الفصل 41: الغابة [4]
الفصل 41: الغابة [4]
“ما الذي يحدث؟”
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
بانغ!
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
“….”
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
“إنه ما زال واقفاً.”
“….”
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
“انتظر وسترى!”
في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“…نعم.”
“…”
ضربت يدي على الطاولة.
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد أمامي بخواء.
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
“…”
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
“آه…؟”
‘حقاً أحاول…’
غرفة متوسطة الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
هكذا بدت الدنيا لي.
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
“ما الذي يحدث؟”
دفء.
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
“أخيراً استيقظت.”
اختفى بعد ذلك بقليل.
ثم سمعت صوتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
شعرت بالتحرر.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
“…”
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا؟”
الأستاذ باكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“ما هذا…”
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أبي.”
في النهاية…
“أب.”
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمني كيف ألعب.”
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
‘دعني أختفي.’
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
الأستاذ باكلام.
لقد ضغط على قلبه.
“حركة جميلة.”
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
متى سيعود؟
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
حب عائلي.
“مرة أخرى…!”
رغم أن ذكرياته قد تلاشت، إلا أن مشاعره لم تفعل. الأشخاص الغرباء أمامه… كان يهتم بهم بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
لأنه أحبهم.
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
“صنعناه من أجلك.”
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
“آه، نعم…”
“لقد فعلت.”
دفء.
تَك، تَك، تَك—
شعرت بدفء.
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
لكن ذلك الدفء…
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
“…..”
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
“هذا جيسون.”
متى سيعود؟
الصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
تَك، تَك، تَك—
هل هذا فعلاً هو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
“أوه؟”
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
“تعال، سأعلمك.”
“هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
“لكنها ليست كافية.”
“ستستعيد ذاكرتك!”
مرة أخرى، خسرت.
“…نعم.”
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
ابتسم لها بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت.”
لكن قلبه لم يبتسم.
‘أنا أحاول.’
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
أطفاله يعتقدون ذلك.
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
كل يوم.
عشته كله.
“أشتاق إليك يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
يسألون السؤال نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
بدا شغوفاً للغاية.
متى سيعود؟
كنت أخسر في كل مرة.
‘هل أنا لست كافياً؟’
بدا شغوفاً للغاية.
أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع القطعة على اللوح.
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لكنه لا يعود.’
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا فعلاً هو؟
‘أنا أحبهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
‘هم لا يحبونني.’
“لا بد أنك تغش!”
‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
‘دعني أختفي.’
“لقد فعلت.”
‘دعه يعود.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
حدقت في المشهد أمامي بخواء.
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
‘ما هذا؟’
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
‘لماذا لا تعود!’
عشته كله.
“هذا جيسون.”
بالتدريج…
واصل الشرح.
بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
“…”
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
“هذا جيسون.”
“…لست متأكداً.”
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
“تعال، سأعلمك.”
كان ذلك يأكل عقله.
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
‘أنا أحاول.’
عشته كله.
‘حقاً أحاول…’
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
‘…لكنه لا يعود.’
كان ذلك يأكل عقله.
‘لماذا لا تعود!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
كان الأمر هكذا كل يوم.
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
“…”
“مرة أخرى…!”
“…”
“آه…”
“…”
“…”
كانت وجبات العشاء صامتة.
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
حركت القطع.
“شهقة… شهقة… شهقة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
الدفء…
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
“مرة أخرى.”
‘عد…’
“أوه؟”
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
لكن…
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
“لقد فعلت.”
‘لكنني ما زلت هو.’
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
تَك، تَك، تَك—
كانت تربطه بهذا العذاب.
الدفء…
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
تَك، تَك، تَك—
“….”
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
استمر الألم.
“ما هذا…”
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
“إلى اللقاء.”
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
“….”
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
كان وحيداً.
“ستستعيد ذاكرتك!”
حياته كانت وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
تَك—
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
اختفى بعد ذلك بقليل.
تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
تَك—
‘هم لا يحبونني.’
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
لأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
لكن…
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
.
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
.
كنت أقترب.
“…..”
“حركة جميلة.”
نظرت حولي. كانت الحديقة نفسها في الأكاديمية. الطلاب يتجولون ونسمات لطيفة تهب.
واصل الشرح.
في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
شعرت بدفء.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“راقب لغتك.”
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
تَك—
وضع القطعة على اللوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت اللعب.
هززت رأسي وجلست.
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
“أوه؟”
‘لكنني ما زلت هو.’
“علمني كيف ألعب.”
“….”
“…..”
‘عد…’
نظر الأستاذ إليّ. بدا فجأة مسروراً.
أيها العجوز الماكر.
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
“لا.”
حتى…
“هاهاها.”
متى سيعود؟
حتى ضحكته كانت دافئة.
تَك، تَك، تَك—
“تعال، سأعلمك.”
“جيد. جيد.”
بدأ يعلمني.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
“مثل هذا؟”
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
“نعم.”
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
واصل الشرح.
ثم سمعت صوتاً.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
بدا شغوفاً للغاية.
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
“تعال، سأعلمك.”
بدا الأمر سهلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيراً استيقظت.”
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“جيد. جيد.”
غرفة متوسطة الحجم.
تَك، تَك، تَك—
متى سيعود؟
“لقد خسرت.”
نظرت إلى اللوح وعبست.
“….”
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
نظرت إلى اللوح وعبست.
“ما الذي يحدث؟”
لم أصمد حتى بضع خطوات.
***
ما هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
“لنكرر ذلك.”
لكن ذلك الدفء…
تَك، تَك، تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
مرة أخرى، خسرت.
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
لكن…
هززت رأسي وجلست.
“مرة أخرى.”
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
لم أستسلم.
‘لكنني ما زلت هو.’
تَك، تَك، تَك—
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
“هذا… هل تغش؟”
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
“هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
وواصل هو هزيمتي.
“راقب لغتك.”
“إلى اللقاء.”
تَك، تَك، تَك—
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
كنت أخسر في كل مرة.
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
“لا بد أنك تغش!”
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
بانغ!
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
ضربت يدي على الطاولة.
في النهاية…
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
“مرة أخرى…!”
‘لماذا لا تعود!’
شعرت بالتحرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
أن أكون نفسي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
تَك، تَك، تَك—
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
حركت القطع.
في تلك اللحظة، فهمت.
“حركة جميلة.”
بدأ يعلمني.
“…هذا أمر طبيعي.”
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
“لكنها ليست كافية.”
“إلى اللقاء.”
تَك—
“تعال، سأعلمك.”
“…”
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
أيها العجوز الماكر.
عشته كله.
“مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
“هوهو.”
‘لماذا لا تعود!’
استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
“هذا… هل تغش؟”
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
مر الوقت على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“آه! كنت قريباً جداً!”
بالتدريج…
واصلت اللعب.
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
“….”
وواصل هو هزيمتي.
“…”
“انتظر وسترى!”
“هوهو.”
لكن…
لأنه أحبهم.
“هناك! آه لا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
كنت أقترب.
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
“صنعناه من أجلك.”
حتى…
كنت أخسر في كل مرة.
تَك—
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
“…”
ما هذا…
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
“لقد فعلت.”
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
مرة أخرى، خسرت.
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
استمر الألم.
“لقد فزت…”
هكذا بدت الدنيا لي.
بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
حب عائلي.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
“ما هذا…”
“لقد فعلت.”
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع القطعة على اللوح.
“حتى مزيف مثلي…”
بدأ يعلمني.
بدا سعيداً.
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت اللعب.
اختفى بعد ذلك بقليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا؟”
جلست على المقعد لفترة طويلة.
‘حقاً أحاول…’
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
أنظر بصمت إلى اللوح.
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
في النهاية…
“لنكرر ذلك.”
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
ترجمة : TIFA
ليس من أجل ماضيه.
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
بل من أجل حاضره.
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
في تلك اللحظة، فهمت.
لأن…
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
“نعم.”
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
حب عائلي.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا فعلاً هو؟
***
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
ترجمة : TIFA
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات