الفصل 29: مساعد [2]
الفصل 29: مساعد [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…..”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
**”هوآم…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمعدل التقدم الحالي، ستصل الصراعات إلى نقطة تؤثر على دراسات الجميع.
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
**”يا له من عذاب…”**
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
**”صحيح…”**
لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
**”كان هناك طرفان يتشاجران فتدخلت لإيقاف الشجار. تدخلت دون معرفة الوضع. بسبب ذلك… أصبحت جزءًا من هذا الوضع. لقد حذرتهم بالفعل أنني لا أريد أن أكون جزءًا من هذا، لكنهم يرفضون الاستماع.”**
لحسن الحظ، لم يكن كل الأمل قد ضاع. كانت الأنشطة الإضافية على وشك البدء اليوم. كان خياري واضحًا.
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
سواء كان هدفها مراقبتي عن كثب أو شيء آخر، لم أهتم.
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
أنا…
نظرت إلى ليون الذي كان يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…عادة.”**
***
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
**”آه.”**
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
**”صحيح…”**
**”يا للعجب.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
لماذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
**”آه…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مثالي.
أن توجد تعويذة كهذه.
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
مثير للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…عادة.”**
**”تعال، اتبعني.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
**تَك-**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
**”واو…”**
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”خلال الامتحانات النصفية…”**
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
كان مشهدًا رائعًا.
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
**”جميل، أليس كذلك؟”**
الفصل 29: مساعد [2]
استمرت ديليلا في التقدم أمامي، دون أن تلتفت إلى الحديقة التي على يسارنا.
مثير للإعجاب.
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
**”صحيح…”**
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
***
**”…..”**
**”صحيح…”**
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
**”…..”**
مزبلة؟ فوضى؟
**”…..”**
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
**”إذا كان الاثنان قد تشاجرا حقًا، فلا أعتقد أن الوضع سيكون هادئًا هكذا. الاثنان كانا سيكونان في قاعة الانضباط.”**
حتى شعرت بدافع للحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
**”لا.”**
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
رفض قاطع.
**”آه.”**
**بملامح خالية من التعبير، تفحصت ديليلا محيطها قبل أن تتجه نحو مكتبها، الذي كان يقع في نهاية الغرفة. كان المكتب موضوعًا خلف نافذة كبيرة تغمر المكان بالكامل بضوء الشمس الطبيعي.**
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
وكان من واجب النجم الأسود إيقاف مثل هذه الصراعات التافهة.
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
مزبلة؟ فوضى؟
**”… سآخذ اللقب منه.”**
كان…
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
تابعت ديليلا حديثها.
**”…..”**
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
**”صحيح…”**
قامت بفتح الغلاف وألقته إلى جانبها قبل أن تضع قطعة الشوكولاتة في فمها.
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
**”لا.”**
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه، نعم… لاحظت.”**
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
**”آه…”**
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
يا له من هراء…
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
**”ماذا؟”**
أشرت نحو فمي.
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مثالي.
**”آه…”**
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لديك…”**
**”…عادة.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
على الأقل كانت صريحة…
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
مزبلة؟ فوضى؟
شخص بمكانتها يمكنه بكل تأكيد توظيف شخص ما لتنظيف الفوضى.
**”… سآخذ اللقب منه.”**
من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…عادة.”**
واحدة من الملوك السبعة.
مزبلة؟ فوضى؟
الأقرب إلى القمة.
هذا فقط …
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
هذا…
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
لم أكن متأكدًا من شعوري.
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
**”إذن…”**
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
هذا فقط …
مزبلة؟ فوضى؟
أشرت نحو فمي.
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
**”لديك…”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
***
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
حتى شعرت بدافع للحديث.
من بينها، كان الأكثر شعبية هما [نظرية السحر والخبرة] و[توحيد السيف وتكوين المانا].
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
أخيرًا، تعبيره…
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
**”آه، نعم… لاحظت.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
**”كيف أ…؟”**
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
**”آه.”**
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
هل يمكن أن يكون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
نظرت إلى ليون الذي كان يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
**”هوآم…”**
**”ربما ليس كما تتصورين.”**
**”هوآم…”**
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
**”لا. أنا—”**
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
**”إذا كان الاثنان قد تشاجرا حقًا، فلا أعتقد أن الوضع سيكون هادئًا هكذا. الاثنان كانا سيكونان في قاعة الانضباط.”**
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
**”صحيح…”**
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من هراء…
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
**’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”…..”**
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
**”ماذا نفعل؟”**
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
**”واو…”**
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
**بملامح خالية من التعبير، تفحصت ديليلا محيطها قبل أن تتجه نحو مكتبها، الذي كان يقع في نهاية الغرفة. كان المكتب موضوعًا خلف نافذة كبيرة تغمر المكان بالكامل بضوء الشمس الطبيعي.**
**”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
كانت التكتلات قد بدأت تتشكل بالفعل بين طلاب السنة الأولى. في الأساس، كانت الطبقة العامة تتحد ضد النبلاء. لم يكن الوضع صعبًا في التعامل، ومع ذلك، كانت هناك بالفعل بعض النزاعات بين النبلاء من الطبقات الدنيا والعامة.
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
**”كان هناك طرفان يتشاجران فتدخلت لإيقاف الشجار. تدخلت دون معرفة الوضع. بسبب ذلك… أصبحت جزءًا من هذا الوضع. لقد حذرتهم بالفعل أنني لا أريد أن أكون جزءًا من هذا، لكنهم يرفضون الاستماع.”**
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”لا. أنا—”**
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
وكان من واجب النجم الأسود إيقاف مثل هذه الصراعات التافهة.
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
الأقرب إلى القمة.
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
**”هل تعتقد أنه بإمكانك إقناعه بفعل شيء ما؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان…
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
**”لا.”**
***
رفض قاطع.
**”كيف أ…؟”**
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
**”هل أنت متأكد؟”**
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
أن توجد تعويذة كهذه.
**”متأكد جدًا.”**
هذا…
**”تبًا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من هراء…
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
وبمعدل التقدم الحالي، ستصل الصراعات إلى نقطة تؤثر على دراسات الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
**”ماذا نفعل؟”**
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
الجميع نظر إليها.
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
الفصل 29: مساعد [2]
**بلع—**
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
**”هل أنت متأكد؟”**
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”خلال الامتحانات النصفية…”**
وجه مثالي.
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
أخيرًا، تعبيره…
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
هذا فقط …
**”خلال الامتحانات النصفية…”**
**”… سآخذ اللقب منه.”**
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
**”… سآخذ اللقب منه.”**
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
ترجمة :TIFA
استمرت ديليلا في التقدم أمامي، دون أن تلتفت إلى الحديقة التي على يسارنا.
**”متأكد جدًا.”**
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
