الفصل 64: الخبرة العملية [1]
الفصل 64: الخبرة العملية [1]
كانت لديها عدة أنشطة في ذهنها للمهرجان، لكنها في النهاية اختارت منصب “الدليل”.
تنظيف المكان وراءها، توجهت أويف مباشرة إلى قاعة دورست .
“لكن، لا يهم.”
كانت لديها عدة أنشطة في ذهنها للمهرجان، لكنها في النهاية اختارت منصب “الدليل”.
كان هناك شيء آخر يجب أن أوليه اهتمامًا خاصًا في الوقت الحالي.
كانت وظيفتها بسيطة للغاية.
كلانك. كلانك. كلانك.
كل ما عليها فعله هو إرشاد الناس في جولات حول حرم الأكاديمية.
ومباشرة بعد ذلك، ومضت رؤيتي للحظات وظهر إشعار.
كان هذا دورًا مهمًا، طمحت له العديد من الشخصيات. مع حضور العديد من الشخصيات المهمة، كان “الدليل” هو الدور الذي أتاح للطلاب فرصة التفاعل معهم.
هذا…
بالطبع، أويف لم تكن بحاجة لمثل هذا المنصب نظرًا لخلفيتها.
هذا…
ولكن كان أيضًا بسبب خلفيتها أنها شعرت بالحاجة لتولي هذه الوظيفة. فهي كانت تعرف معظم الحاضرين بشكل شخصي.
ترجمة : TIFA
لم يكن سيضر أن تختاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، صحيح.”
“يجب أن تكون هذه هي القاعة.”
بإرادتي، تبعت كل ما أمرها به عقلي.
توقفت قدماها أمام باب مألوف. كانت الممرات فارغة، وكان الظلام يعم المكان.
لم يكن سيضر أن تختاره.
مدت يدها لفتح الباب ودخلت، لكنها توقفت فجأة.
حاولت جاهدًا، لكن…
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذًا يمكنه أن يصنع وجهًا مثل هذا أيضًا؟”
قطرة… قطرة…!
قبضت يدي إلى قبضة. كانت السلاسل تتوهج بتوهج أرجواني غريب. كنت أعرف من وصف التعويذة أنها كانت تؤثر بشكل مشابه لـ [أيدي المرض] من حيث أنها تضعف الخصم عند الاتصال.
لفت انتباهها صوت قطرات معينة، وعندما نظرت إلى الداخل لتعرف مصدرها، اتسعت عيناها فجأة.
هافن …؟
“تقريبًا…”
هذا…
في نهاية القاعة، جلس شخص مألوف. كان ظهره مستقيمًا، وملامحه لا توصف إلا بأنها “بلا عيوب”.
تحطمت السلسلة وجلست على سريري.
كان رجلاً عجزت أويف عن فهمه؛ إذ نادرًا ما أظهر أي تعبيرات.
حتى مع ارتجاف جسده بالكامل، وتحول عينيه إلى حمراوين، استمر. الكلمة الوحيدة التي بدت قادرة على الخروج من فمه كانت “مرة أخرى”.
ومع ذلك…
ترجمة : TIFA
“….مرة أخرى.”
كان وكأنه شخص مختلف تمامًا عن ذاته التي اعتادت عليها.
ها هو الآن، يجلس في منتصف القاعة، مرتديًا تعبيرًا مختلفًا عن بروده المعتاد.
كانت عيونه مركزة على يده، حيث كانت مجموعة من الرموز الطافية في الهواء. كانت الرموز تتصل ببطء لتشكيل دائرة.
كانت عيونه مركزة على يده، حيث كانت مجموعة من الرموز الطافية في الهواء. كانت الرموز تتصل ببطء لتشكيل دائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقريبًا…”
“هل يحاول فك تعويذة؟”
كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.
هذا ما بدا عليه الأمر.
أطلق الشخص الآخر تنهيدة أخرى.
لكن…
“هممم.”
“لماذا ينزف؟”
وهي تتأمل تعبيره، وجدت نفسها تتمتم بشيء تحت أنفاسها دون أن تشعر.
لم يكن فك التعويذة أمرًا صعبًا. على الأقل، لم يكن يتطلب أن يجهد نفسه إلى درجة النزيف.
“هممم.”
بينما عدّت الرموز، تأكدت من أنها لم تكن تعويذة من مستوى متوسط.
وعندما عبست، قررت أن أحدد الطول المناسب، بطول ذراعي تقريبًا.
“هل يواجه صعوبة في فك تعويذة من مستوى مبتدئ؟”
كانت لديها عدة أنشطة في ذهنها للمهرجان، لكنها في النهاية اختارت منصب “الدليل”.
هل هذا ممكن؟
“مرة أخرى.”
تزززز–!
كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.
عبست أويف بعد أن شاهدت الدائرة تتحطم.
“أحد السجناء الذين هربوا…”
قطرة…!
الكلمات الأخيرة.
سال المزيد من الدماء من أنفه.
نظرت إلى يدي، وكانت دائرة سحرية أرجوانية تتشكل ببطء.
“هل هذا هو حد موهبته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ–
لم تكن تتوقع الكثير، لكن هذا كان مخيبًا للأمل بعض الشيء، بالنظر إلى المفاجآت العديدة التي قدمها لها سابقًا.
كان لدي بعض الخيوط الآن.
ظنت أنه سيتوقف عند هذا الحد، لكن…
“لقد… فعلتها….”
“مرة أخرى.”
أصبح الفشل هو العادة، واستمرت الدماء بالتدفق من أنفه.
استمر.
“….آه، صحيح.”
“ماذا؟… هل هو مجنون؟”
“أنا…”
اتسعت عينا أويف وهي تحدق في ذراعيه المرتجفتين، ووجهه الشاحب، وأنفه النازف. نسيت تمامًا هدفها ووقفت في مكانها خلف الباب.
لكن استهلاك المانا لهذه الحركة كان مرتفعًا للغاية.
بدأت تشعر بالفضول فجأة.
“هوو.”
إلى متى سيستمر؟
وكأنه لا يهتم بنفسه إطلاقًا.
“مرة أخرى…”
عندما وجدت الرابط، ارتجفت حاجباي واهتزت يدي قليلاً.
تحطمت دائرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ–
قطرة… قطرة…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
سال المزيد من الدماء من أنفه.
الكلمات الأخيرة.
حلت ملامح التركيز المطلق والإصرار محل تعبيره البارد المعتاد.
كلانك…! كلانك…!
كان وكأنه شخص مختلف تمامًا عن ذاته التي اعتادت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة… قطرة…!
“مرة أخرى.”
وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.
بغض النظر عن عدد مرات فشله، كان يمسح أنفه ويستمر.
“هااا… هذا فوضى حقًا. المركز قد اتصل عدة مرات…”
وكأنه لا يهتم بنفسه إطلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت كارثة.”
حتى مع ارتجاف جسده بالكامل، وتحول عينيه إلى حمراوين، استمر. الكلمة الوحيدة التي بدت قادرة على الخروج من فمه كانت “مرة أخرى”.
شدت انتباهي أكثر للاستماع بعناية.
“…مجنون. مختل.”
في نهاية القاعة، جلس شخص مألوف. كان ظهره مستقيمًا، وملامحه لا توصف إلا بأنها “بلا عيوب”.
كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه
المتاعب.
قبضت يدي إلى قبضة. كانت السلاسل تتوهج بتوهج أرجواني غريب. كنت أعرف من وصف التعويذة أنها كانت تؤثر بشكل مشابه لـ [أيدي المرض] من حيث أنها تضعف الخصم عند الاتصال.
ومع ذلك…
“….يا للعار. ليس فقط أننا لم نتمكن من السيطرة على السجناء، بل أشركنا الطلاب في هذه الفوضى.”
رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.
قليلًا…
كان هناك شيء في مظهره الحالي أثر فيها بعمق.
“…..يبدو أنني يجب أن أفعله.”
“…..”
“الأمر ليس كافيًا.”
الوقت استمر بالمرور.
تردد صوت معدني غريب بينما بدأت سلاسل أرجوانية تتجسد في قبضتي.
“مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذًا يمكنه أن يصنع وجهًا مثل هذا أيضًا؟”
أصبح الفشل هو العادة، واستمرت الدماء بالتدفق من أنفه.
نظرت إلى الدائرة المكتملة التي استقرت على يدي.
ورغم ذلك، استمرت أويف تراقبه بصمت، وهو يحاول مرة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، ليس بعد!
حتى مع فشله، لم يتوقف عن المحاولة.
الفصل 64: الخبرة العملية [1]
“مرة أخرى.”
كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه المتاعب.
لم يتغير شيء.
“ماذا؟”
ما زال يفشل.
كان وكأنه شخص مختلف تمامًا عن ذاته التي اعتادت عليها.
ولكن تمامًا عندما ظنت أنه سيفشل مجددًا، حدث شيء مفاجئ.
رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.
“…..!”
لم يتغير شيء.
بانغ–
كان هذا سجنًا.
وقف جوليان فجأة.
تردد صوت غير مألوف، وبدأ محيطي يتغير. كان الظلام يحيط بي، والهواء كان رطبًا.
نظر إلى يده حيث تشكلت دائرة سحرية.
“…..!”
“أنا…”
“هل هذا هو حد موهبته؟”
تعبير لم تره أويف عليه من قبل.
هذا ما بدا عليه الأمر.
ابتسامة لم تتخيل أبدًا أنه قادر على صنعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفهم الوضع وشعرت بشد في صدري.
“هاهاها.”
حتى عندما عدت إلى السكن، كنت لا أزال مصدومًا من التطور المفاجئ. لم أتوقع أن أنجح.
وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية : هروب السجناء.] : تقدم الشخصية + 21% : تقدم اللعبة + 3% الفشل: : الكارثة 2 + 7%
وقفت أويف في مكانها مذهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد مرات فشله، كان يمسح أنفه ويستمر.
وهي تتأمل تعبيره، وجدت نفسها تتمتم بشيء تحت أنفاسها دون أن تشعر.
وعندما عبست، قررت أن أحدد الطول المناسب، بطول ذراعي تقريبًا.
“… إذًا يمكنه أن يصنع وجهًا مثل هذا أيضًا؟”
سال المزيد من الدماء من أنفه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الذين تمكنوا من الهروب؟”
“لقد… فعلتها….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنفسي ثقيلًا، ورأسي يشعر بالدوار. ومع ذلك، عند التفكير في الرؤية، شعرت بشد في زاوية شفتي.
نظرت إلى الدائرة المكتملة التي استقرت على يدي.
هافن …؟
لم أصدق…
لقد اعتدت على الفشل لدرجة أنني عندما حققت النجاح، كان كل ما شعرت به هو الحيرة.
… لقد فعلتها بالفعل.
بدأ المحيط يظلم، وبدأ صوت الحارس في التلاشي. في تلك اللحظة، علمت أن الرؤية على وشك أن تنتهي.
“هاهاها.”
قطرة…!
ضحكت. لم أعرف لماذا ضحكت، لكنني فعلت.
“…مجنون. مختل.”
قطرة…!
“هممم.”
شعرت بأنفي يسيل مرة أخرى، فمسحت الدم وبدأت أخيرًا في ترتيب أشيائي. نظرت من حولي ورأيت أن الظلام كان يعم الخارج تمامًا.
وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.
كم من الوقت…؟
ولكن تمامًا عندما ظنت أنه سيفشل مجددًا، حدث شيء مفاجئ.
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت…؟
تحققت من ساعتي واكتشفت أن الوقت كان يقترب من موعد حظر التجول. جمعت أشيائي على عجل وركضت نحو السكن.
أصبح الفشل هو العادة، واستمرت الدماء بالتدفق من أنفه.
حتى عندما عدت إلى السكن، كنت لا أزال مصدومًا من التطور المفاجئ. لم أتوقع أن أنجح.
كانت عيونه مركزة على يده، حيث كانت مجموعة من الرموز الطافية في الهواء. كانت الرموز تتصل ببطء لتشكيل دائرة.
لقد اعتدت على الفشل لدرجة أنني عندما حققت النجاح، كان كل ما شعرت به هو الحيرة.
رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.
“….”
رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.
نظرت إلى يدي، وكانت دائرة سحرية أرجوانية تتشكل ببطء.
كان هناك شيء آخر يجب أن أوليه اهتمامًا خاصًا في الوقت الحالي.
بدأت المانا داخل جسدي تستنزف بسرعة، لكنني لم أكن أهتم لأن شيئًا ما كان يتشكل في يدي.
حدقت في السلاسل بعبوس.
كلانك. كلانك. كلانك.
أطلق الشخص الآخر تنهيدة أخرى.
تردد صوت معدني غريب بينما بدأت سلاسل أرجوانية تتجسد في قبضتي.
ليس بعد!
كلانك!
مدت يدها لفتح الباب ودخلت، لكنها توقفت فجأة.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وبحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، وجدت نفسي ممسكًا بسلسلة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذًا يمكنه أن يصنع وجهًا مثل هذا أيضًا؟”
“…..”
“…..”
حدقت في السلاسل بعبوس.
“…..”
“كيف تعمل هذه؟”
شدت انتباهي أكثر للاستماع بعناية.
أغلقت عيني للحظة وتبعت الرابط الذي يربط عقلي بالسلسلة.
مع توقف مفاجئ في خطواته، رفع أحد الحراس رأسه فجأة. بدا أنه كان لديه شيء ليقوله.
في ظلام رؤيتي، لم أر سوى خط أرجواني طويل. كان منحنيًا على شكل ‘∩’.
“يبدو أنني سأؤجل ذلك الآن.”
“هممم.”
كلانك…! كلانك…!
عندما وجدت الرابط، ارتجفت حاجباي واهتزت يدي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحدث سيحدث بعد أسبوع. خلال تبادل العمل. كان في سجن، ونجح خمسة من السجناء في الهروب.
كلانك…! كلانك…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخصان واقفان بجانب الزنزانة ينظران حولهما. كانا يرتديان زيًا مشابهًا، وكان من المحتمل أنهما من كبار المسؤولين في النظام السجني.
بدأت السلاسل تتحرك.
لقد شددت أذنيّ للاستماع أكثر.
بإرادتي، تبعت كل ما أمرها به عقلي.
“مرة أخرى.”
كانت تستطيع التمدد والتقلص وفقًا لأوامري.
كل ما عليها فعله هو إرشاد الناس في جولات حول حرم الأكاديمية.
لكن استهلاك المانا لهذه الحركة كان مرتفعًا للغاية.
قطرة…!
وعندما عبست، قررت أن أحدد الطول المناسب، بطول ذراعي تقريبًا.
ما زال يفشل.
فتحت عينيّ وحدقت في ذراعي حيث كانت السلاسل تتلوى.
كانت وظيفتها بسيطة للغاية.
“…..”
كانت هناك مهمة قادمة، أليس كذلك؟
قبضت يدي إلى قبضة. كانت السلاسل تتوهج بتوهج أرجواني غريب. كنت أعرف من وصف التعويذة أنها كانت تؤثر بشكل مشابه لـ [أيدي المرض] من حيث أنها تضعف الخصم عند الاتصال.
لكن…
لكن، على عكس [أيدي المرض]، لم تكن مهارة بعيدة المدى.
تمكنت من سماعها.
“لكن، لا يهم.”
ما زال يفشل.
أغلقت قبضتي ببطء وركزت على السلاسل التي كانت تتلوى على ذراعي. بدأت أفكر في جميع الإمكانيات التي قد تفتحها هذه المهارة عندما شعرت فجأة بدوار.
“….ألم يكن أستاذًا من هافن؟”
“….آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا دورًا مهمًا، طمحت له العديد من الشخصيات. مع حضور العديد من الشخصيات المهمة، كان “الدليل” هو الدور الذي أتاح للطلاب فرصة التفاعل معهم.
تحطمت السلسلة وجلست على سريري.
رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.
“هوو.”
في نهاية القاعة، جلس شخص مألوف. كان ظهره مستقيمًا، وملامحه لا توصف إلا بأنها “بلا عيوب”.
تمدد المانا لم يكن أمرًا هينًا.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وبحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، وجدت نفسي ممسكًا بسلسلة طويلة.
بعد بضع دقائق فقط، كنت قد استنزفت معظم المانا.
كان لدي بعض الخيوط الآن.
“يبدو أنني سأؤجل ذلك الآن.”
“…..”
لم يكن عقلي في الحالة الصحيحة لفهم المهارة. خططت لأن أتركها ليوم غد.
بإرادتي، تبعت كل ما أمرها به عقلي.
كان هناك شيء آخر يجب أن أوليه اهتمامًا خاصًا في الوقت الحالي.
ولكن تمامًا عندما ظنت أنه سيفشل مجددًا، حدث شيء مفاجئ.
مددت يدي لألتقط ورقة من المكتب وركزت عليها.
وقفت أويف في مكانها مذهولة.
“خبرة العمل.”
ترجمة : TIFA
من كان يظن أنني سأبحث عن وظيفة مرة أخرى؟
“…..ماذا يجب أن أختار؟”
خبرة العمل. كان حدثًا إلزاميًا يجب علينا المشاركة فيه حسب ما ذكره الأساتذة. كان حدثًا من المفترض أن يستمر لمدة أسبوع، وحسب أدائنا، سيتم منحنا رصيدًا دراسيًا.
حدقت في السلاسل بعبوس.
“…..يبدو أنني يجب أن أفعله.”
عبست أويف بعد أن شاهدت الدائرة تتحطم.
كنت بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الرصيد.
لم يكن سيضر أن تختاره.
معرفتي كانت “بدائية” مقارنة ببقية الطلاب. ومع الوقت الذي كنت أقضيه يوميًا في التدريب، بالكاد كان لدي وقت كافٍ للدراسة.
مدت يدها لفتح الباب ودخلت، لكنها توقفت فجأة.
حاولت جاهدًا، لكن…
ما زال يفشل.
“الأمر ليس كافيًا.”
كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.
كنت في أمس الحاجة إلى الرصيد.
هل هذا ممكن؟
“…..ماذا يجب أن أختار؟”
استخدمت كل ما لدي من قوة إرادة لأتمكن من الاستماع أكثر.
قائمة الاختيارات لم تكن طويلة جدًا. صفحة واحدة فقط تحتوي على أكثر من ثلاثين عرضًا. كنت على وشك تصفح القائمة عندما تجمد العالم من حولي.
“…..”
“آه؟”
“ماذا؟”
فقدت صوتي وامسك بي شعور مألوف.
“مرة أخرى.”
“رؤية….؟ فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد مرات فشله، كان يمسح أنفه ويستمر.
لا، متى كانت لديهم فرصة جيدة؟ كانوا دائمًا يظهرون بشكل عشوائي، وعندما لا أتوقعهم. تنهدت واحتضنت الرؤية القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق فقط، كنت قد استنزفت معظم المانا.
“لقد كانت كارثة.”
“مرة أخرى.”
تردد صوت غير مألوف، وبدأ محيطي يتغير. كان الظلام يحيط بي، والهواء كان رطبًا.
كان يبدو بوضوح متوترًا بسبب الوضع، لكن هذا لم يكن ما أردت سماعه في تلك اللحظة. كنت أرغب في سماع المزيد. المزيد من المعلومات حول الوضع.
“غرفة…؟”
كان وكأنه شخص مختلف تمامًا عن ذاته التي اعتادت عليها.
لا، كان يبدو أكثر كزنزانة. زنزانة سجن.
كنت في أمس الحاجة إلى الرصيد.
لماذا…
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وبحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، وجدت نفسي ممسكًا بسلسلة طويلة.
“كم عدد الذين تمكنوا من الهروب؟”
توقف عن طلب بعض الإجابات. وينطبق الشيء نفسه على هافن
“خمسة في المجموع. اثنان من المخاطر القصوى، وواحد عالي المخاطر، واثنان منخفضان”
بدأت المانا داخل جسدي تستنزف بسرعة، لكنني لم أكن أهتم لأن شيئًا ما كان يتشكل في يدي.
هربوا؟ خمسة…؟ خطر شديد، مخاطرة عالية، مخاطر منخفضة؟ كانت المعلومات، على الرغم من تشتتها، منطقية بطريقة ما.
…لماذا هافن
بدأ محيطي يصبح أكثر وضوحًا بينما وجدت نفسي داخل زنزانة فارغة. كانت كما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقريبًا…”
كان هذا سجنًا.
“هل يحاول فك تعويذة؟”
كان هناك شخصان واقفان بجانب الزنزانة ينظران حولهما. كانا يرتديان زيًا مشابهًا، وكان من المحتمل أنهما من كبار المسؤولين في النظام السجني.
تردد صوت غير مألوف، وبدأ محيطي يتغير. كان الظلام يحيط بي، والهواء كان رطبًا.
“هااا… هذا فوضى حقًا. المركز قد اتصل عدة مرات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
توقف عن طلب بعض الإجابات. وينطبق الشيء نفسه على هافن
“…..!”
هافن …؟
حلت ملامح التركيز المطلق والإصرار محل تعبيره البارد المعتاد.
…لماذا هافن
“لكن، لا يهم.”
“عشرة من الطلاب ماتوا اثناء الهروب. إنهم يطلبون إجابات. لا ألومهم. كانوا هنا من أجل خبرة العمل، ولم يكن يجب أن يحدث شيء مثل هذا نظرًا لسمعتنا، لكن…”
أصبح الفشل هو العادة، واستمرت الدماء بالتدفق من أنفه.
أطلق الشخص الآخر تنهيدة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قليلًا فقط…
“….يا للعار. ليس فقط أننا لم نتمكن من السيطرة على السجناء، بل أشركنا الطلاب في هذه الفوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
طلاب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقريبًا…”
“يا إلهي.”
في ظلام رؤيتي، لم أر سوى خط أرجواني طويل. كان منحنيًا على شكل ‘∩’.
بدأت أفهم الوضع وشعرت بشد في صدري.
تمدد المانا لم يكن أمرًا هينًا.
كانت هناك مهمة قادمة، أليس كذلك؟
“مرة أخرى…”
“لم نفشل في وظائفنا فحسب، بل أشركنا الأطفال أيضا
في عدم كفاءتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذًا يمكنه أن يصنع وجهًا مثل هذا أيضًا؟”
كان يبدو بوضوح متوترًا بسبب الوضع، لكن هذا لم يكن ما أردت سماعه في تلك اللحظة. كنت أرغب في سماع المزيد. المزيد من المعلومات حول الوضع.
“هاهاها.”
كان لدي بعض الخيوط الآن.
في ظلام رؤيتي، لم أر سوى خط أرجواني طويل. كان منحنيًا على شكل ‘∩’.
الحدث سيحدث بعد أسبوع. خلال تبادل العمل. كان في سجن، ونجح خمسة من السجناء في الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت قبضتي ببطء وركزت على السلاسل التي كانت تتلوى على ذراعي. بدأت أفكر في جميع الإمكانيات التي قد تفتحها هذه المهارة عندما شعرت فجأة بدوار.
كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.
“….ألم يكن أستاذًا من هافن؟”
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة لم تتخيل أبدًا أنه قادر على صنعها.
لم يكن كافيًا.
سال المزيد من الدماء من أنفه.
لقد شددت أذنيّ للاستماع أكثر.
كانت وظيفتها بسيطة للغاية.
“آه، صحيح.”
“…..”
مع توقف مفاجئ في خطواته، رفع أحد الحراس رأسه فجأة. بدا أنه كان لديه شيء ليقوله.
“يا إلهي.”
شدت انتباهي أكثر للاستماع بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة لم تتخيل أبدًا أنه قادر على صنعها.
“أحد السجناء الذين هربوا…”
الفصل 64: الخبرة العملية [1]
انقبض قلبي عندما لاحظت تغيرًا في محيطي.
“مرة أخرى.”
لا، ليس بعد!
كل ما عليها فعله هو إرشاد الناس في جولات حول حرم الأكاديمية.
بدأ المحيط يظلم، وبدأ صوت الحارس في التلاشي. في تلك اللحظة، علمت أن الرؤية على وشك أن تنتهي.
كلانك. كلانك. كلانك.
لكنني لم أسمع ما يكفي.
سال المزيد من الدماء من أنفه.
ليس بعد!
تحققت من ساعتي واكتشفت أن الوقت كان يقترب من موعد حظر التجول. جمعت أشيائي على عجل وركضت نحو السكن.
استخدمت كل ما لدي من قوة إرادة لأتمكن من الاستماع أكثر.
لم يتغير شيء.
قليلًا فقط…
ولكن كان أيضًا بسبب خلفيتها أنها شعرت بالحاجة لتولي هذه الوظيفة. فهي كانت تعرف معظم الحاضرين بشكل شخصي.
قليلًا…
الكلمات الأخيرة.
“….ألم يكن أستاذًا من هافن؟”
كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه المتاعب.
انتهت الرؤية هناك وعدت إلى غرفتي.
كل ما عليها فعله هو إرشاد الناس في جولات حول حرم الأكاديمية.
“هااا… هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت كارثة.”
كان تنفسي ثقيلًا، ورأسي يشعر بالدوار. ومع ذلك، عند التفكير في الرؤية، شعرت بشد في زاوية شفتي.
ومع ذلك…
“…سمعتها.”
لقد اعتدت على الفشل لدرجة أنني عندما حققت النجاح، كان كل ما شعرت به هو الحيرة.
الكلمات الأخيرة.
قطرة…!
تمكنت من سماعها.
“…..”
ومباشرة بعد ذلك، ومضت رؤيتي للحظات وظهر
إشعار.
كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.
[ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية : هروب السجناء.]
: تقدم الشخصية + 21%
: تقدم اللعبة + 3%
الفشل:
: الكارثة 2 + 7%
كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه المتاعب.
_______
لكن استهلاك المانا لهذه الحركة كان مرتفعًا للغاية.
ترجمة : TIFA
“لكن، لا يهم.”
الفصل 64: الخبرة العملية [1]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
