الفصل 88: المهرجان [1]
الفصل 88: المهرجان [1]
لكن…
آويف أغلقت باب غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأموالي.
لم تكن غرفتها مختلفة عن المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأموالي.
كانت نظيفة، مع القليل من الزخارف أو بدونها.
عبست وحاولت التفكير في ما تعنيه حركتها، لكنني كنت في حيرة.
كانت مملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مفاجئًا قليلًا سماع ذلك. ولكن بعد التفكير لبضع ثوانٍ، هززت رأسي ورفضت عرضها.
“هاه…”
“لا. أردت فقط أن آكل.”
أخذت نفساً عميقاً وتوجهت نحو مكتبها.
“وأريد ذاك أيضًا.”
إن كان هناك مكان واحد ليس نظيفاً ومنظماً، فسيكون مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، هي حقًا أكبر مني…
بكل أنواع الأقلام الملونة، وأقلام الرصاص، وأدوات الكتابة، كان مكتبها أي شيء عدا أن يكون نظيفاً.
لا تزال هناك بضع ساعات قبل انتهاء اليوم الأول من المهرجان.
ألقت نص المسرحية على المكتب، وجلست وفتحت الصفحات.
“أريد تجربة ذلك أيضًا.”
خلال الأسبوع الماضي، أصبح من روتينها أن تقضي على الأقل بضع ساعات في محاولة لتحليل النص.
“هل سحبتني طوال الوقت لتؤكدي ذلك؟”
كان من المفترض أن يكون اليوم مثل أي يوم آخر، ولكن…
“….سأرفض.”
“كيف يمكنني فعل هذا؟”
لم يكن هناك حاجة للكذب.
ظلّت صورته تظهر في ذهنها، تستنزف كل دافع لديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلتا الحالتين، أومأت برأسي.
طريقته في التمثيل… من تعابير وجهه إلى تصرفاته.
على الرغم من مظهره، كان الرجل محترفًا.
كان الأمر طاغياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك لا تستطيع مقاومة الرائحة. هاها، سأجهز لك واحدة. ستكون بـ 15 رند.”
لدرجة أنها لم تستطع أن تجد أي عيب واحد.
“أنا أخته الكبرى.”
وفكرة أنها ستؤدي دوراً أمام “ذلك” زادت من ضغطها.
لسبب ما، شعرت بأنها تكذب نصف الحقيقة. ربما كان الأمر مزيجًا من الاثنين.
عدم قدرتها على مواكبته ستصبح واضحة أمام الجميع.
تنهدت داخليًا، واستسلمت أخيرًا وأمسكت يدها.
وربما، سيعتقدون حتى أنها لم تبذل جهداً وأنهم اختاروا الشخص الخطأ.
“لا.”
لكن…
“زبون!”
“هذا ليس صحيحاً.”
ترجمة : TIFA
عضت آويف شفتها.
لقد فقدت بضع ساعات، ولكن ما زال لدي بعض الوقت لنفسي. في الوقت الحالي، خططت للاستمتاع بيومي.
الجهد كان موجوداً.
لذلك، رغم إحباطها، عرفت أنها لا يمكنها الاعتماد على الأعذار.
لكن من يمكنه أن يعرف؟
“هذا كما قالت.”
الجميع يهتم فقط بما هو أمامهم وليس بما يحدث خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع يهتم فقط بما هو أمامهم وليس بما يحدث خلفهم.
فهمت هذا المفهوم تماماً.
“لنذهب إلى هناك. أريد أن أجرب ذلك.”
لذلك، رغم إحباطها، عرفت أنها لا يمكنها الاعتماد على الأعذار.
“سيجعل الأمور أسهل بالنسبة لي. مظهري الحالي مريب للغاية، وبما أنني لا أستطيع الظهور بشكلي الطبيعي، أحتاج إلى شخص يرافقني.”
ورقة تقلب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يدي…؟”
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
بكل أنواع الأقلام الملونة، وأقلام الرصاص، وأدوات الكتابة، كان مكتبها أي شيء عدا أن يكون نظيفاً.
لإثبات لهم أنها تستطيع المواكبة، وأنها لم تكن كسولة.
لكن…
لهذا السبب، احتاجت إلى قضاء المزيد من الوقت في محاولة التعمق في الدور.
قررت قضاء بعض الوقت بالتجول في الأكاديمية.
صورتها كانت مهمة.
“أريد تجربة ذلك أيضًا.”
لم تستطع السماح لنفسها بتلويثها بسبب عدم قدرتها على الأداء بنفس مستواه.
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
ورقة تقلب—
على أي حال، نظرت إلى ساعتي.
“سأفعلها.”
نظرت إلى ديليلا، التي بادلتني النظرة.
بغض النظر عن مدى الألم الذي شعرت به، كانت تخطط لتتقن الشخصية بشكل مثالي.
“…..”
خلال الأسبوع المتبقي حتى بدء المهرجان، لم تنم آويف سوى ثلاث ساعات في اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هي.”
قطرة! قطرة!
على الرغم من مظهره، كان الرجل محترفًا.
“لماذا… لماذا تفعلين هذا؟”
عبست وحاولت التفكير في ما تعنيه حركتها، لكنني كنت في حيرة.
حتى مع نزيف أنفها، استمرت في تقليب النص أثناء النظر إلى مرآة قريبة للتحقق من تعابير وجهها.
قررت في ذهني وأخرجت محفظتي وبدأت في تحضير بعض الأوراق النقدية للدفع.
كان وجهها شاحباً وشعرها في حالة فوضى، لكن…
“لا. أردت فقط أن آكل.”
“أنا… ساعدوني!”
“يدك.”
لم تستسلم أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
وبحلول وقت المهرجان، خضع أداء آويف لتحول كبير.
“هل تودون شراء غزل البنات؟ كم واحدًا تودون؟”
***
أغمضت عيني لوهلة قصيرة، ثم أخرجت محفظتي وأخذت منها ورقة نقدية واحدة.
كان المهرجان حدثاً استمر أسبوعاً كاملاً.
نظرت إلى ديليلا، التي بادلتني النظرة.
مع العديد من الفعاليات، كان حدثاً هاماً يهدف إلى إبراز منشآت الأكاديمية وقدرتها على تدريب نخبة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع نزيف أنفها، استمرت في تقليب النص أثناء النظر إلى مرآة قريبة للتحقق من تعابير وجهها.
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
“يدك.”
“مرحباً! من فضلكم اتبعوني، أنا جوزيفين، وسأكون مرشدتكم في جولة اليوم.”
‘ربما ما زال هناك وهم بجانبي.’
أمام البوابة، وقفت جوزيفين المبتهجة تقود مجموعة من الشخصيات المهمة حول الحرم الجامعي للأكاديمية.
“أعتقد أنهم كانوا على حق في اختيارها بدلاً من آويف.”
“أعتقد أنهم كانوا على حق في اختيارها بدلاً من آويف.”
عبست وحاولت التفكير في ما تعنيه حركتها، لكنني كنت في حيرة.
بالنظر إلى شخصيتها البهيجة والمشرقة، كانت محبوبة من الضيوف الخارجيين.
لكن من يمكنه أن يعرف؟
لو كانت آويف هي التي تقودهم، حينها…
حقًا؟
“هاه.”
“يا له من إزعاج.”
كان بإمكاني بالفعل أن أتخيل مدى الجمود الذي كان يمكن أن يسود الأجواء.
“وأريد ذاك أيضًا.”
نظرت إلى الساعة، كانت العاشرة صباحاً.
‘ربما ما زال هناك وهم بجانبي.’
قررت قضاء بعض الوقت بالتجول في الأكاديمية.
“…..”
المسرحية لن تبدأ حتى اليوم الثالث، وبينما كانت هناك بالفعل امتحانات القتال والامتحانات النصفية في الأسبوع التالي، فكرت في قضاء اليوم للاسترخاء.
ومع ذلك، كنت أعلم أنني ربما كنت مراقباً.
بالوتيرة التي كنت أدفع بها جسدي حالياً، كان يبدأ في الانهيار.
“أوووه.”
لهذا السبب، لم يكن لدي خيار سوى قضاء بعض الوقت للاسترخاء.
“سيكون المجموع عشرة رند.”
لكن…
هزت ديليلا رأسها وأجابت بصوت هادئ.
كانت هذه أفكاري الأولية.
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
ومع ذلك، كنت أعلم أنني ربما كنت مراقباً.
__________
“يا له من إزعاج.”
قطرة! قطرة!
لهذا السبب اخترت البقاء في الخارج بين العامة.
“…..”
لم أكن أعرف هوية الشخص الذي يتبعني.
“….” “….”
هل كانوا من المنظمة؟ أم من الكبار؟
“…..”
في كلتا الحالتين، بقيت على حذري.
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
“…..”
لكن…
إلى أن توقفت خطواتي ونظرت إلى يميني.
من نظرتها، يمكنني أن أقول إنها لم تبدُ مقتنعة.
“…..”
صورتها كانت مهمة.
التقت أعيننا، ورفرفت بعينيها الكبيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع نزيف أنفها، استمرت في تقليب النص أثناء النظر إلى مرآة قريبة للتحقق من تعابير وجهها.
كانت تحمل معجنات كبيرة، نظرت حولها قبل أن تقترب مني.
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
“لم ترَ شيئاً.”
أخيرًا أدركت، وأرجعت رأسي للخلف.
“لم أرَ شيئاً.”
“تريدين مني أن أمسك يدك؟”
ضيّقت عينيها، وحركت يدي فوق فمي في حركة تشير إلى الإغلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال وتذوق الطعام اللذيذ الذي نقدمه!” “عرض لا يتكرر! تعال وشاهد!”
“فمي مختوم.”
ورقة تقلب—
“…..”
مرة أخرى، هزت ديليلا رأسها.
من نظرتها، يمكنني أن أقول إنها لم تبدُ مقتنعة.
قُرْقِرَت معدتي عند رؤية المشهد أمامي. بدا كأنه خنزير مشوي، لكنه في نفس الوقت لم يكن كذلك. ربما كان وحشًا من بُعد المرآة…
لكن من سأخبر؟
كانت تحمل معجنات كبيرة، نظرت حولها قبل أن تقترب مني.
لم يكن لدي أصدقاء لأثرثر معهم، ومن سيصدقني إذا قلت لهم أن المستشارة كانت تستمتع بأن تكون طفلة؟
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
“….آه.”
“…..”
مدت ديليلا يدها فجأة باتجاهي.
قُرْقِرَت معدتي عند رؤية المشهد أمامي. بدا كأنه خنزير مشوي، لكنه في نفس الوقت لم يكن كذلك. ربما كان وحشًا من بُعد المرآة…
شعرت بالدهشة.
بالوتيرة التي كنت أدفع بها جسدي حالياً، كان يبدأ في الانهيار.
“تريدين المال؟ ليس لدي أي شيء لأعطيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
“لا.”
خلال لحظات، جهّز ثلاث عصي وسلمها إلينا.
“إذاً ليس المال، إذًا…”
نظرت للأسفل لأرى ديليلا تحسب بأصابعها الصغيرة بعناية.
بحثت في جيوبي وهززت رأسي.
هل كنت على وشك أن أتحرر أخيرًا؟
“لا أملك شيئاً. النقود في سكن الطلاب.”
“أوووه.”
“لا.”
“أريد…” “لقد نفدت أموالي.”
مرة أخرى، هزت ديليلا رأسها.
لا تزال هناك بضع ساعات قبل انتهاء اليوم الأول من المهرجان.
عبست وحاولت التفكير في ما تعنيه حركتها، لكنني كنت في حيرة.
قررت قضاء بعض الوقت بالتجول في الأكاديمية.
في النهاية، هي التي شرحت.
لو كانت آويف هي التي تقودهم، حينها…
“يدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا للعجب…
“يدي…؟”
بالفعل كان بيننا اتفاق.
رمشت بعيني ونظرت إلى يدها.
“إذاً ليس المال، إذًا…”
أخيرًا أدركت، وأرجعت رأسي للخلف.
“لماذا… لماذا تفعلين هذا؟”
“تريدين مني أن أمسك يدك؟”
“لا.”
أومأت برأسها.
أغمضت عيني لوهلة قصيرة، ثم أخرجت محفظتي وأخذت منها ورقة نقدية واحدة.
يا للعجب…
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
“سيجعل الأمور أسهل بالنسبة لي. مظهري الحالي مريب للغاية، وبما أنني لا أستطيع الظهور بشكلي الطبيعي، أحتاج إلى شخص يرافقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرَ شيئاً.”
“….أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
كان منطقيًا إذا وضعتها بهذا الشكل.
“يا له من إزعاج.”
“لكن لماذا أنا؟”
أخيرًا أدركت، وأرجعت رأسي للخلف.
“ألم يكن بيننا اتفاق؟”
“لا، ليس كذلك.”
“آه.”
بدت ديليلا وكأنها دخلت في حالة تأمل.
بالفعل كان بيننا اتفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبيع غزل البنات! أفضل غزل بنات على الإطلاق~!”
كان هذا الثمن الذي كان علي دفعه لتقوم بتدريبي.
قطرة! قطرة!
تنهدت داخليًا، واستسلمت أخيرًا وأمسكت يدها.
“هم؟”
هزت رأسها بسعادة وأشارت نحو المسافة.
كان وجهتنا كشك غزل البنات.
“لنذهب إلى هناك. أريد أن أجرب ذلك.”
للحظة، ضعت في عينيها وهما تحدقان بي، وكأنهما تهددان بابتلاعي في أي لحظة.
“نعم- آهك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
لم أكن أملك الوقت حتى لأوافق قبل أن تسحبني فجأة.
بحثت في جيوبي وهززت رأسي.
بالرغم من حجم جسدها الصغير، كانت تملك قوة كبيرة بلا شك.
كان منطقيًا إذا وضعتها بهذا الشكل.
“نبيع غزل البنات! أفضل غزل بنات على الإطلاق~!”
لكن ديليلا استمرت بالكلام.
كان وجهتنا كشك غزل البنات.
كان منطقيًا إذا وضعتها بهذا الشكل.
كان الخط قصيرًا، ووقف خلف العداد رجل مفتول العضلات بلحية كثيفة.
“لا أملك شيئاً. النقود في سكن الطلاب.”
“هو، هو! أتيتما من أجل غزل البنات؟ لأختك الصغيرة؟”
أومأت برأسها.
نظرت إلى ديليلا وشعرت بشفتي ترتجفان.
قُرْقِرَت معدتي عند رؤية المشهد أمامي. بدا كأنه خنزير مشوي، لكنه في نفس الوقت لم يكن كذلك. ربما كان وحشًا من بُعد المرآة…
أخت؟ كيف من المفترض أن أرد على هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأموالي.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعدت نفسي بسرعة، وأدركت شيئًا.
هزت ديليلا رأسها وأجابت بصوت هادئ.
التقت أعيننا، ورفرفت بعينيها الكبيرتين.
المشكلة كانت أن تأثير التحول غيّر صوتها ليبدو طفوليًا، رغم محاولاتها الجادة أن تبدو ناضجة.
في النهاية، بينما كانت تلقي بورقة تغليف، ربتت على يديها.
“أنا أكبر منه.”
أخيرًا أدركت، وأرجعت رأسي للخلف.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
رمش البائع بعينيه بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ديليلا محبطة قليلاً من هذا التطور.
لكن ديليلا استمرت بالكلام.
“أريد…” “لقد نفدت أموالي.”
“أنا أخته الكبرى.”
“لا، ليس كذلك.”
“….”
كان وجهها شاحباً وشعرها في حالة فوضى، لكن…
“أوه…”
الفصل 88: المهرجان [1]
تبادلت النظرات مع الرجل وضغطت شفتي.
__________
“هذا كما قالت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر طاغياً.
“أوووه.”
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
غمز البائع لي كما لو أنه فهم شيئًا.
وفكرة أنها ستؤدي دوراً أمام “ذلك” زادت من ضغطها.
لا، هي حقًا أكبر مني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تخرج منديلًا لتنظيف يديها، ألقت ديليلا نظرة خلفها عرضًا، ليعود تعبيرها إلى ذلك البرود المعتاد. وكأن شخصيتها بأكملها تغيرت فجأة.
“هل تودون شراء غزل البنات؟ كم واحدًا تودون؟”
“حسنًا.”
نظرت للأسفل لأرى ديليلا تحسب بأصابعها الصغيرة بعناية.
الجهد كان موجوداً.
بدت مترددة بين اثنين أو ثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يدري؟
“ثلاثة.”
“هم؟”
في النهاية، قررت على ثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام البوابة، وقفت جوزيفين المبتهجة تقود مجموعة من الشخصيات المهمة حول الحرم الجامعي للأكاديمية.
“حاضر!”
تدخلها قد يفسد ما كنت أخطط له.
على الرغم من مظهره، كان الرجل محترفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال لحظات، جهّز ثلاث عصي وسلمها إلينا.
عضت آويف شفتها.
“سيكون المجموع عشرة رند.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
“آه.”
رمش البائع بعينيه بدهشة.
نظرت إلى ديليلا، التي بادلتني النظرة.
لم يكن لدي أي نقود متبقية.
“….”
“….”
“هذا كما قالت.”
حقًا؟
قررت في ذهني وأخرجت محفظتي وبدأت في تحضير بعض الأوراق النقدية للدفع.
أغمضت عيني لوهلة قصيرة، ثم أخرجت محفظتي وأخذت منها ورقة نقدية واحدة.
المشكلة كانت أن تأثير التحول غيّر صوتها ليبدو طفوليًا، رغم محاولاتها الجادة أن تبدو ناضجة.
“ها هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن بيننا اتفاق؟”
“سررت بخدمتك. التالي~”
“آه!”
“لنذهب.”
“آه.”
“آه!”
أي شيء يحتوي على السكر، كانت تشتريه.
وهكذا، سحبتني معها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“أريد هذا.”
“فمي مختوم.”
تدريجيًا، بدأت محفظتي تنفد.
تفاجأت بالسؤال المفاجئ، وخفضت رأسي لألتقي بنظرتها.
“وأريد ذاك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تخرج منديلًا لتنظيف يديها، ألقت ديليلا نظرة خلفها عرضًا، ليعود تعبيرها إلى ذلك البرود المعتاد. وكأن شخصيتها بأكملها تغيرت فجأة.
أي شيء يحتوي على السكر، كانت تشتريه.
لذلك، رغم إحباطها، عرفت أنها لا يمكنها الاعتماد على الأعذار.
“أريد تجربة ذلك أيضًا.”
عضت آويف شفتها.
بأموالي.
بالوتيرة التي كنت أدفع بها جسدي حالياً، كان يبدأ في الانهيار.
“أريد…”
“لقد نفدت أموالي.”
طريقته في التمثيل… من تعابير وجهه إلى تصرفاته.
نظرت إلى محفظتي الفارغة، ولم أكن أعرف ما إذا كنت أشعر بالسعادة أم بالحزن. ربما كان مزيجًا من الاثنين.
لم تستطع السماح لنفسها بتلويثها بسبب عدم قدرتها على الأداء بنفس مستواه.
حزين لأنني أصبحت مفلسًا، وسعيد لأنني لم أعد مضطرًا للتجول معها.
وبحلول وقت المهرجان، خضع أداء آويف لتحول كبير.
“آه.”
“وأريد ذاك أيضًا.”
بدت ديليلا محبطة قليلاً من هذا التطور.
“حسنًا.”
في النهاية، بينما كانت تلقي بورقة تغليف، ربتت على يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من سأخبر؟
“….أنا راضية.”
ابتلعت ريقي وأنا أُخرج محفظتي. بما أنني خططت لقضاء بضع ساعات من الاستمتاع بنفسي، لم يكن سيئًا أن أجربه، أليس كذلك؟
“أنا سعيد أنك كذلك.”
“سيكون المجموع عشرة رند.”
هل كنت على وشك أن أتحرر أخيرًا؟
وهكذا، سحبتني معها مرة أخرى.
بينما كانت تخرج منديلًا لتنظيف يديها، ألقت ديليلا نظرة خلفها عرضًا، ليعود تعبيرها إلى ذلك البرود المعتاد. وكأن شخصيتها بأكملها تغيرت فجأة.
في النهاية، بينما كانت تلقي بورقة تغليف، ربتت على يديها.
“لقد تمت مراقبتك طوال الوقت، هل تعلم ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع نزيف أنفها، استمرت في تقليب النص أثناء النظر إلى مرآة قريبة للتحقق من تعابير وجهها.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبيع غزل البنات! أفضل غزل بنات على الإطلاق~!”
تفاجأت بالسؤال المفاجئ، وخفضت رأسي لألتقي بنظرتها.
“….نعم.”
للحظة، ضعت في عينيها وهما تحدقان بي، وكأنهما تهددان بابتلاعي في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يدي…؟”
استعدت نفسي بسرعة، وأدركت شيئًا.
قبل أن أقول أي شيء، فتحت شفتيها الصغيرة وسألت:
“هل سحبتني طوال الوقت لتؤكدي ذلك؟”
أغمضت عيني لوهلة قصيرة، ثم أخرجت محفظتي وأخذت منها ورقة نقدية واحدة.
“لا. أردت فقط أن آكل.”
“هم؟”
“أفهم.”
بالفعل كان بيننا اتفاق.
لسبب ما، شعرت بأنها تكذب نصف الحقيقة. ربما كان الأمر مزيجًا من الاثنين.
ظلّت صورته تظهر في ذهنها، تستنزف كل دافع لديها.
في كلتا الحالتين، أومأت برأسي.
“لكن لماذا أنا؟”
“نعم، أنا مدرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن بيننا اتفاق؟”
لم يكن هناك حاجة للكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع نزيف أنفها، استمرت في تقليب النص أثناء النظر إلى مرآة قريبة للتحقق من تعابير وجهها.
“….هل تريدني أن أساعدك؟”
مرة أخرى، هزت ديليلا رأسها.
“هل ستساعدين؟”
لكن من يمكنه أن يعرف؟
كان الأمر مفاجئًا قليلًا سماع ذلك. ولكن بعد التفكير لبضع ثوانٍ، هززت رأسي ورفضت عرضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….سأرفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
سواء كانت تفعل ذلك لرد الجميل بعد شرائي الحلوى لها أو لأي سبب آخر، لم أكن بحاجة إلى مساعدتها. بالتأكيد، ستكون الأمور أسهل بكثير لو أنها تدخلت، لكن هذا ليس ما كنت أريده.
طريقته في التمثيل… من تعابير وجهه إلى تصرفاته.
كان لدي هدف معين في ذهني.
غمز البائع لي كما لو أنه فهم شيئًا.
تدخلها قد يفسد ما كنت أخطط له.
أومأت برأسها.
“…..”
شعرت بالدهشة.
حدقت ديليلا بي دون أن تقول شيئًا. لم أستطع تفسير أفكارها على الإطلاق، وكلما طال صمتها، زاد شعوري بعدم الارتياح.
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو بذل المزيد من الجهد.
قبل أن أقول أي شيء، فتحت شفتيها الصغيرة وسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأسبوع الماضي، أصبح من روتينها أن تقضي على الأقل بضع ساعات في محاولة لتحليل النص.
“سمعت أنك ستؤدي في مسرحية.”
في النهاية، هي التي شرحت.
“….نعم.”
مع العديد من الفعاليات، كان حدثاً هاماً يهدف إلى إبراز منشآت الأكاديمية وقدرتها على تدريب نخبة الإمبراطورية.
“هل سيكون دورك كبيرًا؟”
تبادلت النظرات مع الرجل وضغطت شفتي.
“لا، ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مفاجئًا قليلًا سماع ذلك. ولكن بعد التفكير لبضع ثوانٍ، هززت رأسي ورفضت عرضها.
“همم.”
بالرغم من حجم جسدها الصغير، كانت تملك قوة كبيرة بلا شك.
بدت ديليلا وكأنها دخلت في حالة تأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيكون دورك كبيرًا؟”
أخيرًا، رفعت رأسها وقالت:
هل كانوا من المنظمة؟ أم من الكبار؟
“سأشاهد. لا تخيب أملي.”
ورقة تقلب—
اختفت تدريجيًا مع الخلفية.
“سمعت أنك ستؤدي في مسرحية.”
كانت تصرفاتها دقيقة، بحيث بالكاد لاحظ أي شخص حولنا اختفاءها المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
كنت قلقًا قليلاً من أن الشخص الذي كان يراقبني قد يلاحظ شيئًا، لكنني لم أعتقد أن ديليلا ستجعل الأمور صعبة علي بهذه الطريقة.
كان هذا الثمن الذي كان علي دفعه لتقوم بتدريبي.
‘ربما ما زال هناك وهم بجانبي.’
“آه.”
من يدري؟
لكن من يمكنه أن يعرف؟
على أي حال، نظرت إلى ساعتي.
مع العديد من الفعاليات، كان حدثاً هاماً يهدف إلى إبراز منشآت الأكاديمية وقدرتها على تدريب نخبة الإمبراطورية.
لا تزال هناك بضع ساعات قبل انتهاء اليوم الأول من المهرجان.
حدقت ديليلا بي دون أن تقول شيئًا. لم أستطع تفسير أفكارها على الإطلاق، وكلما طال صمتها، زاد شعوري بعدم الارتياح.
لقد فقدت بضع ساعات، ولكن ما زال لدي بعض الوقت لنفسي. في الوقت الحالي، خططت للاستمتاع بيومي.
“هو، هو! أتيتما من أجل غزل البنات؟ لأختك الصغيرة؟”
“فقاعة البالونات! افجر البالونات واربح جائزة!”
الفصل 88: المهرجان [1]
“تعال وتذوق الطعام اللذيذ الذي نقدمه!”
“عرض لا يتكرر! تعال وشاهد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك لا تستطيع مقاومة الرائحة. هاها، سأجهز لك واحدة. ستكون بـ 15 رند.”
سمعت هذه النداءات من الأكشاك، وقررت التوجه إلى واحد منها أثار اهتمامي.
“سمعت أنك ستؤدي في مسرحية.”
“زبون!”
نظرت إلى محفظتي الفارغة، ولم أكن أعرف ما إذا كنت أشعر بالسعادة أم بالحزن. ربما كان مزيجًا من الاثنين.
قُرْقِرَت معدتي عند رؤية المشهد أمامي. بدا كأنه خنزير مشوي، لكنه في نفس الوقت لم يكن كذلك. ربما كان وحشًا من بُعد المرآة…
تنهدت داخليًا، واستسلمت أخيرًا وأمسكت يدها.
في كل الأحوال، كان يبدو شهيًا ورائحته لا تُقاوم.
كانت نظيفة، مع القليل من الزخارف أو بدونها.
“يبدو أنك لا تستطيع مقاومة الرائحة. هاها، سأجهز لك واحدة. ستكون بـ 15 رند.”
حدقت ديليلا بي دون أن تقول شيئًا. لم أستطع تفسير أفكارها على الإطلاق، وكلما طال صمتها، زاد شعوري بعدم الارتياح.
“حسنًا.”
“سيكون المجموع عشرة رند.”
ابتلعت ريقي وأنا أُخرج محفظتي. بما أنني خططت لقضاء بضع ساعات من الاستمتاع بنفسي، لم يكن سيئًا أن أجربه، أليس كذلك؟
“وأريد ذاك أيضًا.”
قررت في ذهني وأخرجت محفظتي وبدأت في تحضير بعض الأوراق النقدية للدفع.
“….”
لكن…
نظرت إلى محفظتي الفارغة، ولم أكن أعرف ما إذا كنت أشعر بالسعادة أم بالحزن. ربما كان مزيجًا من الاثنين.
“….”
طريقته في التمثيل… من تعابير وجهه إلى تصرفاته.
لم يكن لدي أي نقود متبقية.
نظرت إلى الساعة، كانت العاشرة صباحاً.
“تفضل يا سيدي~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ديليلا محبطة قليلاً من هذا التطور.
__________
“أعتقد أنهم كانوا على حق في اختيارها بدلاً من آويف.”
ترجمة : TIFA
كان البوابة الرئيسية للأكاديمية مكتظة بالوجوه الجديدة، جميعهم يحملون دعوات قام الحراس بفحصها عند المدخل.
“مرحباً! من فضلكم اتبعوني، أنا جوزيفين، وسأكون مرشدتكم في جولة اليوم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
