الأمنية الثالثة.
1313: الأمنية الثالثة.
“أتمنى أن يعود والداي إلى صحة جيدة. أتمنى أن تصبح عائلتي غنية”. أعربت ياسمين بهدوء عن أمنيتها. لقد أغمضت عينيها وانتظرت حدوث المعجزة.
كانت ياسمين متحمسة لكنها كانت لا تزال قلقة.
فتحت ياسمين عينيها بسرعة وحدث أن اختفى القناع.
“ما نوع السعر الذي يجب دفعه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكرت بجدية ووضعت البنس في فتحة العملة. ثم أخفضت رأسها وتمنت أمنية بهدوء.
من وجهة نظرها، فإن المحاولة المجانية السابقة لم تعني أن الأمنيات اللاحقة كانت بلا ثمن.
لقد فكرت بالفعل في أمنيتها الثانية.
عدّل كلاين قبعته الطويلة وابتسم.
كلما ركضت، كلما أصبح جسدها أكثر استرخاءً. لقد وجدت نفسها في حالتها الصحية السابقة قبل أن تحترق، وعادت إلى فتاة مراهقة في أوج حياتها.
“البنس الذي دفعتيه هو السعر. التغيير المقابل الذي يتعين عليك تحمله بعد تحقيق أمنيتك هو السعر أيضًا.”
على السرير بالخارج، كان بالإمكان سماع شخير خفيف وثقيل من والديها، مما شكل تناقضًا مع الساحة البلدية الصاخبة.
أومأت ياسمين برأسها دون أن تفهمه تمامًا. دون أي تردد، مدت يدها في جيبها وحاولت إخراج بضعة بنسات نحاسية من أجل أمنيتها.
ثم سألت: “كيف حال جولي الآن؟”
ومع ذلك، كان جيبها فارغًا باستثناء منديل.
مثل هذه المقارنة عملت فقط على جعل ياسمين تحلم حتما بأن تصبح أجمل مع تقدمها في السن. لكن الحقيقة أثبتت أن الأحلام لا يمكن إلا أن تكون أحلام.
بما من أنها قد بقيت في المنزل طوال هذا الوقت، لم يكن لديها أي اتصال بالمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك.”
كانت قد إعتمدت على المشي للذهاب من المنزل إلى ساحة البلدية بدلاً من ركوب عربة عامة بدون مسار.
فتحت ياسمين عينيها في حالة صدمة ونظرت إلى الأمام، لترى أن العملة المعدنية التي وضعتها للتو في الآلة قد هبطت على صينية صغيرة حول فتحة العملة.
“أنا-أنا… هل يمكنني العودة إلى المنزل أولاً؟” سألت ياسمين، منزعجة ومحرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت إلى نفسها بسُكر. استغرق الأمر منها جهدًا كبيرًا لترجع نظرتها أخيرًا قبل الإنحناء لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
“بالطبع، هذه حريتك، لكن لا يمكنني ضمان أن آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل ستكون دائمًا في انتظارك هنا”. قال كلاين بنبرة ساحر: “أحيانًا تكون حرة للغاية”.
بمجرد انتهائها من التحدث، فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل مرةً أخرى. تم دفع قناع أبيض فضي وغطى وجهها.
ردت ياسمين باقتضاب وشكرته واستدارت وهي تهرول في الاتجاه المعاكس للساحة البلدية.
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
كلما ركضت، كلما أصبح جسدها أكثر استرخاءً. لقد وجدت نفسها في حالتها الصحية السابقة قبل أن تحترق، وعادت إلى فتاة مراهقة في أوج حياتها.
فتحت ياسمين عينيها بسرعة وحدث أن اختفى القناع.
بالنسبة لها، كان هذا مشهدًا لن يظهر إلا في الحلم.
أراكم غدا إن شاء الله
بالطبع، كشخص عادي، شعرت بالتعب تدريجياً بعد الركض لفترة. لم يكن لديها خيار سوى الإبطاء والبدء في المشي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، شعرت بشيء يتصل بها.
هب نسيم الليل البارد، وكشف عن النجوم المتلألئة التي أطلت من خلال الغيوم في أعالي السماء. تمايلت الأشجار على جانب الشارع بلطف وتناثرت الظلال المتمايلة على الأرض. كان كل هذا هادئًا وجميلًا. شعرت ياسمين بجسدها وعقلها يرتاحان توا، واختفت كل همومها.
للحظة، لم تستطع ياسمين وصف التغييرات الدقيقة في ملامح وجهها ومخططها. كل ما عرفته هو أنها في هذه اللحظة كانت مفتونة بجمالها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون في مزاج جيد كذلك منذ إصابتها. دون أن تدري، ظهرت ابتسامة على وجهها.
كان سكير. كان يحدق في ياسمين بنظرة مقززة بشكل لا يوصف.
بعد المشي لمدة خمس دقائق، سمعت فجأة أحدهم يصرخ باسمها.
كانت ياسمين متحمسة لكنها كانت لا تزال قلقة.
“إيه ياسمين؟”
أومأت ياسمين برأسها دون أن تفهمه تمامًا. دون أي تردد، مدت يدها في جيبها وحاولت إخراج بضعة بنسات نحاسية من أجل أمنيتها.
أدارت ياسمين رأسها ورأت وجها مألوفا. كانت جارتها السابقة السيدة هاميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان هناك الكثير من الركاب في عربة النقل العامة. كان معظمهم متجهين للمشاركة في الكرنفال. نظرت ياسمين حولها ورأت أنه لم توجد مقاعد، لذلك لم يكن لديها خيار سوى إعالة نفسها وهي تقف على الممر، وتضغط مع الكثير من الناس.
“مساء الخير ااسيدة هاميل، لم أرك منذ وقت طويل. هل ستذهبين إلى الكرنفال؟” قالت ياسمين، التي لم تكن ترتدي وشاحًا، بابتسامة صادقة.
جمعت ياسمين شفتيها بابتسامة. دون أن تقول كلمة، لقد صعدت إلى عربة النقل العام عديمة السكة.
كانت السيدة هاميل امرأة ذات شعر أبيض. قامت بمسح ياسمين بعناية وقالت “لم أرَك منذ أن إنتقلت. لقد سمعت أنك أصبتِ في الانفجار السابق؟”
من وجهة نظرها، فإن المحاولة المجانية السابقة لم تعني أن الأمنيات اللاحقة كانت بلا ثمن.
“نعم، لكنني تعافيت.” أومأت ياسمين بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البنس الذي دفعتيه هو السعر. التغيير المقابل الذي يتعين عليك تحمله بعد تحقيق أمنيتك هو السعر أيضًا.”
ثم سألت: “كيف حال جولي الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘صحة أبي تزداد سوءًا. إنه يسعل دائمًا، لكنه اجتاز الاختبار الموحد لموظف الخدمة المدنية مؤخرًا. عندما يتم الإعلان عن نتائج المقابلة، سيحصل على وظيفة لائقة… تستمر أمي في الشكوى من أن ذراعها تزداد سوءًا…’ نظرت ياسمين إلى والديها باهتمام ولم توقظهما.
كانت جولي الابنة الكبرى للسيدة هاميل، وكانت زميلتها السابقة في اللعب.
هب نسيم الليل البارد، وكشف عن النجوم المتلألئة التي أطلت من خلال الغيوم في أعالي السماء. تمايلت الأشجار على جانب الشارع بلطف وتناثرت الظلال المتمايلة على الأرض. كان كل هذا هادئًا وجميلًا. شعرت ياسمين بجسدها وعقلها يرتاحان توا، واختفت كل همومها.
لبس تعبير السيدة هامل على الفور ظلًا من الكآبة.
كلما ركضت، كلما أصبح جسدها أكثر استرخاءً. لقد وجدت نفسها في حالتها الصحية السابقة قبل أن تحترق، وعادت إلى فتاة مراهقة في أوج حياتها.
“فعل الفيزاكيين أشياء لا توصف لها، وانتهى بها الأمر بالموت…”
لقد فكرت بالفعل في أمنيتها الثانية.
فوجئت ياسمين مفكرة في تجربتها وهي تشعر بالحزن.
في الثانية التالية، سمعت صوت الرنين كما لو أن عملة معدنية قد خرجت من آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
هرع جندي فيزاكي إلى منزلها في محاولة لفعل أشياء لا توصف لها، لكنه ركلها فقط وغادر عندما رأى وجهها المشوه.
استدارت تحسبا ومرت مرة أخرى إلى المتجر بجانب الشارع. باستخدام الضوء من مصابيح الغاز والزجاج على النافذة، رأت مظهرها الحالي.
“جولي المسكينة”. نقرت ياسمين بإخلاص على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة، لتبرز النجوم.
من وجهة نظرها، فإن المحاولة المجانية السابقة لم تعني أن الأمنيات اللاحقة كانت بلا ثمن.
وفقط بعد أن علمت بما حدث لصديقتها أدركت أنها لربما كانت محظوظة نسبيًا.
تمامًا عندما كانت ياسمين تبذل قصارى جهدها للعثور على بقعة، قام العديد من الرجال برفع أردافهم وتقويم أجسادهم. نظروا إليها وابتسموا.
بعد توديع السيدة هاميل، عادت ياسمين إلى شقتها.
وفقط بعد أن علمت بما حدث لصديقتها أدركت أنها لربما كانت محظوظة نسبيًا.
عندما عادت إلى المنزل، شعرت بتحسن كبير وعاد مزاجها إلى طبيعته. لقد بدأت تتطلع إلى التعبير الذي كان ستحصل عليه من والديها عندما يرون أن مظهرها قد شفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامعةً حماستها، لقد أدخلت بنسًا آخر.
‘لن يبقوا على الأرجح الألم عميقًا في قلوبهم ويتظاهرون بأنه لم يحدث شيء. بالتأكيد سيبكون بفرح ويعانقونني…’ أخذت ياسمين المفتاح الذي كان معلقًا حول رقبتها مثل العقد، وبينما فكرت في الأمر، فتحت الباب.
“نعم، لكنني تعافيت.” أومأت ياسمين بشدة.
كانت الغرفة مظلمة. لم يتم إشعال أي من الشموع أو مصابيح الحائط الغازية.
“إنها آلية بالكامل حقًا. لست بحاجة إلى أن يكون بجانبي؟” تمتمت ياسمين في حيرة.
على السرير بالخارج، كان بالإمكان سماع شخير خفيف وثقيل من والديها، مما شكل تناقضًا مع الساحة البلدية الصاخبة.
الفصول المتبقية: 4
‘إنهم نائمون… نعم، لقد عملوا بجد…’ أغلقت ياسمين الباب بلطف وتوجهت إلى سرير والديها. مع ضوء القمر القرمزي المتلألئ عبر النافذة، ألقت بنظرتها.
كانت ياسمين لا تزال تحتفظ بالعادات منذ أن كانت محبوسة سابقًا في المنزل، لذلك لم تقل أي شيء آخر. لقد جلست هناك بهدوء حتى وصلت إلى المحطة بالقرب من شقتها. ثم نزلت من العربة.
‘لدى أبي الكثير من الشعر الأبيض، وقد تعمقت تجاعيده…’ تستمر أمي في العبوس عندما تنام. وجهها يتقشر إنه جاف وخشن…’ عندها فقط أدركت ياسمين أنها لم تنظر بجدية إلى وجوه والديها لفترة طويلة. لم تكن تعلم أنهم قد تقدموا في العمر كثيرًا.
لقد فكرت بالفعل في أمنيتها الثانية.
قبل الحرب، كان والدها محاسبًا يتمتع بدخل جيد جدًا. يمكنهم تحمل تكاليف استئجار منزل مع شرفة والسماح لزوجته بعدم العمل للتركيز على رعاية الأسرة. لكن الآن، لم يمكنه إلا العمل في مصانع النسيج والقيام بجميع أنواع العمل الشاق. لم يكن أمام والدة ياسمين خيار سوى ترك أسرتها لتصبح عاملة نسيج.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون في مزاج جيد كذلك منذ إصابتها. دون أن تدري، ظهرت ابتسامة على وجهها.
‘صحة أبي تزداد سوءًا. إنه يسعل دائمًا، لكنه اجتاز الاختبار الموحد لموظف الخدمة المدنية مؤخرًا. عندما يتم الإعلان عن نتائج المقابلة، سيحصل على وظيفة لائقة… تستمر أمي في الشكوى من أن ذراعها تزداد سوءًا…’ نظرت ياسمين إلى والديها باهتمام ولم توقظهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك.”
لقد فكرت بالفعل في أمنيتها الثانية.
كانت تخشى أن تختفي آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل إذا تأخرت أكثر من ذلك.
خففت ياسمين خطواتها، ودخلت الغرفة بالداخل وسكبت البنسات القليلة الأخيرة من حصانتها التي كانت قد أفرغتها من قبل.
عندما ظهرت الآلة النحاسية الملوّنة ببضع قطع من الزجاج أمام عينيها، تنهده ياسمين بإرتياح بصمت واقتربت بسرعة.
بعد ذلك، غادرت الشقة واستقلت عربة عامة عديمة السكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا… هل يمكنني العودة إلى المنزل أولاً؟” سألت ياسمين، منزعجة ومحرجة.
كانت تخشى أن تختفي آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل إذا تأخرت أكثر من ذلك.
‘لا يمكن تحقيق هذه الأمنية؟ أه لا يمكن أن تحتوي أمنية على الكثير من المحتوى؟ كانت أمنيتي أمنيتين…’ مع تجربة الشفاء من حروقها، لم تشك ياسمين في وجود خطأ ما في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
في تلك اللحظة، كان هناك الكثير من الركاب في عربة النقل العامة. كان معظمهم متجهين للمشاركة في الكرنفال. نظرت ياسمين حولها ورأت أنه لم توجد مقاعد، لذلك لم يكن لديها خيار سوى إعالة نفسها وهي تقف على الممر، وتضغط مع الكثير من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامعةً حماستها، لقد أدخلت بنسًا آخر.
بعد عشر دقائق وصلت إلى محطتها واستدارت إلى ذلك الشارع.
ومع ذلك، كان جيبها فارغًا باستثناء منديل.
عندما ظهرت الآلة النحاسية الملوّنة ببضع قطع من الزجاج أمام عينيها، تنهده ياسمين بإرتياح بصمت واقتربت بسرعة.
فتحت ياسمين عينيها بسرعة وحدث أن اختفى القناع.
خلال هذه العملية، قامت بمسح محيطها ولم تجد الساحر باسم مارلين هيرميس.
فوجئت ياسمين مفكرة في تجربتها وهي تشعر بالحزن.
“إنها آلية بالكامل حقًا. لست بحاجة إلى أن يكون بجانبي؟” تمتمت ياسمين في حيرة.
بعد توديع السيدة هاميل، عادت ياسمين إلى شقتها.
لم تضيع أي وقت. لقد أخرجت بنسا واحد ووضعته داخل آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
“ما نوع السعر الذي يجب دفعه؟”
“أتمنى أن يعود والداي إلى صحة جيدة. أتمنى أن تصبح عائلتي غنية”. أعربت ياسمين بهدوء عن أمنيتها. لقد أغمضت عينيها وانتظرت حدوث المعجزة.
للحظة، لم تستطع ياسمين وصف التغييرات الدقيقة في ملامح وجهها ومخططها. كل ما عرفته هو أنها في هذه اللحظة كانت مفتونة بجمالها.
في الثانية التالية، سمعت صوت الرنين كما لو أن عملة معدنية قد خرجت من آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
لقد فكرت بالفعل في أمنيتها الثانية.
فتحت ياسمين عينيها في حالة صدمة ونظرت إلى الأمام، لترى أن العملة المعدنية التي وضعتها للتو في الآلة قد هبطت على صينية صغيرة حول فتحة العملة.
~~~~~~~~~
‘لا يمكن تحقيق هذه الأمنية؟ أه لا يمكن أن تحتوي أمنية على الكثير من المحتوى؟ كانت أمنيتي أمنيتين…’ مع تجربة الشفاء من حروقها، لم تشك ياسمين في وجود خطأ ما في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
قبل الحرب، كان والدها محاسبًا يتمتع بدخل جيد جدًا. يمكنهم تحمل تكاليف استئجار منزل مع شرفة والسماح لزوجته بعدم العمل للتركيز على رعاية الأسرة. لكن الآن، لم يمكنه إلا العمل في مصانع النسيج والقيام بجميع أنواع العمل الشاق. لم يكن أمام والدة ياسمين خيار سوى ترك أسرتها لتصبح عاملة نسيج.
لقد فكرت بجدية ووضعت البنس في فتحة العملة. ثم أخفضت رأسها وتمنت أمنية بهدوء.
“فعل الفيزاكيين أشياء لا توصف لها، وانتهى بها الأمر بالموت…”
“أتمنى أن يعود والداي بصحة جيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا أفكر في القيام بشيئ ما عند نهاية الروايه~~????
هذه المرة، سمعت صوتًا خافتًا من جهاز التمنيات الأوتوماتيكي بالكامل.
“أتمنى أن يعود والداي إلى صحة جيدة. أتمنى أن تصبح عائلتي غنية”. أعربت ياسمين بهدوء عن أمنيتها. لقد أغمضت عينيها وانتظرت حدوث المعجزة.
تاك!
كانت قد إعتمدت على المشي للذهاب من المنزل إلى ساحة البلدية بدلاً من ركوب عربة عامة بدون مسار.
برؤية بقاء العملة النحاسية داخل الماكينة، علمت ياسمين أن أمنيتها قد تحققت. لم تستطع الانتظار للعودة إلى المنزل والاطلاع على حالة والديها.
أصبح أنفها أكثر حدة وشفتاها ممتلئتان. أصبحت عيناها أكبر وأكثر شفافة. كان جلدها رقيقًا مثل بودنغ الحليب. كان لديها فقط أوجه تشابه طفيفة مع نفسها السابقة.
قامعةً حماستها، لقد أدخلت بنسًا آخر.
كلما ركضت، كلما أصبح جسدها أكثر استرخاءً. لقد وجدت نفسها في حالتها الصحية السابقة قبل أن تحترق، وعادت إلى فتاة مراهقة في أوج حياتها.
كانت قد خططت في الأصل لجعل عائلتها ثرية، لكن بتذكر أن والدها سيصبح في الأساس موظفًا مدنيًا في مدينة ليمون، وأن دخل أسرتها مضمون، لم تستطع إلا أن يكون لديها أفكار أخرى حول هذا الموضوع.
هذه المرة، سمعت صوتًا خافتًا من جهاز التمنيات الأوتوماتيكي بالكامل.
عندما كانت في العاشرة من عمرها، كانت تعلم بالفعل أنها لم تكن ذات مظهر جيد. لم يكن الأمر أن الناس من حولها كانوا يحتقرونها ويقولون أنها لم تكن حسنة المظهر، ولكن بين رفاقها في اللعب، كانت هناك فتاتان جميلتان إلى حد ما. هذا سمح لهم بأن يُعاملوا بشكل أفضل ويختبروا لطف العالم.
“آنسة، يمكنك الجلوس هنا.”
مثل هذه المقارنة عملت فقط على جعل ياسمين تحلم حتما بأن تصبح أجمل مع تقدمها في السن. لكن الحقيقة أثبتت أن الأحلام لا يمكن إلا أن تكون أحلام.
لم ترفض وجلست. ابتسمت للرجل الذي تخلى عن مقعده.
ومع ذلك، هذه المرة، يمكن أن يتحول حلمها إلى حقيقة، لأنه قد كان لديها آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل الإعجازية أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جولي الابنة الكبرى للسيدة هاميل، وكانت زميلتها السابقة في اللعب.
‘إذا كان بإمكاني أن أجعل نفسي جميلة، يمكنني أن أجد زوجًا صالحًا، ويمكنني تحسين وضع عائلتي…’ لقد بدى وكأن ياسمين قد سمعت الشيطان يهمس في أذنها. لقد أغمضت عينيها بلا تحكم وتمنت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك.”
“أتمنى أن أصبح جد جد جد جميلة.”
تمامًا عندما كانت ياسمين تبذل قصارى جهدها للعثور على بقعة، قام العديد من الرجال برفع أردافهم وتقويم أجسادهم. نظروا إليها وابتسموا.
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
كانت ياسمين لا تزال تحتفظ بالعادات منذ أن كانت محبوسة سابقًا في المنزل، لذلك لم تقل أي شيء آخر. لقد جلست هناك بهدوء حتى وصلت إلى المحطة بالقرب من شقتها. ثم نزلت من العربة.
بمجرد انتهائها من التحدث، فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل مرةً أخرى. تم دفع قناع أبيض فضي وغطى وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘صحة أبي تزداد سوءًا. إنه يسعل دائمًا، لكنه اجتاز الاختبار الموحد لموظف الخدمة المدنية مؤخرًا. عندما يتم الإعلان عن نتائج المقابلة، سيحصل على وظيفة لائقة… تستمر أمي في الشكوى من أن ذراعها تزداد سوءًا…’ نظرت ياسمين إلى والديها باهتمام ولم توقظهما.
فتحت ياسمين عينيها بسرعة وحدث أن اختفى القناع.
في الوقت نفسه، شعرت بشيء يتصل بها.
هب نسيم الليل البارد، وكشف عن النجوم المتلألئة التي أطلت من خلال الغيوم في أعالي السماء. تمايلت الأشجار على جانب الشارع بلطف وتناثرت الظلال المتمايلة على الأرض. كان كل هذا هادئًا وجميلًا. شعرت ياسمين بجسدها وعقلها يرتاحان توا، واختفت كل همومها.
استدارت تحسبا ومرت مرة أخرى إلى المتجر بجانب الشارع. باستخدام الضوء من مصابيح الغاز والزجاج على النافذة، رأت مظهرها الحالي.
لم ترفض وجلست. ابتسمت للرجل الذي تخلى عن مقعده.
للحظة، لم تستطع ياسمين وصف التغييرات الدقيقة في ملامح وجهها ومخططها. كل ما عرفته هو أنها في هذه اللحظة كانت مفتونة بجمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كشخص عادي، شعرت بالتعب تدريجياً بعد الركض لفترة. لم يكن لديها خيار سوى الإبطاء والبدء في المشي ببطء.
أصبح أنفها أكثر حدة وشفتاها ممتلئتان. أصبحت عيناها أكبر وأكثر شفافة. كان جلدها رقيقًا مثل بودنغ الحليب. كان لديها فقط أوجه تشابه طفيفة مع نفسها السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا… هل يمكنني العودة إلى المنزل أولاً؟” سألت ياسمين، منزعجة ومحرجة.
“هل… هل هذه معجزة…” لم يسع ياسمين إلا أن تتنهد بصاق من الدهشة.
“إنها آلية بالكامل حقًا. لست بحاجة إلى أن يكون بجانبي؟” تمتمت ياسمين في حيرة.
لقد نظرت إلى نفسها بسُكر. استغرق الأمر منها جهدًا كبيرًا لترجع نظرتها أخيرًا قبل الإنحناء لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
ومع ذلك، كان جيبها فارغًا باستثناء منديل.
بعد ذلك، سارت نحو موقف العربات العامة. في الطريق، ظلت العيون تتجه نحوها.
فتحت ياسمين عينيها في حالة صدمة ونظرت إلى الأمام، لترى أن العملة المعدنية التي وضعتها للتو في الآلة قد هبطت على صينية صغيرة حول فتحة العملة.
بانغ!
“بالطبع، هذه حريتك، لكن لا يمكنني ضمان أن آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل ستكون دائمًا في انتظارك هنا”. قال كلاين بنبرة ساحر: “أحيانًا تكون حرة للغاية”.
اصطدم رجل كان شديد التركيز عليها بعمود مصباح غاز.
ردت ياسمين باقتضاب وشكرته واستدارت وهي تهرول في الاتجاه المعاكس للساحة البلدية.
جمعت ياسمين شفتيها بابتسامة. دون أن تقول كلمة، لقد صعدت إلى عربة النقل العام عديمة السكة.
عندما كانت في العاشرة من عمرها، كانت تعلم بالفعل أنها لم تكن ذات مظهر جيد. لم يكن الأمر أن الناس من حولها كانوا يحتقرونها ويقولون أنها لم تكن حسنة المظهر، ولكن بين رفاقها في اللعب، كانت هناك فتاتان جميلتان إلى حد ما. هذا سمح لهم بأن يُعاملوا بشكل أفضل ويختبروا لطف العالم.
كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص على متنها، وتم شغل جميع المقاعد.
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
تمامًا عندما كانت ياسمين تبذل قصارى جهدها للعثور على بقعة، قام العديد من الرجال برفع أردافهم وتقويم أجسادهم. نظروا إليها وابتسموا.
بانغ!
“آنسة، يمكنك الجلوس هنا.”
“إنها آلية بالكامل حقًا. لست بحاجة إلى أن يكون بجانبي؟” تمتمت ياسمين في حيرة.
ذهلت ياسمين للحظات. لم تكن تتوقع أن تتلقى هذا القدر من اللطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان هناك الكثير من الركاب في عربة النقل العامة. كان معظمهم متجهين للمشاركة في الكرنفال. نظرت ياسمين حولها ورأت أنه لم توجد مقاعد، لذلك لم يكن لديها خيار سوى إعالة نفسها وهي تقف على الممر، وتضغط مع الكثير من الناس.
لم ترفض وجلست. ابتسمت للرجل الذي تخلى عن مقعده.
أومأت ياسمين برأسها دون أن تفهمه تمامًا. دون أي تردد، مدت يدها في جيبها وحاولت إخراج بضعة بنسات نحاسية من أجل أمنيتها.
“شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك.”
أصبح تعبير الرجل مفعمًا بالحيوية بينما قال بتواضع، “هذا ما يجب على الرجل المحترم أن يفعله”.
الفصول المتبقية: 4
كانت ياسمين لا تزال تحتفظ بالعادات منذ أن كانت محبوسة سابقًا في المنزل، لذلك لم تقل أي شيء آخر. لقد جلست هناك بهدوء حتى وصلت إلى المحطة بالقرب من شقتها. ثم نزلت من العربة.
‘لدى أبي الكثير من الشعر الأبيض، وقد تعمقت تجاعيده…’ تستمر أمي في العبوس عندما تنام. وجهها يتقشر إنه جاف وخشن…’ عندها فقط أدركت ياسمين أنها لم تنظر بجدية إلى وجوه والديها لفترة طويلة. لم تكن تعلم أنهم قد تقدموا في العمر كثيرًا.
بعد خطوات قليلة، شعرت فجأة أنه قد كان هناك من ينظر إليها. لقد أدارت رأسها بسرعة للنظر.
كلما ركضت، كلما أصبح جسدها أكثر استرخاءً. لقد وجدت نفسها في حالتها الصحية السابقة قبل أن تحترق، وعادت إلى فتاة مراهقة في أوج حياتها.
كان سكير. كان يحدق في ياسمين بنظرة مقززة بشكل لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص على متنها، وتم شغل جميع المقاعد.
قفزت ياسمين خائفة وسارت بخفة إلى شقتها. ومع ذلك، فإن الرجال الذين قابلتهم على طول الطريق كشفوا عن نظرات مماثلة، كما لو كان يمكن أن يتحولوا إلى وحوش في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان هناك الكثير من الركاب في عربة النقل العامة. كان معظمهم متجهين للمشاركة في الكرنفال. نظرت ياسمين حولها ورأت أنه لم توجد مقاعد، لذلك لم يكن لديها خيار سوى إعالة نفسها وهي تقف على الممر، وتضغط مع الكثير من الناس.
في تلك اللحظة، شعرت ياسمين وكأنها تمشي عبر البرية.
1313: الأمنية الثالثة.
~~~~~~~~~
بعد توديع السيدة هاميل، عادت ياسمين إلى شقتها.
الفصول المتبقية: 4
فتحت ياسمين عينيها بسرعة وحدث أن اختفى القناع.
فصول اليوم ‘الأمس?’ سأحاول إطلاق 10 فصول غدا أيضا
بعد عشر دقائق وصلت إلى محطتها واستدارت إلى ذلك الشارع.
وأيضا أفكر في القيام بشيئ ما عند نهاية الروايه~~????
في تلك اللحظة، شعرت ياسمين وكأنها تمشي عبر البرية.
أراكم غدا إن شاء الله
بعد توديع السيدة هاميل، عادت ياسمين إلى شقتها.
إستمتعوا~~
“مساء الخير ااسيدة هاميل، لم أرك منذ وقت طويل. هل ستذهبين إلى الكرنفال؟” قالت ياسمين، التي لم تكن ترتدي وشاحًا، بابتسامة صادقة.
“نعم، لكنني تعافيت.” أومأت ياسمين بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
