بدء الإستيعاب
1375: بدء الإستيعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *استغل* هذه الفرصة لإغلاق كل ما يتعلق بمفهوم الباب في العالم بأسره، مما عزز بشكل كبير تأثيرات أي أختام.
ثووود! ثووود!
قبل أن يتمكن من الهدوء، وجه على الفور صورته كإله شكلته العديد من المراسي، إلى صراع الفساد العقلي وحاول إيجاد توازن جديد.
فتحت أبواب باكلوند، ترير، لينبورغ والقديس ميلوم وأغلقت في نفس الوقت دون نسيم.
دخلت السلطات والرموز التي تخيلها آدم *جسده* الواحدة تلو الآخرى تحت تأثير بحر الفوضى.
داخل برج أبيض في مقر إله المعرفة والحكمة.
في الوقت نفسه، فقدت نسخته أيضًا عقلانيتها. كانت في حالة الانهيار إلى دوامة من الديدان تقريبا. فقط الدمية المتحركة بقيت واقفة هناك في حالة ذهول بسبب عدم وجود أي سيطرة.
شعر لوكا، الذي كان في الخدمة تحت الأرض، أنه قد كان هناك شيئ ما خاطئ ووقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، سرق كلاين هوية الطرف الآخر ومصيره. أدى هذا إلى إثرين سلبييت أخرين.
كعراف، لقد شعر بشدة أن شيئًا ما كان يحدث.
تمت إزالة الإخفاء، وبدأ القدر يتبادل.
استخدم الشيخ الذي كان يرتدي رداءًا نحاسيًا أبيض اللون على الفور تقنية غامضة ووصل إلى مدخل المنطقة الواقعة تحت الأرض. لقد فتح الباب.
لذلك، اعتقد كلاين أن هذه السمة كانت على الأرجح بسبب بركات إلهة الليل الدائم، وهي هدية تلقاها عندما جاء إلى الحياة.
ومع ذلك، فإن الباب الذي لم يكن يعتبر ثقيلًا بالنسبة لنصف إله لم يتزحزح كما لو كان مغلقًا بقوة غير مرئية.
استخدم الشيخ الذي كان يرتدي رداءًا نحاسيًا أبيض اللون على الفور تقنية غامضة ووصل إلى مدخل المنطقة الواقعة تحت الأرض. لقد فتح الباب.
لم يحاول لوكا بريوستر فتحه بالقوة بينما ألقى بصره في أعماق الأرض.
قد يعني الوضع الحالي شيئًا واحدًا فقط:
كان هناك صمت. لم يكن هناك صوت.
عندما يحدث ذلك، سوف يقرع ناقوس *موته*.
‘هذا ليس طبيعيًا…’ لم يكن لوكا بحاجة إلى الاعتماد على قوى التجاوز لتحديد المشكلة هنا.
فجأة، بدأ البحر الذي كان يحتوي على كل الألوان في الارتفاع. توسع آدم إلى ظل عملاق بدا قادرًا على حمل العالم.
عادة، في أعمق جزء من الأرض، سيكون هناك دائمًا أصوات تجعل شعر الناس يقف على نهاياته. لكن الآن، بدا الأمر كما لو أنها قد اختفت وكأنها لم توجد أبدا.
وبينما كان *يحدق* في الأفق في البحر، انتظر على مهل إزالة الإخفاء. كان ذلك عندما سيبدأ طقس إستيعاب كلاين لتفرد الأحمق رسميًا.
قد لا يعرف الآخرون، لكن كعضو رفيع المستوى في كنيسة المعرفة، علم لوكا أن الصوت جاء من تحفة أثرية مختومة مرعبة للغاية حتى هو لم يكن يعرف تفاصيلها الدقيقة، لذلك كان من المستحيل أن تمحى من فراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما *قال* هذا، أعلن بصوت جليل وعميق، “أنا واحد، وأيضًا اللانهاية، البداية والنهاية”.
قد يعني الوضع الحالي شيئًا واحدًا فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 أكثر قوة، كلما كانت الآثار السلبية أكثر رعباً. كان الأمر كذلك أكثر بالنسبة لتلك التي يمكن أن تحدث تأثيرات على مستوى الإله. حتى الإله الحقيقي ذو التسلسل 0 قد لا يكون قادرًا على الصمود أمامها لفترة طويلة. لذلك، فإن الآلهة الحقيقية لن تفتحها إلا عند الضرورة؛ وإلا فإن هذا سيؤدي إلى اضطراب أكبر *لهم*، مما يتسبب في *تكبدهم* خسارة صافية.
إما أن التحفة الأثرية المختومة قد أفلتت بالفعل من القيود ودخلت في حالة أكثر غرابة، أو تم ختمها بشكل أكبر، مما منعها من التأثير على العالم الخارجي.
عادة، في أعمق جزء من الأرض، سيكون هناك دائمًا أصوات تجعل شعر الناس يقف على نهاياته. لكن الآن، بدا الأمر كما لو أنها قد اختفت وكأنها لم توجد أبدا.
بغض النظر عن الاحتمالية، كان ذلك يعني أن هناك خطرًا شديدًا قد كان كامنًا في المناطق المحيطة. كان هذا لأن رقم التحفة الأثرية المختومة كان:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ليس طبيعيًا…’ لم يكن لوكا بحاجة إلى الاعتماد على قوى التجاوز لتحديد المشكلة هنا.
0.01!
وبينما كان *يحدق* في الأفق في البحر، انتظر على مهل إزالة الإخفاء. كان ذلك عندما سيبدأ طقس إستيعاب كلاين لتفرد الأحمق رسميًا.
في الجزء العلوي من برج الجرس المتبقي لبايام، تلاشى الضوء على عدسة آمون الأحادية تدريجياً، وعاد إلى طبيعتها.
…
لم يتراجع السيد خطأ عن عرض قوى *تجاوزه* الجديدة، فاعلا ذلك للإدلاء ببيان لجميع الوجودات الذين كانوا *يشاهدونه*:
بالنسبة له، كانت هذه فرصة.
لقد *كان* قد استوعب بالفعل تفرد باب وحصل على السلطة المقابلة!
في تلك اللحظة، بدت وجوه عملاقة لا توصف وكأنها متشبثة بالحاجز الشفاف المتصدع، تراقب بصمت التطورات في الداخل.
لقد *استغل* هذه الفرصة لإغلاق كل ما يتعلق بمفهوم الباب في العالم بأسره، مما عزز بشكل كبير تأثيرات أي أختام.
السبب الذي جعله قادرًا على البقاء صريحًا في المنام وأثناء الحالات التي تم فيها اقتحام عقله لم يكن بسبب السمات الخاصة لقلعة صفيرة. كان هذا لأن الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده كان نائم أيضًا.
تسبب هذا في عدم قدرة الكنائس الأرثوذكسية والمنظمات السرية على استخدام التحف الأثرية المختومة لفترة قصيرة من الوقت لأنه لن يمكن لأحد إزالة الختم.
بعد ذلك، قام بتمديد مجسات زلقة بأنماط غريبة واستخدم قوى قلعة صفيرة لسرقة تفرد الأحمق داخل جسد أنتيغونوس.
حتى إذا كان إله حقيقي سينزل من العالم النجمي، *فسيستغرقهم* الأمر قدرًا معينًا من الوقت قبل أن *يتمكنوا* من كسر القيود.
رفع آدم *رأسه* ونظر إلى العالم النجمي الذي أضبح مشوه عن السلطة والرمزية. ابتسم بهدوء وقال للظل *وراءه*.
لذلك، قام آمون بإزالة معظم التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 في معركة الآلهة اللاحقة. لم *يعد* بحاجة إلى النظر في التدخل المقابل.
ثووود! ثووود!
بالطبع، لن تكون هذه السلطة قادرة على التأثير على العالم بأسره لفترة طويلة ما لم يكن السيد خطأ قد وضع كل طاقته في هذا الأمر. ولهذا السبب تحديدًا لم *يفعل* ذلك مسبقًا. فقط عندما *لاحظ* الاضطراب في مراسي كلاين *أنه* فعل ذلك فجأة.
بالطبع، لن تكون هذه السلطة قادرة على التأثير على العالم بأسره لفترة طويلة ما لم يكن السيد خطأ قد وضع كل طاقته في هذا الأمر. ولهذا السبب تحديدًا لم *يفعل* ذلك مسبقًا. فقط عندما *لاحظ* الاضطراب في مراسي كلاين *أنه* فعل ذلك فجأة.
كلما كانت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 أكثر قوة، كلما كانت الآثار السلبية أكثر رعباً. كان الأمر كذلك أكثر بالنسبة لتلك التي يمكن أن تحدث تأثيرات على مستوى الإله. حتى الإله الحقيقي ذو التسلسل 0 قد لا يكون قادرًا على الصمود أمامها لفترة طويلة. لذلك، فإن الآلهة الحقيقية لن تفتحها إلا عند الضرورة؛ وإلا فإن هذا سيؤدي إلى اضطراب أكبر *لهم*، مما يتسبب في *تكبدهم* خسارة صافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما *قال* هذا، أعلن بصوت جليل وعميق، “أنا واحد، وأيضًا اللانهاية، البداية والنهاية”.
بعد القيام بذلك، رفع آمون راحة *يده* وقفز برفق. بدون جو إله حقيقي، *جلس* على الدرابزين في أعلى برج الجرس.
لذلك، اعتقد كلاين أن هذه السمة كانت على الأرجح بسبب بركات إلهة الليل الدائم، وهي هدية تلقاها عندما جاء إلى الحياة.
وبينما كان *يحدق* في الأفق في البحر، انتظر على مهل إزالة الإخفاء. كان ذلك عندما سيبدأ طقس إستيعاب كلاين لتفرد الأحمق رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما يحدث ذلك، سوف يقرع ناقوس *موته*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، انكمش الظل الذي تعلق بشدة بظهر آدم إلى *جسده*.
…
لم يحاول لوكا بريوستر فتحه بالقوة بينما ألقى بصره في أعماق الأرض.
في العالم الخفي لإلهة الليل الدائم.
في هذه اللحظة فقط، فهم تمامًا سبب احتياج إلهة الليل الدائم لمياه نهر نهر الظلام الأبدي لاستخدامها كوسيلة لمحاولة هذا.
تحت التأثير المتكرر لإستيقاظ الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، وإدراك أنتيغونوس الذاتي والبصمة العقلية، كان وعي كلاين مثل مركب شراعي في عاصفة. مرمي عالياً أثناء إسقاطه أحيانا. سيعاظي من التآكل أحيانا، وفي أحيان أخرى سيتم ضربه على الجانب.
لم يكن هذا فقط لأنه كان من الصعب وضع ملك الملائكة الذي استوعب التفرد وإرادة إستيقاظ لورد الغوامض *فيه* مؤقتًا في حالة من النوم الأبدي، ولكنه كان مفيدًا لكلاين من أجل هذه الحالة من السكون الأبدي. هذا يمكن أن يخلق بيئة ممتازة لكونه الوحيد الذي لديه لمحة من من الوعي بينما كانت التدخلات الآخرى نائمة!
هذا جعل أفكاره تصبح فوضوية للغاية. كان على وشك الانقسام إلى شخصيتين مختلفتين، معروفتين كأنتيغونوس، ولورد الغوامض.
تمت إزالة الإخفاء، وبدأ القدر يتبادل.
في الوقت نفسه، فقدت نسخته أيضًا عقلانيتها. كانت في حالة الانهيار إلى دوامة من الديدان تقريبا. فقط الدمية المتحركة بقيت واقفة هناك في حالة ذهول بسبب عدم وجود أي سيطرة.
شعر لوكا، الذي كان في الخدمة تحت الأرض، أنه قد كان هناك شيئ ما خاطئ ووقف فجأة.
دوت صلاة المؤمنين في آذان كلاين، وشكلت صورة مطابقة لما كان يعرفه.
في هذه اللحظة في أرض الألهة المنبوذة، على إحدى قمم الجبال، ظهرت ستارة تشبه الظل على سطح صليب ضخم. لقد تشققت وخرج منها رجل.
كان هذا مثل السد الذي كان يقاوم الفيضانات.
“يبدو أنهم لا يعرفون سبب استخدامي المتخيل كأساس هذه المرة.”
لم يكن كلاين غير معتاد على مثل هذا الموقف. كانت لديه تجربة مماثلة بعد أن أصبح خادم غوامض وابتلاع خاصية تجاوز زاراتول. لذلك، بمساعدة رواسيه، تمكن من النجاة من الفوضى الأولية. بإلمام كبير، وجه الوعي الذاتي والبصمة العقلية لأنتيغونوس نحو إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. تسبب هذا في تآكل الطرفين لبعضهما البعض وانشغالهما ببعضهما البعض.
قد يعني الوضع الحالي شيئًا واحدًا فقط:
ضعفت “عاصفة العقل” كثيرًا، وأخيراً أعطت وعي كلاين الذاتي متنفسًا.
…
قبل أن يتمكن من الهدوء، وجه على الفور صورته كإله شكلته العديد من المراسي، إلى صراع الفساد العقلي وحاول إيجاد توازن جديد.
بالطبع، لن تكون هذه السلطة قادرة على التأثير على العالم بأسره لفترة طويلة ما لم يكن السيد خطأ قد وضع كل طاقته في هذا الأمر. ولهذا السبب تحديدًا لم *يفعل* ذلك مسبقًا. فقط عندما *لاحظ* الاضطراب في مراسي كلاين *أنه* فعل ذلك فجأة.
ومع ذلك، لم يتم هذا بسلاسة. بالمقارنة مع ما سبق، كان جوهر بصمة أنتيغونوس مرونته وجنونه العقلي أقوى بشكل واضح من زاراتول. فبعد كل شيء، كان هذا ملك ملائكة استوعب التفرد وكان يُعرف باسم نصف الأحمق.
دوت صلاة المؤمنين في آذان كلاين، وشكلت صورة مطابقة لما كان يعرفه.
علاوة على ذلك، سرق كلاين هوية الطرف الآخر ومصيره. أدى هذا إلى إثرين سلبييت أخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما *قال* هذا، أعلن بصوت جليل وعميق، “أنا واحد، وأيضًا اللانهاية، البداية والنهاية”.
كانت شخصيته على حافة الانفصال باستمرار. من وقت لآخر، كان سيظن أنه كان أنتيغونوس، محاولا دمج *بصمته* العقلية مع عقله. بكونه قد قبل مصير فقدان أنتيغونوس للسيطرة، كان جسده بالكامل ينهار بشكل لا يمكن السيطرة عليه. أدى هذا إلى المزيد من الفساد العقلي.
وبينما كان *يحدق* في الأفق في البحر، انتظر على مهل إزالة الإخفاء. كان ذلك عندما سيبدأ طقس إستيعاب كلاين لتفرد الأحمق رسميًا.
بالإضافة إلى ذلك، لم تكن بصمة أنتيغونوس العقلية وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض البركات غير متوافقة تمامًا. في بعض جوانب *معركتهم*، لقد *أظهروا* علامات الاندماج معًا. كان الأمر كما لو *أنهم* نشأوا من نفس الوجود.
تحت التأثير المتكرر لإستيقاظ الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، وإدراك أنتيغونوس الذاتي والبصمة العقلية، كان وعي كلاين مثل مركب شراعي في عاصفة. مرمي عالياً أثناء إسقاطه أحيانا. سيعاظي من التآكل أحيانا، وفي أحيان أخرى سيتم ضربه على الجانب.
هذا أعطى كلاين تأكيدًا أوليًا. كمخلوق أسطوري طبيعي، ولد أنتيغونوس مع بعض إرادة الإلهي المستحق. عندما *تقدم* إلى خادم الغوامض، أصبحت المشكلة فجأة خطيرة، مما *جعله* يخضع لتغييرات غير متوقعة دون أن *يدرك* ذلك، بحلول الوقت الذي تمكن *فيه* من استيعاب تفرد الأحمق، أصبح الجنون على ما يبدو جانبًا آخر *له*.
…
بعبارة أخرى، قبل أن يفقد السيطرة تمامًا، كان أنتيغونوس بالفعل وحشًا مرقعا عقليًا بمستوى معين. كان *وعيه* الذاتي و*بصماته* الذهنية جزءًا من الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، وكان هذا شيئًا لا يمكن فصله باستخدام “السرقة”.
بالنسبة له، كانت هذه فرصة.
بالمقارنة *معه*، كانت بصمة زاراتول العقلية أنظف كثيرًا. لم يكن هناك سوى جزء صغير ينتمي إلى الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. جاء معظمها من عواطف زاراتول الشديدة عند فراش موته.
هذا جعل أفكاره تصبح فوضوية للغاية. كان على وشك الانقسام إلى شخصيتين مختلفتين، معروفتين كأنتيغونوس، ولورد الغوامض.
السبب في اختلاف الاثنين هو أنه، ماعدا عن حقيقة أن أنتيغونوس قد استوعب تفرد الأحمق، أصبح الأول خادم غوامض في بداية الحقبة الرابعة. في ذلك الوقت، لم تضعف إرادة الإلهي المستحق إلى الحالة التي كانت عليها خلال أواخر الحقبة الخامسة.
فتحت أبواب باكلوند، ترير، لينبورغ والقديس ميلوم وأغلقت في نفس الوقت دون نسيم.
بدون القدرة على تكوين توازن جديد، أصبحت سرعة انهيار كلاين أسرع وأسرع. تم تشكيل أكثر من نصف جسده من ديدان شفافة ومشوهة، وقام بتمديد مجسات زلقة وشريرة في محيطه.
ظهرت فجأة شمس محترقة لكنها وهمية فوق *رأسه*. إلى *يساره*، شكل البرق، الرياح، والأمواج طيفا صادما. على يمينه، كان هناك برج أبيض بعيون نحاسية عديدة.
تمامًا عندما كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على وعيه وعدم التخلي عن البحث عن توازن جديد، سقط جسده المنهار، وحالة أنتيغونوس العقلية المجنونة، ووعي الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، كلهم في نوم عميق.
ربما كان ذلك لأنه أصبح الآن أنتيغونوس، كانت السرقة ناجحة هذه المرة بعد عدد قليل من الإخفاقات.
تسبب هذا في توقف جميع التغييرات فجأة والعودة إلى وضعها الطبيعي.
كانت شخصيته على حافة الانفصال باستمرار. من وقت لآخر، كان سيظن أنه كان أنتيغونوس، محاولا دمج *بصمته* العقلية مع عقله. بكونه قد قبل مصير فقدان أنتيغونوس للسيطرة، كان جسده بالكامل ينهار بشكل لا يمكن السيطرة عليه. أدى هذا إلى المزيد من الفساد العقلي.
أما بالنسبة لوعي كلاين الذاتي، فقد استخدم صفته في مقاومة الأحلام وغزو عقله للحفاظ على صفاء ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ليس طبيعيًا…’ لم يكن لوكا بحاجة إلى الاعتماد على قوى التجاوز لتحديد المشكلة هنا.
‘صحيح. يتضمن المصير الذي سرقته مصير أن كونه في حالة سبات أبدي ماعدا مصير الجنون وفقدان السيطرة… بالنسبة لي، يمكنني مقاومة النوم الأبدي إلى حد معين…’ أمسك كلاين بشظية الوضوح واكتسب فهما معينًا لحالته الحالية.
قبل أن يتمكن من الهدوء، وجه على الفور صورته كإله شكلته العديد من المراسي، إلى صراع الفساد العقلي وحاول إيجاد توازن جديد.
بالنسبة له، كانت هذه فرصة.
هذا أعطى كلاين تأكيدًا أوليًا. كمخلوق أسطوري طبيعي، ولد أنتيغونوس مع بعض إرادة الإلهي المستحق. عندما *تقدم* إلى خادم الغوامض، أصبحت المشكلة فجأة خطيرة، مما *جعله* يخضع لتغييرات غير متوقعة دون أن *يدرك* ذلك، بحلول الوقت الذي تمكن *فيه* من استيعاب تفرد الأحمق، أصبح الجنون على ما يبدو جانبًا آخر *له*.
في هذه اللحظة فقط، فهم تمامًا سبب احتياج إلهة الليل الدائم لمياه نهر نهر الظلام الأبدي لاستخدامها كوسيلة لمحاولة هذا.
رفع آدم *رأسه* ونظر إلى العالم النجمي الذي أضبح مشوه عن السلطة والرمزية. ابتسم بهدوء وقال للظل *وراءه*.
لم يكن هذا فقط لأنه كان من الصعب وضع ملك الملائكة الذي استوعب التفرد وإرادة إستيقاظ لورد الغوامض *فيه* مؤقتًا في حالة من النوم الأبدي، ولكنه كان مفيدًا لكلاين من أجل هذه الحالة من السكون الأبدي. هذا يمكن أن يخلق بيئة ممتازة لكونه الوحيد الذي لديه لمحة من من الوعي بينما كانت التدخلات الآخرى نائمة!
بالطبع، لن تكون هذه السلطة قادرة على التأثير على العالم بأسره لفترة طويلة ما لم يكن السيد خطأ قد وضع كل طاقته في هذا الأمر. ولهذا السبب تحديدًا لم *يفعل* ذلك مسبقًا. فقط عندما *لاحظ* الاضطراب في مراسي كلاين *أنه* فعل ذلك فجأة.
في الوقت نفسه، أكد كلاين أيضًا شيئًا واحدًا:
هذا جعل أفكاره تصبح فوضوية للغاية. كان على وشك الانقسام إلى شخصيتين مختلفتين، معروفتين كأنتيغونوس، ولورد الغوامض.
السبب الذي جعله قادرًا على البقاء صريحًا في المنام وأثناء الحالات التي تم فيها اقتحام عقله لم يكن بسبب السمات الخاصة لقلعة صفيرة. كان هذا لأن الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده كان نائم أيضًا.
لقد *كان* قد استوعب بالفعل تفرد باب وحصل على السلطة المقابلة!
على الرغم من أن إيقاظ لورد الغوامض كان لا يزال محدود إلى حد كبير، إلا أن *مستواه* و *ارتباطه* بقلعة صفيرة كانا بلا شك أقوى من كلاين. إذا لم *يستطع* مقاومة حالة النوم الأبدي تمامًا، فلماذا سيستطيع كلاين؟
1375: بدء الإستيعاب.
لذلك، اعتقد كلاين أن هذه السمة كانت على الأرجح بسبب بركات إلهة الليل الدائم، وهي هدية تلقاها عندما جاء إلى الحياة.
قد لا يعرف الآخرون، لكن كعضو رفيع المستوى في كنيسة المعرفة، علم لوكا أن الصوت جاء من تحفة أثرية مختومة مرعبة للغاية حتى هو لم يكن يعرف تفاصيلها الدقيقة، لذلك كان من المستحيل أن تمحى من فراغ.
البركة التي أعطتها إلهة حقيقية امتلكت قوة مجال الأحلام، والهالة والقوة والقوى السحرية التي عززتها قلعة صفيرة قد إندمجت معا لتشكيل مثل هذه السمة الخاصة!
لم يتراجع السيد خطأ عن عرض قوى *تجاوزه* الجديدة، فاعلا ذلك للإدلاء ببيان لجميع الوجودات الذين كانوا *يشاهدونه*:
لقد كانت كما لو أن أغنية لطيفة قد جاءت من أعماق الحلم. أصبح وعي كلاين أكثر وضوحا.
في هذه اللحظة في أرض الألهة المنبوذة، على إحدى قمم الجبال، ظهرت ستارة تشبه الظل على سطح صليب ضخم. لقد تشققت وخرج منها رجل.
دون أي تردد، قام على الفور بتعديل البصمة النائمة والفساد في جسده ووجد توازنًا جديدًا.
ومع ذلك، فإن الباب الذي لم يكن يعتبر ثقيلًا بالنسبة لنصف إله لم يتزحزح كما لو كان مغلقًا بقوة غير مرئية.
بعد ذلك، قام بتمديد مجسات زلقة بأنماط غريبة واستخدم قوى قلعة صفيرة لسرقة تفرد الأحمق داخل جسد أنتيغونوس.
عندما يحدث ذلك، سوف يقرع ناقوس *موته*.
ربما كان ذلك لأنه أصبح الآن أنتيغونوس، كانت السرقة ناجحة هذه المرة بعد عدد قليل من الإخفاقات.
ظهر هذا القصر القديم فجأة في العالم النجمي المظلم والغامض، وظهر في قمة سلسلة جبال هورناكيس.
طار قناع نصف شفاف برمز الأحمق من جسد أنتيغونوس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعراف، لقد شعر بشدة أن شيئًا ما كان يحدث.
كان الرجل ذو اللحية السوداء الكثيفة لا يزال نائمًا، و*كأنه* سينام إلى الأبد.
داخل برج أبيض في مقر إله المعرفة والحكمة.
في الوقت نفسه، تبدد الضباب وسقط ضوء النجوم الوهمي في القاعة.
لذلك، اعتقد كلاين أن هذه السمة كانت على الأرجح بسبب بركات إلهة الليل الدائم، وهي هدية تلقاها عندما جاء إلى الحياة.
ظهر هذا القصر القديم فجأة في العالم النجمي المظلم والغامض، وظهر في قمة سلسلة جبال هورناكيس.
تسبب هذا في توقف جميع التغييرات فجأة والعودة إلى وضعها الطبيعي.
تمت إزالة الإخفاء، وبدأ القدر يتبادل.
في الوقت نفسه، فقدت نسخته أيضًا عقلانيتها. كانت في حالة الانهيار إلى دوامة من الديدان تقريبا. فقط الدمية المتحركة بقيت واقفة هناك في حالة ذهول بسبب عدم وجود أي سيطرة.
في هذه اللحظة في أرض الألهة المنبوذة، على إحدى قمم الجبال، ظهرت ستارة تشبه الظل على سطح صليب ضخم. لقد تشققت وخرج منها رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الاحتمالية، كان ذلك يعني أن هناك خطرًا شديدًا قد كان كامنًا في المناطق المحيطة. كان هذا لأن رقم التحفة الأثرية المختومة كان:
لقد *كان* آدم، يرتدي رداءًا أبيض بسيطًا وله لحية شقراء كثيفة. و*خلفه* ظل كثيف بخمسة رؤوس.
كان الظل يسير ببطء على “سطح الماء” للظلام الوهمي الفوضوي. وأشار إلى عالم النجوم وأعلن رسميًا، “ليكن هناك ضوء!”
لقد اندمج هذا الظل جزئيًا *معه*، لكنه لم يصبح واحدا تمامًا.
طار قناع نصف شفاف برمز الأحمق من جسد أنتيغونوس!
رفع آدم *رأسه* ونظر إلى العالم النجمي الذي أضبح مشوه عن السلطة والرمزية. ابتسم بهدوء وقال للظل *وراءه*.
قد يعني الوضع الحالي شيئًا واحدًا فقط:
“يبدو أنهم لا يعرفون سبب استخدامي المتخيل كأساس هذه المرة.”
‘صحيح. يتضمن المصير الذي سرقته مصير أن كونه في حالة سبات أبدي ماعدا مصير الجنون وفقدان السيطرة… بالنسبة لي، يمكنني مقاومة النوم الأبدي إلى حد معين…’ أمسك كلاين بشظية الوضوح واكتسب فهما معينًا لحالته الحالية.
“لم أخبر أي شخص قط عن نتائج هذا البحث”.
بدون القدرة على تكوين توازن جديد، أصبحت سرعة انهيار كلاين أسرع وأسرع. تم تشكيل أكثر من نصف جسده من ديدان شفافة ومشوهة، وقام بتمديد مجسات زلقة وشريرة في محيطه.
تمامًا عندما *قال* هذا، أعلن بصوت جليل وعميق، “أنا واحد، وأيضًا اللانهاية، البداية والنهاية”.
حتى إذا كان إله حقيقي سينزل من العالم النجمي، *فسيستغرقهم* الأمر قدرًا معينًا من الوقت قبل أن *يتمكنوا* من كسر القيود.
أصبحت *عيناه* فجأة وهمية بينما ظهر محيط يبدو وكأنه يحتوي على كل الألوان الممكنة *حوله*.
ثم رفع آدم *يده* وأمسك قلادة الصليب الفضية المعلقة أمام *صدره*.
ثم رفع آدم *يده* وأمسك قلادة الصليب الفضية المعلقة أمام *صدره*.
بالإضافة إلى ذلك، لم تكن بصمة أنتيغونوس العقلية وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض البركات غير متوافقة تمامًا. في بعض جوانب *معركتهم*، لقد *أظهروا* علامات الاندماج معًا. كان الأمر كما لو *أنهم* نشأوا من نفس الوجود.
ظهرت فجأة شمس محترقة لكنها وهمية فوق *رأسه*. إلى *يساره*، شكل البرق، الرياح، والأمواج طيفا صادما. على يمينه، كان هناك برج أبيض بعيون نحاسية عديدة.
السبب الذي جعله قادرًا على البقاء صريحًا في المنام وأثناء الحالات التي تم فيها اقتحام عقله لم يكن بسبب السمات الخاصة لقلعة صفيرة. كان هذا لأن الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده كان نائم أيضًا.
دخلت السلطات والرموز التي تخيلها آدم *جسده* الواحدة تلو الآخرى تحت تأثير بحر الفوضى.
لقد اندمج هذا الظل جزئيًا *معه*، لكنه لم يصبح واحدا تمامًا.
أخيرًا، انكمش الظل الذي تعلق بشدة بظهر آدم إلى *جسده*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *استغل* هذه الفرصة لإغلاق كل ما يتعلق بمفهوم الباب في العالم بأسره، مما عزز بشكل كبير تأثيرات أي أختام.
فجأة، بدأ البحر الذي كان يحتوي على كل الألوان في الارتفاع. توسع آدم إلى ظل عملاق بدا قادرًا على حمل العالم.
في غمضة عين، أضاء العالم النجمي بأكمله. لم تكن هناك أسرار أخرى يمكن إخفاؤها. حتى أجزاء العالم النجمي المرتبطة بالأرض، والعالم النجمي بأكمله، والحاجز غير المرئي الذي فصل الكون ظهرت.
كان الظل يسير ببطء على “سطح الماء” للظلام الوهمي الفوضوي. وأشار إلى عالم النجوم وأعلن رسميًا، “ليكن هناك ضوء!”
ظهر هذا القصر القديم فجأة في العالم النجمي المظلم والغامض، وظهر في قمة سلسلة جبال هورناكيس.
في غمضة عين، أضاء العالم النجمي بأكمله. لم تكن هناك أسرار أخرى يمكن إخفاؤها. حتى أجزاء العالم النجمي المرتبطة بالأرض، والعالم النجمي بأكمله، والحاجز غير المرئي الذي فصل الكون ظهرت.
هذا أعطى كلاين تأكيدًا أوليًا. كمخلوق أسطوري طبيعي، ولد أنتيغونوس مع بعض إرادة الإلهي المستحق. عندما *تقدم* إلى خادم الغوامض، أصبحت المشكلة فجأة خطيرة، مما *جعله* يخضع لتغييرات غير متوقعة دون أن *يدرك* ذلك، بحلول الوقت الذي تمكن *فيه* من استيعاب تفرد الأحمق، أصبح الجنون على ما يبدو جانبًا آخر *له*.
في تلك اللحظة، بدت وجوه عملاقة لا توصف وكأنها متشبثة بالحاجز الشفاف المتصدع، تراقب بصمت التطورات في الداخل.
عادة، في أعمق جزء من الأرض، سيكون هناك دائمًا أصوات تجعل شعر الناس يقف على نهاياته. لكن الآن، بدا الأمر كما لو أنها قد اختفت وكأنها لم توجد أبدا.
في هذه اللحظة فقط، فهم تمامًا سبب احتياج إلهة الليل الدائم لمياه نهر نهر الظلام الأبدي لاستخدامها كوسيلة لمحاولة هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات