الفصل 34: تحليل التقدم [5]
الفصل 34: تحليل التقدم [5]
تنفست بعمق لأهدئ نفسي.
“5.04؟ 5.04؟! هذا مستحيل….”
عند ذلك، لم يكن لدي ما أقوله.
وقفت إيفلين بوجهٍ فارغ ، تحدق في الأفق، غير متأكدة من كيفية تفسير ما يحدث. سيطر الصمت على ساحة التدريب، حيث تركزت كل الأنظار على الشخص الجالس في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م: الخطأ ليس من عندي انه مره ينادون كيلسون بصيغة مؤنث ومرة بصيغة ذكر لا اعرف هل هو خطأ من المترجم الانكليزي او الكاتب . “..”
كان هادئًا كالعادة، محتفظًا بوقاره المثالي.
“هل شعرت بشيء؟”
رغم تجاعيد ملابسه وشعره المشعث، ظل وجهه يحمل ذلك التعبير المعتاد من اللامبالاة.
سقطت نظرة إيفلين على ليون. عيناها تحدقان بعمق في عينيه وهو يدير رأسه بعيدًا عنها.
حتى الدم الذي يتساقط من عينيه بدا غير مهم له، وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
وقفت إيفلين بوجهٍ فارغ ، تحدق في الأفق، غير متأكدة من كيفية تفسير ما يحدث. سيطر الصمت على ساحة التدريب، حيث تركزت كل الأنظار على الشخص الجالس في المسافة.
وكذلك كانت النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“… يبدو أنه ممكن.”
نظرت إلى الورقة أمامها. نعم، هذا كان أكثر أهمية…
كان ليون هو من أخرج إيفلين من أفكارها. بتجعد خفيف في حاجبه، نقر بلطف على سيفه المعلق عند خاصرته.
كان تعبيره صعب القراءة، لكن بالنسبة لإيفلين، التي عرفته منذ فترة طويلة، كان واضحًا أنه هو أيضًا تفاجأ بما يجري.
كان تعبيره صعب القراءة، لكن بالنسبة لإيفلين، التي عرفته منذ فترة طويلة، كان واضحًا أنه هو أيضًا تفاجأ بما يجري.
“5.04.”
“انه لا يحب أظهار ذلك، لكنه يهتز ايضاً …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
لماذا إذًا ينقر على طرف سيفه بهذه الكثرة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما أدارت رأسها، فهمت.
“لديه عقل ثابت.”
دوّى في أذنيها، وفي آذان جميع الحاضرين.
قال ليون بعد فترة، وتوقف عن النقر.
ومع ذلك…
“….عقل ثابت جدًا.”
“ساعدني هنا.”
كرر ذلك.
عندما سمعت كلام الطبيب، رفعت رأسي لملاقاة عينيه. بعد فترة قصيرة، أومأت برأسي.
بطريقة بدت أكثر بالنسبة له، مما تبدو بالنسبة لها.
كان تعبيره صعب القراءة، لكن بالنسبة لإيفلين، التي عرفته منذ فترة طويلة، كان واضحًا أنه هو أيضًا تفاجأ بما يجري.
عقل ثابت…؟
كان الأمر غريبًا. شعرت بإحساس غريب قد استولى على جسدي. كنت أشعر بخفة في كل مكان. كان جسدي بالكامل مخدرًا، سواء الألم أو حاسة اللمس… فقدت كل شيء.
رمشت إيفلين، مستذكرة المشهد السابق.
هذا هو النوع من العقلية التي يجب أن أمتلكها.
لم يكن هناك شيء في البداية. لم يكن أحد مهتمًا بنتيجته في البداية. الجميع كانوا مشغولين بتحضير أنفسهم للامتحان القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأته على هذا الحال، لم تستطع إيفلين منع نفسها من التشكيك في الوضع. حتى الآن، لا تزال تتذكر الإحساس المخيف والمروع الذي شعرت به أثناء الاختبار. مجرد التفكير فيه يجعل القشعريرة تسري في جسدها.
كان ذلك…
لا أعذار.
حتى بدأت الأمور تتغير في ساحة التدريب.
تنفست بعمق لأهدئ نفسي.
اختفى الضجيج الذي كان يملأ الأجواء وحل محله صمت غريب.
________
صمت بدأ يبتلع المحيط شيئًا فشيئًا، ليتملك الساحة في الدقيقة التالية.
نظرت إلى الورقة أمامها. نعم، هذا كان أكثر أهمية…
في البداية، شعرت إيفلين بالارتباك.
بطريقة بدت أكثر بالنسبة له، مما تبدو بالنسبة لها.
لكن عندما أدارت رأسها، فهمت.
لأن…
“4.4”
لم يكن هناك شيء في البداية. لم يكن أحد مهتمًا بنتيجته في البداية. الجميع كانوا مشغولين بتحضير أنفسهم للامتحان القادم.
حتى الآن…
“ساعدني هنا.”
عندما تتذكر صوت الأستاذ الخشن وهو يعلن العدد، تشعر وكأن أنفاسها قد توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
4.4…
لأن…
هل سمعت بشكل خاطئ؟ كيف يكون هذا ممكنًا…؟
“…”
لكن…
بغض النظر عن وضعي، كان عليّ التكيف.
“4.5”
حتى الآن…
استمر الصوت الخشن.
حتى بدأت الأمور تتغير في ساحة التدريب.
دوّى في أذنيها، وفي آذان جميع الحاضرين.
قطرة… قطرة…
الأكثر إثارة كان جسد جوليان الثابت وهو جالس في منتصف الكرسي. كان ظهره مستقيمًا، مثبتًا بقوة على الكرسي وكأن شيئًا لم يحدث.
بعد الفحص، أخذني البروفيسور كيلسون إلى العيادة لفحص عيني. لم أقاوم. كنت أنا أيضًا قليلًا من القلق بشأن عيني. ليس من الطبيعي أن ينزف شخص من عينيه.
كانت عيناه مغمضتين وشفاهه مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
…بدا تعبيره المتزن غير مناسب للموقف.
عقل ثابت…؟
لدرجة أنه كان يجعلك تتساءل إن كان يمر حقًا بالتجربة الصعبة التي مرّوا بها جميعًا.
لكن ما هو بالضبط؟
“هل الاختبار معطوب؟ هل هناك خطأ فيه…؟”
قطرة… قطرة…
عندما رأته على هذا الحال، لم تستطع إيفلين منع نفسها من التشكيك في الوضع. حتى الآن، لا تزال تتذكر الإحساس المخيف والمروع الذي شعرت به أثناء الاختبار. مجرد التفكير فيه يجعل القشعريرة تسري في جسدها.
شيء ما حدث في السنوات الخمس التي لم يلتقيا فيها. شيء مخيف بما يكفي ليحوله إلى هذا الشخص.
ومع ذلك…
لم يكن هناك شيء في البداية. لم يكن أحد مهتمًا بنتيجته في البداية. الجميع كانوا مشغولين بتحضير أنفسهم للامتحان القادم.
كان جوليان يتحمل ضعف الألم دون حتى أن يهتز؟
“4.5”
مستحيل…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما أدارت رأسها، فهمت.
مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
كان ذلك مستحي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… ماذا حدث؟’ أن تعرض أرقامًا مثل هذه في مثل هذا السن والمستوى… كان أمرًا غير مألوف. ليس هنا، ولا في الإمبراطوريات الأخرى.
قطرة… قطرة…
لم تراه بنفسها، لكنها سمعت بما فعله بها.
توقفت تلك الأفكار عندما لاحظت خطين أحمرين يتساقطان من عينيه المغمضتين.
هذا هو النوع من العقلية التي يجب أن أمتلكها.
رغم أن جسده ظل ثابتًا، وتعبيره بقي متزنًا، إلا أن جسده لم يكن كذلك. كان بدأ يخونه.
كان الأمر غريبًا. شعرت بإحساس غريب قد استولى على جسدي. كنت أشعر بخفة في كل مكان. كان جسدي بالكامل مخدرًا، سواء الألم أو حاسة اللمس… فقدت كل شيء.
فهمت حينها…
هذا هو النوع من العقلية التي يجب أن أمتلكها.
لم تكن قد سمعت خطأ…
“الحزن.” كان هناك واحد يبرز عن البقية.
لقد كان حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سمعت بشكل خاطئ؟ كيف يكون هذا ممكنًا…؟
“ما الذي حدث في السنوات الخمس الماضية؟”
ألقت ديليلا نظرة على النتائج التي كانت مبعثرة على طاولتها. كانت الغرفة التي كانت متسخة في السابق الآن نظيفة. على الأقل… جزئيًا.
سقطت نظرة إيفلين على ليون. عيناها تحدقان بعمق في عينيه وهو يدير رأسه بعيدًا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس العواطف الأخرى، كان قادرًا على تسخير مثل هذه القوة بالكلمات فقط. وهذا وحده كان يشير إلى أنه قد وصل بالفعل إلى المرحلة التالية لتلك العاطفة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما أدارت رأسها، فهمت.
لم يقل الكثير، لكن صمته أخبرها بالكثير.
كان هناك شيء آخر في ماضي جوليان. شيء لم تتمكن من كشفه في فحوصاتها الخلفية.
في النهاية…
وكذلك كانت النظرات.
شيء ما حدث في السنوات الخمس التي لم يلتقيا فيها. شيء مخيف بما يكفي ليحوله إلى هذا الشخص.
“الحزن.” كان هناك واحد يبرز عن البقية.
لكن ما هو…؟
“5.04؟ 5.04؟! هذا مستحيل….”
ماذا حدث؟
“… لا.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
“…لقد انفصلنا مؤخرا فقط، وقد عدت بالفعل إلى هنا”
كان هناك شيء آخر في ماضي جوليان. شيء لم تتمكن من كشفه في فحوصاتها الخلفية.
تمتم الطبيب المألوف بينما كان يسلط ضوءًا في عيني. كان الضوء ساطعًا للغاية، وحاولت عيني غريزيًا إغلاقها.
لم أستطع السماح بذلك.
“ساعدني هنا.”
“لا يمكنني التدريب؟”
بعد الفحص، أخذني البروفيسور كيلسون إلى العيادة لفحص عيني. لم أقاوم. كنت أنا أيضًا قليلًا من القلق بشأن عيني. ليس من الطبيعي أن ينزف شخص من عينيه.
“لديه عقل ثابت.”
م:م: الخطأ ليس من عندي انه مره ينادون كيلسون بصيغة مؤنث ومرة بصيغة ذكر لا اعرف هل هو خطأ من المترجم الانكليزي او الكاتب . “..”
“….عقل ثابت جدًا.”
“… هل تشعر بأي ألم؟”
“الحزن.” كان هناك واحد يبرز عن البقية.
“لا.”
“…”
كان الأمر غريبًا. شعرت بإحساس غريب قد استولى على جسدي. كنت أشعر بخفة في كل مكان. كان جسدي بالكامل مخدرًا، سواء الألم أو حاسة اللمس… فقدت كل شيء.
حدث شيء لم تكن على دراية به.
صفعة—!
“هل الاختبار معطوب؟ هل هناك خطأ فيه…؟”
سمعت صفعة عالية لفتت انتباهي. عندما نظرت إلى أسفل، لاحظت علامة حمراء على فخذي، ثم نظرت إلى أعلى.
في البداية، شعرت إيفلين بالارتباك.
“هل شعرت بشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الطبيب ثم عاد لينظر إلى الأستاذ.
“… لا.”
“… لا.”
هل هو فقط …؟
لم تكن هناك أعذار بالنسبة لي.
“أفهم.”
“…”
تنهد الطبيب ثم عاد لينظر إلى الأستاذ.
“هووو.”
“هو بخير، لكنه فقد مؤقتًا حاسة الألم واللمس. يجب ألا يستمر ذلك لأكثر من أسبوع، لكن الأمور ستكون صعبة بالنسبة له في الأسبوع المقبل. أنصحه بعدم القيام بأي شيء كبير في الأسبوع المقبل من أجل مصلحته.”
رمشت إيفلين، مستذكرة المشهد السابق.
ثم نظر إلي في عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سأفعلها لاحقًا.”
“… سأقول هذا الآن لأنني لا أريد أن أراك هنا مجددًا. لا. تفعل. أي. شيء. مرهق. في. الأسبوع. المقبل. فهمت؟”
4.4…
“لا يمكنني التدريب؟”
عقل ثابت…؟
“لا.”
رغم تجاعيد ملابسه وشعره المشعث، ظل وجهه يحمل ذلك التعبير المعتاد من اللامبالاة.
“إذن…”
“يومًا ما…” نعم، يومًا ما.
“ماذا لا تفهم في أوامري؟ لا تفعل أي شيء يتضمن تمرينًا متوسطًا أو خفيفًا. قد يبدو الأمر وكأنه لا شيء، لكنك فقدت إحساسك بالألم. لن تعرف متى تفرط في إجهاد جسمك أثناء التدريب. هذا يمكن أن يقتلك إذا لم تكن حذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الدم الذي يتساقط من عينيه بدا غير مهم له، وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
عند ذلك، لم يكن لدي ما أقوله.
“… سأقول هذا الآن لأنني لا أريد أن أراك هنا مجددًا. لا. تفعل. أي. شيء. مرهق. في. الأسبوع. المقبل. فهمت؟”
عندما فكرت في كيفية تدريبي عادةً، علمت أن كلامه كان صحيحًا. كانت هناك فرصة كبيرة أنه بحلول الوقت الذي أنتهي فيه من التدريب، سأكون قد انتهيت من هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه لا يحب أظهار ذلك، لكنه يهتز ايضاً …”.
ومع ذلك…
‘التكيف. يجب أن أتكيف.’
رغم أنني كنت أعرف كل هذا…
لم يكن هناك شيء في البداية. لم يكن أحد مهتمًا بنتيجته في البداية. الجميع كانوا مشغولين بتحضير أنفسهم للامتحان القادم.
صررت على أسناني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى من دون تدريب جسدي.
كان الأمر محبطًا.
“… سأقول هذا الآن لأنني لا أريد أن أراك هنا مجددًا. لا. تفعل. أي. شيء. مرهق. في. الأسبوع. المقبل. فهمت؟”
على الرغم من أن الأسبوع قد لا يبدو طويلًا، إلا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة لي. عندما يعني كل يوم الكثير بالنسبة لي، كان هدر سبعة أيام يعني خسارة كبيرة… لم أكن أستطيع تحمل فقدان كل هذه الأيام من التدريب.
“يومًا ما…” نعم، يومًا ما.
لكن…
بعد الفحص، أخذني البروفيسور كيلسون إلى العيادة لفحص عيني. لم أقاوم. كنت أنا أيضًا قليلًا من القلق بشأن عيني. ليس من الطبيعي أن ينزف شخص من عينيه.
“هووو.”
“يومًا ما…” نعم، يومًا ما.
تنفست بعمق لأهدئ نفسي.
“هووو.”
‘صحيح، الوضع هكذا. ليس أمامي خيار سوى قبوله وإيجاد طريقة جديدة للنمو.’
تنفست بعمق لأهدئ نفسي.
حتى من دون تدريب جسدي.
________
نعم، لأن…
‘صحيح، الوضع هكذا. ليس أمامي خيار سوى قبوله وإيجاد طريقة جديدة للنمو.’
لم يكن أمامي خيار. بدلاً من البكاء على حالتي، كان عليّ التكيف مع وضعي الحالي.
أصبح الأمر واضحًا كلما فكرت ديليلا فيه.
هذا هو النوع من العقلية التي يجب أن أمتلكها.
“لديه عقل ثابت.”
‘التكيف. يجب أن أتكيف.’
شيء ما حدث في السنوات الخمس التي لم يلتقيا فيها. شيء مخيف بما يكفي ليحوله إلى هذا الشخص.
ساق واحدة. لا توجد أرجل. لا عيون. لا توجد حواس. لا
.توجد أذرع
“هل شعرت بشيء؟”
بغض النظر عن وضعي، كان عليّ التكيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل الكثير، لكن صمته أخبرها بالكثير.
لا أعذار.
ليس أنا.
لم تكن هناك أعذار بالنسبة لي.
كان هادئًا كالعادة، محتفظًا بوقاره المثالي.
لأن…
“لديه عقل ثابت.”
العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
لم أستطع السماح بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك…
ليس أنا.
ومع ذلك… ها هي، تحدق في مثل هذه النتائج غير المعقولة.
“هل فهمت كلماتي؟”
لأن…
عندما سمعت كلام الطبيب، رفعت رأسي لملاقاة عينيه. بعد فترة قصيرة، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“فهمت.”
“…لقد انفصلنا مؤخرا فقط، وقد عدت بالفعل إلى هنا”
***
“لديه عقل ثابت.”
[جوليان داكري إيفينوس] (النجم الأسود)
العائلة – بارونية إيفينوس [الابن البكر]
تحليل التقدم:
• فحص المانا — 1.716
• فحص الجسد — 1.189
• فحص العقل — 5.04
لكن…
ألقت ديليلا نظرة على النتائج التي كانت مبعثرة على طاولتها. كانت الغرفة التي كانت متسخة في السابق الآن نظيفة. على الأقل… جزئيًا.
مستحيل.
متمتمة…
بينما كانت تمضغ قطعة شوكولاتة، ألقت بالغلاف على الأرض. ولكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، تجمدت يدها وسقطت عيناها على الغلاف على الأرض. انفرج تعبير وجهها وتشنج وجهها.
بطريقة بدت أكثر بالنسبة له، مما تبدو بالنسبة لها.
“… سأفعلها لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قد سمعت خطأ…
نظرت إلى الورقة أمامها.
نعم، هذا كان أكثر أهمية…
لم يكن أمامي خيار. بدلاً من البكاء على حالتي، كان عليّ التكيف مع وضعي الحالي.
الأرقام لم تكن مثيرة للإعجاب من النظرة الأولى. على الأقل، ليس حتى يظهر الرقم النهائي.
وقفت إيفلين بوجهٍ فارغ ، تحدق في الأفق، غير متأكدة من كيفية تفسير ما يحدث. سيطر الصمت على ساحة التدريب، حيث تركزت كل الأنظار على الشخص الجالس في المسافة.
“5.04.”
لكن ما هو…؟
أعادت ديليلا التحقق عدة مرات لتتأكد أنها لم تتلقَ الأرقام الخاطئة.
وفي النهاية، بعد أن تأكدت أنها الأرقام الصحيحة، استندت إلى الوراء على كرسيها دون أن تقول كلمة.
“هووو.”
‘… ماذا حدث؟’
أن تعرض أرقامًا مثل هذه في مثل هذا السن والمستوى… كان أمرًا غير مألوف. ليس هنا، ولا في الإمبراطوريات الأخرى.
مستحيل…!
ومع ذلك…
ها هي، تحدق في مثل هذه النتائج غير المعقولة.
“غضب. حزن. خوف.” كانت هذه هي العواطف التي أظهرها حتى الآن. كل واحدة منها بدرجة لا تصدق. لا، ليس تمامًا.
“غضب. حزن. خوف.”
كانت هذه هي العواطف التي أظهرها حتى الآن. كل واحدة منها بدرجة لا تصدق.
لا، ليس تمامًا.
لكن ما هو…؟
“الحزن.”
كان هناك واحد يبرز عن البقية.
قال ليون بعد فترة، وتوقف عن النقر.
لم تراه بنفسها، لكنها سمعت بما فعله بها.
رمشت إيفلين، مستذكرة المشهد السابق.
على عكس العواطف الأخرى، كان قادرًا على تسخير مثل هذه القوة بالكلمات فقط. وهذا وحده كان يشير إلى أنه قد وصل بالفعل إلى المرحلة التالية لتلك العاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس العواطف الأخرى، كان قادرًا على تسخير مثل هذه القوة بالكلمات فقط. وهذا وحده كان يشير إلى أنه قد وصل بالفعل إلى المرحلة التالية لتلك العاطفة.
“ثمانية عشر، ولكن يظهر مثل هذا العرض غير المعقول من العواطف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سأفعلها لاحقًا.”
أصبح الأمر واضحًا كلما فكرت ديليلا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
كان هناك شيء آخر في ماضي جوليان. شيء لم تتمكن من كشفه في فحوصاتها الخلفية.
رمشت إيفلين، مستذكرة المشهد السابق.
حدث شيء لم تكن على دراية به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… صحيح، هو مساعدي الآن.”
… شيء ما كسره إلى الحد الذي أصبح فيه الألم بلا معنى، وصادمًا بما يكفي لتمكينه من إظهار العواطف بتلك الدرجة.
نعم، لأن…
لكن ما هو بالضبط؟
لكن ما هو بالضبط؟
استمرت صورة وشم معين في الظهور في ذهنها مرارًا وتكرارًا.
ومع ذلك…
“أفتقد شيئًا…”
شيء مهم للغاية.
لكن ما هو بالضبط؟
“…”
استمرت عيناها في التحديق في الملف على الطاولة حتى أغلقت عينيها في النهاية، ثم فتحتهما مرة أخرى، لتحل النظرة الباردة بأخرى أكثر لطفًا.
“إذن…”
“… صحيح، هو مساعدي الآن.”
“5.04.”
الحقيقة…
كان من المحتمل أن تكتشف الأمر عاجلًا أم آجلًا. خاصة منذ أنه أصبح قريبًا منها الآن.
نعم، لأن…
كل ما كان عليها فعله هو أن تتحلى بالصبر.
ومع ذلك…
“يومًا ما…”
نعم، يومًا ما.
“ما الذي حدث في السنوات الخمس الماضية؟”
________
كل ما كان عليها فعله هو أن تتحلى بالصبر.
ترجمة : TIFA
“… لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه لا يحب أظهار ذلك، لكنه يهتز ايضاً …”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
