الفصل 88: المهرجان [1]
الفصل 88: المهرجان [1]
سواء كانت تفعل ذلك لرد الجميل بعد شرائي الحلوى لها أو لأي سبب آخر، لم أكن بحاجة إلى مساعدتها. بالتأكيد، ستكون الأمور أسهل بكثير لو أنها تدخلت، لكن هذا ليس ما كنت أريده.
آويف أغلقت باب غرفتها.
سمعت هذه النداءات من الأكشاك، وقررت التوجه إلى واحد منها أثار اهتمامي.
لم تكن غرفتها مختلفة عن المعتاد.
وفكرة أنها ستؤدي دوراً أمام “ذلك” زادت من ضغطها.
كانت نظيفة، مع القليل من الزخارف أو بدونها.
نظرت للأسفل لأرى ديليلا تحسب بأصابعها الصغيرة بعناية.
كانت مملة.
“كيف يمكنني فعل هذا؟”
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعلها.”
أخذت نفساً عميقاً وتوجهت نحو مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
إن كان هناك مكان واحد ليس نظيفاً ومنظماً، فسيكون مكتبها.
بغض النظر عن مدى الألم الذي شعرت به، كانت تخطط لتتقن الشخصية بشكل مثالي.
بكل أنواع الأقلام الملونة، وأقلام الرصاص، وأدوات الكتابة، كان مكتبها أي شيء عدا أن يكون نظيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
ألقت نص المسرحية على المكتب، وجلست وفتحت الصفحات.
في كلتا الحالتين، بقيت على حذري.
خلال الأسبوع الماضي، أصبح من روتينها أن تقضي على الأقل بضع ساعات في محاولة لتحليل النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها بسعادة وأشارت نحو المسافة.
كان من المفترض أن يكون اليوم مثل أي يوم آخر، ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن بيننا اتفاق؟”
“كيف يمكنني فعل هذا؟”
كانت مملة.
ظلّت صورته تظهر في ذهنها، تستنزف كل دافع لديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
طريقته في التمثيل… من تعابير وجهه إلى تصرفاته.
هزت ديليلا رأسها وأجابت بصوت هادئ.
كان الأمر طاغياً.
“يا له من إزعاج.”
لدرجة أنها لم تستطع أن تجد أي عيب واحد.
آويف أغلقت باب غرفتها.
وفكرة أنها ستؤدي دوراً أمام “ذلك” زادت من ضغطها.
“آه.”
عدم قدرتها على مواكبته ستصبح واضحة أمام الجميع.
كانت تصرفاتها دقيقة، بحيث بالكاد لاحظ أي شخص حولنا اختفاءها المفاجئ.
وربما، سيعتقدون حتى أنها لم تبذل جهداً وأنهم اختاروا الشخص الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من سأخبر؟
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“هذا ليس صحيحاً.”
كان هذا الثمن الذي كان علي دفعه لتقوم بتدريبي.
عضت آويف شفتها.
“سمعت أنك ستؤدي في مسرحية.”
الجهد كان موجوداً.
ورقة تقلب—
لكن من يمكنه أن يعرف؟
“فمي مختوم.”
الجميع يهتم فقط بما هو أمامهم وليس بما يحدث خلفهم.
“ثلاثة.”
فهمت هذا المفهوم تماماً.
صورتها كانت مهمة.
لذلك، رغم إحباطها، عرفت أنها لا يمكنها الاعتماد على الأعذار.
نظرت إلى محفظتي الفارغة، ولم أكن أعرف ما إذا كنت أشعر بالسعادة أم بالحزن. ربما كان مزيجًا من الاثنين.
ورقة تقلب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرَ شيئاً.”
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لإثبات لهم أنها تستطيع المواكبة، وأنها لم تكن كسولة.
“لم ترَ شيئاً.”
لهذا السبب، احتاجت إلى قضاء المزيد من الوقت في محاولة التعمق في الدور.
“…..”
صورتها كانت مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن بيننا اتفاق؟”
لم تستطع السماح لنفسها بتلويثها بسبب عدم قدرتها على الأداء بنفس مستواه.
بالرغم من حجم جسدها الصغير، كانت تملك قوة كبيرة بلا شك.
ورقة تقلب—
وبحلول وقت المهرجان، خضع أداء آويف لتحول كبير.
“سأفعلها.”
قُرْقِرَت معدتي عند رؤية المشهد أمامي. بدا كأنه خنزير مشوي، لكنه في نفس الوقت لم يكن كذلك. ربما كان وحشًا من بُعد المرآة…
بغض النظر عن مدى الألم الذي شعرت به، كانت تخطط لتتقن الشخصية بشكل مثالي.
“سررت بخدمتك. التالي~”
خلال الأسبوع المتبقي حتى بدء المهرجان، لم تنم آويف سوى ثلاث ساعات في اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، هي حقًا أكبر مني…
قطرة! قطرة!
تفاجأت بالسؤال المفاجئ، وخفضت رأسي لألتقي بنظرتها.
“لماذا… لماذا تفعلين هذا؟”
إن كان هناك مكان واحد ليس نظيفاً ومنظماً، فسيكون مكتبها.
حتى مع نزيف أنفها، استمرت في تقليب النص أثناء النظر إلى مرآة قريبة للتحقق من تعابير وجهها.
كان منطقيًا إذا وضعتها بهذا الشكل.
كان وجهها شاحباً وشعرها في حالة فوضى، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين، أومأت برأسي.
“أنا… ساعدوني!”
كان المهرجان حدثاً استمر أسبوعاً كاملاً.
لم تستسلم أبداً.
“أنا سعيد أنك كذلك.”
وبحلول وقت المهرجان، خضع أداء آويف لتحول كبير.
حدقت ديليلا بي دون أن تقول شيئًا. لم أستطع تفسير أفكارها على الإطلاق، وكلما طال صمتها، زاد شعوري بعدم الارتياح.
***
“وأريد ذاك أيضًا.”
كان المهرجان حدثاً استمر أسبوعاً كاملاً.
“آه.”
مع العديد من الفعاليات، كان حدثاً هاماً يهدف إلى إبراز منشآت الأكاديمية وقدرتها على تدريب نخبة الإمبراطورية.
تدريجيًا، بدأت محفظتي تنفد.
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
ترجمة : TIFA
“مرحباً! من فضلكم اتبعوني، أنا جوزيفين، وسأكون مرشدتكم في جولة اليوم.”
في النهاية، هي التي شرحت.
أمام البوابة، وقفت جوزيفين المبتهجة تقود مجموعة من الشخصيات المهمة حول الحرم الجامعي للأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرَ شيئاً.”
“أعتقد أنهم كانوا على حق في اختيارها بدلاً من آويف.”
كان منطقيًا إذا وضعتها بهذا الشكل.
بالنظر إلى شخصيتها البهيجة والمشرقة، كانت محبوبة من الضيوف الخارجيين.
شعرت بالدهشة.
لو كانت آويف هي التي تقودهم، حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها بسعادة وأشارت نحو المسافة.
“هاه.”
مدت ديليلا يدها فجأة باتجاهي.
كان بإمكاني بالفعل أن أتخيل مدى الجمود الذي كان يمكن أن يسود الأجواء.
أغمضت عيني لوهلة قصيرة، ثم أخرجت محفظتي وأخذت منها ورقة نقدية واحدة.
نظرت إلى الساعة، كانت العاشرة صباحاً.
وهكذا، سحبتني معها مرة أخرى.
قررت قضاء بعض الوقت بالتجول في الأكاديمية.
“سررت بخدمتك. التالي~”
المسرحية لن تبدأ حتى اليوم الثالث، وبينما كانت هناك بالفعل امتحانات القتال والامتحانات النصفية في الأسبوع التالي، فكرت في قضاء اليوم للاسترخاء.
ظلّت صورته تظهر في ذهنها، تستنزف كل دافع لديها.
بالوتيرة التي كنت أدفع بها جسدي حالياً، كان يبدأ في الانهيار.
“لا أملك شيئاً. النقود في سكن الطلاب.”
لهذا السبب، لم يكن لدي خيار سوى قضاء بعض الوقت للاسترخاء.
“فمي مختوم.”
لكن…
ضيّقت عينيها، وحركت يدي فوق فمي في حركة تشير إلى الإغلاق.
كانت هذه أفكاري الأولية.
خلال الأسبوع المتبقي حتى بدء المهرجان، لم تنم آويف سوى ثلاث ساعات في اليوم.
ومع ذلك، كنت أعلم أنني ربما كنت مراقباً.
قررت في ذهني وأخرجت محفظتي وبدأت في تحضير بعض الأوراق النقدية للدفع.
“يا له من إزعاج.”
“نعم، أنا مدرك.”
لهذا السبب اخترت البقاء في الخارج بين العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرَ شيئاً.”
لم أكن أعرف هوية الشخص الذي يتبعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع نزيف أنفها، استمرت في تقليب النص أثناء النظر إلى مرآة قريبة للتحقق من تعابير وجهها.
هل كانوا من المنظمة؟ أم من الكبار؟
وفكرة أنها ستؤدي دوراً أمام “ذلك” زادت من ضغطها.
في كلتا الحالتين، بقيت على حذري.
تفاجأت بالسؤال المفاجئ، وخفضت رأسي لألتقي بنظرتها.
“…..”
كانت نظيفة، مع القليل من الزخارف أو بدونها.
إلى أن توقفت خطواتي ونظرت إلى يميني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيكون دورك كبيرًا؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
التقت أعيننا، ورفرفت بعينيها الكبيرتين.
لم أكن أعرف هوية الشخص الذي يتبعني.
كانت تحمل معجنات كبيرة، نظرت حولها قبل أن تقترب مني.
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
“لم ترَ شيئاً.”
ألقت نص المسرحية على المكتب، وجلست وفتحت الصفحات.
“لم أرَ شيئاً.”
التقت أعيننا، ورفرفت بعينيها الكبيرتين.
ضيّقت عينيها، وحركت يدي فوق فمي في حركة تشير إلى الإغلاق.
لم تستسلم أبداً.
“فمي مختوم.”
لدرجة أنها لم تستطع أن تجد أي عيب واحد.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هي.”
من نظرتها، يمكنني أن أقول إنها لم تبدُ مقتنعة.
هزت ديليلا رأسها وأجابت بصوت هادئ.
لكن من سأخبر؟
“….هل تريدني أن أساعدك؟”
لم يكن لدي أصدقاء لأثرثر معهم، ومن سيصدقني إذا قلت لهم أن المستشارة كانت تستمتع بأن تكون طفلة؟
“….أنا راضية.”
“….آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأشاهد. لا تخيب أملي.”
مدت ديليلا يدها فجأة باتجاهي.
في النهاية، هي التي شرحت.
شعرت بالدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، قررت على ثلاثة.
“تريدين المال؟ ليس لدي أي شيء لأعطيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ديليلا محبطة قليلاً من هذا التطور.
“لا.”
حقًا؟
“إذاً ليس المال، إذًا…”
“لا.”
بحثت في جيوبي وهززت رأسي.
اختفت تدريجيًا مع الخلفية.
“لا أملك شيئاً. النقود في سكن الطلاب.”
بالرغم من حجم جسدها الصغير، كانت تملك قوة كبيرة بلا شك.
“لا.”
“يدك.”
مرة أخرى، هزت ديليلا رأسها.
ومع ذلك، كنت أعلم أنني ربما كنت مراقباً.
عبست وحاولت التفكير في ما تعنيه حركتها، لكنني كنت في حيرة.
“….سأرفض.”
في النهاية، هي التي شرحت.
“لنذهب.”
“يدك.”
على الرغم من مظهره، كان الرجل محترفًا.
“يدي…؟”
“لنذهب.”
رمشت بعيني ونظرت إلى يدها.
حقًا؟
أخيرًا أدركت، وأرجعت رأسي للخلف.
طريقته في التمثيل… من تعابير وجهه إلى تصرفاته.
“تريدين مني أن أمسك يدك؟”
“أعتقد أنهم كانوا على حق في اختيارها بدلاً من آويف.”
أومأت برأسها.
لهذا السبب، احتاجت إلى قضاء المزيد من الوقت في محاولة التعمق في الدور.
يا للعجب…
“أنا أكبر منه.”
“سيجعل الأمور أسهل بالنسبة لي. مظهري الحالي مريب للغاية، وبما أنني لا أستطيع الظهور بشكلي الطبيعي، أحتاج إلى شخص يرافقني.”
للحظة، ضعت في عينيها وهما تحدقان بي، وكأنهما تهددان بابتلاعي في أي لحظة.
“….أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مفاجئًا قليلًا سماع ذلك. ولكن بعد التفكير لبضع ثوانٍ، هززت رأسي ورفضت عرضها.
كان منطقيًا إذا وضعتها بهذا الشكل.
“لنذهب.”
“لكن لماذا أنا؟”
هل كانوا من المنظمة؟ أم من الكبار؟
“ألم يكن بيننا اتفاق؟”
لا تزال هناك بضع ساعات قبل انتهاء اليوم الأول من المهرجان.
“آه.”
ورقة تقلب—
بالفعل كان بيننا اتفاق.
لكن…
كان هذا الثمن الذي كان علي دفعه لتقوم بتدريبي.
“هل سحبتني طوال الوقت لتؤكدي ذلك؟”
تنهدت داخليًا، واستسلمت أخيرًا وأمسكت يدها.
وفكرة أنها ستؤدي دوراً أمام “ذلك” زادت من ضغطها.
هزت رأسها بسعادة وأشارت نحو المسافة.
كان وجهتنا كشك غزل البنات.
“لنذهب إلى هناك. أريد أن أجرب ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“نعم- آهك!”
“لكن لماذا أنا؟”
لم أكن أملك الوقت حتى لأوافق قبل أن تسحبني فجأة.
تدريجيًا، بدأت محفظتي تنفد.
بالرغم من حجم جسدها الصغير، كانت تملك قوة كبيرة بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يدري؟
“نبيع غزل البنات! أفضل غزل بنات على الإطلاق~!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
كان وجهتنا كشك غزل البنات.
بغض النظر عن مدى الألم الذي شعرت به، كانت تخطط لتتقن الشخصية بشكل مثالي.
كان الخط قصيرًا، ووقف خلف العداد رجل مفتول العضلات بلحية كثيفة.
“فقاعة البالونات! افجر البالونات واربح جائزة!”
“هو، هو! أتيتما من أجل غزل البنات؟ لأختك الصغيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يدري؟
نظرت إلى ديليلا وشعرت بشفتي ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأسبوع الماضي، أصبح من روتينها أن تقضي على الأقل بضع ساعات في محاولة لتحليل النص.
أخت؟ كيف من المفترض أن أرد على هذا؟
كان وجهتنا كشك غزل البنات.
“لا.”
المشكلة كانت أن تأثير التحول غيّر صوتها ليبدو طفوليًا، رغم محاولاتها الجادة أن تبدو ناضجة.
هزت ديليلا رأسها وأجابت بصوت هادئ.
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
المشكلة كانت أن تأثير التحول غيّر صوتها ليبدو طفوليًا، رغم محاولاتها الجادة أن تبدو ناضجة.
حقًا؟
“أنا أكبر منه.”
نظرت إلى الساعة، كانت العاشرة صباحاً.
“هاه؟”
وفكرة أنها ستؤدي دوراً أمام “ذلك” زادت من ضغطها.
رمش البائع بعينيه بدهشة.
“كيف يمكنني فعل هذا؟”
لكن ديليلا استمرت بالكلام.
على الرغم من مظهره، كان الرجل محترفًا.
“أنا أخته الكبرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخت؟ كيف من المفترض أن أرد على هذا؟
“أوه…”
في النهاية، هي التي شرحت.
تبادلت النظرات مع الرجل وضغطت شفتي.
عبست وحاولت التفكير في ما تعنيه حركتها، لكنني كنت في حيرة.
“هذا كما قالت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، لم يكن لدي خيار سوى قضاء بعض الوقت للاسترخاء.
“أوووه.”
“كيف يمكنني فعل هذا؟”
غمز البائع لي كما لو أنه فهم شيئًا.
“لنذهب إلى هناك. أريد أن أجرب ذلك.”
لا، هي حقًا أكبر مني…
كانت تحمل معجنات كبيرة، نظرت حولها قبل أن تقترب مني.
“هل تودون شراء غزل البنات؟ كم واحدًا تودون؟”
هل كانوا من المنظمة؟ أم من الكبار؟
نظرت للأسفل لأرى ديليلا تحسب بأصابعها الصغيرة بعناية.
بالوتيرة التي كنت أدفع بها جسدي حالياً، كان يبدأ في الانهيار.
بدت مترددة بين اثنين أو ثلاثة.
“لا. أردت فقط أن آكل.”
“ثلاثة.”
“إذاً ليس المال، إذًا…”
في النهاية، قررت على ثلاثة.
“هل سحبتني طوال الوقت لتؤكدي ذلك؟”
“حاضر!”
لم أكن أملك الوقت حتى لأوافق قبل أن تسحبني فجأة.
على الرغم من مظهره، كان الرجل محترفًا.
بغض النظر عن مدى الألم الذي شعرت به، كانت تخطط لتتقن الشخصية بشكل مثالي.
خلال لحظات، جهّز ثلاث عصي وسلمها إلينا.
للحظة، ضعت في عينيها وهما تحدقان بي، وكأنهما تهددان بابتلاعي في أي لحظة.
“سيكون المجموع عشرة رند.”
لدرجة أنها لم تستطع أن تجد أي عيب واحد.
“آه.”
“لا.”
نظرت إلى ديليلا، التي بادلتني النظرة.
“تفضل يا سيدي~”
“….”
“….”
“سمعت أنك ستؤدي في مسرحية.”
حقًا؟
ترجمة : TIFA
أغمضت عيني لوهلة قصيرة، ثم أخرجت محفظتي وأخذت منها ورقة نقدية واحدة.
التقت أعيننا، ورفرفت بعينيها الكبيرتين.
“ها هي.”
كانت مملة.
“سررت بخدمتك. التالي~”
“….هل تريدني أن أساعدك؟”
“لنذهب.”
لم يكن لدي أصدقاء لأثرثر معهم، ومن سيصدقني إذا قلت لهم أن المستشارة كانت تستمتع بأن تكون طفلة؟
“آه!”
حدقت ديليلا بي دون أن تقول شيئًا. لم أستطع تفسير أفكارها على الإطلاق، وكلما طال صمتها، زاد شعوري بعدم الارتياح.
وهكذا، سحبتني معها مرة أخرى.
“حسنًا.”
“أريد هذا.”
للحظة، ضعت في عينيها وهما تحدقان بي، وكأنهما تهددان بابتلاعي في أي لحظة.
تدريجيًا، بدأت محفظتي تنفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“وأريد ذاك أيضًا.”
سواء كانت تفعل ذلك لرد الجميل بعد شرائي الحلوى لها أو لأي سبب آخر، لم أكن بحاجة إلى مساعدتها. بالتأكيد، ستكون الأمور أسهل بكثير لو أنها تدخلت، لكن هذا ليس ما كنت أريده.
أي شيء يحتوي على السكر، كانت تشتريه.
ورقة تقلب—
“أريد تجربة ذلك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام البوابة، وقفت جوزيفين المبتهجة تقود مجموعة من الشخصيات المهمة حول الحرم الجامعي للأكاديمية.
بأموالي.
غمز البائع لي كما لو أنه فهم شيئًا.
“أريد…”
“لقد نفدت أموالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تخرج منديلًا لتنظيف يديها، ألقت ديليلا نظرة خلفها عرضًا، ليعود تعبيرها إلى ذلك البرود المعتاد. وكأن شخصيتها بأكملها تغيرت فجأة.
نظرت إلى محفظتي الفارغة، ولم أكن أعرف ما إذا كنت أشعر بالسعادة أم بالحزن. ربما كان مزيجًا من الاثنين.
لقد فقدت بضع ساعات، ولكن ما زال لدي بعض الوقت لنفسي. في الوقت الحالي، خططت للاستمتاع بيومي.
حزين لأنني أصبحت مفلسًا، وسعيد لأنني لم أعد مضطرًا للتجول معها.
وهكذا، سحبتني معها مرة أخرى.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرَ شيئاً.”
بدت ديليلا محبطة قليلاً من هذا التطور.
بالوتيرة التي كنت أدفع بها جسدي حالياً، كان يبدأ في الانهيار.
في النهاية، بينما كانت تلقي بورقة تغليف، ربتت على يديها.
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
“….أنا راضية.”
لم يكن هناك حاجة للكذب.
“أنا سعيد أنك كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
هل كنت على وشك أن أتحرر أخيرًا؟
أغمضت عيني لوهلة قصيرة، ثم أخرجت محفظتي وأخذت منها ورقة نقدية واحدة.
بينما كانت تخرج منديلًا لتنظيف يديها، ألقت ديليلا نظرة خلفها عرضًا، ليعود تعبيرها إلى ذلك البرود المعتاد. وكأن شخصيتها بأكملها تغيرت فجأة.
على الرغم من مظهره، كان الرجل محترفًا.
“لقد تمت مراقبتك طوال الوقت، هل تعلم ذلك؟”
كان منطقيًا إذا وضعتها بهذا الشكل.
“هم؟”
بدت ديليلا وكأنها دخلت في حالة تأمل.
تفاجأت بالسؤال المفاجئ، وخفضت رأسي لألتقي بنظرتها.
“هل سحبتني طوال الوقت لتؤكدي ذلك؟”
للحظة، ضعت في عينيها وهما تحدقان بي، وكأنهما تهددان بابتلاعي في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال وتذوق الطعام اللذيذ الذي نقدمه!” “عرض لا يتكرر! تعال وشاهد!”
استعدت نفسي بسرعة، وأدركت شيئًا.
“….أرى.”
“هل سحبتني طوال الوقت لتؤكدي ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، لم يكن لدي خيار سوى قضاء بعض الوقت للاسترخاء.
“لا. أردت فقط أن آكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن بيننا اتفاق؟”
“أفهم.”
لم تستسلم أبداً.
لسبب ما، شعرت بأنها تكذب نصف الحقيقة. ربما كان الأمر مزيجًا من الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
في كلتا الحالتين، أومأت برأسي.
بالرغم من حجم جسدها الصغير، كانت تملك قوة كبيرة بلا شك.
“نعم، أنا مدرك.”
“….”
لم يكن هناك حاجة للكذب.
‘ربما ما زال هناك وهم بجانبي.’
“….هل تريدني أن أساعدك؟”
“….أنا راضية.”
“هل ستساعدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كان الأمر مفاجئًا قليلًا سماع ذلك. ولكن بعد التفكير لبضع ثوانٍ، هززت رأسي ورفضت عرضها.
“لم ترَ شيئاً.”
“….سأرفض.”
التقت أعيننا، ورفرفت بعينيها الكبيرتين.
سواء كانت تفعل ذلك لرد الجميل بعد شرائي الحلوى لها أو لأي سبب آخر، لم أكن بحاجة إلى مساعدتها. بالتأكيد، ستكون الأمور أسهل بكثير لو أنها تدخلت، لكن هذا ليس ما كنت أريده.
لقد فقدت بضع ساعات، ولكن ما زال لدي بعض الوقت لنفسي. في الوقت الحالي، خططت للاستمتاع بيومي.
كان لدي هدف معين في ذهني.
بالرغم من حجم جسدها الصغير، كانت تملك قوة كبيرة بلا شك.
تدخلها قد يفسد ما كنت أخطط له.
سواء كانت تفعل ذلك لرد الجميل بعد شرائي الحلوى لها أو لأي سبب آخر، لم أكن بحاجة إلى مساعدتها. بالتأكيد، ستكون الأمور أسهل بكثير لو أنها تدخلت، لكن هذا ليس ما كنت أريده.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا للعجب…
حدقت ديليلا بي دون أن تقول شيئًا. لم أستطع تفسير أفكارها على الإطلاق، وكلما طال صمتها، زاد شعوري بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن أقول أي شيء، فتحت شفتيها الصغيرة وسألت:
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
“سمعت أنك ستؤدي في مسرحية.”
“أنا سعيد أنك كذلك.”
“….نعم.”
“أنا سعيد أنك كذلك.”
“هل سيكون دورك كبيرًا؟”
“تفضل يا سيدي~”
“لا، ليس كذلك.”
“فقاعة البالونات! افجر البالونات واربح جائزة!”
“همم.”
قبل أن أقول أي شيء، فتحت شفتيها الصغيرة وسألت:
بدت ديليلا وكأنها دخلت في حالة تأمل.
“تريدين مني أن أمسك يدك؟”
أخيرًا، رفعت رأسها وقالت:
لم تستسلم أبداً.
“سأشاهد. لا تخيب أملي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
اختفت تدريجيًا مع الخلفية.
كانت مملة.
كانت تصرفاتها دقيقة، بحيث بالكاد لاحظ أي شخص حولنا اختفاءها المفاجئ.
للحظة، ضعت في عينيها وهما تحدقان بي، وكأنهما تهددان بابتلاعي في أي لحظة.
كنت قلقًا قليلاً من أن الشخص الذي كان يراقبني قد يلاحظ شيئًا، لكنني لم أعتقد أن ديليلا ستجعل الأمور صعبة علي بهذه الطريقة.
“وأريد ذاك أيضًا.”
‘ربما ما زال هناك وهم بجانبي.’
حدقت ديليلا بي دون أن تقول شيئًا. لم أستطع تفسير أفكارها على الإطلاق، وكلما طال صمتها، زاد شعوري بعدم الارتياح.
من يدري؟
“ثلاثة.”
على أي حال، نظرت إلى ساعتي.
“أنا أخته الكبرى.”
لا تزال هناك بضع ساعات قبل انتهاء اليوم الأول من المهرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لقد فقدت بضع ساعات، ولكن ما زال لدي بعض الوقت لنفسي. في الوقت الحالي، خططت للاستمتاع بيومي.
كان لدي هدف معين في ذهني.
“فقاعة البالونات! افجر البالونات واربح جائزة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“تعال وتذوق الطعام اللذيذ الذي نقدمه!”
“عرض لا يتكرر! تعال وشاهد!”
“…..”
سمعت هذه النداءات من الأكشاك، وقررت التوجه إلى واحد منها أثار اهتمامي.
“يا له من إزعاج.”
“زبون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعلها.”
قُرْقِرَت معدتي عند رؤية المشهد أمامي. بدا كأنه خنزير مشوي، لكنه في نفس الوقت لم يكن كذلك. ربما كان وحشًا من بُعد المرآة…
لكن من يمكنه أن يعرف؟
في كل الأحوال، كان يبدو شهيًا ورائحته لا تُقاوم.
بدت مترددة بين اثنين أو ثلاثة.
“يبدو أنك لا تستطيع مقاومة الرائحة. هاها، سأجهز لك واحدة. ستكون بـ 15 رند.”
حقًا؟
“حسنًا.”
اختفت تدريجيًا مع الخلفية.
ابتلعت ريقي وأنا أُخرج محفظتي. بما أنني خططت لقضاء بضع ساعات من الاستمتاع بنفسي، لم يكن سيئًا أن أجربه، أليس كذلك؟
وربما، سيعتقدون حتى أنها لم تبذل جهداً وأنهم اختاروا الشخص الخطأ.
قررت في ذهني وأخرجت محفظتي وبدأت في تحضير بعض الأوراق النقدية للدفع.
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
لكن…
سمعت هذه النداءات من الأكشاك، وقررت التوجه إلى واحد منها أثار اهتمامي.
“….”
سمعت هذه النداءات من الأكشاك، وقررت التوجه إلى واحد منها أثار اهتمامي.
لم يكن لدي أي نقود متبقية.
اختفت تدريجيًا مع الخلفية.
“تفضل يا سيدي~”
“هذا كما قالت.”
__________
هزت ديليلا رأسها وأجابت بصوت هادئ.
ترجمة : TIFA
آويف أغلقت باب غرفتها.
قررت في ذهني وأخرجت محفظتي وبدأت في تحضير بعض الأوراق النقدية للدفع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
