الفصل 85: التحضير للمهرجان [3]
الفصل 85: التحضير للمهرجان [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إنه هنا.”
“ماذا…”
الخميس. قبل بضعة أيام من المهرجان.
ومع رمشها مرة أخرى، ورؤية نفس الشخصية واقفة أمامها مع ما بدا وكأنه ابتسامة خفيفة على شفتيه، ابتلعت أويف ريقها.
جلست على إحدى المقاعد حول الحرم الجامعي، منتظرًا أحدًا. نظرت إلى الساعة. كانت تشير إلى الثالثة بعد الظهر تقريبًا.
حدث يتجمع فيه جميع الممثلين للتعرف على بعضهم البعض والتأقلم مع العمل.
لم أستطع البقاء هنا طويلًا. كان لدي مكان يجب أن أكون فيه بعد بضع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، توقف.”
لحسن الحظ، لم أضطر للانتظار طويلًا.
“هاه، أرأيت؟”
ظهر بعد فترة قصيرة.
فقط لتجد أن…
“لقد أتيت.”
“أوه، آه نعم؟ أنا؟”
مرتديًا نفس زي الأكاديمية الذي أرتديه، استقبلني ليون بنظرة جامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كنت أحاول فقط أن أكون ودودًا…”
“هل كنت تتوقع أن أتجاهل رسالتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
“…..”
“…هل يبدو وجهي غبيًا؟”
كان عدم رده هو كل ما كنت بحاجة إلى سماعه. لذلك فعل…
لم تكن القاعة فسيحة بشكل خاص، فهي بحجم نصف قاعة المحاضرات تقريبًا. كانت قد خصصت في الأصل للتخزين، ولكن موقعها المنعزل جعلها خيارًا مثاليًا لاستضافة القراءة، نظرًا للطبيعة السرية للنص.
“كيف تراني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد جو عام لطيف في المكان. مع معرفة جميع الممثلين ببعضهم البعض، كانت الأجواء هادئة ومريحة.
هذه المرة، لاحظت رد فعل منه. اشمئزاز؟ و… قليل من الخوف؟
“لا أتوقع منك أن ترد لي الجميل أو أي شيء. أنا مستعد لتعليمك التقنية مجانًا. إذا لم تتمكن من إتقانها، فلا بأس. لن ألومك على ذلك.”
“ماذا…”
“تعتقد أنني سأتمكن من إيجاد طريقة لإصلاحها؟”
“لا، توقف.”
جلست على إحدى المقاعد حول الحرم الجامعي، منتظرًا أحدًا. نظرت إلى الساعة. كانت تشير إلى الثالثة بعد الظهر تقريبًا.
رفع يده أمامي.
“أوه، صحيح. هل تعرفين من هو الممثل الذي أجبر تلك المرأة على تغيير النص؟”
“أتيت بسلام.”
“هل كل شيء جاهز؟”
ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟ بسلام؟ بسلام من ماذا؟
‘إنه موهوب.’
“….أحتاج مساعدتك.”
“وجهك يبدو غبيًا.”
خرجت مجموعة كلمات غير متوقعة من فمه، فعبست.
“ماذا تكون؟”
“تريد مساعدتي؟”
قبل أن تدرك ما يحدث، وجدت أويف نفسها محاطة بأعضاء الطاقم الرئيسي للمسرحية.
“نعم.”
فركت جبهتي.
هز رأسه بهدوء بينما جلس في الطرف المقابل من المقعد. كان يتصرف بشكل غريب جدًا اليوم.
لم تكن العقبة واضحة بعد. كانت خافتة، لكن ليون كان يشعر بها.
“ما الذي تريد مني أن أساعدك فيه؟”
“لماذا ستفعل ذلك…؟”
“…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
كانت أويف من بين هؤلاء الأشخاص. كانت فضولية. من هو هذا الممثل المميز الذي يتحدث عنه الجميع؟
مد يده، وناولني قطعة ورق مألوفة. نظرت إليها نظرة عابرة قبل أن أفهم نواياه.
“لماذا ستفعل ذلك…؟”
“الشخص الخطأ للسؤال. أنا لس- “
“نعم.”
“سأعلمك.”
ولكن في الوقت نفسه، كانت أويف تشعر بالتوتر.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إنه هنا.”
تفاجأت، ونظرت إليه.
مع انحناءة بسيطة، استعد للرحيل. نظرت إلى ظهره الذي أصبح مواجهًا لي، قبل أن أفتح فمي لأقول اسمًا:
تعلمني؟
بينما كانت تتجول، تمكنت أويف من إلقاء نظرة خاطفة على العديد من الممثلين المشهورين.
“لماذا ستفعل ذلك…؟”
لم أستطع البقاء هنا طويلًا. كان لدي مكان يجب أن أكون فيه بعد بضع ساعات.
“أعتقد أنك موهوب.”
قبل أن تدرك ما يحدث، وجدت أويف نفسها محاطة بأعضاء الطاقم الرئيسي للمسرحية.
“موهوب؟”
“أليس كذلك؟”
كدت أضحك. هذا الرجل… لقد فقد عقله بالفعل. كنت على وشك النهوض والمغادرة عندما أمسك بي ليجلسني.
علاوة على ذلك، لم يكن يخطط لتعليمه كل شيء.
“أنا جاد.”
كلما فكرت أكثر، زاد توترها. لكنها حاولت طمأنة نفسها. ربما أتمكن من الصمود.
أخذت لحظة لأحدق في وجهه. كان من الصعب جدًا أن آخذه بجدية، لكن مع رؤية تعبيره الجاد تمامًا، لم يكن لدي خيار سوى الجلوس مرة أخرى.
“…..حسنًا.”
“إذًا تعتقد أنني موهوب؟”
الخميس. قبل بضعة أيام من المهرجان.
“أجل.”
حتى أثناء ابتعاده عن جوليان، ظل الاسم يرن في ذهنه.
“…..”
استقبلها رجل طويل ووسيم بشكل لافت، عرّف عن نفسه باسم داريوس جونز، بطل المسرحية الرئيسي.
ربما لأنه كان معي منذ البداية وشاهد تقدمي، ظن أنني موهوب. لكن ما الذي يعرفه؟
“هاه.”
لا يعرف شيئًا عن الصعوبات التي مررت بها لمجرد الوصول إلى مستوى مقبول بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، توقف.”
ما زلت متأخرًا بمستويات عنه، والفجوة بيننا تتسع أكثر فأكثر.
علاوة على ذلك، لم يكن يخطط لتعليمه كل شيء.
إذا كان هناك شخص موهوب حقًا، فهو هذا الرجل.
“هذا سخيف.”
لكنني قررت أن أستمع إليه.
استقبلها رجل طويل ووسيم بشكل لافت، عرّف عن نفسه باسم داريوس جونز، بطل المسرحية الرئيسي.
“لنفترض أنني موهوب. ما علاقة ذلك برغبتك في تعليمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الطالب إلى نفسه بنظرة مرتبكة.
“…..”
كان اليوم هو أول قراءة للنص.
ضغط ليون شفتيه ونظر للأسفل لفترة وجيزة. غارقًا في أفكاره، لم ينظر لي مجددًا إلا بعد لحظة قصيرة.
“هُووف.”
“لقد وصلت إلى طريق مسدود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هم؟”
ومع ذلك، كان يخطط لمعرفة المزيد.
“كما قلت. كنت أبذل قصارى جهدي لإصلاح الأجزاء المفقودة في الفن الذي أمارسه. قضيت العامين الماضيين محاولًا حل المشكلة. اعتقدت أنني قد نجحت في إخفاء حقيقة أن التقنية غير مكتملة، ولكن…”
“ابق بعيدًا عن نجمتنا الصغيرة يا داريوس.”
توقف هناك، لكن معناه كان واضحًا.
تابعت.
“تعتقد أنني سأتمكن من إيجاد طريقة لإصلاحها؟”
“أنا جاد.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فقط، بل ستلتقي أيضًا بالممثلين الآخرين المشاركين في المسرحية.
لم يرد، لكن تعبيره كان كافيًا ليخبرني بكل ما أحتاج معرفته.
“ألا تعلم مع من تتحدث؟”
هاه. هذه المرة، أردت حقًا أن أضحك. هذا الرجل فقد عقله تمامًا.
“…..حسنًا.”
“لا أتوقع منك أن ترد لي الجميل أو أي شيء. أنا مستعد لتعليمك التقنية مجانًا. إذا لم تتمكن من إتقانها، فلا بأس. لن ألومك على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأداء تمثيلي مبهر، قام الكاتب باختياره فورًا.
فركت جبهتي.
توقف هناك، لكن معناه كان واضحًا.
رأسي كان ينبض بالألم.
أومأ ليون بوجه جاد.
من بين كل الأشخاص الذين كان يمكنه أن يطلب مساعدتهم، طلب مني أنا…
“لا، هي لا تشعر بذلك.”
“هذا سخيف.”
بدأ الجميع بتوبيخه، بينما بدا عليه الارتباك وهو ينظر حوله محاولًا الدفاع عن نفسه.
لا بد أن هناك نية ما وراء أفعاله. أرفض أن أصدق أنه فقط يظن أنني أستطيع إكمالها.
بدأ الجميع بتوبيخه، بينما بدا عليه الارتباك وهو ينظر حوله محاولًا الدفاع عن نفسه.
“…..حسنًا.”
فركت جبهتي.
رغم كل الشكوك التي راودتني، قبلت العرض.
يا إلهي.
لم يكن هناك شك في أنني قبلت. ببساطة، كان عرضًا مفيدًا للغاية بالنسبة لي.
“نعم.”
المشكلة الوحيدة التي كانت لدي مع هذا العرض هي أنني لم أفهم حقًا ما الذي يدور في ذهن هذا الرجل.
رأسي كان ينبض بالألم.
هل يمكنني الوثوق به حقًا….؟
“موهوب؟”
“….”
“الشخص الخطأ للسؤال. أنا لس- “
نظرت إلى وجهه.
ومع ذلك، كان يخطط لمعرفة المزيد.
كان يبدو غبيًا.
هز رأسه بهدوء بينما جلس في الطرف المقابل من المقعد. كان يتصرف بشكل غريب جدًا اليوم.
وكأنه شعر بأفكاري، عبس ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت، ونظرت إليه.
“في ماذا تفكر؟”
تدريجيًا، بدأت تشعر بهدوء أكبر، وتراجع الضغط عنها.
تفاجأت.
ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟ بسلام؟ بسلام من ماذا؟
“ماذا تكون؟”
رفع يده أمامي.
“….”
كما هو متوقع، كان لديهم هالة تميزهم عن البقية. يمكن للمرء أن يميزهم بنظرة واحدة على أنهم من الأفضل.
‘إذًا لقد قرأ أفكاري بالفعل.’
بينما كان هذا يجري، تقدمت امرأة مبهرة الجمال لتحية أويف، حضورها جعل أويف تشعر بالارتباك للحظات.
“وجهك يبدو غبيًا.”
“هُووف.”
يا إلهي.
“نعم، معي هنا. انتظر لحظة. سأوزعه على الطاولات.”
وضعت يدي على فمي.
عند سؤال أوديت المفاجئ، تغيرت الأجواء قليلًا.
“لم يكن من المفترض أن أقول ذلك بصوت عالٍ.”
“هل أحضرت النص معك؟”
أفكاري الحقيقية انزلقت.
ترجمة : TIFA
رمش ليون، وبالكاد، ظهرت شقوق في تعبيره الجامد. راقبت تعبيره عن كثب. هل سيظهر مزيد من التصدع…؟
كان اليوم هو أول قراءة للنص.
الإجابة كانت لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كنت أحاول فقط أن أكون ودودًا…”
مع تنهيدة، نهض ببطء من على الكرسي.
“هذا سخيف.”
“سأبدأ في تعليمك الفن ببطء عندما نجد وقتًا. سأذهب الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتي متوترة؟ هاها، لا داعي لذلك. بوجودي هنا—”
مع انحناءة بسيطة، استعد للرحيل. نظرت إلى ظهره الذي أصبح مواجهًا لي، قبل أن أفتح فمي لأقول اسمًا:
رغم محاولاتها للحفاظ على هدوئها، لم تستطع أويف منع شعور الحماس الذي اجتاحها عندما رأت أوديت ريبلي، الممثلة الشهيرة التي طالما أعجبت بأدائها في العديد من التسجيلات والمسرحيات.
“ألكسندر هارينغتون.”
الممثل الأسطوري الذي خطف الأنظار في كل مكان. الشخص الذي كانت بحاجة لبذل أقصى ما لديها لمجاراته، والشخص الذي كان عليها أن تعاملة كمعلم…
توقفت خطواته.
“هراء!”
تابعت.
“…هل يبدو وجهي غبيًا؟”
“…..انتبه له.”
صفعت وجنتيها ووقفت بثقة.
***
“ألكسندر هارينغتون.”
‘ ألكسندر هارينغتون .’
بينما كانت تتجول، تمكنت أويف من إلقاء نظرة خاطفة على العديد من الممثلين المشهورين.
حتى أثناء ابتعاده عن جوليان، ظل الاسم يرن في ذهنه.
“آه، لا…”
لقد طلب توضيحًا، لكن كل ما حصل عليه كان: “راقبه من أجلي.” قبل أن يغادر.
“…..حسنًا.”
الاسم لم يكن مألوفًا، وبغض النظر عن مدى محاولته، لم يستطع تذكر مثل هذا الاسم.
“أوه، صحيح. هل تعرفين من هو الممثل الذي أجبر تلك المرأة على تغيير النص؟”
ومع ذلك، كان يخطط لمعرفة المزيد.
_________
على أي حال، المحادثة كانت أفضل مما توقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أعلن أحدهم،
‘لقد قبل.’
“لقد وصلت إلى طريق مسدود.”
بصراحة، ليون لم يكن يحمل الكثير من التوقعات في محاولته حل اللغز الذي أزعجه على مدار السنوات القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
ولكنه وصل إلى نقطة بدأ فيها يشعر باليأس.
_________
إلى الحد الذي فكر فيه بتعليم جوليان تقنيته حتى يساعده في العثور على إجابة.
المشكلة الوحيدة التي كانت لدي مع هذا العرض هي أنني لم أفهم حقًا ما الذي يدور في ذهن هذا الرجل.
“هاه.”
فركت جبهتي.
وجد ليون نفسه يحدق في السماء بصمت.
“أجل.”
العقبة.
“…..حسنًا.”
ظهرت عندما وصل إلى المستوى الثالث.
“القراءة على وشك البدء. يُرجى من جميع الممثلين أخذ أماكنهم.”
لم تكن العقبة واضحة بعد. كانت خافتة، لكن ليون كان يشعر بها.
بل بالعكس، كانت تلمع بنفس القوة، وتجذب الانتباه فورًا من الممثلين الحاضرين.
لو استمر في هذا المسار، كان متأكدًا أنه بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى المستوى الخامس وما فوق، سينخفض نموه تمامًا.
“لقد وصلت إلى طريق مسدود.”
حقيقة أن جوليان تمكن من ملاحظة العيب خلال بضع ساعات فقط من المراقبة كانت كافية لليون لفهم شيء واحد.
“لا، هذا مستحيل.”
‘إنه موهوب.’
“….لا.”
ربما لم يلاحظ جوليان ذلك بنفسه، لكن ليون رآه بوضوح. إذا تدرب قليلًا أكثر، عندها…
“أوه، لا…”
“يستحق المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الطالب إلى نفسه بنظرة مرتبكة.
علاوة على ذلك، لم يكن يخطط لتعليمه كل شيء.
“ماذا تكون؟”
فقط فن الحركة، وهو ما كان يحتاجه.
كانت الشائعات تقول إنه تم اختياره في اللحظة التي ذهب فيها للاختبار.
لكن…
“أنا جاد.”
عبس ليون فجأة وهو يتذكر شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
كلما فكر فيه أكثر، كلما زادت انزعاجه. حاول تجاهله، لكن الكلمات ظلت تطارد عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، ونفس الشيء حدث معي.”
إلى الحد الذي وجده يتوقف عند أحد الطلاب القريبين.
وضعت يدي على فمي.
“مرحبًا، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو غبيًا.
“أوه، آه نعم؟ أنا؟”
فركت جبهتي.
أشار الطالب إلى نفسه بنظرة مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوبلت أويف فورًا بفوضى عارمة.
“نعم.”
“ما الذي تريد مني أن أساعدك فيه؟”
أومأ ليون بوجه جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
ثم، مشيرًا إلى نفسه، سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“…هل يبدو وجهي غبيًا؟”
“ما الذي تريد مني أن أساعدك فيه؟”
***
توقفت خطواته.
كان اليوم هو أول أيام التدريب.
“هل كنت تتوقع أن أتجاهل رسالتك؟”
لم يتبق سوى بضعة أيام قبل أن يبدأ المهرجان بالكامل، وقد أمضت أويف الأيام القليلة الماضية وهي تتدرب بجدية على نصها .
“هل كل شيء جاهز؟”
لم تكن كثيرة. فقط بضع جمل، لكنها كانت بحاجة إلى أن تعبر بدقة عن الخوف والرعب في ملامحها.
كان عدم رده هو كل ما كنت بحاجة إلى سماعه. لذلك فعل…
من ارتعاشة عينيها إلى نبرة صوتها.
ربما لأنه كان معي منذ البداية وشاهد تقدمي، ظن أنني موهوب. لكن ما الذي يعرفه؟
كل شيء كان يجب أن يكون مثاليًا.
“سأعلمك.”
“هُووف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم أضطر للانتظار طويلًا.
وضعت النص جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
“يستحق المحاولة.”
كانت تجلس حاليًا في غرفة تدريب صغيرة بمفردها.
لم تكن كثيرة. فقط بضع جمل، لكنها كانت بحاجة إلى أن تعبر بدقة عن الخوف والرعب في ملامحها.
قريبًا ستلتقي بالرجل الذي كان من المفترض أن يلعب دور أزاراياس. اليوم هو أول يوم ستلتقي به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون فجأة وهو يتذكر شيئًا.
ليس ذلك فقط، بل ستلتقي أيضًا بالممثلين الآخرين المشاركين في المسرحية.
“تريد مساعدتي؟”
كان اليوم هو أول قراءة للنص.
صفعت وجنتيها ووقفت بثقة.
حدث يتجمع فيه جميع الممثلين للتعرف على بعضهم البعض والتأقلم مع العمل.
لم تكن العقبة واضحة بعد. كانت خافتة، لكن ليون كان يشعر بها.
كان هناك حماس لا يمكن إنكاره حول الممثل الجديد.
“ماذا؟ الآن؟”
كانت الشائعات تقول إنه تم اختياره في اللحظة التي ذهب فيها للاختبار.
“لا، هذا مستحيل.”
بأداء تمثيلي مبهر، قام الكاتب باختياره فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأداء تمثيلي مبهر، قام الكاتب باختياره فورًا.
‘أنا فضولية.’
تعلمني؟
ولكن في الوقت نفسه، كانت أويف تشعر بالتوتر.
إلى الحد الذي فكر فيه بتعليم جوليان تقنيته حتى يساعده في العثور على إجابة.
هل ستتمكن حتى من مجاراة ممثل كهذا؟
أومأ ليون بوجه جاد.
مجرد التفكير في الأداء مع شخص بمثل هذه الموهبة كان يجعلها متوترة. وإذا انتهى بها الأمر إلى إفساد المسرحية، فإن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد جو عام لطيف في المكان. مع معرفة جميع الممثلين ببعضهم البعض، كانت الأجواء هادئة ومريحة.
“لن أفكر في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يعني أن هالتها كانت تفتقر مقارنة بهم.
كلما فكرت أكثر، زاد توترها. لكنها حاولت طمأنة نفسها. ربما أتمكن من الصمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون فجأة وهو يتذكر شيئًا.
تدريجيًا، بدأت تشعر بهدوء أكبر، وتراجع الضغط عنها.
“أتيت بسلام.”
“حسنًا.”
صفعت وجنتيها ووقفت بثقة.
“نعم.”
“….يمكنني فعلها.”
“هاه.”
جمعت نفسها، ومدت يدها نحو الباب وفتحته.
تدريجيًا، بدأت تشعر بهدوء أكبر، وتراجع الضغط عنها.
“هل كل شيء جاهز؟”
“هُووف.”
“هل أحضرت النص معك؟”
“نعم، معي هنا. انتظر لحظة. سأوزعه على الطاولات.”
“نعم، معي هنا. انتظر لحظة. سأوزعه على الطاولات.”
“آه، لا…”
قوبلت أويف فورًا بفوضى عارمة.
أخذت لحظة لأحدق في وجهه. كان من الصعب جدًا أن آخذه بجدية، لكن مع رؤية تعبيره الجاد تمامًا، لم يكن لدي خيار سوى الجلوس مرة أخرى.
كان من المقرر أن تبدأ القراءة خلال دقائق، وكان الطاقم مشغولًا بإعداد كل شيء للممثلين والممثلات المشاركين في المسرحية.
“كيف حالك؟”
لم تكن القاعة فسيحة بشكل خاص، فهي بحجم نصف قاعة المحاضرات تقريبًا. كانت قد خصصت في الأصل للتخزين، ولكن موقعها المنعزل جعلها خيارًا مثاليًا لاستضافة القراءة، نظرًا للطبيعة السرية للنص.
ترجمة : TIFA
بينما كانت تتجول، تمكنت أويف من إلقاء نظرة خاطفة على العديد من الممثلين المشهورين.
لم أستطع البقاء هنا طويلًا. كان لدي مكان يجب أن أكون فيه بعد بضع ساعات.
كما هو متوقع، كان لديهم هالة تميزهم عن البقية. يمكن للمرء أن يميزهم بنظرة واحدة على أنهم من الأفضل.
“….”
لكن هذا لا يعني أن هالتها كانت تفتقر مقارنة بهم.
بل بالعكس، كانت تلمع بنفس القوة، وتجذب الانتباه فورًا من الممثلين الحاضرين.
على أي حال، المحادثة كانت أفضل مما توقع.
“هاها، أليست هذة نجمتنا الصاعدة؟”
“أجل.”
استقبلها رجل طويل ووسيم بشكل لافت، عرّف عن نفسه باسم داريوس جونز، بطل المسرحية الرئيسي.
لم يتبق سوى بضعة أيام قبل أن يبدأ المهرجان بالكامل، وقد أمضت أويف الأيام القليلة الماضية وهي تتدرب بجدية على نصها .
استقبلها بابتسامة عريضة.
عندما تحدث المساعد، فتح الباب فجأة، ودخلت شخصية إلى المكان. توجهت أنظار الجميع تقريبًا نحو الباب.
“هل أنتي متوترة؟ هاها، لا داعي لذلك. بوجودي هنا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يلاحظ جوليان ذلك بنفسه، لكن ليون رآه بوضوح. إذا تدرب قليلًا أكثر، عندها…
كانت أويف على وشك الرد عندما شعرت بشخص يسحبها للخلف.
“كيف تراني؟”
صوت واضح وقاطع تردد مباشرة بعد ذلك.
“أبعد يديك عنها. الفارق بينكما كبير جدًا.”
بينما كان هذا يجري، تقدمت امرأة مبهرة الجمال لتحية أويف، حضورها جعل أويف تشعر بالارتباك للحظات.
“لا، أنا فقط—”
“تريد مساعدتي؟”
“قلت لا!”
“ألكسندر هارينغتون.”
قبل أن تدرك ما يحدث، وجدت أويف نفسها محاطة بأعضاء الطاقم الرئيسي للمسرحية.
نظرت إلى وجهه.
“ابق بعيدًا عن نجمتنا الصغيرة يا داريوس.”
“هاه.”
“ألا تعلم مع من تتحدث؟”
رأسي كان ينبض بالألم.
بدأ الجميع بتوبيخه، بينما بدا عليه الارتباك وهو ينظر حوله محاولًا الدفاع عن نفسه.
“هاه.”
“لا، كنت أحاول فقط أن أكون ودودًا…”
الخميس. قبل بضعة أيام من المهرجان.
“هراء!”
“القراءة على وشك البدء. يُرجى من جميع الممثلين أخذ أماكنهم.”
“كيف حالك؟”
كانت أويف من أشد المعجبين بأعمالها، ورؤيتها شخصيًا جعلتها تكاد تصرخ من الفرح.
بينما كان هذا يجري، تقدمت امرأة مبهرة الجمال لتحية أويف، حضورها جعل أويف تشعر بالارتباك للحظات.
“أبعد يديك عنها. الفارق بينكما كبير جدًا.”
“هل حفظتِ النصِ؟ إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبها منا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد، لكن تعبيره كان كافيًا ليخبرني بكل ما أحتاج معرفته.
“آه…”
“آه، لا…”
رغم محاولاتها للحفاظ على هدوئها، لم تستطع أويف منع شعور الحماس الذي اجتاحها عندما رأت أوديت ريبلي، الممثلة الشهيرة التي طالما أعجبت بأدائها في العديد من التسجيلات والمسرحيات.
رأسي كان ينبض بالألم.
كانت أويف من أشد المعجبين بأعمالها، ورؤيتها شخصيًا جعلتها تكاد تصرخ من الفرح.
ثم، مشيرًا إلى نفسه، سأل:
“أوديت، اتركيها. ألا ترين أنها تشعر بعدم الارتياح من لمسكِ لها؟”
“لا، أنا فقط—”
“لا، هي لا تشعر بذلك.”
ربما لأنه كان معي منذ البداية وشاهد تقدمي، ظن أنني موهوب. لكن ما الذي يعرفه؟
التفتت أوديت لتنظر إلى أويف.
العقبة.
“أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أنني قبلت. ببساطة، كان عرضًا مفيدًا للغاية بالنسبة لي.
“….لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
“هاه، أرأيت؟”
“لا أتوقع منك أن ترد لي الجميل أو أي شيء. أنا مستعد لتعليمك التقنية مجانًا. إذا لم تتمكن من إتقانها، فلا بأس. لن ألومك على ذلك.”
“تش.”
“أوه، لا…”
ساد جو عام لطيف في المكان. مع معرفة جميع الممثلين ببعضهم البعض، كانت الأجواء هادئة ومريحة.
“أوه، آه نعم؟ أنا؟”
“أوه، صحيح. هل تعرفين من هو الممثل الذي أجبر تلك المرأة على تغيير النص؟”
“…هل يبدو وجهي غبيًا؟”
عند سؤال أوديت المفاجئ، تغيرت الأجواء قليلًا.
“…..”
مالت أويف برأسها؛ فقد أثار الموضوع فضولها أيضًا.
كانت تجلس حاليًا في غرفة تدريب صغيرة بمفردها.
“لا أعلم بصراحة. تلك المرأة ترفض قول أي شيء. توسلت إليها مرات عديدة، لكنها لا تتحرك أبدًا.”
“هاه، أرأيت؟”
“صحيح، ونفس الشيء حدث معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو غبيًا.
“….لكن هل هو جيد فعلًا؟ أعني، أفهم أنه تمكن من إقناعها بتغيير النص، لكن هل يمكن أن يكون ذلك مجرد صدفة؟”
لم يتبق سوى بضعة أيام قبل أن يبدأ المهرجان بالكامل، وقد أمضت أويف الأيام القليلة الماضية وهي تتدرب بجدية على نصها .
“لا، مستحيل. أنت تعرفين كيف تكون تلك المرأة. لا يمكن أن تفعل ما فعلته إلا إذا كانت واثقة تمامًا.”
“نعم.”
“آه، نعم… أعتقد ذلك. حسنًا، سنرى خلال القراءة. سواء كانوا جيدين كما يقولون أم لا.”
استمرت المحادثة في هذا الاتجاه، بينما استمعت أويف بهدوء من الجانب، مضيفة بين الحين والآخر بعض أفكارها حول الموضوع.
استمرت المحادثة في هذا الاتجاه، بينما استمعت أويف بهدوء من الجانب، مضيفة بين الحين والآخر بعض أفكارها حول الموضوع.
قريبًا ستلتقي بالرجل الذي كان من المفترض أن يلعب دور أزاراياس. اليوم هو أول يوم ستلتقي به.
حتى أعلن أحدهم،
وكأنه شعر بأفكاري، عبس ليون.
“القراءة على وشك البدء. يُرجى من جميع الممثلين أخذ أماكنهم.”
وضعت النص جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
“ماذا؟ الآن؟”
“….أحتاج مساعدتك.”
“كان ذلك سريعًا.”
علاوة على ذلك، لم يكن يخطط لتعليمه كل شيء.
“هممم؟ لكن أين الممثل الجديد الذي يتحدث الجميع عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
“آه، إنه هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت لا!”
عندما تحدث المساعد، فتح الباب فجأة، ودخلت شخصية إلى المكان. توجهت أنظار الجميع تقريبًا نحو الباب.
مد يده، وناولني قطعة ورق مألوفة. نظرت إليها نظرة عابرة قبل أن أفهم نواياه.
كانت أويف من بين هؤلاء الأشخاص. كانت فضولية. من هو هذا الممثل المميز الذي يتحدث عنه الجميع؟
الخميس. قبل بضعة أيام من المهرجان.
فقط لتجد أن…
رمش ليون، وبالكاد، ظهرت شقوق في تعبيره الجامد. راقبت تعبيره عن كثب. هل سيظهر مزيد من التصدع…؟
“لا، هذا مستحيل.”
“ما الذي تريد مني أن أساعدك فيه؟”
تحطمت توقعاتها في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، حيث رمشت عدة مرات لتتأكد مما تراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم أضطر للانتظار طويلًا.
ومع رمشها مرة أخرى، ورؤية نفس الشخصية واقفة أمامها مع ما بدا وكأنه ابتسامة خفيفة على شفتيه، ابتلعت أويف ريقها.
“كما قلت. كنت أبذل قصارى جهدي لإصلاح الأجزاء المفقودة في الفن الذي أمارسه. قضيت العامين الماضيين محاولًا حل المشكلة. اعتقدت أنني قد نجحت في إخفاء حقيقة أن التقنية غير مكتملة، ولكن…”
“أوه، لا…”
وجد ليون نفسه يحدق في السماء بصمت.
الممثل الأسطوري الذي خطف الأنظار في كل مكان. الشخص الذي كانت بحاجة لبذل أقصى ما لديها لمجاراته، والشخص الذي كان عليها أن تعاملة كمعلم…
***
“آه، لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت أوديت لتنظر إلى أويف.
لم يكن سوى جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو غبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت توقعاتها في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، حيث رمشت عدة مرات لتتأكد مما تراه.
_________
“هذا سخيف.”
ترجمة : TIFA
المشكلة الوحيدة التي كانت لدي مع هذا العرض هي أنني لم أفهم حقًا ما الذي يدور في ذهن هذا الرجل.
هل ستتمكن حتى من مجاراة ممثل كهذا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
