكيد من شيء أكثر قسوة مما تتخيلونه. إنه ليس شيئًا يمكن تلخيصه بتغيير العقيدة فقط… سواءً كان ذلك درسًا من التاريخ أو استنتاجها المستخلص للنفس البشرية، كل ذلك جعل أودري أكثر تشاؤمًا من كل الحاضرين.
ألقى كلاين “الستارة” في “الوعاء المعدني” وختمها مرة أخرى.
بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر دانيتز إلى ملك البحر القمعي للغاية وقال: “سأصلي إلى إلهي وأطلب *منه* حماية أرخبيل رورستد.”
لقد استخدم قوة تسلسل 1 محدث المعجزات وأثار قوة قلعة صفيرة للرد، مما خلق تأثيرًا صادمًا لجان كوتمان.
بالنسبة لما يعنيه هذا الموقف، كانت أودري تعرفه جيدًا في قلبها. لقد أغمضت عينيها، أمالت رأسها قليلاً، وتمتمت لنفسها بصمت، “معركة الآلهة على وشك أن تبدأ…”
‘في نصف يوم آخر، سيتم فصل خاصية تجاوز خادم الغموض، ويمكن استخدام الباقي لتحضير جرعة محدث المعجزات. نعم، عندما تكون في مستوى التسلسل 2 فقط، يمكنني محاولة استخدام قوة قلعة صفيرة لتحطيمها والسماح لخصائص التجاوز كعالم التاريخ و المشعوذ الأغرب بالتسرب في فترة زمنية أقصر. سيؤدي ذلك إلى تقليل المخاطر التي ستسببها الجرعة…’ تمتم كلاين قبل أن يعود سريعًا إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفًا تمامًا عما تذكرته أودري عن باكلوند.
لم يكن موجودًا في أراضٍ فارغة مظلمة بعد الان، بل في الغسق المتجمد لبلاط الملك العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضباط الشرطة الذين حافظوا على نظام الملجأ لم يمنعوا انتشار الضجة. كانوا يراقبون ببرود، حتى أنه قد كان للبعض تلميح من الترقب.
كان قد دخل بلاط الملك العملاق قبل وصول فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة إلى معسكر بلدة الظهيرة.
الانضم إلى الحرب وبذل قصارى جهدها لمساعدة لوين على عدم الانهيار قبل نهاية معركة الآلهة.
تحت الضوء البرتقالي، شعر كلاين بتنكس وإرهاق جسده. لقد ألقى بنظرته على المباني الرائعة والجميلة الموجودة في الأعلى.
كنصف إله، كان على يقين تام من أن إله البحر كالفيتوا قد هلك بالفعل. ومع ذلك، لم يكن يعرف من كان يستخدم اسم “إله البحر”، أو ما إذا كان لدى هذا الكيان القدرة على حماية أرخبيل رورستد.
كانت القصور والأبراج التي لا حصر لها لا تزال تحتفظ ببقايا مجد الحقبة الثانية، كما لو كانت تجسدا للأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء البرتقالي، شعر كلاين بتنكس وإرهاق جسده. لقد ألقى بنظرته على المباني الرائعة والجميلة الموجودة في الأعلى.
كلا، بل كانت أسطورة فعلًا.
بعد الصلاة، ألقى دانيتز بصره بعناية من النافذة، لكنه لم يكتشف أي شيء غير عادي.
قبل أن يتحرك الفريق الاستكشافي لمدينة الفضة رسميًا، خطط كلاين لمحاولة فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير نائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الطريقة، إذا كانت هناك أي حوادث، فسيظل لدى فريق البعثة لمدينة الفضة الوقت للقيام بالاستعدادات المستهدفة. بالنسبة لكلاين، سيكون ذلك بالتأكيد أكثر أمانًا بالنسبة له مقارنةً بالآخرين لأنه كان يستخدم إسقاط فراغ تاريخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها أودري بعمق وقالت، “ولكن إذا حدث ذلك، فسيتعين عليك تغيير إيمانك.”
مع ذلك، اتبع غرائزه كصياد، وانحنى قبل أن يغادر الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
