تفاعل متسلسل.
1337: تفاعل متسلسل.
نظرت إلى ويندل وسألت، “لماذا قام بزيارتك؟”
في تلك اللحظة، شعر ويندل برجليه ترتجفان قليلاً، كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل وزن جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ بيلز خطوة إلى الوراء.
بعد مغادرته يوتوبيا، توقع أسوأ نتيجة ممكنة- الموت المفاجئ بدون سبب يمكن تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك إجراء تحقيقات عادية.”
ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا أنه سيلتقي بشخص من يوتوبيا في باكلوند، وهي مدينة كبيرة حقيقية.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، خرج ويندل من الباب ونظر في الاتجاه الذي غادر فيه بيلز، لكنه لم يرى شخصيته حتى.
والأهم من ذلك أن الزائر دعاه إلى يوتوبيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ركاب…’ ضاقت عيون شيو وهي تخمن بناءً على حدسها.
بالنسبة لويندل، كان هذا كابوسًا مخيفًا للغاية. لم يستطع أن يعزى عدم تعرضه للانهيار العقلي إلا إلى ثباته العقلي الجيد.
أثناء حديثه، سلم الوثيقة إلى ويندل.
مع الحفاظ على رباطة جأشه، أجبر ويندل تعبير مضطرب وقال، “لدي الكثير من الأشياء لأقوم بها مؤخرًا…”
إذا حدث ذلك، فإن ويندل لم يكن يعرف ما إذا كان سلا يزال يكون لديه فرصة للمغادرة. ربما سيختفي إلى الأبد.
قال ضابط الشرطة المسمى بيلز على الفور “المحاكمة ستتم في غضون أسبوعين. ها هو أمر الاستدعاء”.
أما عن سبب رغبتهم في دخول الغرباء، فلربما كان ذلك شرطًا طقسيًا.
أثناء حديثه، سلم الوثيقة إلى ويندل.
“وجدنا سائق العربة المستأجرة الذي أخذ مواطن يوتوبيا!”
بصراحة، لم يرغب ويندل في قبولها على الإطلاق، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك إجراء تحقيقات عادية.”
أخذ بيلز خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سطح العباءة مطرزًا بخيوط ذهبية وفضية، وإلتصقت به العديد من الأحجار الكريمة بحجم حبات الأرز. كان تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم.
“هذا يتعلق بمستقبل سيدة. آمل بصدق أن تتمكن من الشهادة في المحكمة.”
بصراحة، لم يرغب ويندل في قبولها على الإطلاق، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبولها.
“هذا يعتمد على الموقف…” لم يرد ويندل بالموافقة أو الرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، رأت شيو اللحية الصغيرة للوك وويندل، الذي كان مسؤولاً عن حادثة يوتوبيا.
لم يقل بيلز أي شيء آخر وهو ينحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضابط الشرطة يوتوبيا هذا قد اندمج بالفعل في العربات والمشاة.
“سأنتظرك في يوتوبيا. أتمنى أن نلتقي مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالموت المفاجئ، فإن هذه النتيجة التي لا يمكن التنبؤ بها ولكن السلبية بشكل واضح جعلته أكثر خوفًا.
مع ذلك، استدار وغادر المنزل، ودخل الشارع.
لم تكن متأكدة مما إذا كان السيد العالم سيكون سعيدًا برؤية مثل هذه الإجراءات، وكانت تخشى التأثير على الطقس.
طوال العملية بأكملها، لقد بدا وكأن ويندل قد تجمد في تمثال جليدي، واقفًا هناك دون أن يرمش.
“نعم كولونيل”. أجاب لوك وويندل في انسجام تام.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
كان مكان إقامته المؤقت عبارة عن غرفة عمل تم تجديدها ببساطة. من خلال النافذة، كان يرى العشب، والحديقة، والأشجار في الخارج.
الآن فقط، كان خائفًا جدًا، خائفًا من أن يعيده بيلز بقوة إلى يوتوبيا غير الموجودة.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
إذا حدث ذلك، فإن ويندل لم يكن يعرف ما إذا كان سلا يزال يكون لديه فرصة للمغادرة. ربما سيختفي إلى الأبد.
مع الحفاظ على رباطة جأشه، أجبر ويندل تعبير مضطرب وقال، “لدي الكثير من الأشياء لأقوم بها مؤخرًا…”
مقارنة بالموت المفاجئ، فإن هذه النتيجة التي لا يمكن التنبؤ بها ولكن السلبية بشكل واضح جعلته أكثر خوفًا.
“وجدنا سائق العربة المستأجرة الذي أخذ مواطن يوتوبيا!”
‘أحتاج إلى إبلاغ الرؤساء الكبار بهذا الأمر بسرعة! إمساك هذا الشرطي من يوتوبيا واكتشف الوضع الحقيقي لهذه المدينة الغريبة والطريقة المناسبة لحل المشكلة تمامًا!’ عاد ويندل إلى رشده وحاول بذل قصارى جهده لإيقاظ نفسه. استعد لإبلاغ أعضاء الـMI9 الذين كانوا يراقبونه سراً.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
في هذه اللحظة، أدرك أخيرًا أنه قد كانت هناك مشكلة كبيرة في رده. لم ينتهز الفرصة لإبلاغ زملائه في المراقبة بإيماءة يده أن ضابط الشرطة الذي زاره كان مشكلة. لم يحاول المماطلة لبعض الوقت أيضًا؛ بدلاً من ذلك، انتظر من المراقبين أن يدركوا أنه قد كان هناك شيئًا ما خطأ. كما أنه لم يُظهر موهبته كعميل استخبارات، وسأل بيلز خلسةً عن الفندق الذي أقام فيه في باكلوند واليوم الذي كان سينطلق فيه بالقطار.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
لقد كان مرعوبًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن إلا من استخدام رد فعل لا شعوري لم يتسبب في وقوع حادث.
على طول الطريق، إشتد الرداء القديم، مما أدى إلى تحول وجهه إلى اللون الأرجواني حيث كاد أن يغمى عليه.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، خرج ويندل من الباب ونظر في الاتجاه الذي غادر فيه بيلز، لكنه لم يرى شخصيته حتى.
في هذه اللحظة، أدرك أخيرًا أنه قد كانت هناك مشكلة كبيرة في رده. لم ينتهز الفرصة لإبلاغ زملائه في المراقبة بإيماءة يده أن ضابط الشرطة الذي زاره كان مشكلة. لم يحاول المماطلة لبعض الوقت أيضًا؛ بدلاً من ذلك، انتظر من المراقبين أن يدركوا أنه قد كان هناك شيئًا ما خطأ. كما أنه لم يُظهر موهبته كعميل استخبارات، وسأل بيلز خلسةً عن الفندق الذي أقام فيه في باكلوند واليوم الذي كان سينطلق فيه بالقطار.
كان ضابط الشرطة يوتوبيا هذا قد اندمج بالفعل في العربات والمشاة.
والأهم من ذلك أن الزائر دعاه إلى يوتوبيا.
أرجع ويندل نظرته، ونظر إلى الأسفل في يده، وشعر فجأة بعدم الارتياح.
بصراحة، لم يرغب ويندل في قبولها على الإطلاق، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبولها.
‘ما الذي سيحدث إذا لم أذهب إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي بعد أسبوعين؟’
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
كلما فكر ويندل في الأمر أكثر، كلما زاد خوفه. ضعفت ساقاه مرة أخرى، وسارع بإيماءة يده لإبلاغ زملائه الذين كانوا يختبئون حوله بهذه الحالة الشاذة.
…
…
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
القسم الغربي، 9 شارع بيلوتو.
“كولونيل، التقى ويندل بشخص من يوتوبيا. قام بزيارته مباشرة!” قال لوك، وهو يتحسس كلماته.
بعد أن علمت أن أحد سكان يوتوبيا قد وصل إلى باكلوند، أصيبت شيو بالصدمة والارتباك.
قال لها جيرمان سبارو:
وفقًا لملاحظاتها السابقة، من المحتمل أن تكون يوتوبيا موجودة في مكان سري، أو في مكان ما بين الحقيقي والوهمي، مما يسمح للغرباء بالدخول من خلال مداخل عشوائية.
ثم أضاف: “إنه شرطي. اسمه بيلز. لم أجرؤ على السؤال عن المكان الذي كان يعيش فيه. لا أعرف متى يخطط للمغادرة أو أي قاطرة بخارية يخطط لأخذها للمغادرة”.
أما عن سبب رغبتهم في دخول الغرباء، فلربما كان ذلك شرطًا طقسيًا.
“وجدنا سائق العربة المستأجرة الذي أخذ مواطن يوتوبيا!”
لذلك، وفقًا لفهم شيو، من المحتمل ألا يغادر أهل يوتوبيا مسقط رأسهم ويتجولوا في الأرجاء.
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
‘هذا أيضا مطلب طقس؟ ما هي الهوية الحقيقية لهؤلاء السكان؟ مؤمني السيد الأحمق، رفاق العالم جيرمان سبارو؟’ بعد أن سألت شيو عن المظهر العام لزائر يوتوبيا، لم يكن لديها خيار سوى العودة إلى مقر الـMI9 بسبب نقص المعلومات الإضافية. ترددت فيما إذا كان عليها إرسال أتباعها لإجراء بحث واسع النطاق.
كان مكان إقامته المؤقت عبارة عن غرفة عمل تم تجديدها ببساطة. من خلال النافذة، كان يرى العشب، والحديقة، والأشجار في الخارج.
لم تكن متأكدة مما إذا كان السيد العالم سيكون سعيدًا برؤية مثل هذه الإجراءات، وكانت تخشى التأثير على الطقس.
للتعبير عن الإهتمام الكبير الذي ضعته على هذا الأمر، وقفت شيو وفكرت.
بعد التحرك ذهابًا وإيابًا في المكتب، استعدت شيو للصلاة للسيد الأحمق وطلب *نقله* لأسئلتها إلى العالم جيرمان سبارو.
“أيها الكولونيل، هل تقولين أنه يمكن دخول المدينة أو الخروج منها من أي مدينة أو شارع؟” كان لوك غير مصدق.
بينما كانت تسير إلى الكرسي، مسحت شيو بصرها عبر التقرير الموضوع على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ركاب…’ ضاقت عيون شيو وهي تخمن بناءً على حدسها.
كان تقرير تحقيق أعده أتباعها. من ناحية، أكدوا أنه لم توجد مشاكل مع الركاب الذين وصلوا بنجاح إلى باكلوند. من ناحية أخرى، أشاروا إلى أنه هناك ركاب قد بقوا في يوتوبيا.
“رافقه رجالنا إلى ذلك المكان مرة أخرى، لكنه لم يتمكن من العثور على ذاك الشارع مهما حدث”.
‘ركاب…’ ضاقت عيون شيو وهي تخمن بناءً على حدسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لويندل، كان هذا كابوسًا مخيفًا للغاية. لم يستطع أن يعزى عدم تعرضه للانهيار العقلي إلا إلى ثباته العقلي الجيد.
كان لساكن يوتوبيا هدفه الخاص في القدوم إلى باكلوند، ولم تكن رحلة عشوائية. ومن المحتمل جدًا أن يكون هدفه متعلقًا براكب معين غادر يوتوبيا.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
‘هذا…’ شعرت شيو بالقلق بينما جلست على عجل وحاولت الصلاة.
لذلك، وفقًا لفهم شيو، من المحتمل ألا يغادر أهل يوتوبيا مسقط رأسهم ويتجولوا في الأرجاء.
عندها فقط طرق أحدهم باب مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف فيردو عند النافذة يراقب رصيف الميناء المتهدم الذي يقترب والمدينة التي تحولت بالفعل إلى أطلال. نما الضغط في قلبه.
“…أدخل رجاءً”. قالت شيو بعد بعض التردد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك إجراء تحقيقات عادية.”
عندما فتح الباب، رأت شيو اللحية الصغيرة للوك وويندل، الذي كان مسؤولاً عن حادثة يوتوبيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ بيلز خطوة إلى الوراء.
“كولونيل، التقى ويندل بشخص من يوتوبيا. قام بزيارته مباشرة!” قال لوك، وهو يتحسس كلماته.
الآن فقط، كان خائفًا جدًا، خائفًا من أن يعيده بيلز بقوة إلى يوتوبيا غير الموجودة.
كان هذا التطور غير متوقع بنفس القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأا شيو برأسها قليلًا وقالت بجدية “إنه يتطابق مع أوصافنا الأولية فيما يتعلق بمداخل ومخارج يوتوبيا”.
‘تماما…’ لم تتفاجأ شيو. بدلا من ذلك، تنهدت بإرتياح سرا.
ثم فتح حقيبته وأخرج رداءًا أسودًا كلاسيكيًا ولبسه.
نظرت إلى ويندل وسألت، “لماذا قام بزيارتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لويندل، كان هذا كابوسًا مخيفًا للغاية. لم يستطع أن يعزى عدم تعرضه للانهيار العقلي إلا إلى ثباته العقلي الجيد.
“لقد طلب أن أتوجه إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي حول قضية القتل التي ذكرتها في تقريري”. كان ويندل أكثر هدوءًا من ذي قبل.
بعد مغادرته يوتوبيا، توقع أسوأ نتيجة ممكنة- الموت المفاجئ بدون سبب يمكن تفسيره.
ثم أضاف: “إنه شرطي. اسمه بيلز. لم أجرؤ على السؤال عن المكان الذي كان يعيش فيه. لا أعرف متى يخطط للمغادرة أو أي قاطرة بخارية يخطط لأخذها للمغادرة”.
كان هذا التطور غير متوقع بنفس القدر.
للتعبير عن الإهتمام الكبير الذي ضعته على هذا الأمر، وقفت شيو وفكرت.
أوضح لوك ببساطة، “لقد دفع ذلك اليوتوبي سائق العربة في الأصل للذهاب إلى منطقة الرصيف. ومع ذلك، بمجرد دخول العربة إلى المنطقة المقابلة، طلب النزول، قائلاً انهم قد وصلوا.”
“لوك، قم باستدعاء أعضاء فريقك للبحث عن سائقي عربات الإيجار الذين غالبًا ما يجوبون العملاء حول مكان إقامة ويندل، بالإضافة إلى سائقي العربات الذين مروا بالمنطقة المجاورة، واسألهم عما إذا كانوا قد رأوا بيلز من قبل. إذا كانوا قد رأوا اسأل عن المكان الذي تم إرساله إليه. وأرسل شخصًا إلى محطة القاطرة البخارية لينتظر عند المدخل لمراقبة الركاب…”
ثم فتح حقيبته وأخرج رداءًا أسودًا كلاسيكيًا ولبسه.
بعد إرشاد أتباعها، التفتت شيو لإلقاء نظرة على ويندل.
“تعاون معهم وأرسم بيلز”.
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
“نعم كولونيل”. أجاب لوك وويندل في انسجام تام.
“أيها الكولونيل، هل تقولين أنه يمكن دخول المدينة أو الخروج منها من أي مدينة أو شارع؟” كان لوك غير مصدق.
بعد أن غادروا وأغلقوا الباب، جلست شيو وبدأت في الصلاة.
تنهدت شيو بإرتياح على الفور وهي تنتظر بصبر إبلاغ أتباعها عن نتائج تحقيقاتهم.
سرعان ما تلقت رد السيد الأحمق ورأت العالم جيرمان سبارو يصلي في الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طلب أن أتوجه إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي حول قضية القتل التي ذكرتها في تقريري”. كان ويندل أكثر هدوءًا من ذي قبل.
قال لها جيرمان سبارو:
كان تقرير تحقيق أعده أتباعها. من ناحية، أكدوا أنه لم توجد مشاكل مع الركاب الذين وصلوا بنجاح إلى باكلوند. من ناحية أخرى، أشاروا إلى أنه هناك ركاب قد بقوا في يوتوبيا.
“يمكنك إجراء تحقيقات عادية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سطح العباءة مطرزًا بخيوط ذهبية وفضية، وإلتصقت به العديد من الأحجار الكريمة بحجم حبات الأرز. كان تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم.
“عند الضرورة، يمكنك اقتراح أنه طقس، ولكن يجب إدراجه ضمن عدد قليل من الخيارات.”
نظرت إلى ويندل وسألت، “لماذا قام بزيارتك؟”
تنهدت شيو بإرتياح على الفور وهي تنتظر بصبر إبلاغ أتباعها عن نتائج تحقيقاتهم.
أثناء حديثه، سلم الوثيقة إلى ويندل.
مع حلول الليل، عاد لوك إلى شارع بيلوتو وأبلغ شيو،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ركاب…’ ضاقت عيون شيو وهي تخمن بناءً على حدسها.
“وجدنا سائق العربة المستأجرة الذي أخذ مواطن يوتوبيا!”
ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا أنه سيلتقي بشخص من يوتوبيا في باكلوند، وهي مدينة كبيرة حقيقية.
“أه؟” أبدت شيو اهتمامها.
‘ما الذي سيحدث إذا لم أذهب إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي بعد أسبوعين؟’
أوضح لوك ببساطة، “لقد دفع ذلك اليوتوبي سائق العربة في الأصل للذهاب إلى منطقة الرصيف. ومع ذلك، بمجرد دخول العربة إلى المنطقة المقابلة، طلب النزول، قائلاً انهم قد وصلوا.”
بجانب الشخصين، على جدار مكسور، كان هناك وحش برأس أخطبوط يرتدي درعًا. كان يقف على الأمواج ويحمل رمح ثلاثي الشعب.
“كان ذلك الشارع غير مألوف لسائق العربة، مما جعله يشعر وكأنه ضائع.”
بينما كانت تسير إلى الكرسي، مسحت شيو بصرها عبر التقرير الموضوع على الطاولة.
“بعد مغادرة ذلك الشارع، أدرك أن محيطه قد أصبح مألوفًا.”
“عند الضرورة، يمكنك اقتراح أنه طقس، ولكن يجب إدراجه ضمن عدد قليل من الخيارات.”
“رافقه رجالنا إلى ذلك المكان مرة أخرى، لكنه لم يتمكن من العثور على ذاك الشارع مهما حدث”.
لم يقل بيلز أي شيء آخر وهو ينحني.
أومأا شيو برأسها قليلًا وقالت بجدية “إنه يتطابق مع أوصافنا الأولية فيما يتعلق بمداخل ومخارج يوتوبيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ويندل أي اعتراضات على ترتيبات الكولونيل ديريشا. يمكنه حتى أن يقول أنه لن يشعر بالأمان إلا داخل مقر الـMI9.
“أيها الكولونيل، هل تقولين أنه يمكن دخول المدينة أو الخروج منها من أي مدينة أو شارع؟” كان لوك غير مصدق.
‘أحتاج إلى إبلاغ الرؤساء الكبار بهذا الأمر بسرعة! إمساك هذا الشرطي من يوتوبيا واكتشف الوضع الحقيقي لهذه المدينة الغريبة والطريقة المناسبة لحل المشكلة تمامًا!’ عاد ويندل إلى رشده وحاول بذل قصارى جهده لإيقاظ نفسه. استعد لإبلاغ أعضاء الـMI9 الذين كانوا يراقبونه سراً.
فكرت شيو للحظة قبل أن تقول، “مما يبدو، نعم. لكن لدي شعور بأنه هناك شيئ ما خاطئ. حسنًا… كيف تتصل يوتوبيا بأماكن مختلفة؟ ما الذي تعتمد عليه؟”
في تلك اللحظة، شعر ويندل برجليه ترتجفان قليلاً، كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل وزن جسده.
مع تلاشي صوتها، قالت شيو للوك، “أخبر ويندل أنه سيقضي الأسبوعين التاليين هنا حتى تنتهي صلاحية أمر الاستدعاء.”
مع الحفاظ على رباطة جأشه، أجبر ويندل تعبير مضطرب وقال، “لدي الكثير من الأشياء لأقوم بها مؤخرًا…”
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ويندل أي اعتراضات على ترتيبات الكولونيل ديريشا. يمكنه حتى أن يقول أنه لن يشعر بالأمان إلا داخل مقر الـMI9.
لم يكن لدى ويندل أي اعتراضات على ترتيبات الكولونيل ديريشا. يمكنه حتى أن يقول أنه لن يشعر بالأمان إلا داخل مقر الـMI9.
الآن فقط، كان خائفًا جدًا، خائفًا من أن يعيده بيلز بقوة إلى يوتوبيا غير الموجودة.
كان مكان إقامته المؤقت عبارة عن غرفة عمل تم تجديدها ببساطة. من خلال النافذة، كان يرى العشب، والحديقة، والأشجار في الخارج.
كان الليل في بانسي مخيفا بشكل غير طبيعي. من وقت لآخر، كان يمكن سماع صرخات الغربان أو الطيور البحرية الأخرى.
في لمحة، رأى ويندل غرابًا شديد السواد يقف على غصن شجرة، وهو ينظر بصمت.
بعد أن غادروا وأغلقوا الباب، جلست شيو وبدأت في الصلاة.
…
فكرت شيو للحظة قبل أن تقول، “مما يبدو، نعم. لكن لدي شعور بأنه هناك شيئ ما خاطئ. حسنًا… كيف تتصل يوتوبيا بأماكن مختلفة؟ ما الذي تعتمد عليه؟”
كان الليل في بانسي مخيفا بشكل غير طبيعي. من وقت لآخر، كان يمكن سماع صرخات الغربان أو الطيور البحرية الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، استدار وغادر المنزل، ودخل الشارع.
وقف فيردو عند النافذة يراقب رصيف الميناء المتهدم الذي يقترب والمدينة التي تحولت بالفعل إلى أطلال. نما الضغط في قلبه.
فكرت شيو للحظة قبل أن تقول، “مما يبدو، نعم. لكن لدي شعور بأنه هناك شيئ ما خاطئ. حسنًا… كيف تتصل يوتوبيا بأماكن مختلفة؟ ما الذي تعتمد عليه؟”
بعد بضعة أيام في البحر، كانت السفينة التي استقلها على وشك الوصول إلى ميناء بانسي.
“وجدنا سائق العربة المستأجرة الذي أخذ مواطن يوتوبيا!”
كان القبطان قد أبلغ فيردو بالفعل في الصباح أنهم سينتظرون لمدة ساعتين فقط. إذا تجاوز فيردو الساعتين، فلا يمكن إلا أن ينتظر السفينة التالية على هذه الجزيرة المهجورة. من كان يعلم متى ستأتي السفينة التالية.
وفقًا لملاحظاتها السابقة، من المحتمل أن تكون يوتوبيا موجودة في مكان سري، أو في مكان ما بين الحقيقي والوهمي، مما يسمح للغرباء بالدخول من خلال مداخل عشوائية.
بعد أن أخذ نفسا عميقا، أرجع فيردو نظرته وخلع معطفه.
قال لها جيرمان سبارو:
ثم فتح حقيبته وأخرج رداءًا أسودًا كلاسيكيًا ولبسه.
لم يقل بيلز أي شيء آخر وهو ينحني.
كان سطح العباءة مطرزًا بخيوط ذهبية وفضية، وإلتصقت به العديد من الأحجار الكريمة بحجم حبات الأرز. كان تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، رأت شيو اللحية الصغيرة للوك وويندل، الذي كان مسؤولاً عن حادثة يوتوبيا.
بعد اتخاذ الاستعدادات، غادر فيردو سفينة القراصنة ودخل ميناء بانسي.
أرجع ويندل نظرته، ونظر إلى الأسفل في يده، وشعر فجأة بعدم الارتياح.
على طول الطريق، إشتد الرداء القديم، مما أدى إلى تحول وجهه إلى اللون الأرجواني حيث كاد أن يغمى عليه.
في لمحة، رأى ويندل غرابًا شديد السواد يقف على غصن شجرة، وهو ينظر بصمت.
أثناء سيره، وجد فيردو المكان الذي وقف فيه مكتب التلغراف بناءً على الخريطة التي اشتراها. في وسط الأنقاض، كانت هناك علامتان حمراوتان دمويتان- واحدة بقيت حديثة. كان الأمر كما لو أنهم تركوا بعد أن تم سحق شخصين للحم مفروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ بيلز خطوة إلى الوراء.
بجانب الشخصين، على جدار مكسور، كان هناك وحش برأس أخطبوط يرتدي درعًا. كان يقف على الأمواج ويحمل رمح ثلاثي الشعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع فيردو الفانوس في يده عاليا وكان على وشك إلقاء نظرة فاحصة عندما شعر فجأة بنزول قطرة من سائل بارد على رقبته.
رفع فيردو الفانوس في يده عاليا وكان على وشك إلقاء نظرة فاحصة عندما شعر فجأة بنزول قطرة من سائل بارد على رقبته.
‘إنه يشبه إلى حد ما اللعاب…’ ارتعشت جبهة فيردو قليلاً ورفع رأسه ببطء لينظر إلى المكان الذي يمكن أن تتساقط منه قطرة السائل.
مصحوب بالرعب، مد يده دون وعي. لقد وجده لزج، ليس شيء كالمطر. كان عديم اللون. ليس دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ركاب…’ ضاقت عيون شيو وهي تخمن بناءً على حدسها.
‘إنه يشبه إلى حد ما اللعاب…’ ارتعشت جبهة فيردو قليلاً ورفع رأسه ببطء لينظر إلى المكان الذي يمكن أن تتساقط منه قطرة السائل.
إذا حدث ذلك، فإن ويندل لم يكن يعرف ما إذا كان سلا يزال يكون لديه فرصة للمغادرة. ربما سيختفي إلى الأبد.
كانت رقعة من السواد القاتم. كانت سماء الليل بدون قمر أو نجوم.
“كان ذلك الشارع غير مألوف لسائق العربة، مما جعله يشعر وكأنه ضائع.”
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
