الفصل 35: ابتسم [1]
الفصل 35: ابتسم [1]
لا شيء.
أخبار إنجازات جوليان في هافن وصلت بسرعة إلى منزل إيفينوس بالقرب من ويسترن بورن، واحدة من المنطقتين اللتين تُداران من قبل بارونية إيفينوس.
“….”
“…..هذا لا يُعقل.”
الفصل 35: ابتسم [1]
تمتم ألدريك م. إيفينوس بينما كان يحدق في الملفات أمامه.
لم يكن يهم عدد الكتب التي لديها. على عكس باقي المتدربين، يمكنها استعارة العدد الذي تريده.
لقد مضى وقت منذ أن سمع خبر أن ابنه أصبح النجم الأسود، وحتى الآن، كان يجد صعوبة في تصديق الخبر.
لا شيء.
هل هذا حقاً ابنه…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تغني بحرية دون أي مشاكل. حسنًا، بشكل معتدل. هناك احتمال أن يكون أحد المتدربين مختبئًا في مكان ما، لكنها يمكن أن تجعله يصمت إذا لزم الأمر.
رغم أنه لم يكن غير كفء، لكنه لم يكن بهذه الكفاءة أيضاً.
“أردت فقط التأكد منك. بما أننا متفقون، سأنتظر عودة جوليان بعد امتحانات منتصف السنة للتأكد.”
وعندما قرأ التقرير الجديد، زادت حدة تجاعيد جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرون قد لا يعرفون، لكنه يعرف.
“الأمر لا يتناسب.”
“لم أخبرك بعد لأنني وجدت صعوبة في تصديق الأمر بنفسي. ليون أكد كل شيء.”
لولا أن ليون شخصياً قال إن هذا هو جوليان، لكان قد اعتقد أن هناك خطباً ما في جوليان.
لم تكن إويڤ متأكدة من السبب، لكنها شعرت بنفسها تتنهد بارتياح عند هذا التفكير.
توك توك–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الكومة تزداد تدريجياً. كتاب واحد، كتابان، ثلاثة كتب…
شخص دخل بعد طرق الباب. كان شاباً بشعر بني وعينين بلون البندق. كان تعبيره نظيفاً، ووجهه يتمتع بتناسق مثالي. وبأي معيار، كان شاباً وسيمًا.
“الأمر لا يتناسب.”
“أبي.”
يمكنها أن تقبل بوجود أشخاص أكثر موهبة منها.
خاطبه بأدب وهو يدخل.
“أردت فقط التأكد منك. بما أننا متفقون، سأنتظر عودة جوليان بعد امتحانات منتصف السنة للتأكد.”
“….لينوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قال ليون ذلك، فلا داعي للقلق.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن العالم كان يخبرها أنها لم تكن تفعل ما يكفي.
أومأ لينوس برأسه اعترافاً. كان الابن الثاني لعائلة إيفينوس والوريث التالي للمنصب.
قلبت صفحة—
على عكس جوليان، كان يتمتع بطباع أدفأ ويبدو أكثر ودّية.
كانت هناك أشياء قليلة احتفظت بها إويڤ بمثابة أسرار عن العالم. بالكاد كان هناك من يعرف ذلك عنها، ولم تكن تخطط أبداً لأن يكتشف أحد هذا الأمر.
“هل لاحظت أي شيء غريب على أخيك قبل مغادرته إلى المعهد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن العالم كان يخبرها أنها لم تكن تفعل ما يكفي.
“…هم؟ أخي؟ هل حدث شيء؟”
مرت ثوانٍ، وكل ما استطاعت فعله هو فتح فمها كالأحمق، تحاول إيجاد عذر… شيء… لتبرير تصرفاتها… لتبرير… لتبرير… لكن…
“تحقق من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قررت أخيراً أن تظهر حقيقتك…؟”
دفع ألدريك الأوراق فوق مكتبه. ورغم حيرته، تقدم لينوس نحو المكتب وفحص الأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى لينوس بممر كبير عندما خرج. كان واسعاً لكنه خالٍ.
“هذا…”
وصل صوت جوليان البارد إلى أذنيها، مما جعلها ترتعش بشكل لا إرادي.
تدريجياً، بدا وجهه مشدوداً. وضع الورقة ونظر إلى الأعلى.
كان أن لا أحد يكون هناك تقريباً.
“…..هل هذا حقيقي؟”
“….لينوس.”
“نعم.”
بدا لينوس متفاجئاً من الاستغناء المفاجئ عنه.
أومأ ألدريك برأسه.
كان عقلها فارغاً.
“لم أخبرك بعد لأنني وجدت صعوبة في تصديق الأمر بنفسي. ليون أكد كل شيء.”
لكن كل ذلك توقف بعد لحظة معينة.
“آه، هكذا إذاً…”
وعندما قرأ التقرير الجديد، زادت حدة تجاعيد جبينه.
نظر لينوس عرضياً إلى الوثائق مرة أخرى قبل أن يهز رأسه.
وبينما تضغط شفتيها، استدارت وتهيأت للعودة، عندما…
“إذا قال ليون ذلك، فلا داعي للقلق.”
قلبت صفحة—
بدا تعبيره صادقاً. ومع تنهيدة، نقر ألدريك بأصابعه على سطح المكتب الخشبي. ثم، بينما كان ينظر إلى لينوس الذي كان يحدق في الوثائق بشدة غريبة، أشار بيده.
“…..هذا لا يُعقل.”
“يمكنك الذهاب.”
كل شيء كان يسير على ما يرام.
“هم…؟ الآن؟”
كل شيء كان يسير على ما يرام.
بدا لينوس متفاجئاً من الاستغناء المفاجئ عنه.
“الغناء…”
لم ينظر ألدريك إلى الأعلى وجلس على كرسيه.
لم يكن يهم عدد الكتب التي لديها. على عكس باقي المتدربين، يمكنها استعارة العدد الذي تريده.
“أردت فقط التأكد منك. بما أننا متفقون، سأنتظر عودة جوليان بعد امتحانات منتصف السنة للتأكد.”
“تا دا~”
“آه… فهمت.”
“…هم؟ أخي؟ هل حدث شيء؟”
رغم تردده، لم يجادل لينوس وأومأ برأسه بتفهم. ثم، بانحناءة قصيرة، غادر الغرفة.
رغم تردده، لم يجادل لينوس وأومأ برأسه بتفهم. ثم، بانحناءة قصيرة، غادر الغرفة.
كلانك–!
كان يقف أمامها آخر شخص تود رؤيته.
التقى لينوس بممر كبير عندما خرج. كان واسعاً لكنه خالٍ.
“…هم؟ أخي؟ هل حدث شيء؟”
تاك. تاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “با دام~ تا توم~”
تردد صوت خطواته بشكل إيقاعي بينما كان يتجه بهدوء نحو غرفته التي تقع في الطابق الثاني من قصر إيفينوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
عند دخوله غرفته، أغلق الباب خلفه وتوجه نحو مكتبه حيث صب لنفسه شراباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت الوجه الذي كانت تود تجنبه بشدة. كان يرتدي نظارات بإطار داكن غير مألوف. والغريب أنه، مع سترة داكنة ومعطف داخلي، كان يبدو عليه ذلك مناسباً. وكانت عيناه البندقيتان تحت النظارات تحملان جاذبية غريبة، تدفع المرء للتحديق فيهما.
غولب.
كانت تحب الغناء عندما لا يكون أحد حولها.
شعر بحرارة الشراب في حلقه وهو يتلذذ بالمشروب.
“…هم؟ أخي؟ هل حدث شيء؟”
فرغ الكأس وخفت الألم في الجزء الخلفي من حلقه، مما هدأ رأسه في نفس الوقت. أخذ نفساً عميقاً وجلس على أريكته بينما يهمس باسم.
غولب.
“…جوليان.”
رغم تردده، لم يجادل لينوس وأومأ برأسه بتفهم. ثم، بانحناءة قصيرة، غادر الغرفة.
كان اسم شقيقه الأكبر.
“با دام~”
قبضته على الكأس تشددت، وظهر على وجهه تعبير مشوه.
ما لا يمكنها تقبله هو أن تخسر أمامهم بينما تمتلك مثل هذه المزايا الواضحة. كان ذلك يترك طعماً مريراً في فمها.
“هل قررت أخيراً أن تظهر حقيقتك…؟”
تردد صوت خطواته بشكل إيقاعي بينما كان يتجه بهدوء نحو غرفته التي تقع في الطابق الثاني من قصر إيفينوس.
ظهرت صورة في ذهنه.
كل شيء كان يسير على ما يرام.
لشخص معين. ينظر إليه بنظرة باردة بينما منزله يحترق، وكل من كان يهتم بهم ماتوا.
تمتم ألدريك م. إيفينوس بينما كان يحدق في الملفات أمامه.
“ايها الوغد اللعين…”
“أردت فقط التأكد منك. بما أننا متفقون، سأنتظر عودة جوليان بعد امتحانات منتصف السنة للتأكد.”
همس بهدوء بين أسنانه بينما زادت قبضته على الكأس.
أخبار إنجازات جوليان في هافن وصلت بسرعة إلى منزل إيفينوس بالقرب من ويسترن بورن، واحدة من المنطقتين اللتين تُداران من قبل بارونية إيفينوس.
الآخرون قد لا يعرفون، لكنه يعرف.
“الغناء…”
كوابيسه تخبره…
تردد صوت خطواته بشكل إيقاعي بينما كان يتجه بهدوء نحو غرفته التي تقع في الطابق الثاني من قصر إيفينوس.
جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن إويڤ أبداً في مزاج جيد كهذا. لدرجة أنها وجدت نفسها تقفز بخفة في رقصة خفيفة.
أخوه.
“هذا…”
كان وحشاً ينتظر تدمير كل ما لديهم.
كانت هناك أشياء قليلة احتفظت بها إويڤ بمثابة أسرار عن العالم. بالكاد كان هناك من يعرف ذلك عنها، ولم تكن تخطط أبداً لأن يكتشف أحد هذا الأمر.
***
“هل لاحظت أي شيء غريب على أخيك قبل مغادرته إلى المعهد؟”
كانت هناك أشياء قليلة احتفظت بها إويڤ بمثابة أسرار عن العالم. بالكاد كان هناك من يعرف ذلك عنها، ولم تكن تخطط أبداً لأن يكتشف أحد هذا الأمر.
أومأ لينوس برأسه اعترافاً. كان الابن الثاني لعائلة إيفينوس والوريث التالي للمنصب.
وهذا الأمر كان…
مرت ثوانٍ، وكل ما استطاعت فعله هو فتح فمها كالأحمق، تحاول إيجاد عذر… شيء… لتبرير تصرفاتها… لتبرير… لتبرير… لكن…
“با دام~ تا توم~ لالا~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كانت تحب الغناء عندما لا يكون أحد حولها.
“أردت فقط التأكد منك. بما أننا متفقون، سأنتظر عودة جوليان بعد امتحانات منتصف السنة للتأكد.”
“با دام~ تا توم~”
“هذا…”
هكذا كانت عندما لا تضطر للتظاهر بالكمال. العيوب لم تكن شيئاً تتقبله عائلة ميجريل. على الأقل، ليس في العلن.
وعندما قرأ التقرير الجديد، زادت حدة تجاعيد جبينه.
“با دام~”
“هاه…”
توقفت خطواتها وسقطت نظرتها على صفوف الكتب أمامها.
كوابيسه تخبره…
كانت حالياً في المكتبة.
بدا لينوس متفاجئاً من الاستغناء المفاجئ عنه.
قد تكون فقط في الأسبوع الثاني من المعهد، لكن بالنسبة لطالبة متفوقة مثلها، كان العمل خارج الدروس أمراً بالغ الأهمية.
كان يقف أمامها آخر شخص تود رؤيته.
كيف يمكنها أن تصبح النجم الأسود بطريقة أخرى؟
نعم، قد يكون هذا هو السبب.
منذ دخولها المعهد، كان هدفها دائماً انتزاع هذا اللقب من جوليان. فهي من سلالة ملكية، وحقيقة أنها ليست الأولى، رغم كل مميزاتها، جعلتها تعمل بجدية أكبر.
توقفت خطواتها وسقطت نظرتها على صفوف الكتب أمامها.
يمكنها أن تقبل بوجود أشخاص أكثر موهبة منها.
كان اسم شقيقه الأكبر.
ما لا يمكنها تقبله هو أن تخسر أمامهم بينما تمتلك مثل هذه المزايا الواضحة. كان ذلك يترك طعماً مريراً في فمها.
وعندما قرأ التقرير الجديد، زادت حدة تجاعيد جبينه.
كما لو أن العالم كان يخبرها أنها لم تكن تفعل ما يكفي.
أخبار إنجازات جوليان في هافن وصلت بسرعة إلى منزل إيفينوس بالقرب من ويسترن بورن، واحدة من المنطقتين اللتين تُداران من قبل بارونية إيفينوس.
بأنها… ليست كافية.
كانت حالياً في المكتبة.
“مممم~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اللغة الإنجليزية]
كان هناك شيء آخر تحبه حقاً في المكتبة.
“با دام~”
كان أن لا أحد يكون هناك تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قال ليون ذلك، فلا داعي للقلق.”
يمكنها أن تغني بحرية دون أي مشاكل. حسنًا، بشكل معتدل. هناك احتمال أن يكون أحد المتدربين مختبئًا في مكان ما، لكنها يمكن أن تجعله يصمت إذا لزم الأمر.
غولب.
“….”
غولب.
تفحصت حولها ونظرت إلى رفوف الكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى لينوس بممر كبير عندما خرج. كان واسعاً لكنه خالٍ.
[نظرية السحر]
“تا دا~”
[نظرية القتال]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنه فاته الأمر.
[اللغة الإنجليزية]
كل شيء كان يسير على ما يرام.
جمعت كل أنواع الكتب. كانت هناك العديد من الفصول التي حضرتها، ولذلك كان من المهم أن تواكب جميعها.
أخبار إنجازات جوليان في هافن وصلت بسرعة إلى منزل إيفينوس بالقرب من ويسترن بورن، واحدة من المنطقتين اللتين تُداران من قبل بارونية إيفينوس.
حتى أن إويڤ أخذت كتباً لفصول سيتم تدريسها في الفصل الدراسي القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أنه لم يكن منزعجاً على الإطلاق من تصرفاتها.
كانت متفانية لهذه الدرجة.
خاطبه بأدب وهو يدخل.
“همم~”
تاك. تاك.
بدأت الكومة تزداد تدريجياً. كتاب واحد، كتابان، ثلاثة كتب…
“هاه…”
لم يكن يهم عدد الكتب التي لديها. على عكس باقي المتدربين، يمكنها استعارة العدد الذي تريده.
كانت تحب الغناء عندما لا يكون أحد حولها.
ففي النهاية، كان نائب المستشار ابن عمها.
“….”
“تا دا~”
لقد مضى وقت منذ أن سمع خبر أن ابنه أصبح النجم الأسود، وحتى الآن، كان يجد صعوبة في تصديق الخبر.
كل شيء كان يسير على ما يرام.
حتى أن إويڤ أخذت كتباً لفصول سيتم تدريسها في الفصل الدراسي القادم.
لم تكن إويڤ أبداً في مزاج جيد كهذا. لدرجة أنها وجدت نفسها تقفز بخفة في رقصة خفيفة.
بأنها… ليست كافية.
تو! تو!
مرت ثوانٍ، وكل ما استطاعت فعله هو فتح فمها كالأحمق، تحاول إيجاد عذر… شيء… لتبرير تصرفاتها… لتبرير… لتبرير… لكن…
لكن كل ذلك توقف بعد لحظة معينة.
لم تكن إويڤ متأكدة من السبب، لكنها شعرت بنفسها تتنهد بارتياح عند هذا التفكير.
“….”
أخوه.
توقفت خطواتها وتصلب تعبيرها.
“هل لاحظت أي شيء غريب على أخيك قبل مغادرته إلى المعهد؟”
واجهت الوجه الذي كانت تود تجنبه بشدة. كان يرتدي نظارات بإطار داكن غير مألوف. والغريب أنه، مع سترة داكنة ومعطف داخلي، كان يبدو عليه ذلك مناسباً. وكانت عيناه البندقيتان تحت النظارات تحملان جاذبية غريبة، تدفع المرء للتحديق فيهما.
ظهرت صورة في ذهنه.
كان يقف أمامها آخر شخص تود رؤيته.
يمكنها أن تقبل بوجود أشخاص أكثر موهبة منها.
“….”
لم تكن إويڤ متأكدة من السبب، لكنها شعرت بنفسها تتنهد بارتياح عند هذا التفكير.
فتحت فمها، لكن لم تخرج أي كلمات.
وهذا الأمر كان…
مرت ثوانٍ، وكل ما استطاعت فعله هو فتح فمها كالأحمق، تحاول إيجاد عذر… شيء… لتبرير تصرفاتها… لتبرير… لتبرير… لكن…
جمعت كل أنواع الكتب. كانت هناك العديد من الفصول التي حضرتها، ولذلك كان من المهم أن تواكب جميعها.
“….”
“هم…؟ الآن؟”
لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الكومة تزداد تدريجياً. كتاب واحد، كتابان، ثلاثة كتب…
كان عقلها فارغاً.
“با دام~”
قلبت صفحة—
لشخص معين. ينظر إليه بنظرة باردة بينما منزله يحترق، وكل من كان يهتم بهم ماتوا.
أربكتها صوت صفحة فردية تُقلب. عندما نظرت إلى الأعلى، رأت جوليان يحدق في كتابه بتعبيره المعتاد اللامبالي.
هكذا كانت عندما لا تضطر للتظاهر بالكمال. العيوب لم تكن شيئاً تتقبله عائلة ميجريل. على الأقل، ليس في العلن.
كما لو أنه لم يكن منزعجاً على الإطلاق من تصرفاتها.
لقد مضى وقت منذ أن سمع خبر أن ابنه أصبح النجم الأسود، وحتى الآن، كان يجد صعوبة في تصديق الخبر.
“هاه…”
أخوه.
لم تكن إويڤ متأكدة من السبب، لكنها شعرت بنفسها تتنهد بارتياح عند هذا التفكير.
كانت هناك أشياء قليلة احتفظت بها إويڤ بمثابة أسرار عن العالم. بالكاد كان هناك من يعرف ذلك عنها، ولم تكن تخطط أبداً لأن يكتشف أحد هذا الأمر.
‘ربما لم يرَ…’
“با دام~”
نعم، قد يكون هذا هو السبب.
فتحت فمها، لكن لم تخرج أي كلمات.
لابد أنه فاته الأمر.
“آه… فهمت.”
وبينما تضغط شفتيها، استدارت وتهيأت للعودة، عندما…
“يمكنك الذهاب.”
“الغناء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون فقط في الأسبوع الثاني من المعهد، لكن بالنسبة لطالبة متفوقة مثلها، كان العمل خارج الدروس أمراً بالغ الأهمية.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وصل صوت جوليان البارد إلى أذنيها، مما جعلها ترتعش بشكل لا إرادي.
“آه… فهمت.”
“…افعليه في مكان آخر المرة القادمة. لقد كدت أفقد بصري. لا أنوي فقدان سمعي أيضاً.”
“….لينوس.”
________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قال ليون ذلك، فلا داعي للقلق.”
ترجمة: TIFA
يمكنها أن تقبل بوجود أشخاص أكثر موهبة منها.
“مممم~”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
