الفصل 44: المضي قدما [1]
الفصل 44: المضي قدما [1]
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
ما هذا؟
“….”
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
“أوه؟ ليس سيئًا.”
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
“….”
“لقد تجاوزت الحدث الأول.”
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
“….”
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
كان عليّ اتباعه.
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
**تاك، تاك—** كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
‘لا تسب.’
– **الكارثة الأولى: سبات**
: التقدم – 0%
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
– **الكارثة الثانية: سبات**
: التقدم – 2%
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
– **الكارثة الثالثة: سبات**
: التقدم – 0%
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
“هذا هو…”
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
كان هذا التزامي.
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
حتى “آويف” كانت تواجه صعوبة، حيث كانت عيناها تضيقان بتركيز شديد.
كيرا، آويف، وإيفلين.
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت سريعة البديهة
هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
ماذا سيحدث عند اكتمال اللعبة بنسبة 100%؟
لم يعلق أكثر من ذلك، لكن معنى نظرته كان واضحًا.
هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
– **الكارثة الأولى: سبات** : التقدم – 0%
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
صحيح. السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
**「نهاية اللعبة.」**
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
“صحيح.”
و…
ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
“هذا هو…”
“عليّ المحاولة.”
*”….أنت مجددًا.”*
كان عليّ المحاولة.
لكن…
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
“كخ…!”
أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
لكن…
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت سريعة البديهة
كان عليّ اتباعه.
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
كان هذا التزامي.
**بلوب، بلوب—!**
***
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
استمرت الحصة من هناك.
هدأت الأوضاع بعد الحادثة مع الأستاذ. اتخذ المعهد موقفًا صامتًا بشأن الأمر، مانعًا جميع الطلاب من الحديث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”. وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
“…هذا هراء.”
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الملح؟”
“كيرا ميلن.”
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
“…”.
“أو ماذا؟”
لم يعلق أكثر من ذلك، لكن معنى نظرته كان واضحًا.
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
‘لا تسب.’
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
“…تسك.”
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
استمرت الحصة من هناك.
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
“الجميع، من فضلكم توجهوا إلى محطاتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء بعد؟”
كان درسًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
“…..”
**تاك، تاك—**
كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
لكنني تابعت تعليمات الأستاذ بحذافيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزت الحدث الأول.”
**تاك، تاك—**
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء بعد؟”
لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
*”ما الذي تهذي به؟”*
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟”
“…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟”
“تبا!”
ولكن…
حتى “آويف” كانت تواجه صعوبة، حيث كانت عيناها تضيقان بتركيز شديد.
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
**تاك، تاك—** كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
كنت قد وضعت المكونات اللازمة مسبقًا، لذا لم يتبق سوى…
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
**بلوب، بلوب—**
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
إلقاء الشرائح في القدر.
كنت قد وضعت المكونات اللازمة مسبقًا، لذا لم يتبق سوى…
و…
“…..مؤسف.”
“انتهيت.”
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
حينها، خطرت لها فكرة.
“…حسنًا! سيستغرق الأمر حتى نهاية الدرس ليصبح اللحم طريًا. أولئك الذين انتهوا، من فضلكم نظفوا محطاتكم واغسلوا الأطباق المتسخة.”
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
“آه.”
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
كان ذلك عندما فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
***
“أنا…”
**غليان—**
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”.
وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ولكن…
“…..”
**بلوب، بلوب—!**
*”هل أستطيع أكل هذا؟”*
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
“….”
“….”
أغلقت الغطاء.
*”ربما لا.”*
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
“…..توقفي.”
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
“كيرا ميلن.”
باستثناء شخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك…
*”….أنت مجددًا.”*
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
“كخ…!”
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
*”إنه ساحر عاطفي.”*
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
“…..”
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
صحيح.
السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
“….”
و…
تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
“…حسنًا! سيستغرق الأمر حتى نهاية الدرس ليصبح اللحم طريًا. أولئك الذين انتهوا، من فضلكم نظفوا محطاتكم واغسلوا الأطباق المتسخة.”
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
حينها، خطرت لها فكرة.
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
صحيح.
هي فقط أرادت التحقق مما إذا كان قد قام بتتبيل الطبق بشكل صحيح.
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
تأكدت من أن لا أحد يراقبها، حملت بعض الصواني معها واتجهت نحو محطة “جوليان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني تابعت تعليمات الأستاذ بحذافيرها.
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الملح؟”
“….”
“….!”
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
**غليان—**
ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
**بلوب، بلوب—!**
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
**بلوب، بلوب—**
*”يمكنه—”*
كنت قد وضعت المكونات اللازمة مسبقًا، لذا لم يتبق سوى…
“ماذا تفعلين؟”
لكن…
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزت الحدث الأول.”
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
“لم تتغيري، أليس كذلك؟ أنتِ كما كنتِ دائمًا. كلما ظهر شخص أفضل منكِ، تحاولين إسقاطه. أليس كذلك؟”
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
تجهمت آويف.
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
*”ما الذي تهذي به؟”*
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
“….”
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
“ماذا قلتِ لي؟”
“أيتها العاهرة”
“لا…”
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
“ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس حسائي.”
“….”
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
صحيح. هي فقط أرادت التحقق مما إذا كان قد قام بتتبيل الطبق بشكل صحيح.
“لا شيء بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الملح؟”
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
ما هذا؟
“…..مؤسف.”
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
“أنتِ…”
“…..”
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
فجأة، لم تعد ترغب في تذوق الطعام بعد الآن.
باستثناء شخص واحد.
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
“أوه؟ ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
“….!”
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
“….!”
“ينقصه قليل من الملح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
“…..توقفي.”
**غليان—**
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
“أو ماذا؟”
**「نهاية اللعبة.」**
“إنه ليس حسائي.”
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
“توقفي.”
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
“أنتِ…”
ثم…
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
تنهد الاثنان في نفس اللحظة، وحدقت كيرا بعينين مليئتين بالغضب نحو آويف، التي شعرت بزوايا شفتيها ترتفع بصمت.
“كخ…!”
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
“لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
حينها، خطرت لها فكرة.
بلب—!
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
خاصة آويف التي وجدت فمها يفتح عند المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
“…..أوه.”
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
خرجت كلمة واحدة من شفتيها. عندما نظرت للأعلى مجددًا، وجدت كيرا واقفة بجانبها جامدة.
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
“….ماذا تفعلين هنا؟”
‘لا تسب.’
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
أمل.
“طعامكِ… كان يفيض.”
“…..مؤسف.”
“يفيض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
بلب—!
شدّت آويف وجهها.
“عليّ المحاولة.”
“أين الملح؟”
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت
سريعة البديهة
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
“كيرا استعارته.”
ولكن…
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
“لم تتغيري، أليس كذلك؟ أنتِ كما كنتِ دائمًا. كلما ظهر شخص أفضل منكِ، تحاولين إسقاطه. أليس كذلك؟”
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
“أوه.”
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
تنهد الاثنان في نفس اللحظة، وحدقت كيرا بعينين مليئتين بالغضب نحو آويف، التي شعرت بزوايا شفتيها ترتفع بصمت.
“كخ…!”
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
“…..مؤسف.”
“سأفعل.”
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
“يجب أن يكون جاهزًا.”
“….!”
“….!”
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
وضع الملعقة جانبًا، وعبس. بدا وكأنه غير متأكد من شيء ما.
دون أن يلاحظ شيئًا غير عادي، رفع الملعقة ليكشف عن سائل بني لزج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“يبدو جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
“أنتِ…”
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
– **الكارثة الثانية: سبات** : التقدم – 2%
“….أم!”
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
تغير تعبيره فورًا عندما لامست الملعقة فمه، وأدار رأسه نحوهما. كان هناك توتر غريب في المكان الذي كانا فيه، بينما سأل بصوت أبرد من المعتاد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس حسائي.”
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
“لا…”
و…
“لا.”
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
“كيرا ميلن.”
مع ذلك…
**بلوب، بلوب—!**
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني تابعت تعليمات الأستاذ بحذافيرها.
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
وضع الملعقة جانبًا، وعبس. بدا وكأنه غير متأكد من شيء ما.
باستثناء شخص واحد.
ثم…
*”ما الذي تهذي به؟”*
في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
“…..مؤسف.”
“….منذ متى أصبحت طاهيًا جيدًا هكذا؟”
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
________
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
ترجمة : TIFA
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
“….ماذا تفعلين هنا؟”
“لا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
