الفصل 21 : الأنشطة اللامنهجية [1]
الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
والهدوء الذي جلبته لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كنت أكره هذه الرائحة ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
لكن بمرور الوقت، تعلمت أن أحبها.
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
كان عقلي يخلو في كل مرة.
أكملت قائلاً،
كانت تخفف الألم، وتزيل التوتر، وتضيف الحيوية إلى عالمي الخالي من الألوان.
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
هكذا كان يعني لي التدخين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
“هُوُووو…”
لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
حدقت في الدمعة التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أهمس،
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
لم يكن هذا مشكلة أستطيع حلها بسهولة. النهج الواقعي هو أن أعتاد ببطء على هذه القوة.
حدقت بلا وعي في سقف غرفتي.
“خ..!”
التصرف بدافع العاطفة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خت…؟
فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
“….”
لم أستطع ترك ذلك يستمر.
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”
“…”
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بشري.
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
أكملت قائلاً،
من أجل بقائي وهدفي…
“أبداً.”
كنت بحاجه الى استخدامها .
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
“كم هو مزعج.”
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
حقاً.
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
لم يكن هذا مشكلة أستطيع حلها بسهولة. النهج الواقعي هو أن أعتاد ببطء على هذه القوة.
“….”
لكن…
شعرت بنار تتأجج في صدري.
“لا وقت.”
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
كلما طال انتظاري ، كلما عرضت نفسي للخطر .
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
عليّ حل هذه المشكلة الآن. لا أستطيع تأجيلها لوقت لاحق.
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
لهذا السبب،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات علقت في ذهني.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت دقيقة جيدة للتفكير قبل أن أقول أخيراً،
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
زمجر الوحش.
“هُوُووو…”
“مشي.”
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
قطرة.
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
كانت كلمات علقت في ذهني.
طـــق… طـــق…
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
توقفت “ديليلا” على بعد بضعة أمتار من الجثة، وعيناها الباردتان تراقبانها. في النهاية، انحنت وقلبت ذراعه.
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
لأجل ذلك، يتطلب الأمر وقتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
يجب على المرء أن يختبرها باستمرار قبل أن يتمكن من فهمها تماماً.
“… كهيت!”
وهذا هو السبب،
“أه، نعم…”
وضعت يدي على ساعدي وهمست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات علقت في ذهني.
“الحزن.”
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
نعم، لا بد أنه كان ذلك.
“هُووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات علقت في ذهني.
كان عليّ أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بمرور الوقت، تعلمت أن أحبها.
كان الألم يجعل من الصعب عليّ التركيز، لكنني تماسكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لا—”
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
“…عليّ أن أظل متماسكاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
ضغط —
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
هدفي من كل هذا هو تطوير قوة التحمل العاطفية من خلال تعريض نفسي عن عمد لمشاعر مختلفة.
“خ..!”
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
“آه.”
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
“لا وقت.”
السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لا—”
قطرة.
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
لم يكن الأمر سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشكل يتضخم، كاشفًا تدريجيًا عن فكّيه الضخمين المتآكلين وظهره المغطى بالأشواك. تدفق هائل من المانا اجتاح المكان بينما أخذ الكائن في النمو.
حدقت في الدمعة التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أهمس،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“الغضب.”
“….آه.”
ضغط —
كــــــرر….
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
“ماذا تفعل–”
“….آه.”
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
هدفي من كل هذا هو تطوير قوة التحمل العاطفية من خلال تعريض نفسي عن عمد لمشاعر مختلفة.
شعرت بنار تتأجج في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
بدأت أنفاسي تتسارع. وكذلك نبضاتي.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
“خ..!”
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
فكي كان مشدوداً لدرجة أنه بدأ يؤلمني.
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
ومع ذلك، أبقيت نفسي جالساً في مكاني. حتى عندما بدأ العالم يتحول إلى اللون الأحمر وضاقت رؤيتي.
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
أبقيت نفسي جالساً في مكاني.
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
اهتزت يداي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات قليلة، بدأ الفضاء حوله يضغط، وصوت تكسير العظام تردد في المكان.
لكن أفكاري بقيت واضحة.
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
“السّيطرة.”
“أبقها هادئة . لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”
أجبرت تلك الكلمة على الخروج من بين أسناني المشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات علقت في ذهني.
صحيح.
ومع ذلك…
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
كــــــرر….
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
“أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بمرور الوقت، تعلمت أن أحبها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
بعبارات أبسط : النوادي . مع كون العالم قاتماً وواقع الطلاب قاسياً ، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي عنهم.
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
والهدوء الذي جلبته لي.
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
“نادي الكوميديا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر كان قد فات.
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
بعبارات أبسط : النوادي . مع كون العالم قاتماً وواقع الطلاب قاسياً ، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي عنهم.
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
“هل تفكر في ذلك؟ لفهم المشاعر بشكل أفضل؟”
شعرت بنار تتأجج في صدري.
“أه، نعم…”
طـــق… طـــق…
كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد أزعجتني لفترة.
لكن هل كانت النكتة سيئة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بشري.
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
أو ربما كانت المشكلة في مكان آخر؟ الأداء؟
“….!”
لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
ظهر في مجال رؤيتها نبات برسيم بأربع أوراق.
ربما الجمهور صعب.
‘أوه، اللعنة.’
“هذا منطقي، لكن “جوليان” لن يفعل شيئاً كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–”
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
نعم، لا بد أنه كان ذلك.
حدقت في الدمعة التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أهمس،
“…”
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
تصلب جسد “ليون” في مكانه.
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
‘أوه، اللعنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بشري.
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
ظهر في مجال رؤيتها نبات برسيم بأربع أوراق.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل بقائي وهدفي…
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
طـــق…
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
كنت أكره هذه الرائحة ذات يوم.
“ماذا تفعل–”
ومع ذلك…
“خت.”
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
خت…؟
“هذا منطقي، لكن “جوليان” لن يفعل شيئاً كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–”
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
لماذا هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر كان قد فات.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغضب.”
فكرة خطرت فجأة في بالي.
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
استغرقت دقيقة جيدة للتفكير قبل أن أقول أخيراً،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
“….”
“….”
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
أكملت قائلاً،
“هذا منطقي، لكن “جوليان” لن يفعل شيئاً كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–”
“فشش.”
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
“آهك…!”
لهذا السبب،
ارتعش جسده.
‘أوه، اللعنة.’
وأكملت قائلاً،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
“أين محراثي؟”
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
“….!”
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
خطوة–
زمجر الوحش.
دون أن ينظر إلى الوراء، تحرك “ليون” للأمام. طوال الوقت، كانت كتفاه ترتجفان. وهو ينظر إليه، شعرت بالحاجة إلى المتابعة ورفعت صوتي.
“…”
“ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
“…”
“أنتِ…!”
“مشي.”
ارتجف المخلوق.
“… كهيت!”
ربما الجمهور صعب.
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
ركضت خلفه.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
“ماذا قالت البقرة…”
لم يكن هذا مشكلة أستطيع حلها بسهولة. النهج الواقعي هو أن أعتاد ببطء على هذه القوة.
***
لكن أفكاري بقيت واضحة.
كــــــرر….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
وأكملت قائلاً،
بدأ الشكل يتضخم، كاشفًا تدريجيًا عن فكّيه الضخمين المتآكلين وظهره المغطى بالأشواك. تدفق هائل من المانا اجتاح المكان بينما أخذ الكائن في النمو.
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
“أبقها هادئة . لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
“ههه.”
صحيح.
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خت…؟
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
“…عليّ أن أظل متماسكاً.”
“…”
لم يكن الأمر سهلاً.
زمجر الوحش.
“خ..!”
“أنتِ لا—”
حدقت بلا وعي في سقف غرفتي.
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
“خ..!”
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
ارتجف المخلوق.
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
“إخفاء…؟”
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
“خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
“خ..!”
طـــق…
ارتعش جسده.
تراجع الوحش دون أن يدرك، مرتجفًا بينما شعور غريب بدأ بالانتفاض داخله، مهددًا بابتلاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
“أنتِ…!”
لأجل ذلك، يتطلب الأمر وقتاً.
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
لكن الأمر كان قد فات.
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
هكذا كان يعني لي التدخين.
“كــــررررر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشكل يتضخم، كاشفًا تدريجيًا عن فكّيه الضخمين المتآكلين وظهره المغطى بالأشواك. تدفق هائل من المانا اجتاح المكان بينما أخذ الكائن في النمو.
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
بدأت أنفاسي تتسارع. وكذلك نبضاتي.
في لحظات قليلة، بدأ الفضاء حوله يضغط، وصوت تكسير العظام تردد في المكان.
“مشي.”
طـــاح.
“….!”
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
دووك دووك–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
لكن حدث شيء غريب في اللحظة التي مات فيها الوحش. رغوة سوداء تسربت من شفتيه، وبدأ شكله يتقلص كاشفًا عن ظل شخص.
“أبداً.”
…بشري.
“أين محراثي؟”
طـــق… طـــق…
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
توقفت “ديليلا” على بعد بضعة أمتار من الجثة، وعيناها الباردتان تراقبانها. في النهاية، انحنت وقلبت ذراعه.
“…”
“….”
أبقيت نفسي جالساً في مكاني.
ظهر في مجال رؤيتها نبات برسيم بأربع أوراق.
ارتجف المخلوق.
“….كما توقعت.”
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
طــق طــق…!
***
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
“…أتمنى أن أكون مخطئة.”
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
“السماء المقلوبة.”
“أنتِ…!”
تجسد شكل في عقلها.
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
لم يكن الأمر سهلاً.
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر كان قد فات.
“…أتمنى أن أكون مخطئة.”
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
__________
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
TIFA:هل يمكن اعتبار البطل غير محظوظ 🤔
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
“….آه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
