المغادرة
1298: المغادرة.
لقد تذكروا أنه حتى بمساعدة الأخشاب والخيول والآلات، كان من الصعب جدًا على الناس نقل مثل هذه المواد الحجرية. ومع ذلك، كان أنصاف العمالقة يمسكون بها بسهولة مثل حمل الألعاب.
بينما ذهل سكان قسطنطين من المعجزة التي أمامهم، كان كلاين قد حمل بالفعل حقيبته وغادر المدينة مع أروديس.
بعد توقف لمدة ثانية واحدة، قال الرجل بتعبير حازم، “علينا التفكير في طريقة لمساعدة السلف على الهروب. بهذه الطريقة، ستزول لعنتنا تمامًا.”
بعد إحداث مثل هذه الضجة الكبيرة، كان قلقًا من أن يجد زاراتول موقعه، لذلك لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
في قبو منزل في مقاطعة ساوثفيل.
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
في غضون ثوانٍ قليلة، عاد ديريك وتابعين إلى مدخل مدينة الفضة.
علاوة على ذلك، لم يكن يعرف ما هي حالة آمون الآن. هل كان لا يزال مطارد من قبل الخالق الحقيقي؟ هل كان من الممكن أن يظهر إلى جانبه فجأة ويسرق كل شيء؟
“بمجرد أن *يهرب* من *حالته* المنفية المختومة ويكون *لديه* ما يكفي من المراسي، فإنه بالتأكيد سيستعيد *عقلانيته* بالتدريج.”
بسبب هذه الفكرة، شرع كلاين مرةً أخرى في رحلته.
لقد تخيلت طرقًا عديدة للعودة إلى مدينة الفضة، لكنها لم تفكر أبدًا في العودة بشكل مباشر.
…
بينما ذهل سكان قسطنطين من المعجزة التي أمامهم، كان كلاين قد حمل بالفعل حقيبته وغادر المدينة مع أروديس.
في قبو منزل في مقاطعة ساوثفيل.
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
اجتمعت متجاوزي التسلسلات 7 القلائل لعائلة إبراهيم هنا وفقًا لاتفاق مسبق.
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
“…هذا كل شيئ إلى حد ما.” شارك دوريان غراي ما قاله السيد باب بالكامل من خلال تلميذته فورس. “كانت سنوات المنفى والختم كافية لدفع السلف إلى الجنون. وهو يستعيد وضوحه في بعض الأحيان فقط. حتى مجرد التحدث *إليه* مباشرةً يمكن أن يؤدي إلى فساد عقلي من *نيته* الشريرة”.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
تنهد رجل يرتدي نظارة مطلية بالذهب يبدو وكأنه أستاذ جامعي.
بالنسبة لها، كانت هذه معجزة منحها إله.
“هذا هو السبب…”
قبل أن ينهي جملته، عاد إلى رشده وكشف عن ابتسامة نقية دون أي تلميح من الكآبة.
كشف تعبيره عن بعض الارتياح، كما لو كان يستطيع أن يعترف أخيرًا أن اللعنة كانت نتيجة لنداءات السلف للمساعدة.
…
بعد توقف لمدة ثانية واحدة، قال الرجل بتعبير حازم، “علينا التفكير في طريقة لمساعدة السلف على الهروب. بهذه الطريقة، ستزول لعنتنا تمامًا.”
كانوا يأملون أيضًا أن ينجح فيردو، لكنهم وجدوا ذلك مستحيلًا تقريبًا.
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
نظر الرجل الذي يُدعى فيردو إلى أفراد الأسرة الآخرين وقال بتعبير كئيب، “لهذا السبب علينا أن نسرع. بينما لا يزال لدى السلف جزء من وضوحه، يجب أن *ندعه* يعود إلى العالم الحقيقي!”
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
“بمجرد أن *يهرب* من *حالته* المنفية المختومة ويكون *لديه* ما يكفي من المراسي، فإنه بالتأكيد سيستعيد *عقلانيته* بالتدريج.”
كانت مجموعة من العمال، الذين كانوا قد انتهوا للتو من مد أنابيب الغاز، على وشك العثور على مكان للراحة وانتظار العربة التي أرسلتها كنيسة إله البحر لنقلهم إلى بايام عندما رأوا نصف العمالقة من جزر فيزاك الشمالية كما يزعم يحملون مواد حجرية ثقيلة ذات لون أبيض مائل للرمادي. كل خطوة تركت بصمة على الأرض.
“دوريان، لقد انحططت! لم تعد ترغب في استعادة مجد عائلتنا، للسماح لنا بالعودة إلى قمة شمال وجنوب القارة. أنت ترغب فقط في أن تعيش حياة مستقرة ولكن متواضعة! إلى جانب ذلك، أيمكنك التأكيد على أن السيد الأحمق سيواصل تقديم البركات؟ ربما في يوم من الأيام، *سيكون* مثل الآلهة السبعة الذين لن يستجيبوا لمعظم الصلوات”.
لقد تخيلت طرقًا عديدة للعودة إلى مدينة الفضة، لكنها لم تفكر أبدًا في العودة بشكل مباشر.
صمت دوريان لبضع ثوانٍ.
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
“ومع ذلك، فإن الخطر في هذه المنطقة سيكون بالتأكيد أقل من مساعدة السلف على الهروب. منذ أن آمنت بالسيد الأحمق وصليت *له* بصدق، لم أتأثر بهذيان القمر الكامل لعدة أشهر. لولا حقيقة أنني لم أعد شابًا، لدي الثقة في استهلاك جرعة التسلسل 6 الكاتب حتى.”
“ومع ذلك، فإن الخطر في هذه المنطقة سيكون بالتأكيد أقل من مساعدة السلف على الهروب. منذ أن آمنت بالسيد الأحمق وصليت *له* بصدق، لم أتأثر بهذيان القمر الكامل لعدة أشهر. لولا حقيقة أنني لم أعد شابًا، لدي الثقة في استهلاك جرعة التسلسل 6 الكاتب حتى.”
“ومع ذلك، مع الوقت، لا تزال لدي فرصة جيدة للتقدم.”
هز جينورد الفانوس الزجاجي في يده وتمتم دون تفكير، “هذا أكثر إشراقًا من فانوس الجلد الحيواني…”
“إذا كان بإمكان شخص مثلي أكبر من سن معينة القيام بذلك، فسيكون جيلنا القادم وأحفادهم بالتأكيد قادرين على التحرر من قيودنا الأصلية وستتاح لهم فرصة أن يصبحوا أنصاف آلهة.”
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
“بعد أن يؤكد أنه لا يستطيع إتمام الطقس، يجب أن يستسلم…”
لقد جعلوا بالفعل بعض أحفادهم يؤمنون بالسيد الأحمق، وخلال بضعة أشهر من الملاحظة، كانوا متأكدين من أنها كانت فعالة. كانوا يخططون للصلاة للسيد الأحمق أنفسهم.
صمت دوريان لبضع ثوانٍ.
لاحظ دوريان تعبير فيردو السيئ، وخفف نبرة صوته وقال، “الأهم من ذلك، ليس لدينا القوة لإكمال الطقس على الإطلاق. ليس من السهل التعامل مع نصف إله من أي مسار. من بينها، أنصاف الآلهة المقابلة للمتنبئ والنهاب ماكران وغريبان وخطيران. حتى لو كنا على استعداد للتضحية بأنفسنا واستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فمن الصعب القبض عليهم”.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
دفع فيردو نظارته ذات الإطار الذهبي وزفر ببطء.
“هذا هو السبب…”
“لن أمنعكم من تغيير إيمانكم إلى الأحمق. إذا كان بإمكانكم الحصول على مساعدة هذا الوجود للمساعدة في هروب السلف، فسيكون ذلك أفضل تطور. ولكن قبل ذلك، سأبذل قصارى جهدي لإعداد الطقس. دوريان، عليك أن تتذكر أن سلالة عائلة إبراهيم ومجدها يأتيان من السلف، و*بدونه* لن يكون هناك نحن.”
“هذا هو السبب…”
“إذا كانت هذه المسألة تتطلب تضحية، فسأفعل ذلك”.
كان عرض القوة هذا سخيفًا بكل بساطة.
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، سيكونون رسل الفجر الذين سيقودون سكان مدينة الفضة للخروج من أرض الآلهة.
شاهده دوريان يغادر وتنهد أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزيرة الجبل الأزرق حيث تقع بايام، المرفأ الخاص الذي كان في الأصل ملكًا للمقاومة.
“كان فيردو يدرس جميع أنواع المعلومات الغامضة، على أمل إيجاد طريقة لحل لعنة الأسرة تمامًا. أعتقد أن هذا الإصرار موجود بالفعل في دمه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان فيردو يدرس جميع أنواع المعلومات الغامضة، على أمل إيجاد طريقة لحل لعنة الأسرة تمامًا. أعتقد أن هذا الإصرار موجود بالفعل في دمه…”
أومأ أفراد عائلة إبراهيم الآخرون في انسجام تام.
“تجاربكم مثل الحلم. لا، لا أستطيع حتى أن أحلم بمثل هذا المشهد.”
“بعد أن يؤكد أنه لا يستطيع إتمام الطقس، يجب أن يستسلم…”
“تجاربكم مثل الحلم. لا، لا أستطيع حتى أن أحلم بمثل هذا المشهد.”
كانوا يأملون أيضًا أن ينجح فيردو، لكنهم وجدوا ذلك مستحيلًا تقريبًا.
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
…
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
في جزيرة الجبل الأزرق حيث تقع بايام، المرفأ الخاص الذي كان في الأصل ملكًا للمقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مروا من الباب، نظر سكان مدينة الفضة المسؤولين عن حراسة الباب بفضول إلى الكشافة الثلاثة ورأوا الأمل من وجوههم الوردية المتوهجة.
كانت مجموعة من العمال، الذين كانوا قد انتهوا للتو من مد أنابيب الغاز، على وشك العثور على مكان للراحة وانتظار العربة التي أرسلتها كنيسة إله البحر لنقلهم إلى بايام عندما رأوا نصف العمالقة من جزر فيزاك الشمالية كما يزعم يحملون مواد حجرية ثقيلة ذات لون أبيض مائل للرمادي. كل خطوة تركت بصمة على الأرض.
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
شارك هؤلاء العمال في بناء الموانئ والكاتدرائيات والمتاحف الفنية، لذلك عرفوا مدى ثقل المواد الحجرية ذات اللون الرمادي الأبيض.
…
لقد تذكروا أنه حتى بمساعدة الأخشاب والخيول والآلات، كان من الصعب جدًا على الناس نقل مثل هذه المواد الحجرية. ومع ذلك، كان أنصاف العمالقة يمسكون بها بسهولة مثل حمل الألعاب.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
كان عرض القوة هذا سخيفًا بكل بساطة.
“لن أمنعكم من تغيير إيمانكم إلى الأحمق. إذا كان بإمكانكم الحصول على مساعدة هذا الوجود للمساعدة في هروب السلف، فسيكون ذلك أفضل تطور. ولكن قبل ذلك، سأبذل قصارى جهدي لإعداد الطقس. دوريان، عليك أن تتذكر أن سلالة عائلة إبراهيم ومجدها يأتيان من السلف، و*بدونه* لن يكون هناك نحن.”
عندما رأى ديريك أن الأسوار الخارجية وبعض مباني المدينة قد تم بناؤها تحت جهود فريق بعثة مدينة الفضة، أومأ برأسه وقال لليافال وكانديس، “حان الوقت للعودة إلى مدينة الفضة وإخبار الزعيم عن الوضع هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى ديريك أن الأسوار الخارجية وبعض مباني المدينة قد تم بناؤها تحت جهود فريق بعثة مدينة الفضة، أومأ برأسه وقال لليافال وكانديس، “حان الوقت للعودة إلى مدينة الفضة وإخبار الزعيم عن الوضع هنا”.
لم يعترض أي من أعضاء فريق استطلاع مدينة الفضة. لقد كانوا متحمسين للغاية بينما وافقوا على قرار الشيخ ديريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع فيردو نظارته ذات الإطار الذهبي وزفر ببطء.
على الرغم من أنهم لم يكونوا هنا لفترة طويلة، فقد وقعوا في حب “مدينتهم” الجديدة هذه. لقد وقعوا في حب دفء الشمس في النهار وسلام القمر القرمزي في الليل. لم يتمكنوا من الانتظار للسماح لعائلاتهم وأصدقائهم بتجربتها والاستمتاع بها.
لقد تذكروا أنه حتى بمساعدة الأخشاب والخيول والآلات، كان من الصعب جدًا على الناس نقل مثل هذه المواد الحجرية. ومع ذلك، كان أنصاف العمالقة يمسكون بها بسهولة مثل حمل الألعاب.
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
لقد جعلوا بالفعل بعض أحفادهم يؤمنون بالسيد الأحمق، وخلال بضعة أشهر من الملاحظة، كانوا متأكدين من أنها كانت فعالة. كانوا يخططون للصلاة للسيد الأحمق أنفسهم.
“أوه، أنت أيضًا، جينورد. ليافال، أنتم مسؤولوت عن الحفاظ على النظام هنا.”
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
كان قلقًا من أنه لن يكون قادرًا على إقناع الزعيم الحالي، وايت تشيرمونت، والبقية، لذلك قرر إحضار رفيقين معه.
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
نظر أعضاء مجلس الستة أعضاء بخلاف وايت تشيرمونت الذي يبلغ ارتفاعه 2.5 متر، والذي كان يحمل رمزًا موشومًا على رأسه، وديريك، إلى بعضهم البعض وتنهدوا.
بدون صوت، أصبح المشهد من حولهم ضبابيًا وممتدًا. ثم تم إصلاحه على الفور وأصبح واضحًا بسرعة.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
ورأوا أمام أعينهم سور مدينة به حشائش ترفرف في الهواء.
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
في غضون ثوانٍ قليلة، عاد ديريك وتابعين إلى مدخل مدينة الفضة.
اجتمعت متجاوزي التسلسلات 7 القلائل لعائلة إبراهيم هنا وفقًا لاتفاق مسبق.
‘… هذه معجزة…’ فركت كانديس عينيها بيد لا تحمل سلاح، وتعجبت من أعماق قلبها.
بعد قول هذا، تأمل وايت للحظة وقال، “لقد أرسل السيد الأحمق سابقًا إعلانًا للسماح لنا بالانتظار لمدة ثلاث ساعات أخرى حتى يلتقي الناجون القدامى من مدينة القمر معنا. ومع ذلك، هذا لا يؤثر على استعدادنا بوقت سابق.”
لقد تخيلت طرقًا عديدة للعودة إلى مدينة الفضة، لكنها لم تفكر أبدًا في العودة بشكل مباشر.
شاهده دوريان يغادر وتنهد أخيرًا.
بالنسبة لها، كانت هذه معجزة منحها إله.
اجتمعت متجاوزي التسلسلات 7 القلائل لعائلة إبراهيم هنا وفقًا لاتفاق مسبق.
هز جينورد الفانوس الزجاجي في يده وتمتم دون تفكير، “هذا أكثر إشراقًا من فانوس الجلد الحيواني…”
بعد إحداث مثل هذه الضجة الكبيرة، كان قلقًا من أن يجد زاراتول موقعه، لذلك لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
قبل أن ينهي جملته، عاد إلى رشده وكشف عن ابتسامة نقية دون أي تلميح من الكآبة.
لم يسأل الحراس أكثر من ذلك، خائفين من تأخير وقتهم. لقد شاهدوا ديريك ورفاقه يتجهون نحو البرجين التوأمين.
هذه المرة، سيكونون رسل الفجر الذين سيقودون سكان مدينة الفضة للخروج من أرض الآلهة.
“دعونا نعثر على الزعيم على الفور ونرتب للجميع للبدء في الهجرة.”
تنهد ديريك بإرتياح وحافظ على تعبيره الصارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلقًا من أنه لن يكون قادرًا على إقناع الزعيم الحالي، وايت تشيرمونت، والبقية، لذلك قرر إحضار رفيقين معه.
“دعونا نعثر على الزعيم على الفور ونرتب للجميع للبدء في الهجرة.”
صمت دوريان لبضع ثوانٍ.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
مع ذلك، سأل بجدية، “هل تم صنع الخندق المعد لتخزين التحف الأثرية المختومة؟”
على هذا النحو، كان لا بد من القيام بجميع الأمور الأخرى في أسرع وقت ممكن.
بعد إحداث مثل هذه الضجة الكبيرة، كان قلقًا من أن يجد زاراتول موقعه، لذلك لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
عندما مروا من الباب، نظر سكان مدينة الفضة المسؤولين عن حراسة الباب بفضول إلى الكشافة الثلاثة ورأوا الأمل من وجوههم الوردية المتوهجة.
شارك هؤلاء العمال في بناء الموانئ والكاتدرائيات والمتاحف الفنية، لذلك عرفوا مدى ثقل المواد الحجرية ذات اللون الرمادي الأبيض.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
أجاب ديريك ببساطة، “لقد بقوا في العالم الخارجي لبناء معسكر مؤقت”.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
لم يسأل الحراس أكثر من ذلك، خائفين من تأخير وقتهم. لقد شاهدوا ديريك ورفاقه يتجهون نحو البرجين التوأمين.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
بعد فترة وجيزة، رأى ديريك وكانديس وجينورد الزعيم وايت تشيرمونت والأعضاء الآخرين في مجلس الستة أعضاء. وصفوا النقاط الرئيسية لما رأوه وسمعوه في العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هذه الفكرة، شرع كلاين مرةً أخرى في رحلته.
في نهاية التقرير، أخذوا حتى ساعات الجيب، وصناديق الموسيقى، وآلات رائعة أخرى لإثبات ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية التقرير، أخذوا حتى ساعات الجيب، وصناديق الموسيقى، وآلات رائعة أخرى لإثبات ذلك.
نظر أعضاء مجلس الستة أعضاء بخلاف وايت تشيرمونت الذي يبلغ ارتفاعه 2.5 متر، والذي كان يحمل رمزًا موشومًا على رأسه، وديريك، إلى بعضهم البعض وتنهدوا.
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
“تجاربكم مثل الحلم. لا، لا أستطيع حتى أن أحلم بمثل هذا المشهد.”
“…هذا كل شيئ إلى حد ما.” شارك دوريان غراي ما قاله السيد باب بالكامل من خلال تلميذته فورس. “كانت سنوات المنفى والختم كافية لدفع السلف إلى الجنون. وهو يستعيد وضوحه في بعض الأحيان فقط. حتى مجرد التحدث *إليه* مباشرةً يمكن أن يؤدي إلى فساد عقلي من *نيته* الشريرة”.
مع ذلك، سأل بجدية، “هل تم صنع الخندق المعد لتخزين التحف الأثرية المختومة؟”
“إذا كان بإمكان شخص مثلي أكبر من سن معينة القيام بذلك، فسيكون جيلنا القادم وأحفادهم بالتأكيد قادرين على التحرر من قيودنا الأصلية وستتاح لهم فرصة أن يصبحوا أنصاف آلهة.”
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
في قبو منزل في مقاطعة ساوثفيل.
أومأ وايت برأسه قليلاً وأصدر أمرًا على الفور.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
“اطلب من الجميع إحضار أغراضهم الضرورية والتجمع في ساحة التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هذه الفكرة، شرع كلاين مرةً أخرى في رحلته.
“لمنع وقوع أي حوادث، سوف نصلي للسيد الأحمق مباشرةً ونطلب منه نقلنا”.
1298: المغادرة.
بعد قول هذا، تأمل وايت للحظة وقال، “لقد أرسل السيد الأحمق سابقًا إعلانًا للسماح لنا بالانتظار لمدة ثلاث ساعات أخرى حتى يلتقي الناجون القدامى من مدينة القمر معنا. ومع ذلك، هذا لا يؤثر على استعدادنا بوقت سابق.”
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
“أخبر الجميع أيضًا أن البيئة في مدينة القمر صعبة للغاية. الكثير منهم يعانون من تشوهات. علينا أن ننظر إليهم بشكل طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الذي يُدعى فيردو إلى أفراد الأسرة الآخرين وقال بتعبير كئيب، “لهذا السبب علينا أن نسرع. بينما لا يزال لدى السلف جزء من وضوحه، يجب أن *ندعه* يعود إلى العالم الحقيقي!”
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي على العشب ذو الوجه الأسود كغذاء أساسي لهم، إلا أنهم كانوا يأكلون لحم الوحوش من وقت لآخر لتجديد قوتهم. هذا جعلهم في بعض الأحيان ينجبون أطفال مشوهين. لذلك لم يكن الجميع غريباً عن هذه الظاهرة.
على هذا النحو، كان لا بد من القيام بجميع الأمور الأخرى في أسرع وقت ممكن.
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
“ومع ذلك، فإن الخطر في هذه المنطقة سيكون بالتأكيد أقل من مساعدة السلف على الهروب. منذ أن آمنت بالسيد الأحمق وصليت *له* بصدق، لم أتأثر بهذيان القمر الكامل لعدة أشهر. لولا حقيقة أنني لم أعد شابًا، لدي الثقة في استهلاك جرعة التسلسل 6 الكاتب حتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلقًا من أنه لن يكون قادرًا على إقناع الزعيم الحالي، وايت تشيرمونت، والبقية، لذلك قرر إحضار رفيقين معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
