الفصل 67: الخبرة العملية [4]
الفصل 67: الخبرة العملية [4]
مندهشاً، رفع ليون حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….همم؟”
“…..لا شيء هنا.”
على الرغم من أنه من الناحية التقنية لم يكن مضطراً لأن يكون هنا بما أنه كان لديه وظيفة بالفعل، إلا أنه اختار المشاركة.
ألقى ليون نظرة حوله عدة مرات قبل أن يومئ برأسه ويوجه بصره إلى مكان آخر.
لم يستطع ليون أن يلومهم.
لم يكن هناك شيء غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مرور وقت طويل، إلا أنني لا زلت أتذكر كيفية اللعب، وتمكنت بالكاد من مواكبة حركاته.
كان يأخذ عمله على محمل الجد.
تجمدت يده في منتصف الطريق ورفع رأسه. نظر إلي بنظرة من الارتباك الحقيقي.
على الرغم من أنه من الناحية التقنية لم يكن مضطراً لأن يكون هنا بما أنه كان لديه وظيفة بالفعل، إلا أنه اختار المشاركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تحديد ملامح وجهه أو تعبيره لأنه لم يكن يهمني النظر إليه، لكنني كنت متأكداً أن ما أظهره كان مليئاً بالدهشة.
كان ذلك أساساً لأن “غريزته” أخبرته أن شيئاً ما سيحدث هنا.
وجدت نفسي أعبس في الموقف. لم يكن من المفترض أن يكون هكذا.
ما هو بالضبط، لم يكن متأكداً.
“….آه.”
لهذا كان ينظر حوله ويسجل ملاحظاته حول كل شيء.
تغيرت نبرتي قليلًا مع هذه الكلمات.
كان ذلك حتى يتمكن من اكتشاف الشذوذ وإيقافه قبل أن يصبح متأخراً جداً.
أخيراً، ابتسم ابتسامة خافتة وهمس بنبرة هادئة، “….إذاً لم يكن حلماً.”
“ماذا تفعل؟”
كان السجن يعمل بشكل جيد بشكل عام، ولكن لا يزال هناك أشياء يمكن تحسينها.
بينما كان يمشي، اقتربت منه فجأة شخصية ما.
تاك.
بدأ السجناء يسخرون منها ويصفقون عند ظهورها.
جلست على الطرف المقابل.
لم يستطع ليون أن يلومهم.
لم يتغير.
هالتها وحدها جعلتها فريدة، وكان مظهرها صعب المنافسة.
“لن أوقفك.”
“هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هالتها وحدها جعلتها فريدة، وكان مظهرها صعب المنافسة.
غير متأثرة بكل ذلك، قدمت له أويف دفتر ملاحظات صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجعلك تعتقد أنني لا أفعل ذلك عن قصد؟”
“طلب مني البروفيسور أن أسلمه لك. إذا لاحظت أي شيء تعتقد أن السجن بحاجة للعمل عليه، يمكنك كتابته هنا.”
وجدت نفسي أعبس في الموقف. لم يكن من المفترض أن يكون هكذا.
مندهشاً، رفع ليون حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مرور وقت طويل، إلا أنني لا زلت أتذكر كيفية اللعب، وتمكنت بالكاد من مواكبة حركاته.
رفعت أويف يدها الأخرى لتظهر دفتر ملاحظات مشابه.
“عاداتك لا تزال كما هي.”
“لدي واحد أيضاً.”
“أنا متأكد من أنك تحمل ضغينة ضد الأشخاص الذين فعلوا بك هذا. الذين أجبروك على فعل أشياء تتعارض مع مبادئك. أفهم تمامًا من أين تأتي، ولهذا أريد مساعدتك.”
“…أرى.”
قيل لي أنه قد تم سجنه هنا. بالإضافة إلى ذلك، قالت الرؤية شيئاً يشير إلى أن أحد أساتذة هافن السابقين كان من القلة الذين تمكنوا من الهروب.
أخذ ليون الكتاب وألقى نظرة سريعة على محتوياته.
مع مرور الوقت، كنت متأكدًا من أن الأمور ستصبح أوضح لي.
كان فارغاً.
“هنا.”
“هل سيكون الأمر مجهولاً أم يجب علي كتابة اسمي؟”
حتى الآن، كنت جاهلا بمدى سلطاتهم، وبالنظر إلى كيفية تمكنهم من التلاعب بأستاذ والنجاح في إخراج خمسة سجناء من أحد أكبر السجون في هذا العالم، كنت أعرف أنهم أقوياء.
“كما تريد. قال البروفيسور أن الأمر لا يهم.”
شددت قبضتي على يده، واستنزفت المزيد من المانا.
“أوه.”
“أستطيع أن أستنتج إلى حد ما لماذا فعلت ما فعلته. إما أنك وُعدت بعلاج لمشاكل ذاكرتك أو أنك تعرضت لتهديد يخص عائلتك…”
إذا كان الأمر كذلك…
استقرت عيناه على سجين جالس بهدوء على كرسي، غارق في قراءة صحيفة.
أخرج ليون قلمًا وبدأ في كتابة بعض الملاحظات.
“إذا كنت تسألني إن كنت أحبها، فالجواب هو لا. أنا لا أحبها. إنها مجنونة.”
نظرت أويف إليه بدهشة عيونها التي اتسعت.
توقفت في النهاية على بُعد بضعة أمتار منه وسألته،
“هل لديك شكاوى بالفعل؟”
“عدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو هل هو محتجز في مكان آخر؟”
كان السجن يعمل بشكل جيد بشكل عام، ولكن لا يزال هناك أشياء يمكن تحسينها.
“طلب مني البروفيسور أن أسلمه لك. إذا لاحظت أي شيء تعتقد أن السجن بحاجة للعمل عليه، يمكنك كتابته هنا.”
بعد أن راقب لفترة تزيد عن بضع ساعات، كان قد كتب قائمة قصيرة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“مكتظ. المكان به عدد كبير جداً من السجناء. هناك أكثر من خمسة سجناء في الزنزانة الواحدة. وضع مثل هذا سيؤدي إلى مشاكل في المستقبل. التغذية أيضاً ليست بمستوى جيد، فتركيبة الوجبات تفتقر للكثير من الألياف والبروتين. من الأفضل أن…”
“لقد أصبحت جريئاً جداً بعد أن هزمتني مرة واحدة. الأمور لن تكون سهلة كما كانت في المرة الماضية.”
لم يتردد وبدأ في كتابة جميع الشكاوى التي لديه.
أخيراً، ابتسم ابتسامة خافتة وهمس بنبرة هادئة، “….إذاً لم يكن حلماً.”
دوى صوت مفاجئ ——!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك.
فجأة تشتت انتباهه بصوت دوي عالٍ.
لم يتغير.
عندما رفع رأسه، رأى أويف تنظر في نفس الاتجاه الذي جاء منه الصوت.
“لدي واحد أيضاً.”
تابع نظراتها .
تغيرت نبرتي قليلًا مع هذه الكلمات.
“….آه.”
“أستطيع أن أستنتج إلى حد ما لماذا فعلت ما فعلته. إما أنك وُعدت بعلاج لمشاكل ذاكرتك أو أنك تعرضت لتهديد يخص عائلتك…”
هناك، في المسافة البعيدة، رآوا كيرا تحدق حولها في كل من كان ينظر في اتجاهها.
“…..لا.”
ولم تُستثنَ العيون الموجهة إليها، حيث كانت عيونها تبدو وكأنها تقول: “ماذا؟ أهتموا بشؤونكم.”
لهذا السبب، كنت بحاجة إلى حلفاء.
“عاهرة مجنونة.”
ذلك كان يبدو كثيراً مثل شيء قد تفعله كيرا…
تمتمت أويف بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعها ليون.
مع تنهيدة خفيفة، هز رأسه ومد يده نحو اللوحة.
تفاجأ ليون.
“ما الذي لم يكن حلماً؟”
“هل سمعت بشكل صحيح…؟”
أشخاص يمكنهم مساعدتي من الداخل.
أويف، التي عادةً ما تكون هادئة ومهذبة، شتمت؟
على الرغم من أنه من الناحية التقنية لم يكن مضطراً لأن يكون هنا بما أنه كان لديه وظيفة بالفعل، إلا أنه اختار المشاركة.
“….. ألا تحبّينها ؟”
حتى مع قولي لتلك الكلمات، لم يبدِ أي رد فعل. على الأقل، ليس على الفور.
لفترة طويلة، لاحظ ليون وجود توتر غريب بين أويف وكيرا.
لم يتردد وبدأ في كتابة جميع الشكاوى التي لديه.
كانت شرارات تتطاير في كل مرة تتفاعل فيها الاثنتان.
أدخلت المزيد من الغضب بداخله.
“لا.”
لم يتردد وبدأ في كتابة جميع الشكاوى التي لديه.
جاءت كلمات أويف لتؤكد ذلك.
الغريب أن الصمت لم يكن مزعجاً على الإطلاق، حيث ركزنا كلانا على اللعبة.
كان ليون فضولياً، لكنه قرر أن يبقي فضوله لنفسه.
مع تنهيدة خفيفة، هز رأسه ومد يده نحو اللوحة.
لم يكن هذا من شأنه، ولم يكن متأكداً إذا كانت أسئلته ستزعجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو هل هو محتجز في مكان آخر؟”
لكن على غير المتوقع، هي التي شرحت الموضوع…
هذا هو القرار الذي توصلت إليه بنفسي.
“هل تعرف ما هو أول شيء فعلته لي عندما التقينا؟”
كان السجن يعمل بشكل جيد بشكل عام، ولكن لا يزال هناك أشياء يمكن تحسينها.
“…..لا.”
كيف سيعرف؟
كيف سيعرف؟
كانت أويف تدلك معابدها. ومن تعبير وجهها، بدا أن الذكرى كانت غير مريحة للغاية.
“هل تخطط للهرب؟”
“أخبرتني أن أرحل وألقت بإصبعها الأوسط في وجهي.”
ألقى ليون نظرة حوله عدة مرات قبل أن يومئ برأسه ويوجه بصره إلى مكان آخر.
“أوه.”
….. كنت فقط بحاجة إلى شخص يقف في صفي.
ذلك كان يبدو كثيراً مثل شيء قد تفعله كيرا…
ألقى ليون نظرة حوله عدة مرات قبل أن يومئ برأسه ويوجه بصره إلى مكان آخر.
“إذا كنت تسألني إن كنت أحبها، فالجواب هو لا. أنا لا أحبها. إنها مجنونة.”
غير متأثرة بكل ذلك، قدمت له أويف دفتر ملاحظات صغير.
دوى صوت مفاجئ ——!
بينما كان يمشي، اقتربت منه فجأة شخصية ما.
“…..”
لهذا السبب، كنت بحاجة إلى حلفاء.
لم يجد ليون نفسه قادراً على دحض كلماتها. كان ينظر إلى المسافة، ورأى كيرا وهي تضرب أحد السجناء حتى أصبح جسده ملطخاً بالدماء، ولم يستطع سوى أن يهز رأسه متجاهلاً الضجة.
“….هل يمكنني اللعب؟”
لم يكن عمله إيقافها.
على مدار الأسبوع الماضي، كنت أفكر في الأمر كثيراً.
كان على وشك العودة إلى عمله عندما شعر فجأة بشيء يضيق في صدره.
ابتسمت. “لنتعاون معًا.”
“….همم؟”
تجمدت يده في منتصف الطريق ورفع رأسه. نظر إلي بنظرة من الارتباك الحقيقي.
غمره شعور مألوف دفع بصره للانزلاق ببطء نحو المسافة حيث ظهرت زنزانة منعزلة.
“عاهرة مجنونة.”
استقرت عيناه على سجين جالس بهدوء على كرسي، غارق في قراءة صحيفة.
بينما كان يمشي، اقتربت منه فجأة شخصية ما.
بقدميه المرفوعتين، ووضعه الهادئ، لم يكن هناك ما يوحي بشيء غريب فيه، ومع ذلك…
“لن أوقفك.”
“…..لماذا؟”
عندما رفع رأسه، رأى أويف تنظر في نفس الاتجاه الذي جاء منه الصوت.
لماذا كانت غريزته تخبره أن هناك شيئاً خطأ؟
كيف سيعرف؟
فجأة، كما لو كان يستشعر النظرة، وضع السجين الصحيفة جانبا ونظر إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأخذ عمله على محمل الجد.
التقت عيونهما، وشعر ليون بشعره في مؤخرة عنقه يقف.
لكن على غير المتوقع، هي التي شرحت الموضوع…
‘هذا…’
….. كنت فقط بحاجة إلى شخص يقف في صفي.
من يكون هذا الرجل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رأيت كل ذكرياته، كنت أعرف تمامًا نوع الشخص الذي كان عليه. ما الذي يهمه أكثر، ومدى يأسه.
***
تاك. تاك. تاك.
كانت القاعة السكنية كبيرة إلى حد ما. استغرق الأمر مني عدة ساعات للمشي في المكان، وحتى ذلك الحين، لم أتمكن من العثور على من كنت أبحث عنه.
شددت قبضتي على يده، واستنزفت المزيد من المانا.
“….هل هو ليس هنا؟”
ولم تُستثنَ العيون الموجهة إليها، حيث كانت عيونها تبدو وكأنها تقول: “ماذا؟ أهتموا بشؤونكم.”
قيل لي أنه قد تم سجنه هنا. بالإضافة إلى ذلك، قالت الرؤية شيئاً يشير إلى أن أحد أساتذة هافن السابقين كان من القلة الذين تمكنوا من الهروب.
هل كان ربما ليس هو، بل أستاذ آخر؟
مندهشاً، رفع ليون حاجبيه.
“أو هل هو محتجز في مكان آخر؟”
“عدة.”
وجدت نفسي أعبس في الموقف. لم يكن من المفترض أن يكون هكذا.
استمريت في الضغط. “…..لهذا السبب لن أوقفك. إذا كان ممكنًا، أريد مساعدتك.”
“…..أين—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيكون الأمر مجهولاً أم يجب علي كتابة اسمي؟”
توقفت في منتصف الجملة واستدرت لأنظر إلى الوراء.
دوى صوت مفاجئ ——!
آه—
تفاجأ ليون.
هناك، أخيراً رأيته. تطلعت من خلال النافذة الكبيرة في نهاية الردهة، نحو المنطقة الخارجية. كان هناك شخص جالساً وظهره موجه نحو النافذة، يديه تتحركان بطريقة مألوفة.
“…..لا.”
تاك. تاك. تاك.
على الرغم من أنني لم أتمكن من سماع الصوت من مكاني، إلا أن مراقبتي لحركاته ووضعه جعلت خيالي يندمج مع الصوت الذي كنت أسمعه في ذهني، فابتسمت دون أن أتمكن من منع نفسي.
على الرغم من أنني لم أتمكن من سماع الصوت من مكاني، إلا أن مراقبتي لحركاته ووضعه جعلت خيالي يندمج مع الصوت الذي كنت أسمعه في ذهني،
فابتسمت دون أن أتمكن من منع نفسي.
“آه…”
حتى الآن…
ابتسمت. “لنتعاون معًا.”
لم يتغير.
أدركت منذ وقت طويل أن المنظمة التي كنت أتعامل معها كانت أكثر خطورة مما كنت أعتقد.
خطوت خارج منطقة السكن وتوجهت إلى المنطقة الخارجية.
“هل تعرف ما هو أول شيء فعلته لي عندما التقينا؟”
تاك. تاك.
آه—
كلما اقتربت، أصبح الصوت أكثر وضوحاً. كان صوتاً لم أسمعه منذ فترة طويلة، وأثار لدي شعوراً بالحنين.
عندما رفع رأسه، رأى أويف تنظر في نفس الاتجاه الذي جاء منه الصوت.
توقفت في النهاية على بُعد بضعة أمتار منه وسألته،
لهذا السبب، كنت بحاجة إلى حلفاء.
“….هل يمكنني اللعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رأيت كل ذكرياته، كنت أعرف تمامًا نوع الشخص الذي كان عليه. ما الذي يهمه أكثر، ومدى يأسه.
مندهشاً، أدار البروفيسور باكلام رأسه و التقت أعيننا.
في تلك اللحظة، أخيراً حصلت على إجابة لأحد الأسئلة التي كنت أبحث عن إجابة لها منذ فترة.
مددت يدي لأمسك بهما.
“أنت تتذكر، أليس كذلك؟”
“عدة.”
ظل جالساً، ووجهه متجمد في ما بدا أنه صدمة ودهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانت غريزته تخبره أن هناك شيئاً خطأ؟
جلست على الطرف المقابل.
هل كان ربما ليس هو، بل أستاذ آخر؟
تاك.
“عدة.”
وبدأت في ترتيب القطع على اللوحة.
شددت قبضتي على يده، واستنزفت المزيد من المانا.
“لم ألعب منذ ذلك الحين، لكني ما زلت واثقاً من قدرتي على هزيمتك.”
كانت شرارات تتطاير في كل مرة تتفاعل فيها الاثنتان.
حتى مع قولي لتلك الكلمات، لم يبدِ أي رد فعل. على الأقل، ليس على الفور.
جاءت كلمات أويف لتؤكد ذلك.
أخيراً، ابتسم ابتسامة خافتة وهمس بنبرة هادئة،
“….إذاً لم يكن حلماً.”
“…..لا شيء هنا.”
“ما الذي لم يكن حلماً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مرور وقت طويل، إلا أنني لا زلت أتذكر كيفية اللعب، وتمكنت بالكاد من مواكبة حركاته.
كنت أعرف بالفعل ما الذي يشير إليه، لكنني اخترت أن أتصرف وكأنني لا أعرف.
لا زلت غير متأكد تماماً من الهدف الحقيقي للمهمة، ولكن مما أعلمه، يبدو أنه مرتبط بالكارثة الثانية.
تاك.
“لنبدأ. سأجعلها مباراة سريعة.”
أخيراً، ابتسم ابتسامة خافتة وهمس بنبرة هادئة، “….إذاً لم يكن حلماً.”
“آه…”
….. كنت فقط بحاجة إلى شخص يقف في صفي.
مع تنهيدة خفيفة، هز رأسه ومد يده نحو اللوحة.
تاك.
“لقد أصبحت جريئاً جداً بعد أن هزمتني مرة واحدة. الأمور لن تكون سهلة كما كانت في المرة الماضية.”
….. كنت فقط بحاجة إلى شخص يقف في صفي.
تاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، أخيراً رأيته. تطلعت من خلال النافذة الكبيرة في نهاية الردهة، نحو المنطقة الخارجية. كان هناك شخص جالساً وظهره موجه نحو النافذة، يديه تتحركان بطريقة مألوفة.
حرك قطعه.
بدأت ملامحه تتغير تدريجيًا، وبدأت قبضتاه تنغلقان في حالة من الغضب الواضح.
“عاداتك لا تزال كما هي.”
“لم ألعب منذ ذلك الحين، لكني ما زلت واثقاً من قدرتي على هزيمتك.”
تاك.
كان على وشك العودة إلى عمله عندما شعر فجأة بشيء يضيق في صدره.
“وأنت كذلك.”
مع تنهيدة خفيفة، هز رأسه ومد يده نحو اللوحة.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني لا أفعل ذلك عن قصد؟”
ألقى ليون نظرة حوله عدة مرات قبل أن يومئ برأسه ويوجه بصره إلى مكان آخر.
“الأمر نفسه ينطبق علي.”
بقدميه المرفوعتين، ووضعه الهادئ، لم يكن هناك ما يوحي بشيء غريب فيه، ومع ذلك…
واصلنا الجدال بهذه الطريقة لبضع دقائق. في النهاية، أصبح المكان حولنا هادئاً تماماً.
لم يجد ليون نفسه قادراً على دحض كلماتها. كان ينظر إلى المسافة، ورأى كيرا وهي تضرب أحد السجناء حتى أصبح جسده ملطخاً بالدماء، ولم يستطع سوى أن يهز رأسه متجاهلاً الضجة.
الغريب أن الصمت لم يكن مزعجاً على الإطلاق، حيث ركزنا كلانا على اللعبة.
لهذا السبب، كنت بحاجة إلى حلفاء.
تاك. تاك.
“…..لا.”
على الرغم من مرور وقت طويل، إلا أنني لا زلت أتذكر كيفية اللعب، وتمكنت بالكاد من مواكبة حركاته.
“…..”
استمر هذا لعدة دقائق حتى كسرت الصمت أخيراً.
“لن أوقفك.”
“هل تخطط للهرب؟”
“….آه.”
تجمدت يده في منتصف الطريق ورفع رأسه. نظر إلي بنظرة من الارتباك الحقيقي.
“…أرى.”
لم أرفع رأسي، واستمررت في التحديق في اللوحة.
كانت شرارات تتطاير في كل مرة تتفاعل فيها الاثنتان.
من ردة فعله، كان من الواضح أنه يعرف شيئاً ما.
لم يكن عمله إيقافها.
“لن أوقفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيكون الأمر مجهولاً أم يجب علي كتابة اسمي؟”
هذا هو القرار الذي توصلت إليه بنفسي.
من أجل هدفي، كان علي فعل ذلك.
“يمكنك الهرب. لن أفعل شيئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو هل هو محتجز في مكان آخر؟”
“…..”
أخرج ليون قلمًا وبدأ في كتابة بعض الملاحظات.
لم أستطع تحديد ملامح وجهه أو تعبيره لأنه لم يكن يهمني النظر إليه، لكنني كنت متأكداً أن ما أظهره كان مليئاً بالدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، تركت يده ورفع نظره ليلتقي بعيني.
على مدار الأسبوع الماضي، كنت أفكر في الأمر كثيراً.
لا زلت غير متأكد تماماً من الهدف الحقيقي للمهمة، ولكن مما أعلمه، يبدو أنه مرتبط بالكارثة الثانية.
لا زلت غير متأكد تماماً من الهدف الحقيقي للمهمة، ولكن مما أعلمه، يبدو أنه مرتبط بالكارثة الثانية.
توقفت في النهاية على بُعد بضعة أمتار منه وسألته،
غير متأثرة بكل ذلك، قدمت له أويف دفتر ملاحظات صغير.
مع مرور الوقت، كنت متأكدًا من أن الأمور ستصبح أوضح لي.
“أوه.”
لكن، إذا كان بالإمكان، أردت أن أتركه يذهب. بالطبع، لم يكن ذلك لأنني شعرت بالشفقة على البروفيسور. شعرت ببعض التعاطف تجاهه، لكن ليس إلى الحد الذي يجعلني أساعده على الهروب.
غمره شعور مألوف دفع بصره للانزلاق ببطء نحو المسافة حيث ظهرت زنزانة منعزلة.
….. كنت فقط بحاجة إلى شخص يقف في صفي.
عندما رفع رأسه، رأى أويف تنظر في نفس الاتجاه الذي جاء منه الصوت.
“أستطيع أن أستنتج إلى حد ما لماذا فعلت ما فعلته. إما أنك وُعدت بعلاج لمشاكل ذاكرتك أو أنك تعرضت لتهديد يخص عائلتك…”
‘هذا…’
أي من الاحتمالين كان صحيحًا، لم أكن متأكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك.
ولكن، عندما رفعت نظري لمراقبة رد فعله ورأيت عينيه ترتجفان، عرفت أنني كنت على حق.
“لابد أنك تحمل ضغينة ضد الأشخاص الذين فعلوا بك هذا، أليس كذلك؟”
تابعت حديثي.
“سيكون من غير العدل أن أوقفك. أعرف تمامًا شعور فقدان شخص مهم بالنسبة لك.”
كانت القاعة السكنية كبيرة إلى حد ما. استغرق الأمر مني عدة ساعات للمشي في المكان، وحتى ذلك الحين، لم أتمكن من العثور على من كنت أبحث عنه.
تغيرت نبرتي قليلًا مع هذه الكلمات.
شددت قبضتي على يده، واستنزفت المزيد من المانا.
تصدع تعبير البروفيسور وبدأت ذراعاه ترتجفان.
لا زلت غير متأكد تماماً من الهدف الحقيقي للمهمة، ولكن مما أعلمه، يبدو أنه مرتبط بالكارثة الثانية.
مددت يدي لأمسك بهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ردة فعله، كان من الواضح أنه يعرف شيئاً ما.
“لابد أنك تحمل ضغينة ضد الأشخاص الذين فعلوا بك هذا، أليس كذلك؟”
“عدة.”
بدأت المانا تتلاشى من جسدي ببطء. حافظت على وجهي متماسكًا واستمررت في الاتصال معه.
ما هو بالضبط، لم يكن متأكداً.
شعرت بالاشمئزاز قليلا من نفسي. استخدام قواي للتلاعب بضعفه، ولكن … كان يجب القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت أويف بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعها ليون.
من أجل هدفي، كان علي فعل ذلك.
أخرج ليون قلمًا وبدأ في كتابة بعض الملاحظات.
بدأت ملامحه تتغير تدريجيًا، وبدأت قبضتاه تنغلقان في حالة من الغضب الواضح.
تاك. تاك. تاك.
استمريت في الضغط.
“…..لهذا السبب لن أوقفك. إذا كان ممكنًا، أريد مساعدتك.”
“ماذا تفعل؟”
ما الذي كنت أسعى إليه من كل هذا؟
“لم ألعب منذ ذلك الحين، لكني ما زلت واثقاً من قدرتي على هزيمتك.”
أدركت منذ وقت طويل أن المنظمة التي كنت أتعامل معها كانت أكثر خطورة مما كنت أعتقد.
الغريب أن الصمت لم يكن مزعجاً على الإطلاق، حيث ركزنا كلانا على اللعبة.
حتى الآن، كنت جاهلا بمدى سلطاتهم، وبالنظر إلى كيفية تمكنهم من التلاعب بأستاذ والنجاح في إخراج خمسة سجناء من أحد أكبر السجون في هذا العالم، كنت أعرف أنهم أقوياء.
بينما كان يمشي، اقتربت منه فجأة شخصية ما.
لهذا السبب، كنت بحاجة إلى حلفاء.
ظل جالساً، ووجهه متجمد في ما بدا أنه صدمة ودهشة.
أشخاص يمكنهم مساعدتي من الداخل.
استقرت عيناه على سجين جالس بهدوء على كرسي، غارق في قراءة صحيفة.
بعد أن رأيت كل ذكرياته، كنت أعرف تمامًا نوع الشخص الذي كان عليه. ما الذي يهمه أكثر، ومدى يأسه.
قيل لي أنه قد تم سجنه هنا. بالإضافة إلى ذلك، قالت الرؤية شيئاً يشير إلى أن أحد أساتذة هافن السابقين كان من القلة الذين تمكنوا من الهروب.
لهذا السبب، كنت مقتنعًا بأنه سيكون الشخص المناسب للاستفادة منه.
ما هو بالضبط، لم يكن متأكداً.
شددت قبضتي على يده، واستنزفت المزيد من المانا.
أخرج ليون قلمًا وبدأ في كتابة بعض الملاحظات.
أدخلت المزيد من الغضب بداخله.
ذلك كان يبدو كثيراً مثل شيء قد تفعله كيرا…
“أنا متأكد من أنك تحمل ضغينة ضد الأشخاص الذين فعلوا بك هذا. الذين أجبروك على فعل أشياء تتعارض مع مبادئك. أفهم تمامًا من أين تأتي، ولهذا أريد مساعدتك.”
بقدميه المرفوعتين، ووضعه الهادئ، لم يكن هناك ما يوحي بشيء غريب فيه، ومع ذلك…
أخيرًا، تركت يده ورفع نظره ليلتقي بعيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، أخيراً رأيته. تطلعت من خلال النافذة الكبيرة في نهاية الردهة، نحو المنطقة الخارجية. كان هناك شخص جالساً وظهره موجه نحو النافذة، يديه تتحركان بطريقة مألوفة.
ابتسمت.
“لنتعاون معًا.”
أرجوك… “أخبرني بكل ما تعرفه عن الوضع. بالمقابل، سأقدم لك مساعدتي في الانتقام.”
أرجوك…
“أخبرني بكل ما تعرفه عن الوضع. بالمقابل، سأقدم لك مساعدتي في الانتقام.”
كان فارغاً.
انضم إلي.
لم يتردد وبدأ في كتابة جميع الشكاوى التي لديه.
_______
آه—
ترجمة : TIFA
“أنا متأكد من أنك تحمل ضغينة ضد الأشخاص الذين فعلوا بك هذا. الذين أجبروك على فعل أشياء تتعارض مع مبادئك. أفهم تمامًا من أين تأتي، ولهذا أريد مساعدتك.”
“عاداتك لا تزال كما هي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
