الفصل 30: تحليل التقدم [1]
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
“…..”
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية.’
استدارت بهدوء.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
“أنت هنا.”
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
‘لابد أنه سمع، أليس كذلك؟’
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
لم يكن هناك شك في ذلك.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
“…أنا هنا.”
“ميلن كيرا.”
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
“هل سمعت ما قلته؟”
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
“سمعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
“ميلن كيرا.”
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
كانت ردّة فعلها هي الأهدأ. الشخص الذي أظهر أكبر ردة فعل كان إيفلين التي فتحت عينيها ونظرت إلى جوليان بتعبير بدا كما لو أنها لم تصدق ما تراه.
سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا…
ولوجود شخصين أعلى منها…
“هاها…”
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يعجبني هذا.’
لذا…
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
لم تهتم أويف إذا بدت متوترة أو مزعجة. كانت تدرك ذلك بدرجة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
“خمسة…”
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
وأشار نحو الكرات.
“…..”
“ألم تقل إنه لن يفعلها؟ هل كان ذلك مجرد كذب؟”
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
لكن…
“إليرت ليون.”
لم يحدث ذلك.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
لكن…
“…ماذا يجب أن أفعل؟”
كنت مرهقًا.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
كانت ردّة فعلها هي الأهدأ. الشخص الذي أظهر أكبر ردة فعل كان إيفلين التي فتحت عينيها ونظرت إلى جوليان بتعبير بدا كما لو أنها لم تصدق ما تراه.
لم يحدث ذلك.
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
لم يكن هناك شك في ذلك.
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
“لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
“….أخبروني بما يجب علي فعله عندما يحين الوقت.”
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
بعد كلماته، مر بجوارهم.
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
“هاه…”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفاق؟
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
“هل فعل للتو…”
“إليرت ليون.”
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
التفت لينظر إلى ليون.
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
“ألم تقل إنه لن يفعلها؟ هل كان ذلك مجرد كذب؟”
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
“…لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
‘لا يعجبني هذا.’
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
لم يحدث ذلك.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
نعم.
كلا، لو كنت تريد فعل شيء حقاً، لكنت قد فعلته الآن. فقط قل بضع كلمات… أظهر وجودك. تدخل بنفسك. لا ينبغي أن نكون نحن من يخبرك بما يجب أن تفعله.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
أنا لست سكرتيرتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
“….”
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
تاك—
أنا لست سكرتيرتك.
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا…
‘يا للسخرية.’
ربما…
كان الوضع بأكمله كذلك.
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
كانت تريد مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
…ومع ذلك.
“هاه…”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
نفاق؟
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
ربما…
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
كانت ردّة فعلها هي الأهدأ. الشخص الذي أظهر أكبر ردة فعل كان إيفلين التي فتحت عينيها ونظرت إلى جوليان بتعبير بدا كما لو أنها لم تصدق ما تراه.
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية.’
“….”
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
نظرت بصمت إلى يدها. كانت ترتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفاق؟
ضحكة خرجت منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
“…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
نعم.
“فيرليك إيفلين.”
لقد كانت تشعر بالغيرة.
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
***
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
في هذا المكان المألوف، جلست على الأرض ونظرت إلى يدي. دائرة سحرية أرجوانية جميلة كانت تحوم فوق أطراف أصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
تنقّط… تنقّط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“لقد… فعلتها حقاً.”
وأشار نحو الكرات.
ما زلت غير مصدق.
“إليرت ليون.”
الحقيقة التي كانت معروضة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفاق؟
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
زيينغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل؟”
“يبدو أن الأمر كذلك.”
لقد كانت تشعر بالغيرة.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
سوش—!
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
“هاا… هاا…”
…
عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا…
“خمسة…”
“أنت هنا.”
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
لم يحدث ذلك.
“هووو…”
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت متعبًا.
كنت مرهقًا.
كنت مرهقًا.
‘ربما.’
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
كان اليوم صفًا غير معتاد.
لكن…
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
“هاها…”
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
أعتقد…
ولكن لماذا…؟
لقد أصبحت مدمنًا.
“هاه…”
***
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
كان اليوم صفًا غير معتاد.
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
____________
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
“مع محاولة المعهد تجهيزكم لدخول بعد المرآة، من المهم أن نركز على هذه الجوانب الثلاثة جميعها. حتى لو كنت ساحرًا، فإن الحفاظ على جسدك وفقًا لمعايير معينة ضروري. في حال وجدت نفسك في موقف لا تستطيع فيه هزيمة خصمك وأُجبرت على الهروب، ستكون لياقتك البدنية عاملاً مهمًا.”
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
ولوجود شخصين أعلى منها…
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
كلا، لو كنت تريد فعل شيء حقاً، لكنت قد فعلته الآن. فقط قل بضع كلمات… أظهر وجودك. تدخل بنفسك. لا ينبغي أن نكون نحن من يخبرك بما يجب أن تفعله.
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
ضحكة خرجت منها.
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
“سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
“سمعت.”
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
“رافنسكروفت لوكسون.”
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
“دانجروف روز.”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
“إليرت ليون.”
كان الوضع بأكمله كذلك.
“تيبرل جوزفين.”
“سمعت.”
“ميغريل أويف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
“ميلن كيرا.”
هل كان الأمر مجرد شعور؟
“فيرليك إيفلين.”
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
…
تنقّط… تنقّط…
“إيفينوس جوليان.”
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
…
هل كان الأمر مجرد شعور؟
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
‘ربما.’
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
“….”
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
أعتقد…
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
لم يكن هناك شك في ذلك.
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
الأمر المتعلق بالسيجارة.
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
آه—
“ميغريل أويف.”
هذا الشخص…
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
ولكن لماذا…؟
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
“….”
“لقد… فعلتها حقاً.”
مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفينوس جوليان.”
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
“انتهيت من هنا.”
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
المساحة كانت كبيرة.
***
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
وأشار نحو الكرات.
في المساحة، كانت هناك دائرة سحرية كبيرة مرسومة على الأرض حيث وُضعت طاولة كبيرة وثلاث كرات متوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
وأشار نحو الكرات.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
تنقّط… تنقّط…
عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
“جوليان…”
“لقد… فعلتها حقاً.”
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
نعم.
“أنت الأول.”
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
____________
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
ترجمة : TIFA
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
