شذوذ.
1281: شذوذ.
لقد مد يده اليسرى بهدوء. كان هدفه هو المحفظة الجلدية العادية على ما يبدو.
داخل حانة في مدينة بيلتاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك بيلز وروي في الدفاع عن مدينة بيلتاين من قبل. كان فيل قد تعرض للنهب من قبل الفيزاكيين، لكنه كان محظوظًا لأنه لم يمت. قامت باشا ومواطنوها السابقون بإغواء عدد قليل من جنود إنتيس ووضع فخاخ لهم في معركة المرفأ.
جلس روي وبيلز وفيل وباشا حول مائدة مستديرة صغيرة، وهم يشربون بيرة ساوثفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… القوى الخارقة موجودة حقا؟”
لم يتحدثوا كثيرًا لأنهم كانوا يستمعون إلى السكارى في الطاولة المقابلة يناقشون القوى الخارقة وحوادث الغوامض.
“نعم.” هدأ بيلز واتفق مع روي.
“قبل هذا، هيييك. لقد رأيت أن، الفيزاكيين لا يبدون كالدببة فحسب، بل يمكنهم أيضًا التحكم في النار، وإلقائها كالرمح!”
سرعان ما رفع روي المتمرس والبقية يقظتهم وألقوا بنظراتهم.
“مستحيل… القوى الخارقة موجودة حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون هذه مسألة تجاوز مرعبة تتجاوز خيالنا.”
“هاها، هذا لأنك لا تعرف شيئًا. كنت مخمورًا ذات يوم ونمت بالقرب من المقبرة. رأيت أشخاصًا من كنيسة الليل الدائم يظهرون مع بضعة أشباح. نعم، أشباح! لقد طافوا في الهواء، و لقد كان مرعبا!”
“كيف يعقل ذلك؟” أجاب كل من بيلز وفيل.
…
صرخ فيل فجأة وهو يشاهد معصمه الأيسر ينكسر ويهبط على الأرض.
لم يكن معروفًا ما إذا كان السكارى يتشاركون قصصًا من تجارب شخصية أو من الإشاعات، لكن الطريقة التي وصفوها بها كانت مع الكثير من الإثارة لدرجة أن اللعاب ظل يتطاير بينما كانت وجوههم حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في العشرينيات من عمرها فقط، وكانت جميلة المظهر. ومع ذلك، كان وجهها نحيفًا بعض الشيء، مما أبرز نتوء عظام وجنتيها. جعلها هذا تبدو أكبر بكثير من عمرها الحقيقي.
“هكذا يكونون. يصبحون أكثر حماسًا بعد الشرب. إنهم دائمًا يحبون التباهي والدراما على الرغم من أنهم عادةً مكتئبين.” كان بيلز من سكان بيلتاين. عند رؤية ذلك، أوضح قائلاً: “منذ أن بدأت مناجم الفحم في الجفاف، غادر الشباب مدينة بيلتاين تدريجيًا وتوجهوا إلى مدينة قسطنطين وباكلوند. أصبح الجو هنا أكثر فأكثر قمعيًا، والمدينة تتدهور يومًا بعد يوم.”
سارع بإصدار تعليماته، “لنذهب!”
هذا الرجل، الذي كان عمره أقل من الثلاثين عامًا، كان أيضًا عامل منجم عندما كان صغيرًا. لقد كان محظوظًا للبقاء على قيد الحياة في المناجم، كان جلده أسمر من كل العمل.
بعد فترة وجيزة، غادرت مجموعة الأربعة الحانة.
لم تكن عضلاته المكشوفة مبالغًا فيها، لكنها أعطت الناس شعورًا بأنها مصنوعة من الفولاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… القوى الخارقة موجودة حقا؟”
كقائد للمجموعة، ابتسم روي وقال، “ما يقولونه قد يكون الحقيقة. إنهم لا يتفاخرون. لقد كشفت الحرب السابقة بالفعل عن القوى الخارقة للكثير من الناس، وخاصةً الجنود الذين شاركوا بشكل مباشر. طالما أنهم لا يزالون على قيد الحياة، سيكون لديهم التجربة المقابلة.”
بعد فترة وجيزة، وصلوا إلى ساحة البلدية ورأوا أنه قد كان هناك العديد من الأشخاص الواقفين حول لوحة الإعلانات.
“إلى جانب ذلك، يقود ذلك أيضًا إلى العديد من اللقاءات المحظوظة، مما جعل الأشخاص الذين لم تكن لديهم فرصة للتفاعل مع القوى الخارقة للطبيعة أو الغامضة الحقيقية يصبحون متجاوزين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت مصابيح الحائط الغازية ذات اللون الأصفر الخافت، أدرك الجميع أن الملابس على ظهر الشاب كانت ممزقة، وكشفت عن خطوط حمراء دموية. كان الأمر كما لو أنه قد تعرض للجلد بالسوط.
كانت الطريقة التي عبر بها عن نفسه فاترة للغاية، كما لو كان يتحدث عن الآخرين، ولكن في الواقع، كان هذا بالضبط ما اختبره الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من الاستفسارات، عثروا أخيرًا على عيادة ويبر بمساعدة المارة.
شارك بيلز وروي في الدفاع عن مدينة بيلتاين من قبل. كان فيل قد تعرض للنهب من قبل الفيزاكيين، لكنه كان محظوظًا لأنه لم يمت. قامت باشا ومواطنوها السابقون بإغواء عدد قليل من جنود إنتيس ووضع فخاخ لهم في معركة المرفأ.
لقد مد يده اليسرى بهدوء. كان هدفه هو المحفظة الجلدية العادية على ما يبدو.
لقد شهدوا وفاة العديد من أصدقائهم وحصلوا على قوى خارقة لأسباب مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل، الذي كان عمره أقل من الثلاثين عامًا، كان أيضًا عامل منجم عندما كان صغيرًا. لقد كان محظوظًا للبقاء على قيد الحياة في المناجم، كان جلده أسمر من كل العمل.
بعد ذلك، وبسبب الفوضى التي أحدثتها الحرب، إما فقدوا الاتصال بوحدتهم، أو تجنبوها من تلقاء أنفسهم دون علم المسؤولين عنهم. ببطء، تعرفوا على بعضهم البعض وأصبحوا أصدقاء مع بعضهم البعض بسبب تجاربهم المشتركة.
ومع ذلك، لم يحمل أحد من حوله سوطًا. كان الضحية قد أطلق صرخة واحدة فقط. كان هذا ممكنًا فقط إذا تعرض للجلد مرات لا تحصى في لحظة.
هذه المرة، جاءوا إلى مسقط رأس بيلز في بيلتاين للبحث عن أي أصدقاء وعائلة لربما قد نجوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاليا، سوف نراقب أفعالنا”.
“حقيقة هذا العالم تتجاوز بكثير خيالنا”. تنهدت باشا، التي كان لها شعر أشقر طويل وعينان زرقاوان.
ومن ثم، اقتربوا واستخدموا الضوء المنبعث من مصابيح الشوارع للنظر إلى الإشعار على اللوح الخشبي.
كانت في العشرينيات من عمرها فقط، وكانت جميلة المظهر. ومع ذلك، كان وجهها نحيفًا بعض الشيء، مما أبرز نتوء عظام وجنتيها. جعلها هذا تبدو أكبر بكثير من عمرها الحقيقي.
ومن ثم، اقتربوا واستخدموا الضوء المنبعث من مصابيح الشوارع للنظر إلى الإشعار على اللوح الخشبي.
“في المستقبل، سنعيش حياة مختلفة”. رفع روي، الذي كان يتمتع بخصائص لوينية نموذجية، كأسه. “لمستقبل جديد تمامًا…”
كان شخصان معلقان في وسط العيادة. بسبب هبوب الرياح من الخارج، تمايلوا بلطف.
قبل أن ينهي حديثه، صرخ أحدهم في الحانة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك قطعة من الورق الأبيض معلقة في المنتصف، وتحتها قطعة من الورق الأصفر. لقد بدا وأنها ملحق.
سرعان ما رفع روي المتمرس والبقية يقظتهم وألقوا بنظراتهم.
فكر روي للحظة وقال، “دعونا نحاول مغادرة بيلتاين.”
رأوا شابًا يرتدي ملابس عادية، ملقى على الأرض، يتدحرج ذهابًا وإيابًا كما لو كان يعاني من ألم شديد.
بعد قراءة الورقة، هبطت عيونهم على الورقة الصفراء.
تحت مصابيح الحائط الغازية ذات اللون الأصفر الخافت، أدرك الجميع أن الملابس على ظهر الشاب كانت ممزقة، وكشفت عن خطوط حمراء دموية. كان الأمر كما لو أنه قد تعرض للجلد بالسوط.
فكر روي للحظة وقال، “دعونا نحاول مغادرة بيلتاين.”
ومع ذلك، لم يحمل أحد من حوله سوطًا. كان الضحية قد أطلق صرخة واحدة فقط. كان هذا ممكنًا فقط إذا تعرض للجلد مرات لا تحصى في لحظة.
ولكن إذا كان الأمر كذلك، فكيف لم يستطيع أحد أن يلاحظ ذلك؟
ولكن إذا كان الأمر كذلك، فكيف لم يستطيع أحد أن يلاحظ ذلك؟
فكر روي للحظة وقال، “دعونا نحاول مغادرة بيلتاين.”
“… إنه يمسك بمحفظة… هل يمكن أن يكون لذلك علاقة بالشذوذ الآن؟” أخذ فيل النحيف عدة نظرات وقال بعد بعض التفكير، “هل ألقي نظرة؟”
“كيف لي أن أعرف؟” أطلق بليز. لقد بدا وكأنه فقد السيطرة على عواطفه.
فكر روي للحظة وأومأ برأسه.
وبينما كانوا يمسحون الإشعار بسرعة، سرعان ما امتلأت عيون روي وباشا والآخرين بالرعب. لقد بدا وكأنهم قد فهموا مصدر الأمر.
“كن حذرا.”
سارع بإصدار تعليماته، “لنذهب!”
شخر فيل ومشى من على المائدة المستديرة الصغيرة. بمساعدة الحشد، اقترب من الشاب الذي كان الآن يئن بدلاً من أن يتدحرج.
بعد قراءة الورقة، هبطت عيونهم على الورقة الصفراء.
لقد مد يده اليسرى بهدوء. كان هدفه هو المحفظة الجلدية العادية على ما يبدو.
شخر فيل ومشى من على المائدة المستديرة الصغيرة. بمساعدة الحشد، اقترب من الشاب الذي كان الآن يئن بدلاً من أن يتدحرج.
“آه!”
“آه!”
صرخ فيل فجأة وهو يشاهد معصمه الأيسر ينكسر ويهبط على الأرض.
بمجرد أن قالوا ذلك، فجأة أصبح لديهم تخمين مقابل، وأصبحت تعابيرهم خطيرة.
تناثر الدم من الجذع على وجوه وأجساد الناس من حولهم.
جلس روي وبيلز وفيل وباشا حول مائدة مستديرة صغيرة، وهم يشربون بيرة ساوثفيل.
تجمد المشهد على الفور. صُدم الضيوف السكارى أولاً قبل بلع لعابهم. ثم استداروا وركضوا بشكل محموم نحو الباب أو إلى الزوايا!
“ما الذي حدث بالضبط؟” سأل فيل وهو يتجه إلى شارع آخر، لقد سأل بينما إستمرت عضلات وجهه في الإرتعاش.
“هناك خطأ ما… لم يهاجمني أحد!” كاد فيل أن يغمى عليه من الألم، لكنه لا زال قد أجبر نفسه على إخبار روي وبيلز وباشا بما اختبره للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن حذرا.”
ضاقت عيون روي بينما قال بشكل حاسم، “لنخرج من هنا أولاً!”
بعد فترة وجيزة، وصلوا إلى ساحة البلدية ورأوا أنه قد كان هناك العديد من الأشخاص الواقفين حول لوحة الإعلانات.
ثم أدار رأسه وقال لبيلز، “ارفع يد فيل وحافظ عليها جيدًا. أتذكر أن الطبيب العسكري الذي التقيت به من قبل كان أيضًا من بيلتاين. بعد تسريحه من الجيش، جاء إلى هنا وافتتح عيادة خاصة . يمـ- يمكنه معالجة هذا النوع من الجروح بشكل فعال”.
بمجرد أن قالوا ذلك، فجأة أصبح لديهم تخمين مقابل، وأصبحت تعابيرهم خطيرة.
الطبيب العسكري المسمى ويبر كان أيضًا متجاوز. عندما شارك في حرب الجنوب، تقدم خطوة بخطوة، واكتسب مهارات طبية فاقت الواقع. وقيل إنه يستطيع خياطة طرف مقطوع وإعادته إلى حالته المرنة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون هذه مسألة تجاوز مرعبة تتجاوز خيالنا.”
“حسنا.” وافق بيلز دون تردد.
لم تغلق العيادة أبوابها لهذا اليوم، وانتشر الضوء المنبعث من مصابيح الغاز في الداخل إلى الخارج، مما أدى إلى ضوء أصفر خافت.
تقدم بضع خطوات للأمام، وأخرج صندوقًا خشبيًا، وأمسك يد فيل المقطوعة، ووضعها فيه.
لم يكن معروفًا ما إذا كان السكارى يتشاركون قصصًا من تجارب شخصية أو من الإشاعات، لكن الطريقة التي وصفوها بها كانت مع الكثير من الإثارة لدرجة أن اللعاب ظل يتطاير بينما كانت وجوههم حمراء.
في الوقت نفسه، استخدمت باشا المرهم الغامض الذي كانت قد اشترته سابقًا لوقف نزيف فيل، وتضميده.
“إلى جانب ذلك، يقود ذلك أيضًا إلى العديد من اللقاءات المحظوظة، مما جعل الأشخاص الذين لم تكن لديهم فرصة للتفاعل مع القوى الخارقة للطبيعة أو الغامضة الحقيقية يصبحون متجاوزين.”
بعد فترة وجيزة، غادرت مجموعة الأربعة الحانة.
“أتذكر أن ويبر ليس شارب. بخلاف كونه أكثر عاطفية، ليس لديه أي عادات سيئة. ربما، هو حاليًا…”
بعد العديد من الاستفسارات، عثروا أخيرًا على عيادة ويبر بمساعدة المارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهما رجلاً في الثلاثينيات من عمره يرتدي معطفاً أبيض، والآخر شابة في زي ممرضة. كانت أجسادهم السفلية عارية وعيونهم بارزة. كانت أفواههم نصف مفتوحة، وألسنتهم مضغوطة. تم تعليقهم على السقف بحبل غير مرئي. كانت تعابيرهم مليئة بالخوف واليأس والفراغ.
لم تغلق العيادة أبوابها لهذا اليوم، وانتشر الضوء المنبعث من مصابيح الغاز في الداخل إلى الخارج، مما أدى إلى ضوء أصفر خافت.
“آه!”
سحب روي جرس الباب بأدب مرارًا وتكرارًا وهو يسمع صدى الرنين بالداخل.
شخر فيل ومشى من على المائدة المستديرة الصغيرة. بمساعدة الحشد، اقترب من الشاب الذي كان الآن يئن بدلاً من أن يتدحرج.
ومع ذلك، بعد بضع دقائق، لم يأتي أحد لفتح الباب.
“هناك خطأ ما… لم يهاجمني أحد!” كاد فيل أن يغمى عليه من الألم، لكنه لا زال قد أجبر نفسه على إخبار روي وبيلز وباشا بما اختبره للتو.
“إنه سكران؟” نظرت باشا إلى فيل البائس وخمنت.
“هاها، هذا لأنك لا تعرف شيئًا. كنت مخمورًا ذات يوم ونمت بالقرب من المقبرة. رأيت أشخاصًا من كنيسة الليل الدائم يظهرون مع بضعة أشباح. نعم، أشباح! لقد طافوا في الهواء، و لقد كان مرعبا!”
هز روي رأسه.
أومئت باشا والآخرون برؤوسهم وساروا في الشوارع بحذر.
“أتذكر أن ويبر ليس شارب. بخلاف كونه أكثر عاطفية، ليس لديه أي عادات سيئة. ربما، هو حاليًا…”
نظر روي حوله وزفر.
أثناء حديثه، دفع الرجل متوسط الحجم ذو الوجه المليء بالبثور، الباب مفتوحًا وأدرك أنه لم يكن مغلقًا. كان مدفوعا فقط.
سرعان ما رفع روي المتمرس والبقية يقظتهم وألقوا بنظراتهم.
عند فتح الباب، رأى روي وبيلز والآخرون شخصيتين.
“هاها، هذا لأنك لا تعرف شيئًا. كنت مخمورًا ذات يوم ونمت بالقرب من المقبرة. رأيت أشخاصًا من كنيسة الليل الدائم يظهرون مع بضعة أشباح. نعم، أشباح! لقد طافوا في الهواء، و لقد كان مرعبا!”
كان شخصان معلقان في وسط العيادة. بسبب هبوب الرياح من الخارج، تمايلوا بلطف.
“تم شنق ويبر بتهمة الزنا. قبل قطع يد فيل، حاول أخذ المحفظة. هذا شكل من أشكال السرقة…” لخصت باشا النقطة المشتركة بين الحادثتين.
كان أحدهما رجلاً في الثلاثينيات من عمره يرتدي معطفاً أبيض، والآخر شابة في زي ممرضة. كانت أجسادهم السفلية عارية وعيونهم بارزة. كانت أفواههم نصف مفتوحة، وألسنتهم مضغوطة. تم تعليقهم على السقف بحبل غير مرئي. كانت تعابيرهم مليئة بالخوف واليأس والفراغ.
“إنه سكران؟” نظرت باشا إلى فيل البائس وخمنت.
“ويبر…” تعرف روي على الرجل الميت.
“هدؤا من روعكم.”
شعر هو، مع باشا وفيل وبيلز، بقشعريرة تركض أسفل عمودهم الفقري. لم يعرفوا سبب حدوث شيء كهذا، ولم يعرفون نوع الرعب الذي قد يجلبه مثل هذا المجهول.
قبل أن ينهي حديثه، صرخ أحدهم في الحانة فجأة.
بوووم!
كان شخصان معلقان في وسط العيادة. بسبب هبوب الرياح من الخارج، تمايلوا بلطف.
دوى صوت طرق كرسي من الجانب، مما أدى إلى إرتجاف روي ورفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الدم من الجذع على وجوه وأجساد الناس من حولهم.
نظروا في اتجاه الصوت ورأوا سيدة تحمل طفلاً واقفة في حيرة. لقد همست في رعب وارتباك، “كانا على علاقة…”
“قبل هذا، هيييك. لقد رأيت أن، الفيزاكيين لا يبدون كالدببة فحسب، بل يمكنهم أيضًا التحكم في النار، وإلقائها كالرمح!”
‘ما علاقة هذا بما حدث لهم؟’ أخذ روي نفسا عميقا. لقد شعر أنه لم يجب أن يبقى هنا لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… القوى الخارقة موجودة حقا؟”
سارع بإصدار تعليماته، “لنذهب!”
لم تغلق العيادة أبوابها لهذا اليوم، وانتشر الضوء المنبعث من مصابيح الغاز في الداخل إلى الخارج، مما أدى إلى ضوء أصفر خافت.
لم يطلب من باشا مواساة السيدة، ولم يحاول الحصول على مطهرات العيادة والضمادات.
وبينما كانوا يمسحون الإشعار بسرعة، سرعان ما امتلأت عيون روي وباشا والآخرين بالرعب. لقد بدا وكأنهم قد فهموا مصدر الأمر.
ابتلع بيلز والآخرون لعابهم بصعوبة بالغة، واستداروا وغادروا العيادة بحذر.
“صحيح. كل هذا غريب للغاية. يمكن أن يكون هذا هو السبب الوحيد.” أومئت باشا بالموافقة.
بالنسبة لفيل، فإن رعب المجهول قد كبح الألم في يده اليسرى تمامًا.
قبل أن ينهي حديثه، صرخ أحدهم في الحانة فجأة.
“ما الذي حدث بالضبط؟” سأل فيل وهو يتجه إلى شارع آخر، لقد سأل بينما إستمرت عضلات وجهه في الإرتعاش.
شخر فيل ومشى من على المائدة المستديرة الصغيرة. بمساعدة الحشد، اقترب من الشاب الذي كان الآن يئن بدلاً من أن يتدحرج.
“كيف لي أن أعرف؟” أطلق بليز. لقد بدا وكأنه فقد السيطرة على عواطفه.
“نعم.” هدأ بيلز واتفق مع روي.
نظر روي حوله وزفر.
فكر روي للحظة وأومأ برأسه.
“هدؤا من روعكم.”
ثم أدار رأسه وقال لبيلز، “ارفع يد فيل وحافظ عليها جيدًا. أتذكر أن الطبيب العسكري الذي التقيت به من قبل كان أيضًا من بيلتاين. بعد تسريحه من الجيش، جاء إلى هنا وافتتح عيادة خاصة . يمـ- يمكنه معالجة هذا النوع من الجروح بشكل فعال”.
“يجب أن تكون هذه مسألة تجاوز مرعبة تتجاوز خيالنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في العشرينيات من عمرها فقط، وكانت جميلة المظهر. ومع ذلك، كان وجهها نحيفًا بعض الشيء، مما أبرز نتوء عظام وجنتيها. جعلها هذا تبدو أكبر بكثير من عمرها الحقيقي.
“صحيح. كل هذا غريب للغاية. يمكن أن يكون هذا هو السبب الوحيد.” أومئت باشا بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في العشرينيات من عمرها فقط، وكانت جميلة المظهر. ومع ذلك، كان وجهها نحيفًا بعض الشيء، مما أبرز نتوء عظام وجنتيها. جعلها هذا تبدو أكبر بكثير من عمرها الحقيقي.
“إذن ما الذي علينا أن نفعله؟” سأل فيل بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في العشرينيات من عمرها فقط، وكانت جميلة المظهر. ومع ذلك، كان وجهها نحيفًا بعض الشيء، مما أبرز نتوء عظام وجنتيها. جعلها هذا تبدو أكبر بكثير من عمرها الحقيقي.
فكر روي للحظة وقال، “دعونا نحاول مغادرة بيلتاين.”
“صحيح. كل هذا غريب للغاية. يمكن أن يكون هذا هو السبب الوحيد.” أومئت باشا بالموافقة.
“أيضًا، قوموا بتحليل ما حدث من قبل ولخصوا الأنماط المخفية بداخله.”
أثناء حديثه، دفع الرجل متوسط الحجم ذو الوجه المليء بالبثور، الباب مفتوحًا وأدرك أنه لم يكن مغلقًا. كان مدفوعا فقط.
“لا يمكننا التأكد من الأمور الشاذة التي قد نواجهها لاحقًا. لا يمكننا ضمان سلامتنا إلا بعد معرفة القواعد الأساسية”.
لم يتحدثوا كثيرًا لأنهم كانوا يستمعون إلى السكارى في الطاولة المقابلة يناقشون القوى الخارقة وحوادث الغوامض.
“نعم.” هدأ بيلز واتفق مع روي.
بعد فترة وجيزة، وصلوا إلى ساحة البلدية ورأوا أنه قد كان هناك العديد من الأشخاص الواقفين حول لوحة الإعلانات.
لقذ تناقشوا أثناء سيرهم، وهم يطلقون بعض الأفكار تدريجياً.
“إنه سكران؟” نظرت باشا إلى فيل البائس وخمنت.
“تم شنق ويبر بتهمة الزنا. قبل قطع يد فيل، حاول أخذ المحفظة. هذا شكل من أشكال السرقة…” لخصت باشا النقطة المشتركة بين الحادثتين.
بوووم!
وفجأةً خطرت لروي فكرة:
هذه المرة، جاءوا إلى مسقط رأس بيلز في بيلتاين للبحث عن أي أصدقاء وعائلة لربما قد نجوا.
“هل يمكن أن يكونوا قد عانوا مثل هذا الموقف لأنهم فعلوا شيئًا غير قانوني؟”
“قبل هذا، هيييك. لقد رأيت أن، الفيزاكيين لا يبدون كالدببة فحسب، بل يمكنهم أيضًا التحكم في النار، وإلقائها كالرمح!”
“كيف يعقل ذلك؟” أجاب كل من بيلز وفيل.
كانت الطريقة التي عبر بها عن نفسه فاترة للغاية، كما لو كان يتحدث عن الآخرين، ولكن في الواقع، كان هذا بالضبط ما اختبره الأربعة.
بمجرد أن قالوا ذلك، فجأة أصبح لديهم تخمين مقابل، وأصبحت تعابيرهم خطيرة.
وفجأةً خطرت لروي فكرة:
“ربما هناك منفذ قانون غير مرئي. هذا هو جوهر حادثة التجاوز هذه…”. قال بيلز في تفكير.
ولكن إذا كان الأمر كذلك، فكيف لم يستطيع أحد أن يلاحظ ذلك؟
اعترف روي بإيجاز وقال، “هذا ممكن للغاية.”
بعد قراءة الورقة، هبطت عيونهم على الورقة الصفراء.
“تاليا، سوف نراقب أفعالنا”.
بعد فترة وجيزة، غادرت مجموعة الأربعة الحانة.
أومئت باشا والآخرون برؤوسهم وساروا في الشوارع بحذر.
لم يكن معروفًا ما إذا كان السكارى يتشاركون قصصًا من تجارب شخصية أو من الإشاعات، لكن الطريقة التي وصفوها بها كانت مع الكثير من الإثارة لدرجة أن اللعاب ظل يتطاير بينما كانت وجوههم حمراء.
بعد فترة وجيزة، وصلوا إلى ساحة البلدية ورأوا أنه قد كان هناك العديد من الأشخاص الواقفين حول لوحة الإعلانات.
عند فتح الباب، رأى روي وبيلز والآخرون شخصيتين.
“إشعار؟” تبادل روي والآخرون النظرات متسائلين عما إذا كان تحذيرًا قد وجهه المسؤولون إلى الحوادث الخارقة للطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل، الذي كان عمره أقل من الثلاثين عامًا، كان أيضًا عامل منجم عندما كان صغيرًا. لقد كان محظوظًا للبقاء على قيد الحياة في المناجم، كان جلده أسمر من كل العمل.
ومن ثم، اقتربوا واستخدموا الضوء المنبعث من مصابيح الشوارع للنظر إلى الإشعار على اللوح الخشبي.
عند فتح الباب، رأى روي وبيلز والآخرون شخصيتين.
كانت هناك قطعة من الورق الأبيض معلقة في المنتصف، وتحتها قطعة من الورق الأصفر. لقد بدا وأنها ملحق.
“هاها، هذا لأنك لا تعرف شيئًا. كنت مخمورًا ذات يوم ونمت بالقرب من المقبرة. رأيت أشخاصًا من كنيسة الليل الدائم يظهرون مع بضعة أشباح. نعم، أشباح! لقد طافوا في الهواء، و لقد كان مرعبا!”
وبينما كانوا يمسحون الإشعار بسرعة، سرعان ما امتلأت عيون روي وباشا والآخرين بالرعب. لقد بدا وكأنهم قد فهموا مصدر الأمر.
وفجأةً خطرت لروي فكرة:
بعد قراءة الورقة، هبطت عيونهم على الورقة الصفراء.
بعد فترة وجيزة، وصلوا إلى ساحة البلدية ورأوا أنه قد كان هناك العديد من الأشخاص الواقفين حول لوحة الإعلانات.
“على كل المواطنين اعتقال الاجانب بكل الوسائل الممكنة”.
“قبل هذا، هيييك. لقد رأيت أن، الفيزاكيين لا يبدون كالدببة فحسب، بل يمكنهم أيضًا التحكم في النار، وإلقائها كالرمح!”
‘اعتقال الأجانب…’ شعر روي والآخرون بقلوبهم تضيق بينما نظروا بشكل غريزي إلى المواطنين حول لوحة الإعلانات.
وبينما كانوا يمسحون الإشعار بسرعة، سرعان ما امتلأت عيون روي وباشا والآخرين بالرعب. لقد بدا وكأنهم قد فهموا مصدر الأمر.
وكأن المواطنين قد إستشعروا نظراتهم، استداروا وألقوا بنظراتهم عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا التأكد من الأمور الشاذة التي قد نواجهها لاحقًا. لا يمكننا ضمان سلامتنا إلا بعد معرفة القواعد الأساسية”.
تحت الضوء الأصفر الخافت من مصابيح الغاز، بدت عيونهم وكأنها تلمع بضوء غريب.
“إنه سكران؟” نظرت باشا إلى فيل البائس وخمنت.
لم تكن عضلاته المكشوفة مبالغًا فيها، لكنها أعطت الناس شعورًا بأنها مصنوعة من الفولاذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
