خلف الباب.
1339: خلف الباب.
على الرغم من أن الصوت القادم من مكتب التلغراف لم يكن شيئًا غير عادي، إلا أنه كان متقطعًا قليلاً. كان يفتقر إلى التغييرات الواضحة في النغمة. في العادة، لن يثير الرعب لدى الآخرين، لكن قلب فيردو إنفجر فجأة مع موجة من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع فيردو صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق المستنقع:
كان الأمر أشبه برصاصة مشتعلة تطلق على مخزن للذخيرة. لقد اصطدمت بدقة ببرميل من البارود القابل للاشتعال وأشعلت الخوف الذي تراكم في فيردو وقمعه سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشاب يرتدي قبعة رسمية ومعطف طويل أسود. كان لديه تعبير بارد.
كان الرعب الذي اجتاح كل ركن من أركان جسده مثل اليد التي تشد قلب فيردو وأفرغت دماغه. استدار فجأة وركض بشكل محموم نحو الرصيف المتبقي حيث كانت سفينة القراصنة.
“لو لم يكن *لديه* قلعة صفيرة وخاصية تجاوز خادم الغموض الذي سيسمح للدمى المتحركة بالركض حول العالم دون التفكير في حدود المسافة، فلن أحتاج إلى اتخاذ مثل هذا الطريقة الملتوية.” أطلق روح الملاك الأحمر الشريرة ‘تسك’، مع من*كان* يتحدث لغز.
خلال هذه العملية، نسي فيردو تمامًا التفكير. لم يتذكر أنه كان يرتدي رداءًا كلاسيكيًا يستطيع “الإنتقال”. كل ما فعله هو الركض عبر الأنقاض بقدميه، يتعثر أحيانًا على أشياء عشوائية ويسقط بشدة على الأرض. في بعض الأحيان، كان يتحول لون وجهه إلى اللون الأرجواني من ملابسه الضيقة، ولم يكن لديه خيار سوى التوقف لالتقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي اادقيقة، تقدم خطوة إلى الأمام في محاولة للدخول إلى الشارع الضبابي تحت الضباب الأبيض الرمادي.
ومع ذلك، في كل مرة تأقلم فيها قليلاً، كان سيزحف ويستمر في الجري. بدا وكأنه قد فقد عقلانيته وكان يتصرف على أساس الغريزة البحتة.
‘إله الحرب..’ تذكر فيردو بشكل غامض أنه رأى اسم هذا الإله في كتاب في عائلته. لقد قرر إجراء بعض الأبحاث قبل التفكير في كيفية التعامل معه لاحقًا.
بدون القوة التي قدمها، لم يستطع الباب الخشبي الحفاظ على توازنه. لقد إنزلقت من الحائط المنهار وسقط على الأرض تلمغطاة بالطوب.
لفد دفع الباب مغلقا وإنكمش على السرير الضيق الصغير. لف نفسه بإحكام بالبطانية وارتعش.
اختفى الضباب الأبيض الرمادي والبيوت المظللة.
بعد ذلك مباشرةً، أدار المقبض كما لو أنه غير متأثر ودفع الباب الخشبي لفتحه مرة أخرى، مما سمح له بالاتكاء على ظهر السفينة.
بعد خمس دقائق، ركض فيردو عائداً إلى الرصيف تحت العاصفة.
على الرغم من أن الصوت القادم من مكتب التلغراف لم يكن شيئًا غير عادي، إلا أنه كان متقطعًا قليلاً. كان يفتقر إلى التغييرات الواضحة في النغمة. في العادة، لن يثير الرعب لدى الآخرين، لكن قلب فيردو إنفجر فجأة مع موجة من الخوف.
كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه، مليئة بالذعر والارتباك. لم يلاحظ وجود شخص يقف على سطح سفينة القراصنة، ينظر إليه بهدوء.
اختفى الضباب الأبيض الرمادي والبيوت المظللة.
كان هذا الشاب يرتدي قبعة رسمية ومعطف طويل أسود. كان لديه تعبير بارد.
تكررت هذه الجملة مرارًا وتكرارًا، لكنها لم تنبه فيردو بما يكفي لإخراجه من أحلامه.
لم يفكر فيردو في الأمر واستخدم على الفور الممر للعودة إلى سفينة القراصنة. اندفع إلى المقصورة واندفع إلى الطابق الثاني قبل أن يندفع إلى غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع فيردو صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق المستنقع:
بانغ!
1339: خلف الباب.
لفد دفع الباب مغلقا وإنكمش على السرير الضيق الصغير. لف نفسه بإحكام بالبطانية وارتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشاب يرتدي قبعة رسمية ومعطف طويل أسود. كان لديه تعبير بارد.
عندما انكسر أحد ضلوعه مرة أخرى، أصابه الألم المؤلم وتعافى أخيرًا من رعبه. أدرك أن أطرافه كانت مؤلمة وأن جسده كان ساخنًا. كان كل نفس يأخذه مثل الرعد.
في تلك اللحظة، أشرقت شمس الصباح على الكابينة خارج النافذة، وجلبت معها ضوءًا خافتًا.
كافح بكل قوته، وأخيراً خلع رداءه الكلاسيكي وسقط على السرير. يشعر بالدوار والغثيان. لقد شعر وكأن الهواء قد كان غير كافٍ.
“رمز… الحديد… و… الدم…”
خارج المقصورة، رفع الرجل ذو المظهر البارد يده فجأة. أخرج قفاز بشرة بشرية ولبسه في راحة يده اليسرى.
في الجو، هبط غراب على قمة صخرة.
فجأة، اختفى الرجل في الهواء وظهر في زاوية من الأنقاض. ظهر بجانب الباب الخشبي العادي.
في عالم الأحلام الضبابي، ركض في مستنقع مهجور، باحثًا عن شيء بشكل محموم، لكنه لم يجد شيئًا.
انحنى ورفع الباب الخشبي، سامحا له بالوقوف أمام الحائط المنهار.
ميناء بانسي، على الجبل الساحلي المنهار.
في أعقاب ذلك، قام الرجل ذو المعطف الأسود بتقليد أفعال فيردو. مد يده إلى المقبض ولفه للأسفل.
فجأة، كان صوت طقطقة من عنق جيرمان سبارو. لقد بدا رأسه وكأنه مرفوع بيد غير مرئية وهي تسحب عمودًا فقريًا دمويًا.
ثم دفع الباب الخشبي للأمام وتركه يتكئ على الحائط.
في الجو، هبط غراب على قمة صخرة.
في نفس الوقت تقريبًا، رأى ضبابًا أبيض رمادي. رأى الشوارع والمنازل التي يمكن تمييزها بشكل ضعيف في الضباب.
ضحك روح الملاك الأحمر الشريرة.
وسط البيوت، كان أوضحها وأكثرها لفتًا للنظر هو مكتب تلغراف ميناء بانسي. كانت البقية ضبابية إلى حد ما.
“لقد استخدمت كلمة *هو* وليس هو. هذا لا يشبه أسلوبك.”
في هذه اللحظة، سأل الصوت الهادئ في مكتب التلغراف عبر الباب: “من… أنت؟”
“هذا *لأنه* يرغب في أن *يناديه* الآخرون هو، وليس *هو*”.
“أنا… جيرمان… سبارو”. أجاب الشاب الذي كان يرتدي نصف قبعة بنفس الطريقة المتقطعة.
انحنى ورفع الباب الخشبي، سامحا له بالوقوف أمام الحائط المنهار.
فجأة صمت داخل مكتب ميناء تلغراف بانسي كما لو أن شخصًا ما كان يسير بصمت نحو الباب.
في أعقاب ذلك، قام الرجل ذو المعطف الأسود بتقليد أفعال فيردو. مد يده إلى المقبض ولفه للأسفل.
في تلك اللحظة، أدار جيرمان سبارو رأسه إلى الجانب الآخر.
تكررت هذه الجملة مرارًا وتكرارًا، لكنها لم تنبه فيردو بما يكفي لإخراجه من أحلامه.
في نهاية الشارع العميقة، مر شخص ما. كان يرتدي قبعة من القش وكانت حول رقبته منشفة. كان ينحني لسحب شيء ما.
.
مع اقتراب الشكل، أصبح مخطط الغرض خلفه واضحًا تدريجياً.
كان الرعب الذي اجتاح كل ركن من أركان جسده مثل اليد التي تشد قلب فيردو وأفرغت دماغه. استدار فجأة وركض بشكل محموم نحو الرصيف المتبقي حيث كانت سفينة القراصنة.
كانت مركبة سوداء ذات عجلتين. كان لها سقف يمكن أن يحجب أشعة الشمس الحارقة والمطر.
جلس فيردو ببطء وأدرك أنه لم يحتاج إلى استخدام قوى المنجم لتذكر الأسطر الثلاثة للاسم الشرفي الذي سمعه في حلمه.
جلست في العربة سيدة ترتدي فستاناً بطول الخصر مع مروحة مطرزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في العربة سيدة ترتدي فستاناً بطول الخصر مع مروحة مطرزة.
تم إخفاء كل منها والسائق بسبب الضباب الكثيف، مما جعل من الصعب على أي شخص رؤية مظهرهما الدقيق.
“رمز… الحديد… و… الدم…”
عندما مروا عبر جيرمان سبارو، بالكاد تمكن من رؤية بعض التفاصيل من خلال الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في العربة سيدة ترتدي فستاناً بطول الخصر مع مروحة مطرزة.
كان للرجل المنحني الذي يسحب العربة وجه فاسد مع تدفق قيح أصفر شاحب منه. في المناطق التي لم تكن السيدة مغطاة بالمروحة والملابس، كانت بشرتها متورمة مع لمعان وسط العديد من البقع الزرقاء والسوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع فيردو صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق المستنقع:
مع رنين، صدى جرس. انطلق قطار أزرق به عربتان من أمام جيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم دفع الباب الخشبي للأمام وتركه يتكئ على الحائط.
في هذه اللحظة، أدرك جيرمان سبارو أنه قد كان هناك مسار حديدي أسود على الأرض. فوقه كانت خطوط طويلة.
بانغ!
في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.
وأخبرته معرفة الغوامض الثرية نسبيًا خاصته أنها كانت تشير إلى وجود خفي على مستوى الإله.
من خلال النافذة الزجاجية للقطار، رأى جيرمان سبارو الركاب في الداخل.
اتسع بؤبؤ عيون جيرمان سبارو بينما كان يشاهد هذا المشهد بصمت دون أن يتحرك لفترة طويلة.
لقد واجهوا الشوارع، لكن رؤوسهم فقط بقيت. كان كل رأس يسحب عمود فقر دموية.
كان الأمر أشبه برصاصة مشتعلة تطلق على مخزن للذخيرة. لقد اصطدمت بدقة ببرميل من البارود القابل للاشتعال وأشعلت الخوف الذي تراكم في فيردو وقمعه سابقًا.
اتسع بؤبؤ عيون جيرمان سبارو بينما كان يشاهد هذا المشهد بصمت دون أن يتحرك لفترة طويلة.
لم يفكر فيردو في الأمر واستخدم على الفور الممر للعودة إلى سفينة القراصنة. اندفع إلى المقصورة واندفع إلى الطابق الثاني قبل أن يندفع إلى غرفته.
بعد حوالي اادقيقة، تقدم خطوة إلى الأمام في محاولة للدخول إلى الشارع الضبابي تحت الضباب الأبيض الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك دائرة بيضاء على عينه اليمنى، وخرج صوت بشري من فمه.
ومع ذلك، منعه الضباب. بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، لم يستطع المرور.
‘هل هذا ناتج عن الرموز والأنماط غير المكتملة حول المذبح، أم نتيجة رؤيتي لذلك الشارع في الضباب الأبيض الرمادي؟ عبس فيردو وسقط في تفكير عميق.
بعد خمسة عشر دقيقة، أوقف جيرمان سبارو محاولاته وأغلق الباب الخشبي، موقفا الضباب. ثم قام بسحب الباب الخشبي و “الانتقال” مباشرةً إلى سفينة القراصنة. لم يكن قلقًا بشأن أن يلعن على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشاب يرتدي قبعة رسمية ومعطف طويل أسود. كان لديه تعبير بارد.
ثم وضع الباب الخشبي على سطح السفينة ومد يده اليسرى مرةً أخرى للإمساك بمقبض الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة صمت داخل مكتب ميناء تلغراف بانسي كما لو أن شخصًا ما كان يسير بصمت نحو الباب.
فجأة، كان صوت طقطقة من عنق جيرمان سبارو. لقد بدا رأسه وكأنه مرفوع بيد غير مرئية وهي تسحب عمودًا فقريًا دمويًا.
وسط البيوت، كان أوضحها وأكثرها لفتًا للنظر هو مكتب تلغراف ميناء بانسي. كانت البقية ضبابية إلى حد ما.
لم يتغير تعبير جيرمان سبارو بينما رفع يده اليمنى ببرود وضغطها فوق رأسه، وضغط رأسه إلى موضعه الأصلي.
ميناء بانسي، على الجبل الساحلي المنهار.
بعد ذلك مباشرةً، أدار المقبض كما لو أنه غير متأثر ودفع الباب الخشبي لفتحه مرة أخرى، مما سمح له بالاتكاء على ظهر السفينة.
ومع ذلك، منعه الضباب. بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها، لم يستطع المرور.
ومع ذلك، هذه المرة، لم يكن هناك ضباب أبيض مائل للرمادي يمكن رؤيته، ولم يكن هناك أي شوارع أو منازل أو قطارات مرئية. كان بالإمكان القول أنه لم يكن هناك شيء غير عادي.
وسط البيوت، كان أوضحها وأكثرها لفتًا للنظر هو مكتب تلغراف ميناء بانسي. كانت البقية ضبابية إلى حد ما.
في الثانية التالية، سرعان ما تآكل الباب الخشبي، وتحول إلى كومة من الطين، كما لو كان يحاول تجنب مصير الاختبار.
1339: خلف الباب.
لم يوقفه جيرمان سبارو. لقد أخرج خاتمًا ذهبيًا مزينًا بالياقوت وارتداه لما يقرب العشر ثوانٍ.
كانت هناك علامة ملوّنةالدم على قطبه تشبه العلم. كانت هناك آثار تحلل على وجهه. لم يكن سوى روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي.
بعد أن اختفى الخاتم، مد جيرمان سبارو يده اليمنى وأخرج نفس الباب الخشبي العادي من الفراغ قبل مواصلة محاولاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في كل مرة تأقلم فيها قليلاً، كان سيزحف ويستمر في الجري. بدا وكأنه قد فقد عقلانيته وكان يتصرف على أساس الغريزة البحتة.
بعد التأكد من أن الباب الخشبي سيفقد آثاره بمجرد مغادرته لبانسي، لوح جيرمان سبارو بيده، مما سمح له بالاختفاء في الجو.
“إله… الحرب العظيم…”
بعد ساعتين، تبددت الغيوم الداكنة في السماء تدريجياً. العاصفة التي كانت تتختمر لفترة طويلة لم تهبط في النهاية.
ثم وضع الباب الخشبي على سطح السفينة ومد يده اليسرى مرةً أخرى للإمساك بمقبض الباب.
عندما كانت سفينة القراصنة بعيدة عن ميناء بانسي، تناول فيردو، الذي انتهى من علاج إصاباته، زجاجة دواء وسمح لنفسه بالنوم سريعًا حتى يتمكن من ضبط حالته العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أدرك جيرمان سبارو أنه قد كان هناك مسار حديدي أسود على الأرض. فوقه كانت خطوط طويلة.
في عالم الأحلام الضبابي، ركض في مستنقع مهجور، باحثًا عن شيء بشكل محموم، لكنه لم يجد شيئًا.
“حاكم… … الفوضى… و… الفتنة…”
فجأة، سمع فيردو صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق المستنقع:
بعد ساعتين، تبددت الغيوم الداكنة في السماء تدريجياً. العاصفة التي كانت تتختمر لفترة طويلة لم تهبط في النهاية.
“إله… الحرب العظيم…”
لم يوقفه جيرمان سبارو. لقد أخرج خاتمًا ذهبيًا مزينًا بالياقوت وارتداه لما يقرب العشر ثوانٍ.
“رمز… الحديد… و… الدم…”
“إله… الحرب العظيم…”
“حاكم… … الفوضى… و… الفتنة…”
انحنى ورفع الباب الخشبي، سامحا له بالوقوف أمام الحائط المنهار.
تكررت هذه الجملة مرارًا وتكرارًا، لكنها لم تنبه فيردو بما يكفي لإخراجه من أحلامه.
على الرغم من أن الصوت القادم من مكتب التلغراف لم يكن شيئًا غير عادي، إلا أنه كان متقطعًا قليلاً. كان يفتقر إلى التغييرات الواضحة في النغمة. في العادة، لن يثير الرعب لدى الآخرين، لكن قلب فيردو إنفجر فجأة مع موجة من الخوف.
بعد مرور بعض الوقت، استيقظ فيردو وفتح عينيه.
في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.
في تلك اللحظة، أشرقت شمس الصباح على الكابينة خارج النافذة، وجلبت معها ضوءًا خافتًا.
مع اقتراب الشكل، أصبح مخطط الغرض خلفه واضحًا تدريجياً.
جلس فيردو ببطء وأدرك أنه لم يحتاج إلى استخدام قوى المنجم لتذكر الأسطر الثلاثة للاسم الشرفي الذي سمعه في حلمه.
“أيها الغراب الصغير، متى ستقوم بتسديد مدفوعاتك؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي من القوة، فلن أتمكن من كسب ثقة فرد إبراهيم عديم العقل.”
وأخبرته معرفة الغوامض الثرية نسبيًا خاصته أنها كانت تشير إلى وجود خفي على مستوى الإله.
‘إله الحرب..’ تذكر فيردو بشكل غامض أنه رأى اسم هذا الإله في كتاب في عائلته. لقد قرر إجراء بعض الأبحاث قبل التفكير في كيفية التعامل معه لاحقًا.
‘هل هذا ناتج عن الرموز والأنماط غير المكتملة حول المذبح، أم نتيجة رؤيتي لذلك الشارع في الضباب الأبيض الرمادي؟ عبس فيردو وسقط في تفكير عميق.
بعد ذلك مباشرةً، أدار المقبض كما لو أنه غير متأثر ودفع الباب الخشبي لفتحه مرة أخرى، مما سمح له بالاتكاء على ظهر السفينة.
لم يحاول بتسرع تلاوة هذا الاسم الشرفي، لأنه كان يعرف كيف مات البائسون الذين فعلوا شيئًا كهذا.
وأخبرته معرفة الغوامض الثرية نسبيًا خاصته أنها كانت تشير إلى وجود خفي على مستوى الإله.
‘إله الحرب..’ تذكر فيردو بشكل غامض أنه رأى اسم هذا الإله في كتاب في عائلته. لقد قرر إجراء بعض الأبحاث قبل التفكير في كيفية التعامل معه لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أدرك جيرمان سبارو أنه قد كان هناك مسار حديدي أسود على الأرض. فوقه كانت خطوط طويلة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك دائرة بيضاء على عينه اليمنى، وخرج صوت بشري من فمه.
ميناء بانسي، على الجبل الساحلي المنهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في العربة سيدة ترتدي فستاناً بطول الخصر مع مروحة مطرزة.
ظهرت ألسنة اللهب الحمراء، أو البيضاء، أو البرتقالية من شقوق الحصى، لتشكل شكلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشاب يرتدي قبعة رسمية ومعطف طويل أسود. كان لديه تعبير بارد.
كان هذا الشخص يرتدي درعًا أسود ملطخًا بالدماء، وشعره نصف أحمر ناري. بدا شابًا ووسيمًا.
في تلك اللحظة، أشرقت شمس الصباح على الكابينة خارج النافذة، وجلبت معها ضوءًا خافتًا.
كانت هناك علامة ملوّنةالدم على قطبه تشبه العلم. كانت هناك آثار تحلل على وجهه. لم يكن سوى روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي.
“حاكم… … الفوضى… و… الفتنة…”
“لو لم يكن *لديه* قلعة صفيرة وخاصية تجاوز خادم الغموض الذي سيسمح للدمى المتحركة بالركض حول العالم دون التفكير في حدود المسافة، فلن أحتاج إلى اتخاذ مثل هذا الطريقة الملتوية.” أطلق روح الملاك الأحمر الشريرة ‘تسك’، مع من*كان* يتحدث لغز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في العربة سيدة ترتدي فستاناً بطول الخصر مع مروحة مطرزة.
.
في أعقاب ذلك، قام الرجل ذو المعطف الأسود بتقليد أفعال فيردو. مد يده إلى المقبض ولفه للأسفل.
في الجو، هبط غراب على قمة صخرة.
كانت هناك علامة ملوّنةالدم على قطبه تشبه العلم. كانت هناك آثار تحلل على وجهه. لم يكن سوى روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي.
كانت هناك دائرة بيضاء على عينه اليمنى، وخرج صوت بشري من فمه.
‘هل هذا ناتج عن الرموز والأنماط غير المكتملة حول المذبح، أم نتيجة رؤيتي لذلك الشارع في الضباب الأبيض الرمادي؟ عبس فيردو وسقط في تفكير عميق.
“لقد استخدمت كلمة *هو* وليس هو. هذا لا يشبه أسلوبك.”
في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.
ضحك روح الملاك الأحمر الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشاب يرتدي قبعة رسمية ومعطف طويل أسود. كان لديه تعبير بارد.
“هذا *لأنه* يرغب في أن *يناديه* الآخرون هو، وليس *هو*”.
في الجزء العلوي من عربة القطار، كان هناك إطار معدني معقد إلى حد ما ينزلق فوق الخطوط الطويلة.
أثناء *حديثه*، نظر ساورون إينهورن ميديتشي إلى الغراب.
اختفى الضباب الأبيض الرمادي والبيوت المظللة.
“هذا الشكل الخاص بك يبدو ألطف من نفسك الحقيقية، ألا تعتقد ذلك؟ أيها الغراب الصغير؟”
بعد خمس دقائق، ركض فيردو عائداً إلى الرصيف تحت العاصفة.
أجاب الغراب أبيض العينين دون أي إشارة للغضب: “استهزائك مثلك تمامًا. ما زلت تعيش في الحقبة السابقة.”
بعد خمسة عشر دقيقة، أوقف جيرمان سبارو محاولاته وأغلق الباب الخشبي، موقفا الضباب. ثم قام بسحب الباب الخشبي و “الانتقال” مباشرةً إلى سفينة القراصنة. لم يكن قلقًا بشأن أن يلعن على الإطلاق.
ابتسم الملاك الأحمر الشرير وقال، “لقد كانت التطورات سلسة إلى حد ما، وقد تم *خداعه*. ومع ذلك، أعتقد *أنه* حتى لو اكتشف ذلك، فمن المحتمل أن يغض الطرف. لكي *تصبحوا* عظماء قدامى، يجب أن يعود “باب”. قد لا يزال *هو* المنافق مترددًا بشأن القيام بذلك، لأنه إذا لم يكن حريصًا، فسيؤدي ذلك إلى كارثة كبيرة. هاها، أنا أحب الكوارث.”
“عندما يصلي لك”. قال الغراب أبيض العينين “إذا كنت قلقًا من أن مثل هذه الحالة لن تدوم طويلاً، يمكنني أن أجعل دودة وقت تتطفل على جسمك وأساعدك في الحفاظ عليها. ليس هناك حاجة لشكري.”
“أيها الغراب الصغير، متى ستقوم بتسديد مدفوعاتك؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي من القوة، فلن أتمكن من كسب ثقة فرد إبراهيم عديم العقل.”
انحنى ورفع الباب الخشبي، سامحا له بالوقوف أمام الحائط المنهار.
“عندما يصلي لك”. قال الغراب أبيض العينين “إذا كنت قلقًا من أن مثل هذه الحالة لن تدوم طويلاً، يمكنني أن أجعل دودة وقت تتطفل على جسمك وأساعدك في الحفاظ عليها. ليس هناك حاجة لشكري.”
في تلك اللحظة، أشرقت شمس الصباح على الكابينة خارج النافذة، وجلبت معها ضوءًا خافتًا.
وبينما كان *يتكلم*، نشر الغراب جناحيه واختفى في سماء الليل الشاسعة.
ابتسم الملاك الأحمر الشرير وقال، “لقد كانت التطورات سلسة إلى حد ما، وقد تم *خداعه*. ومع ذلك، أعتقد *أنه* حتى لو اكتشف ذلك، فمن المحتمل أن يغض الطرف. لكي *تصبحوا* عظماء قدامى، يجب أن يعود “باب”. قد لا يزال *هو* المنافق مترددًا بشأن القيام بذلك، لأنه إذا لم يكن حريصًا، فسيؤدي ذلك إلى كارثة كبيرة. هاها، أنا أحب الكوارث.”
أدار الروح الشريرة للملاك الأحمر رأسه، مستفيدا من التضاريس، لقد ارتدى تعبيرًا مهيبًا بينما *نظر* إلى أنقاض بانسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح بكل قوته، وأخيراً خلع رداءه الكلاسيكي وسقط على السرير. يشعر بالدوار والغثيان. لقد شعر وكأن الهواء قد كان غير كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في كل مرة تأقلم فيها قليلاً، كان سيزحف ويستمر في الجري. بدا وكأنه قد فقد عقلانيته وكان يتصرف على أساس الغريزة البحتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
