الفصل 87: التحضير للمهرجان [5]
الفصل 87: التحضير للمهرجان [5]
خدش. خدش.
أويف واجهت صعوبة في التكيف مع ما كانت تراه.
“رائع، نعم.”
“….”
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
في البداية، كانت تعتقد أن الفارق بينهما لن يكون كبيرًا على الإطلاق. ربما كانت الشائعات حول “الممثل الإل*هي” مبالغًا فيها، وكل ذلك من أجل الترويج للمسرحية.
أخذت أنفاسًا عميقة بينما أمارس التدريب على دليل المرتبة الزرقاء. بدأت المانا داخل جسدي تتوسع بوتيرة ثابتة. كانت أبطأ من السابق، لكن التقدم كان لا يزال موجودًا.
ومع ذلك…
كان الأمر مؤسفًا، لكن لم يكن لدي خيار سوى المغادرة.
“كيف من المفترض أن أتنافس مع هذا؟ وهذا فقط في قراءة النص…”
وإلا لكان قد احتاج إلى وقت أطول للعثور على الحقيقة. نظرًا للسرية التي أحاطت بالنص الجديد، ظلت هوية المتدرب مخفية حتى الآن.
أمسكت بالنص بإحكام.
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
شعرت بإحباط يتصاعد بداخلها.
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
ومرة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا إذًا؟”
لم تكن أويف الوحيدة التي شعرت بذلك. حتى الممثلون الأكثر خبرة كانوا عاجزين عن الكلام بسبب أدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه، هذا مثالي.”
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة لأوديت وداريوس، اللذين بقيا صامتين طوال الوقت.
خرج بسلاسة من شخصيته، وعندها فقط اتجهت الأنظار إلى أولغا، حيث فهم الجميع شيئًا.
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد.
ولكن مع ذلك…
وقفت بهدوء وسط تعبيرات الجميع المذهولة.
ارتعشوا مما أظهره لهم للتو.
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
“…آه، هذا مثالي.”
“ماذا؟”
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس. تمامًا قبل أن يطلق العنان لرغباته وجنونه.
“هووه…”
…كان الأمر مثاليًا.
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
كان مثاليًا.
“الفصل الثالث. نهاية الرؤية.”
“….”
“إيقافي. لا يمكنهم.”
“….”
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
في لحظة ما، أصبح الجميع في غرفة القراءة صامتين، وكل العيون كانت مركزة على جوليان، الذي أغلق عينيه ببطء وعاد إلى تعابيره المعتادة.
كان الأمر مؤسفًا، لكن لم يكن لدي خيار سوى المغادرة.
خرج بسلاسة من شخصيته، وعندها فقط اتجهت الأنظار إلى أولغا، حيث فهم الجميع شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها شعرت بنظرتي، التقت أعيننا ورفعت حاجبي بإشارة تقول: “ألن تمدحيني أيضًا؟”
إذًا، لهذا السبب قامت بتغيير النص…
هززت رأسي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأكدت من ذلك عندما فتح فمه أخيرًا ليتحدث.
“هووه…”
لم أستطع القيام به.
أخذت نفسًا صامتًا وتركت المشاعر تنساب بعيدًا عن عقلي. الدخول في تلك الحالة الذهنية كان صعبًا للغاية. ومع ذلك، عندما نظرت حولي ورأيت النظرات الصامتة التي كان الجميع يوجهونها نحوي، شعرت بأنني قمت بعمل جيد.
شعرت بإحباط يتصاعد بداخلها.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
“….”
— “سنكون نحن المسؤولين عن الأمر. في الوقت الحالي، اجلس وانتظر حتى أتواصل معك مرة أخرى.”
ظلت الغرفة صامته ، والجميع يتبادلون النظرات بتعابير غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقي.”
استمر هذا طويلًا بما يكفي لجعلي أعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الغرفة صامته ، والجميع يتبادلون النظرات بتعابير غريبة.
ماذا حدث؟
“يبدو هذا معقولًا. ولكن ماذا عن أولئك الذين يقفون وراءه؟ أنا متأكد أنهم سيحاولون شيئًا ما. إذا كان هذا هو الحال إذًا-”
هل من الممكن أنني أخطأت في شيء ما؟
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
“كان ذلك رائعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف من المفترض أن أتنافس مع هذا؟ وهذا فقط في قراءة النص…”
تماما كما بدأت أشك في نفسي، تحدثت الكاتبة بينما حطم صوتها الصمت الذي سيطر على البيئة المحيطة. تنهدت في راحة حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقعت هذا أيضًا.
“رائع، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا… لا معنى له. كيف؟ ماذا حدث؟ لماذا؟”
“كان مذهلًا.”
“و…؟”
“واو، شعرت بقشعريرة. كنت رائعًا.”
أويف واجهت صعوبة في التكيف مع ما كانت تراه.
بدأت الإشادات تتدفق من أفواه الممثلين الحاضرين. تقبلتها دون تغيير يُذكر في ملامحي. تدريجيًا، وقعت نظراتي على شخصية بعيدة كانت تنظر إلى نصها بعبوس عميق.
“هيوو. هيوو…!”
وكأنها شعرت بنظرتي، التقت أعيننا ورفعت حاجبي بإشارة تقول: “ألن تمدحيني أيضًا؟”
“…..”
تشققت تعابيرها، وارتجفت شفتيها.
***
“أوه، لا.”
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
كنت أفعلها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة. قطرة.
“الجميع، من فضلكم اصمتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها شعرت بنظرتي، التقت أعيننا ورفعت حاجبي بإشارة تقول: “ألن تمدحيني أيضًا؟”
تصفيق—!
خاصة الممثلين الرئيسيين. تمثيلهما… كان مذهلًا. أفضل حتى من بعض أفضل الممثلين الذين رأيتهم على الأرض.
كسر تصفيق الأجواء بينما وجهت الكاتبة جميع الأنظار نحوها.
كان مثاليًا.
“دعونا نترك الإشادات لوقت لاحق. ما زال لدينا بعض المشاهد لننتهي منها. بهذه الوتيرة، لن ننتهي في الوقت المناسب.”
“يمكنني أن أقول ذلك بشكل أو بآخر.”
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
“الفصل الثالث. نهاية الرؤية.”
“….”
استمرت قراءة النص بالشكل المعتاد. لا بد من القول إن جميع الحاضرين كانوا ممثلين رائعين. تطلب الأمر كل جهدي كي لا أظهر إعجابي ودهشتي مما كنت أراه.
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
خاصة الممثلين الرئيسيين. تمثيلهما… كان مذهلًا. أفضل حتى من بعض أفضل الممثلين الذين رأيتهم على الأرض.
كان ذلك واضحًا.
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
“رائع، نعم.”
كان من المحتمل أن يكون أول شخص يقفز من الحماس.
ومع ذلك…
أخي نويل.
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
“الفصل السابع. عالم بلا لون.”
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
فجأة، تم الإعلان عن فصل جديد، وتوجهت جميع الأنظار نحوي مجددًا.
“….”
“آه، نعم.”
كنت أفعلها مجددًا.
نظرت إلى النص بنظرة فارغة. الفصل السابع. كان هذا آخر فصل لأزارياس. بعد كل ما حدث، تمكن جوزيف، الشخصية الرئيسية، من القضاء عليه، واضعًا حدًا لسلسلة جرائمه.
جلست على الطرف الآخر من الأريكة واستندت إلى الخلف. على الرغم من صمته، كنت أعلم أنه يحمل شيئًا لي.
كان من المفترض أن يكون مشهدًا سهلاً.
أمسكت بالنص بإحكام.
لكن ذلك تغير تمامًا بعد إعادة كتابة النص.
استمر هذا طويلًا بما يكفي لجعلي أعبس.
“حتى الآن، أنا…”
أخي نويل.
“…..جوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
عندما سمعت اسمي يُنادى، رفعت رأسي. الجميع كان يحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا ظننت.
كان يمكنني رؤية الترقب في نظراتهم وهم يراقبونني. تعابيرهم… كنت أقرأها كما لو كانت كتابًا مفتوحًا.
— “لقد وصلني الخبر.”
“ما نوع التمثيل الذي سيُظهره هذه المرة؟”
“كنت تحقق بشأنه، أليس كذلك؟”
“لا أستطيع الانتظار لرؤية تمثيله في هذا الجزء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا إذًا؟”
“أشعر بالقشعريرة بمجرد التفكير فيه.”
نظرت إليه بنظرة مسطحة.
كانت تلك النظرات عبئًا ثقيلًا.
“أشعر بالقشعريرة بمجرد التفكير فيه.”
ولكن للأسف الشديد…
“…..جوليان؟”
حدقت بالنص أمامي وتنهدت بصمت قبل أن أغلقه وأضعه على المكتب.
لكن…
“أعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وقفت بهدوء وسط تعبيرات الجميع المذهولة.
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
“…لا أستطيع القيام به.”
أخذت أنفاسًا عميقة بينما أمارس التدريب على دليل المرتبة الزرقاء. بدأت المانا داخل جسدي تتوسع بوتيرة ثابتة. كانت أبطأ من السابق، لكن التقدم كان لا يزال موجودًا.
ليس بعد.
اتخذ قراره عندها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك تغير تمامًا بعد إعادة كتابة النص.
“الجميع، من فضلكم اصمتوا.”
في منطقة نائية داخل الحرم الأكاديمي…
ماذا حدث؟
“لقد عثرت على اسمه.”
“أوه.”
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
“لكن… آه!”
رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
لم أستطع القيام به.
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
— “لقد وصلني الخبر.”
وإلا لكان قد احتاج إلى وقت أطول للعثور على الحقيقة. نظرًا للسرية التي أحاطت بالنص الجديد، ظلت هوية المتدرب مخفية حتى الآن.
وكالعادة، كان يرتدي تعبيرًا جامدًا.
جوليان داكري إيفينوس.
“….”
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت خطأ؟”
“لص…”
— “سنكون نحن المسؤولين عن الأمر. في الوقت الحالي، اجلس وانتظر حتى أتواصل معك مرة أخرى.”
تمتم ألكسندر بصوت خافت بينما قام بتوصيل كرة التواصل.
أخذت نفسًا صامتًا وتركت المشاعر تنساب بعيدًا عن عقلي. الدخول في تلك الحالة الذهنية كان صعبًا للغاية. ومع ذلك، عندما نظرت حولي ورأيت النظرات الصامتة التي كان الجميع يوجهونها نحوي، شعرت بأنني قمت بعمل جيد.
وصل صوت مألوف من خلالها.
وقفت بهدوء وسط تعبيرات الجميع المذهولة.
— “لقد وصلني الخبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“آه، نعم… لا بد أنك سمعت.”
“أوه.”
بالتأكيد.
“….”
“وماذا بعد؟”
“هذا…”
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك تغير تمامًا بعد إعادة كتابة النص.
لكن…
ولكن للأسف الشديد…
— “نحن نوقف العملية في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء الأخير من النص…
كانت الإجابة غير متوقعة.
وإلا لكان قد احتاج إلى وقت أطول للعثور على الحقيقة. نظرًا للسرية التي أحاطت بالنص الجديد، ظلت هوية المتدرب مخفية حتى الآن.
“ماذا؟”
ومع ذلك…
خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أويف الوحيدة التي شعرت بذلك. حتى الممثلون الأكثر خبرة كانوا عاجزين عن الكلام بسبب أدائه.
“هذا…”
كانت تلك النظرات عبئًا ثقيلًا.
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
لكن فكرة مزعجة ظلت تخطر ببالي، تمنعني من الانغماس الكامل في التجربة.
“هل سمعت خطأ؟”
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
نعم، لا بد أن الأمر كذلك…
شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس. تمامًا قبل أن يطلق العنان لرغباته وجنونه.
خدش. خدش.
كان ذلك واضحًا.
— “سنكون نحن المسؤولين عن الأمر. في الوقت الحالي، اجلس وانتظر حتى أتواصل معك مرة أخرى.”
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
“لكن… آه!”
“و…؟”
انقطع الاتصال عند هذا الحد.
جوليان داكري إيفينوس.
“لا، هذا…”
بدأت الإشادات تتدفق من أفواه الممثلين الحاضرين. تقبلتها دون تغيير يُذكر في ملامحي. تدريجيًا، وقعت نظراتي على شخصية بعيدة كانت تنظر إلى نصها بعبوس عميق.
وبدأت الحكة.
كانت تلك النظرات عبئًا ثقيلًا.
خدش. خدش. خدش—!
“أشعر بالقشعريرة بمجرد التفكير فيه.”
لم تتوقف. حتى عندما شعر بقطرات الدم تنزل من عنقه، لم تتوقف الحكة. استمر في الحك، صامتًا وهو يعض شفتيه.
قاطعته قبل أن يكمل.
“لا، هذا… لا معنى له. كيف؟ ماذا حدث؟ لماذا؟”
“إنهم قادمون من أجلي.”
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
أخذت أنفاسًا عميقة بينما أمارس التدريب على دليل المرتبة الزرقاء. بدأت المانا داخل جسدي تتوسع بوتيرة ثابتة. كانت أبطأ من السابق، لكن التقدم كان لا يزال موجودًا.
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
“كنت تحقق بشأنه، أليس كذلك؟”
“لا أستطيع… يجب… يجب أن أمثل. يجب أن أفعل. لا خيار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بالنص أمامي وتنهدت بصمت قبل أن أغلقه وأضعه على المكتب.
توقفت خطواته تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطع الاتصال عند هذا الحد.
“….نعم، لا أحتاج إلى الاهتمام.”
سواء أحبوا ذلك أم لا، كان سيفعلها.
من الأساس، لم يكن لديه رغبة في العيش. كان هدفه الوحيد هو تقديم أفضل أداء ممكن. لم يكن يهتم بشيء آخر.
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
ما الذي جعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون إيقافه؟
“…..هل تطلب مني قتله؟”
“إيقافي. لا يمكنهم.”
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
اتخذ قراره عندها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه، هذا مثالي.”
“سأمثل.”
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
سواء أحبوا ذلك أم لا، كان سيفعلها.
“فهمت.”
كان ذلك واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقلي فارغًا تمامًا.
خدش، خدش…
وبدأت الحكة.
أخيرًا، توقفت الحكة وأخذ نفسًا عميقًا. أخرج زجاجة صغيرة ووضعها على عنقه، لتبدأ إصاباته في الشفاء بسرعة كبيرة.
كان من المفترض أن يكون مشهدًا سهلاً.
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
يدلك وجهه، ثم عاد تعبيره إلى حالته الطبيعية. بعد ذلك، ألقى نظرة غير مبالية حوله وتابع مغادرًا المكان.
شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس. تمامًا قبل أن يطلق العنان لرغباته وجنونه.
لكن…
خدش.
حتى وهو يغادر، لم يلاحظ تلك الهالة التي وقفت على مقربة منه.
“دعونا نترك الإشادات لوقت لاحق. ما زال لدينا بعض المشاهد لننتهي منها. بهذه الوتيرة، لن ننتهي في الوقت المناسب.”
هسهسة—
نظرت إليه بنظرة مسطحة.
في نفس الوقت.
“ما مدى قوته؟ أو… ما مدى قوته برأيك؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت بشكل أو بآخر سبب وجوده هنا.
“هيوو. هيوو…!”
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
أخذت أنفاسًا عميقة بينما أمارس التدريب على دليل المرتبة الزرقاء. بدأت المانا داخل جسدي تتوسع بوتيرة ثابتة. كانت أبطأ من السابق، لكن التقدم كان لا يزال موجودًا.
لأن…
تنفست بعمق وهدوء، مركزًا على التحكم في المانا داخلي.
نعم، توقعت ذلك أيضًا.
قطرة. قطرة.
إذًا، لهذا السبب قامت بتغيير النص…
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
شعرت بإحباط يتصاعد بداخلها.
لكن فكرة مزعجة ظلت تخطر ببالي، تمنعني من الانغماس الكامل في التجربة.
“ماذا؟”
“…هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقلي فارغًا تمامًا.
فتحت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
لم أستطع القيام به.
“لا أستطيع التركيز.”
تنفست بعمق وهدوء، مركزًا على التحكم في المانا داخلي.
التفت برأسي لتسقط عيني على النص الذي كان مستلقيًا على بعد أمتار قليلة مني.
“كان ذلك رائعًا.”
تكررت أحداث ما حدث سابقًا في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما بدأت أشك في نفسي، تحدثت الكاتبة بينما حطم صوتها الصمت الذي سيطر على البيئة المحيطة. تنهدت في راحة حينها.
بعد مغادرتي قراءة النص مبكرًا، عدت إلى السكن واستأنفت تدريبي.
“….هدفه، يبدو أنه أويف.”
كان الأمر مؤسفًا، لكن لم يكن لدي خيار سوى المغادرة.
***
الجزء الأخير من النص…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقعت هذا أيضًا.
لم أستطع القيام به.
كانت هذه معلومة جديدة. استغرقت بضع لحظات لأفهم ما كان يجري.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
لم أكن ببساطة قادرًا على إعادة تمثيل ما شعر به أزارياس في لحظاته الأخيرة. كان الأمر أكثر مما أتحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم، لا أحتاج إلى الاهتمام.”
اعتقدت أنه خلال الأسبوع الذي تلقيت فيه النص، سأتمكن من التفكير في شيء ما، لكن… لا شيء.
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
كان عقلي فارغًا تمامًا.
— “لقد وصلني الخبر.”
كلما حاولت الانغماس في الدور أكثر، أصبح من الأصعب أن أتصور نفسي فيه.
“…..جوليان؟”
“يا له من أمر مزعج.”
ارتعشوا مما أظهره لهم للتو.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
مفاجئًا، التفت برأسي لأجد ليون جالسًا على أحد الأرائك.
كلما حاولت الانغماس في الدور أكثر، أصبح من الأصعب أن أتصور نفسي فيه.
وكالعادة، كان يرتدي تعبيرًا جامدًا.
“يبدو هذا معقولًا. ولكن ماذا عن أولئك الذين يقفون وراءه؟ أنا متأكد أنهم سيحاولون شيئًا ما. إذا كان هذا هو الحال إذًا-”
“متى وصلت إلى هنا؟”
“إيقافي. لا يمكنهم.”
“قبل بضع دقائق.”
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
بعد مغادرتي قراءة النص مبكرًا، عدت إلى السكن واستأنفت تدريبي.
“كان يمكنني ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمثل.”
“و…؟”
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
“لدي وجه غبي، لذا…”
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة لأوديت وداريوس، اللذين بقيا صامتين طوال الوقت.
رفعت حاجبي. لا يزال متمسكًا بتلك الفكرة إذًا.
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
هززت رأسي.
“ماذا؟”
“منطقي.”
لكن…
“…..”
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد.
“…..”
هززت رأسي.
رأيته يرفض الكلام، فأخذت منشفة ومسحت جبهتي.
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
فهمت بشكل أو بآخر سبب وجوده هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا… لا معنى له. كيف؟ ماذا حدث؟ لماذا؟”
“كنت تحقق بشأنه، أليس كذلك؟”
“سأتولى أمرهم.”
“….”
أخي نويل.
“ماذا اكتشفت؟”
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
جلست على الطرف الآخر من الأريكة واستندت إلى الخلف. على الرغم من صمته، كنت أعلم أنه يحمل شيئًا لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف من المفترض أن أتنافس مع هذا؟ وهذا فقط في قراءة النص…”
تأكدت من ذلك عندما فتح فمه أخيرًا ليتحدث.
عندما سمعت اسمي يُنادى، رفعت رأسي. الجميع كان يحدق بي.
“إنه يخطط لفعل شيء ما أثناء المسرحية.”
“…..”
“كنت أتوقع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق—!
“….هدفه، يبدو أنه أويف.”
“…هاه.”
“أوه.”
“ماذا؟”
توقعت هذا أيضًا.
“ماذا؟”
“لا تبدو متفاجئًا؟”
نظرت إليه بنظرة مسطحة.
إذًا، لهذا السبب قامت بتغيير النص…
“يمكنني أن أقول ذلك بشكل أو بآخر.”
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
“فهمت.”
كانت تلك النظرات عبئًا ثقيلًا.
هز ليون رأسه قبل أن يضيف فجأة،
“…..”
“هو لا يعمل وحده. لم أتمكن من سماع الكثير، لكنه كان يتحدث مع شخص ما عبر جهاز تواصل. أعتقد أن هناك من يقف وراءه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الغرفة صامته ، والجميع يتبادلون النظرات بتعابير غريبة.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم، لا أحتاج إلى الاهتمام.”
نعم، توقعت ذلك أيضًا.
_________
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
“لقد عثرت على اسمه.”
أو هكذا ظننت.
“….هدفه، يبدو أنه أويف.”
“كان هناك شيء غريب بشأن الوضع. حتى عندما تجنبت الاقتراب منه خوفًا من الانكشاف، تمكنت من سماع جزء من حديثهم. كان هناك شيء عن توليهم الأمور بأيديهم.”
“…لا أستطيع القيام به.”
“….آه.”
تنفست بعمق وهدوء، مركزًا على التحكم في المانا داخلي.
كانت هذه معلومة جديدة. استغرقت بضع لحظات لأفهم ما كان يجري.
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
“إنهم قادمون من أجلي.”
قاطعته قبل أن يكمل.
لماذا سيغيرون خططهم فجأة إذًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
“…..ماذا ستفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا سيغيرون خططهم فجأة إذًا؟
عند سؤال ليون، فكرت للحظة قبل أن أسأله،
“لا، هذا…”
“ما مدى قوته؟ أو… ما مدى قوته برأيك؟”
“إيقافي. لا يمكنهم.”
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
“هو بقوتي تقريبًا. المستوى الثالث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها شعرت بنظرتي، التقت أعيننا ورفعت حاجبي بإشارة تقول: “ألن تمدحيني أيضًا؟”
“هل تعتقد أنك ستتمكن من التعامل معه؟”
“….”
“…..هل تطلب مني قتله؟”
شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس. تمامًا قبل أن يطلق العنان لرغباته وجنونه.
“لا، ليس بعد.”
“ما مدى قوته؟ أو… ما مدى قوته برأيك؟”
كما قلت من قبل، قتله الآن لن يعود علينا بأي فائدة. بل، على الأرجح، سيضعني في موقف صعب.
خدش. خدش.
“وماذا إذًا؟”
“….”
تخيلت كيف ستسير الأمور، ثم شاركت أفكاري.
“هو لا يعمل وحده. لم أتمكن من سماع الكثير، لكنه كان يتحدث مع شخص ما عبر جهاز تواصل. أعتقد أن هناك من يقف وراءه.”
“خلال المسرحية. سيحاول فعل شيء. هدفه ربما سيكون أنا. غايته على الأرجح هي الاستيلاء على دوري كأزارياس. هذا هو الوقت الذي يمكننا أن نتصرف فيه.”
كان يمكنني رؤية الترقب في نظراتهم وهم يراقبونني. تعابيرهم… كنت أقرأها كما لو كانت كتابًا مفتوحًا.
قلت “نحن” لأنني لم أكن واثقًا من أنني سأتمكن من التعامل معه بمفردي. لحسن الحظ، بدا أن ليون متحمس للمساعدة في هذا الأمر إذ أومأ برأسه بهدوء.
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
“يبدو هذا معقولًا. ولكن ماذا عن أولئك الذين يقفون وراءه؟ أنا متأكد أنهم سيحاولون شيئًا ما. إذا كان هذا هو الحال إذًا-”
ومرة أخرى…
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
عند سؤال ليون، فكرت للحظة قبل أن أسأله،
قاطعته قبل أن يكمل.
الفصل 87: التحضير للمهرجان [5]
“سأتولى أمرهم.”
لأن…
كنت واثقًا من ذلك.
في لحظة ما، أصبح الجميع في غرفة القراءة صامتين، وكل العيون كانت مركزة على جوليان، الذي أغلق عينيه ببطء وعاد إلى تعابيره المعتادة.
لأن…
ترجمة : TIFA
“إنهم قادمون من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بالنص أمامي وتنهدت بصمت قبل أن أغلقه وأضعه على المكتب.
“….”
_________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
ترجمة : TIFA
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت بشكل أو بآخر سبب وجوده هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
