الفصل 95: فيكدا [1]
الفصل 95: فيكدا [1]
هذا التباين الحاد في السلوك أربك الكثير من أفراد الجمهور، باستثناء قلة معينة ممن يعرفونه.
—— بينما كان جوليان يؤدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون زي الفرسان، وهم جزء من الممثلين المفترض أن يظهروا على المسرح. كان ليون ينتظرهم في الخلف، في منطقة بعيدة عن أعين الموظفين.
قبل المشهد الأخير.
تابع هجومه بضربة أخرى.
خلف الكواليس.
مهما يكن، وقفت وفتحت الباب، متوقعًا رؤية زوج مألوف من العيون الرمادية يحييني.
صوت ارتطام!
طارت الشرر عندما اصطدم سيف بآخر. بمهارة وسرعة، دار ليون بسيفه ليصد ضربة خصمه، ولفه ودفع قبضته إلى الأمام، وضرب خصمه في وجهه مباشرة.
ولكن عند التفكير بعناية، كانت هناك تصنيفات أخرى أكثر تحديدًا. مشاعر أكثر جوهرية تتفرع من هذه الستة الأساسية.
دوّي!
“أوخ!”
لهذا السبب، لم يبذل جهدًا كبيرًا لإخفاء الحقيقة.
تابع هجومه بضربة أخرى.
توقفت للحظة قبل أن أهمس،
بضربة حاسمة وسريعة، سقط خصمه على وجهه، ملقى على الأرض.
“انتظر، هذا قد ينجح.”
ارتطام!
“هاه…”
مشهدًا أعاد إلى الأذهان ذكرى معينة.
تنفس ليون بعمق وهو ينظر حوله. كان هناك أربعة أشخاص ملقين فاقدين للوعي على الأرض.
وتبع ذلك تصفيق متواضع.
كانوا يرتدون زي الفرسان، وهم جزء من الممثلين المفترض أن يظهروا على المسرح. كان ليون ينتظرهم في الخلف، في منطقة بعيدة عن أعين الموظفين.
“…الذنب؟”
في نفس الوقت، حرص على استخدام أقل قدر ممكن من المانا أثناء القتال.
لم يستطع أحد التركيز حقًا على المسرحية.
مع وجود أفراد أقوياء في المسرح، كان يعلم أن أفعاله قد تنبههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مركز كل ذلك، كان جوليان ينظر حوله قبل أن ينحني برأسه كإشارة لامتنان بسيط.
لهذا السبب، كبح نفسه إلى حد معين. ولحسن الحظ، كونه فارسًا، استطاع القتال بدون مانا.
“اتبعوني.”
بفضل ذلك، تمكن من السيطرة عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعوني، سأجلبكم لمعالجة جراحكم.”
“أين هم؟”
“إلى أين ذهبوا؟”
بينما كان يحدق في المشهد، تداخلت صورة شخص مع جوليان، وبدأ يتمتم بشيء غير مسموع.
من بعيد، سمع أصوات الموظفين وهم يبحثون عن بقية الفرسان.
كان الاختلاف واضحًا لدرجة أن الجمهور بدأ يتساءل عما إذا كان هذا الشخص هو نفسه.
“ألم يكونوا هنا قبل قليل؟ ماذا حدث؟”
“آه…!”
“الغضب، السخط، الهيجان…”
في النهاية، أرسلوا الفرسان المتبقين إلى المسرح حيث كان جوليان.
تجهمت وجوههم عندما بدأ الألم الناتج عن الطعنات يغمرهم. ومع مراقبته للموظفين الذين كانوا ينظفون الدم المزيف بسرعة، وضع ليون يديه على أفواههم وأشار لهم باتباعه.
“… يمكنك التعامل مع الباقي.”
قبضت على صدري وأنا أتنفس بعمق مرة أخرى.
لم يكونوا أقوياء جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تقلبات الحبكة إلى القصة. كل شيء كان مثاليًا.
على الأقل، لم يكونوا يشكلون تحديًا كبيرًا لجوليان.
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
وكان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فلنرحب بممثلنا الرئيسي، داريوس جونز الذي قام بدور جوزيف.]
“…”
***
خرج ليون من الغرفة بعد أن تأكد من أن الجميع قد تم التعامل معهم جيدًا. توجه إلى الكواليس ليراقب أداء جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هم؟” “إلى أين ذهبوا؟”
كان من الصعب وصف المشهد.
لم أسمع شيئًا عنه بعد. آخر مرة رأيته كانت قبل الفصل الأخير مباشرة، عندما قاد “الفرسان” بعيدًا عن المسرح.
القسوة والجنون اللذان ظهرا في نظراته نقشتا نفسيهما في ذهن ليون وأذهان جميع المشاهدين.
لحسن الحظ، بسبب أداء جوليان، لم يلاحظ أحد من الموظفين أفعالهم الغريبة.
كان مشهدًا مرعبًا.
في خضم شفائي، لم أستطع إلا أن أتساءل عن المشاعر التي كنت أختبرها في تلك اللحظة.
مشهدًا أعاد إلى الأذهان ذكرى معينة.
“انتظر، هذا قد ينجح.”
بينما كان يحدق في المشهد، تداخلت صورة شخص مع جوليان، وبدأ يتمتم بشيء غير مسموع.
كما لو أنه كان يعلم أن هذه اللحظة ملكه.
صوت ارتطام المعادن!
ولكن بالنسبة للمتدربين الذين لعبوا أدوار “الإضافية”، بدا المشهد مُربكًا.
أظلمت خشبة المسرح، وانتهى المشهد.
في خضم شفائي، لم أستطع إلا أن أتساءل عن المشاعر التي كنت أختبرها في تلك اللحظة.
في استراحة قصيرة، بدأت الخلفية تتلاشى مع تغيّر القطعة الأثرية التي تُستخدم لإسقاط المشاهد.
لم أسمع شيئًا عنه بعد. آخر مرة رأيته كانت قبل الفصل الأخير مباشرة، عندما قاد “الفرسان” بعيدًا عن المسرح.
بينما كان ينظر حوله، توجه ليون نحو الجثث الملقاة ووضع قليلًا من الملح على أنوفهم، مما جعلهم يستفيقون فجأة.
في حال فقدوا عقولهم مرة أخرى، كان مستعدًا للتصرف قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.
“آه؟ ماذا يحدث…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّي! “أوخ!”
كما توقع، عندما استيقظوا، تصرفوا وكأنهم لا يفهمون ما حدث.
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
“أوه، هذا…!”
“آه!”
“واو…” “كان ذلك مذهلاً.”
تجهمت وجوههم عندما بدأ الألم الناتج عن الطعنات يغمرهم. ومع مراقبته للموظفين الذين كانوا ينظفون الدم المزيف بسرعة، وضع ليون يديه على أفواههم وأشار لهم باتباعه.
رؤية نظرات الجمهور جعلتها تشعر أن كل شيء كان يستحق العناء.
“اتبعوني.”
“الغضب، السخط، الهيجان…”
لحسن الحظ، بسبب أداء جوليان، لم يلاحظ أحد من الموظفين أفعالهم الغريبة.
“….واو.”
كانوا منشغلين جدًا بإعداد المشهد التالي والانشغال بجوليان.
“رائع!” “كنتِ مذهلة!” “أبدعتِ حقًا!”
بالإضافة إلى ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعوني، سأجلبكم لمعالجة جراحكم.”
نظرًا للهالة غير المريحة التي كان ليون يطلقها، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه.
كان الاختلاف واضحًا لدرجة أن الجمهور بدأ يتساءل عما إذا كان هذا الشخص هو نفسه.
لهذه الأسباب، تمكن ليون من جعلهم يتبعونه دون أن يشك أحد في شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تعمقت أكثر في هذا الأمر، كنت واثقًا من أنني أستطيع تعميق قوة سحري العاطفي أكثر.
ولكن حتى لو فعلوا، لم يكن ليون يهتم كثيرًا.
“كنت مذهلاً!” “لا أصدق أنني شهدت شيئًا كهذا!”
كان المسؤولون الكبار على الأرجح على علم بأن شيئًا ما قد حدث بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع غيرتها، اضطرت أوِيف للاعتراف.
لهذا السبب، لم يبذل جهدًا كبيرًا لإخفاء الحقيقة.
القسوة والجنون اللذان ظهرا في نظراته نقشتا نفسيهما في ذهن ليون وأذهان جميع المشاهدين.
السبب الوحيد الذي دفعه إلى مساعدتهم هو أنه كان بحاجة إلى مراقبتهم عن كثب.
تنفس ليون بعمق وهو ينظر حوله. كان هناك أربعة أشخاص ملقين فاقدين للوعي على الأرض.
في حال فقدوا عقولهم مرة أخرى، كان مستعدًا للتصرف قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.
مع وجود أفراد أقوياء في المسرح، كان يعلم أن أفعاله قد تنبههم.
نظر للخلف، ورأى أنهم ما زالوا مرتبكين، فأشار إليهم بذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّي! “أوخ!”
“اتبعوني، سأجلبكم لمعالجة جراحكم.”
مع وجود أفراد أقوياء في المسرح، كان يعلم أن أفعاله قد تنبههم.
***
“آه…”
بعد وفاة أزارياس، استمرت المسرحية.
“آه…”
اتضح أن إميلي، ابنة الخباز، كانت في الواقع عضوًا غير شرعي في العائلة المالكة، وموتها تسبب في سلسلة من الأحداث المتتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعوني، سأجلبكم لمعالجة جراحكم.”
كان ذلك حقيقة اكتشفها جوزيف متأخرًا جدًا، حيث وجد نفسه فجأة متورطًا في مجموعة كبيرة من المؤامرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت القصة بالتحولات والمنعطفات الدقيقة التي عادة ما تأسر انتباه الجمهور.
امتلأت القصة بالتحولات والمنعطفات الدقيقة التي عادة ما تأسر انتباه الجمهور.
على الأقل، لم يكونوا يشكلون تحديًا كبيرًا لجوليان.
ولكن…
مهما يكن، وقفت وفتحت الباب، متوقعًا رؤية زوج مألوف من العيون الرمادية يحييني.
[يمكنكم اضطهادي كالمذنب، ولكن ها أنا أقف، بكل مجدي، أعلن براءتي!]
كيف قللت من ساعات نومها، وكيف تجاهلت الصداع المتكرر لتحسن من أدائها.
لم يستطع أحد التركيز حقًا على المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعوني، سأجلبكم لمعالجة جراحكم.”
ففي أذهانهم، كان الأداء السابق يعاد مرارًا وتكرارًا.
رفعت نظري قليلاً، وسمعت صوتًا هادئًا يتردد.
من نظرته إلى المشهد الأخير… كل ما كان يمكن لعقولهم التفكير به هو آخر أداء لأزارياس.
اتضح أن إميلي، ابنة الخباز، كانت في الواقع عضوًا غير شرعي في العائلة المالكة، وموتها تسبب في سلسلة من الأحداث المتتالية.
لدرجة أن الألوان أمامهم بدأت تشعرهم بعدم الراحة.
خرج ليون من الغرفة بعد أن تأكد من أن الجميع قد تم التعامل معهم جيدًا. توجه إلى الكواليس ليراقب أداء جوليان.
بدت ببساطة… خارج السياق.
ففي أذهانهم، كان الأداء السابق يعاد مرارًا وتكرارًا.
استمر ذلك حتى نهاية المسرحية، حيث استغرق الجمهور عدة ثوانٍ ليدرك أنها انتهت.
ولكن…
وتبع ذلك تصفيق متواضع.
كان أداءه ليس سيئًا أبدًا.
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
ماذا يعني ذلك؟
مع استمرار التصفيق واستيقاظ الجمهور من تأثير الأداء، بدأ التصفيق الحقيقي يصدر وانطلقت المناقشات.
وجدت نفسي أكرر الكلمات نفسها مرارًا وتكرارًا.
“واو…”
“كان ذلك مذهلاً.”
ترجمة : TIFA
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعوني، سأجلبكم لمعالجة جراحكم.”
كان مثيرًا وساحرًا.
في حال فقدوا عقولهم مرة أخرى، كان مستعدًا للتصرف قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.
من تقلبات الحبكة إلى القصة. كل شيء كان مثاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنني كنت متعبًا جسديًا، ولكن العبء العاطفي الذي تركته المهارة على عقلي لم يكن شيئًا يمكنني التخلص منه بسهولة.
ولكن حتى مع ذلك، كان هناك أداء معين نقل المسرحية إلى مستوى آخر.
لكن لسوء الحظ، لم أستطع الاستمتاع بهذا الشعور لفترة طويلة.
“قشعريرة… ما زلت أشعر بها.”
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
كان أداء جوليان.
ولكن حتى لو فعلوا، لم يكن ليون يهتم كثيرًا.
لقد سيطر على عقول جميع الحاضرين.
ففي أذهانهم، كان الأداء السابق يعاد مرارًا وتكرارًا.
[فلنرحب بممثلنا الرئيسي، داريوس جونز الذي قام بدور جوزيف.]
“اتبعوني.”
وسط التصفيق، صدح صوت واضح. كان صوت المنظم الذي بدأ بتقديم الممثلين.
نظرًا للهالة غير المريحة التي كان ليون يطلقها، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه.
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
من قد يكون؟
صعد داريوس إلى المسرح، واستُقبِل بموجة دافئة من التصفيق.
وأن جهودها لم تذهب سدى.
“رائع!”
“أداء مذهل!”
كان أداء جوليان.
[التالي، فلنرحب بالممثلة الرئيسية، أوديت ريبلي التي قامت بدور أميليا ويلني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التالي، فلنرحب بالممثلة الرئيسية، أوديت ريبلي التي قامت بدور أميليا ويلني.]
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
“…”
“كنتِ مذهلة!”
“أحبكِ يا أوديت!”
“تمثيلكِ كان رائعًا. سأتابعكِ دائمًا!”
بضربة حاسمة وسريعة، سقط خصمه على وجهه، ملقى على الأرض.
استمر التصفيق بينما صعد الممثلون واحدًا تلو الآخر إلى المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا منشغلين جدًا بإعداد المشهد التالي والانشغال بجوليان.
واحدًا تلو الآخر، دخلوا المسرح وانحنوا بابتسامات على وجوههم.
كان مثيرًا وساحرًا.
بالنسبة للممثلين، كان هذا المشهد مألوفًا.
“انتظر، هذا قد ينجح.”
ولكن بالنسبة للمتدربين الذين لعبوا أدوار “الإضافية”، بدا المشهد مُربكًا.
وتبع ذلك تصفيق متواضع.
خاصة بالنسبة لأوِيف، التي صعدت إلى المسرح وسمعت التصفيق المدوي الذي وُجه نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا منشغلين جدًا بإعداد المشهد التالي والانشغال بجوليان.
“رائع!”
“كنتِ مذهلة!”
“أبدعتِ حقًا!”
لهذا السبب، لم يبذل جهدًا كبيرًا لإخفاء الحقيقة.
بينما كانت تستمع للإشادة، وجدت أوِيف نفسها تكافح لعدم إظهار أي عاطفة.
أن كل هذا كان بسببه…
قبضت على يديها وشعرت بوخزة في قلبها.
في نفس الوقت، حرص على استخدام أقل قدر ممكن من المانا أثناء القتال.
فجأة، تذكرت كل جهودها خلال الأسبوع الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا منشغلين جدًا بإعداد المشهد التالي والانشغال بجوليان.
كيف قللت من ساعات نومها، وكيف تجاهلت الصداع المتكرر لتحسن من أدائها.
في نفس الوقت، حرص على استخدام أقل قدر ممكن من المانا أثناء القتال.
رؤية نظرات الجمهور جعلتها تشعر أن كل شيء كان يستحق العناء.
تصفيق. تصفيق—
وأن جهودها لم تذهب سدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
ثم…
وأن جهودها لم تذهب سدى.
[التالي، فلنرحب بممثلنا القادم.الذي قام بدور أزارياس، دعونا نرحب بجوليان إيفينوس.]
بينما كانت تستمع للإشادة، وجدت أوِيف نفسها تكافح لعدم إظهار أي عاطفة.
“….”
في اللحظة التي ذُكر فيها اسمه، توقف التصفيق وساد الصمت في المسرح.
واحدًا تلو الآخر، دخلوا المسرح وانحنوا بابتسامات على وجوههم.
توك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الصمت، بدأت الهمسات تنتشر.
كسر الصمت صوت خطواته الهادئة عندما ظهر جوليان من خلف الكواليس.
مشهدًا أعاد إلى الأذهان ذكرى معينة.
في تلك اللحظة، اتجهت جميع الأنظار نحوه.
كان الأمر صعبًا، لكنني ما زلت مسيطرًا.
لقد كان مختلفًا عن الرجل الذي ظهر من قبل.
وجدت نفسي أكرر الكلمات نفسها مرارًا وتكرارًا.
الجنون الذي احتواه سابقًا كان قد اختفى تمامًا، وما حل محله كان نظرة جادة ومنفصلة، تناسب تمامًا أحد النبلاء من الطبقة العليا.
ففي أذهانهم، كان الأداء السابق يعاد مرارًا وتكرارًا.
كان الاختلاف واضحًا لدرجة أن الجمهور بدأ يتساءل عما إذا كان هذا الشخص هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون زي الفرسان، وهم جزء من الممثلين المفترض أن يظهروا على المسرح. كان ليون ينتظرهم في الخلف، في منطقة بعيدة عن أعين الموظفين.
وسط الصمت، بدأت الهمسات تنتشر.
رفعت نظري قليلاً، وسمعت صوتًا هادئًا يتردد.
“هل هما حقًا نفس الشخص؟”
“لماذا يبدو مختلفًا إلى هذا الحد؟”
واحدًا تلو الآخر، بدأ أفراد الجمهور يقفون، وزاد التصفيق قوة.
هذا التباين الحاد في السلوك أربك الكثير من أفراد الجمهور، باستثناء قلة معينة ممن يعرفونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
توك، توك.
من مقعدها، كانت ديليلا تحدق فيه دون أن تنطق بكلمة.
الجنون الذي احتواه سابقًا كان قد اختفى تمامًا، وما حل محله كان نظرة جادة ومنفصلة، تناسب تمامًا أحد النبلاء من الطبقة العليا.
ببطء، أغلقت عينيها، وارتسمت ابتسامة على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هم؟” “إلى أين ذهبوا؟”
“ليس سيئًا.”
القسوة والجنون اللذان ظهرا في نظراته نقشتا نفسيهما في ذهن ليون وأذهان جميع المشاهدين.
حقًا.
لكن، على عكس توقعاتي، ما قابل نظري كان زوجًا غريبًا من العيون الصفراء.
كان أداءه ليس سيئًا أبدًا.
في نفس الوقت، حرص على استخدام أقل قدر ممكن من المانا أثناء القتال.
وفي تلك اللحظة، عاد التصفيق.
في اللحظة التي ذُكر فيها اسمه، توقف التصفيق وساد الصمت في المسرح.
تصفيق! تصفيق! تصفيق—!
مع وجود أفراد أقوياء في المسرح، كان يعلم أن أفعاله قد تنبههم.
انفجر الجمهور بالتصفيق بينما وجهوا انتباههم نحو الرجل الهادئ في قلب المسرح، الذي بدا وكأنه يأخذ التصفيق كأمر مسلم به.
قبضت على صدري وأنا أتنفس بعمق مرة أخرى.
كما لو أنه كان يعلم أن هذه اللحظة ملكه.
ولكن…
“كنت مذهلاً!”
“لا أصدق أنني شهدت شيئًا كهذا!”
في اللحظة التي ذُكر فيها اسمه، توقف التصفيق وساد الصمت في المسرح.
واحدًا تلو الآخر، بدأ أفراد الجمهور يقفون، وزاد التصفيق قوة.
“اتبعوني.”
في مركز كل ذلك، كان جوليان ينظر حوله قبل أن ينحني برأسه كإشارة لامتنان بسيط.
كان شعورًا ممتعًا أن ترى هذا العدد الكبير من الناس يقدرون أدائي.
“رائع!”
“أداء عظيم…!”
رؤية نظرات الجمهور جعلتها تشعر أن كل شيء كان يستحق العناء.
كان التصفيق ساحقًا، متجاوزًا أي تصفيق حصل عليه أي ممثل آخر.
“نعم، هذا يمكن أن—”
“….واو.”
توك—
واقفة في منتصف المسرح، نظرت أوِيف إلى الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّي! “أوخ!”
كانت تعرف أن هذا التصفيق كان موجهًا لجوليان.
تنفس ليون بعمق وهو ينظر حوله. كان هناك أربعة أشخاص ملقين فاقدين للوعي على الأرض.
أن كل هذا كان بسببه…
لهذه الأسباب، تمكن ليون من جعلهم يتبعونه دون أن يشك أحد في شيء.
وفي تلك اللحظة، وهي تحدق في الرجل الواقف بجانبها، رفعت يدها وانضمت إلى الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أستعيد صدى التصفيق في ذهني، شعرت برغبة في الابتسام.
تصفيق. تصفيق—
“رائع!” “أداء عظيم…!”
لأنها أيضًا، كالجمهور، تأثرت بأدائه.
لحسن الحظ، بسبب أداء جوليان، لم يلاحظ أحد من الموظفين أفعالهم الغريبة.
حتى مع غيرتها، اضطرت أوِيف للاعتراف.
بدت ببساطة… خارج السياق.
لقد كان مذهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مركز كل ذلك، كان جوليان ينظر حوله قبل أن ينحني برأسه كإشارة لامتنان بسيط.
***
واقفة في منتصف المسرح، نظرت أوِيف إلى الجمهور.
“هووه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فلنرحب بممثلنا الرئيسي، داريوس جونز الذي قام بدور جوزيف.]
عند عودتي إلى غرفة الملابس، جلست منهكًا وأخذت نفسًا عميقًا.
في تلك اللحظة، اتجهت جميع الأنظار نحوه.
بينما كنت أستعيد صدى التصفيق في ذهني، شعرت برغبة في الابتسام.
كما لو أنه كان يعلم أن هذه اللحظة ملكه.
كان شعورًا ممتعًا أن ترى هذا العدد الكبير من الناس يقدرون أدائي.
“قشعريرة… ما زلت أشعر بها.”
لكن لسوء الحظ، لم أستطع الاستمتاع بهذا الشعور لفترة طويلة.
وسط التصفيق، صدح صوت واضح. كان صوت المنظم الذي بدأ بتقديم الممثلين.
“آه…”
“انتظر، هذا قد ينجح.”
قبضت على صدري وأنا أتنفس بعمق مرة أخرى.
“انتظر، هذا قد ينجح.”
لم يكن الأمر أنني كنت متعبًا جسديًا، ولكن العبء العاطفي الذي تركته المهارة على عقلي لم يكن شيئًا يمكنني التخلص منه بسهولة.
“رائع!” “كنتِ مذهلة!” “أبدعتِ حقًا!”
“هاه… هاه…”
تابع هجومه بضربة أخرى.
حتى الآن، كان صدري يرتجف بينما كنت أحاول التخلص من النشوة التي شعرت بها.
“الغضب، السخط، الهيجان…”
كان الأمر صعبًا، لكنني ما زلت مسيطرًا.
فجأة، تذكرت كل جهودها خلال الأسبوع الماضي.
معظم ذلك كان بسبب قدرتي على الانغماس في أدائي على المسرح.
كان مشهدًا مرعبًا.
لو لم يكن ذلك ممكنًا، لكانت معاناتي أسوأ بكثير.
ولكن حتى مع ذلك، كان هناك أداء معين نقل المسرحية إلى مستوى آخر.
في خضم شفائي، لم أستطع إلا أن أتساءل عن المشاعر التي كنت أختبرها في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ارتطام المعادن!
“فرح… فرح… نشوة. إثارة.”
بينما كان ينظر حوله، توجه ليون نحو الجثث الملقاة ووضع قليلًا من الملح على أنوفهم، مما جعلهم يستفيقون فجأة.
وجدت نفسي أكرر الكلمات نفسها مرارًا وتكرارًا.
خلف الكواليس.
“فرح… نشوة… إثارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للممثلين، كان هذا المشهد مألوفًا.
شعرت وكأنني على وشك الوصول إلى شيء مهم يتعلق بقواي.
اختراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو بدلاً من جعل شخص ما فقط حزينًا، يمكنني استهداف شيء أكثر تحديدًا؟ ربما مثل…”
“عندما أفكر في الأمر، رغم أن ما شعرت به كان النشوة والإثارة، إلا أن تجربتي زادت في الفرح.”
“…”
ماذا يعني ذلك؟
فجأة، تذكرت كل جهودها خلال الأسبوع الماضي.
ما هو الفرح؟ لم يكن مجرد السعادة. كان هناك شيء أعمق، وأصبح واضحًا لي بعد قراءة عقل ألكسندر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فلنرحب بممثلنا الرئيسي، داريوس جونز الذي قام بدور جوزيف.]
“الأمر ذاته يجب أن يكون صحيحًا بالنسبة للمشاعر الأخرى.”
كان شعورًا ممتعًا أن ترى هذا العدد الكبير من الناس يقدرون أدائي.
كانت هناك ستة مشاعر إنسانية أساسية:
الحب، الخوف، الغضب، الفرح، الحزن، المفاجأة.
ولكن بالنسبة للمتدربين الذين لعبوا أدوار “الإضافية”، بدا المشهد مُربكًا.
ولكن عند التفكير بعناية، كانت هناك تصنيفات أخرى أكثر تحديدًا.
مشاعر أكثر جوهرية تتفرع من هذه الستة الأساسية.
“كنت مذهلاً!” “لا أصدق أنني شهدت شيئًا كهذا!”
“الغضب، السخط، الهيجان…”
“أوه، هذا…!” “آه!”
وجدت نفسي منغمسا في أفكاري فجأة وأنا أشعر بوضوح أكبر لاتجاه يمكنني أن أسلكه مع سحري العاطفي.
“نعم، هذا يمكن أن—”
فكرة خطرت في ذهني فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق… تصفيق… تصفيق—
“ماذا لو بدلاً من جعل شخص ما فقط حزينًا، يمكنني استهداف شيء أكثر تحديدًا؟ ربما مثل…”
استمر التصفيق بينما صعد الممثلون واحدًا تلو الآخر إلى المسرح.
توقفت للحظة قبل أن أهمس،
في اللحظة التي ذُكر فيها اسمه، توقف التصفيق وساد الصمت في المسرح.
“…الذنب؟”
لم أسمع شيئًا عنه بعد. آخر مرة رأيته كانت قبل الفصل الأخير مباشرة، عندما قاد “الفرسان” بعيدًا عن المسرح.
فتحت عيني على اتساعهما عند هذا الإدراك.
م:م: لم يبقى الا فصلين على نهايه المجلد 🔥🔥🔥
“انتظر، هذا قد ينجح.”
في تلك اللحظة، اتجهت جميع الأنظار نحوه.
إذا تعمقت أكثر في هذا الأمر، كنت واثقًا من أنني أستطيع تعميق قوة سحري العاطفي أكثر.
في تلك اللحظة، اتجهت جميع الأنظار نحوه.
“نعم، هذا يمكن أن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للممثلين، كان هذا المشهد مألوفًا.
توك، توك.
“…الذنب؟”
أوقفت كل أفكاري، وأدرت رأسي باتجاه الباب بعبوس.
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
من قد يكون؟
“رائع!” “كنتِ مذهلة!” “أبدعتِ حقًا!”
لم أكن أتوقع أي زوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نظرته إلى المشهد الأخير… كل ما كان يمكن لعقولهم التفكير به هو آخر أداء لأزارياس.
“ربما يكون ليون؟”
في نفس الوقت، حرص على استخدام أقل قدر ممكن من المانا أثناء القتال.
لم أسمع شيئًا عنه بعد. آخر مرة رأيته كانت قبل الفصل الأخير مباشرة، عندما قاد “الفرسان” بعيدًا عن المسرح.
“رائع!” “أداء مذهل!”
“هاه.”
بفضل ذلك، تمكن من السيطرة عليهم.
مهما يكن، وقفت وفتحت الباب، متوقعًا رؤية زوج مألوف من العيون الرمادية يحييني.
***
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المسؤولون الكبار على الأرجح على علم بأن شيئًا ما قد حدث بالفعل.
لكن، على عكس توقعاتي، ما قابل نظري كان زوجًا غريبًا من العيون الصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أستعيد صدى التصفيق في ذهني، شعرت برغبة في الابتسام.
سقط قلبي.
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
رفعت نظري قليلاً، وسمعت صوتًا هادئًا يتردد.
“الغضب، السخط، الهيجان…”
“…من الجيد أن أراك بخير، فيكدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ارتطام المعادن!
________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________
ترجمة : TIFA
“واو…” “كان ذلك مذهلاً.”
م:م: لم يبقى الا فصلين على نهايه المجلد 🔥🔥🔥
وفي تلك اللحظة، وهي تحدق في الرجل الواقف بجانبها، رفعت يدها وانضمت إلى الجمهور.
خرج ليون من الغرفة بعد أن تأكد من أن الجميع قد تم التعامل معهم جيدًا. توجه إلى الكواليس ليراقب أداء جوليان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
