تقرير مستخلص.
1315: تقرير مستخلص.
“أبلغي عن هذا إلى مركز الشرطة ودعيهم يتعاملون معه.”
شعرت ياسمين أنه كان يجب أن تخاف، لكنها وجدت صعوبة في أن يكون لديها الكثير من المشاعر القوية في مواجهة ضابطة الشرطة أمامها. شعرت أن جسدها وعقلها قد استقرا دون أن تدري بعد البكاء لفترة طويلة.
بعد ياسمين حدث هذا أكثر من مرة!
نظرت إلى والديها اللذين كان لديهما تعبير معقد وسألتها بتردد، “حسنًا، ما هي الأسئلة التي لديك؟”
“أبلغي عن هذا إلى مركز الشرطة ودعيهم يتعاملون معه.”
أشارت الشرطية برتبة نائبة قائد إلى الباب وقالت: “لنتحدث بالداخل.”
“أيها الضابطة، هذا ما حدث. يجب أن تصدقيني.”
لم تجعل والدي ياسمين يغادران. أمرت فقط ضابطي الشرطة معها بالحراسة من الباب.
بحلول الوقت الذي غادرت فيه ياسمين، التقطت غراي الوثائق وبدأت في قراءتها بعناية.
بعد إغلاق الباب، سحبت كرسيًا دائريًا بسيط وجلست دون الوقوف عند الأداب، وبدت مرتاحة للغاية.
“الحالة 1: فتاة شُوهت بسبب حريق، قابلت آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل في ساحة البلدية… كانت أمنيتها الأولى هي العودة إلى مظهرها الأصلي، وتم منحها بشكل طبيعي… كانت أمنيتها الثانية هي اعادة صحة والديها، والتي تم منحها أيضًا بشكل طبيعي… كانت أمنيتها الثالثة هي أن تصبح جد، جد، جد جميلة. ثم لم تعد تشبه نفسها، وكان لديها سحر لا يقاوم للرجال من حولها…”
جعل هذا ياسمين ووالديها أقل توتراً على الفور.
“قال أنني كنت أول مستخدم، لذا يمكنني تجربتها مجانًا لمرة واحدة. بعد ذلك، تمت إعادتي إلى حالتي الأصلية، بعد أن شُفيت جميع إصاباتي.”
“يمكنكم دعوتي السيدة غراي”. قدمت الضابطة نفسها وأشارت إلى كرسي آخر والسرير. “تفضلوا بالجلوس.”
أومأت ياسمين برأسها بقوة، مشيرة إلى أنها لن تجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى- تلك التجربة الأخيرة كانت لا تزال تشعرها بالخوف.
عندما وجد كل من في الغرفة مقاعدهم، ابتسمت لياسمين وقالت، “تلقيت تقريرًا يفيد بحدوث بعض الأشياء غير المفهومة من حولك. على سبيل المثال، رغبة رجل في ارتكاب اعتداء جنسي قد تجاوزت المعايير العادية بكثير. هذا لا يعني أنه لم يوجد بينهم أشخاص سيئون أو مجرمون، لكن النسبة قد كانت مرتفعة للغاية، لذا فهي غريبة”.
“كيف قد يكون هذا ممكنا؟”
في هذه المرحلة، اجتاحت نظراتها على وجه ياسمين.
بحلول الوقت الذي غادرت فيه ياسمين، التقطت غراي الوثائق وبدأت في قراءتها بعناية.
“مما أعلم، لقد أصبتِ بجروح خطيرة أثناء الحريق وتشوهتِ بشكل دائم. لكن الآن، لا أستطيع أن أميز أي شيء من ذلك. ماذا لديك لتقوليه عن هذا؟”
“يمكن أن تظهر آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل في أي مكان في ليمون. إنها عشوائية للغاية، ولا يوجد نمط مكتشف لها مؤقتًا…”
توتر قلب ياسمين مرة أخرى. لم تجرؤ على إخفاء أي شيء وقالت في ذعر، “لقد خرجت الليلة إلى ساحة البلدية لحضور الكرنفال. بينما كنت أمر بشارع معين، قابلت ساحرًا متجولًا أطلق على نفسه اسم مارلين هيرميس. لقر قال أنه قد اخترع آلة تسمى “آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل”. كل ما كان علي فعله هو إدخال بنس واحد، والتعبير بهدوء عن أمنيتي، وتشغيل اليد، ثم سيتم تحقيق أمنيتي.”
,كما أن تواتر ظهورها غير منتظم…”
“قال أنني كنت أول مستخدم، لذا يمكنني تجربتها مجانًا لمرة واحدة. بعد ذلك، تمت إعادتي إلى حالتي الأصلية، بعد أن شُفيت جميع إصاباتي.”
“يمكن أن تظهر آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل في أي مكان في ليمون. إنها عشوائية للغاية، ولا يوجد نمط مكتشف لها مؤقتًا…”
“أيها الضابطة، هذا ما حدث. يجب أن تصدقيني.”
كانت هذه معلومة جمعها صقور الليل بخصوص آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
بذلك، ألقت نظرة على السيدة غراي ومساعدها قبل النظر إلى والديها، في محاولة للحصول على موافقتهم.
“هذا مثال كلاسيكي على غرض غامض يحتاج إلى الختم. علاوة على ذلك، من الواضح أنها تتجاوز درجة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2. آمل أن يتعامل معها رئيس الأساقفة والشمامسة رفيعو المستوى شخصيًا، أو يعطوا طريقة ختم فعالة…”
ومع ذلك، قال والداها بوضوح:
“استمري.” عند رؤيتها تتوقف، أومئت غراي برأسها مشجعة.
“كيف قد يكون هذا ممكنا؟”
“هذه الماكينة ذات لون نحاسي مضمن بزجاج غير شفاف. بسطحها تروس، حاملات، مسامير وأنابيب معدنية ومكونات أخرى مكشوفة على سطحها. يبدو أنها نتاج التصنيع الحديث…”
“كيف يمكن أن تكون هناك آلة يمكنها أن تلبي أمنيات الآخرين تلقائيًا؟”
لم تجعل والدي ياسمين يغادران. أمرت فقط ضابطي الشرطة معها بالحراسة من الباب.
“كيف يمكن أن يكون شيء جيد مثل منح أمنية لا يكلف سوى بنس واحد؟”
“يمكنكم دعوتي السيدة غراي”. قدمت الضابطة نفسها وأشارت إلى كرسي آخر والسرير. “تفضلوا بالجلوس.”
“إلى جانب ذلك، جربها المستخدم الأول مجانًا!”
“استمري.” عند رؤيتها تتوقف، أومئت غراي برأسها مشجعة.
لم تظهر غراي ومساعدها أي تعبيرات واضحة، مما جعل ياسمين غير متأكدة مما إذا كانوا يصدقونها أم لا.
ابتسمت غراي وقالت، “سأعطيك عنوان. تعالي إلى مكتبي غدًا، وسأقوم بتزويدك بالتفاصيل.”
“استمري.” عند رؤيتها تتوقف، أومئت غراي برأسها مشجعة.
أومئت غراي بلطف.
ذكرت ياسمين على عجل كيف عادت إلى المنزل للحصول على بعض العملات المعدنية قبل أن تروي بالكامل كيف تمنت إستعادت والديها لصحتهم وكيف أرادت أن تصبح جميلة. أخيرًا، قالت: “كنت حقًا جميلة جدًا. حتى أنني لم أستطع تحريك عيني بعيدًا. لقد جعلني هذا أشعر بالكثير من اللطف، ولكن فيما بعد، بدأ الرجال المحيطون بي يخيفونني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، سحبت كرسيًا دائريًا بسيط وجلست دون الوقوف عند الأداب، وبدت مرتاحة للغاية.
“بالإضافة إلى ذلك، لم يتعرف علي أبي وأمي وطارداني خارج المنزل. كنت خائفة، خائفة جدًا. لقد عدت إلى الألة وقمت بأمنية ثالثة. نعم، قال السيد مارلين هيرميس أن أول أمنية كانت مجانية، ولم تكن جزءا من الأمنيات الثلاث. باختصار، عدت إلى مظهري الأصلي وقابلتك.”
“استمري.” عند رؤيتها تتوقف، أومئت غراي برأسها مشجعة.
عند سماع هذه الكلمات، فكر والدا ياسمين على الفور في “اللصة” الجميلة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جديا، كان بإمكاني الحصول على مساعدة قفير الألات في الماضي. تم ذلك بطريقة سريعة وفعالة. الآن، تنهد…”
ثم أدركوا أن أجسادهم كانت بالفعل أكثر صحة من ذي قبل. لقد تعافت رؤيتهم وأخذت أذرعهم القوة الكافية. بدا كل شيء مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحالة 6:…
لقد بدأوا في تصديق وصف ياسمين، لكنهم شعروا بالرعب أكثر. كان الأمر كما لو أنهم واجهوا شيطانًا، تمامًا مثل تلك في قصص الفولكلور.
“ادعت أنها كانت أول مستخدم لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، مما أتاح لها الحصول على أمنية واحدة مجانية. وبذلك، ألغت أمنيتها الثالثة…”
أومئت غراي بلطف.
“كيف يمكن أن يكون شيء جيد مثل منح أمنية لا يكلف سوى بنس واحد؟”
“لقد رأيت العديد من الأمور التي تفوق خيالك، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن شيء مثل آلة تمنيات أوتوماتيكية بالكامل.
“مقارنةً بمصباح التمنيات أو حوض الأمنيات في الفولكلور، هذا حديث للغاية.”
“مقارنةً بمصباح التمنيات أو حوض الأمنيات في الفولكلور، هذا حديث للغاية.”
“هذا مثال كلاسيكي على غرض غامض يحتاج إلى الختم. علاوة على ذلك، من الواضح أنها تتجاوز درجة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2. آمل أن يتعامل معها رئيس الأساقفة والشمامسة رفيعو المستوى شخصيًا، أو يعطوا طريقة ختم فعالة…”
بعد وقفة، تحول تعبيرها إلى جدي.
“يمكن أن تظهر آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل في أي مكان في ليمون. إنها عشوائية للغاية، ولا يوجد نمط مكتشف لها مؤقتًا…”
“بصفتي مسؤولة تنفيذ قانون متمرسة، سأقدم لك ثلاثة اقتراحات.”
“…
“أولاً، لا تؤمني بمثل هذه الأشياء مرةً أخرى من الآن فصاعدًا. في معظم الظروف، يؤدي منح الأمنيات بسهولة إلى كارثة ضخمة. لا حرج في وصفها بأنها إغراء الشياطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أومأت ياسمين برأسها بقوة، مشيرة إلى أنها لن تجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى- تلك التجربة الأخيرة كانت لا تزال تشعرها بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثانياً، اذهبي إلى الكاتدرائية بأسرع ما يمكن وإعترفي إلى الأسقف. اجعليه يطهرك”. نظرت غراي حولها وقالت، “عائلتك بأكملها يجب أن تذهب.”
ذكرت ياسمين على عجل كيف عادت إلى المنزل للحصول على بعض العملات المعدنية قبل أن تروي بالكامل كيف تمنت إستعادت والديها لصحتهم وكيف أرادت أن تصبح جميلة. أخيرًا، قالت: “كنت حقًا جميلة جدًا. حتى أنني لم أستطع تحريك عيني بعيدًا. لقد جعلني هذا أشعر بالكثير من اللطف، ولكن فيما بعد، بدأ الرجال المحيطون بي يخيفونني…”
برؤية أن ياسمين ووالديها كانوا على وشك أن يقولوا أنهم قد وضعوا ذلك بالفعل في الاعتبار، التفت غراي إلى ياسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية أن ياسمين ووالديها كانوا على وشك أن يقولوا أنهم قد وضعوا ذلك بالفعل في الاعتبار، التفت غراي إلى ياسمين.
“لا يزال قسمي يفتقر إلى بعض الموظفين. يمكنك التفكير في الانضمام إلينا. وبهذه الطريقة، يمكنني مراقبة وضعك في أي وقت والتعامل مع أي شذوذ في الوقت المناسب. أما بالنسبة للراتب، صدقيني، فهو مثل موظف حكومي. “
“أبلغي عن هذا إلى مركز الشرطة ودعيهم يتعاملون معه.”
‘الراتب نفس الراتب الذي يتقاضاه موظف حكومي… يمكنني أن أحمى… هل هناك شيء جيد هكذا؟’ وسألت ياسمين بعدم تصديق: “أي قسم هو هذا؟”
“أبلغي عن هذا إلى مركز الشرطة ودعيهم يتعاملون معه.”
ابتسمت غراي وقالت، “سأعطيك عنوان. تعالي إلى مكتبي غدًا، وسأقوم بتزويدك بالتفاصيل.”
“استمري.” عند رؤيتها تتوقف، أومئت غراي برأسها مشجعة.
“…حسنا.” كانت ياسمين في حالة ذعر وعدم ارتياح. لقد تمسكت بقشة منقذة للحياة لحظة ظهورها.
“لقد رأيت العديد من الأمور التي تفوق خيالك، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن شيء مثل آلة تمنيات أوتوماتيكية بالكامل.
…
“كانت أمنيتها الثالثة أن يكون لها زوج بمظهر،خلفية عائلية، شخصية وقدرة مثالية. وأخيراً، حصلت على دمية يمكنها التحدث والحركة ولديها مستوى معين من الذكاء. لها خصائص حية وتبدو جميلة إلى حد ما. تم نحتها من قبل أفضل سيد ويمكن أن يكون لها أي شخصية يريدها المرء. كانت قادرة جدًا في كل جانب. بخلاف كونها ليست بشرية، فهي حقًا لم تحتوي على عيوب…”
بعد أسبوع، انضمت ياسمين رسميًا إلى صقور الليل في مدينة ليمون وأصبحت موظفة مدنية.
لقد بدأوا في تصديق وصف ياسمين، لكنهم شعروا بالرعب أكثر. كان الأمر كما لو أنهم واجهوا شيطانًا، تمامًا مثل تلك في قصص الفولكلور.
قالت بحذر وهي تطرق باب غراي: “قائدة، جهاز التلغراف قد تعطل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، سحبت كرسيًا دائريًا بسيط وجلست دون الوقوف عند الأداب، وبدت مرتاحة للغاية.
وضعت غراي المستندات في يدها وفركت صدغيها.
كانت هذه معلومة جمعها صقور الليل بخصوص آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
“أبلغي عن هذا إلى مركز الشرطة ودعيهم يتعاملون معه.”
لقد بدأوا في تصديق وصف ياسمين، لكنهم شعروا بالرعب أكثر. كان الأمر كما لو أنهم واجهوا شيطانًا، تمامًا مثل تلك في قصص الفولكلور.
“جديا، كان بإمكاني الحصول على مساعدة قفير الألات في الماضي. تم ذلك بطريقة سريعة وفعالة. الآن، تنهد…”
“كيف قد يكون هذا ممكنا؟”
بحلول الوقت الذي غادرت فيه ياسمين، التقطت غراي الوثائق وبدأت في قراءتها بعناية.
أومأت ياسمين برأسها بقوة، مشيرة إلى أنها لن تجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى- تلك التجربة الأخيرة كانت لا تزال تشعرها بالخوف.
كانت هذه معلومة جمعها صقور الليل بخصوص آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
“كيف يمكن أن تكون هناك آلة يمكنها أن تلبي أمنيات الآخرين تلقائيًا؟”
بعد ياسمين حدث هذا أكثر من مرة!
“أبلغي عن هذا إلى مركز الشرطة ودعيهم يتعاملون معه.”
بعد تقليب المستندات، نشرت غراي قطعة من الورق، والتقط قلم حبر، وبدأ في كتابة الوثيقة الرسمية لرئيس أساقفة قسطنطين والكاتدرائية المقدسة:
ابتسمت غراي وقالت، “سأعطيك عنوان. تعالي إلى مكتبي غدًا، وسأقوم بتزويدك بالتفاصيل.”
“كانت هناك العديد من الحوادث الخارقة للطبيعة في المدينة في الأسبوع الماضي. وهي تنطوي على آلة خاصة تسمى ‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل’. وفقًا للمعلومات، تم إنشاؤها بواسطة ساحر متجول يطلق على نفسه اسم مارلين هيرميس، لكننا لم نستبعد الاحتمالات الأخرى. على الأقل، أعتقد أن ميرلين قد يكون وهمًا خلقته هذه الآلة، وذلك لجذب الناس إلى إعطاء التمنيات…”
“كيف يمكن أن يكون شيء جيد مثل منح أمنية لا يكلف سوى بنس واحد؟”
“هذه الماكينة ذات لون نحاسي مضمن بزجاج غير شفاف. بسطحها تروس، حاملات، مسامير وأنابيب معدنية ومكونات أخرى مكشوفة على سطحها. يبدو أنها نتاج التصنيع الحديث…”
“ثانياً، اذهبي إلى الكاتدرائية بأسرع ما يمكن وإعترفي إلى الأسقف. اجعليه يطهرك”. نظرت غراي حولها وقالت، “عائلتك بأكملها يجب أن تذهب.”
“الحالة 1: فتاة شُوهت بسبب حريق، قابلت آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل في ساحة البلدية… كانت أمنيتها الأولى هي العودة إلى مظهرها الأصلي، وتم منحها بشكل طبيعي… كانت أمنيتها الثانية هي اعادة صحة والديها، والتي تم منحها أيضًا بشكل طبيعي… كانت أمنيتها الثالثة هي أن تصبح جد، جد، جد جميلة. ثم لم تعد تشبه نفسها، وكان لديها سحر لا يقاوم للرجال من حولها…”
أومئت غراي بلطف.
“ادعت أنها كانت أول مستخدم لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، مما أتاح لها الحصول على أمنية واحدة مجانية. وبذلك، ألغت أمنيتها الثالثة…”
“قال أنني كنت أول مستخدم، لذا يمكنني تجربتها مجانًا لمرة واحدة. بعد ذلك، تمت إعادتي إلى حالتي الأصلية، بعد أن شُفيت جميع إصاباتي.”
“الحالة 2: جندي متقاعد شارك في الحرب للدفاع عن ليمون أصيب بأضرار نفسية خطيرة. التقى بآلة التمنيات الأوتوماتيكية على ضفاف النهر… كانت أمنيته الأولى هي اعادة حالته العقلية إلى حالة قبل الحرب، و تم منحها بشكل طبيعي… كانت أمنيته الثانية أن يصبح أكثر وسامة حتى يصل إلى معايير عارضي الأزياء الذكور على أغلفة المجلات. لقد تم منحها بشكل طبيعي… كانت أمنيته الثالثة هي الحصول على 100000 جنيه ليصبح رجل أعمال. لقد حصل على إستحسان صاحبة شركة ليمون المتحدة للفولاذ التي رغبت في الزواج منه- سيدة تبلغ ثروتها حوالي الـ200.000 جنيه…”
عند سماع هذه الكلمات، فكر والدا ياسمين على الفور في “اللصة” الجميلة من قبل.
“هذا الجندي المتقاعد لم يرغب في قبولها وهي يزيد وزنها عن مائتي رطل وطولها أقصر من المتوسط. علاوة على ذلك، فهي امرأة عنيفة في منتصف العمر، وقد استعد لمغادرة ليمون والتوجه جنوبا. إذا جاء يوم لم يعد يريد فيه العمل الجاد، فيمكنه بسهولة الحصول على حقوق ثروة تبلغ 100000 جنيه… بمعنى ما، تم منح أمنيته، لكنه غير مستعد لقبولها…”
“يمكن تحقيق معظم الأمنيات التي يتم إجراؤها بشكل طبيعي. ومع ذلك، سيتم تشويه جزء صغير منها، والأخير يركز بشكل أساسي على الأمنية الثالثة. بالطبع، من الممكن أيضًا أن الشخص سيترك نفسه يفقد حدوده في الوقت الذي يقوم به بالأمنية الثالثة وبالتالي يقوم بمطالب مفرطة…”
“الحالة 3:…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحالة 6:…
“الحالة 4:…
“ادعت أنها كانت أول مستخدم لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، مما أتاح لها الحصول على أمنية واحدة مجانية. وبذلك، ألغت أمنيتها الثالثة…”
“الحالة 5: قابلت معلمة مدرسة عامة آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل بالقرب من كاتدرائية العواصف… كانت أمنيتها الأولى هي أن تجعل نفسها تبدو أفضل، وألا ينبذها طلابها بسبب مظهرها أو يرفضها زملاؤها. تم قبول هذه بشكل عادي… كانت أمنيتها الثانية هي الحصول على منصب أفضل، والتي تم منحها أيضًا. نظرًا لأن معايير التدريس لديها كانت عالية بما يكفي ولم تعد مقيدة بمظهرها، سرعان ما أصبحت المعلم الأكثر شعبية بين الطلاب وبدأت في تولي المهام كنائبة مدير…”
لم تجعل والدي ياسمين يغادران. أمرت فقط ضابطي الشرطة معها بالحراسة من الباب.
“كانت أمنيتها الثالثة أن يكون لها زوج بمظهر،خلفية عائلية، شخصية وقدرة مثالية. وأخيراً، حصلت على دمية يمكنها التحدث والحركة ولديها مستوى معين من الذكاء. لها خصائص حية وتبدو جميلة إلى حد ما. تم نحتها من قبل أفضل سيد ويمكن أن يكون لها أي شخصية يريدها المرء. كانت قادرة جدًا في كل جانب. بخلاف كونها ليست بشرية، فهي حقًا لم تحتوي على عيوب…”
“الحالة 5: قابلت معلمة مدرسة عامة آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل بالقرب من كاتدرائية العواصف… كانت أمنيتها الأولى هي أن تجعل نفسها تبدو أفضل، وألا ينبذها طلابها بسبب مظهرها أو يرفضها زملاؤها. تم قبول هذه بشكل عادي… كانت أمنيتها الثانية هي الحصول على منصب أفضل، والتي تم منحها أيضًا. نظرًا لأن معايير التدريس لديها كانت عالية بما يكفي ولم تعد مقيدة بمظهرها، سرعان ما أصبحت المعلم الأكثر شعبية بين الطلاب وبدأت في تولي المهام كنائبة مدير…”
“الحالة 6:…
وضعت غراي المستندات في يدها وفركت صدغيها.
“…
1315: تقرير مستخلص.
“تلخيصا لهذه الحالات، حصلنا على بعض التخمينات الأولية.”
بعد ياسمين حدث هذا أكثر من مرة!
“يمكن أن تظهر آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل في أي مكان في ليمون. إنها عشوائية للغاية، ولا يوجد نمط مكتشف لها مؤقتًا…”
بعد أسبوع، انضمت ياسمين رسميًا إلى صقور الليل في مدينة ليمون وأصبحت موظفة مدنية.
“يمكن تحقيق معظم الأمنيات التي يتم إجراؤها بشكل طبيعي. ومع ذلك، سيتم تشويه جزء صغير منها، والأخير يركز بشكل أساسي على الأمنية الثالثة. بالطبع، من الممكن أيضًا أن الشخص سيترك نفسه يفقد حدوده في الوقت الذي يقوم به بالأمنية الثالثة وبالتالي يقوم بمطالب مفرطة…”
توتر قلب ياسمين مرة أخرى. لم تجرؤ على إخفاء أي شيء وقالت في ذعر، “لقد خرجت الليلة إلى ساحة البلدية لحضور الكرنفال. بينما كنت أمر بشارع معين، قابلت ساحرًا متجولًا أطلق على نفسه اسم مارلين هيرميس. لقر قال أنه قد اخترع آلة تسمى “آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل”. كل ما كان علي فعله هو إدخال بنس واحد، والتعبير بهدوء عن أمنيتي، وتشغيل اليد، ثم سيتم تحقيق أمنيتي.”
“الأمنيات التي تمنحها في الغالب متعلقة بالمظهر، لكنها غطت نطاقًا واسعًا. لقد كانت كلية القدرة تقريبًا…”
“بصفتي مسؤولة تنفيذ قانون متمرسة، سأقدم لك ثلاثة اقتراحات.”
,كما أن تواتر ظهورها غير منتظم…”
“لا يزال قسمي يفتقر إلى بعض الموظفين. يمكنك التفكير في الانضمام إلينا. وبهذه الطريقة، يمكنني مراقبة وضعك في أي وقت والتعامل مع أي شذوذ في الوقت المناسب. أما بالنسبة للراتب، صدقيني، فهو مثل موظف حكومي. “
“هذا مثال كلاسيكي على غرض غامض يحتاج إلى الختم. علاوة على ذلك، من الواضح أنها تتجاوز درجة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2. آمل أن يتعامل معها رئيس الأساقفة والشمامسة رفيعو المستوى شخصيًا، أو يعطوا طريقة ختم فعالة…”
عندما وجد كل من في الغرفة مقاعدهم، ابتسمت لياسمين وقالت، “تلقيت تقريرًا يفيد بحدوث بعض الأشياء غير المفهومة من حولك. على سبيل المثال، رغبة رجل في ارتكاب اعتداء جنسي قد تجاوزت المعايير العادية بكثير. هذا لا يعني أنه لم يوجد بينهم أشخاص سيئون أو مجرمون، لكن النسبة قد كانت مرتفعة للغاية، لذا فهي غريبة”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدركوا أن أجسادهم كانت بالفعل أكثر صحة من ذي قبل. لقد تعافت رؤيتهم وأخذت أذرعهم القوة الكافية. بدا كل شيء مختلفًا.
على القاطرة البخارية من ليمون، لاحظ كلاين هضم جرعة محدث المعجزات.
1315: تقرير مستخلص.
“أولاً، لا تؤمني بمثل هذه الأشياء مرةً أخرى من الآن فصاعدًا. في معظم الظروف، يؤدي منح الأمنيات بسهولة إلى كارثة ضخمة. لا حرج في وصفها بأنها إغراء الشياطين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
