الفصل 75: القانون [2]
الفصل 75: القانون [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل…؟”
***
تعابيره الصارمة بدأت تظهر عليها تشققات، وشفتاه ارتفعتا بلطف.
لكن ذلك كان على حساب نفسها.
في تلك اللحظة، تغير الجو في الغرفة.
“م-ماذا تفعل…!؟”
كان الأمر وكأن شخصًا مختلفًا تمامًا قد ظهر.
“همم”
اختفت شخصية جوليان الباردة والجادة، لتحل محلها شخصية مجنونة ومضطربة.
لكن أجسادهم رفضت الاستجابة.
“م-ماذا تفعل…!؟”
شخصية ممددة على الأرض.
صدر خط عشوائي من أحد الحكام، ليشير إلى بداية السيناريو.
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
“….”
نهضت من مقعدها، وسارت نحوه بحذر، متوقفة فقط عندما أصبحت على بُعد عدة أقدام منه.
خفض جوليان رأسه وألقى نظرة للأسفل.
ترجمة : TIFA
ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
سرعان ما استبدل صورتها بصورة رجل من الماضي.
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
أول ضحية قتل له.
“…أنا ممتنة لـ—”
“….. أساس كل تحفة هو بداية عظيمة.”
بما أن طلباتهم قد تم رفضها، تم وضعهم في تحضيرات المسرحية.
خرجت الكلمات بسلاسة من فمه.
لكن ذلك كان على حساب نفسها.
خرجت بهدوء وانتظام، ولكن كان يختلط بهذا الهدوء نوع من الجنون.
كان مخفيًا بشكل طفيف، ولا يمكن ملاحظته إلا من خلال ارتجاف صوته عند كلمات معينة.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
كانت هذه التفاصيل الدقيقة هي التي أخرجت أولغا من حيادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
شعرت بوخز في جسدها، وأصبحت قشعريرة تسري فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرها مليء بالرعب.
“التفاصيل الدقيقة في تعبيراته ونبرة صوته…”
تدحرج الاسم جيدا على لسانها.
لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
استمر في مخاطبة الحكام.
كلما نظرت أكثر، شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس.
بعد مشاركتها في العديد من المسرحيات في الماضي، كانت واثقة نوعًا ما في مهاراتها.
مختل عقلي يعشق قتل ضحاياه.
“آه..!”
“لماذا أشعر بهذا الشكل؟”
بأنهم يتعاملون حاليًا مع مختل عقلي.
لم تكن أولغا الوحيدة التي شعرت بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة كانت أن النص كان بالفعل مثاليًا كما هو في ذهنها.
كان الأمر نفسه بالنسبة للحكام الآخرين الذين بدأوا في تغيير وضعياتهم بشكل متكرر.
لم تكن أولغا الوحيدة التي شعرت بذلك.
كانوا أيضًا يشعرون بعدم الراحة من الرجل الذي وقف في منتصف المسرح.
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
ومع ذلك…
“آه…؟”
لم يستطع أي منهم أن يبعد عينيه عنه.
بدا وكأنه يتجه نحو الحكام، وعيناه لم تفارقهما.
“كل الفنانين يتوقون إلى صنع روائعهم. أنا لست مختلفًا.”
جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
ومع ذلك…
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
كانت تعرف ما يحبونه وما يكرهون.
“أريد أن أصنع تحفة. قطعة ستكون مرادفة لاسمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست أولغا على مقعدها متجمدة.
استمر في مخاطبة الحكام.
بدأت نبرة صوته تتغير، ببطء تصبح أكثر توترًا وخشونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، أصبحت ابتسامته أكثر كثافة.
تدريجيًا، أصبحت ابتسامته أكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها… هاا…”
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
تاك—
لم تصدق ما حدث تقريبًا.
تأوه الخشب تحت خطواته وهو يتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
بدا وكأنه يتجه نحو الحكام، وعيناه لم تفارقهما.
تجعد حاجباها بينما نظرت مرة أخرى إلى جوليان.
تحت نظرته الحادة، سرت قشعريرة باردة في أجسادهم.
أخذها في لمحة قصيرة، ثم أجاب في النهاية.
غرائزهم أخبرتهم بالهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك شخصية تقف أمامها.
بأنهم يتعاملون حاليًا مع مختل عقلي.
“آه…؟”
لكن أجسادهم رفضت الاستجابة.
حالما دخل، لم يظهر تعبيره أي تغييرات تقريبًا.
استمروا في التحديق بينما اتخذ خطوة أخرى.
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
جلست أولغا على مقعدها متجمدة.
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
اختفى المسرح من رؤيتها منذ فترة طويلة.
“لقد…”
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
لأول مرة في حياتها، شعرت أويف بأن وجهها احمر.
غرفة متوسطة الحجم تنتمي إلى نبيل ميسور الحال، ومزينة بأثاث مرتب بعناية.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
شخصية ممددة على الأرض.
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
تعبيرها مليء بالرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا…؟
بدا أنها تريد الهرب، لكن جسدها رفض الاستجابة.
من الناحية الواقعية، كانت هي الأكثر استحقاقًا للدور.
كل ما استطاعت فعله هو التحديق إلى الرجل الذي انحنى ببطء ليمسك بحلقها.
استعدت لرفع رأسها للاعتذار، لكنها عندما فعلت، تجمدت تعبيراتها.
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفضت أويف العرض وساعدت نفسها على النهوض.
ابتسامة عابرة من الحماس تومض، ثم تُبتلع بالجنون المتزايد الذي رقص في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليه أكثر، شعرت وكأنها كانت تنظر إلى أزارياس.
الكلمات السابقة ظهرت مرة أخرى، والشكوك زالت من ذهن أولغا.
التقطها، نظر إليها لفترة وجيزة.
“لقد…”
بقيت أولغا والحكام الآخرون جالسين في مقاعدهم بلا كلمات.
استطاع تجسيد جوهر شخصية أزارياس التي كتبتها ببراعة.
“….. أساس كل تحفة هو بداية عظيمة.”
صرخة منخفضة ترددت، وسرعان ما تم كتمها بيد.
من نطاق المشاعر الذي أظهره، إلى التعابير التي جسدها لتعكسها…
تناثرت الأثاث، وأطراف الأيدي والأرجل تلوح في الهواء.
استمر في مخاطبة الحكام.
ولكن كل ذلك كان بلا جدوى.
كان الوضع فوضويًا، لكن أويف لم تمانع وتابعت التعليمات بعناية.
تحت تأثير الجنون. جنونه.
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
توقعت أويف نصفًا أن يقول شيئًا مثل “ماذا كنتِ تفعلين؟” أو “انتبهِ إلى أين تذهبين”، لكن على عكس توقعاتها، مد يده نحوها.
مشهد مفجع.
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
واحد ينتهي حتمًا بالموت.
“الطالب، يرجى توخي الحذر مع ذلك. إنه مكلف جدا. ستكون مسؤولا عن الضرر.”
“ها… هاا…”
تدحرج الاسم جيدا على لسانها.
تردد أنفاس أزارياس الثقيلة بينما يحدق في يده، وهو يشعر بمزيج من الذنب، الجنون، والحماس بعد أول ضحية قتل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصية جوليان الباردة والجادة، لتحل محلها شخصية مجنونة ومضطربة.
تم تجسيد المشهد بشكل مثالي في تلك اللحظة.
نُحت المشهد بعمق في أذهان الحكام الأربعة الذين بقوا صامتين طوال الوقت.
“…أنا ممتنة لـ—”
“…. انتهيت.”
اشتد الجنون في عينيه بينما مرت تعابيره بتحولات عدة.
كسر صوت منخفض وبارد حالة الشرود التي كانوا فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت بهدوء وانتظام، ولكن كان يختلط بهذا الهدوء نوع من الجنون.
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
وعادت تعابيره مرة أخرى لتصبح كالورقة البيضاء.
“لا. أنتِ تسيئين فهم نيتي.”
انتهى العرض هنا.
“….. أساس كل تحفة هو بداية عظيمة.”
بقيت أولغا والحكام الآخرون جالسين في مقاعدهم بلا كلمات.
بدا أنها تريد الهرب، لكن جسدها رفض الاستجابة.
أبهرهم العرض تمامًا.
***
من نطاق المشاعر الذي أظهره، إلى التعابير التي جسدها لتعكسها…
علاوة على ذلك، كانت مألوفة جدًا مع أعضاء المجموعة.
كان عرضًا بلا عيوب.
انتهى العرض هنا.
لا يمكن إنكاره، ووجدت أولغا نفسها تلعق شفتيها الجافتين.
‘….لقد آلمني ذلك.’
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
“ما اسمك؟”
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
وجدت نفسها تسأل عن اسم الطالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأكد من ترتيب الأضواء بشكل صحيح.”
قام المتدرب بإمالة رأسه، وأدار رأسه لمقابلة نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في مسيرتها الطويلة، شعرت أولغا بعدم الراحة.
حالما دخل، لم يظهر تعبيره أي تغييرات تقريبًا.
من الناحية الواقعية، كانت هي الأكثر استحقاقًا للدور.
أخذها في لمحة قصيرة، ثم أجاب في النهاية.
‘إذا تمكنت من الانضمام إلى المسرحية، يمكنني الحصول على درجات إضافية…’
“جوليان.”
خفض جوليان رأسه وألقى نظرة للأسفل.
“جوليان…”
خرجت الكلمات بسلاسة من فمه.
تدحرج الاسم جيدا على لسانها.
أخذها في لمحة قصيرة، ثم أجاب في النهاية.
نهضت من مقعدها، وسارت نحوه بحذر، متوقفة فقط عندما أصبحت على بُعد عدة أقدام منه.
بدا وكأنه يتجه نحو الحكام، وعيناه لم تفارقهما.
عندما نظرت إليه عن كثب وأعجبت بما رأته، أومأت برأسها في النهاية.
كلما نظرت إليه أكثر، شعرت وكأنها كانت تنظر إلى أزارياس.
كان عرضًا بلا عيوب.
“كأنما هو يقف أمامي… كيف يمكن لشخص أن يجسد جوهر ما أردت بهذه الطريقة؟ لقد تخطى مجرد تقليد الشخصية. كأنه أصبح الشخصية نفسها…”
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
إذا كان هناك شيء واحد يزعجها بشأن الأداء، فهو أنه…
كانوا أيضًا يشعرون بعدم الراحة من الرجل الذي وقف في منتصف المسرح.
“إنه قصير جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصية جوليان الباردة والجادة، لتحل محلها شخصية مجنونة ومضطربة.
كان الأمر كما لو أن هناك نوعًا من الأسف لشخصية عظيمة أن تكون لها فقط بعض المشاهد.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
المشكلة كانت أن النص كان بالفعل مثاليًا كما هو في ذهنها.
كانت أويف غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تدرك أن هناك شخصًا واقفًا أمامها.
لم يكن هناك طريقة لتمديد دوره، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
“همم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت في ذهنه صورة امرأة مستلقية على الأرض مذعورة.
تجعد حاجباها بينما نظرت مرة أخرى إلى جوليان.
ومع ذلك، لم تظل أويف محبطة لفترة طويلة.
ببطء، مدت يدها نحوه وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل…؟”
“تهانينا على النجاح. سأضيف اسمك في المسرحية. في الوقت الحالي، سأخذ بعض الوقت لإجراء بعض التعديلات على النص. سأرسل لك النسخة النهائية غدًا.”
بدا وكأنه يتجه نحو الحكام، وعيناه لم تفارقهما.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟”
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
تناثرت الأثاث، وأطراف الأيدي والأرجل تلوح في الهواء.
إحضار أويف وليون وإيفلين والعديد من الطلاب الآخرين إلى قاعة ليوني حيث تم وضعهم على الفور للعمل.
ترجمة : TIFA
بما أن طلباتهم قد تم رفضها، تم وضعهم في تحضيرات المسرحية.
صدر خط عشوائي من أحد الحكام، ليشير إلى بداية السيناريو.
“تأكد من ترتيب الأضواء بشكل صحيح.”
أصدرت أصوات غريبة من فمها فجأة بينما بقيت عيناها معلقة على الورقة في يده.
“الطالب، يرجى توخي الحذر مع ذلك. إنه مكلف جدا. ستكون مسؤولا عن الضرر.”
بعد مشاركتها في العديد من المسرحيات في الماضي، كانت واثقة نوعًا ما في مهاراتها.
كان الوضع فوضويًا، لكن أويف لم تمانع وتابعت التعليمات بعناية.
قام المتدرب بإمالة رأسه، وأدار رأسه لمقابلة نظرتها.
‘….لم أحصل على الدور.’
استطاع تجسيد جوهر شخصية أزارياس التي كتبتها ببراعة.
ما زال عقلها يفكر في الدور الذي لم تحصله.
لم تكن فقط شخصية معروفة جدًا نظرًا لاسم عائلتها، بل كانت أيضًا على دراية تامة بمعظم الأعضاء الحاضرين.
“كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
من الناحية الواقعية، كانت هي الأكثر استحقاقًا للدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان.”
لم تكن فقط شخصية معروفة جدًا نظرًا لاسم عائلتها، بل كانت أيضًا على دراية تامة بمعظم الأعضاء الحاضرين.
“آه، أممم…”
كانت تعرف ما يحبونه وما يكرهون.
شعرت بالألم في مؤخرتها، وحاولت أويف جاهدًا ألا تظهر ذلك على وجهها.
لم يكن هناك شخص أكثر مثالية منها للاعتناء باحتياجاتهم.
لم تصدق ما حدث تقريبًا.
فلماذا…؟
اختفى الجنون الذي كان في عينيه، واختفى الإحساس بالفرحة من القتل، والذنب.
لماذا لم يتم اختيارها؟
وعادت تعابيره مرة أخرى لتصبح كالورقة البيضاء.
ومع ذلك، لم تظل أويف محبطة لفترة طويلة.
“كأنما هو يقف أمامي… كيف يمكن لشخص أن يجسد جوهر ما أردت بهذه الطريقة؟ لقد تخطى مجرد تقليد الشخصية. كأنه أصبح الشخصية نفسها…”
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت إليه أكثر، شعرت وكأنها كانت تنظر إلى أزارياس.
‘إذا تمكنت من الانضمام إلى المسرحية، يمكنني الحصول على درجات إضافية…’
“… وبالتالي، ستكون أول ضربة فرشاة في هذه التحفة حياتكم أنتم.”
كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
“همم”
بعد مشاركتها في العديد من المسرحيات في الماضي، كانت واثقة نوعًا ما في مهاراتها.
من نطاق المشاعر الذي أظهره، إلى التعابير التي جسدها لتعكسها…
علاوة على ذلك، كانت مألوفة جدًا مع أعضاء المجموعة.
عند النظر حولها، أدركت أن هذه فرصة أخرى لها.
إذا سارت الأمور على ما يرام، فهناك فرصة أن يتم اختيارها.
كانت أويف غارقة في أفكارها لدرجة أنها لم تدرك أن هناك شخصًا واقفًا أمامها.
تعابيره الصارمة بدأت تظهر عليها تشققات، وشفتاه ارتفعتا بلطف.
“آه، احذري!”
توقعت أويف نصفًا أن يقول شيئًا مثل “ماذا كنتِ تفعلين؟” أو “انتبهِ إلى أين تذهبين”، لكن على عكس توقعاتها، مد يده نحوها.
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
نُحت المشهد بعمق في أذهان الحكام الأربعة الذين بقوا صامتين طوال الوقت.
اصدام—!
أول ضحية قتل له.
على الرغم من ردود أفعالها السريعة، لم تتمكن أويف من تجنب الاصطدام تمامًا بما كان أمامها وسقطت على مؤخرتها.
صوت حذرها من بعيد، بدا كأنه صوت إيفلين، وقبل أن تدرك، اصطدمت بشيء صلب.
“آه..!”
“….”
لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على الأشياء التي كانت تحملها من السقوط على الأرض.
لم تكن فقط شخصية معروفة جدًا نظرًا لاسم عائلتها، بل كانت أيضًا على دراية تامة بمعظم الأعضاء الحاضرين.
لكن ذلك كان على حساب نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على الأشياء التي كانت تحملها من السقوط على الأرض.
‘….لقد آلمني ذلك.’
تجعد حاجباها بينما نظرت مرة أخرى إلى جوليان.
شعرت بالألم في مؤخرتها، وحاولت أويف جاهدًا ألا تظهر ذلك على وجهها.
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
استعدت لرفع رأسها للاعتذار، لكنها عندما فعلت، تجمدت تعبيراتها.
لم يكن هناك طريقة لتمديد دوره، أليس كذلك؟
كانت هناك شخصية تقف أمامها.
ومع ذلك، لم تظل أويف محبطة لفترة طويلة.
مرتديه نفس التعبير الثابت، كانت تنظر إليها من الأعلى.
“م-ماذا تفعل…!؟”
توقعت أويف نصفًا أن يقول شيئًا مثل “ماذا كنتِ تفعلين؟” أو “انتبهِ إلى أين تذهبين”، لكن على عكس توقعاتها، مد يده نحوها.
بأنهم يتعاملون حاليًا مع مختل عقلي.
“آه…؟”
على الرغم من ردود أفعالها السريعة، لم تتمكن أويف من تجنب الاصطدام تمامًا بما كان أمامها وسقطت على مؤخرتها.
كان المنظر صادمًا لها.
شخصية ممددة على الأرض.
‘هل هو يحاول مساعدتي؟’
“من فضلك، تعالوا من هذا الطريق. هناك الكثير من الأشياء التي يجب نقلها.”
لم تصدق ما حدث تقريبًا.
لم تستطع سوى المشاهدة بعينين مذعورتين بينما حياتها تتلاشى ببطء.
ومع ذلك، وهي تحدق في يده، كان المشهد الذي لا يُصدق يتكشف أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟”
لكن…
“…أنا ممتنة لـ—”
“أستطيع أن أساعد نفسي.”
ترجمة : TIFA
رفضت أويف العرض وساعدت نفسها على النهوض.
لماذا لم يتم اختيارها؟
لم يكن الأمر وكأنها لا تقدّر الإيماءة، لكنها شعرت بعدم الارتياح لفكرة لمس يد رجل آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جال جوليان بنظره في الغرفة، متوقفًا عند الحكام، مع تعبيراته التي تكشف عن جنون متزايد في عينيه.
“…أنا ممتنة لـ—”
كان صدره يرتفع وينخفض بشكل غير منتظم، وصوت تنفسه تردد في الهواء الذي ابتلعه الصمت الذي تبع ذلك.
“لا. أنتِ تسيئين فهم نيتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في التمثيل جيدة جدًا.
قُاطع كلماتها بصوته الهادئ.
لأول مرة في حياتها، شعرت أويف بأن وجهها احمر.
عندما استدارت، رأت أنه انحنى ليلتقط قطعة من الورق التي سقطت على الأرض.
تحت تأثير الجنون. جنونه.
التقطها، نظر إليها لفترة وجيزة.
‘إذا تمكنت من الانضمام إلى المسرحية، يمكنني الحصول على درجات إضافية…’
“…..كنت فقط أريد هذا.”
بأنهم يتعاملون حاليًا مع مختل عقلي.
“آه، أممم…”
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
أصدرت أصوات غريبة من فمها فجأة بينما بقيت عيناها معلقة على الورقة في يده.
لم يكن هناك طريقة لتمديد دوره، أليس كذلك؟
“…هل…؟”
أخذها في لمحة قصيرة، ثم أجاب في النهاية.
لأول مرة في حياتها، شعرت أويف بأن وجهها احمر.
شخصية ممددة على الأرض.
_______
“كل الفنانين يتوقون إلى صنع روائعهم. أنا لست مختلفًا.”
ترجمة : TIFA
بدأ بيئة تتشكل في ذهنها بالفعل.
“آه، أممم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
