حياة شخص عادي اليومية (8/8)
1402: حياة شخص عادي اليومية (8/8)
بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.
كان المشهد أمامه عاديًا جدًا لدرجة أن بارتون لم يشعر بوجود خطأ فيه.
سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.
على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
كيف يمكن ألا يكون المشهد اليومي مألوفًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم غدا إن شاء الله
لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.
“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.
لم يستطع بارتون إلا استخدام ظهر يده لتغطية فمه. تثاءب، ولكن ظهرت ابتسامة راضية على وجهه.
بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
لم يستطع بارتون إلا استخدام ظهر يده لتغطية فمه. تثاءب، ولكن ظهرت ابتسامة راضية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.
أومأ باتشيكو وابتسم.
في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
نظر بارتون إلى زوجته التي كانت لا تزال نائمة بجانبه، قام بعناية وغير ملابسه وتجول في الحي.
فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.
لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
كان الهواء نقيًا، وكانت البيئة هادئة، وكان المشهد ممتعًا. حتى المشاة كانوا مثقفين.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
هذا جعل مزاج بارتون أفضل. مرةً أخرى، لقد أدرك بعمق أن الأمر مع فيرنال قد انتهى، وعاد إلى حياته الطبيعية والهادئة.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
لقد حافظ على مزاجه وعاد إلى المنزل للاستمتاع بوجبة الإفطار مع زوجته وأطفاله.
لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.
خلال هذه العملية، أخبر زوجته عن نكتة قرأها في الصحف ولبى طلبات أطفاله الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
عند رؤية الابتسامات على وجوه زوجته وأطفاله، شعر بارتون بالرضا.
جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.
بعد ذلك، ارتدى معطفه وقبعته وعكازته قبل أن يتوجه لأخذ عربة عامة عديمة السكة. لقد سار على طول الطريق إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار في محيط المدينة.
علاوةً على ذلك، لقد ظت أن باتشيكو كان مثله تمامًا. في بعض الجوانب، كان أقوى من الشخص العادي.
بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.
“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”
مثل هذه العملية والسرعة جعلته يشعر براحة استثنائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.
ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، طرق أحدهم باب مكتبه.
سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.
“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
كان الشخص الذي دخل هو نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو دواين، ذو المظهر العادي، والذي لم يكن لديه أي خصائص بارزة ولكنه تمكن من إضفاء أجواء دافئة وودية.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سأل باتشيكو وهو يقف عند الباب.
بالنسبة له، ربما كان الفضول هو أكثر الأشياء عديمة القيمة.
“ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
أومأ باتشيكو وابتسم.
بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.
“يبدو أنك تخلصت حقًا من آثار هذا الأمر.”
بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.
لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”
عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
هذا جعل مزاج بارتون أفضل. مرةً أخرى، لقد أدرك بعمق أن الأمر مع فيرنال قد انتهى، وعاد إلى حياته الطبيعية والهادئة.
“يا له من روح مسكينة، أتمنى أن يرقد بسلام”. لم يصلي بارتون من أجل أن يحميه اللورد، لأن فيرنال قد تخلى بالفعل عن إيمانه بلورد العواصف. إذا كان هناك حقًا أي بركة يجب منحها، فستكون بالتأكيد انفجارات وعواصف رعدية.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
مع ذلك، فكر في المساعدة التي قدمها باتشيكو وموقفه الودي. قال: “هل نتغدى معا فيما بعد؟”
بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.
“بالطبع. إنه لمن دواعي سروري مقابلة صديق مثلك.” نهض بارتون وانحنى بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
“قبل 12؟”
لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”
“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
علاوةً على ذلك، لقد ظت أن باتشيكو كان مثله تمامًا. في بعض الجوانب، كان أقوى من الشخص العادي.
لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.
بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء
بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، طرق أحدهم باب مكتبه.
كشخص عادي مع معدل ذكاء طبيعي، كان بإمكانه أن يقول أن الأمور المتعلقة بفيرنال كانت غريبة جدًا. انها قد كانت تنطوي على مشاكل الغوامض والدين.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
ومع ذلك، كان يعلم أنه لم يستطيع التحقيق أكثر. لقد كان بفضل الحظ الكبير لشخص عادي كثله أنه تمكن من رؤية قمة الجبل الجليدي دون أن يموت. إذا أراد معرفة الوضع تحت سطح الماء، فمن المؤكد أنه سيغرق حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم غدا إن شاء الله
جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أول من دخل هو نائب رئيس مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.
بالنسبة له، ربما كان الفضول هو أكثر الأشياء عديمة القيمة.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.
كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”
عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم زميل جديد.”
سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.
كيف يمكن ألا يكون المشهد اليومي مألوفًا؟
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
كشخص عادي مع معدل ذكاء طبيعي، كان بإمكانه أن يقول أن الأمور المتعلقة بفيرنال كانت غريبة جدًا. انها قد كانت تنطوي على مشاكل الغوامض والدين.
قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.
“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.
بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.
لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
في تلك اللحظة، إلتفت شفتا السيدة وهي تقول بابتسامة مشرقة، “مرحباً جميعا أنا أليسيا تمارا”.
فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.
طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.
كان أول من دخل هو نائب رئيس مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”
لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم زميل جديد.”
كشخص عادي مع معدل ذكاء طبيعي، كان بإمكانه أن يقول أن الأمور المتعلقة بفيرنال كانت غريبة جدًا. انها قد كانت تنطوي على مشاكل الغوامض والدين.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، ارتدى معطفه وقبعته وعكازته قبل أن يتوجه لأخذ عربة عامة عديمة السكة. لقد سار على طول الطريق إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار في محيط المدينة.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سأل باتشيكو وهو يقف عند الباب.
واصل نائب الرئيس الابتسام وقال “ستكون مثل باتشيكو، تتولى منصب نائب مدير إدارة الامتثال. اسمها أليسيا تمارا”.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
-نهاية حياة شخص عادي اليومية-
كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”
ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.
بالنسبة له، ربما كان الفضول هو أكثر الأشياء عديمة القيمة.
إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
فصل خاص بتاريخ العالم كله
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
في تلك اللحظة، إلتفت شفتا السيدة وهي تقول بابتسامة مشرقة، “مرحباً جميعا أنا أليسيا تمارا”.
“في العصر الحديث”
~~~~~~~~~
عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
أراكم غدا إن شاء الله مع القسم الأخر من الفصول الجانبية:
“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.
“في العصر الحديث”
بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.
أحمم… سيكون.. غريب…?
في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
إستمتعوا~~~
عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.
فصل خاص بتاريخ العالم كله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهواء نقيًا، وكانت البيئة هادئة، وكان المشهد ممتعًا. حتى المشاة كانوا مثقفين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
