الفصل 66: الخبرة العملية [3]
الفصل 66: الخبرة العملية [3]
‘كما توقعت، ربما يعرف شيئًا…’
لم يكن هناك الكثير مما كنت أعرفه عن السجن.
في الواقع، كان هناك شيء يجب أن أوليه الأولوية قبل ذلك.
كان الموقع غير معلن، وكان القليلون فقط يعرفون الإحداثيات الدقيقة للمكان. كان البعض يعتقد أنه يقع في وسط جزيرة، بينما كان البعض الآخر يظن أنه داخل سلسلة جبلية.
تستمتع بهذا؟
كانت هناك العديد من الشائعات عن المكان، لكن لا أحد كان يعرف الموقع الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت من البوابة وأنا أشعر ببعض الارتباك.
وووم—
“هههههههه.”
خرجت من البوابة وأنا أشعر ببعض الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
كان شعورًا كأن أعضائي قد انقلبت. لحسن الحظ، لم يحدث شيء من ذلك وتمكنت من التعافي بسرعة.
كان ذلك شعورًا غير مريح إلى حد كبير. خاصة عندما بدأت أكون هدفًا لبعض الهتافات.
“…..”
“ما الذي تنظرون اليه ؟”
رفعت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
دوي—!
أمامنا كان هناك جدار ضخم يمتد على عدة كيلومترات. في مقدمته، كانت البوابات الضخمة تستقبل أعيننا، تحيط بها الحراس المتمركزون.
كان ذلك شعورًا غير مريح إلى حد كبير. خاصة عندما بدأت أكون هدفًا لبعض الهتافات.
“إذن هذه هي مدخل السجن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليك~”
كان المكان مهيبًا جدًا.
بإشارة كسولة من يده، غادر الأستاذ أخيرًا.
“تابعوا… تابعوا…”
من هناك، تفرق جميع الطلاب. ذهب معظمهم في مجموعات من أربعة شكلوها بعد رحيل الأستاذ.
لم يكن لدي الوقت لأعجب بالمكان قبل أن يعيدني صوت الأستاذ البطيء إلى الواقع. كان يحك رأسه وعيناه تغلقان قليلاً من التعب.
“جيد أنك تعرف.”
“لنقم بتسجيلكم جميعًا…”
حسنًا، كان ذلك شيئًا كنت أتوقعه وأرغب فيه. نظرت من حولي.
كان يحك شعره، ويبدو وكأنه مرهق من الحياة.
عندما فتح باب منطقة سكن السجناء، غمرنا سيل من الصيحات والهتافات مثل موجة عارمة.
لا أستطيع لومه. كنت أشعر بنفس الشيء. خاصة عندما شعرت بنظرات ساخنة تشتعل في مؤخرة رأسي.
“أنا قلت ذلك.”
توقفت ونظرت إلى الوراء.
“هههههههه، أنتم الأغبياء لم تملوا من رؤية وجهي بعد؟”
“تجاوز الامر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، معظمهن…
“…..”
كان الأمر يستحق العناء.
“كانت حادثة.”
أخذت نفسًا عميقًا وكبتت غضبها وغادرت.
“حادثة؟”
“كم أنت لطيف~”
أويف، التي كانت تحدق بي، قبضت على أسنانها وأخيرًا تحدثت.
بينما كان يتحدث، تقدم أحد الحراس وأخرج مجموعة كبيرة من المفاتيح التي أدخلها بسرعة في الباب.
“هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
“….سوف يغير كل شيء.”
“بالطبع يمكنك. لقد تعثرتِ في قدميك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
عند هذه اللحظة، بدأ وجه أويف المعتاد الخالي من التعبير يظهر عليه بعض التصدعات. بدا وكأنها على وشك فقدان أعصابها، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي.
أخذت نفسًا عميقًا وكبتت غضبها وغادرت.
“هههههههه، أنتم الأغبياء لم تملوا من رؤية وجهي بعد؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هههه، صغيرتي، لماذا لا تأتي إلى زنزانتي؟” “بفف، من فضلك. انظر إلى نفسك أيها الأحمق. تبدو كأنك كرة ضخمة.” “ماذا قلت؟!” “كاكاكا.” ضربت فخذها وبدأت في الضحك.
حدقت فيها للحظة قصيرة قبل أن أميل رأسي.
“حسنًا.”
‘إنها غاضبة بالتأكيد.’
كنت أخطط لتعلم جميع التفاصيل المتعلقة بالمحيط بشكل دقيق. رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط أين سيحدث الهروب، إلا أن كل جزء من المعلومات يساعد.
لكن…
‘أتساءل إن كان لا يزال يتذكرني.’
كان الأمر يستحق العناء.
كان الموقع غير معلن، وكان القليلون فقط يعرفون الإحداثيات الدقيقة للمكان. كان البعض يعتقد أنه يقع في وسط جزيرة، بينما كان البعض الآخر يظن أنه داخل سلسلة جبلية.
“بالمناسبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت حادثة.”
واصلت خطواتها حتى وأنا أتحدث.
“أتساءل.”
“….إذا كنت خائفة، يمكنني مساعدتك مرة أخرى-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
“آه!”
حاولت تجاهلها بأقصى ما أستطيع، لكنها كانت…
انتهى بها الأمر بالتعثر في قدميها وفقدت توازنها. وبالكاد، تمكنت من الحفاظ على نفسها من السقوط على وجهها واستعادت توازنها بسرعة. رجعت رأسها للوراء وهي تحدق فيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.”
“لم أكن خائفة.”
“جيد.”
“آه.”
“هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
بالتأكيد لم تكن.
“لكنني فضولية بشأن شيء.”
“حسنًا.”
لم أكن متأكدًا، لكنني على وشك اكتشاف ذلك.
أومأت برأسي، مستعدًا لترك الأمور على حالها، عندما شعرت فجأة بأن الجزء الخلفي من سترتي قد تم سحبه، وظهر وجهها على بُعد بضع بوصات من وجهي. كالحيوان البري، أظهرت أسنانها لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو… هووو… أأنتِ…”
“أنا. لم. أكن. خائفة.”
“لنذهب.”
لم تفتح أسنانها مرة واحدة وهي تبصق تلك الكلمات.
كان المكان مهيبًا جدًا.
“لم أكن.”
“لا تستطيع…؟”
في تلك اللحظة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا! هناك مجموعة من الأطفال خلفهم.”
بشكل خافت تقريبا، شعرت بزوايا شفتي تسحب.
أمامنا كان هناك جدار ضخم يمتد على عدة كيلومترات. في مقدمته، كانت البوابات الضخمة تستقبل أعيننا، تحيط بها الحراس المتمركزون.
“…..إذا قلتِ ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تختاره كيرا عبثًا. بعد حديثها مع السجناء الآخرين، اكتشفت تقريبًا الهيكل العام داخل السجن.
“أنا قلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
اقترب وجهها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت برأسي.
“لم أكن خائفة.”
“بالتأكيد.”
كليك——!
“لم أكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، ماذا…!”
“حسنًا.”
كانت كيرا في تلك اللحظة تبدو وكأنها نقيض تام لشخصيتها المعتادة. عادةً، كانت ستشتمهم أو ترفع إصبعها الأوسط، لكن هذا لم يكن الحال الآن.
“جيد.”
رفعت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
“ممتاز.”
تم إغلاقه بإحكام، لذا لم أتمكن من رؤية ما كان خلفه، لكن بالنظر إلى تعابير الوجوه المتوترة لدى الحراس، علمت أن هناك شيئًا لن أنساه.
“رائع.”
“حسنًا…”
إلى أين كان هذا الحوار ذاهبًا؟ ربما أدركت أويف ذلك أيضًا، فتراجعت أخيرًا خطوة إلى الوراء.
“كم أنت لطيف~”
“جيد أنك تعرف.”
“حسنًا.”
ثم، تصرفت وكأن لا شيء قد حدث، وتوجهت للدخول إلى السجن.
“اسألي ما شئتِ. سأقول لكِ أي شيء. ههههه.”
بالطبع، لم تنسَ إضافة بضع كلمات قبل مغادرتها.
هل كانت…
“….تذكر، لم أكن خائفة.”
“…..”
حدقت في ظهرها للحظة قصيرة قبل أن أهز رأسي وأتبعتها.
“رائع.”
‘بالطبع لم تكنِ.’
لم أكن متأكدًا. في ذلك الوقت، كل شيء حدث بسبب المهارة. لم أكن متأكدًا بعد مما إذا كانت الفترة التي قضيتها معه هي شيء يتذكره أم لا.
بعيدًا عن تلك الحادثة الصغيرة، بمجرد أن مررنا عبر البوابات، تم إخضاع أجسادنا لفحص شامل. تم تجريدي حتى من ملابسي الداخلية وتم تفتيشي بدقة من قبل الحراس الذين استخدموا جهازًا لمسح جسدي بالكامل.
“…..أفهم.”
لأسباب واضحة، تم فصل الذكور عن الإناث.
“آه.”
كانت العملية سريعة نسبيًا واستمرت أقل من عدة دقائق. ومع ذلك، فإن تلك الدقائق القصيرة شعرت وكأنها دهر بسبب شعوري بعدم الراحة طوال الوقت.
ثم، تصرفت وكأن لا شيء قد حدث، وتوجهت للدخول إلى السجن.
“هل تم فحص الجميع؟”
“كيكي، انظروا إلى هؤلاء الأغبياء. يعرفون الجمال عندما يرونه.” “….” كيرا.
استقبلنا باب آخر فور خروجنا من غرفة الفحص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تختاره كيرا عبثًا. بعد حديثها مع السجناء الآخرين، اكتشفت تقريبًا الهيكل العام داخل السجن.
بعد أن قام بالتحقق من الجميع، بدأ الأستاذ في إعطاء خطاب النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“وراءي هناك الأبواب التي تؤدي إلى قاعة السجن ذات الأمان المنخفض. إنها المكان الذي ستقيمون فيه وتحمون هذا المكان. كما قلت سابقًا، حاولوا جاهدين تقليل تفاعلاتكم مع السجناء. هم ليسوا أناسًا طيبين. لا تنخدعوا بإغراءاتهم الحلوة.”
دوي—!
بينما كان يتحدث، تقدم أحد الحراس وأخرج مجموعة كبيرة من المفاتيح التي أدخلها بسرعة في الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
كليك——!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحك شعره، ويبدو وكأنه مرهق من الحياة.
تم إغلاقه بإحكام، لذا لم أتمكن من رؤية ما كان خلفه، لكن بالنظر إلى تعابير الوجوه المتوترة لدى الحراس، علمت أن هناك شيئًا لن أنساه.
“….سوف يغير كل شيء.”
“في يومكم الأول، لن تحتاجوا إلى فعل الكثير.”
بالتأكيد لم تكن.
بينما كان الباب يفتح، استمر الأستاذ في إعطائنا التعليمات.
أويف، التي كانت تحدق بي، قبضت على أسنانها وأخيرًا تحدثت.
“كل ما عليكم فعله هو التعرف على المكان. المنطقة الحالية تسمى منطقة سكن مانتيكور. هنا سيتم احتجاز السجناء منخفضي المخاطر. يجب عليكم عدم الخروج من هذه المنطقة.”
هكذا قال. ومع ذلك، بما أنني كنت على علم بما كان يجري، لم أخفض حذري وظللت في حالة تأهب طوال الوقت.
كليك— كليك—!
“تعالي هنا واستمتعي معي. أعدك أنني لا أعض.”
“بينما لن تكونوا في خطر إذا خرجتم من المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك احتمال حدوث شيء. لن نكون مسؤولين عن سلامتك إذا تجولتم في أماكن لا يجب أن تكونوا فيها. بالطبع، سنحاول منعكم من الخروج، لكن إذا تمكنتم من الخروج دون أن يتم اكتشافكم، وإذا حدث لكم شيء، فحينها سيكون على مسؤوليتكم.”
كان السجين أمامها هو “المخبر”. كان شخصًا يعرف الكثير، وكان هو الشخص الذي تبحث عنه كيرا.
نظر الأستاذ في أعيننا جميعًا قبل أن يعود ليواجه الباب الذي بدأ يفتح ببطء ليكشف عما وراءه.
“بينما لن تكونوا في خطر إذا خرجتم من المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك احتمال حدوث شيء. لن نكون مسؤولين عن سلامتك إذا تجولتم في أماكن لا يجب أن تكونوا فيها. بالطبع، سنحاول منعكم من الخروج، لكن إذا تمكنتم من الخروج دون أن يتم اكتشافكم، وإذا حدث لكم شيء، فحينها سيكون على مسؤوليتكم.”
“….أهلاً بكم في سجن ريدناب.”
لم يكن لدي الوقت لأعجب بالمكان قبل أن يعيدني صوت الأستاذ البطيء إلى الواقع. كان يحك رأسه وعيناه تغلقان قليلاً من التعب.
“هوااااااااااااااااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، ماذا…!”
عندما فتح باب منطقة سكن السجناء، غمرنا سيل من الصيحات والهتافات مثل موجة عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، تدخل الأستاذ.
“الفئران عادت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت من البوابة وأنا أشعر ببعض الارتباك.
“هههههههه، أنتم الأغبياء لم تملوا من رؤية وجهي بعد؟”
كان ذلك شعورًا غير مريح إلى حد كبير. خاصة عندما بدأت أكون هدفًا لبعض الهتافات.
“انظروا! هناك مجموعة من الأطفال خلفهم.”
حاولت تجاهلها بأقصى ما أستطيع، لكنها كانت…
“هههههههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذه هي مدخل السجن.”
وسط السخرية والهتافات، استقر شعور ملموس من الترهيب في الجو بينما نظر إلينا السجناء بعينين مليئتين بالكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.”
كان ذلك شعورًا غير مريح إلى حد كبير. خاصة عندما بدأت أكون هدفًا لبعض الهتافات.
تم إغلاقه بإحكام، لذا لم أتمكن من رؤية ما كان خلفه، لكن بالنظر إلى تعابير الوجوه المتوترة لدى الحراس، علمت أن هناك شيئًا لن أنساه.
“هههه، انظروا إلى هذا الفتى الوسيم!”
“وجهه صلب كالحجر! ههههه، لابد أنه يبلل سرواله من الخوف.”
“مرت فترة منذ رأيت مثل هذه الفتيات الجميلات. تعالوا إليّ. سأجعلكن تستمتعن. كاككا.”
كانت الفتيات هن الأكثر إزعاجًا، حيث أظهرت بعضهن تعابير الاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هذه هي مدخل السجن.”
حسنًا، معظمهن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تختاره كيرا عبثًا. بعد حديثها مع السجناء الآخرين، اكتشفت تقريبًا الهيكل العام داخل السجن.
كان هناك استثناء واحد.
وأثناء فحصها للمكان، ترددت صوت.
“كيكي، انظروا إلى هؤلاء الأغبياء. يعرفون الجمال عندما يرونه.”
“….”
كيرا.
وووم—
هل كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت من البوابة وأنا أشعر ببعض الارتباك.
تستمتع بهذا؟
توقفت ونظرت إلى الوراء.
“هههه، صغيرتي، لماذا لا تأتي إلى زنزانتي؟”
“بفف، من فضلك. انظر إلى نفسك أيها الأحمق. تبدو كأنك كرة ضخمة.”
“ماذا قلت؟!”
“كاكاكا.”
ضربت فخذها وبدأت في الضحك.
استمر ذلك لعدة مرات حتى أصبح تعبيره يحتوي على الخوف فقط.
“يا للهول! لم أظن أنك يمكن أن تجعل نفسك تبدو أسوأ من ذلك، لكن ها أنت ذا…! كاكاكا.”
كلاك—!
“….تذكر، لم أكن خائفة.”
“يا لكِ من وقحة!”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ… أنتِ! ماذا تفعلين…!”
حاولت تجاهلها بأقصى ما أستطيع، لكنها كانت…
أخذت نفسًا عميقًا وكبتت غضبها وغادرت.
“عاهرة مجنونة.”
“حسنًا، اذهبوا. تجولوا وتعرفوا على المحيط. إذا واجهتم أي مشاكل، تعالوا للبحث عني. سأكون في محطة الحراس.”
لحسن الحظ، تدخل الأستاذ.
حدقت فيها للحظة قصيرة قبل أن أميل رأسي.
“لا تزعجيهم. مهمتك هي أن تحافظي على النظام، لا أن تغضبيهم.”
“…..ت-آه.”
دوي صوت ضربة قوية. سقطت عدة نظرات عليها بمجرد أن انتشر الصوت في المكان، وأعادت كيرا النظر إليهم بنظرة حادة.
في ذلك الوقت، كانت على وشك النقر على لسانها لكنها أوقفت نفسها عندما أدركت من كانت تتحدث إليه. لم أستطع إلا أن أجد تعبيرها مسليا حيث تجعد وجهها نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه.”
يبدو أنها أكلت القرف للتو.
ألقى نظرة خاطفة عليها، وكان معنى نظرته واضحًا.
نقر— نقر— نقر أصابعه لجذب انتباهنا، وتحدث الأستاذ.
“…..هل هذا صحيح؟”
“يمكنكم التفرق وبدء التعرف على المحيط. في الوقت الحالي، لن تكون مهمتكم كبيرة. إذا رأيتم أي من السجناء يبدأ شجارًا، مهمتكم هي إيقافه. جميعهم تم حجز ماناهم، لذا لن يكون هناك مشكلة في التعامل معهم.”
“…..النظر إليّ ليس مجانيًا، كما تعلم؟ حان وقت جمع ثمنه.”
هكذا قال. ومع ذلك، بما أنني كنت على علم بما كان يجري، لم أخفض حذري وظللت في حالة تأهب طوال الوقت.
“بالتأكيد.”
“حسنًا، اذهبوا. تجولوا وتعرفوا على المحيط. إذا واجهتم أي مشاكل، تعالوا للبحث عني. سأكون في محطة الحراس.”
‘بالطبع لم تكنِ.’
بإشارة كسولة من يده، غادر الأستاذ أخيرًا.
“رائع.”
“أخيرا رحل.”
“تعالي هنا واستمتعي معي. أعدك أنني لا أعض.”
“مرحبًا، هل تريد أن تتعاون معي؟”
“….إذا كنت خائفة، يمكنني مساعدتك مرة أخرى-”
“لنذهب.”
“بينما لن تكونوا في خطر إذا خرجتم من المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك احتمال حدوث شيء. لن نكون مسؤولين عن سلامتك إذا تجولتم في أماكن لا يجب أن تكونوا فيها. بالطبع، سنحاول منعكم من الخروج، لكن إذا تمكنتم من الخروج دون أن يتم اكتشافكم، وإذا حدث لكم شيء، فحينها سيكون على مسؤوليتكم.”
من هناك، تفرق جميع الطلاب. ذهب معظمهم في مجموعات من أربعة شكلوها بعد رحيل الأستاذ.
“هل تم فحص الجميع؟”
كنت من القليلين الذين بقوا بمفردهم.
بدأ الدم يتناثر من أنف السجين وهو ينظر إلى كيرا.
حسنًا، كان ذلك شيئًا كنت أتوقعه وأرغب فيه. نظرت من حولي.
عندما فتح باب منطقة سكن السجناء، غمرنا سيل من الصيحات والهتافات مثل موجة عارمة.
“في الوقت الحالي، يجب أن أتعرف على محيطي بشكل أفضل.”
“هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
كنت أخطط لتعلم جميع التفاصيل المتعلقة بالمحيط بشكل دقيق. رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط أين سيحدث الهروب، إلا أن كل جزء من المعلومات يساعد.
“الفئران عادت!”
في الواقع، كان هناك شيء يجب أن أوليه الأولوية قبل ذلك.
ثم، تصرفت وكأن لا شيء قد حدث، وتوجهت للدخول إلى السجن.
كان هناك شخص معين أردت أن ألتقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة…
شخص كان عليّ أن ألتقي به.
أخذت نفسًا عميقًا وكبتت غضبها وغادرت.
“هه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تختاره كيرا عبثًا. بعد حديثها مع السجناء الآخرين، اكتشفت تقريبًا الهيكل العام داخل السجن.
‘أتساءل إن كان لا يزال يتذكرني.’
دوي—!
لم أكن متأكدًا. في ذلك الوقت، كل شيء حدث بسبب المهارة. لم أكن متأكدًا بعد مما إذا كانت الفترة التي قضيتها معه هي شيء يتذكره أم لا.
ترجمة : TIFA
هل الشخص الذي قابلته كان عقله الباطن أم مجرد تجسيد له؟ شيء أنشأته المهارة لمحاكاة ردود أفعاله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
لم أكن متأكدًا، لكنني على وشك اكتشاف ذلك.
“….تذكر، لم أكن خائفة.”
ومع ذلك، إذا كان يتذكر حقًا، فهذا…
_______
“….سوف يغير كل شيء.”
“الفئران عادت!”
***
كان الأمر يستحق العناء.
بعد أن انفصلت عن بقية الطلاب، تجولت كيرا في المنطقة لمراقبتها. مرت عدة ساعات منذ ذلك الحين، وبدأت تتأقلم قليلاً مع المحيط.
“هههههههه، أنتم الأغبياء لم تملوا من رؤية وجهي بعد؟”
وأثناء فحصها للمكان، ترددت صوت.
“كل ما عليكم فعله هو التعرف على المكان. المنطقة الحالية تسمى منطقة سكن مانتيكور. هنا سيتم احتجاز السجناء منخفضي المخاطر. يجب عليكم عدم الخروج من هذه المنطقة.”
“انظر إليك~”
“….أين يتم احتجاز الأشخاص المخيفين حقًا؟”
تبعها صفير.
“بالطبع يمكنك. لقد تعثرتِ في قدميك.”
“تعالي هنا واستمتعي معي. أعدك أنني لا أعض.”
وووم—
كان الصوت ينتمي إلى رجل نحيف ذو قصة شعر قصيرة وملامح غائرة.
حسنًا، كان ذلك شيئًا كنت أتوقعه وأرغب فيه. نظرت من حولي.
“…..هل هذا صحيح؟”
دوي صوت ضربة قوية. سقطت عدة نظرات عليها بمجرد أن انتشر الصوت في المكان، وأعادت كيرا النظر إليهم بنظرة حادة.
ابتسمت كيرا عندما اقتربت من إحدى زنزانات السجن حيث ظهر السجين. تمسك بالقضبان، وجعل وجهه أقرب.
حتى كيرا شعرت ببعض الخوف المتبقي في نبرته.
“ماذا تقولين؟ أنا لست سيئاً ، أليس كذلك ؟”
كان الصوت ينتمي إلى رجل نحيف ذو قصة شعر قصيرة وملامح غائرة.
“أتساءل.”
“لنقم بتسجيلكم جميعًا…”
مررت يديها عبر شعرها خلف أذنها، ثم انحنت قليلاً للأمام.
“عاهرة مجنونة.”
“لكنني فضولية بشأن شيء.”
“هوااااااااااااااااا!”
“أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
انزل السجين عينيه قليلاً.
“هههههههه، أنتم الأغبياء لم تملوا من رؤية وجهي بعد؟”
“اسألي ما شئتِ. سأقول لكِ أي شيء. ههههه.”
توقفت ونظرت إلى الوراء.
“كم أنت لطيف~”
نظر الأستاذ في أعيننا جميعًا قبل أن يعود ليواجه الباب الذي بدأ يفتح ببطء ليكشف عما وراءه.
كانت كيرا في تلك اللحظة تبدو وكأنها نقيض تام لشخصيتها المعتادة. عادةً، كانت ستشتمهم أو ترفع إصبعها الأوسط، لكن هذا لم يكن الحال الآن.
“…..إذا قلتِ ذلك.”
لذلك، كنت أشعر بالفضول فقط… أنت مثل الكلاب الصغيرة هنا، أليس كذلك؟”
“….أين يتم احتجاز الأشخاص المخيفين حقًا؟”
“كلاب صغيرة؟”
“….تذكر، لم أكن خائفة.”
“نعم، أنت تعلم. الرجال ذوو المخاطر المنخفضة.”
“ما الذي تنظرون اليه ؟”
تم تقسيم السجناء إلى ثلاث فئات. كانوا يصنفون حسب شدة الجرائم التي ارتكبوها وقوتهم العامة: عالية المخاطر، متوسطة المخاطر، ومنخفضة المخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت ملامح السجين عند طرح هذا السؤال. لم يعد يبدو مهتمًا بالتحدث إليها كما كان قبل.
“….أين يتم احتجاز الأشخاص المخيفين حقًا؟”
لم أكن متأكدًا، لكنني على وشك اكتشاف ذلك.
تغيرت ملامح السجين عند طرح هذا السؤال. لم يعد يبدو مهتمًا بالتحدث إليها كما كان قبل.
من هناك، تفرق جميع الطلاب. ذهب معظمهم في مجموعات من أربعة شكلوها بعد رحيل الأستاذ.
“لماذا تسألين عنهم؟”
من هناك، تفرق جميع الطلاب. ذهب معظمهم في مجموعات من أربعة شكلوها بعد رحيل الأستاذ.
بدت عليه علامات الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
حتى كيرا شعرت ببعض الخوف المتبقي في نبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، لا أستطيع التحدث.”
‘كما توقعت، ربما يعرف شيئًا…’
لم أكن متأكدًا، لكنني على وشك اكتشاف ذلك.
لم تختاره كيرا عبثًا. بعد حديثها مع السجناء الآخرين، اكتشفت تقريبًا الهيكل العام داخل السجن.
“لا أدري، فقط فضولية. سمعت الكثير من القصص عنهم قبل أن آتي هنا.”
كان السجين أمامها هو “المخبر”. كان شخصًا يعرف الكثير، وكان هو الشخص الذي تبحث عنه كيرا.
***
“لا أدري، فقط فضولية. سمعت الكثير من القصص عنهم قبل أن آتي هنا.”
بعد أن انفصلت عن بقية الطلاب، تجولت كيرا في المنطقة لمراقبتها. مرت عدة ساعات منذ ذلك الحين، وبدأت تتأقلم قليلاً مع المحيط.
“…..أفهم.”
واصلت خطواتها حتى وأنا أتحدث.
بدا أنه صدق ذلك، لكن…
بدأ الدم يتناثر من أنف السجين وهو ينظر إلى كيرا.
“آسف، لا أستطيع التحدث.”
وأثناء فحصها للمكان، ترددت صوت.
“لا تستطيع…؟”
“….أين يتم احتجاز الأشخاص المخيفين حقًا؟”
“حسنًا…”
تم تقسيم السجناء إلى ثلاث فئات. كانوا يصنفون حسب شدة الجرائم التي ارتكبوها وقوتهم العامة: عالية المخاطر، متوسطة المخاطر، ومنخفضة المخاطر.
ألقى نظرة خاطفة عليها، وكان معنى نظرته واضحًا.
بعيدًا عن تلك الحادثة الصغيرة، بمجرد أن مررنا عبر البوابات، تم إخضاع أجسادنا لفحص شامل. تم تجريدي حتى من ملابسي الداخلية وتم تفتيشي بدقة من قبل الحراس الذين استخدموا جهازًا لمسح جسدي بالكامل.
ابتسمت كيرا ونظرت حولها. ثم، تأكدت من أن لا أحد ينظر، ومدت يدها بسرعة نحو قميص السجين وسحبته للخلف وأخذته معها.
في الواقع، كان هناك شيء يجب أن أوليه الأولوية قبل ذلك.
“هيه، ماذا…!”
بدأ الدم يتناثر من أنف السجين وهو ينظر إلى كيرا.
دوي صوت ضربة قوية. سقطت عدة نظرات عليها بمجرد أن انتشر الصوت في المكان، وأعادت كيرا النظر إليهم بنظرة حادة.
كان الموقع غير معلن، وكان القليلون فقط يعرفون الإحداثيات الدقيقة للمكان. كان البعض يعتقد أنه يقع في وسط جزيرة، بينما كان البعض الآخر يظن أنه داخل سلسلة جبلية.
“ما الذي تنظرون اليه ؟”
“ما الذي تنظرون اليه ؟”
فقط حينها، نظروا بعيدًا وعادت كيرا للنظر إلى السجين. ناقشت الأمر مع الحراس الآخرين، وبما أن لديها سببًا مشروعًا، كان بإمكانها استخدام بعض “القوة” ضد السجناء.
حدقت فيها للحظة قصيرة قبل أن أميل رأسي.
طالما لم تكن مبالغ فيها…
“آخ…!”
“آخ… أنتِ! ماذا تفعلين…!”
كان الأمر يستحق العناء.
أدخلت رأسها مجددًا إلى الزنزانة وسحبت السجين مرة أخرى.
“كل ما عليكم فعله هو التعرف على المكان. المنطقة الحالية تسمى منطقة سكن مانتيكور. هنا سيتم احتجاز السجناء منخفضي المخاطر. يجب عليكم عدم الخروج من هذه المنطقة.”
دوي—!
لم يكن لدي الوقت لأعجب بالمكان قبل أن يعيدني صوت الأستاذ البطيء إلى الواقع. كان يحك رأسه وعيناه تغلقان قليلاً من التعب.
“آخ…!”
“لكنني فضولية بشأن شيء.”
بدأ الدم يتناثر من أنف السجين وهو ينظر إلى كيرا.
“جيد أنك تعرف.”
“ماذا!”
“لا تستطيع…؟”
دوي—!
“لكنني فضولية بشأن شيء.”
لم يتمكن من إخراج كلمة واحدة حيث كانت كل مرة تدفع فيها رأسه نحو القضبان.
حدقت في ظهرها للحظة قصيرة قبل أن أهز رأسي وأتبعتها.
دوي—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، كنت أشعر بالفضول فقط… أنت مثل الكلاب الصغيرة هنا، أليس كذلك؟”
استمر ذلك لعدة مرات حتى أصبح تعبيره يحتوي على الخوف فقط.
لا أستطيع لومه. كنت أشعر بنفس الشيء. خاصة عندما شعرت بنظرات ساخنة تشتعل في مؤخرة رأسي.
“هوو… هووو… أأنتِ…”
“هههه، انظروا إلى هذا الفتى الوسيم!” “وجهه صلب كالحجر! ههههه، لابد أنه يبلل سرواله من الخوف.” “مرت فترة منذ رأيت مثل هذه الفتيات الجميلات. تعالوا إليّ. سأجعلكن تستمتعن. كاككا.” كانت الفتيات هن الأكثر إزعاجًا، حيث أظهرت بعضهن تعابير الاشمئزاز.
نظرتها الباردة كانت تثقل عليه بينما كانت تنظر إليه من الأعلى.
بإشارة كسولة من يده، غادر الأستاذ أخيرًا.
“…..النظر إليّ ليس مجانيًا، كما تعلم؟ حان وقت جمع ثمنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأسباب واضحة، تم فصل الذكور عن الإناث.
_______
يبدو أنها أكلت القرف للتو.
ترجمة : TIFA
بينما كان يتحدث، تقدم أحد الحراس وأخرج مجموعة كبيرة من المفاتيح التي أدخلها بسرعة في الباب.
لم أكن متأكدًا، لكنني على وشك اكتشاف ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
