محارب.
1265: محارب.
1265: محارب.
“هاجم!”
*لقد* جر *سيفه* ضد *محيطه* الذي كان مزيجًا من الظلام والغسق، منتجا بصيص من نور الفجر الصافي.
عند سماع كلمات الزعيم، تجمد ديريك للحظة قبل أن ينشر ذراعيه بشكل غريزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
خلال هذه العملية، كان بصره غير واضح وأطلق صوتًا مكبوتًا للغاية من أعماق حلقه.
بشعره الأشقر القصير والعيون الخضراء الداكنة، ركع كريستيت سيسيمير على الأرض، وأقحم سيفًا من العظام البيضاء النقية طوله لم يتعدَّ المتر الواحد أمامه ليدعم نفسه.
نزلت كتلة من الضوء مغطاة باللهب المقدس من الفراغ، تلتهم شخصيات الملاك المظلم ساسرير وكولين إلياد.
في الغسق المقفر، خرجت شخصية عملاقة تشبه الجبل. كانت *أطرافه* طويلة بشكل غير طبيعي، وكان *يرتدي* درعًا فضيًا ممزقًا. كان *وجهه* مغطى بغطاء خوذة، يكشف فقط عن نقطة من الضوء البرتقالي.
قبل انفجار الضوء، سحب ديريك ذراعه للخلف، مشكلاً “رمح لامظلل” نقي أبيض اللون في راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
وسط أصوات الطقطقة، مزق الرمح الطويل النيران المقدسة وضرب رأس الروح الشرير بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
اندلع الضوء المبهر ليغطي المنطقة بالكامل. حتى كلاين المجنون لم يستطع تجنبه، لأنه كان قريبًا جدًا منه. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه، ووجهه يلتوي إلى تجهم. شعر كما لو أن دود روحه كان يتبخر الواحد تلو الأخرى. تم تطهير العلاقة بين لوح وقوة الخالق الحقيقي الفاسدة قبل أن يتم تأسيسها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين هذه الأشجار، ظهرت شخصية مضفرة بكروم خضراء عميقة ومزينة بأعشاب وزهور مختلفة.
بدت الشمس وكأنها تشرق في السماء. ظهرت شخصية الملاك المظلم ساسرير غير الواضحة، ملتوية ومشوهة وسط الضوء الأبيض الساطع واللهب المقدس، ذائبة.
بدت الشمس وكأنها تشرق في السماء. ظهرت شخصية الملاك المظلم ساسرير غير الواضحة، ملتوية ومشوهة وسط الضوء الأبيض الساطع واللهب المقدس، ذائبة.
ثم بدأ الظل الذي غطى الجدران والأعمدة الحجرية والبلاط في التفكك، وكشف بوصات من الضوء البرتقالي والأحمر.
بذل كريستت سيسيمير قصارى جهده لسحب سيفه العظمي والوقوف للقتال. لقد أراد أن يكون مراقب ليل حتى النهاية، لكن ذراعه ارتجفت بشدة مع ضعف تنفسه.
فشل القصر المختبئ في مسكن الملك العملاق أخيرًا في الحفاظ على وجوده في العالم الحقيقي. لم يعد يحجب تأثير العالم الخارجي.
لقد أطلق هذا الكافر قوة مجهولة ما كان قد سرقها من مكان ما في وقت ما! أو ربما كانت قوة تقارب ما!
هذا قد عنى أيضًا أن الروح الشريرة الخاصة التي فقدت الاتصال ببحر الفوضى قد تم تطهيرها حقًا.
“بدأت قوة بحر الفوضى في التلاشي. يمكنني استخدام *الخلل* في كل هذا للدخول مباشرةً…” بينما *ابتسم* مد *يده* اليمنى وضغطها على ظل الباب .
تمامًا عندما بدأ قصر الظل في الانهيار دون أن يتفكك تمامًا، اخترقت قوة غير مرئية أخيرًا الحاجز، مما تسبب في نزول جزء منها. تسبب هذا في زيادة شدة الطبيعة الفاسدة المتجمعة داخل جسد كلاين!
باكلوند، في مكان ما في ساحة المعركة.
خرجوا من صدره، وتحولوا إلى كرة سوداء من اللحم.
خرجوا من صدره، وتحولوا إلى كرة سوداء من اللحم.
تحرر اللحم على الفور من جسد كلاين، وقطع جميع الاتصالات غير المرئية معه. سرعان ما تراجع ونمى، وتحول إلى يد ظل عملاقة. لقد اتبعت “النور” الوهمي بينها وبين لوح الكفر الأولى، وأمسكت بالغرض.
في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
بالقرب من ضلوعها وخصرها، نما زوجان من الأذرع. كانت أسطحها مغطاة بشعر قصير أسود عميق.
جلس آمون مرتديًا قبعة مدببة ورداءً أسودًا كلاسيكيًا على درابزين طويل أبيض مائل للرمادي، وظهره مواجه للطريق البرتقالي والأحمر الذي يفصل الغيوم. لقد *نظر* على مهل إلى الباب الأزرق الرمادي المغطى بالمسامير الذهبية؛ لقد كان لغزا حول المدة التي كان *ينتظر* بها هناك.
“هاجم!”
فجأةً، لقد *عدل* النظارة الأحادية على عينه اليمنى وقفز بسهولة أسفل السور، ووصل إلى باب إسقاط مسكن الملك العملاق.
على الرغم من أن هذا الأمر قد كان سيئًا بالنسبة للشمس، إلا أن كلاين شعر أنه سيكون لديه القدرة على إنقاذه بسبب قوى الملاك من تواجده في قلعة صفيرة. فبعد كل شيء، يمكن الآن للتأثيرات من العالم الخارجي أن تدخل هذه المنطقة.
“بدأت قوة بحر الفوضى في التلاشي. يمكنني استخدام *الخلل* في كل هذا للدخول مباشرةً…” بينما *ابتسم* مد *يده* اليمنى وضغطها على ظل الباب .
ابتسم له آمون، وأخافه لحد التفكير في العودة إلى قلعة صفيرة على الفور.
خفَّت *شخصيته* على الفور وفقد إحساسه الجسدي قبل أن *يدخل* الباب مثل تيار من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
باكلوند، في مكان ما في ساحة المعركة.
خفَّت *شخصيته* على الفور وفقد إحساسه الجسدي قبل أن *يدخل* الباب مثل تيار من الضوء.
بشعره الأشقر القصير والعيون الخضراء الداكنة، ركع كريستيت سيسيمير على الأرض، وأقحم سيفًا من العظام البيضاء النقية طوله لم يتعدَّ المتر الواحد أمامه ليدعم نفسه.
في اللحظة التي *نزلت* فيها الشخصية، تبعت عملاق الغسق وانطلق نحو الذئب الشيطاني الذي يشبه الإنسان الذي كان يجر منجلًا أسود ضخمًا.
كان جسده مغطى بالثقوب المتفحمة والشقوق التي مرت مباشرةً عبر جسده. كانت أسنانه بارزة وحادة، مثل أسنان الوحش.
‘لقد تجول جسد آمون الحقيقي في أرض الألهة المنبوذة لأكثر من ألف عام قبل دخول تشيرنوبيل، وهو يقوم بذلك بحثًا عن التاريخ من الحقبة الثانية إلى ما قبل الحقبة الأول. يجب أن *يكون* قد حلق على حافة بحر الفوضى، وقام ببعض الأبحاث الخطيرة. *لقد* “سرق” سمة ما، والآن كان *يقوم* فقط بإطلاق هذه السمة المسروقة لجذب لوح الكفر.’
هذا الشماس رفيع المستوى، الذي بدأ وعيه يتلاشى، كافح لتحويل نظرته عن العدو الضعيف الذي لم يكن بعيدًا نحو السماء.
كان سيفاه قد إنهارا بالفعل، وتوقف عن التنفس. ومع ذلك، شعر كلاين أنه كانت لا تزال هناك بقايا من إرادته ونفسيته. الأولى لم تستطع تحمل التبديد فقط دون إلقاء كلماته الأخيرة.
كان غروب الشمس البرتقالي قد غزا جزئيا الليل المظلم.
لقد *كانت* أيضًا ضخمة مثل الجبل و*لها* شخصية حسية. ارتعش ثوبها بينما كانت تحمل طفلاً وهميًا.
بذل كريستت سيسيمير قصارى جهده لسحب سيفه العظمي والوقوف للقتال. لقد أراد أن يكون مراقب ليل حتى النهاية، لكن ذراعه ارتجفت بشدة مع ضعف تنفسه.
تحرر اللحم على الفور من جسد كلاين، وقطع جميع الاتصالات غير المرئية معه. سرعان ما تراجع ونمى، وتحول إلى يد ظل عملاقة. لقد اتبعت “النور” الوهمي بينها وبين لوح الكفر الأولى، وأمسكت بالغرض.
في عالم النجوم، في ظلام دامس وصامت مليء بزهور القمر وفانيليا الليل.
في عالم النجوم، في ظلام دامس وصامت مليء بزهور القمر وفانيليا الليل.
فجأة، سطعت أشعة برتقالية من الضوء على المملكة، مما تسبب في عودة جزء من المنطقة إلى الغسق. ذبلت النباتات واحدة تلو الأخرى.
أصبح الشكل الذي كان *يرتدي* قبعة مدببة ورداءً أسودًا كلاسيكيًا على الفور وهميًّا بينما مزق الباب واختفى.
في الغسق المقفر، خرجت شخصية عملاقة تشبه الجبل. كانت *أطرافه* طويلة بشكل غير طبيعي، وكان *يرتدي* درعًا فضيًا ممزقًا. كان *وجهه* مغطى بغطاء خوذة، يكشف فقط عن نقطة من الضوء البرتقالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع بسرعة بجانب كولين إلياد وصرخ، وصوته خافت، “زعيم…”
لقد كان *يحمل* سيفًا مبالغًا فيه في *يده*، متسببا في إشارة رأسه لأسفل بشكل طبيعي، ملامسا “الأرض” المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان *يحمل* سيفًا مبالغًا فيه في *يده*، متسببا في إشارة رأسه لأسفل بشكل طبيعي، ملامسا “الأرض” المظلمة.
مع تقدم الشكل العملاق المرعب للأمام، خطوة بخطوة، استمر سحب السيف عبر الظلام، مما تسبب في انشقاق الأرض مع تجمد الغسق.
كان سيفاه قد إنهارا بالفعل، وتوقف عن التنفس. ومع ذلك، شعر كلاين أنه كانت لا تزال هناك بقايا من إرادته ونفسيته. الأولى لم تستطع تحمل التبديد فقط دون إلقاء كلماته الأخيرة.
في أعماق الظلام، قام شخص كبير بنفس القدر بسحب منجل طويل.
بشعره الأشقر القصير والعيون الخضراء الداكنة، ركع كريستيت سيسيمير على الأرض، وأقحم سيفًا من العظام البيضاء النقية طوله لم يتعدَّ المتر الواحد أمامه ليدعم نفسه.
لقد *كانت* ترتدي فستانًا أسود متعدد الطبقات ولكن ليس معقد. كان مزين بعدد لا يحصى من الأضواء المتلألئة، كما لو كان نجومًا تنتشر في سماء الليل.
وسرعان ما توسعت يد الظل التي تشكلت جزئياً بفساد كلاين وسط انهيار “أرض السبات”. أخيرًا، تحولت إلى ظل أسود وطاردت آمون، مندفعةً للخارج من الباب المغلق.
بالقرب من ضلوعها وخصرها، نما زوجان من الأذرع. كانت أسطحها مغطاة بشعر قصير أسود عميق.
جلس آمون مرتديًا قبعة مدببة ورداءً أسودًا كلاسيكيًا على درابزين طويل أبيض مائل للرمادي، وظهره مواجه للطريق البرتقالي والأحمر الذي يفصل الغيوم. لقد *نظر* على مهل إلى الباب الأزرق الرمادي المغطى بالمسامير الذهبية؛ لقد كان لغزا حول المدة التي كان *ينتظر* بها هناك.
في *أذرعها* الستة، حملت اثنان منجل أسود ضخم بدا ثقيلًا. أمسكت يدان أخريتان بـ”قمر” قرمزي. من الأيادي للتي بقيت *لها*، كانت إحداهما فارغة، بينما كانت الأخرى تحمل إكسسوارًا قديمًا مصنوعا من الذهب.
تحرر اللحم على الفور من جسد كلاين، وقطع جميع الاتصالات غير المرئية معه. سرعان ما تراجع ونمى، وتحول إلى يد ظل عملاقة. لقد اتبعت “النور” الوهمي بينها وبين لوح الكفر الأولى، وأمسكت بالغرض.
بدا الإكسسوار وكأنه طائر نحيل مع لهيب أبيض شاحب يحيط به. داخل عيونه البرونزية، كانت هناك طبقات من الضوء تشكل العديد من الأبواب الوهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحرر من “الضوء” المتبقي الذي لم يكن مستقرًا بدرجة كافية بين يد الظل، وألقى بنفسه على آمون!
العملاق لم يتفاجأ بمثل هذا المشهد. تسارعت سرعة *خطواته*، مقتربةً تدريجياً من السرعة الهجومية.
أصبحت العدسة الأحادية الكريستالية مظلمة، كما لو كانت ممزوجة بألوان لا حصر لها بطريقة لا توصف.
*لقد* جر *سيفه* ضد *محيطه* الذي كان مزيجًا من الظلام والغسق، منتجا بصيص من نور الفجر الصافي.
مع تقدم الشكل العملاق المرعب للأمام، خطوة بخطوة، استمر سحب السيف عبر الظلام، مما تسبب في انشقاق الأرض مع تجمد الغسق.
في هذه اللحظة، نمت أزهار القمر وفانيليا الليل بالجانب فجأة في الحجم، ونمت بشكل كبير. وسرعان ما كانت تشبه الأشجار التي عاشت في غابة بدائية لأكثر من ألف عام. لقد كانت مجموعة بإكتظاظ، مما حجب “السماء”.
وسرعان ما توسعت يد الظل التي تشكلت جزئياً بفساد كلاين وسط انهيار “أرض السبات”. أخيرًا، تحولت إلى ظل أسود وطاردت آمون، مندفعةً للخارج من الباب المغلق.
من بين هذه الأشجار، ظهرت شخصية مضفرة بكروم خضراء عميقة ومزينة بأعشاب وزهور مختلفة.
في هذه اللحظة، نمت أزهار القمر وفانيليا الليل بالجانب فجأة في الحجم، ونمت بشكل كبير. وسرعان ما كانت تشبه الأشجار التي عاشت في غابة بدائية لأكثر من ألف عام. لقد كانت مجموعة بإكتظاظ، مما حجب “السماء”.
لقد *كانت* أيضًا ضخمة مثل الجبل و*لها* شخصية حسية. ارتعش ثوبها بينما كانت تحمل طفلاً وهميًا.
كان ملاك الوقت، آمون، الذي كان يرتدي عدسة أحادية العين وقبعة مدببة.
في اللحظة التي *نزلت* فيها الشخصية، تبعت عملاق الغسق وانطلق نحو الذئب الشيطاني الذي يشبه الإنسان الذي كان يجر منجلًا أسود ضخمًا.
“بدأت قوة بحر الفوضى في التلاشي. يمكنني استخدام *الخلل* في كل هذا للدخول مباشرةً…” بينما *ابتسم* مد *يده* اليمنى وضغطها على ظل الباب .
…
“هاجم!”
في القصر حيث كانت الظلال تتهاوى، على الرغم من أن بعض الفساد قد ترك جسد كلاين، مما جعله لم يعد بحاجة إلى القلق بشأن أي خطر كامن في هذا الجانب، كان هذا يعادل إعدام العديد من دود الروح. لم يستطع إلا أن يخرج شهقة منخفضة بينما كانت الديدان الشفافة الملتوية تزحف من وجهه المتلوى. كانت لديهم أنماط غامضة، وكان عقله مثل بحيرة ألقيت فيها صخرة. كان غير قادر على الهدوء للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل انفجار الضوء، سحب ديريك ذراعه للخلف، مشكلاً “رمح لامظلل” نقي أبيض اللون في راحة يده.
في تلك اللحظة ظهرت شخصية مألوفة في عينيه التي تحولت إلى الاحمر بسبب الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غروب الشمس البرتقالي قد غزا جزئيا الليل المظلم.
كان ملاك الوقت، آمون، الذي كان يرتدي عدسة أحادية العين وقبعة مدببة.
ابتسم له آمون، وأخافه لحد التفكير في العودة إلى قلعة صفيرة على الفور.
ابتسم له آمون، وأخافه لحد التفكير في العودة إلى قلعة صفيرة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ببساطة، لقد استعد ملك الملائكة هذا لفترة طويلة جدًا. أما الخالق الحقيقي فقد *كان* غير قادر على النزول كليًا. لقد كان *عليه* أن ينتظر إنهيار “أرض سبات” الملاك المظلم لتنهار بالكامل.’
على الرغم من أن هذا الأمر قد كان سيئًا بالنسبة للشمس، إلا أن كلاين شعر أنه سيكون لديه القدرة على إنقاذه بسبب قوى الملاك من تواجده في قلعة صفيرة. فبعد كل شيء، يمكن الآن للتأثيرات من العالم الخارجي أن تدخل هذه المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
لكن في غمضة عين، ألقى ملاك الزمن بـ*نظرته* نحو لوح الكفر الأبيض الرمادي. لقد *ألقى* بها نحو يد الظل التي كانت تنتفخ وتقوى مع انهيار “أرض السبات”.
على الرغم من أن هذا الأمر قد كان سيئًا بالنسبة للشمس، إلا أن كلاين شعر أنه سيكون لديه القدرة على إنقاذه بسبب قوى الملاك من تواجده في قلعة صفيرة. فبعد كل شيء، يمكن الآن للتأثيرات من العالم الخارجي أن تدخل هذه المنطقة.
رفع آمون على الفور *يده* اليمنى وضبط عدسة *عينه* اليمنى الأحادية.
بعد لحظة ذهول، فهم القصة بأكملها بشكل غامض.
أصبحت العدسة الأحادية الكريستالية مظلمة، كما لو كانت ممزوجة بألوان لا حصر لها بطريقة لا توصف.
في هذه اللحظة، نمت أزهار القمر وفانيليا الليل بالجانب فجأة في الحجم، ونمت بشكل كبير. وسرعان ما كانت تشبه الأشجار التي عاشت في غابة بدائية لأكثر من ألف عام. لقد كانت مجموعة بإكتظاظ، مما حجب “السماء”.
ظهر “بحر” وهمي، مرعب، صاخب أمام آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين هذه الأشجار، ظهرت شخصية مضفرة بكروم خضراء عميقة ومزينة بأعشاب وزهور مختلفة.
لقد أطلق هذا الكافر قوة مجهولة ما كان قد سرقها من مكان ما في وقت ما! أو ربما كانت قوة تقارب ما!
ظهر “بحر” وهمي، مرعب، صاخب أمام آمون.
اهتز لوح الكفر فجأة وأصدر صوت طنين كما لو كان حيًّا.
خرجوا من صدره، وتحولوا إلى كرة سوداء من اللحم.
لقد تحرر من “الضوء” المتبقي الذي لم يكن مستقرًا بدرجة كافية بين يد الظل، وألقى بنفسه على آمون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
لم يستطع كلاين، الذي تعافى للتو من الألم من خوفه ورعبه، أن يصدق عينيه بينما اتسعتا.
بالقرب من ضلوعها وخصرها، نما زوجان من الأذرع. كانت أسطحها مغطاة بشعر قصير أسود عميق.
لم يختر لوح الكفر الأول في الواقع الخالق الحقيقي لمسار الرجل المعلق ، وبدلاً من ذلك لجئ إلى ملاك الوقت لمسار النهاب!
كان يرتدي درعًا فضيًا ممزقًا، يكشف عن ندبات قديمة على وجهه. جلس هناك بهدوء، مثل المحارب الذي أنهى للتو معركته الأخيرة.
بعد لحظة ذهول، فهم القصة بأكملها بشكل غامض.
…
‘لقد تجول جسد آمون الحقيقي في أرض الألهة المنبوذة لأكثر من ألف عام قبل دخول تشيرنوبيل، وهو يقوم بذلك بحثًا عن التاريخ من الحقبة الثانية إلى ما قبل الحقبة الأول. يجب أن *يكون* قد حلق على حافة بحر الفوضى، وقام ببعض الأبحاث الخطيرة. *لقد* “سرق” سمة ما، والآن كان *يقوم* فقط بإطلاق هذه السمة المسروقة لجذب لوح الكفر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، في أنقاض ساحة معركة الألهة في عالم الأحلام، أمام إسقاط مقر إقامة الملك العملاق.
‘ببساطة، لقد استعد ملك الملائكة هذا لفترة طويلة جدًا. أما الخالق الحقيقي فقد *كان* غير قادر على النزول كليًا. لقد كان *عليه* أن ينتظر إنهيار “أرض سبات” الملاك المظلم لتنهار بالكامل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ببساطة، لقد استعد ملك الملائكة هذا لفترة طويلة جدًا. أما الخالق الحقيقي فقد *كان* غير قادر على النزول كليًا. لقد كان *عليه* أن ينتظر إنهيار “أرض سبات” الملاك المظلم لتنهار بالكامل.’
‘لكن المشكلة هي، لماذا قد يسرق آمون لوح الكفر الأول؟ إنه عديم الفائدة *له*… ليس *لديه* فرصة للانتقال إلى مسارات المتفرج والقارئ والطاغية والشمس والرجل المعلق! هل يمكن أن يكون لأنه ممتع فقط؟ بينما يخطط الآلهة و *أخوه* لأجل لوح الكفر هذا، سيتدخل فجأة ويهرب؟ لكن أليس الأهم هو أن *يمسكني*؟’ بينما ظل كلاين في حيرة من أهداف آمون، تراجع ببطء، وفتح عينيه على نطاق أوسع، محاولًا قصارى جهده للبحث عن الأسرار الموجودة على سطح لوح الكفر. أراد أن يحفظ تراكيب الجرعات التي سيحتاجها.
وسط أصوات الطقطقة، مزق الرمح الطويل النيران المقدسة وضرب رأس الروح الشرير بدقة.
“التسلسل 1: خادم الغموض…” بمجرد أن دخلت الكلمات المقابلة في عينيه، مد آمون *يده* اليسرى وأمسك لوح الكفر. ثم استدار فجأة وضغط *يده* اليمنى على الباب الأزرق الرمادي الذي كان لا يزال مغطى بكمية قليلة من الظلال.
على الرغم من أن هذا الأمر قد كان سيئًا بالنسبة للشمس، إلا أن كلاين شعر أنه سيكون لديه القدرة على إنقاذه بسبب قوى الملاك من تواجده في قلعة صفيرة. فبعد كل شيء، يمكن الآن للتأثيرات من العالم الخارجي أن تدخل هذه المنطقة.
أصبح الشكل الذي كان *يرتدي* قبعة مدببة ورداءً أسودًا كلاسيكيًا على الفور وهميًّا بينما مزق الباب واختفى.
بالقرب من ضلوعها وخصرها، نما زوجان من الأذرع. كانت أسطحها مغطاة بشعر قصير أسود عميق.
وسرعان ما توسعت يد الظل التي تشكلت جزئياً بفساد كلاين وسط انهيار “أرض السبات”. أخيرًا، تحولت إلى ظل أسود وطاردت آمون، مندفعةً للخارج من الباب المغلق.
مع تقدم الشكل العملاق المرعب للأمام، خطوة بخطوة، استمر سحب السيف عبر الظلام، مما تسبب في انشقاق الأرض مع تجمد الغسق.
في الثانية التالية، اختفت كل الظلال. أضاء الضوء البرتقالي والأحمر القصر الذي عاش فيه الملك العملاق ذات يوم.
في أعماق الظلام، قام شخص كبير بنفس القدر بسحب منجل طويل.
أمام العرش الأسود الحديدي، على المنصة التي أضاءها نور الغسق، ظهرت شخصية كولين إلياد.
لم يستطع كلاين، الذي تعافى للتو من الألم من خوفه ورعبه، أن يصدق عينيه بينما اتسعتا.
كان يرتدي درعًا فضيًا ممزقًا، يكشف عن ندبات قديمة على وجهه. جلس هناك بهدوء، مثل المحارب الذي أنهى للتو معركته الأخيرة.
بالقرب من ضلوعها وخصرها، نما زوجان من الأذرع. كانت أسطحها مغطاة بشعر قصير أسود عميق.
كان سيفاه قد إنهارا بالفعل، وتوقف عن التنفس. ومع ذلك، شعر كلاين أنه كانت لا تزال هناك بقايا من إرادته ونفسيته. الأولى لم تستطع تحمل التبديد فقط دون إلقاء كلماته الأخيرة.
تمامًا عندما بدأ قصر الظل في الانهيار دون أن يتفكك تمامًا، اخترقت قوة غير مرئية أخيرًا الحاجز، مما تسبب في نزول جزء منها. تسبب هذا في زيادة شدة الطبيعة الفاسدة المتجمعة داخل جسد كلاين!
في أسفل الدرج، رأى ديريك هذا المشهد. وعيناه حمراء، لقد ركض أقرب وتعثر، ولم يتصرف مثل نصف إله على الإطلاق.
في الغسق المقفر، خرجت شخصية عملاقة تشبه الجبل. كانت *أطرافه* طويلة بشكل غير طبيعي، وكان *يرتدي* درعًا فضيًا ممزقًا. كان *وجهه* مغطى بغطاء خوذة، يكشف فقط عن نقطة من الضوء البرتقالي.
ركع بسرعة بجانب كولين إلياد وصرخ، وصوته خافت، “زعيم…”
على الرغم من أن هذا الأمر قد كان سيئًا بالنسبة للشمس، إلا أن كلاين شعر أنه سيكون لديه القدرة على إنقاذه بسبب قوى الملاك من تواجده في قلعة صفيرة. فبعد كل شيء، يمكن الآن للتأثيرات من العالم الخارجي أن تدخل هذه المنطقة.
~~~~~~~~~
كما قال شخص ما من قبل لدى كلاين القائد دون سميث ولدى ديريك الزعيم كولين إلياد????????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع بسرعة بجانب كولين إلياد وصرخ، وصوته خافت، “زعيم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
