الفصل 29: مساعد [2]
الفصل 29: مساعد [2]
**”جميل، أليس كذلك؟”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
مزبلة؟ فوضى؟
**”هوآم…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من هراء…
**”يا له من عذاب…”**
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
**”صحيح…”**
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
**”لا.”**
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
**”ماذا نفعل؟”**
لحسن الحظ، لم يكن كل الأمل قد ضاع. كانت الأنشطة الإضافية على وشك البدء اليوم. كان خياري واضحًا.
مثير للإعجاب.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة :TIFA
سواء كان هدفها مراقبتي عن كثب أو شيء آخر، لم أهتم.
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
***
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
**”آه…”**
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
**”يا للعجب.”**
**”ربما ليس كما تتصورين.”**
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
لماذا…
**”إذن…”**
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
**”آه…”**
الفصل 29: مساعد [2]
أن توجد تعويذة كهذه.
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
مثير للإعجاب.
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
**”تعال، اتبعني.”**
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
**تَك-**
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
**”واو…”**
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
كان مشهدًا رائعًا.
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
**”ربما ليس كما تتصورين.”**
**”جميل، أليس كذلك؟”**
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
استمرت ديليلا في التقدم أمامي، دون أن تلتفت إلى الحديقة التي على يسارنا.
لكن…
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
**”صحيح…”**
واحدة من الملوك السبعة.
استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
**”…..”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
**”صحيح…”**
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
الفصل 29: مساعد [2]
**”…..”**
**”لا.”**
**”…..”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
حتى شعرت بدافع للحديث.
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
**”لا.”**
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
رفض قاطع.
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
**بملامح خالية من التعبير، تفحصت ديليلا محيطها قبل أن تتجه نحو مكتبها، الذي كان يقع في نهاية الغرفة. كان المكتب موضوعًا خلف نافذة كبيرة تغمر المكان بالكامل بضوء الشمس الطبيعي.**
و…
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
مزبلة؟ فوضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه، نعم… لاحظت.”**
كان…
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
**”لا.”**
تابعت ديليلا حديثها.
الأقرب إلى القمة.
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
**”لا.”**
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
و…
قامت بفتح الغلاف وألقته إلى جانبها قبل أن تضع قطعة الشوكولاتة في فمها.
**”جميل، أليس كذلك؟”**
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
**”جميل، أليس كذلك؟”**
لكن…
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
يا له من هراء…
**”ماذا نفعل؟”**
**”ماذا؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا له من عذاب…”**
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
**”آه…”**
شخص بمكانتها يمكنه بكل تأكيد توظيف شخص ما لتنظيف الفوضى.
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
**”…عادة.”**
**”ماذا نفعل؟”**
على الأقل كانت صريحة…
على الأقل كانت صريحة…
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
لكن…
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
**”آه.”**
شخص بمكانتها يمكنه بكل تأكيد توظيف شخص ما لتنظيف الفوضى.
**”… سآخذ اللقب منه.”**
من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
**تَك-**
واحدة من الملوك السبعة.
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
الأقرب إلى القمة.
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
هذا…
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
لم أكن متأكدًا من شعوري.
كان مشهدًا رائعًا.
**”إذن…”**
**”كيف أ…؟”**
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
هذا فقط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من هراء…
أشرت نحو فمي.
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
**”لديك…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”خلال الامتحانات النصفية…”**
***
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
من بينها، كان الأكثر شعبية هما [نظرية السحر والخبرة] و[توحيد السيف وتكوين المانا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
**”إذن…”**
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
**”صحيح…”**
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
**”آه، نعم… لاحظت.”**
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
كانت التكتلات قد بدأت تتشكل بالفعل بين طلاب السنة الأولى. في الأساس، كانت الطبقة العامة تتحد ضد النبلاء. لم يكن الوضع صعبًا في التعامل، ومع ذلك، كانت هناك بالفعل بعض النزاعات بين النبلاء من الطبقات الدنيا والعامة.
**”كيف أ…؟”**
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
**”آه.”**
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
تابعت ديليلا حديثها.
هل يمكن أن يكون…
**بملامح خالية من التعبير، تفحصت ديليلا محيطها قبل أن تتجه نحو مكتبها، الذي كان يقع في نهاية الغرفة. كان المكتب موضوعًا خلف نافذة كبيرة تغمر المكان بالكامل بضوء الشمس الطبيعي.**
نظرت إلى ليون الذي كان يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
**”ربما ليس كما تتصورين.”**
**”لا.”**
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
**”لا. أنا—”**
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
**”إذا كان الاثنان قد تشاجرا حقًا، فلا أعتقد أن الوضع سيكون هادئًا هكذا. الاثنان كانا سيكونان في قاعة الانضباط.”**
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
**”صحيح…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه، نعم… لاحظت.”**
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
أشرت نحو فمي.
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
**’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
لماذا…
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
**”لا.”**
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
**”كيف أ…؟”**
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
على الأقل كانت صريحة…
**”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…عادة.”**
كانت التكتلات قد بدأت تتشكل بالفعل بين طلاب السنة الأولى. في الأساس، كانت الطبقة العامة تتحد ضد النبلاء. لم يكن الوضع صعبًا في التعامل، ومع ذلك، كانت هناك بالفعل بعض النزاعات بين النبلاء من الطبقات الدنيا والعامة.
**”واو…”**
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع نظر إليها.
**”كان هناك طرفان يتشاجران فتدخلت لإيقاف الشجار. تدخلت دون معرفة الوضع. بسبب ذلك… أصبحت جزءًا من هذا الوضع. لقد حذرتهم بالفعل أنني لا أريد أن أكون جزءًا من هذا، لكنهم يرفضون الاستماع.”**
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
وكان من واجب النجم الأسود إيقاف مثل هذه الصراعات التافهة.
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
مزبلة؟ فوضى؟
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
**”…..”**
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
**”هل تعتقد أنه بإمكانك إقناعه بفعل شيء ما؟”**
**”هل أنت متأكد؟”**
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
أشرت نحو فمي.
**”لا.”**
رفض قاطع.
**”هل أنت متأكد؟”**
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
**”هل أنت متأكد؟”**
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
**”متأكد جدًا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مثالي.
**”تبًا.”**
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
كانت التكتلات قد بدأت تتشكل بالفعل بين طلاب السنة الأولى. في الأساس، كانت الطبقة العامة تتحد ضد النبلاء. لم يكن الوضع صعبًا في التعامل، ومع ذلك، كانت هناك بالفعل بعض النزاعات بين النبلاء من الطبقات الدنيا والعامة.
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
وبمعدل التقدم الحالي، ستصل الصراعات إلى نقطة تؤثر على دراسات الجميع.
حتى شعرت بدافع للحديث.
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
**”ماذا نفعل؟”**
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
حتى شعرت بدافع للحديث.
الجميع نظر إليها.
**”آه.”**
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
**بلع—**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
هذا فقط …
وجه مثالي.
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
و…
**”تعال، اتبعني.”**
أخيرًا، تعبيره…
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
**”جميل، أليس كذلك؟”**
**”خلال الامتحانات النصفية…”**
**”لا.”**
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
**”… سآخذ اللقب منه.”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
__________
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
ترجمة :TIFA
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع نظر إليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
