قواعد مشروطة
1383: قواعد مشروطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبحث عمدا عن سلطة “العبث”. بدلاً من ذلك، *اختار* أن يكون عشوائيًا لزيادة معدل النجاح.
مع تحول الأحمق أمام آمون إلى بطاقة الأحمق، تقلصت الغرفة وكشفت عن مظهرها الأصلي.
فيما يتعلق بحالة تحول الفريسة إلى دمية ورقية، لم يبدو آمون متفاجئًا. كل ما *فعله* قد كان رفع يده للمس العدسة الأحادية الكريستالية.
كانت علبة سيجار حديدية عليها علامات تآكل طفيفة. كانت قد اندمجت مع هالة قلعة صفيرة.
على الرغم من أن آمون بدا وكأنه لم يكن قادرًا على التحكم في !رغبته* في الكلام بسبب *جنونه*، إلا أن ذلك لم يمنعه من تآكل كلاين *بقوته* الكاملة. لقد”عزز “التطفل” شيئًا فشيئًا، جاعلا كلاين يرتدي حقًا العدسة الأحادية ويصبح *هو*.
ظهرت شخصية كلاين من العدم بينما انهارت مملكة الأحمق الإلهية بأكملها. عندما ظهر القصر الرائع مرةً أخرى، أمسك بالوعاء الذي كان يحمل بطاقة الأحمق وجسم آمون الحقيقي وأغلقها فجأة.
على الرغم من أن آمون لم يستطع رؤية ما كان يحدث، كان الأمر كما لو *أنه* قد شعر بشيء ما. فبعد كل شيء، كان الشخص رفيع المستوى الذي استخدم قواعد الخداع كترفيه قادرًا بلا شك على الشعور بالتغييرات في القواعد. وإلا، لن تكون هناك طريقة لإيجاد الثغرات بدقة.
لم يكن يأمل في استخدام هذا الغرض لختم آمون، الذي كان يتمتع بالسلطة المقابلة لمسار الباب. كل ما أراده هو شراء بعض الوقت وإيجاد فرصة لطرد آمون من قلعة صفيرة واستعادة زمام المبادرة.
بمجرد وفاة كلاين، فسيعني ذلك أنه قد تخلى مؤقتًا عن هويته كمالك لقلعة صفيرة، مما يجعل هذا المكان جنة لآمون. سـ*يستطيع* استخدام هذه السيفيروت دون أي عائق.
لكن في تلك اللحظة، توقف كلاين، الذي كان يرتدي معطفا أسود، لبرهة.
كانت علبة سيجار حديدية عليها علامات تآكل طفيفة. كانت قد اندمجت مع هالة قلعة صفيرة.
أخرجت يده الأخرى عدسة أحادية كريستالية من الفراغ بيده الأخرى ووضعها في عينه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل البرج، شكل كتاب ترونسويست النحاسي أمام كلاين قاعدة ثانية:
من خلفه، حدد آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءً سوداء كلاسيكية، *شكله* بسرعة. كانت *عيناه* مظلمة ووحشية بينما ضحك.
في ظل هذه الظروف، سيمكن لآمون أن *يخدع* التاريخ تمامًا، وأن يتدخل في القدر، ويقمع قيامة كلاين، مما يجعله يموت حقًا.
“ما الذي جعلك تعتقد أنني لم أستخدم نسخة؟”
كانت علبة سيجار حديدية عليها علامات تآكل طفيفة. كانت قد اندمجت مع هالة قلعة صفيرة.
قبل أن ينهي جملته جملته، سرعان ما أصبح شكل كلاين الذي تم التطفل عليه نحيف، وتحول إلى دمية ورقية سيئة الصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مع فتح الباب الوهمي، بدأت الأبواب حول الغرفة تتحرك بشكل غريب. صرخت الأبواب وفتحت!
كان كلاين حذرًا ولم يستخدم شكله الحقيقي أيضًا. واعتمد على بديل دمية ورقية يحتوي على خيوط جسد روح “مطعمة”.
فيما يتعلق بحالة تحول الفريسة إلى دمية ورقية، لم يبدو آمون متفاجئًا. كل ما *فعله* قد كان رفع يده للمس العدسة الأحادية الكريستالية.
كان يعلم جيدًا أنه يفضل التخلي عن فرصة بدلاً من ارتكاب الأخطاء عند محاربة آمون. بمجرد أن يرتكب خطأ، تحت تأثير قمع خلل، سيكون من الصعب عليه قلب الطاولة.
غونغ!
فيما يتعلق بحالة تحول الفريسة إلى دمية ورقية، لم يبدو آمون متفاجئًا. كل ما *فعله* قد كان رفع يده للمس العدسة الأحادية الكريستالية.
كانت علبة سيجار حديدية عليها علامات تآكل طفيفة. كانت قد اندمجت مع هالة قلعة صفيرة.
في الطرف الآخر من القصر الكبير، خرج كلاين، الذي كان يرتدي قبعة رسمية ومعطف، من الإخفاء التلقائي للأحمق.
1383: قواعد مشروطة.
رفع *يده* اليمنى وأخرج عدسة أحادية من الفراغ بصعوبة بالغة، وحركها ببطء نحو *عينه* اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، توقف كلاين، الذي كان يرتدي معطفا أسود، لبرهة.
خلال هذه العملية، كان تعبير كلاين مليئًا بالمقاومة والتشوه، كما لو أنه لم يستطيع التحكم في يده.
نزلت شخصية آمون ودخلت الباب الوهمي الذي لم يكن مغلقًا.
ابتسم آمون نصف المجنون على مهل.
ظهر باب وهمي على السجادة الصفراء السميكة.
“يمكنك استخدام الدمى الورقية لتحل محلك، ولكن يمكن أن تحل الدمى الورقية مكانك كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انفتح الباب الوهمي على الأرض، اهتزت الأبواب الأربعة الحقيقية وظهرت شقوق.
“أن يتم التطفل عليها سيعني أن يتم التطفل عليك”.
على الرغم من أن آمون لم يستطع رؤية ما كان يحدث، كان الأمر كما لو *أنه* قد شعر بشيء ما. فبعد كل شيء، كان الشخص رفيع المستوى الذي استخدم قواعد الخداع كترفيه قادرًا بلا شك على الشعور بالتغييرات في القواعد. وإلا، لن تكون هناك طريقة لإيجاد الثغرات بدقة.
“كل شيء نسبي، وبكلها ثغرات. لا توجد قوة تجاوز غير قابلة للاختراق. يمكن استخدامها في أي موقف مناسب.”
فجأة، رن جرس من مسافة لا نهاية لها.
لقد *استغل* العلاقة بين بديل الدمية الورقية والجسم الرئيسي لخلق خطأ.
في الوقت نفسه، كانت هناك لوحات زيتية تصور عيونًا مختلفة تتدلى من الجدران الأربعة.
على الرغم من أن آمون بدا وكأنه لم يكن قادرًا على التحكم في !رغبته* في الكلام بسبب *جنونه*، إلا أن ذلك لم يمنعه من تآكل كلاين *بقوته* الكاملة. لقد”عزز “التطفل” شيئًا فشيئًا، جاعلا كلاين يرتدي حقًا العدسة الأحادية ويصبح *هو*.
1383: قواعد مشروطة.
في تلك اللحظة، انهار جسد كلاين فجأة. لقد أخذ زمام المبادرة للقيام بذلك.
باااا!
لقد انقسم إلى عدد لا يحصى من الديدان الشفافة التي سبحت في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبحث عمدا عن سلطة “العبث”. بدلاً من ذلك، *اختار* أن يكون عشوائيًا لزيادة معدل النجاح.
من بين ديدان الروح هذه، كان هناك عدد قليل من ديدان الوقت مع اثني عشر مقطعًا مختلطة.
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
بالمعنى الدقيق للكلمة، يمكن لديدان وقت آمون أن “تتطفل” بالقوة على كائنات صغيرة جدًا مثل دود الروح. ومع ذلك، عندما انفصل كلاين، أخذ زمام المبادرة لاستخدام سلطة “العبث” خاصته لإرباك نظام الوقت. لقد “خدع” عدد قليل من ديدان الزمن، وجعلها تنفصل نحو النهاية فقط. غير قادرين على العثور على مجموعة من ديدان الروح، فقدوا هدفهم في “التطفل”.
1383: قواعد مشروطة.
في الثانية التالية تغير المشهد في قلعة صفيرة مرةً أخرى. استخدم كلاين مرة أخرى قوى عالم الغوامض لإنشاء مملكة إلهية جديدة للأحمق.
“السرقة ممنوعة هنا!”
دخل آمون غرفة على الفور.
في مثل هذه البيئة، ذاب البرج المظلم إنشًا بإنش. كان كلاين يطفو في الجو بيد واحدة تحمل مصباح التمنيات السحرية والأخرى تحمل عصا النجوم. أمامه كان كتاب ترونسويست النحاسي المفتوح.
كان هذا المكان مغطى بسجادة صفراء سميكة معتدلي ثريا كريستالية منها. كان هناك باب على كل جدار، ولم يكن معروفًا إلى أين قد قادوا.
“الخداع ممنوع هنا!”
في الوقت نفسه، كانت هناك لوحات زيتية تصور عيونًا مختلفة تتدلى من الجدران الأربعة.
لقد انقسم إلى عدد لا يحصى من الديدان الشفافة التي سبحت في كل الاتجاهات.
لم تكن هناك حاجة لأي تحليل خاص. بنظرة واحدة، أدرك آمون أن الأبواب الأربعة قد توافقت مع تأثيرات مختلفة. كان الهدف الرئيسي هو تأخير أفعاله وإتاحة الوقت الكافي لكلاين لإجراء الاستعدادات اللاحقة.
انحرفت زوايا السيد خطأ قليلاً بينما ألقى *بنظرته* على الأرض.
“يمكنك استخدام الدمى الورقية لتحل محلك، ولكن يمكن أن تحل الدمى الورقية مكانك كذلك.”
لقد مد *يده* اليمنى ومدّ أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاين حذرًا ولم يستخدم شكله الحقيقي أيضًا. واعتمد على بديل دمية ورقية يحتوي على خيوط جسد روح “مطعمة”.
ظهر باب وهمي على السجادة الصفراء السميكة.
“جني، يمكنني أيضًا أن أعدك بإعادتك إلى الكون.”
تحرك الباب بسرعة لمدة ثانية قبل أن يثبت في مكانه ويفتح بصمت.
في هذه اللحظة، في الغرفة التي حوصر بها آمون.
ومع ذلك، مع فتح الباب الوهمي، بدأت الأبواب حول الغرفة تتحرك بشكل غريب. صرخت الأبواب وفتحت!
عندما تبلور شكل الجني الباهت والذهبي الباهت، أنتج كتاب ترونسويست النحاسي صوت اصطدام المعدن وانقلب بسرعة إلى النصف الثاني من الكتاب الذي سمح بالكتابة.
في نفس الوقت تقريبًا، في البرية شديدة السواد، في برج مظلم أدى إلى السماء، كان كلاين يحمل مصباح التمنيات السحري ويزيل تأثيرات “العبث” على كتاب ترونسويست النحاسي.
في الوقت الحالي، كل ما كان بإمكان كلاين أن يفعله هو أن يبذل قصارى جهده للمماطلة لبعض الوقت حتى يتمكن كتاب ترونسويست النحاسي من إصدار إعداد صارم بما يكفي من القوانين لاستهداف آمون حتى يتصرف بالتنسيق مع سلطة “العبث” خاصته.
أضاء فتيل مصباح التمنيات السحري بينما أطلق وهجًا ذهبيًا باهتًا لزجًا.
فجأة، رن جرس من مسافة لا نهاية لها.
تحولت أشعة الضوء هذه إلى شكل مشوه ضبابي.
في السابق، اعتمد الجني على *ارتباطه* الوثيق بكتاب ترونسويست النحاسي، و *مكانته* العالية، وكل *قوته* قبل أن يتمكن من فرض قواعد مماثلة. في هذه اللحظة، كان مستنزف بالفعل وغير قادر على فعل مثل هذه الأشياء.
لم يفكر كلاين في تحقيق أمنية مع الجني لنقل أمنيات برناديت إليه وتغيير ملكية مصباح التمنيات السحري. كان هذا لأنه لن يكون هناك سوى نتيجة واحدة. سيموت على الفور ويعود من ضباب التاريخ مع قوى محدث المعجزات.
ابتسم آمون نصف المجنون على مهل.
عادة، كانت هذه طريقة جيدة للهروب، خاصة وأن كلاين يمكن أن يعود للحياة لعدة مرات.
لقد مد *يده* اليمنى ومدّ أصابعه.
ومع ذلك، كان الوضع هذه المرة مختلفًا تمامًا عن السابق.
في الوقت الحالي، كل ما كان بإمكان كلاين أن يفعله هو أن يبذل قصارى جهده للمماطلة لبعض الوقت حتى يتمكن كتاب ترونسويست النحاسي من إصدار إعداد صارم بما يكفي من القوانين لاستهداف آمون حتى يتصرف بالتنسيق مع سلطة “العبث” خاصته.
بمجرد وفاة كلاين، فسيعني ذلك أنه قد تخلى مؤقتًا عن هويته كمالك لقلعة صفيرة، مما يجعل هذا المكان جنة لآمون. سـ*يستطيع* استخدام هذه السيفيروت دون أي عائق.
في نفس الوقت تقريبًا، في البرية شديدة السواد، في برج مظلم أدى إلى السماء، كان كلاين يحمل مصباح التمنيات السحري ويزيل تأثيرات “العبث” على كتاب ترونسويست النحاسي.
في ظل هذه الظروف، سيمكن لآمون أن *يخدع* التاريخ تمامًا، وأن يتدخل في القدر، ويقمع قيامة كلاين، مما يجعله يموت حقًا.
1383: قواعد مشروطة.
أولئك الذين كانوا الأكثر فاعلية ضد المتجاوزين كانوا بالتأكيد متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار.
بدون صوت، بدأ آمون “سرقة” قوى التجاوز المختلفة لكلاين.
لذلك، كانت خطة كلاين الحالية هي استخدام حالة الجني لاستخدام أفضل لكتاب ترونسويست النحاسي.
في الثانية التالية تغير المشهد في قلعة صفيرة مرةً أخرى. استخدم كلاين مرة أخرى قوى عالم الغوامض لإنشاء مملكة إلهية جديدة للأحمق.
إذا لم يمارس الجني تأثيرًا معينًا، فإن القواعد التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي بالتأكيد لن تكون منحازة تجاه كلاين. سوف يقيد كل الوجودات بخلاف نفسه فقط.
في الوقت نفسه، كانت هناك لوحات زيتية تصور عيونًا مختلفة تتدلى من الجدران الأربعة.
عندما تبلور شكل الجني الباهت والذهبي الباهت، أنتج كتاب ترونسويست النحاسي صوت اصطدام المعدن وانقلب بسرعة إلى النصف الثاني من الكتاب الذي سمح بالكتابة.
الاستثناء الوحيد كان آمون. لقد *تحول* مرةً أخرى إلى مظهر القبعة المدببة، والرداء الكلاسيكي الأسود *خاصته*. بابتسامة، رفع بهدوء *يده* اليسرى وشد *أصابعه* الخمسة.
بدون أي فجوة زمنية، ظهر نص جديد على الصفحة النحاسية:
كان يعلم جيدًا أنه يفضل التخلي عن فرصة بدلاً من ارتكاب الأخطاء عند محاربة آمون. بمجرد أن يرتكب خطأ، تحت تأثير قمع خلل، سيكون من الصعب عليه قلب الطاولة.
“السرقة ممنوعة هنا!”
من بين ديدان الروح هذه، كان هناك عدد قليل من ديدان الوقت مع اثني عشر مقطعًا مختلطة.
إذا كان لدى كلاين الخيار، فإن أنسب قاعدة ستكون “أفعال السرقة محظورة هنا” لأن البند السابق كان قانونًا. لا يمكن أن يمنع شخصًا من ارتكاب السرقة في وقت مبكر، ولا يمكن أن يعاقب إلا بعد الفعل. علاوةً على ذلك، كان العقاب على اللصوص لأول مرة خفيفًا حتمًا، وهو أمر يمكن أن يتحمله آمون. حدت فكرته من إمكانية حدوث مثل هذه الأعمال- لم يكن هناك شيء اسمه السرقة.
بعد ذلك، ضحك آمون بينما دوى *صوته* في أذني كلاين.
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، كانت خطة كلاين الحالية هي استخدام حالة الجني لاستخدام أفضل لكتاب ترونسويست النحاسي.
في السابق، اعتمد الجني على *ارتباطه* الوثيق بكتاب ترونسويست النحاسي، و *مكانته* العالية، وكل *قوته* قبل أن يتمكن من فرض قواعد مماثلة. في هذه اللحظة، كان مستنزف بالفعل وغير قادر على فعل مثل هذه الأشياء.
في الوقت الحالي، كل ما كان بإمكان كلاين أن يفعله هو أن يبذل قصارى جهده للمماطلة لبعض الوقت حتى يتمكن كتاب ترونسويست النحاسي من إصدار إعداد صارم بما يكفي من القوانين لاستهداف آمون حتى يتصرف بالتنسيق مع سلطة “العبث” خاصته.
في تلك اللحظة، انهار جسد كلاين فجأة. لقد أخذ زمام المبادرة للقيام بذلك.
في هذه اللحظة، في الغرفة التي حوصر بها آمون.
بدون صوت، بدأ آمون “سرقة” قوى التجاوز المختلفة لكلاين.
عندما انفتح الباب الوهمي على الأرض، اهتزت الأبواب الأربعة الحقيقية وظهرت شقوق.
في وقت ما، تحول آمون إلى ساعة حائط حجرية قديمة مرقطة. على ساعة الحائط، توقف عقرب الثواني الذي شكلته دودة الوقت فجأة.
سيؤدي هذا إلى العديد من الآثار غير المعروفة.
باااا!
فجأة، رن جرس من مسافة لا نهاية لها.
في هذه اللحظة، في الغرفة التي حوصر بها آمون.
في وقت ما، تحول آمون إلى ساعة حائط حجرية قديمة مرقطة. على ساعة الحائط، توقف عقرب الثواني الذي شكلته دودة الوقت فجأة.
بدون صوت، بدأ آمون “سرقة” قوى التجاوز المختلفة لكلاين.
غونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *خلق* خطأ، وترك *ظله* يحل *محله*.
مع دوي الجرس، تجمد كل شيء في الغرفة بشكل غريب، بما في ذلك الأبواب الأربعة.
ظهرت شخصية كلاين من العدم بينما انهارت مملكة الأحمق الإلهية بأكملها. عندما ظهر القصر الرائع مرةً أخرى، أمسك بالوعاء الذي كان يحمل بطاقة الأحمق وجسم آمون الحقيقي وأغلقها فجأة.
الاستثناء الوحيد كان آمون. لقد *تحول* مرةً أخرى إلى مظهر القبعة المدببة، والرداء الكلاسيكي الأسود *خاصته*. بابتسامة، رفع بهدوء *يده* اليسرى وشد *أصابعه* الخمسة.
في الثانية التالية تغير المشهد في قلعة صفيرة مرةً أخرى. استخدم كلاين مرة أخرى قوى عالم الغوامض لإنشاء مملكة إلهية جديدة للأحمق.
في الثانية التالية، تم كسر الحالة المتجمدة الغريبة. الأبواب الأربعة التي كانت على وشك أن تفتح أغلقت مرة أخرى بقوة، ولم تترك ثغرات خلفها.
لم يكن يأمل في استخدام هذا الغرض لختم آمون، الذي كان يتمتع بالسلطة المقابلة لمسار الباب. كل ما أراده هو شراء بعض الوقت وإيجاد فرصة لطرد آمون من قلعة صفيرة واستعادة زمام المبادرة.
نزلت شخصية آمون ودخلت الباب الوهمي الذي لم يكن مغلقًا.
تحرك الباب بسرعة لمدة ثانية قبل أن يثبت في مكانه ويفتح بصمت.
تمامًا عندما *استخدم* هذه الطريقة لمغادرة الغرفة، اكتشف *أنه* قد وصل إلى برية شديدة السواد. كان هناك برج مظلم يبدو وكأنه قد إخترق السماء من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع دوي الجرس، تجمد كل شيء في الغرفة بشكل غريب، بما في ذلك الأبواب الأربعة.
داخل البرج، شكل كتاب ترونسويست النحاسي أمام كلاين قاعدة ثانية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *خلق* خطأ، وترك *ظله* يحل *محله*.
“الخداع ممنوع هنا!”
رفع *يده* اليمنى وأخرج عدسة أحادية من الفراغ بصعوبة بالغة، وحركها ببطء نحو *عينه* اليمنى.
على الرغم من أن آمون لم يستطع رؤية ما كان يحدث، كان الأمر كما لو *أنه* قد شعر بشيء ما. فبعد كل شيء، كان الشخص رفيع المستوى الذي استخدم قواعد الخداع كترفيه قادرًا بلا شك على الشعور بالتغييرات في القواعد. وإلا، لن تكون هناك طريقة لإيجاد الثغرات بدقة.
لم يفكر كلاين في تحقيق أمنية مع الجني لنقل أمنيات برناديت إليه وتغيير ملكية مصباح التمنيات السحري. كان هذا لأنه لن يكون هناك سوى نتيجة واحدة. سيموت على الفور ويعود من ضباب التاريخ مع قوى محدث المعجزات.
لقد رفع *يده* على الفور وضبط العدسة الأحادية الموجود في *عينه* اليمنى.
ومع ذلك، مع وميض من الضوء، ما وقع في *كفه* كان مجرد دمية ورقية بسيطة.
على سطح العدسة الأحادية الكريستالية، انبعث ضوء أبيض نقي ومعمى، ليضيء البرية. لم يعد هناك أي وجود مخفي هنا.
“أن يتم التطفل عليها سيعني أن يتم التطفل عليك”.
كان هذا هو “النهار الأبدي” الذي كان قد *قدمه* لكلاين سابقًا و*استعاده* من “جسد كلاين الرئيسي”!
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
في مثل هذه البيئة، ذاب البرج المظلم إنشًا بإنش. كان كلاين يطفو في الجو بيد واحدة تحمل مصباح التمنيات السحرية والأخرى تحمل عصا النجوم. أمامه كان كتاب ترونسويست النحاسي المفتوح.
في هذه اللحظة، في الغرفة التي حوصر بها آمون.
انتهز آمون الفرصة لمد يده التي كانت تمسك بالعدسة الأحادية. من بعيد، *أمسك* بإسقاط كلاين بكفه.
تحولت أشعة الضوء هذه إلى شكل مشوه ضبابي.
و*خلفه*، بدا الظل الذي تم سحبه من قبل “النهار الأبدي” خافتًا بينما تلاشى بالحيوية.
أولئك الذين كانوا الأكثر فاعلية ضد المتجاوزين كانوا بالتأكيد متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار.
بدون صوت، بدأ آمون “سرقة” قوى التجاوز المختلفة لكلاين.
في الوقت الحالي، كل ما كان بإمكان كلاين أن يفعله هو أن يبذل قصارى جهده للمماطلة لبعض الوقت حتى يتمكن كتاب ترونسويست النحاسي من إصدار إعداد صارم بما يكفي من القوانين لاستهداف آمون حتى يتصرف بالتنسيق مع سلطة “العبث” خاصته.
لم يبحث عمدا عن سلطة “العبث”. بدلاً من ذلك، *اختار* أن يكون عشوائيًا لزيادة معدل النجاح.
كان هذا المكان مغطى بسجادة صفراء سميكة معتدلي ثريا كريستالية منها. كان هناك باب على كل جدار، ولم يكن معروفًا إلى أين قد قادوا.
ومع ذلك، مع وميض من الضوء، ما وقع في *كفه* كان مجرد دمية ورقية بسيطة.
انتهز آمون الفرصة لمد يده التي كانت تمسك بالعدسة الأحادية. من بعيد، *أمسك* بإسقاط كلاين بكفه.
تطعيم!
و*خلفه*، بدا الظل الذي تم سحبه من قبل “النهار الأبدي” خافتًا بينما تلاشى بالحيوية.
باااا!
“الخداع ممنوع هنا!”
تم جلد الظل خلف ظهر آمون بسوط غير مرئي، ولم يصب بأذى على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمعنى الدقيق للكلمة، يمكن لديدان وقت آمون أن “تتطفل” بالقوة على كائنات صغيرة جدًا مثل دود الروح. ومع ذلك، عندما انفصل كلاين، أخذ زمام المبادرة لاستخدام سلطة “العبث” خاصته لإرباك نظام الوقت. لقد “خدع” عدد قليل من ديدان الزمن، وجعلها تنفصل نحو النهاية فقط. غير قادرين على العثور على مجموعة من ديدان الروح، فقدوا هدفهم في “التطفل”.
لقد *خلق* خطأ، وترك *ظله* يحل *محله*.
لم يكن يأمل في استخدام هذا الغرض لختم آمون، الذي كان يتمتع بالسلطة المقابلة لمسار الباب. كل ما أراده هو شراء بعض الوقت وإيجاد فرصة لطرد آمون من قلعة صفيرة واستعادة زمام المبادرة.
بعد ذلك، ضحك آمون بينما دوى *صوته* في أذني كلاين.
بدون أي فجوة زمنية، ظهر نص جديد على الصفحة النحاسية:
“جني، يمكنني أيضًا أن أعدك بإعادتك إلى الكون.”
انحرفت زوايا السيد خطأ قليلاً بينما ألقى *بنظرته* على الأرض.
“انظر، لم أعاقب. هذا يعني أنني لا أخدعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدى كلاين الخيار، فإن أنسب قاعدة ستكون “أفعال السرقة محظورة هنا” لأن البند السابق كان قانونًا. لا يمكن أن يمنع شخصًا من ارتكاب السرقة في وقت مبكر، ولا يمكن أن يعاقب إلا بعد الفعل. علاوةً على ذلك، كان العقاب على اللصوص لأول مرة خفيفًا حتمًا، وهو أمر يمكن أن يتحمله آمون. حدت فكرته من إمكانية حدوث مثل هذه الأعمال- لم يكن هناك شيء اسمه السرقة.
و*خلفه*، بدا الظل الذي تم سحبه من قبل “النهار الأبدي” خافتًا بينما تلاشى بالحيوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات