في العصر الحديث (11)
1413: في العصر الحديث (11)
أغمض عيني وأنا أستعد للنوم. بشكل غامض، أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما.
‘…تتمتع السيدة دا بحس الدعابة حقًا… إنه لأمر جيد أن شركة الشبكة الخاصة بي لا تفرض رسومًا على أساس استخدام البيانات…’ أتحكم في الإرتعاش في زاوية شفتي وأستدير لألقي نظرة من النافذة.
بالنسبة للبشر، تأخذ الحياة الأولوية القصوى.
‘إنها هنا مرة أخرى… شبحة تشاهد قصة أشباح صينية. إنه شعور غريب…’
اللعنة!
نظرًا لأنها لا تُظهر أي حقد وقد أشارت إلى مشكلة الطائفة، بينما أفتقر إلى القدرة على صد الأشباح- المغتالين غير قادرين على فعل مثل هذه الأشياء- أسأل بعد بعض التفكير، “هل تريدين الاستمرار بالمشاهدة؟”
“لماذا تتجاهلني التي أواعدها فجأة؟”
لقد شاهدت هذا الفيلم منذ وقت طويل. ليست هناك حاجة لي لإعادة مشاهدته.
اللعنة!
علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي الذهاب إلى المطار لأخذ الشخص المهم غدًا؛ لا أستطيع السهر طوال الليل.
إذا تأخرت أو حدث خطأ ما، فسيتم بالتأكيد قطع راتبي أو ربما سأطرد!
هنا، عليّ أن أشكر زميلاي في السكن. ينامان متأخرين ويستيقظان متأخرين دائما. لا يتعارضون مع الوقت الذي أحتاج فيه إلى استخدام الحمام. إنهم لا يؤخرون ذهابي إلى العمل.
لحسن الحظ، لم أحصل على أي قروض للإسكان ولم أشتري أشياء بالدين. ليس لدي أي مدفوعات ببطاقات الائتمان وسندات إذنية للدفع. وإلا، كنت سأرفض السيدة دا الأن وأبحث عن شخص أرخص.
يمكنني تقديم مطالبة بنفقات النقل لأنها من أجل العمل!
الأنثى الشبح على النافذة الزجاجية تدير رأسها وتنظر إلي.
“حسنًا، أين أنت؟ سآتي وألتقي بك أولاً.” أعاني من صداع لمجرد التفكير في أنني قد أضطر إلى الانتظار في المطار لبضع ساعات أخرى.
“هل سيؤثر ذلك على نومك؟”
كخليف للإجتماعية، يجب أن أكون مهذب حتى عندما أواجه أشباح.
“فقط ارتدي سماعات رأس. لا تقلقِ بشأن الضوء”. أجيب بصراحة.
“تصبح على خير.”
تومئ الشبحة برأسها وتختفي فجأة من النافذة.
‘لا يعامل إلا الفتيات الجميلات بلطف!’
بعد ذلك، تظهر شخصيتها على الشاشة، تكاد تندمج مع مشهد الفيلم.
بمعنى أخر، ليست هناك حاجة لي لالتقاط السيد زاراتولسترا حيث سيكون موظفه مسؤولاً عن ذلك. ومع ذلك، لا زال الرئيس التنفيذي هوانغ قد ارسلني لاستقباله لإظهار صدقه.
في نفس الوقت، يتم كتم صوت مكبر صوت الكمبيوتر، ويخفت الضوء على الشاشة.
“مطار.”
‘مثير للإعجاب. كما هو متوقع من شبحة…’ لا أعرف لماذا، لكني أشعر أن خوفي من الأشباح يتضاءل.
في هذه العملية، أرى نكتة:
عندما كنت صغيراً، كنت أخاف لحد الغباء من أفلام الرعب. ومع ذلك، لم أستطع إلا أن أشاهدها سراً، أشعر بالألم والسعادة.
“…هبطت NH6567 في المطار البديل، مطار نينغ باي، بسبب عطل في المحرك…”
أقف، وأطفئ الضوء في الغرفة، أصعد إلى السرير، اسحب اللحاف فوقي، وألفه فوق صدري.
“حسنًا، أين أنت؟ سآتي وألتقي بك أولاً.” أعاني من صداع لمجرد التفكير في أنني قد أضطر إلى الانتظار في المطار لبضع ساعات أخرى.
أغمض عيني وأنا أستعد للنوم. بشكل غامض، أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما.
“لقد أصرت على الذهاب إلى منزلي لمشاهدة فيلم أمس. كان لا يزال يتعين علي الاستيقاظ مبكرًا للعمل، لذلك جعلتها تجلس بجانب السرير وتشاهده بمفردها…”
بعد دقيقة، أستفيق. أفتح فمي وأقول، “تصبحين على خير”.
خلال هذه العملية، كان لدي الوقت لإلغاء قفل هاتفي واستئجار سيارة لإرسالي إلى المطار.
كخليف للإجتماعية، يجب أن أكون مهذب حتى عندما أواجه أشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روزاغوا قد كان المتحكم في الدمى الذي قتله كلاين وحصل على خاصية تجاوز المتحكم في الدمى في المجلد الثاني.
بعد ثوانٍ قليلة، دوى صوت أثيري في أذني.
تمامًا مثلما أحب نوع محدر لتسريحات شعري.
“تصبح على خير.”
لحسن الحظ، لم أحصل على أي قروض للإسكان ولم أشتري أشياء بالدين. ليس لدي أي مدفوعات ببطاقات الائتمان وسندات إذنية للدفع. وإلا، كنت سأرفض السيدة دا الأن وأبحث عن شخص أرخص.
بعد ذلك، أبدأ في النوم بسهولة. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، أقع في نوم عميق.
“حسنا.” السائق يرتدي كمامة وليس لديه عادة الدخول في محادثة.
عندما أستيقظ، أدركت أن السماء قد كانا مشرقة بالفعل. يمر ضوء الشمس عبر الستائر، وينتشر عبر سريري.
خلال هذه العملية، كان لدي الوقت لإلغاء قفل هاتفي واستئجار سيارة لإرسالي إلى المطار.
بدافع العادة، أستلقي في السرير لبضع دقائق، وببطء أصبح واعياً. أجلس ببطء.
بمعنى أخر، ليست هناك حاجة لي لالتقاط السيد زاراتولسترا حيث سيكون موظفه مسؤولاً عن ذلك. ومع ذلك، لا زال الرئيس التنفيذي هوانغ قد ارسلني لاستقباله لإظهار صدقه.
أدرت رأسي غريزيًا، أرى أن شاشة الحاسوب قد تم إطفائهها. ومع ذلك، لم يتم إيقاف تشغيل الكمبيوتر. لا يزال يومض باللون الأحمر.
“…هبطت NH6567 في المطار البديل، مطار نينغ باي، بسبب عطل في المحرك…”
“…هل غادرت بعد أن انتهت من المشاهدة؟” أستعيد ذكرياتي تدريجياً من الليلة الماضية، مثل حلم واضح.
‘إنها هنا مرة أخرى… شبحة تشاهد قصة أشباح صينية. إنه شعور غريب…’
هازارأسي، التقط هاتفي الخلوي للتحقق من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لذلك ان يربحني الكثير من الوقت!
اللعنة!
‘مثالي!’
تدافعت وأهرع إلى الحمام.
“حسنا.” السائق يرتدي كمامة وليس لديه عادة الدخول في محادثة.
لقد تأخرت تقريبا!
‘إذا كنت دمرت الأمور، فإن الرئيس التنفيذي هوانغ سيجلدني حياً!’
‘إذا كنت دمرت الأمور، فإن الرئيس التنفيذي هوانغ سيجلدني حياً!’
“حسنا.” أخنق تأوهتي الداخلية.
‘لا يعامل إلا الفتيات الجميلات بلطف!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
في تلك اللحظة، لا يوجد مغتال أو طائفة أو شبحة أو وسيط للتدخل في أفكاري.
بعد ذلك، تظهر شخصيتها على الشاشة، تكاد تندمج مع مشهد الفيلم.
بالنسبة للبشر، تأخذ الحياة الأولوية القصوى.
“فرنسا” يبتسم روزاغوا وترد.
والشيء الأكثر أهمية للعيش هو امتلاك المال.
هذا يعني أنني قد أضطر للبقاء في المطار حتى الظهر.
بعد خمس دقائق، انتهيت من الإغتسال وتغيير ملابسي. لقد أسرعت إلى الطابق السفلي.
بعد ذلك، تظهر شخصيتها على الشاشة، تكاد تندمج مع مشهد الفيلم.
هنا، عليّ أن أشكر زميلاي في السكن. ينامان متأخرين ويستيقظان متأخرين دائما. لا يتعارضون مع الوقت الذي أحتاج فيه إلى استخدام الحمام. إنهم لا يؤخرون ذهابي إلى العمل.
كخليف للإجتماعية، يجب أن أكون مهذب حتى عندما أواجه أشباح.
قال بينغ دينغ من قبل أن الشخص الذي استأجر معه شقة في مدينة أخرى سيستحم دائمًا لمدة ساعة في الصباح، مما يجعله إما مضطرًا للاستيقاظ مبكرًا أو إحضار فرشاة أسنانه ومنشفة إلى المكتب.
في نفس الوقت، يتم كتم صوت مكبر صوت الكمبيوتر، ويخفت الضوء على الشاشة.
شعرت بالندم فجأة عندما وصلت إلى السلم. أنا مغتال. كان بإمكاني القفز من الطابق السادس.
لقد شاهدت هذا الفيلم منذ وقت طويل. ليست هناك حاجة لي لإعادة مشاهدته.
كان لذلك ان يربحني الكثير من الوقت!
نظرًا لأنها لا تُظهر أي حقد وقد أشارت إلى مشكلة الطائفة، بينما أفتقر إلى القدرة على صد الأشباح- المغتالين غير قادرين على فعل مثل هذه الأشياء- أسأل بعد بعض التفكير، “هل تريدين الاستمرار بالمشاهدة؟”
ومع ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من المشاة بالخارج في هذه المرحلة. إذا تجرأت على الصعود إلى حافة النافذة، فمن المحتمل أن يتصلوا بالشرطة. هذا لن يؤدي إلا إلى إضاعة المزيد من الوقت.
يمكنني تقديم مطالبة بنفقات النقل لأنها من أجل العمل!
بدون تفكير آخر، قفزت أكثر من عشرات الخطوات في كل مرة، مما سمح لي بالوصول بسرعة إلى الطابق الأرضي.
“مطار.”
خلال هذه العملية، كان لدي الوقت لإلغاء قفل هاتفي واستئجار سيارة لإرسالي إلى المطار.
“لغتك الصينية جيدة جدا. من أي بلد أنت؟” أكمل عرضًا بينما أريح نفسي.
يمكنني تقديم مطالبة بنفقات النقل لأنها من أجل العمل!
كخليف للإجتماعية، يجب أن أكون مهذب حتى عندما أواجه أشباح.
حظي ليس سيئا. قريبا جدا، يأخذ شخصٌ ما طلبي. علاوة على ذلك، إنه قريب. بعد أن هرعت للخروج من المجمع، توقفت أمامي سيارة بيضاء متجولة لنقل الركاب أخرى في أقل من دقيقة.
“هل سيؤثر ذلك على نومك؟”
‘مثالي!’
“حسنا.” أخنق تأوهتي الداخلية.
بينما أتنهد بإرتياح، أسحب الباب لأفتحه وأصعد.
كخليف للإجتماعية، يجب أن أكون مهذب حتى عندما أواجه أشباح.
“مطار.”
بدون تفكير آخر، قفزت أكثر من عشرات الخطوات في كل مرة، مما سمح لي بالوصول بسرعة إلى الطابق الأرضي.
“حسنا.” السائق يرتدي كمامة وليس لديه عادة الدخول في محادثة.
ومع ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من المشاة بالخارج في هذه المرحلة. إذا تجرأت على الصعود إلى حافة النافذة، فمن المحتمل أن يتصلوا بالشرطة. هذا لن يؤدي إلا إلى إضاعة المزيد من الوقت.
هذا هو ما احب.
ومع ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من المشاة بالخارج في هذه المرحلة. إذا تجرأت على الصعود إلى حافة النافذة، فمن المحتمل أن يتصلوا بالشرطة. هذا لن يؤدي إلا إلى إضاعة المزيد من الوقت.
تمامًا مثلما أحب نوع محدر لتسريحات شعري.
‘إنها هنا مرة أخرى… شبحة تشاهد قصة أشباح صينية. إنه شعور غريب…’
ألقي نظرة على هاتفي مرة أخرى. بعد التأكد من أنه لا يزال لدي الوقت حتى لو واجهت ازدحامًا مروريًا، اتصلت بالسائق وأؤكد أنه في طريقه إلى المطار.
أقف، وأطفئ الضوء في الغرفة، أصعد إلى السرير، اسحب اللحاف فوقي، وألفه فوق صدري.
هذا السائق ليس جزءًا من شركتنا. إنه من فرع المكتب المحلي الذي ينتمي إليه الشخص المهم الأجنبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هناك مشكلة في الرحلة. تمت إعادة توجيهها إلى نينغ باي”.
بمعنى أخر، ليست هناك حاجة لي لالتقاط السيد زاراتولسترا حيث سيكون موظفه مسؤولاً عن ذلك. ومع ذلك، لا زال الرئيس التنفيذي هوانغ قد ارسلني لاستقباله لإظهار صدقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، أبدأ في استخدام هاتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا؟ كيف يمكنني مخاطبتك؟” أسأل وأنا أقترب.
في هذه العملية، أرى نكتة:
في تلك اللحظة، لا يوجد مغتال أو طائفة أو شبحة أو وسيط للتدخل في أفكاري.
“لماذا تتجاهلني التي أواعدها فجأة؟”
يقول السائق بهدوء: “سأتصل بالسيد زاراتولسترا على الفور وأؤكد ما إذا كان سيجري نقلًا محليًا على الفور أو إذا كان سيأتي بقطار عالي السرعة. أو ما إذا كان علينا الانتظار حتى الغد”.
“لقد أصرت على الذهاب إلى منزلي لمشاهدة فيلم أمس. كان لا يزال يتعين علي الاستيقاظ مبكرًا للعمل، لذلك جعلتها تجلس بجانب السرير وتشاهده بمفردها…”
~~~~~~~~~~
‘هيه…’ أسخر من هذا الرجل وأتحقق من الردود.
“…هل غادرت بعد أن انتهت من المشاهدة؟” أستعيد ذكرياتي تدريجياً من الليلة الماضية، مثل حلم واضح.
بعد حوالي الساعة، وصلت السيارة إلى المطار.
“هل سيؤثر ذلك على نومك؟”
‘لحسن الحظ، ما زلت مبكرًا…’ أتنهد بإرتياح وأمنح السائق تقييم خمس نجوم.
ومع ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من المشاة بالخارج في هذه المرحلة. إذا تجرأت على الصعود إلى حافة النافذة، فمن المحتمل أن يتصلوا بالشرطة. هذا لن يؤدي إلا إلى إضاعة المزيد من الوقت.
بعد ذلك، أفتح جدول الرحلات وأؤكد موعد الوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي غريزيًا، أرى أن شاشة الحاسوب قد تم إطفائهها. ومع ذلك، لم يتم إيقاف تشغيل الكمبيوتر. لا يزال يومض باللون الأحمر.
“…هبطت NH6567 في المطار البديل، مطار نينغ باي، بسبب عطل في المحرك…”
سابقًا، أعطاني العجوز أي رقمًا واسمًا صينيًا فقط. الآن، أود مناداته باسمه الحقيقي.
‘اللعنة، هل أنت جدي؟’ اتصلت بسرعة بسائق الطرف الآخر.
ألقي نظرة على هاتفي مرة أخرى. بعد التأكد من أنه لا يزال لدي الوقت حتى لو واجهت ازدحامًا مروريًا، اتصلت بالسائق وأؤكد أنه في طريقه إلى المطار.
“مرحبًا، هناك مشكلة في الرحلة. تمت إعادة توجيهها إلى نينغ باي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي غريزيًا، أرى أن شاشة الحاسوب قد تم إطفائهها. ومع ذلك، لم يتم إيقاف تشغيل الكمبيوتر. لا يزال يومض باللون الأحمر.
يقول السائق بهدوء: “سأتصل بالسيد زاراتولسترا على الفور وأؤكد ما إذا كان سيجري نقلًا محليًا على الفور أو إذا كان سيأتي بقطار عالي السرعة. أو ما إذا كان علينا الانتظار حتى الغد”.
بعد دقيقة، أستفيق. أفتح فمي وأقول، “تصبحين على خير”.
“حسنًا، أين أنت؟ سآتي وألتقي بك أولاً.” أعاني من صداع لمجرد التفكير في أنني قد أضطر إلى الانتظار في المطار لبضع ساعات أخرى.
لقد شاهدت هذا الفيلم منذ وقت طويل. ليست هناك حاجة لي لإعادة مشاهدته.
بعد أن سألت عن موقع موقف السيارات، أمشي طوال الطريق وأجد السائق.
تومئ الشبحة برأسها وتختفي فجأة من النافذة.
هذا السائق أجنبي بشعر أسود وعيون زرقاء. كان لديه شارب ليس سميكًا جدًا ويبدو وسيمًا إلى حد ما.
‘…تتمتع السيدة دا بحس الدعابة حقًا… إنه لأمر جيد أن شركة الشبكة الخاصة بي لا تفرض رسومًا على أساس استخدام البيانات…’ أتحكم في الإرتعاش في زاوية شفتي وأستدير لألقي نظرة من النافذة.
“مرحبا؟ كيف يمكنني مخاطبتك؟” أسأل وأنا أقترب.
يقول السائق بهدوء: “سأتصل بالسيد زاراتولسترا على الفور وأؤكد ما إذا كان سيجري نقلًا محليًا على الفور أو إذا كان سيأتي بقطار عالي السرعة. أو ما إذا كان علينا الانتظار حتى الغد”.
سابقًا، أعطاني العجوز أي رقمًا واسمًا صينيًا فقط. الآن، أود مناداته باسمه الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حظي ليس سيئا. قريبا جدا، يأخذ شخصٌ ما طلبي. علاوة على ذلك، إنه قريب. بعد أن هرعت للخروج من المجمع، توقفت أمامي سيارة بيضاء متجولة لنقل الركاب أخرى في أقل من دقيقة.
أومأ السائق برأسه وقال، “السيد زاراتولسترا قد اشترى بالفعل تذكرة ستطير في غضون ساعة. سيكون هنا قريبًا. أرجوا إبلاغ الرئيس التنفيذي هوانغ بالتطورات.”
“لقد أصرت على الذهاب إلى منزلي لمشاهدة فيلم أمس. كان لا يزال يتعين علي الاستيقاظ مبكرًا للعمل، لذلك جعلتها تجلس بجانب السرير وتشاهده بمفردها…”
“حسنا.” أخنق تأوهتي الداخلية.
بعد خمس دقائق، انتهيت من الإغتسال وتغيير ملابسي. لقد أسرعت إلى الطابق السفلي.
هذا يعني أنني قد أضطر للبقاء في المطار حتى الظهر.
‘مثالي!’
يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
ألقي نظرة على هاتفي مرة أخرى. بعد التأكد من أنه لا يزال لدي الوقت حتى لو واجهت ازدحامًا مروريًا، اتصلت بالسائق وأؤكد أنه في طريقه إلى المطار.
“أنا موظف من شركة MISTER.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي الذهاب إلى المطار لأخذ الشخص المهم غدًا؛ لا أستطيع السهر طوال الليل.
“لغتك الصينية جيدة جدا. من أي بلد أنت؟” أكمل عرضًا بينما أريح نفسي.
بينما أتنهد بإرتياح، أسحب الباب لأفتحه وأصعد.
“فرنسا” يبتسم روزاغوا وترد.
بالنسبة للبشر، تأخذ الحياة الأولوية القصوى.
~~~~~~~~~~
في هذه العملية، أرى نكتة:
روزاغوا قد كان المتحكم في الدمى الذي قتله كلاين وحصل على خاصية تجاوز المتحكم في الدمى في المجلد الثاني.
“حسنا.” أخنق تأوهتي الداخلية.
1413: في العصر الحديث (11)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
