أهمية الأفكار.
1304: أهمية الأفكار..
جاءت اليد الباردة المتجمدة والشاحبة التي كانت تخص امرأة بوضوح من خلف برناديت. في وقت ما، ظهرت شخصية ذات جزء علوي فقط.
عندما دخلت برناديت ضريح الإمبراطور الأسود، رأت ظلًا أسودا غامضًا. ومع ذلك، بعد أن تخلصت من كونها تجسيدًا للمعلومات، وأعادت تجميع جسدها بالمعرفة النقية الفوضوية، لم تشعر بأي شيء. كان الأمر كما لو أن ما مرت به للتو كان مجرد وهم.
ومع ذلك، عندما أكملت برناديت هذه السلسلة من الإجراءات، اتخذت خطوة للأمام بحذر. لقد كان بإمكانها أن تحرك جسدها حقا، بنيما لم تعد تشعر بضبط النفس.
لم تكن ملكة الغوامض في عجلة من أمرها لتغامر بعمق في الضريح. لقد بقيت في مكانها وراقبت محيطها بعناية.
لقد كان زوجا من العيون عديمة الرموش. كانت شبه شفافة وباردة وبلا قلب.
بدون استخدام قوى بحث الغموض، تم عرض كل شيء بوضوح أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الرؤية النبوية على الفور واستعادت عيون برناديت التركيز على الفور.
كان الجزء الداخلي من ضريح الإمبراطور الأسود فارغًا. ماعدا عن الجدران شديدة السواد والمنصة العالية في الوسط، لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الآن فصاعدًا، ستموت أفكار برناديت تدريجيًا مع جسدها. ومع ذلك، فإن أفكارها لم تستطع التوقف في الإنفعال في فوضى.
على المنصة العالية، كان هناك كرسي بدا وكأنه مُعد لعملاق. لقد كان مصنوع من الحديد وسطحه منقوش بأنماط معقدة ومشوهة. في الجزء العلوي من المقعد، كان هناك جسم على شكل تاج.
كان تأثيرها السلبي هو جعل من يرتديه يموت ببطء حتى يصبح جثة ويصبح عبدًا له.
في هذه اللحظة، لم يكن هناك شخصية واحدة على المقعد الضخم والثقيل، كما لو كان ينتظر عودة إمبراطوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراها! أراها!” برزت الأوردة في عين برناديت اليمنى وهي تطلق صوتًا يشبه صوت طفل كما لو أنها اكتسبت حسًا ووعيًا بجسدها.
تمامًا عندما كانت برناديت على وشك اتخاذ خطوة للأمام والاقتراب من المنصة، أدركت فجأة أنه قد تم تجميد جسدها تمامًا، كما لو كانت مقيدة بإحكام بواسطة أغلال غير مرئية.
كانت ترتدي نفس ملابس برناديت، وكانت ترتدي نفس القبعة المثلثة المصنوعة من الريش. كانت عيناها الزرقاوان مثل إسقاط للمحيط. كانت مثل برناديت نفسها، جزء من روحها خرج من جسدها.
في أعقاب ذلك، ظهرت أزواج من الأجنحة البيضاء الوهمية والمقدسة خلفها كما لو كانوا يقاومون شيئًا ما بشكل سلبي.
لكنها لم تلاحظ الظل ولا مصدر الرياح الباردة.
في الثانية التالية، على أزواج أجنحة الملاك، سقط ريش أبيض وهمي وهو يرفر. لقد نحوا أطراف مشوهة ورقيقة وزغبيه. إنتشرت الفجوات في طبقات الريش واحدة تلو الأخرى وكأنها أصبحت عيونًا لا حصر لها.
بدون استخدام قوى بحث الغموض، تم عرض كل شيء بوضوح أمام عينيها.
أطلق الريش المشوه على الفور ضحكة هشة، مما تسبب في صدى ضحكة جوفاء داخل الضريح.
كان يقف أمامها مباشرةً، ليس أبعد من قبضة منها!
كلهم أتوا للحياة، وتحولوا إلى “مخلوقات مجنحة” مصغرة.
ومع ذلك، كان هناك قناع وجه أبيض شاحب على طيف نصف جسد برناديت.
لقد ذذكر هذا برناديت ببعض القصص الخيالية التي أخبرها لها والدها. كان هناك دائمًا جنيات صغيرة لم تكن كبيرة مثل الإبهام فيهم.
كلهم أتوا للحياة، وتحولوا إلى “مخلوقات مجنحة” مصغرة.
عندما مرت هذه الفكرة في ذهنها، شعرت برناديت بحكة في عينها اليمنى.
1304: أهمية الأفكار..
نمت رموش تلك العين بسرعة، وتحولت إلى أذرع صغيرة تجذرت في وجهها، تحاول جاهدة سحب مقلة عينها.
لم تكن ملكة الغوامض في عجلة من أمرها لتغامر بعمق في الضريح. لقد بقيت في مكانها وراقبت محيطها بعناية.
“أراها! أراها!” برزت الأوردة في عين برناديت اليمنى وهي تطلق صوتًا يشبه صوت طفل كما لو أنها اكتسبت حسًا ووعيًا بجسدها.
لقد ذذكر هذا برناديت ببعض القصص الخيالية التي أخبرها لها والدها. كان هناك دائمًا جنيات صغيرة لم تكن كبيرة مثل الإبهام فيهم.
كان هذا أيضًا شكلًا من أشكال “الحياة” الجديدة.
كان يقف أمامها مباشرةً، ليس أبعد من قبضة منها!
في نفس الوقت تقريبًا، تدلّت أذن برناديت اليسرى فجأة وغطت أذنيها.
تمامًا عندما كانت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 على وشك الاستيقاظ والتأثير على هدفها، إمتدت يد بيضاء شاحبة ونحيلة ووهمية وأمسكتها.
“لا أريد أن أسمعه! لا أريد أن أسمعه!” صاحت الأذن بصوتٍ حاد.
جاءت اليد الباردة المتجمدة والشاحبة التي كانت تخص امرأة بوضوح من خلف برناديت. في وقت ما، ظهرت شخصية ذات جزء علوي فقط.
لو لم تكن قد إستخدمت روحانيتها، فكانت برناديت ستتخيل بالتأكيد أن قد كان هناك فتاة صغيرة بجانبها- واحدة كانت تغطي أذنيها تضرب قدميها وتصرخ.
كلتا الحالتين المتضاربتين قابلتا بعضهما البعض، مما شكل توازنًا ضعيفًا ودقيقًا ساعد برناديت على استعادة قدرتها على التفكير.
بدون إيقاف أي شيء، تركت عصابة جبين الحكيم في منتصف جبهتها جسدها تلقائيًا وطفت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القناع قد إحتوى فقط على ثقوب حيث لمتوجد فجوات أخرى في أي مكان آخر به. هذا جعل طيف برناديت يبدو باردًا ونبيلًا للغاية، لكنه إفتقر إلى هالة الكائن الحي.
ومض سطح العين الرأسية المرصعة بـ”الماس” على الفور بأشعة ضوئية باردة لا حصر لها. كان الأمر كما لو أن العديد من العيون الصغيرة قد نمت منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، استخدمت برناديت جسمها الروحاني النصفي لتمزيق بنطالها بالقرب من ركبتها اليسرى. قطعت زاوية من معطفها وقميصها، وأزالت ريش من جانب قبعتها المثلثة.
لقد عكست كل عين برناديت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعثرت الخاصية الحية لعصابة جبين الحكيم بسرعة، كما لو أنها وصلت إلى نهاية حياتها.
حصلت عصابة جبين الحكيم أيضًا على خاصية حية معينة.
اختفى تأثير القمع غير المرئي على الفور. لقد بدا وكأن ضريح الإمبراطور الأسود قد قبل برناديت بهذا الشكل.
تمامًا عندما كانت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 على وشك الاستيقاظ والتأثير على هدفها، إمتدت يد بيضاء شاحبة ونحيلة ووهمية وأمسكتها.
لكنها لم تلاحظ الظل ولا مصدر الرياح الباردة.
تبعثرت الخاصية الحية لعصابة جبين الحكيم بسرعة، كما لو أنها وصلت إلى نهاية حياتها.
محافظة على التوازن، خطت برناديت بضع خطوات إلى الأمام.
جاءت اليد الباردة المتجمدة والشاحبة التي كانت تخص امرأة بوضوح من خلف برناديت. في وقت ما، ظهرت شخصية ذات جزء علوي فقط.
كان الجزء الداخلي من ضريح الإمبراطور الأسود فارغًا. ماعدا عن الجدران شديدة السواد والمنصة العالية في الوسط، لم يكن هناك شيء.
نمت هذه الشخصية من ظهر برناديت. كانت شبه شفافة ووهمية إلى حد ما.
كانت ترتدي نفس ملابس برناديت، وكانت ترتدي نفس القبعة المثلثة المصنوعة من الريش. كانت عيناها الزرقاوان مثل إسقاط للمحيط. كانت مثل برناديت نفسها، جزء من روحها خرج من جسدها.
بعد تثبيت جسدها، حاولت برناديت أن تخطو خطوة إلى الأمام. ومع ذلك، كانت لا تزال غير قادرة على فعل أي شيء. كل ما أمكنها فعله هو السيطرة على الجسد الروحي النصفي.
ومع ذلك، كان هناك قناع وجه أبيض شاحب على طيف نصف جسد برناديت.
لميبدو وكأنه لهذه المحاولة أي علاقة بالكائنات الخارقة للطبيعة. كان الأمر أشبه بفتاة عنيدة ومتمردة أرادت أن ترتدي ملابس مختلفة عن الحس الطبيعي للجمال.
القناع قد إحتوى فقط على ثقوب حيث لمتوجد فجوات أخرى في أي مكان آخر به. هذا جعل طيف برناديت يبدو باردًا ونبيلًا للغاية، لكنه إفتقر إلى هالة الكائن الحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، انفصل شعرها الطويل الكستنائي، وكشف عن عينين على فروة رأسها.
كان هذا هو الغرض الثالث الذي قد إمتلكته، وأيضًا آخر تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. كانت تحفة أثرية صنعت بعد عودة الإمبراطور روزيل من القارة الجنوبية في سنواته الأخيرة، وأطلق عليها اسم “الموت الشاحب”.
كلهم أتوا للحياة، وتحولوا إلى “مخلوقات مجنحة” مصغرة.
كان تأثيرها السلبي هو جعل من يرتديه يموت ببطء حتى يصبح جثة ويصبح عبدًا له.
“لا أريد أن أسمعه! لا أريد أن أسمعه!” صاحت الأذن بصوتٍ حاد.
في هذه اللحظة، استخدمت برناديت هذه النقطة لتقييد الحياة غير الطبيعية التي قد نمت فيها.
تمامًا بينما ظهر نصف الجسد الوهمي، خمدت عينها اليمنى. بدأت رموشها التي أصبحت أثخن وأطول وتحولت إلى أذرع تتساقط واحدة تلو الأخرى.
عيون بحث الغموض!
كما أن أذنيها لم تصدر أي ضوضاء. لقد تفتحوا ببطء وعادوا إلى طبيعتهم.
تمامًا عندما كانت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 على وشك الاستيقاظ والتأثير على هدفها، إمتدت يد بيضاء شاحبة ونحيلة ووهمية وأمسكتها.
بدون مثل هذا القمع، لكانت ملامح وجه برناديت وذراعيها ورجليها ستتحطم بحثًا عن “الحرية”.
كان يقف أمامها مباشرةً، ليس أبعد من قبضة منها!
بعد تثبيت جسدها، حاولت برناديت أن تخطو خطوة إلى الأمام. ومع ذلك، كانت لا تزال غير قادرة على فعل أي شيء. كل ما أمكنها فعله هو السيطرة على الجسد الروحي النصفي.
خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات. وفجأة هب نسيم فوق رقبتها.
بعد بعض التفكير، جعلت الجسد الروحي خلفها يخرج خنجرًا فضيًا من جيبها. ثم، منحنيا، لقد رسم دائرة في منتصف حذائها الأيمن.
تمامًا عندما كانت برناديت على وشك اتخاذ خطوة للأمام والاقتراب من المنصة، أدركت فجأة أنه قد تم تجميد جسدها تمامًا، كما لو كانت مقيدة بإحكام بواسطة أغلال غير مرئية.
مع صوت تمزيق، تم تقصير الحذاء الجلدي بسرعة إلى النصف.
1304: أهمية الأفكار..
بعد ذلك، استخدمت برناديت جسمها الروحاني النصفي لتمزيق بنطالها بالقرب من ركبتها اليسرى. قطعت زاوية من معطفها وقميصها، وأزالت ريش من جانب قبعتها المثلثة.
لقد ذذكر هذا برناديت ببعض القصص الخيالية التي أخبرها لها والدها. كان هناك دائمًا جنيات صغيرة لم تكن كبيرة مثل الإبهام فيهم.
لميبدو وكأنه لهذه المحاولة أي علاقة بالكائنات الخارقة للطبيعة. كان الأمر أشبه بفتاة عنيدة ومتمردة أرادت أن ترتدي ملابس مختلفة عن الحس الطبيعي للجمال.
بالإضافة إلى ذلك، كان الشيء المحظوظ أن برناديت لم تكن ذات يوم عالم غوامض دارية فقط، لكنها كانت تمتلك أيضًا فهمًا عميقًا لمسار الإمبراطور الأسود. كانت تعرف ما هي السلطات التي قد تكون منها هذا المجال. كانت تعلم أنه يمثل ظل النظام، تشويه للنظام.
ومع ذلك، عندما أكملت برناديت هذه السلسلة من الإجراءات، اتخذت خطوة للأمام بحذر. لقد كان بإمكانها أن تحرك جسدها حقا، بنيما لم تعد تشعر بضبط النفس.
عندما مرت هذه الفكرة في ذهنها، شعرت برناديت بحكة في عينها اليمنى.
اختفى تأثير القمع غير المرئي على الفور. لقد بدا وكأن ضريح الإمبراطور الأسود قد قبل برناديت بهذا الشكل.
لو لم تكن قد إستخدمت روحانيتها، فكانت برناديت ستتخيل بالتأكيد أن قد كان هناك فتاة صغيرة بجانبها- واحدة كانت تغطي أذنيها تضرب قدميها وتصرخ.
من كان ليظن أن شيئًا سيتطيع شخص عادي فعله يمكنه التعامل مع مثل هذه التشوهات؟
محافظة على التوازن، خطت برناديت بضع خطوات إلى الأمام.
علاوة على ذلك، اشتبهت برناديت في أنها كلما استخدمت قوى التجاوز خاصتها لمقاومة كل ما كانت تواجهه، كلما كانت التأثيرات أعمق.
تمامًا عندما كانت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 على وشك الاستيقاظ والتأثير على هدفها، إمتدت يد بيضاء شاحبة ونحيلة ووهمية وأمسكتها.
كان هذا بسبب شعورها بمن أنها قد كانت تواجه إلهًا غير مرئي. فقط من خلال إرضاء حس الطرف الآخر الجمالي يمكن العفو عنها. وإلا، لن يمكنها إلا الاعتماد على سلطة تسلسل 0 للدوران حوله.
بعد اتخاذ خطوة، بدأت برناديت في اتباع حدسها الروحي والسير نحو الكرسي الضخم الفارغ على المنصة.
بالإضافة إلى ذلك، كان الشيء المحظوظ أن برناديت لم تكن ذات يوم عالم غوامض دارية فقط، لكنها كانت تمتلك أيضًا فهمًا عميقًا لمسار الإمبراطور الأسود. كانت تعرف ما هي السلطات التي قد تكون منها هذا المجال. كانت تعلم أنه يمثل ظل النظام، تشويه للنظام.
كان هذا هو الغرض الثالث الذي قد إمتلكته، وأيضًا آخر تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. كانت تحفة أثرية صنعت بعد عودة الإمبراطور روزيل من القارة الجنوبية في سنواته الأخيرة، وأطلق عليها اسم “الموت الشاحب”.
وهذا هو السبب الذي جعل برناديت تلوي النظام المعتاد حولها باستخدام ملابسها. وهكذا، الحصول على اعتراف وقبول الإله غير المرئي.
‘نعم، في ما يتعلق بالغوامض، المعرفة والأفكار أكثر فائدة من القدرات في بعض الأحيان… في هذا الموقف الآن، كان من الممكن اعتبار أي مقاومة بمثابة استفزاز تجاه النظام الداخلي للضريح، مما يؤدي إلى حدوث تغييرات مرعبة وغير متوقعة. بمجرد اكتشاف جوهر المشكلة، سيتم حل الآثار السلبية بسهولة…’ أومأ كلاين برأسه فوق الضباب الرمادي وتعلم الكثير من ملكة الغوامض.
‘نعم، في ما يتعلق بالغوامض، المعرفة والأفكار أكثر فائدة من القدرات في بعض الأحيان… في هذا الموقف الآن، كان من الممكن اعتبار أي مقاومة بمثابة استفزاز تجاه النظام الداخلي للضريح، مما يؤدي إلى حدوث تغييرات مرعبة وغير متوقعة. بمجرد اكتشاف جوهر المشكلة، سيتم حل الآثار السلبية بسهولة…’ أومأ كلاين برأسه فوق الضباب الرمادي وتعلم الكثير من ملكة الغوامض.
كان هذا بسبب شعورها بمن أنها قد كانت تواجه إلهًا غير مرئي. فقط من خلال إرضاء حس الطرف الآخر الجمالي يمكن العفو عنها. وإلا، لن يمكنها إلا الاعتماد على سلطة تسلسل 0 للدوران حوله.
على الرغم من أنه كان بالفعل أعلى منها في التسلسل، إلى درجة كونه ملك ملائكة داخل قلعة صفيرة، وبعد أن شهد عددًا كبيرًا من الأحداث الكبرى، كان نموه سريعًا للغاية. كان لا يزال يفتقر إلى التفاصيل في المشاكل. الآن قد كان الوقت المثالي لتعويض النقص من خلال المراقبة.
في هذه اللحظة، استخدمت برناديت هذه النقطة لتقييد الحياة غير الطبيعية التي قد نمت فيها.
بعد اتخاذ خطوة، بدأت برناديت في اتباع حدسها الروحي والسير نحو الكرسي الضخم الفارغ على المنصة.
لميبدو وكأنه لهذه المحاولة أي علاقة بالكائنات الخارقة للطبيعة. كان الأمر أشبه بفتاة عنيدة ومتمردة أرادت أن ترتدي ملابس مختلفة عن الحس الطبيعي للجمال.
خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات. وفجأة هب نسيم فوق رقبتها.
كان هذا بسبب شعورها بمن أنها قد كانت تواجه إلهًا غير مرئي. فقط من خلال إرضاء حس الطرف الآخر الجمالي يمكن العفو عنها. وإلا، لن يمكنها إلا الاعتماد على سلطة تسلسل 0 للدوران حوله.
جعلت هذه الرياح الباردة جسد برناديت يتخبط.
في هذه اللحظة، استخدمت برناديت هذه النقطة لتقييد الحياة غير الطبيعية التي قد نمت فيها.
في تلك اللحظة شعرت بظلال سوداء تظهر خلفها.
1304: أهمية الأفكار..
بصمت، انفصل شعرها الطويل الكستنائي، وكشف عن عينين على فروة رأسها.
بالإضافة إلى ذلك، كان الشيء المحظوظ أن برناديت لم تكن ذات يوم عالم غوامض دارية فقط، لكنها كانت تمتلك أيضًا فهمًا عميقًا لمسار الإمبراطور الأسود. كانت تعرف ما هي السلطات التي قد تكون منها هذا المجال. كانت تعلم أنه يمثل ظل النظام، تشويه للنظام.
لقد كان زوجا من العيون عديمة الرموش. كانت شبه شفافة وباردة وبلا قلب.
بعد ذلك، وضعت الموت الشاحب على وجهها، بينما تراجعت روح نصف الجسد إلى جسدها واندمجت معها.
عيون بحث الغموض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، استخدمت برناديت جسمها الروحاني النصفي لتمزيق بنطالها بالقرب من ركبتها اليسرى. قطعت زاوية من معطفها وقميصها، وأزالت ريش من جانب قبعتها المثلثة.
استدارت العينان قليلاً ورأيا أن الستار الشبيه بالظل في العالم الغامض قد أظهر علامات تشويه واضحة.
بعد ذلك، وضعت الموت الشاحب على وجهها، بينما تراجعت روح نصف الجسد إلى جسدها واندمجت معها.
لكنها لم تلاحظ الظل ولا مصدر الرياح الباردة.
من كان ليظن أن شيئًا سيتطيع شخص عادي فعله يمكنه التعامل مع مثل هذه التشوهات؟
تمامًا عندما حاولت برناديت إغلاق عيون الغموض وتقليل احتمالية وقوع حادث، ظهر نسيم بارد وشرير فجأة في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الآن فصاعدًا، ستموت أفكار برناديت تدريجيًا مع جسدها. ومع ذلك، فإن أفكارها لم تستطع التوقف في الإنفعال في فوضى.
أصبحت أفكارها نشطة بينما أصبحت خارج نطاق السيطرة بشكل متزايد. لم تكن قادرة على توجيه أفكارها بالطريقة المطلوبة.
لقد بدا وكأن هذا اتجاه لا يمكن تغييره- واحد أدى إلى الفوضى.
خلال هذه العملية، شعرت دائمًا وكأنه قد كان هناك ظلال تحوم حولها، لكنها لم تستطع العثور عليها مهما حاولت جاهدة.
دون أي تردد، استحوذت برناديت على الثواني القليلة من التفكير التي كانت قادرة عليها. لقد تركت روح نصف الجسد على ظهرها تزيل القناع الأبيض الشاحب.
في هذه اللحظة، رأت الظل الأسود.
بعد ذلك، وضعت الموت الشاحب على وجهها، بينما تراجعت روح نصف الجسد إلى جسدها واندمجت معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المنصة العالية، كان هناك كرسي بدا وكأنه مُعد لعملاق. لقد كان مصنوع من الحديد وسطحه منقوش بأنماط معقدة ومشوهة. في الجزء العلوي من المقعد، كان هناك جسم على شكل تاج.
من الآن فصاعدًا، ستموت أفكار برناديت تدريجيًا مع جسدها. ومع ذلك، فإن أفكارها لم تستطع التوقف في الإنفعال في فوضى.
بعد اتخاذ خطوة، بدأت برناديت في اتباع حدسها الروحي والسير نحو الكرسي الضخم الفارغ على المنصة.
كلتا الحالتين المتضاربتين قابلتا بعضهما البعض، مما شكل توازنًا ضعيفًا ودقيقًا ساعد برناديت على استعادة قدرتها على التفكير.
كان هذا هو الغرض الثالث الذي قد إمتلكته، وأيضًا آخر تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. كانت تحفة أثرية صنعت بعد عودة الإمبراطور روزيل من القارة الجنوبية في سنواته الأخيرة، وأطلق عليها اسم “الموت الشاحب”.
بالنسبة لبرناديت، بالمقارنة مع تأثيرات تجاوز الموت الشاحب نفسها، كانت آثاره السلبية أكثر فعالية في هذه اللحظة.
من كان ليظن أن شيئًا سيتطيع شخص عادي فعله يمكنه التعامل مع مثل هذه التشوهات؟
محافظة على التوازن، خطت برناديت بضع خطوات إلى الأمام.
في أعقاب ذلك، ظهرت أزواج من الأجنحة البيضاء الوهمية والمقدسة خلفها كما لو كانوا يقاومون شيئًا ما بشكل سلبي.
خلال هذه العملية، شعرت دائمًا وكأنه قد كان هناك ظلال تحوم حولها، لكنها لم تستطع العثور عليها مهما حاولت جاهدة.
لقد بدا وكأن هذا اتجاه لا يمكن تغييره- واحد أدى إلى الفوضى.
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، أظلمت عيون برناديت الزرقاء مرة أخرى، وفقدت التركيز.
بعد بعض التفكير، جعلت الجسد الروحي خلفها يخرج خنجرًا فضيًا من جيبها. ثم، منحنيا، لقد رسم دائرة في منتصف حذائها الأيمن.
حاولت أن تتنبأ بعواقب اختيارها.
خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات. وفجأة هب نسيم فوق رقبتها.
سرعان ما ظهر مشهد مماثل أمام عينيها:
سرعان ما ظهر مشهد مماثل أمام عينيها:
بعد ارتدائها لعصابة جبين الحكيم مرة أخرى، تحولت مرة أخرى إلى تدفقات معلومات نقية ومعقدة، بينما استخدمتها للتحايل على العائق والتوجه إلى المنصة العالية في الوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الآن فصاعدًا، ستموت أفكار برناديت تدريجيًا مع جسدها. ومع ذلك، فإن أفكارها لم تستطع التوقف في الإنفعال في فوضى.
ومع ذلك، بمجرد اقترابها، تفكك تدفق المعلومات فجأة. فقدت ترتيبها وشكلت العديد من الـ’برناديت’ المبنية على مبادئ مختلفة. كانت هناك فتاة صغيرة ترتدي فستانًا متعدد الطبقات، وفتاة طويلة، وفتاة حزينة ومرتبكة، وامرأة ذات تعبير ملتوي ومتألم، وملكة هادئة وحازمة.
بعد ارتدائها لعصابة جبين الحكيم مرة أخرى، تحولت مرة أخرى إلى تدفقات معلومات نقية ومعقدة، بينما استخدمتها للتحايل على العائق والتوجه إلى المنصة العالية في الوسط.
اختفت الرؤية النبوية على الفور واستعادت عيون برناديت التركيز على الفور.
بالإضافة إلى ذلك، كان الشيء المحظوظ أن برناديت لم تكن ذات يوم عالم غوامض دارية فقط، لكنها كانت تمتلك أيضًا فهمًا عميقًا لمسار الإمبراطور الأسود. كانت تعرف ما هي السلطات التي قد تكون منها هذا المجال. كانت تعلم أنه يمثل ظل النظام، تشويه للنظام.
في هذه اللحظة، رأت الظل الأسود.
في هذه اللحظة، رأت الظل الأسود.
كان يقف أمامها مباشرةً، ليس أبعد من قبضة منها!
عندما مرت هذه الفكرة في ذهنها، شعرت برناديت بحكة في عينها اليمنى.
ذلك الوجه المتكون من ظل نقي شغل بصرها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون إيقاف أي شيء، تركت عصابة جبين الحكيم في منتصف جبهتها جسدها تلقائيًا وطفت في الهواء.
في أعقاب ذلك، ظهرت أزواج من الأجنحة البيضاء الوهمية والمقدسة خلفها كما لو كانوا يقاومون شيئًا ما بشكل سلبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
