الفصل 75: القانون [2]
الفصل 75: القانون [2]
“كأنما هو يقف أمامي… كيف يمكن لشخص أن يجسد جوهر ما أردت بهذه الطريقة؟ لقد تخطى مجرد تقليد الشخصية. كأنه أصبح الشخصية نفسها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
تعابيره الصارمة بدأت تظهر عليها تشققات، وشفتاه ارتفعتا بلطف.
شعرت بالألم في مؤخرتها، وحاولت أويف جاهدًا ألا تظهر ذلك على وجهها.
في تلك اللحظة، تغير الجو في الغرفة.
بما أن طلباتهم قد تم رفضها، تم وضعهم في تحضيرات المسرحية.
كان الأمر وكأن شخصًا مختلفًا تمامًا قد ظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
اختفت شخصية جوليان الباردة والجادة، لتحل محلها شخصية مجنونة ومضطربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا…؟
“م-ماذا تفعل…!؟”
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
صدر خط عشوائي من أحد الحكام، ليشير إلى بداية السيناريو.
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
“….”
اختفى المسرح من رؤيتها منذ فترة طويلة.
خفض جوليان رأسه وألقى نظرة للأسفل.
شخصية ممددة على الأرض.
ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
غرائزهم أخبرتهم بالهرب.
سرعان ما استبدل صورتها بصورة رجل من الماضي.
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
أول ضحية قتل له.
لكن…
“….. أساس كل تحفة هو بداية عظيمة.”
نهضت من مقعدها، وسارت نحوه بحذر، متوقفة فقط عندما أصبحت على بُعد عدة أقدام منه.
خرجت الكلمات بسلاسة من فمه.
بما أن طلباتهم قد تم رفضها، تم وضعهم في تحضيرات المسرحية.
خرجت بهدوء وانتظام، ولكن كان يختلط بهذا الهدوء نوع من الجنون.
“….”
كان مخفيًا بشكل طفيف، ولا يمكن ملاحظته إلا من خلال ارتجاف صوته عند كلمات معينة.
غرفة متوسطة الحجم تنتمي إلى نبيل ميسور الحال، ومزينة بأثاث مرتب بعناية.
كانت هذه التفاصيل الدقيقة هي التي أخرجت أولغا من حيادها.
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
شعرت بوخز في جسدها، وأصبحت قشعريرة تسري فيه.
أول ضحية قتل له.
“التفاصيل الدقيقة في تعبيراته ونبرة صوته…”
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
كانت هذه التفاصيل الدقيقة هي التي أخرجت أولغا من حيادها.
كلما نظرت أكثر، شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
مختل عقلي يعشق قتل ضحاياه.
“جوليان…”
“لماذا أشعر بهذا الشكل؟”
تعابيره الصارمة بدأت تظهر عليها تشققات، وشفتاه ارتفعتا بلطف.
لم تكن أولغا الوحيدة التي شعرت بذلك.
صدر خط عشوائي من أحد الحكام، ليشير إلى بداية السيناريو.
كان الأمر نفسه بالنسبة للحكام الآخرين الذين بدأوا في تغيير وضعياتهم بشكل متكرر.
تناثرت الأثاث، وأطراف الأيدي والأرجل تلوح في الهواء.
كانوا أيضًا يشعرون بعدم الراحة من الرجل الذي وقف في منتصف المسرح.
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
ومع ذلك…
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
لم يستطع أي منهم أن يبعد عينيه عنه.
كان مخفيًا بشكل طفيف، ولا يمكن ملاحظته إلا من خلال ارتجاف صوته عند كلمات معينة.
“كل الفنانين يتوقون إلى صنع روائعهم. أنا لست مختلفًا.”
كان الوضع فوضويًا، لكن أويف لم تمانع وتابعت التعليمات بعناية.
جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
كان عرضًا بلا عيوب.
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
مشهد مفجع.
“أريد أن أصنع تحفة. قطعة ستكون مرادفة لاسمي.”
كانت أويف غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تدرك أن هناك شخصًا واقفًا أمامها.
استمر في مخاطبة الحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، أصبحت ابتسامته أكثر كثافة.
بدأت نبرة صوته تتغير، ببطء تصبح أكثر توترًا وخشونة.
واحد ينتهي حتمًا بالموت.
تدريجيًا، أصبحت ابتسامته أكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟”
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت أن النص كان بالفعل مثاليًا كما هو في ذهنها.
تاك—
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
تأوه الخشب تحت خطواته وهو يتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا…؟
بدا وكأنه يتجه نحو الحكام، وعيناه لم تفارقهما.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
تحت نظرته الحادة، سرت قشعريرة باردة في أجسادهم.
الفصل 75: القانون [2]
غرائزهم أخبرتهم بالهرب.
“…. انتهيت.”
بأنهم يتعاملون حاليًا مع مختل عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
لكن أجسادهم رفضت الاستجابة.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
استمروا في التحديق بينما اتخذ خطوة أخرى.
“لقد…”
جلست أولغا على مقعدها متجمدة.
خفض جوليان رأسه وألقى نظرة للأسفل.
اختفى المسرح من رؤيتها منذ فترة طويلة.
تأوه الخشب تحت خطواته وهو يتقدم.
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
غرفة متوسطة الحجم تنتمي إلى نبيل ميسور الحال، ومزينة بأثاث مرتب بعناية.
ابتسامة عابرة من الحماس تومض، ثم تُبتلع بالجنون المتزايد الذي رقص في عينيه.
شخصية ممددة على الأرض.
خرجت الكلمات بسلاسة من فمه.
تعبيرها مليء بالرعب.
تدحرج الاسم جيدا على لسانها.
بدا أنها تريد الهرب، لكن جسدها رفض الاستجابة.
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
كل ما استطاعت فعله هو التحديق إلى الرجل الذي انحنى ببطء ليمسك بحلقها.
لم تصدق ما حدث تقريبًا.
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
صرخة منخفضة ترددت، وسرعان ما تم كتمها بيد.
ابتسامة عابرة من الحماس تومض، ثم تُبتلع بالجنون المتزايد الذي رقص في عينيه.
كلما نظرت أكثر، شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس.
الكلمات السابقة ظهرت مرة أخرى، والشكوك زالت من ذهن أولغا.
وعادت تعابيره مرة أخرى لتصبح كالورقة البيضاء.
“لقد…”
شعرت بوخز في جسدها، وأصبحت قشعريرة تسري فيه.
استطاع تجسيد جوهر شخصية أزارياس التي كتبتها ببراعة.
تردد أنفاس أزارياس الثقيلة بينما يحدق في يده، وهو يشعر بمزيج من الذنب، الجنون، والحماس بعد أول ضحية قتل له.
صرخة منخفضة ترددت، وسرعان ما تم كتمها بيد.
كان مخفيًا بشكل طفيف، ولا يمكن ملاحظته إلا من خلال ارتجاف صوته عند كلمات معينة.
تناثرت الأثاث، وأطراف الأيدي والأرجل تلوح في الهواء.
“…أنا ممتنة لـ—”
ولكن كل ذلك كان بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت نظرته الحادة، سرت قشعريرة باردة في أجسادهم.
تحت تأثير الجنون. جنونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على الأشياء التي كانت تحملها من السقوط على الأرض.
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصية جوليان الباردة والجادة، لتحل محلها شخصية مجنونة ومضطربة.
مشهد مفجع.
قام المتدرب بإمالة رأسه، وأدار رأسه لمقابلة نظرتها.
واحد ينتهي حتمًا بالموت.
“ها… هاا…”
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
تردد أنفاس أزارياس الثقيلة بينما يحدق في يده، وهو يشعر بمزيج من الذنب، الجنون، والحماس بعد أول ضحية قتل له.
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
تم تجسيد المشهد بشكل مثالي في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت بهدوء وانتظام، ولكن كان يختلط بهذا الهدوء نوع من الجنون.
نُحت المشهد بعمق في أذهان الحكام الأربعة الذين بقوا صامتين طوال الوقت.
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
“…. انتهيت.”
“….. أساس كل تحفة هو بداية عظيمة.”
كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
استمر في مخاطبة الحكام.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
شعرت بوخز في جسدها، وأصبحت قشعريرة تسري فيه.
وعادت تعابيره مرة أخرى لتصبح كالورقة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كل ذلك كان بلا جدوى.
انتهى العرض هنا.
تجعد حاجباها بينما نظرت مرة أخرى إلى جوليان.
بقيت أولغا والحكام الآخرون جالسين في مقاعدهم بلا كلمات.
“…..كنت فقط أريد هذا.”
أبهرهم العرض تمامًا.
اختفى المسرح من رؤيتها منذ فترة طويلة.
من نطاق المشاعر الذي أظهره، إلى التعابير التي جسدها لتعكسها…
“آه..!”
كان عرضًا بلا عيوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
لا يمكن إنكاره، ووجدت أولغا نفسها تلعق شفتيها الجافتين.
سرعان ما استبدل صورتها بصورة رجل من الماضي.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
“ما اسمك؟”
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
وجدت نفسها تسأل عن اسم الطالب.
غرفة متوسطة الحجم تنتمي إلى نبيل ميسور الحال، ومزينة بأثاث مرتب بعناية.
قام المتدرب بإمالة رأسه، وأدار رأسه لمقابلة نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
حالما دخل، لم يظهر تعبيره أي تغييرات تقريبًا.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
أخذها في لمحة قصيرة، ثم أجاب في النهاية.
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
“جوليان.”
لم تكن أولغا الوحيدة التي شعرت بذلك.
“جوليان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
تدحرج الاسم جيدا على لسانها.
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
نهضت من مقعدها، وسارت نحوه بحذر، متوقفة فقط عندما أصبحت على بُعد عدة أقدام منه.
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
“لا. أنتِ تسيئين فهم نيتي.”
كلما نظرت إليه أكثر، شعرت وكأنها كانت تنظر إلى أزارياس.
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
“كأنما هو يقف أمامي… كيف يمكن لشخص أن يجسد جوهر ما أردت بهذه الطريقة؟ لقد تخطى مجرد تقليد الشخصية. كأنه أصبح الشخصية نفسها…”
***
إذا كان هناك شيء واحد يزعجها بشأن الأداء، فهو أنه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل…؟”
“إنه قصير جدًا.”
نُحت المشهد بعمق في أذهان الحكام الأربعة الذين بقوا صامتين طوال الوقت.
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
لم يكن الأمر وكأنها لا تقدّر الإيماءة، لكنها شعرت بعدم الارتياح لفكرة لمس يد رجل آخر.
المشكلة كانت أن النص كان بالفعل مثاليًا كما هو في ذهنها.
صدر خط عشوائي من أحد الحكام، ليشير إلى بداية السيناريو.
لم يكن هناك طريقة لتمديد دوره، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكد من ترتيب الأضواء بشكل صحيح.”
“همم”
كانت أويف غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تدرك أن هناك شخصًا واقفًا أمامها.
تجعد حاجباها بينما نظرت مرة أخرى إلى جوليان.
بعد مشاركتها في العديد من المسرحيات في الماضي، كانت واثقة نوعًا ما في مهاراتها.
ببطء، مدت يدها نحوه وقالت.
كان عرضًا بلا عيوب.
“تهانينا على النجاح. سأضيف اسمك في المسرحية. في الوقت الحالي، سأخذ بعض الوقت لإجراء بعض التعديلات على النص. سأرسل لك النسخة النهائية غدًا.”
تعابيره الصارمة بدأت تظهر عليها تشققات، وشفتاه ارتفعتا بلطف.
***
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
تحت تأثير الجنون. جنونه.
بما أن طلباتهم قد تم رفضها، تم وضعهم في تحضيرات المسرحية.
نُحت المشهد بعمق في أذهان الحكام الأربعة الذين بقوا صامتين طوال الوقت.
“تأكد من ترتيب الأضواء بشكل صحيح.”
سرعان ما استبدل صورتها بصورة رجل من الماضي.
“الطالب، يرجى توخي الحذر مع ذلك. إنه مكلف جدا. ستكون مسؤولا عن الضرر.”
لم تكن فقط شخصية معروفة جدًا نظرًا لاسم عائلتها، بل كانت أيضًا على دراية تامة بمعظم الأعضاء الحاضرين.
كان الوضع فوضويًا، لكن أويف لم تمانع وتابعت التعليمات بعناية.
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
‘….لم أحصل على الدور.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، احذري!”
ما زال عقلها يفكر في الدور الذي لم تحصله.
“آه، أممم…”
“كيف؟”
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
من الناحية الواقعية، كانت هي الأكثر استحقاقًا للدور.
وعادت تعابيره مرة أخرى لتصبح كالورقة البيضاء.
لم تكن فقط شخصية معروفة جدًا نظرًا لاسم عائلتها، بل كانت أيضًا على دراية تامة بمعظم الأعضاء الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبهرهم العرض تمامًا.
كانت تعرف ما يحبونه وما يكرهون.
تدحرج الاسم جيدا على لسانها.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
كان مخفيًا بشكل طفيف، ولا يمكن ملاحظته إلا من خلال ارتجاف صوته عند كلمات معينة.
فلماذا…؟
غرائزهم أخبرتهم بالهرب.
لماذا لم يتم اختيارها؟
“أريد أن أصنع تحفة. قطعة ستكون مرادفة لاسمي.”
ومع ذلك، لم تظل أويف محبطة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل…؟”
‘إذا تمكنت من الانضمام إلى المسرحية، يمكنني الحصول على درجات إضافية…’
لأول مرة في حياتها، شعرت أويف بأن وجهها احمر.
كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
استعدت لرفع رأسها للاعتذار، لكنها عندما فعلت، تجمدت تعبيراتها.
بعد مشاركتها في العديد من المسرحيات في الماضي، كانت واثقة نوعًا ما في مهاراتها.
استمر في مخاطبة الحكام.
علاوة على ذلك، كانت مألوفة جدًا مع أعضاء المجموعة.
غرفة متوسطة الحجم تنتمي إلى نبيل ميسور الحال، ومزينة بأثاث مرتب بعناية.
إذا سارت الأمور على ما يرام، فهناك فرصة أن يتم اختيارها.
مرتديه نفس التعبير الثابت، كانت تنظر إليها من الأعلى.
كانت أويف غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تدرك أن هناك شخصًا واقفًا أمامها.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
“آه، احذري!”
“…..كنت فقط أريد هذا.”
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
اصدام—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
على الرغم من ردود أفعالها السريعة، لم تتمكن أويف من تجنب الاصطدام تمامًا بما كان أمامها وسقطت على مؤخرتها.
استطاع تجسيد جوهر شخصية أزارياس التي كتبتها ببراعة.
“آه..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على الأشياء التي كانت تحملها من السقوط على الأرض.
“إنه قصير جدًا.”
لكن ذلك كان على حساب نفسها.
سرعان ما استبدل صورتها بصورة رجل من الماضي.
‘….لقد آلمني ذلك.’
استطاع تجسيد جوهر شخصية أزارياس التي كتبتها ببراعة.
شعرت بالألم في مؤخرتها، وحاولت أويف جاهدًا ألا تظهر ذلك على وجهها.
استعدت لرفع رأسها للاعتذار، لكنها عندما فعلت، تجمدت تعبيراتها.
استعدت لرفع رأسها للاعتذار، لكنها عندما فعلت، تجمدت تعبيراتها.
كانت هناك شخصية تقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
مرتديه نفس التعبير الثابت، كانت تنظر إليها من الأعلى.
“همم”
توقعت أويف نصفًا أن يقول شيئًا مثل “ماذا كنتِ تفعلين؟” أو “انتبهِ إلى أين تذهبين”، لكن على عكس توقعاتها، مد يده نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
كان المنظر صادمًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل…؟”
‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
بقيت أولغا والحكام الآخرون جالسين في مقاعدهم بلا كلمات.
لم تصدق ما حدث تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا…؟
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
“الطالب، يرجى توخي الحذر مع ذلك. إنه مكلف جدا. ستكون مسؤولا عن الضرر.”
لكن…
“آه، أممم…”
“أستطيع أن أساعد نفسي.”
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
رفضت أويف العرض وساعدت نفسها على النهوض.
لم تصدق ما حدث تقريبًا.
لم يكن الأمر وكأنها لا تقدّر الإيماءة، لكنها شعرت بعدم الارتياح لفكرة لمس يد رجل آخر.
علاوة على ذلك، كانت مألوفة جدًا مع أعضاء المجموعة.
“…أنا ممتنة لـ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه بالنسبة للحكام الآخرين الذين بدأوا في تغيير وضعياتهم بشكل متكرر.
“لا. أنتِ تسيئين فهم نيتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
قُاطع كلماتها بصوته الهادئ.
كل ما استطاعت فعله هو التحديق إلى الرجل الذي انحنى ببطء ليمسك بحلقها.
عندما استدارت، رأت أنه انحنى ليلتقط قطعة من الورق التي سقطت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
التقطها، نظر إليها لفترة وجيزة.
مشهد مفجع.
“…..كنت فقط أريد هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
“آه، أممم…”
“جوليان…”
أصدرت أصوات غريبة من فمها فجأة بينما بقيت عيناها معلقة على الورقة في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت بهدوء وانتظام، ولكن كان يختلط بهذا الهدوء نوع من الجنون.
“…هل…؟”
صرخة منخفضة ترددت، وسرعان ما تم كتمها بيد.
لأول مرة في حياتها، شعرت أويف بأن وجهها احمر.
قُاطع كلماتها بصوته الهادئ.
_______
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل…؟”
“الطالب، يرجى توخي الحذر مع ذلك. إنه مكلف جدا. ستكون مسؤولا عن الضرر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
