الفصل 82: من أجل النمو [5]
الفصل 82: من أجل النمو [5]
أجبرت نفسي على الوقوف ودخلت الكهف مترنحًا.
وصل صوت ديليلا الناعم إلى أذني حيث كنت.
بلوووش—!
لذلك، منذ التدريبات، قضت أسبوعًا كاملاً منعزلة في غرفتها تحاول تحسين النص. *
شعرت بجسدي يغوص عميقًا في المياه الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل عن نوع التدريب الذي سأخوضه—”
في البداية، باغتني البرد، كأنه شاحنة صدمتني وسلبتني أنفاسي.
أجرت أولغا تغييرات طفيفة لجعل الشخصية أكثر اتساقًا مع جوليان.
لكن، شيئًا فشيئًا بدأت أعتاد عليه.
خلف الشلال، استطاعت رؤية شخص ما.
“هوااا!”
لم أعرف كيف أتصرف.
خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تفرك عينيها المتعبتين، ضغطت أولغا على الجرم الصغير بجانبها.
“هووو… هوو…”
كان الجو مظلمًا للغاية، بالكاد استطعت رؤية محيطي.
كان هناك سبب وراء حبها للتحول إلى طفلة.
شعرت بإحساس غريب ومخيف يطفو في البركة.
…لكن، في الوقت ذاته، فهمت شيئًا ما.
كانت المياه سوداء كالحبر، وبينما كنت أحرك يديَّ وقدميَّ لأبقى طافيًا، راودتني فكرة مزعجة في مؤخرة ذهني.
ظل شخصية ثانوية وشريرًا صغيرًا، لكنه الآن أصبح أكثر عمقًا.
ماذا لو لم أكن الكائن الحي الوحيد في هذا الحوض؟
”…..هذا.”
أرسلت هذه الفكرة قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“أنا ذكية جدًا.”
أخذت نفسًا عميقًا آخر، وحاولت طرد تلك الأفكار.
“هاها، هذا…”
بالنظر إلى الماضي، أدركت أنني كنت متسرعًا في قراري بالقفز.
كان ذلك أمرًا مفروضًا عليها بسبب حادثة وقعت في الماضي.
إلى أي مدى يمكنني الوثوق بـ “ديليلا” حقًا؟
لم أعرف كيف أتصرف.
…لكن، في الوقت ذاته، فهمت شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
لو كانت تريد التخلص مني، لم تكن بحاجة لكل هذا العناء.
النظرة: حزن. لقد أتقنتها.
كان هذا السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بأنها لم تكن تكذب علي.
توقفت للحظة قصيرة، متفحصة النص الجديد بعينيها.
“اذهب بالقرب من الشلال. خلفه، ستجد كهفًا. اذهب هناك.”
“لقد دمج المهارة مع تعويذة. كم هو مثير للاهتمام…”
وصل صوت ديليلا الناعم إلى أذني حيث كنت.
نظرت حولي لأحدد من أين أتى صوتها، لكنني أدركت أنه لم يأتِ من أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في التذمر، لكنني قررت أن أتجنب ذلك وأواصل الدفع بكل قوتي.
بل كان…
بذلت جهدًا كبيرًا في محاولة تجاوز الشلال.
في رأسي؟
كانت تغرق.
”…..”
كانت رئتاي تحترقان، وكان جسدي بالكامل باردًا.
كان هناك الكثير مما أردت أن أسأله، لكنني اخترت الصمت واتبعت تعليماتها.
“تابع. ما الذي تنتظره؟”
“شلال، كهف…”
بلوووش—!
كررت نفس الكلمتين في عقلي.
***
رغم أنني لم ألعب الكثير من الألعاب من قبل، كنت أعرف عن سيناريو الكهف خلف الشلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حلوة، ومقرمشة، و…
كان سيناريو مبتذلا.
كان الجو مظلمًا للغاية، بالكاد استطعت رؤية محيطي.
لكن، عادةً ما يجد المرء كنوزًا خلف الكهف.
كان الجو مظلمًا للغاية، بالكاد استطعت رؤية محيطي.
لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأجد كنزًا.
وجدت أولغا نفسها في موقف خطير للغاية.
روووووو—
صوت القلم وهو يخدش الورق تردد في أنحاء الغرفة، مضيفًا أجواء جدية واضحة على وجهها.
ازداد هدير الشلال وضوحًا كلما اقتربت منه، يقرع بصخب داخل عقلي بينما كنت أحاول تجاهل الصوت والمضي قدمًا.
في هذه الحالة، منحه هذا المزيج مساحة للتنفس، حيث لم تهاجمه الوحوش مباشرة من جميع الجوانب.
كان الصوت مرتفعًا، ووجدت نفسي أواجه صعوبة في التقدم بينما التيار كان يستمر في جذبي للخلف.
تُضيف مشاهد وتُزيل أخرى بشكل مستمر.
“تبًا…”
كيف من المفترض أن أتجاوز هذا؟
بذلت جهدًا كبيرًا في محاولة تجاوز الشلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب كانت تلك القطع ثمينة جدًا بالنسبة لها.
محاولتي للغوص تحته لم تدم طويلاً، واستمرت لبضع ثوانٍ فقط في الأعماق المظلمة والباردة.
حدقت بلا مبالاة للأعلى، وسمعت هدير الشلال قريبًا مني.
“هواا…!”
ماذا سيحدث إذا أتقن كل شيء؟
خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
كررت نفس الكلمتين في عقلي.
”…..هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكافح بمفرده في قتال ضد أكثر من اثني عشر وحشًا.
كيف من المفترض أن أتجاوز هذا؟
من الناحية الرسمية، لم يُسمح للطلاب المتدربين بدخول الكهف إلا بعد النصف الأول من السنة الأولى.
“تابع. ما الذي تنتظره؟”
وأولغا كانت واحدة من هؤلاء الكُتّاب. *
تردد صوت ديليلا مرة أخرى في رأسي.
كانت يداها الصغيرة بلا جدوى.
كنت أرغب في التذمر، لكنني قررت أن أتجنب ذلك وأواصل الدفع بكل قوتي.
لم يكن هناك طريقة أخرى للتغلب على الأمر.
نظرت حولي لأحدد من أين أتى صوتها، لكنني أدركت أنه لم يأتِ من أي مكان.
اضطررت إلى تجاوزه من خلال القوة المطلقة والقدرة على التحمل.
ثم…
“أوه…!”
“لكن الأمر يستحق.”
في النهاية، تمكنت من عبور الشلال، لكنه كان بثمن…
رغم أنني لم ألعب الكثير من الألعاب من قبل، كنت أعرف عن سيناريو الكهف خلف الشلال.
“هااا… هااا… هااا…!”
المزيد من المتدرب الذي لعب دور أزارياس.
انهرت على منصة صخرية صغيرة، ألهث لالتقاط أنفاسي.
كانت الحركة صعبة، وجسدي كان منهكًا تمامًا، مترهلًا من شدة التعب.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الأمر، كانت القطعة قد سقطت من يدها.
كانت رئتاي تحترقان، وكان جسدي بالكامل باردًا.
وليس ذلك فقط، بل لم تغيّر فقط مشاهده.
ملابسي المبللة زادت الطين بلة، حيث أضافت إلى الشعور بالبرد.
“تبًا…”
“كان عليَّ ربما خلع ملابسي مسبقًا.”
أولغا، التي أصبحت مهووسة بنصها، قضت الليل بأكمله تُجري تعديلات عليه.
“تبًا…”
“شلال، كهف…”
الأسوأ في الموقف أنني كنت أعلم أن هذا مجرد بداية.
كان هذا تقييمها الحالي.
وكما توقعت، جاءت كلمات ديليلا بعدها بقليل.
روووووو—
“ليس لديك الكثير من الوقت. بمجرد أن تتعافى، توجه إلى الكهف.”
…لكن، في الوقت ذاته، فهمت شيئًا ما.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الماضي، أدركت أنني كنت متسرعًا في قراري بالقفز.
حدقت بلا مبالاة للأعلى، وسمعت هدير الشلال قريبًا مني.
كان هناك الكثير مما أردت أن أسأله، لكنني اخترت الصمت واتبعت تعليماتها.
أجبرت نفسي على الوقوف ودخلت الكهف مترنحًا.
في البداية، باغتني البرد، كأنه شاحنة صدمتني وسلبتني أنفاسي.
كنت مرهقًا وعلى وشك فقدان أنفاسي.
بطريقة ما، بدا أنها المفتاح لتوازنه بين الهجوم والدفاع.
لكن هذا لم يكن يعني شيئًا إذا كان ذلك يعني أنني سأصبح أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بالنظر إلى مدى رغبته في التحسن، قررت السماح له بالاستمرار.
“أتساءل عن نوع التدريب الذي سأخوضه—”
أخذت نفسًا عميقًا آخر، وحاولت طرد تلك الأفكار.
توقفت فور أن وطأت قدمي الكهف.
“آه…”
كنت مرهقًا وعلى وشك فقدان أنفاسي.
لم أعرف كيف أتصرف.
…لكن، في الوقت ذاته، فهمت شيئًا ما.
بالنظر إلى الأمام، ارتجف جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزارياس، الذي كان من المفترض أن يكون مجرد شخصية ثانوية، أصبح لديه فجأة دور أكبر.
كانت هناك أكثر من اثنتي عشرة عين تحدق بي بوضوح معادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يداها بينما كانت تراقب عدة خيوط رفيعة تمتد من ذراعه.
شعرت بقشعريرة تسري في جلدي.
المزيد من أزارياس.
ثم…
وكما توقعت، جاءت كلمات ديليلا بعدها بقليل.
***
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
نوم. نوم.
“آه…”
كانت ساقان نحيفتان شبيهتان بساقي الأطفال تتأرجحان بشكل غير مستقر عند حافة منحدر صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بقطعة الشوكولاتة أكثر.
بينما عينان عميقتان مثل الحبر كانت مثبتة على الشلال البعيد.
كانت هناك عشرات الأوراق المختلفة متناثرة في أنحاء الغرفة.
نوم. نوم.
كيف من المفترض أن أتجاوز هذا؟
كانت تلك الشخصية الصغيرة الطفولية هي ديليلا التي كانت تستمتع بمذاق قطعة الشوكولاتة في يدها.
وجدت أولغا نفسها في موقف خطير للغاية.
كانت حلوة، ومقرمشة، و…
مراقبة مهاراته.
“شرب.”
ماذا سيحدث إذا أتقن كل شيء؟
مسحت زاوية شفتيها.
لم يكن هناك طريقة أخرى للتغلب على الأمر.
مجرد التفكير كان يجعلها تسيل لعابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…؟”
كان هناك سبب وراء حبها للتحول إلى طفلة.
كانت يداها الصغيرة بلا جدوى.
كان ذلك حتى تتمكن من الاستمتاع بقطعة الشوكولاتة أكثر.
بل كان…
مع جسد أصغر، يمكنها أن تأخذ وقتًا أطول في تناولها والاستمتاع بها.
في البداية، باغتني البرد، كأنه شاحنة صدمتني وسلبتني أنفاسي.
“أنا ذكية جدًا.”
صوت القلم وهو يخدش الورق تردد في أنحاء الغرفة، مضيفًا أجواء جدية واضحة على وجهها.
كان هناك قيد صارم يمنعها من شراء أي قطع شوكولاتة.
“ليس سيئًا.”
كان ذلك أمرًا مفروضًا عليها بسبب حادثة وقعت في الماضي.
نظرت حولي لأحدد من أين أتى صوتها، لكنني أدركت أنه لم يأتِ من أي مكان.
ولهذا السبب كانت تلك القطع ثمينة جدًا بالنسبة لها.
غارقة في أفكارها، لم تلاحظ ديليلا أن قبضتها على قطعة الشوكولاتة قد تراخت.
أكثر من أي مال في العالم.
“أوه…!”
نوم. نوم.
كان هناك سبب وراء حبها للتحول إلى طفلة.
استمرت ساقاها بالتأرجح.
ظهر النص الكامل أمامها.
خلف الشلال، استطاعت رؤية شخص ما.
لم يكن مفهومًا فريدًا أو أي شيء من هذا القبيل.
كان يكافح بمفرده في قتال ضد أكثر من اثني عشر وحشًا.
بلوب—!
كان الكهف الذي فيه معروفًا بأنه مكان تدريب شهير للطلاب المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بالنظر إلى مدى رغبته في التحسن، قررت السماح له بالاستمرار.
مع وحوش تنتمي إلى “بُعد المرآة”، كان يوفر للمتدربين تجربة حقيقية في الحياة الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت مرتفعًا، ووجدت نفسي أواجه صعوبة في التقدم بينما التيار كان يستمر في جذبي للخلف.
لكن كان هناك شيء فيها.
من الناحية الرسمية، لم يُسمح للطلاب المتدربين بدخول الكهف إلا بعد النصف الأول من السنة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، شيئًا فشيئًا بدأت أعتاد عليه.
ومع ذلك، بالنظر إلى مدى رغبته في التحسن، قررت السماح له بالاستمرار.
حدث تغيير آخر عندما ظهرت سلسلة في يده الأخرى.
بالطبع…
وأولغا كانت واحدة من هؤلاء الكُتّاب. *
كان لديها هدف في ذهنها مع ذلك.
”….أوه؟”
مراقبة مهاراته.
ثم…
”….أوه؟”
شعرت بجسدي يغوص عميقًا في المياه الباردة.
توقفت يداها بينما كانت تراقب عدة خيوط رفيعة تمتد من ذراعه.
كانت التعديلات مثالية.
كانت الخيوط تلتف حول ذراعه وتتوزع في أنحاء الكهف، مما حد من المساحة المتاحة أمام الوحوش للاقتراب منه.
”…..قريب جدًا.”
وليس هذا فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…؟”
“لقد دمج المهارة مع تعويذة. كم هو مثير للاهتمام…”
لذلك، منذ التدريبات، قضت أسبوعًا كاملاً منعزلة في غرفتها تحاول تحسين النص. *
لم يكن مفهومًا فريدًا أو أي شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النص كان جاهزًا.
ولكن بالتأكيد لم يكن شيئًا يعرفه جميع المتدربين كيفية القيام به.
بالنظر إلى الأمام، ارتجف جسدي.
في هذه الحالة، منحه هذا المزيج مساحة للتنفس، حيث لم تهاجمه الوحوش مباشرة من جميع الجوانب.
أعمق، وأعمق في الحوض.
“ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر سماكةً بعدة صفحات مقارنةً بالنصوص العادية.
كان هذا تقييمها الحالي.
المزيد من المتدرب الذي لعب دور أزارياس.
ليس سيئًا.
لم يكن مفهومًا فريدًا أو أي شيء من هذا القبيل.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل عن نوع التدريب الذي سأخوضه—”
حدث تغيير آخر عندما ظهرت سلسلة في يده الأخرى.
“أنا ذكية جدًا.”
بينما كانت إحدى يديه تمسك الوحوش بالخيوط لإعاقة حركتها، كان يستخدم السلاسل في يده الأخرى ببراعة، مدافعًا ومهاجمًا في آن واحد.
“لكن الأمر يستحق.”
التنقل بين الهجوم والدفاع.
توقفت للحظة قصيرة، متفحصة النص الجديد بعينيها.
ما لفت انتباه ديليلا كان خطواته.
وكان ذلك بحد ذاته سيُسبب بعض المشاكل.
كانت… خامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
لكن كان هناك شيء فيها.
وكان ذلك بحد ذاته سيُسبب بعض المشاكل.
بطريقة ما، بدا أنها المفتاح لتوازنه بين الهجوم والدفاع.
كلما شاهدت ديليلا أكثر، زادت دهشتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، شيئًا فشيئًا بدأت أعتاد عليه.
صمتت، تراقب جوليان من بعيد بصمت.
بفضل قدرتها، كانت ديليلا قادرة على رؤية القطعة.
كان من الواضح أنه تعلم هذا الأسلوب مؤخرًا نظرًا لتصلب بعض حركاته.
كان تأثيره عميقًا جدًا.
لكن…
لكن، عادةً ما يجد المرء كنوزًا خلف الكهف.
ماذا سيحدث إذا أتقن كل شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بإحساس غريب ومخيف يطفو في البركة.
كم سيصبح أقوى؟
بذلت جهدًا كبيرًا في محاولة تجاوز الشلال.
غارقة في أفكارها، لم تلاحظ ديليلا أن قبضتها على قطعة الشوكولاتة قد تراخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“أوه…؟”
بفضل قدرتها، كانت ديليلا قادرة على رؤية القطعة.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الأمر، كانت القطعة قد سقطت من يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…”
“آه، لا…!”
لم أعرف كيف أتصرف.
مدت ديليلا يدها لتلتقطها، ولكن نظرًا لصغر حجمها، لم تتمكن من الإمساك بها.
مدت ديليلا يدها لتلتقطها، ولكن نظرًا لصغر حجمها، لم تتمكن من الإمساك بها.
كانت يداها الصغيرة بلا جدوى.
كان الكهف الذي فيه معروفًا بأنه مكان تدريب شهير للطلاب المتدربين.
رغم وجود مزايا لقدرتها على التحول، إلا أن لها عيوبًا أيضًا.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الأمر، كانت القطعة قد سقطت من يدها.
أحد هذه العيوب هو أن قوتها كانت تقل، وكان يستغرق بضع ثوان لتعود إلى شكلها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب بالقرب من الشلال. خلفه، ستجد كهفًا. اذهب هناك.”
”…..”
من الناحية الرسمية، لم يُسمح للطلاب المتدربين بدخول الكهف إلا بعد النصف الأول من السنة الأولى.
في صمت غلف المكان من حولها، لم يكن بإمكان ديليلا سوى المشاهدة بيأس بينما سقطت القطعة على الأرض.
ملابسي المبللة زادت الطين بلة، حيث أضافت إلى الشعور بالبرد.
بلوب—!
“أوه…!”
”…”
المزيد من أزارياس.
غرقت القطعة عميقًا في الماء، ممزوجة بالظلام المحيط بها.
كلما شاهدت ديليلا أكثر، زادت دهشتها.
بفضل قدرتها، كانت ديليلا قادرة على رؤية القطعة.
ماذا لو لم أكن الكائن الحي الوحيد في هذا الحوض؟
كانت تغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الماضي، أدركت أنني كنت متسرعًا في قراري بالقفز.
أعمق، وأعمق في الحوض.
كلما شاهدت ديليلا أكثر، زادت دهشتها.
قطعة الشوكولاتة الحلوة واللذيذة. القوام الغني والناعم الذي يذوب على لسانها. الصوت المرضي الذي يصدر مع كل قضمة…
أجبرت نفسي على الوقوف ودخلت الكهف مترنحًا.
“آه.”
كانت المياه سوداء كالحبر، وبينما كنت أحرك يديَّ وقدميَّ لأبقى طافيًا، راودتني فكرة مزعجة في مؤخرة ذهني.
مالت ديليلا للخلف وحدقت بلا مبالاة في السماء.
أكثر من أي مال في العالم.
النظرة: حزن. لقد أتقنتها.
ظل شخصية ثانوية وشريرًا صغيرًا، لكنه الآن أصبح أكثر عمقًا.
***
ظل شخصية ثانوية وشريرًا صغيرًا، لكنه الآن أصبح أكثر عمقًا.
في غرفة مظلمة تعود إلى جماعة”كيرتن كول كولكتيف” جلست شخصية وحيدة أمام مكتب خشبي مضاء بمصباح صغير.
غرقت القطعة عميقًا في الماء، ممزوجة بالظلام المحيط بها.
صوت القلم وهو يخدش الورق تردد في أنحاء الغرفة، مضيفًا أجواء جدية واضحة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الماضي، أدركت أنني كنت متسرعًا في قراري بالقفز.
”…..قريب جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حلوة، ومقرمشة، و…
كانت هناك عشرات الأوراق المختلفة متناثرة في أنحاء الغرفة.
لكن…
وجدت أولغا نفسها في موقف خطير للغاية.
الأسوأ في الموقف أنني كنت أعلم أن هذا مجرد بداية.
النص كان جاهزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانوا واثقين من أن ما لديهم هو بالفعل تحفة، إذا سنحت لهم فرصة لتحسين النص أكثر، فإنهم سيغتنمونها.
وقد سلمته بالفعل إلى لجنة القبول.
كان من المفترض أن يكون النص مثاليًا بالفعل.
لكن…
“لا، يجب أن أفعل.”
بطريقة ما، بدا أنها المفتاح لتوازنه بين الهجوم والدفاع.
كان من المفترض أن يكون النص مثاليًا بالفعل.
“أنا ذكية جدًا.”
لكن عندما استذكرت أداء المتدرب، وجدت نفسها غير قادرة على النوم.
لذلك، منذ التدريبات، قضت أسبوعًا كاملاً منعزلة في غرفتها تحاول تحسين النص. *
أداؤه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة مظلمة تعود إلى جماعة”كيرتن كول كولكتيف” جلست شخصية وحيدة أمام مكتب خشبي مضاء بمصباح صغير.
كان تأثيره عميقًا جدًا.
***
لقد عكس جوهر شخصية أزارياس بشكل مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر سماكةً بعدة صفحات مقارنةً بالنصوص العادية.
بل إن أداءه أضاف عمقًا لم تكن هي نفسها قد رأته.
غرقت القطعة عميقًا في الماء، ممزوجة بالظلام المحيط بها.
“لديه ثلاث مشاهد فقط…”
“أحتاج المزيد.”
لم يكن ذلك كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
كانت تتوق لرؤية المزيد من أدائه
لم يكن هناك طريقة أخرى للتغلب على الأمر.
“قد يفسد كل شيء، لكن لا أستطيع التوقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هااا… هااا…!”
النص كان مثاليًا من جميع النواحي.
بل كان…
كانت واثقة من أنها ستحصل على أول تقييم بخمس نجوم لها، لكن…
مدت ديليلا يدها لتلتقطها، ولكن نظرًا لصغر حجمها، لم تتمكن من الإمساك بها.
“أحتاج المزيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديه ثلاث مشاهد فقط…”
المزيد من أزارياس.
كانت المياه سوداء كالحبر، وبينما كنت أحرك يديَّ وقدميَّ لأبقى طافيًا، راودتني فكرة مزعجة في مؤخرة ذهني.
المزيد من المتدرب الذي لعب دور أزارياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما استذكرت أداء المتدرب، وجدت نفسها غير قادرة على النوم.
كل الكُتّاب يريدون إنشاء تحف فنية.
”…..”
حتى لو كانوا واثقين من أن ما لديهم هو بالفعل تحفة، إذا سنحت لهم فرصة لتحسين النص أكثر، فإنهم سيغتنمونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يداها بينما كانت تراقب عدة خيوط رفيعة تمتد من ذراعه.
وأولغا كانت واحدة من هؤلاء الكُتّاب.
*
كان الكهف الذي فيه معروفًا بأنه مكان تدريب شهير للطلاب المتدربين.
أولغا، التي أصبحت مهووسة بنصها، قضت الليل بأكمله تُجري تعديلات عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
تُضيف مشاهد وتُزيل أخرى بشكل مستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر سماكةً بعدة صفحات مقارنةً بالنصوص العادية.
كانت مثالية جدًا.
لقد عكس جوهر شخصية أزارياس بشكل مثالي.
ما لم تنسجم كل المشاهد بسلاسة مع بعضها البعض، فلن تقبل النص.
كان ذلك أمرًا مفروضًا عليها بسبب حادثة وقعت في الماضي.
لذلك، منذ التدريبات، قضت أسبوعًا كاملاً منعزلة في غرفتها تحاول تحسين النص.
*
نظرت حولي لأحدد من أين أتى صوتها، لكنني أدركت أنه لم يأتِ من أي مكان.
بعد مرور أسبوع كامل من عزلتها في غرفتها، وقفت أولغا من مقعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في التذمر، لكنني قررت أن أتجنب ذلك وأواصل الدفع بكل قوتي.
“انتهيت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت مرتفعًا، ووجدت نفسي أواجه صعوبة في التقدم بينما التيار كان يستمر في جذبي للخلف.
ظهر النص الكامل أمامها.
“لقد دمج المهارة مع تعويذة. كم هو مثير للاهتمام…”
كان أكثر سماكةً بعدة صفحات مقارنةً بالنصوص العادية.
كان لديها هدف في ذهنها مع ذلك.
وهذا يعني أن المسرحية ستستغرق وقتًا أطول من المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكثر سماكةً بعدة صفحات مقارنةً بالنصوص العادية.
وكان ذلك بحد ذاته سيُسبب بعض المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حلوة، ومقرمشة، و…
“لكن الأمر يستحق.”
روووووو—
كانت التعديلات مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديه ثلاث مشاهد فقط…”
أزارياس، الذي كان من المفترض أن يكون مجرد شخصية ثانوية، أصبح لديه فجأة دور أكبر.
أداؤه…
ظل شخصية ثانوية وشريرًا صغيرًا، لكنه الآن أصبح أكثر عمقًا.
وليس ذلك فقط، بل لم تغيّر فقط مشاهده.
“هاها، هذا…”
أجرت أولغا تغييرات طفيفة لجعل الشخصية أكثر اتساقًا مع جوليان.
صمتت، تراقب جوليان من بعيد بصمت.
“هاها، هذا…”
مسحت زاوية شفتيها.
بينما كانت تفرك عينيها المتعبتين، ضغطت أولغا على الجرم الصغير بجانبها.
“شرب.”
“رودني، أحتاج خدمة. أريدك أن تستدعي اللجنة. أرغب في تقديم نص جديد، و…”
“تبًا…”
توقفت للحظة قصيرة، متفحصة النص الجديد بعينيها.
”…..هذا.”
“وأريد من اللجنة أن تُقيّم المسرحية خلال المهرجان.”
خرجت من الماء وأخذت نفسًا عميقًا.
___________
كلما شاهدت ديليلا أكثر، زادت دهشتها.
ترجمة : TIFA
بالطبع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أنه تعلم هذا الأسلوب مؤخرًا نظرًا لتصلب بعض حركاته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
