الفصل 94: عالم عديم اللون [2]
الفصل 94: عالم عديم اللون [2]
ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيه، وامتلأ تعبيره بالمتعة وهو يحدق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته بعد الدخول إلى عقل ألكسندر، فهو أن إدراك كل شخص للواقع كان مختلفًا.
“إنه مختل عقليًا…”
كان مفهومًا بسيطًا.
كان رجلاً يعيش في عالم بلا ألوان—شخصًا كان عالمه بالكامل مطليًا باللون الرمادي.
الجميع يدرك الأشياء بطريقة مختلفة.
ولكن في الوقت نفسه خطيرًا. شبه مدمن. بمجرد أن رأيت مدى هدوء عالم خالٍ من المشاعر، بدأت أفقد إحساسي بالواقع.
في المجتمع، يميل الأفراد الذين يتشاركون إدراكًا مشابهًا إلى تكوين روابط والتوافق معًا.
واحدة اتصلت تدريجيًا مع أزارياس الذي كان يرقد على الطرف الآخر.
لكن…
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.2%
كان هناك استثناءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المجتمع، يميل الأفراد الذين يتشاركون إدراكًا مشابهًا إلى تكوين روابط والتوافق معًا.
أشخاص كانت رؤيتهم للواقع مختلفة جدًا لدرجة أنهم لم يجدوا مكانًا يناسبهم.
تغير تعبيره المبتهج سابقاً.
ألكسندر كان أحد هؤلاء الأشخاص. عالمه…
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.2%
كان مملًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعابيرهم.
خالٍ تمامًا من أي شيء. عادةً، يمكنني أن أستشعر مشاعر الشخص الذي أستخدم مهارتي عليه، ولكن في اللحظة التي دخلت فيها عقله، كل ما شعرت به كان الفراغ.
جمهوري.
كان شعورًا غريبًا.
كان شعورًا منعشًا.
ولكن في الوقت نفسه خطيرًا. شبه مدمن. بمجرد أن رأيت مدى هدوء عالم خالٍ من المشاعر، بدأت أفقد إحساسي بالواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ببساطة طاغيًا.
أردت فقط أن أعيش في مثل هذا العالم لأطول وقت ممكن.
غمضت عيني ونظرت من حولي. كل شيء كان رماديًا ومملًا.
لكن…
إدراك ألكسندر للمشاعر كان أقل بكثير من إدراك الشخص العادي. ولهذا السبب كان يسعى للشعور بها.
عالم كهذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا.
كان صوت جوزيف هو من كسر الصمت.
كان مجرد إحساس مزيف بالهدوء. عالم بلا مشاعر هو عالم باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظات الأخيرة، نظر أزارياس إلى الحائط.
إدراك ألكسندر للمشاعر كان أقل بكثير من إدراك الشخص العادي. ولهذا السبب كان يسعى للشعور بها.
كان شعورًا مدمنًا.
كان يريد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل الجمهور تعابير مماثلة وهم يحدقون في اللوحة على الحائط.
ألا يشعر بالوحدة بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَدّ—
هذا الفهم الأساسي لعقله هو ما جعلني أغوص في ذهن أزارياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني الآن فهمت.
قصته لم تكن مختلفة كثيرًا عن قصة ألكسندر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك…
كان رجلاً يعيش في عالم بلا ألوان—شخصًا كان عالمه بالكامل مطليًا باللون الرمادي.
لحسن الحظ، لم يكن عليّ الانتظار طويلًا حتى يأتي الجمهور.
…كان من الصعب عليَّ فهم عالم كهذا.
لكن…
لكنني الآن فهمت.
تدريجيًا، بدأ اللون الأحمر يصبغ ملابسه.
غمضت عيني ونظرت من حولي. كل شيء كان رماديًا ومملًا.
مرحبًا بكم في عالمي.
كلما تعمقت في مشاعر ألكسندر، أدركت مدى باهتة عالمه.
ورأيتها بوضوح، متناقضة مع العالم الرمادي من حولي.
بدأت أشعر بعدم الأهمية.
أصبح للوردة الآن ساق، يرمز إلى اندماجه مع اللوحة.
لكن وسط هذا الشعور، لاحظت شيئًا.
__________
“أحمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زهرة وحيدة تقف بجانب نافذة الغرفة.
نظرت إلى التحفة الفنية على الجدار.
كانت حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الشعور انتهى بشكل حتمي عندما رسمت الضربة الأخيرة.
ورأيتها بوضوح، متناقضة مع العالم الرمادي من حولي.
لم يتمكن أي من الجمهور من العثور على الكلمات المناسبة لوصف المشهد الذي شاهدوه للتو.
“….”
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.1%
ارتجفت شفتاي. أردت أن أرى المزيد منها. أردت التخلص من الرمادي الذي يحيط بي.
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.1%
“ها… هاا…”
كان معصمي يتحرك برشاقة بينما كانت الفرشاة ترقص على الجدار.
شعرت بأنفاسي تتسارع عندما دخلت هذه الفكرة إلى ذهني.
[وحش.]
نظرت حولي ووجدت فرشاة. مررت إصبعي فوقها، أشعر بملمسها تحت أطراف أصابعي.
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.05%
بدأت أرسم على الجدران.
تلك كانت المشاعر الحقيقية التي كان داريوس يشعر بها وهو يحدق في المتدرب أمامه.
ضربة. ضربة—
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.2%
تحركت يداي بمفردهما. رقصت على الجدران الرمادية، تغمرها باللون الجديد المكتشف.
كانت نظراته موجهة نحو مساعده الذي كانت عيناه مغلقتين.
كان شعورًا منعشًا.
كنت بحاجة إلى…
لم أعد أشعر بالوحدة.
ما حل مكانه كان نظرة فارغة.
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.2%
تركت ألكسندر يستحوذ على جزء مني، واكتفيت بالانغماس في السعادة والإثارة التي كنت أشعر بها.
ظهرت إشعارات في رؤيتي. لم ألتفت إليها واستمتعت بالشعور الذي أعطاني إياه الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الشعور انتهى بشكل حتمي عندما رسمت الضربة الأخيرة.
“ها… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو الوحيد الذي نظرت إليه.
للأحمر درجات مختلفة.
[أنا… ماذا فعلت؟]
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.05%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الأسفل، حيث ظهرت حفرة صغيرة في ملابسه.
من القوام إلى الدرجات، أردت أن أرى المزيد.
بانغ.
ضربة. ضربة—
تغير تعبيره المبتهج سابقاً.
وكأنني مسحور، بدأت أتحرك بينما أرسم الجدران بمفردي. كنت سريعًا، كنت سلسًا، وكنت حرًا…
في الموت، غمر نفسه باللون الوحيد الذي أعطى معنى لحياته.
“ها.”
[أنا… ماذا فعلت؟]
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أحتاج المزيد.”
ذلك الإحساس العابر بالفرح لم يدم طويلًا عندما توقفت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا مثيرًا للغثيان.
“….أحتاج المزيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت إشعارات في رؤيتي. لم ألتفت إليها واستمتعت بالشعور الذي أعطاني إياه الأحمر.
نفد مني اللون الأحمر.
نظرت إلى التحفة الفنية على الجدار.
خشخشة. خشخشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني الآن فهمت.
شعرت بحكة في رقبتي فجأة. شعرت بالذعر وكأن جزءًا مني يتم انتزاعه ورميه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه جوزيف ملتويًا وجسده يرتجف.
“لا، لا، لا…”
نفد مني اللون الأحمر.
خشخشة. خشخشة. خشخشة.
لكن وسط هذا الشعور، لاحظت شيئًا.
كنت بحاجة لإنهاء هذا. كنت بحاجة لأن أشعر بالحياة مجددًا.
“هو لم يقتله حقًا، صحيح؟ هذا تمثيل، صحيح؟”
كنت بحاجة إلى…
مرحبًا بكم في عالمي.
“آه.”
إذا كان هناك شيء واحد تعلمته بعد الدخول إلى عقل ألكسندر، فهو أن إدراك كل شخص للواقع كان مختلفًا.
ثم تذكرت.
كان رجلاً يعيش في عالم بلا ألوان—شخصًا كان عالمه بالكامل مطليًا باللون الرمادي.
كان هناك شخص آخر هنا. خارج الغرفة. كان مساعد المحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك…
“صحيح، هذا سينفع.”
“ها… هاا…”
توقفت الحكة، وتوجهت نحو الباب. في يدي، كنت أمسك خنجرًا. استخدمته فور فتحي الباب.
أردت فقط أن أعيش في مثل هذا العالم لأطول وقت ممكن.
“مهلاً، هو—”
[ألا يعجبك ذلك؟ هل هناك شيء مفقود؟]
“بوتشي!”
نظرت حولي ووجدت فرشاة. مررت إصبعي فوقها، أشعر بملمسها تحت أطراف أصابعي.
“هااا…”
في الصمت الذي سيطر على عالمي، نظرت إلى الأعلى.
ارتجفت شفتاي مع كل اللون الأحمر الذي صبغ عالمي. كان شعورًا مثيرًا.
وأردت فقط أن أغمر نفسي في هذا الإحساس.
وأردت فقط أن أغمر نفسي في هذا الإحساس.
وكأنني مسحور، بدأت أتحرك بينما أرسم الجدران بمفردي. كنت سريعًا، كنت سلسًا، وكنت حرًا…
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.05%
“آه…”
ببطء لكن بثبات، شعرت به.
هذا الفهم الأساسي لعقله هو ما جعلني أغوص في ذهن أزارياس.
تحفته الفنية.
بدأت ببطء أفقد نفسي بسبب المتعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ببساطة طاغيًا.
ضربة. ضربة—
انطفأت الأضواء.
كان معصمي يتحرك برشاقة بينما كانت الفرشاة ترقص على الجدار.
كلما تعمقت في مشاعر ألكسندر، أدركت مدى باهتة عالمه.
مع تلاشي القلق بشأن العثور على المزيد من اللون الأحمر، ركزت كل انتباهي على التحفة الفنية التي كانت تنكشف أمامي ببطء.
كانت كلها واضحة للغاية.
“آه، نعم!!”
ارتجف صوت أزارياس قليلًا بينما كانت عيناه تركزان على الجمهور.
في تلك اللحظة، فقدت إدراكي لنفسي.
تغير تعبيره المبتهج سابقاً.
تركت ألكسندر يستحوذ على جزء مني، واكتفيت بالانغماس في السعادة والإثارة التي كنت أشعر بها.
مرحبًا بكم في عالمي.
كان شعورًا مدمنًا.
وأردت فقط أن أغمر نفسي في هذا الإحساس.
الفرح.
“لا، لا، لا…”
متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالسعادة بهذا الشكل؟
بدأت ببطء أفقد نفسي بسبب المتعة .
أردت المزيد.
“بوتشي!”
أردت أن أغمر نفسي أكثر.
في تلك اللحظة، فقدت إدراكي لنفسي.
كنت أرغب فقط في تذوق السعادة، حتى لو كانت عابرة.
كانت حمراء.
ضربة. ضربة—
غمضت عيني ونظرت من حولي. كل شيء كان رماديًا ومملًا.
لكن هذا الشعور انتهى بشكل حتمي عندما رسمت الضربة الأخيرة.
[ألا يعجبك ذلك؟ هل هناك شيء مفقود؟]
“…..”
نظرت حولي ووجدت فرشاة. مررت إصبعي فوقها، أشعر بملمسها تحت أطراف أصابعي.
في الصمت الذي سيطر على عالمي، نظرت إلى الأعلى.
غمضت عيني ونظرت من حولي. كل شيء كان رماديًا ومملًا.
نظرت إلى التحفة الفنية على الجدار.
أصبح للوردة الآن ساق، يرمز إلى اندماجه مع اللوحة.
كانت مثالية. تقريبًا في كل شيء.
كانت نظراته موجهة نحو مساعده الذي كانت عيناه مغلقتين.
لكن كان هناك شيء ما ينقصها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعابيرهم.
لم أكن متأكدًا مما هو.
كلما تعمقت في مشاعر ألكسندر، أدركت مدى باهتة عالمه.
جمهور ربما…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
“آه، قد يكون ذلك هو.”
وأردت فقط أن أغمر نفسي في هذا الإحساس.
لحسن الحظ، لم يكن عليّ الانتظار طويلًا حتى يأتي الجمهور.
قابل جوزيف نظراته.
صوت ارتطام—!
كانت حية جدًا وحقيقية لدرجة أنني شعرت بركبتي ترتعشان بينما ارتسمت ابتسامة على شفتي.
فتح الباب ودخل رجل مألوف إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المجتمع، يميل الأفراد الذين يتشاركون إدراكًا مشابهًا إلى تكوين روابط والتوافق معًا.
نظرت إلى تعبيره المذهول، وشعرت بموجة جديدة من الإثارة تغمرني.
لكن…
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.1%
“ها… هاا…”
نعم، ربما يكون ذلك.
أردت فقط أن أعيش في مثل هذا العالم لأطول وقت ممكن.
لم يكن هو الوحيد الذي نظرت إليه.
“مهلاً، هو—”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
في اتجاهه، خلفه مباشرة، استطعت رؤية آلاف الوجوه المختلفة.
“ها… هاا…”
كانوا جميعًا يحدقون بي.
ببطء لكن بثبات، شعرت به.
كان مشهدًا لا يُنسى.
كانت حمراء.
تعابيرهم.
غمضت عيني ونظرت من حولي. كل شيء كان رماديًا ومملًا.
كانت حية جدًا وحقيقية لدرجة أنني شعرت بركبتي ترتعشان بينما ارتسمت ابتسامة على شفتي.
كان معصمي يتحرك برشاقة بينما كانت الفرشاة ترقص على الجدار.
“….أخيرًا أنتم هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة. ضربة—
جمهوري.
[هل هناك شيء مفقود؟! أخبرني!]
مرحبًا بكم في عالمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا مثيرًا للغثيان.
***
نعم، ربما يكون ذلك.
كان الجو في المسرح لا يوصف.
كان معصمي يتحرك برشاقة بينما كانت الفرشاة ترقص على الجدار.
الصمت خيم على المكان بينما ظلت أنظار الجميع مثبتة على الرجل الواقف في المنتصف.
وأردت فقط أن أغمر نفسي في هذا الإحساس.
بمجرد وجوده، استحوذ على انتباه كل من كان يشاهد.
أردت المزيد.
ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيه، وامتلأ تعبيره بالمتعة وهو يحدق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
كان مشهدًا مثيرًا للغثيان.
شعرت بأنفاسي تتسارع عندما دخلت هذه الفكرة إلى ذهني.
“إنه مختل عقليًا…”
لحسن الحظ، لم يكن عليّ الانتظار طويلًا حتى يأتي الجمهور.
“هو لم يقتله حقًا، صحيح؟ هذا تمثيل، صحيح؟”
قابل جوزيف نظراته.
لم يتمكن أي من الجمهور من العثور على الكلمات المناسبة لوصف المشهد الذي شاهدوه للتو.
ورأيتها بوضوح، متناقضة مع العالم الرمادي من حولي.
كان الأمر وحشيا ويصعب تحمله.
نظروا حولهم، وأمسكوا بطونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المجتمع، يميل الأفراد الذين يتشاركون إدراكًا مشابهًا إلى تكوين روابط والتوافق معًا.
العالم الرمادي الذي كان يومًا ما أصبح الآن ينزف بالأحمر، مشبعًا تقريبًا كل زاوية.
كان يريد…
[أنا… ماذا فعلت؟]
سقط جسد أزارياس بعد ذلك بوقت قصير.
كان صوت جوزيف هو من كسر الصمت.
بدأت ملامح وجه أزارياس تلتوي تدريجيًا.
مرة أخرى، نسيه الجمهور الذي كان غارقًا تمامًا في الرجل الواقف أمامه.
ألكسندر كان أحد هؤلاء الأشخاص. عالمه…
حولوا انتباههم نحو جوزيف، ورأوا كتفيه يرتعشان.
وأردت فقط أن أغمر نفسي في هذا الإحساس.
كانت نظراته موجهة نحو مساعده الذي كانت عيناه مغلقتين.
[إنها… جميلة جدًا.]
[أنت…]
خشخشة. خشخشة.
[هل أعجبك ما رسمته؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، اتضحت الأمور.
ارتجف صوت أزارياس قليلًا بينما كانت عيناه تركزان على الجمهور.
بدأت ملامح وجه أزارياس تلتوي تدريجيًا.
لسبب ما، بدا وكأنه كان ينظر إلى كل واحد منهم بشكل فردي.
[هـ-هذا ما كان ينقص…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الشعور انتهى بشكل حتمي عندما رسمت الضربة الأخيرة.
أرسل ذلك رعشة في أعمدة ظهور بعض الحاضرين، مما جعلهم يبتلعون ريقهم بعصبية.
[آه…]
[أنت… أنت مجنون. وحش.]
تحفته الفنية.
تردد صدى كلمات جوزيف في أذهان كل من كان يشاهد.
شعرت بأنفاسي تتسارع عندما دخلت هذه الفكرة إلى ذهني.
كان صوته سلسًا، واستطاع الجمهور رؤية المشاعر المحتواة في نبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة. ضربة—
من الغضب إلى الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك شيء ما ينقصها.
كانت كلها واضحة للغاية.
“….”
لو أنهم فقط علموا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مملًا.
تلك كانت المشاعر الحقيقية التي كان داريوس يشعر بها وهو يحدق في المتدرب أمامه.
تركت ألكسندر يستحوذ على جزء مني، واكتفيت بالانغماس في السعادة والإثارة التي كنت أشعر بها.
لقد كان ببساطة طاغيًا.
كانت حمراء.
كان يستخدم كل ذرة من خبرته ليتمكن من مجاراته.
بشفاه مرتجفة، حدق جوزيف في أزارياس.
[وحش.]
نظرت إلى التحفة الفنية على الجدار.
بفضول، أمال أزارياس رأسه وهو ينقل نظره بين جوزيف واللوحة على الحائط.
ترجمة : TIFA
[ألا يعجبك ذلك؟ هل هناك شيء مفقود؟]
“آه.”
[…]
شعرت بأنفاسي تتسارع عندما دخلت هذه الفكرة إلى ذهني.
[أخبرني.]
قصته لم تكن مختلفة كثيرًا عن قصة ألكسندر.
بدأت ملامح وجه أزارياس تلتوي تدريجيًا.
كانت كلها واضحة للغاية.
[هل هناك شيء مفقود؟! أخبرني!]
ضربة. ضربة—
دوى صوته القوي في أرجاء المسرح بالكامل، مما جعل بعض الحاضرين يرتجفون عند هذا التغيير المفاجئ.
ضربة. ضربة—
كان يأسه واضحًا للجميع.
تحفته.
خشخشة. خشخشة.
∎| المستوى 1. [فرح] الخبرة + 0.2%
[ما الذي ينقصه؟ ماذا؟ لقد أديته بشكل جيد. إنه جيد. ليس هن-]
لحسن الحظ، لم يكن عليّ الانتظار طويلًا حتى يأتي الجمهور.
بانغ.
كان مشهدًا لا يُنسى.
توقف صوت أزارياس فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المجتمع، يميل الأفراد الذين يتشاركون إدراكًا مشابهًا إلى تكوين روابط والتوافق معًا.
نظر إلى الأسفل، حيث ظهرت حفرة صغيرة في ملابسه.
__________
تدريجيًا، بدأ اللون الأحمر يصبغ ملابسه.
لم يتمكن أي من الجمهور من العثور على الكلمات المناسبة لوصف المشهد الذي شاهدوه للتو.
[آه…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أحتاج المزيد.”
في الصمت الذي ساد فجأة، رفع نظره.
ارتسمت ابتسامة ملتوية على شفتيه، وامتلأ تعبيره بالمتعة وهو يحدق بهم.
قابل جوزيف نظراته.
تغير تعبيره المبتهج سابقاً.
كان وجه جوزيف ملتويًا وجسده يرتجف.
[ألا يعجبك ذلك؟ هل هناك شيء مفقود؟]
موجهًا نحوه كان فوهة مسدس صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، بدا وكأنه كان ينظر إلى كل واحد منهم بشكل فردي.
[…]
الفرح.
بشفاه مرتجفة، حدق جوزيف في أزارياس.
بمجرد وجوده، استحوذ على انتباه كل من كان يشاهد.
كانت تعابيره مشوهة، ووجهه أظهر فقط الكراهية والاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه جوزيف ملتويًا وجسده يرتجف.
ثَدّ—
[أنت…]
سقط جسد أزارياس بعد ذلك بوقت قصير.
زهرة وحيدة تقف بجانب نافذة الغرفة.
في العالم الرمادي، كان ينظر بشكل فارغ إلى السقف بينما بدأ اللون الأحمر يصبغ قميصه، مشكلًا بركة حوله تتسلل نحو الحائط الذي رسم عليه.
[وحش.]
تلاشى شكل جوزيف خارج الإطار، ولم يبقَ سوى أزارياس واللوحة على الحائط.
في تلك اللحظة، فقدت إدراكي لنفسي.
تدريجيًا، اتصل اللون الأحمر القادم من جسده بالحائط.
لو أنهم فقط علموا…
في اللحظات الأخيرة، نظر أزارياس إلى الحائط.
[آه…]
تغير تعبيره المبتهج سابقاً.
وكأنني مسحور، بدأت أتحرك بينما أرسم الجدران بمفردي. كنت سريعًا، كنت سلسًا، وكنت حرًا…
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما حل مكانه كان نظرة فارغة.
كان رجلاً يعيش في عالم بلا ألوان—شخصًا كان عالمه بالكامل مطليًا باللون الرمادي.
وكأن أنفاسه تُسحب منه.
الصمت خيم على المكان بينما ظلت أنظار الجميع مثبتة على الرجل الواقف في المنتصف.
حمل الجمهور تعابير مماثلة وهم يحدقون في اللوحة على الحائط.
خالٍ تمامًا من أي شيء. عادةً، يمكنني أن أستشعر مشاعر الشخص الذي أستخدم مهارتي عليه، ولكن في اللحظة التي دخلت فيها عقله، كل ما شعرت به كان الفراغ.
كانت وردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة. ضربة—
وردة مليئة بالأشواك.
كان شعورًا غريبًا.
واحدة اتصلت تدريجيًا مع أزارياس الذي كان يرقد على الطرف الآخر.
تحفته.
أصبح للوردة الآن ساق، يرمز إلى اندماجه مع اللوحة.
وكأن أنفاسه تُسحب منه.
عندها فقط، اتضحت الأمور.
ارتجفت شفتاي مع كل اللون الأحمر الذي صبغ عالمي. كان شعورًا مثيرًا.
[هـ-هذا ما كان ينقص…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر هنا. خارج الغرفة. كان مساعد المحقق.
كان هناك شيء شعري حول الوردة جعل الجمهور يجد صعوبة في وصفه.
في العالم الرمادي، كان ينظر بشكل فارغ إلى السقف بينما بدأ اللون الأحمر يصبغ قميصه، مشكلًا بركة حوله تتسلل نحو الحائط الذي رسم عليه.
خصوصًا في هذا العالم أحادي اللون.
“لا، لا، لا…”
كانت بارزة، وبدا وكأنها ساطعة لدرجة تجعل من المستحيل إبعاد الأنظار عنها.
ما حل مكانه كان نظرة فارغة.
ثم…
قطرة.
إدراك ألكسندر للمشاعر كان أقل بكثير من إدراك الشخص العادي. ولهذا السبب كان يسعى للشعور بها.
بينما شيء ما انساب من زاوية عيني أزارياس، تمكن صوته الهادئ من الوصول إلى مسامع الجميع.
[آه…]
[إنها… جميلة جدًا.]
كانت مثالية. تقريبًا في كل شيء.
في الموت، غمر نفسه باللون الوحيد الذي أعطى معنى لحياته.
“ها.”
كان ذلك…
وكأن أنفاسه تُسحب منه.
تحفته.
قطرة.
تحفته الفنية.
عالم كهذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا.
كليك كلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه جوزيف ملتويًا وجسده يرتجف.
انطفأت الأضواء.
“…..”
“عالم عديم اللون.”
كان مفهومًا بسيطًا.
هكذا كان اسم الفصل الأخير.
[أنت… أنت مجنون. وحش.]
بمجرد وجوده، استحوذ على انتباه كل من كان يشاهد.
__________
كان شعورًا منعشًا.
ترجمة : TIFA
أردت أن أغمر نفسي أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
