الفصل 44: المضي قدما [1]
الفصل 44: المضي قدما [1]
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
ما هذا؟
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
“لقد تجاوزت الحدث الأول.”
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
تأملت تلك الكلمات وأنا أتابع النظر إلى الإشعارات أمامي. وقفت هناك لبضع ثوانٍ قبل أن أغلق عيني وأخذ نفسًا صغيرًا.
*”….أنت مجددًا.”*
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
“….!”
أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
– **الكارثة الأولى: سبات**
: التقدم – 0%
“….منذ متى أصبحت طاهيًا جيدًا هكذا؟”
– **الكارثة الثانية: سبات**
: التقدم – 2%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل، هذا ما بدا عليه الأمر. ما زالت هناك أمور لا أفهمها، لكن لم يكن لدي الوقت للتفكير فيها.
– **الكارثة الثالثة: سبات**
: التقدم – 0%
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
“هذا هو…”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
كلما حدقت فيه أكثر، ازداد ارتباكي. لكن في النهاية، فهمت شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
***
كيرا، آويف، وإيفلين.
دون أن يلاحظ شيئًا غير عادي، رفع الملعقة ليكشف عن سائل بني لزج.
هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
“أيتها العاهرة”
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
**تاك، تاك—**
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
ماذا سيحدث عند اكتمال اللعبة بنسبة 100%؟
خاصة آويف التي وجدت فمها يفتح عند المشهد.
هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
و…
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
لم يكن هناك شيء يشير إلى ما قد يحدث إذا فشلت، لكن كان بإمكاني التخمين.
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
**「نهاية اللعبة.」**
بلب—!
“صحيح.”
“….”
ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
“عليّ المحاولة.”
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
كان عليّ المحاولة.
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
أمل.
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
الطريق المظلم الذي كنت أسير فيه لم يعد يبدو مظلمًا تمامًا. وجدت أخيرًا مسارًا.
و…
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”. وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
كان عليّ اتباعه.
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
كان هذا التزامي.
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
***
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
“هل هذا صحيح؟”
هدأت الأوضاع بعد الحادثة مع الأستاذ. اتخذ المعهد موقفًا صامتًا بشأن الأمر، مانعًا جميع الطلاب من الحديث عنه.
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي تغير. تم تكليف الجميع، بدءًا من الطلاب وحتى الأساتذة، بالتواصل مع أخصائي نفسي.
“آه.”
**「نظرًا للظروف المأساوية، قرر المعهد أن يخضع جميع الموظفين والطلاب لتقييمات نفسية لضمان عدم تكرار مثل هذا الوضع مرة أخرى.」**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
كانت تلك كلمات الأستاذ المسؤول عن درس اليوم. أثارت كلماته موجة من التذمر، وكان هناك صوت واحد أعلى من البقية.
“….منذ متى أصبحت طاهيًا جيدًا هكذا؟”
“…هذا هراء.”
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
“كيرا ميلن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا.”
“…”.
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
لم يعلق أكثر من ذلك، لكن معنى نظرته كان واضحًا.
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
‘لا تسب.’
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
“…تسك.”
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
استمرت الحصة من هناك.
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
“الجميع، من فضلكم توجهوا إلى محطاتكم.”
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
كان درسًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت الأمور تعقيدًا، لكن…
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
الفصل 44: المضي قدما [1]
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
“…..أوه.”
“يجب إزالة المرارة لأنها شديدة السمية بالنسبة لنا.”
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
**تاك، تاك—**
كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
لأول مرة منذ دخولي هذا العالم، وجدت شيئًا أتشبث به.
كان من الصعب وصف المخلوق. بدا مغطى بالفراء بشكل ملحوظ، مع عينين ممتدتين للأعلى من محجريهما. في الأسفل، كان لديه ساقان طويلتان، ولم يظهر أنه يمتلك فمًا.
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
بإيجاز، لم يكن يبدو شهيًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت كلمة واحدة من شفتيها. عندما نظرت للأعلى مجددًا، وجدت كيرا واقفة بجانبها جامدة.
“تأكدوا من عدم التخلص من العيون. فهي مليئة بالعناصر الغذائية ويمكن تجفيفها لاستخدامها كحصص غذائية في رحلاتكم داخل البعد المرآة.”
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
لكنني تابعت تعليمات الأستاذ بحذافيرها.
إلقاء الشرائح في القدر.
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء هم الكوارث الثلاثة. كان هذا أمرًا ظل عالقًا في ذهني منذ لحظة تذكري لما قبل وفاتي.
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
“ماذا قلتِ لي؟”
**تاك، تاك—**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعامكِ… كان يفيض.”
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
كيف يمكن أن يحدث فجأة…؟
لم يكن هذا أصعب من الأشياء التي كنت أطبخها في المنزل عندما كنت أعتني بنفسي وأخي الصغير.
“هل هذا صحيح؟”
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت سريعة البديهة
“أستاذ، هل يمكنك التمهل قليلاً…؟”
“…لقد قطعتها بشكل خاطئ. ماذا أفعل؟”
“تبا!”
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
حتى “آويف” كانت تواجه صعوبة، حيث كانت عيناها تضيقان بتركيز شديد.
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
تابع الأستاذ وضع الشرائح في قدر كبير أمامه. كان لدي واحد أيضًا، وكان يغلي على نار هادئة منذ بداية الدرس.
كان عليّ اتباعه.
كنت قد وضعت المكونات اللازمة مسبقًا، لذا لم يتبق سوى…
“….”
**بلوب، بلوب—**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
إلقاء الشرائح في القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الملح؟”
و…
“صحيح.”
“انتهيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
ربتُّ على يدي بإحساس غريب من الرضا. شعرت بإنجاز غريب من هذا.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
“…حسنًا! سيستغرق الأمر حتى نهاية الدرس ليصبح اللحم طريًا. أولئك الذين انتهوا، من فضلكم نظفوا محطاتكم واغسلوا الأطباق المتسخة.”
“أيتها العاهرة”
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
كان هناك شيء آخر أكثر إلحاحًا.
“آه.”
“….أم!”
كان ذلك عندما فهمت.
“يجب أن يكون جاهزًا.”
كنت الوحيد الذي تمكن من متابعة الدرس بالكامل.
“ماذا يحدث إذا فشلت؟”
***
“…هذا هراء.”
**غليان—**
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
آويف حدقت في قدرها وابتلعت ريقها. كان الماء يغلي، وقطع الماندريغول تطفو على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”.
وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
*”يمكنه—”*
ولكن…
أمل.
**بلوب، بلوب—!**
*”هل أستطيع أكل هذا؟”*
**「نهاية اللعبة.」**
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
**غليان—**
“….”
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
أغلقت الغطاء.
*”ربما لا.”*
خاصة آويف التي وجدت فمها يفتح عند المشهد.
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
نظرت آويف حولها. جميع الطلاب كانوا لا يزالون مشغولين بتقطيع الماندريغول. القليل فقط كانوا قد انتهوا من تلك المرحلة وبدؤوا بوضع القطع في القدر.
“….!”
باستثناء شخص واحد.
“….!”
*”….أنت مجددًا.”*
*”….أنت مجددًا.”*
كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
*”لماذا هو جيد في كل شيء..؟”*
“…عليّ منعهم من الاستيقاظ أو الموت.”
في الوقت الذي قضته في الأكاديمية، تفوق عليها في كل شيء تقريبًا باستثناء السحر والقدرات البدنية.
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
كان هناك فرق بينهما في هذا المجال، لكن…
“لا.”
*”إنه ساحر عاطفي.”*
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
كان منطقيًا أن يتأخر في تلك الجوانب طالما كان متميزًا في هذا المجال. فكرة محبطة، لكنه كان… كفؤًا.
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
هذه الفكرة أشعلت روح المنافسة بداخلها.
“صحيح.”
*”قد يكون أسرع، لكن هذا لا يعني أنه أفضل.”*
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
صحيح.
السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
“….”
“أوه؟ ليس سيئًا.”
تذكرت صورة محتويات قدرها، وارتعش تعبيرها الفارغ.
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
نظرت آويف حولها. كان “جوليان” لا يزال خارجًا لغسل الأطباق، وكذلك الأستاذ الذي خرج لجلب المزيد من ماندريغول للطلاب الذين فشلوا في تقطيعه في المحاولة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
حينها، خطرت لها فكرة.
الوضع المفاجئ. لم يكن له أي معنى.
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
صحيح.
هي فقط أرادت التحقق مما إذا كان قد قام بتتبيل الطبق بشكل صحيح.
لأي سبب كان، كان عليّ منعهم من ‘الاستيقاظ’ أو الموت. كان هذا هدفي الأساسي.
تأكدت من أن لا أحد يراقبها، حملت بعض الصواني معها واتجهت نحو محطة “جوليان”.
“ماذا قلتِ لي؟”
كانت في طريقها إلى منطقة تنظيف الأطباق بالخارج وعلى بعد خطوات قليلة من محطتها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه أول مرة تأكل فيها “ماندريغول”. وعلى الرغم من أنه ليس من الأطعمة النادرة، إلا أنه يعتبر وحشًا مصنفًا في رتبة “رضيع”. مع فوائد صحية ملحوظة مثل تنقية الشوائب، كان طعامًا رئيسيًا بين سكان الإمبراطورية.
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
“….”
**[ ◆ المهمة الرئيسية مفعّلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
توقفت خطواتها عند المحطة. كانت نظيفة، والشيء الوحيد المتبقي هو القدر والموقد.
**تاك، تاك—** كانت السكين تشق بطن المخلوق الموضوع أمامي بسلاسة.
ضمّت شفتيها ونظرت حولها قبل أن تفتح الغطاء بحذر.
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
**بلوب، بلوب—!**
أمل.
“….!”
“هذا هو…”
رائحة زكية انبعثت فور فتحها الغطاء، فارتعش حاجباها.
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
*”يمكنه—”*
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
“ماذا تفعلين؟”
“…..توقفي.”
صوت بارد تردد خلفها، وكادت آويف أن ترتعش. لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على نفسها مؤلفة واستدارت.
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء عميقة، ونظرة مليئة بالاحتقار.
*”إنه ساحر عاطفي.”*
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طعامكِ… كان يفيض.”
“…..هل تحاولين تخريب المنافسة؟”
“…..توقفي.”
لم تحاول حتى إخفاء ازدرائها في صوتها.
كان الأمر غريبًا، لكنني شعرت براحة غريبة.
“لم تتغيري، أليس كذلك؟ أنتِ كما كنتِ دائمًا. كلما ظهر شخص أفضل منكِ، تحاولين إسقاطه. أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سأتمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل…؟
تجهمت آويف.
إلقاء الشرائح في القدر.
*”ما الذي تهذي به؟”*
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
لم تتمكن آويف من فهم ما كانت تتحدث عنه كيرا. وربما لاحظت كيرا حيرتها، فابتسمت ابتسامة ماكرة بينما كانت تهز رأسها.
كانت تستطيع لعب هذا الدور ببراعة.
” أيتها الساقطة اللعينة. أنت لا تتغير أبدا …..”
لم أفهم تمامًا المنطق وراء المهمة ، أو ما إذا كان يمكن الوثوق به، لكن للحصول على الإجابات، كان عليّ اتباع المهمة.
تحولت ملامح آويف إلى البرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا قلتِ لي؟”
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
“أيتها العاهرة”
**بلوب، بلوب—!**
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
“أو ماذا؟”
“ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
“…..”
“….”
“….!”
ظهرت شقوق صغيرة على تعبير آويف الخالي.
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
لم أكن أعلم إن كان سيقودني إلى أي مكان.
ازداد التصدع على وجهها. كان تمثيلها المرسوم بعناية يتداعى ببطء…
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
“لا شيء بعد؟”
**بلوب، بلوب—!** *”هل أستطيع أكل هذا؟”*
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
انفتح فمي بشكل لا إرادي عندما قرأت الإشعار الأول.
“…..مؤسف.”
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
عضّت آويف على أسنانها، وكان تعبيرها على وشك التفتت. ومع ذلك، مع القليل من العقل الذي تبقى لها، تحولت لتبتعد عن كيرا وركزت انتباهها على القدر.
ذلك الصوت الخشن وغير المصفى… لم أكن بحاجة إلى الالتفات لمعرفة من يكون.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
فجأة، لم تعد ترغب في تذوق الطعام بعد الآن.
*”ما الذي تهذي به؟”*
كانت على وشك إغلاق الغطاء عندما دخلت إصبع في الحساء.
“هذا هو…”
“أوه؟ ليس سيئًا.”
و…
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
صحيح. السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
اتسعت عينا آويف ونظرت إلى الوراء.
حينها، خطرت لها فكرة.
“ينقصه قليل من الملح.”
باستثناء شخص واحد.
“…..توقفي.”
ترجمة : TIFA
مدّت يدها نحو الملح، لكن كيرا تفادت يديها ببراعة واستمرت في رشّه.
“….!”
“أو ماذا؟”
“حسنًا، الخطوة التالية. بعد أن تنتهوا من تقطيع الماندريغول إلى قطع، ضعوها في القدر أمامكم واتركوها تطهى في الحساء. إنها لحوم صعبة، لذا يجب طهيها على نار هادئة.”
“إنه ليس حسائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزت الحدث الأول.”
“إذاً؟ أنا فقط أساعد زميلة.”
*”إنه ساحر عاطفي.”*
“توقفي.”
أكّدت كيرا وهي تقترب برأسها أكثر.
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
بدأت آويف تجد صبرها ينفد. تدفق ماناها وتصلبت يد كيرا.
دون أن يلاحظ شيئًا غير عادي، رفع الملعقة ليكشف عن سائل بني لزج.
“أنتِ…”
ضيقت كيرا عينيها، وابتسامتها أصبحت أكثر وضوحًا.
غير مبالية بالنظرة التي تلقتها، مدت آويف يدها نحو الملح عندما…
“كيرا استعارته.”
“كخ…!”
“….”
تحطمت “التخاطر العقلي” الخاص بها، ورفعت كيرا يدها في الهواء.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
“لعينة! من أخبركِ أنه يمكنك—”
تحدث الأستاذ بلهجة صارمة. بدا طويلًا إلى حد ما، بشعر بني قصير يحيط بوجهه، مع نظارات ذات إطار رفيع تخفي عينيه الخضراوين. كان شابًا إلى حد ما، ومظهره كان جذابًا.
بلب—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما فهمت.
انقطعت كلماتها مع صوت “بلب” مفاجئ، وتصلبت كل من آويف وكيرا في مكانهما.
“هنا ستتعلمون كيفية طهي مخلوق الماندريغول. أولاً، قوموا بفتح معدته وأزيلوا رئتيه. عندما تزيلون الأعضاء، تأكدوا من إزالة المرارة.”
خاصة آويف التي وجدت فمها يفتح عند المشهد.
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
“…..أوه.”
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
خرجت كلمة واحدة من شفتيها. عندما نظرت للأعلى مجددًا، وجدت كيرا واقفة بجانبها جامدة.
لماذا كانوا يُطلق عليهم “الكوارث”؟ لست متأكدًا، لكن…
تبع ذلك صوت بارد بعد بضع ثوانٍ.
“ماذا قلتِ لي؟”
“….ماذا تفعلين هنا؟”
“تظنين أنني لن أتحدث عن تصرفاتكِ؟ أنني سأترككِ تفعلين ما تشائين فقط لأنكِ الأميرة اللعينة؟”
“أنا…”
“أنا…”
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
صحيح. السرعة ليست الأهم. المهم هو الطعم.
“طعامكِ… كان يفيض.”
*”ربما… فقط تذوق بسيط.”*
“يفيض؟”
مرت بضعة أيام منذ ذلك الحين. كان يوم الجمعة، نهاية الأسبوع.
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
لحظة قصيرة، ارتبكت آويف.
اعوج أنفه عند رؤية الحساء.
‘لا تسب.’
شدّت آويف وجهها.
تجهمت آويف.
“أين الملح؟”
“عند التقطيع، يجب التأكد من تقطيعها إلى قطع متساوية…”
عادت نظرته إليها وكادت أن ترتجف. لحسن الحظ، كانت
سريعة البديهة
“….!”
“كيرا استعارته.”
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
أشارت إلى كيرا وألقت اللوم عليها. شعرت كيرا بإصبعها، ففتحت عينيها لترد لكن توقفت في النهاية وأومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
“لقد انتهيتِ، لذلك…”
باستخدام السكين حول العينين، أزلتها بسلاسة من المخلوق ووضعتها في دلو قريب.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل الأميرة المدللة غاضبة؟”
تنهد الاثنان في نفس اللحظة، وحدقت كيرا بعينين مليئتين بالغضب نحو آويف، التي شعرت بزوايا شفتيها ترتفع بصمت.
اسم الحصة كان **「الإرشاد الطهوي」** وركزت على تعليم الطلاب كيفية التعامل مع الوحوش من البعد المرآة وكيفية إعدادها للطعام.
إلقاء اللوم عليها هكذا… كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
“….أعيديه لي عندما تنتهين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“سأفعل.”
أولا الإصبع الأوسط في اليوم الأول ثم هذا…
أومأت بهدوء، وأعاد جوليان انتباهه إلى القدر. ما لم يلاحظه هو التغيير المفاجئ في تعبيرات آويف وكيرا.
تجولت نظرات الأستاذ في أرجاء المكان قبل أن تستقر عليّ.
“يجب أن يكون جاهزًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى أسرع بكثير منهم. تسع دقائق أسرع بالتحديد. كان الفرق بينه وبين البقية واضحًا، وشعرت آويف بضيق وهي تفكر في الأمر.
“….!”
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
خاصة عندما التقط الملعقة بيده اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، لم تعد ترغب في تذوق الطعام بعد الآن.
دون أن يلاحظ شيئًا غير عادي، رفع الملعقة ليكشف عن سائل بني لزج.
بعد أن قطعت القطع إلى أجزاء متساوية، نظرت حولي لأجد أنني الوحيد الذي كان قادرًا على متابعة التعليمات.
“يبدو جيدًا.”
“ليون أدرك أنه تم العثور عليه وأنه لم يتبقَّ له الكثير من الوقت.”
شعرت آويف بكل جزء من جسدها يصبح متوترًا. كان الأمر نفسه مع كيرا التي كان وجهها كله يرتعش .
أصبحت نبرة آويف باردة، لكن هذا فقط شجع كيرا التي زادت من كمية الملح.
ثم، تحت أنظارهم المذعورة…
استمرت الحصة من هناك.
جلب جوليان الملعقة إلى فمه.
كانت كيرا تلعق شفتيها بينما تنظر إلى آويف قبل أن تأخذ الملح وترشّه فوق الحساء.
“….أم!”
تعلقت نظرة جوليان بها، وشعرت آويف بفمها يجف. ومع ذلك، حول نظره بعيدًا وركز على القدر.
تغير تعبيره فورًا عندما لامست الملعقة فمه، وأدار رأسه نحوهما. كان هناك توتر غريب في المكان الذي كانا فيه، بينما سأل بصوت أبرد من المعتاد:
“سأفعل.”
“…..هل فعلتما شيئًا في الحساء؟”
لم يكن يبدو شهياً للغاية.
“لا…”
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
“لا.”
جلست متجمّدًا، أحدّق في النافذة أمامي بعينين مفتوحتين على مصراعيهما. واجهت صعوبة في محاولة فهم ما كان أمامي.
هز الاثنان رأسيهما في نفس اللحظة، رغم أن نفيهما لم يكن مقنعًا بالمرة.
– **الكارثة الأولى: سبات** : التقدم – 0%
مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزت الحدث الأول.”
“هل هذا صحيح؟”
**غليان—**
غريبًا، لم يبدو جوليان مزعوجًا للغاية.
“إذن كان المعيار لتفعيله هو اجتياز ‘الحدث’ الأول…”
وضع الملعقة جانبًا، وعبس. بدا وكأنه غير متأكد من شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أهتم بنفسي وأخي منذ أن كنت صغيرًا، تمكنت من متابعة الدرس بسهولة.
في اللحظة التي كان فيها الاثنان يترقبان الأسوأ، سمعا همسًا ناعمًا منه:
كان درسًا غريبًا.
“….منذ متى أصبحت طاهيًا جيدًا هكذا؟”
آويف ابتلعت ريقها سرًا. لقد اتبعت التعليمات بدقة، لذا منطقيًا، نعم، ولكن…
________
“…..توقفي.”
ترجمة : TIFA
بمظهر يوحي بأنها أمسكت بفأر، ابتسمت كيرا.
“…تسك.”
أمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
