الفصل 74: القانون [1]
الفصل 74: القانون [1]
كنت بحاجة ماسة لتلك النقاط الإضافية.
“مجموعة كيرتن كول كولكتيف” كانت جمعية مرموقة داخل الإمبراطورية.
“لديك خمس دقائق. استغل ذلك الوقت لتتعرف على السطور وتتأقلم مع مشاعر الشخصية.”
دائمًا ما كانت تمتلئ المسارح بعروضهم، ولم يكن هناك أحد يجهلهم. كانوا نجومًا بين النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت ملامحي، وتغيرت تعابير وجهي.
كل عام، كانوا يقدمون عرضًا في مهرجان أكاديمية “هافن”.
“لا أعذار! لن أسمح بذلك. حتى لو-”
ومع حضور العديد من الشخصيات المهمة، لم يكن هناك مكان أعظم للعرض. ولهذا السبب، كان كل شيء بحاجة إلى الإعداد المثالي.
“حاضر!”
“لا، هذا ليس صحيحًا! حركه قليلاً إلى اليمين.”
بدأت دورة متكررة منذ تلك اللحظة. يظهر متدرب على المسرح، ليتم إيقافه بعد دقيقة من أدائه.
“نعم! مثل هذا… لا! قليلًا إلى اليسار، نعم، يا إلهي لقد ذهبت أكثر من اللازم إلى اليسار مجددًا…!”
كانت منسقة الحدث امرأة في منتصف العمر تُعرف باسم أولغا.
ما زلت أتذكر كل شيء كما لو كان بالأمس.
لم تكن فقط منظمة الحدث، بل كانت أيضًا كاتبة النص المسرحي للعرض.
“لديك خمس دقائق. استغل ذلك الوقت لتتعرف على السطور وتتأقلم مع مشاعر الشخصية.”
شُهرتها كانت تضاهي، إن لم تتفوق، على شهرة الممثلين الرئيسيين في العرض.
تجعدت ملامح أولغا. كونها مهووسة بالكمال، لم تكره شيئًا أكثر من اضطرارها إلى “تشويه” مسرحيتها بالسماح لممثلين هواة ومتدربين بالانضمام إليها.
في جميع أنحاء الإمبراطورية، لم يكن هناك سوى سبع مسرحيات حصلت على تصنيف “خمس نجوم”، وهو أعلى وأشرف تصنيف يمكن أن تحصل عليه مسرحية.
كلما أطالت النظر إليه، زادت خيبة أملها.
كانت معايير الحصول على هذا التصنيف شديدة الصعوبة، مما جعله تصنيفًا مرموقًا ومطلوبًا للغاية.
***
ورغم أن أولغا لم تحصل بعد على أول تصنيف “خمس نجوم”، إلا أن لديها العديد من المسرحيات المصنفة بأربع نجوم، مما جعلها الأقرب للحصول على هذا التكريم.
“السيدة أولغا.”
آخر مسرحياتها، “جروح القمر”، كانت مشروعًا عملت عليه طوال السنوات الماضية.
تجعدت ملامح أولغا. كونها مهووسة بالكمال، لم تكره شيئًا أكثر من اضطرارها إلى “تشويه” مسرحيتها بالسماح لممثلين هواة ومتدربين بالانضمام إليها.
كان هذا هو عملها الأعظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله، لفت انتباه الجميع فورًا.
ولهذا السبب، كان عليها أن يكون كل شيء مثاليًا.
“لا! هذا ليس المكان الصحيح!”
“أزارياس؟”
من التفاصيل الكبرى إلى التفاصيل الدقيقة، كل شيء كان يجب أن يكون مثاليًا.
تفاجأت أولغا واستدارت إلى اليسار، حيث وقفت شابة ترتدي نظارات وبدا عليها الضيق.
“السيدة أولغا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله، لفت انتباه الجميع فورًا.
“نعم، هناك.”
“تذكر، هذا مجرد دور ثانوي. ليس عليك أن تشعر بثقل المسؤولية. نحن ندرك أنك لست ممثلًا. لن نحكم عليك بقسوة.”
“السيدة أولغا.”
ورغم أن أولغا لم تحصل بعد على أول تصنيف “خمس نجوم”، إلا أن لديها العديد من المسرحيات المصنفة بأربع نجوم، مما جعلها الأقرب للحصول على هذا التكريم.
“لا، أنتِ-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدة أولغا.”
“السيدة أولغا!”
“… حسنًا.”
“آه؟ آه!”
وفي النهاية، عندما حان وقت أدائه، أوقفت العرض بعد دقيقة فقط.
تفاجأت أولغا واستدارت إلى اليسار، حيث وقفت شابة ترتدي نظارات وبدا عليها الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك خمس دقائق لتستعد وتدرس النص الموجود في يدك. أخبرنا عندما تكون مستعدًا.”
نظرت حولها بتنهيدة قبل أن تقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله، لفت انتباه الجميع فورًا.
“سيدتي، نحن على وشك بدء تجارب الأداء للأدوار الثانوية في المسرحية. هناك عدة متدربين ينتظرون للتجربة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أعضاء رئيسيين في “كيرتن كول كولكتيف”، ومن تعبيراتهم كان من الواضح أنهم يشاركونها نفس المشاعر.
“آه، صحيح. يجب أن أختار أحدهم…”
فكرت في الرفض، لكن عندما تذكرت كلمات الأستاذة بريدجيت، تلاشت كل أفكار الرفض.
تجعدت ملامح أولغا. كونها مهووسة بالكمال، لم تكره شيئًا أكثر من اضطرارها إلى “تشويه” مسرحيتها بالسماح لممثلين هواة ومتدربين بالانضمام إليها.
“السيدة أولغا!”
بغض النظر عن صغر دورهم، كانت فكرة وجودهم في مسرحيتها أمرًا مرفوضًا بالنسبة لها.
ولكن…
ولولا أنها كانت مجبرة على ذلك، لكانت رفضت الفكرة تمامًا.
“آه؟ آه!”
“…تبًا.”
“خمسة فقط.”
بلغ اشمئزازها من الموقف حدًا جعلها تشتم.
كانت منسقة الحدث امرأة في منتصف العمر تُعرف باسم أولغا.
“لا أصدق أن عليّ قبول هذا.”
لهذا السبب، لم أكن بحاجة إلى الخمس دقائق التي وفرها لي القضاة.
كان العرض مهمًا جدًا بالنسبة لها، وهذا هو السبب وراء صعوبة سيطرتها على نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّحت بيدها إشارة للبدء.
“أحضِريني إليهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزارياس كان قاتلًا متسلسلًا من النبلاء المنفيين، يستمتع بقتل الناس.
بتوتر واضح، توجهت نحو المسرح الرئيسي، الذي كان شبه فارغ في الوقت الحالي.
“اسمه أزارياس.”
بانتظارها قرب المسرح، كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين.
“إنه مألوف.”
“آه، السيدة أولغا، لقد وصلتِ.”
“… ليس لديكِ خيار سوى السماح بذلك.”
“سيدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________
كانوا أعضاء رئيسيين في “كيرتن كول كولكتيف”، ومن تعبيراتهم كان من الواضح أنهم يشاركونها نفس المشاعر.
أغلقت عيني ببطء، وغرقت تدريجيًا في تلك الذكريات القديمة. وعندما فتحت عيني مرة أخرى، كان العالم بأكمله أحمر.
بابتسامة باهتة، سلّمها رجل في منتصف العمر ذو بطن بارز وشعر خفيف ورقة.
ثم، بإشارة من يدها، تمتمت:
“سنجري تجارب الأداء لدور صغير يُدعى أزارياس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخصية التي ستؤديها هي شرير ثانوي في الرواية.”
“أزارياس؟”
بينما كنت أراقب تعابير القضاة، من اللامبالاة إلى الاهتمام الطفيف، غرقت أفكاري في ذكريات الماضي.
عقدت أولغا حاجبيها وكادت أن تشتم مجددًا.
ذكرني كثيرًا بأول مرة قتلت فيها شخصًا.
أزارياس كان قاتلًا متسلسلًا من النبلاء المنفيين، يستمتع بقتل الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أعضاء رئيسيين في “كيرتن كول كولكتيف”، ومن تعبيراتهم كان من الواضح أنهم يشاركونها نفس المشاعر.
بفضل نزعاته الدموية ودوافعه التي يصعب تفسيرها، كان أول “خصم” في المسرحية.
كلما أطالت النظر إليه، زادت خيبة أملها.
شخصية شريرة “ثانوية”، يمكن القول.
آخر مسرحياتها، “جروح القمر”، كانت مشروعًا عملت عليه طوال السنوات الماضية.
ولكن…
بنبرة أكثر لطفًا، تابع:
“لا يمكنني الموافقة على هذا.”
“…..أساس كل روائع العالم هو البداية العظيمة.”
كان شخصية محورية. وعلى الرغم من أنه كان بالفعل خصمًا ثانويًا، إلا أنه كان الشخص الذي دفع البطل للسير على الطريق الذي اختاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولولا أنها كانت مجبرة على ذلك، لكانت رفضت الفكرة تمامًا.
كيف يمكنهم السماح لأي شخص بتولي مثل هذا الدور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدة أولغا.”
“لا أستطيع السماح بذلك.”
عقدت أولغا حاجبيها وكادت أن تشتم مجددًا.
لهذا السبب، صفعت أولغا الورقة على الطاولة وهزت رأسها.
“يجب أن تدركوا جميعًا أهمية هذه الشخصية. لن أسمح بذلك حتى لو أجبرتموني.”
“يا لكم من أوغاد.”
“لكن سيدتي، هذا-”
وقف على بعد بضعة أمتار منها رجل طويل ونحيف يرتدي نظارات مربعة سميكة. كان يرتدي قميصًا داخليًا دون سترته، وكانت عيناه الداكنتان تفحص المكان ببرود.
“لا أعذار! لن أسمح بذلك. حتى لو-”
فكرت في الرفض، لكن عندما تذكرت كلمات الأستاذة بريدجيت، تلاشت كل أفكار الرفض.
“… ليس لديكِ خيار سوى السماح بذلك.”
بدأ قاضٍ آخر الحديث. بدا ودودًا منذ البداية وهو يسرد لي تفاصيل السيناريو.
قاطعها فجأة صوت عميق، مما أجبرها على التوقف. عندما التفتت، كادت أن تشتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا مزاح؟”
وقف على بعد بضعة أمتار منها رجل طويل ونحيف يرتدي نظارات مربعة سميكة. كان يرتدي قميصًا داخليًا دون سترته، وكانت عيناه الداكنتان تفحص المكان ببرود.
ألقيت نظرة على النص، ثم هززت رأسي.
“القوانين هي القوانين. بما أنك قد وقّعتِ على هذه الشروط، فعليكِ الالتزام بها حتى النهاية.”
“وما الشخصية الأخرى إذن؟”
“لكن أزارياس هو…”
“السيدة أولغا.”
“وما الشخصية الأخرى إذن؟”
بابتسامة باهتة، سلّمها رجل في منتصف العمر ذو بطن بارز وشعر خفيف ورقة.
“هذا…”
فكرت في الرفض، لكن عندما تذكرت كلمات الأستاذة بريدجيت، تلاشت كل أفكار الرفض.
عندما لم تستطع أولغا الرد، قاطعها الرجل ببرود.
في النهاية، رضخت للأمر.
“بما أنك لا تستطيعين اتخاذ قرار، كوني صامتة وابدئي الاختبار. ليس لديك الكثير من الوقت. ربما يحالفك الحظ وتجدين شخصًا يستحق التفكير فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزارياس كان قاتلًا متسلسلًا من النبلاء المنفيين، يستمتع بقتل الناس.
شخص يستحق التفكير فيه؟
“أدخِل الشخص التالي.”
كادت أولغا أن تضحك سخرية من هذا التصريح. لكنها لم تُظهر ذلك، وبدلًا من ذلك قبضت على أسنانها بقوة.
من التفاصيل الكبرى إلى التفاصيل الدقيقة، كل شيء كان يجب أن يكون مثاليًا.
“… حسنًا.”
لقد مررت بتلك التجربة من قبل.
في النهاية، رضخت للأمر.
لم تهتم أولغا بمشاعر المتدربين. حتى عندما بذلوا قصارى جهدهم، كانت ترفضهم بمجرد ارتكابهم خطأً أو أدائهم بطريقة لا تتناسب مع تصورها لشخصية أزارياس.
كيف يمكنها أن تعترض؟
“كم متدربًا بقي للاختبارات؟”
كان اسمه أدونيس، وهو المستثمر الرئيسي في الفرقة المسرحية.
صوت القاضي رن في أذني مجددًا، مما دفعني لرفع رأسي.
لم يكن أي من العروض ليرى النور بدونه. من الممثلين إلى الديكورات، كل شيء كان يُمول بواسطته. كانت أوامره مطلقة، ولم يكن أمامها خيار سوى قبول الوضع بصمت.
“أدخِل شخصًا آخر.”
“يا لكم من أوغاد.”
“فاشل آخر…”
قامت بكبح غضبها وجلست على مقعدها ونظرت نحو المسرح، حيث كان أحد الحاضرين ينتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه جميل آخر…؟”
لوّحت بيدها إشارة للبدء.
“آه.”
“أدخِلوا أول متدرب.”
حالة الجنون التي كنت فيها. التعابير المختلفة التي أظهرتها. الروائح، الأصوات المحيطة بي… واليأس الذي أوصلني إلى تلك النقطة.
“حاضر!”
بتوتر واضح، توجهت نحو المسرح الرئيسي، الذي كان شبه فارغ في الوقت الحالي.
على الفور، ظهر متدرب على المسرح. كان شابًا بشعر أشقر قصير وعينين زرقاوين، يبدو وسيمًا للغاية.
بدأ قاضٍ آخر الحديث. بدا ودودًا منذ البداية وهو يسرد لي تفاصيل السيناريو.
“أوه، إنه وسيم جدًا. الجمهور قد يعجبه.”
ومع حضور العديد من الشخصيات المهمة، لم يكن هناك مكان أعظم للعرض. ولهذا السبب، كان كل شيء بحاجة إلى الإعداد المثالي.
“يمكنه التعويض عن نقص مهاراته بمظهره.”
كان العرض مهمًا جدًا بالنسبة لها، وهذا هو السبب وراء صعوبة سيطرتها على نفسها.
بينما كان القضاة الآخرون يمدحون مظهره، لم تهتم أولغا.
بفضل نزعاته الدموية ودوافعه التي يصعب تفسيرها، كان أول “خصم” في المسرحية.
الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو مهاراته في التمثيل.
ترجمة : TIFA
“أنا-”
“…..حسنًا، يمكنك البدء.”
قاطعته أولغا قبل أن يتمكن من إكمال كلمته.
ولكن…
“لديك خمس دقائق لتستعد وتدرس النص الموجود في يدك. أخبرنا عندما تكون مستعدًا.”
“ماذا…؟”
“آه…”
غير مكترثة بتعبير المتدرب، التفتت إلى المساعد.
مرتبكًا، نظر المتدرب على الفور إلى الورقة وبدأ يحفظ سطوره.
كان هذا هو عملها الأعظم.
جلست أولغا بهدوء تراقب تدريبه. من طريقة محاولته لتغيير تعبيراته إلى نبرة صوته.
قال أحد القضاة بنبرة رتيبة. منذ اللحظة التي دخلت فيها، لم تبتعد عيناها عني. ومع ذلك، كان هناك نوع من اللامبالاة في نظرتها جعلني أشعر بعدم الراحة.
وفي النهاية، عندما حان وقت أدائه، أوقفت العرض بعد دقيقة فقط.
“آه، السيدة أولغا، لقد وصلتِ.”
“توقف.”
لهذا السبب، صفعت أولغا الورقة على الطاولة وهزت رأسها.
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جميع أنحاء الإمبراطورية، لم يكن هناك سوى سبع مسرحيات حصلت على تصنيف “خمس نجوم”، وهو أعلى وأشرف تصنيف يمكن أن تحصل عليه مسرحية.
“يمكنك المغادرة.”
وقفت ساكنًا لبرهة واستوعبت المعلومات. “جسد الغضب والجنون الذي يشعر به عندما يقتل إنسانه الأول.”
غير مكترثة بتعبير المتدرب، التفتت إلى المساعد.
“فاشل آخر…”
“أدخِل الشخص التالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس صحيحًا! حركه قليلاً إلى اليمين.”
“آه، حاضر…!”
كيف يمكنهم السماح لأي شخص بتولي مثل هذا الدور؟
بدأت دورة متكررة منذ تلك اللحظة. يظهر متدرب على المسرح، ليتم إيقافه بعد دقيقة من أدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله، لفت انتباه الجميع فورًا.
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان نبيلًا سابقًا، ولكنه الآن ساقط، نُفي من عائلته بسبب طبيعته النفسية. منذ صغره، كان يجد متعة في القتل، ويشعر بزيادة الإثارة مع كل حياة يأخذها. أريدك أن تجسد الغضب والجنون الذي يشعر به عندما يقتل إنسانه الأول.”
“التالي.”
“آه؟ آه!”
“أدخِل شخصًا آخر.”
“نعم! مثل هذا… لا! قليلًا إلى اليسار، نعم، يا إلهي لقد ذهبت أكثر من اللازم إلى اليسار مجددًا…!”
“هل هذا مزاح؟”
ثم، بإشارة من يدها، تمتمت:
لم تهتم أولغا بمشاعر المتدربين. حتى عندما بذلوا قصارى جهدهم، كانت ترفضهم بمجرد ارتكابهم خطأً أو أدائهم بطريقة لا تتناسب مع تصورها لشخصية أزارياس.
غير مكترثة بتعبير المتدرب، التفتت إلى المساعد.
تصرفاتها لم تمر دون أن يلاحظها القضاة الآخرون الذين هزوا رؤوسهم واكتفوا بمراقبتها.
وبإشارة من يدها، كررت القواعد المعتادة.
“اخرج.”
خطى ثقيلة-
استمر هذا لساعات حتى بدأت الشمس في الغروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا مزاح؟”
نظرت أولغا إلى ساعتها وسألت:
هذا السيناريو…
“كم متدربًا بقي للاختبارات؟”
“لا أصدق أن عليّ قبول هذا.”
“خمسة فقط.”
كان هذا هو عملها الأعظم.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخصية التي ستؤديها هي شرير ثانوي في الرواية.”
فركت رأسها، وكبحت رغبتها في الشتم وأخذت نفسًا عميقًا.
قاطعته أولغا قبل أن يتمكن من إكمال كلمته.
خمسة آخرون؟ اقتلوني الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة جعلته يبدو مخيفًا.
ثم، بإشارة من يدها، تمتمت:
ومع حضور العديد من الشخصيات المهمة، لم يكن هناك مكان أعظم للعرض. ولهذا السبب، كان كل شيء بحاجة إلى الإعداد المثالي.
“… أدخِلوا التالي.”
“اخرج.”
“مفهوم.”
“ليس هناك حاجة…؟”
خطى ثقيلة-
“سيدتي، نحن على وشك بدء تجارب الأداء للأدوار الثانوية في المسرحية. هناك عدة متدربين ينتظرون للتجربة.”
بمجرد دخوله، لفت انتباه الجميع فورًا.
ما زلت أتذكر كل شيء كما لو كان بالأمس.
مرتديًا الزي القياسي لجميع المتدربين، بدا أن ملابسه تنسجم تمامًا مع بنيته الجسدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف.”
بتحركات محسوبة ومدروسة، حافظ على تعبير صارم، بينما كان يتفحص المكان ببرود.
شُهرتها كانت تضاهي، إن لم تتفوق، على شهرة الممثلين الرئيسيين في العرض.
في اللحظة التي ظهر فيها، وجد القضاة أنفسهم غير قادرين على صرف أنظارهم عنه.
“السيدة أولغا.”
“لا أستطيع السماح بذلك.”
…بالنسبة لي، لم يكن ذلك ضروريًا.
“أدخِل الشخص التالي.”
كانت تلك المشاعر محفورة في ذاكرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك خمس دقائق لتستعد وتدرس النص الموجود في يدك. أخبرنا عندما تكون مستعدًا.”
كل القضاة عدا أولغا كانوا مذهولين.
بدأت دورة متكررة منذ تلك اللحظة. يظهر متدرب على المسرح، ليتم إيقافه بعد دقيقة من أدائه.
بينما كانت تنظر إليه، ظهرت ملامح خيبة الأمل على وجهها. شكله المثالي، تعابيره… وكأنها كانت تنظر إلى صفحة فارغة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان نبيلًا سابقًا، ولكنه الآن ساقط، نُفي من عائلته بسبب طبيعته النفسية. منذ صغره، كان يجد متعة في القتل، ويشعر بزيادة الإثارة مع كل حياة يأخذها. أريدك أن تجسد الغضب والجنون الذي يشعر به عندما يقتل إنسانه الأول.”
لا شيء.
“مفهوم.”
“وجه جميل آخر…؟”
“ليس هناك حاجة…؟”
كلما أطالت النظر إليه، زادت خيبة أملها.
أغلقت عيني ببطء، وغرقت تدريجيًا في تلك الذكريات القديمة. وعندما فتحت عيني مرة أخرى، كان العالم بأكمله أحمر.
في النهاية، استندت إلى الخلف في مقعدها وأغلقت عينيها. بعد مشاهدة العديد من الأداءات خلال مسيرتها، كانت قد صاغت حكمًا تلقائيًا في عقلها.
لم تهتم أولغا بمشاعر المتدربين. حتى عندما بذلوا قصارى جهدهم، كانت ترفضهم بمجرد ارتكابهم خطأً أو أدائهم بطريقة لا تتناسب مع تصورها لشخصية أزارياس.
“فاشل آخر…”
“آه.”
وبإشارة من يدها، كررت القواعد المعتادة.
غير مكترثة بتعبير المتدرب، التفتت إلى المساعد.
“لديك خمس دقائق لتطّلع على النص. بمجرد أن تنتهي، ابدأ في التمثيل. لا تشعر بالكثير من الضغط. إنه مجرد دور ثانوي.”
***
أومأت بصمت.
كل شيء حدث بسرعة، لدرجة أنني وجدت صعوبة في فهم ما يجري.
“… أدخِلوا التالي.”
كنت أقف في منتصف المسرح وأحمل نصًا في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنني شعرت بثقة بأني قادر على استدعاء تلك المشاعر مجددًا.
“لديك خمس دقائق لتطّلع على النص. بمجرد أن تنتهي، ابدأ في التمثيل. لا تشعر بالكثير من الضغط. إنه مجرد دور ثانوي.”
“لديك خمس دقائق. استغل ذلك الوقت لتتعرف على السطور وتتأقلم مع مشاعر الشخصية.”
“…”.
لقد مررت بتلك التجربة من قبل.
فكرت في الرفض، لكن عندما تذكرت كلمات الأستاذة بريدجيت، تلاشت كل أفكار الرفض.
“السيدة أولغا!”
“حتى لو انتهى بي الأمر بإحراج نفسي، فإنه يستحق المحاولة.”
بدأ قاضٍ آخر الحديث. بدا ودودًا منذ البداية وهو يسرد لي تفاصيل السيناريو.
كنت بحاجة ماسة لتلك النقاط الإضافية.
أومأت بصمت.
لم أكن واثقًا من أدائي في الامتحانات التحريرية والقتالية. ربما أستطيع، لكن لا ضرر من الحصول على شبكة أمان.
استمر هذا لساعات حتى بدأت الشمس في الغروب.
“الشخصية التي ستؤديها هي شرير ثانوي في الرواية.”
“ماذا…؟”
قال أحد القضاة بنبرة رتيبة. منذ اللحظة التي دخلت فيها، لم تبتعد عيناها عني. ومع ذلك، كان هناك نوع من اللامبالاة في نظرتها جعلني أشعر بعدم الراحة.
“فاشل آخر…”
“اسمه أزارياس.”
بفضل نزعاته الدموية ودوافعه التي يصعب تفسيرها، كان أول “خصم” في المسرحية.
بدأ قاضٍ آخر الحديث. بدا ودودًا منذ البداية وهو يسرد لي تفاصيل السيناريو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
استمعت بصمت دون أن أقول شيئًا.
تفاجأت أولغا واستدارت إلى اليسار، حيث وقفت شابة ترتدي نظارات وبدا عليها الضيق.
“كان نبيلًا سابقًا، ولكنه الآن ساقط، نُفي من عائلته بسبب طبيعته النفسية. منذ صغره، كان يجد متعة في القتل، ويشعر بزيادة الإثارة مع كل حياة يأخذها. أريدك أن تجسد الغضب والجنون الذي يشعر به عندما يقتل إنسانه الأول.”
أومأت بصمت.
وقفت ساكنًا لبرهة واستوعبت المعلومات. “جسد الغضب والجنون الذي يشعر به عندما يقتل إنسانه الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة جعلته يبدو مخيفًا.
آه—
بدأ قاضٍ آخر الحديث. بدا ودودًا منذ البداية وهو يسرد لي تفاصيل السيناريو.
هذا السيناريو…
“…..أساس كل روائع العالم هو البداية العظيمة.”
“إنه مألوف.”
“حاضر!”
لدرجة جعلته يبدو مخيفًا.
“لكن أزارياس هو…”
ذكرني كثيرًا بأول مرة قتلت فيها شخصًا.
كادت أولغا أن تضحك سخرية من هذا التصريح. لكنها لم تُظهر ذلك، وبدلًا من ذلك قبضت على أسنانها بقوة.
ما زلت أستطيع تذكر المشاعر التي شعرت بها حينها بوضوح.
“أوه، إنه وسيم جدًا. الجمهور قد يعجبه.”
حالة الجنون التي كنت فيها. التعابير المختلفة التي أظهرتها. الروائح، الأصوات المحيطة بي… واليأس الذي أوصلني إلى تلك النقطة.
“التالي.”
ما زلت أتذكر كل شيء كما لو كان بالأمس.
“لا أستطيع السماح بذلك.”
لدرجة أنني شعرت بثقة بأني قادر على استدعاء تلك المشاعر مجددًا.
دائمًا ما كانت تمتلئ المسارح بعروضهم، ولم يكن هناك أحد يجهلهم. كانوا نجومًا بين النجوم.
“هل فهمت الدور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصية محورية. وعلى الرغم من أنه كان بالفعل خصمًا ثانويًا، إلا أنه كان الشخص الذي دفع البطل للسير على الطريق الذي اختاره.
صوت القاضي رن في أذني مجددًا، مما دفعني لرفع رأسي.
بينما كان القضاة الآخرون يمدحون مظهره، لم تهتم أولغا.
بنبرة أكثر لطفًا، تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخصية التي ستؤديها هي شرير ثانوي في الرواية.”
“تذكر، هذا مجرد دور ثانوي. ليس عليك أن تشعر بثقل المسؤولية. نحن ندرك أنك لست ممثلًا. لن نحكم عليك بقسوة.”
الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو مهاراته في التمثيل.
ابتسم قليلًا.
الفصل 74: القانون [1]
“لديك خمس دقائق. استغل ذلك الوقت لتتعرف على السطور وتتأقلم مع مشاعر الشخصية.”
كانت تلك المشاعر محفورة في ذاكرتي.
ألقيت نظرة على النص، ثم هززت رأسي.
“أوه، إنه وسيم جدًا. الجمهور قد يعجبه.”
“ليس هناك حاجة.”
“اسمه أزارياس.”
“ليس هناك حاجة…؟”
عقدت أولغا حاجبيها وكادت أن تشتم مجددًا.
تغيرت تعابير القضاة وهم ينظرون إلى بعضهم البعض. نفس الشيء حدث مع المرأة التي أظهرت اللامبالاة منذ البداية. في الواقع، منذ أن خرجت تلك الكلمات من فمي، ازدادت ملامح اللامبالاة وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، كان عليها أن يكون كل شيء مثاليًا.
“هل أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنها أن تعترض؟
“نعم.”
بينما كانت تنظر إليه، ظهرت ملامح خيبة الأمل على وجهها. شكله المثالي، تعابيره… وكأنها كانت تنظر إلى صفحة فارغة تمامًا.
أومأت بصمت.
“نعم.”
كان النص يحتوي على بضعة أسطر فقط. لم يكن هناك الكثير الذي أحتاج لحفظه.
بتوتر واضح، توجهت نحو المسرح الرئيسي، الذي كان شبه فارغ في الوقت الحالي.
الشيء الوحيد الذي قد يحتاج الشخص إلى وقت من أجله هو التكيف العاطفي، ولكن…
بينما كان القضاة الآخرون يمدحون مظهره، لم تهتم أولغا.
“أنا أعرف ذلك بالفعل.”
“أزارياس؟”
لقد مررت بتلك التجربة من قبل.
“سيدتي، نحن على وشك بدء تجارب الأداء للأدوار الثانوية في المسرحية. هناك عدة متدربين ينتظرون للتجربة.”
لهذا السبب، لم أكن بحاجة إلى الخمس دقائق التي وفرها لي القضاة.
“آه، السيدة أولغا، لقد وصلتِ.”
“يمكنني أن أبدأ الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان نبيلًا سابقًا، ولكنه الآن ساقط، نُفي من عائلته بسبب طبيعته النفسية. منذ صغره، كان يجد متعة في القتل، ويشعر بزيادة الإثارة مع كل حياة يأخذها. أريدك أن تجسد الغضب والجنون الذي يشعر به عندما يقتل إنسانه الأول.”
كنت مستعدًا للبدء في تلك اللحظة.
بانتظارها قرب المسرح، كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين.
بالنظر إلى بعضهم البعض، أشار القضاة إلى أن أبدأ.
“لديك خمس دقائق. استغل ذلك الوقت لتتعرف على السطور وتتأقلم مع مشاعر الشخصية.”
“…..حسنًا، يمكنك البدء.”
استمعت بصمت دون أن أقول شيئًا.
بينما كنت أراقب تعابير القضاة، من اللامبالاة إلى الاهتمام الطفيف، غرقت أفكاري في ذكريات الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه جميل آخر…؟”
أغلقت عيني ببطء، وغرقت تدريجيًا في تلك الذكريات القديمة. وعندما فتحت عيني مرة أخرى، كان العالم بأكمله أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنها أن تعترض؟
ارتعشت ملامحي، وتغيرت تعابير وجهي.
“كم متدربًا بقي للاختبارات؟”
وبنفس الطريقة، تغيرت ملامح القضاة أمامي عندما رأوني أستسلم للجنون.
وبنفس الطريقة، تغيرت ملامح القضاة أمامي عندما رأوني أستسلم للجنون.
جنون بالكاد استطعت السيطرة عليه، بينما فتحت فمي ببطء وبدأت أردد أول سطر في النص.
مرتديًا الزي القياسي لجميع المتدربين، بدا أن ملابسه تنسجم تمامًا مع بنيته الجسدية.
“…..أساس كل روائع العالم هو البداية العظيمة.”
ذكرني كثيرًا بأول مرة قتلت فيها شخصًا.
جلست أولغا بهدوء تراقب تدريبه. من طريقة محاولته لتغيير تعبيراته إلى نبرة صوته.
________
“نعم، هناك.”
ترجمة : TIFA
لم تهتم أولغا بمشاعر المتدربين. حتى عندما بذلوا قصارى جهدهم، كانت ترفضهم بمجرد ارتكابهم خطأً أو أدائهم بطريقة لا تتناسب مع تصورها لشخصية أزارياس.
صوت القاضي رن في أذني مجددًا، مما دفعني لرفع رأسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
